أسرار الجراح
الحوار المتمدن-العدد: 2247 - 2008 / 4 / 10 - 04:46
المحور:
الادب والفن
شعر
كم أحرجني إني اليوم كرهتك
ونسيتُ القُربَ
نسيتُكْ
ونسيتُ عطاءَك يوما
وكذا لطفك
وأنا سأكونُ دواَمَاَ
مشتعلاَ
إن احسستَُ بجُرحِكْ
قد أنسى إسمكَ ,
لكن الأَغرَب حقاَ,
أن أنسى رَسمكْ
سيمرُّ هواكَ سريعاََ
وسيُنسى
إذ إنك من دَرَسَ لي
نسيانهُ .. وَهْمَكْ
فلتبعِد , هَيَّا
إبقَ غريباَ عن إحساسي
وسأسهو بل أغفر
حينئذٍ
ستكون إبتعتَ بغفراني
نفسـَك
#أسرار_الجراح (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟