تسجيل موقف

خالد الصاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2250 - 2008 / 4 / 13 - 11:20
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    

أسجل أنني ضد أي قرار نقابي يفتت وحدة الفنانين العرب، وضد أي قرار يعرقل الوجوه الجديدة، وأدعو إلى اتخاذ قرارات نقابية أخرى في صالح الممثلين المصريين من عينة رفع الحد الأدنى للأجور وتخفيض ساعات العمل وزيادة مخصصات النقابة من 2% الى 5% لمواجهة المرض والشيخوخة والحوادث..
كما أسجل احتجاجي على كل انتهاك لحقوق الإنسان وحقوق المواطنة في ممارسات الدولة تجاه المحتجين على سياسات الإفقار والقمع سواء في المحلة أو في القاهرة أو في أي شبر من أرض مصر كما سجلتها وسائل الإعلام العالمية والمدونون والناشطون المصريون، وأنضم للمطالبين بفتح تحقيق عالي الشفافية لكل الأحداث المترابطة والتي بدأت من فجر 6 ابريل وحتى ساعته، وقبل هذا كله أطالب بإطلاق سراح جميع من اعتقلوا على خلفية هذه الأحداث فورا وقبل أن تتفاقم الأمور إلى ما لا تحمد عقباه..
وختاما أدعو كل المهتمين بالحركة العمالية وبكل المشكلات التي يعانيها العاملون بأجر بشكل عام في مصر إلى اتخاذ خطوات إيجابية لتأسيس حزب عمالي اشتراكي يعبر عن قوة العمل المأجور في مواجهة وحشية رأس المال واستبداد الدولة البوليسية بأجهزتها المختلفة.

#خالد_الصاوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات