أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صباح الجزائري - ايها العراقيون.. انقذوا العراق من العراقيين..















المزيد.....

ايها العراقيون.. انقذوا العراق من العراقيين..


صباح الجزائري

الحوار المتمدن-العدد: 2241 - 2008 / 4 / 4 - 12:46
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


ما حدث في البصرة و بغداد في مدينة الصدر و مدن عراقية أخرى في الأسبوع الماضي، أمر يثير الغضب على المتقاتلين من جهة، والشكوك حول مصداقية هؤلاء المتقاتلين و ولاءاتهم التي لا علاقة لها لا بالوطن ولا بالشعب، من جهة اخرى. الأمر الذي يستوجب توحيد الجهود لإنقاذ العراق منهم.

لقد حوكم صدام حسين و اعدم ، دون أن يسأله احد عن الجرائم التي ارتكبها بحق الشعب و الوطن. حوكم وأعدم بطريقة لا علاقة لها لا بالديمقراطية المنشودة التي نريد ترسيخها كنظام سياسي ينظم علاقة الناس بعضهم ببعض و بينهم و بين السلطات المختلفة التي يجب أن تكون هي الأخرى مستقلة و بعيدة عن تأثير الطائفية والولاء للأجنبي كما هو الحال اليوم. نعم لقد حوكم صدام حسين واعدم لأنه ارتكب جريمة الدجيل بحق الناس الذين هبوا ضده.

و ابسط مقارنه بين ما حدث في الأيام القليلة الماضية وما حدث في الدجيل يشير إلى عدم وجود أي تناسب بين هذه وتلك، لا من حيث الأتساع ولا من حيث النتائج. إلا أن المشترك بينهما هو السلاح المستخدم في التصدي أو القمع، اقصد الجيش كسلاح ضد الشعب .... هذا الجيش الذي وظف لأغراض سياسية، تماما بنفس الطريقة التي وظفه بها صدام حسين أيام حكمه. لكن حجم الكوارث هذه المرة اكبر بكثير من حجم جريمة الدجيل ، فلا عدد القتلى ولا الجرحى ولا القصف الذي نال العديد من الناس الأبرياء ــ يا لعا رــ يتباهون بدور الطيران العراقي "الأمريكي " في قصف أبناء الشعب، في قصف العراقيين، لا لسبب ألا لأنهم لا يوافقون على سياسة الحكومة و يستخدمون نفس اللغة التي تتحدث بها الحكومة و جميع القوى المؤلفة لها، واقصد لغة القوة.

ماذا يريد مقتدى الصدر، من يقف وراءه؟ من يحركه؟؟ من يموله بالسلاح والعتاد والمعلومات؟ أسئلة مهمة جداً كان يجب الإجابة عليها قبل شن الهجوم عليه. كان يجب اطلاع الشعب العراقي عما يفعله مقتدى قبل أن يوظف السيد المالكي الجيش ويستخدم لغة السلاح و القصف. الناس البسطاء و المغلوبون على أمرهم يعلمون ماذا يفعل مقتدى وميليشياته التي تسمى جيش المهدي تماماً مثلما يعرف هؤلاء الناس ماذا يفعل الآخرون من غير جيش المهدي، سواء كانوا "إسلاميين" أم "مقاومة"، شرطة أم حرس "وطني"، جنود أمريكان ، بريطانيين أم غيرهم من المرتزقة الجدد الذين دخلوا بمختلف الصنوف والجنسيات وتحت أغطية متنوعة من اجل قتل العراقيين كمحصلة.

ان كان التيار الصدري او جيش المهدي ـ وهو غير معفي من المسؤولية طبعا ًـ يمارس ويقوم بأعمال هي اخطر من ممارسات القاعدة كما لمح المالكي بكلمته التي أكد فيها على انه يريد القضاء على هذا الجيش والميليشيات. فلماذا سكت المالكي كل هذه المدة، ولماذا لم يقدم مقتدى ـ او غيره ممن لم يرغب المالكي تسميتهم صراحة لكنهم موجودين وسطهم على حد تعبيره ـ للعدالة لكي تجري محاسبتهم ومحاكمتهم علنا وأمام الشعب؟ ولماذا يقدم لهم الدعوات المغرية للتسليم إن كان يعلم أنهم مجرمون بمستوى إجرام القاعدة او أكثر؟

أن كانوا مجرمين بهذا المستوى الذي يصفه المالكي فكيف يمكنهم الوصول إلى البرلمان. أليس من حقنا أن نتساءل أي برلمان هذا، وأي دستور هذا الذي بواسطته تستطيع قوة "مجرمة!!" كل هذا الأجرام مثل جيش المهدي او غيره ــ حسب وصف المالكي ــ أن تصل إلى البرلمان ويكون لها كل هذه العدد من النواب والوزراء؟؟ أليس هذا خلل جدي و خطير يستوجب إلغاء كل العملية السياسية، التي نتشدق ونتباهى بها أو على الأقل مراجعتها جذريا ً. ألا يتطلب ذلك إعادة نظر جذرية بمثل هذه الآليات، ومن بينها الدستور مثلاً، التي من الممكن أن يتسرب من خلالها غير جيش المهدي مستقبلاً، من يدري ؟؟

الكل يتحدث عن الميليشيات و نزع سلاحهم، وهذا مطلب عادل وسليم بل و أساسي و شرط ضروري للاستقرار، ولكن ! من يطالب من؟ وبأي طريقة. إن نزع السلاح من الميليشيات، يستوجب أولا زرع الثقة بين جميع الأطراف، و بما أن هذه عملية مستحيلة بسبب طبيعة القوى المتسلطة الآن و نواياها، فأن الكلام سوف يبقى دائما ً عبارة عن لوي أيادي ، الغلبة فيه أخيرا ً للأقوى وليس للشعب، و المنتصر سيحكم قبضته على الشعب أكثر و أكثر.

أصحاب فيلق بدرــ مثلا ً ــ يريدون أن يخدعوا الناس بأن فيلق بدر قد تحول إلى منظمة مدنية !!! مع من تقاتل جيش المهدي في مناطق مختلفة ، قي كربلاء و غيرها. من يريدون أن يخدعوا بمثل هذا الكلام، الناس؟ يا للعار، الناس الذين كانوا دوماً ضحايا الخداع والتضليل الذي مارسته السلطات الدكتاتورية المختلفة، يكرر هؤلاء نفس عمليات الخداع والتضليل هذه.
أو ربما، يريدون خداع أنفسهم؟ هل يمكن ذلك؟ كلا . لأنهم جميعا ً يعتمدون نفس مبدأ التقية وكلهم " ولد الكريّـه واحدهم يعرف أخيّه " والجميع يعرف الجميع، ذلك لأنهم جميعاً خريجي مدرسة واحدة معروفة بإبداعها في التضليل والجشع والولاء لغير الوطن. أذن لا يمكن لأحدهم خداع الآخر.
من يخدعون إذن؟ الاحتلال؟ كلا، هو الذي أتى بهم وهو الذي وظفهم لتحقيق مشروعه، وهو الذي استخدمهم كأدوات لتحقيق وتمرير مشروع الحرب والاحتلال، وهم لا يستطيعون عمل أي شيء جدي وغير جدي لوقف مشروعه الآني والمستقبلي، ورغم أن حساباتهم غير حساباته، إلا أن المشترك بينهم كثير. الاحتلال يعرفهم جيداً وقد تغلغل في صفوفهم، وهروب وزير الصحة السابق إلى الولايات المتحدة الأمريكية دليل على ذلك؟ وهم يعلمون تماماً، بأنهم لا زالوا أدوات بيد الاحتلال يستخدمهم في الأوقات المناسبة متى أراد ذلك.

من ينزع سلاح حزب الفضيلة، حزب الله في العراق، منظمة ثأر الله ، أنصار الإسلام والكثير غيرهم (يزيد عددهم على العشرين)؟ ألا يوجد لدى حزب الدعوة مسلحين، ألا يوجد عنده سلاح، ربما لا يجد ضرورة لاستخدامه الآن لأنه في السلطة. من ينزع سلاح العشائر، لن يسميهم احد بالميليشيات لأنهم يسموّن عشائر، ولأن تسليحهم تم على يد الأمريكان، ولكن هل هناك فرق، كلا على الإطلاق. التسليح واحد والمباركة من الاحتلال واحدة؟ و ما هو الموقف من سلاح الصحوات ، يحملونه الآن ضد "القاعدة". هذا أمر مفهوم اليوم، ولكن غدا ً؟؟ ماذا سيكون الموقف؟ لكل حادث حديث، ام ماذا؟ أين ذهب سلاح "المقاومة" التي تم التفاوض معها على دفعات، من طرف الأمريكان والحكومة ومن طرف الرئاسة وكذلك من طرف البرلمان، ربما بصورة غير مباشرة؟ الحديث عن التسليح والميليشيات يطول و يطول و فيه من التداعيات الكثير.

إذن ألا يستحق المحاسبة والعقاب من يروج لها الخطاب الكاذب والتضليل ؟ أم انه الحزب الشيوعي العراقي الوحيد المطلوب منه نزع سلاحه كما تحدث باقر جبر سولاق عندما كان وزيراً للداخلية موضحا ً سياسة وخطة الدولة" ؟؟؟" آنذاك في نزع سلاح الميليشيات!!! هاهي الميليشيات تثبت، اليوم مرة أخرى، تسلحها ولم تستطع لا حكومة سولاق ولا من جاء بعدها ذلك انتزاع الأسلحة منها، بل زاد عددها واتخذ شرعية أكثر. كم من قتال دار بين جماعة المجلس والصدر والفضيلة وجند السماء و الإمارات الإسلامية او غيرها.
ألا يستحق ذلك المحاسبة إن كنا حقاً تريد بناء مجتمع ديمقراطي وعادل؟؟ هذا مجرد سؤال.

الذي يمارس الحكم اليوم و يلجاُ الى الخداع والى استخدام القوة بمختلف الأساليب إن أراد ذلك، وما حدث أخيرا ً دليل صارخ على هذه الممارسات المرفوضة، هو عراقي !
الذي يذبح العراقي على الهوية يمارس القتل الطائفي بكل تلاوينه، او يبرر ويغطي على إجرامه وثاراته القديمة والجديدة تحت غطاء طائفي، هو عراقي !
الذي يدعي انه مقاومة شريفة وهو بذلك يريد إعادة تأهيل أزلام النظام السابق تحت ذريعة مقاومة المحتل وهو أمر حق ولكن يراد به باطل، هو عراقي !
الذي يعتمد أسلوب العنف في التعامل مع الآخرين ولا يعرف سوى لغة السلاح والقتل من اجل فرض سيطرته وإخضاع الناس لسطوته في مناطق تواجده، هو عراقي!!
الذي يقدم المعونة للإرهابي القادم من الخارج لتقتيل العراقي، هو عراقي !
الذي يقوم بتقسيم العراق لأهداف طائفية وقومية ضيقة و لمآرب سيئة، هو عراقي!
الذي يقبل أن يرتهن مصير العراق بمصير دولة أجنبية او من دول الجوار،او غير دول الجوار، هو عراقي !
الذي يسرق النفط و يهربه او يبيعه بالسوق السوداء على مسمع من مرأى ومسمع الحكومة والاحتلال هو أيضا ً عراقي!
الذي يمارس الفساد الإداري وهو يعمل بذلك على تخريب الإنسان بعمق و البلد بقوة، هو أيضا ً عراقي!
الذي سوغ ويسوغ للمحتل احتلاله و يتحول الى أداة لتنفيذ مخططه وأهدافه اليوم، هو عراقي!
الذي يسمح لنفسه أن يفاوض مخابرات أجنبية على شأن يخص العراق داخلياً، اعترافاً وإقرارا منه بالدور الذي تلعبه هذه المخابرات في ارض العراق الحبيب دون شجب او استنكار لهذه الاستباحة المرفوضة بكل المقاييس، هو عراقي أيضا ً.

كل هؤلاء و غيرهم عراقيون يمارسون أسوأ الممارسات، البعض منها تحت غطاء النفوذ و السلطة والبعض الآخر تحت حماية الميليشيات المسلحة، والقسم منها تحت غطاء الشرعية والاستحقاقات الدستورية و غيرها من الأحكام، و قسم آخر تحت غطاء الفتاوى الدينية او الأحكام العقائدية و غيرها من المسوغات و المبررات. والمستفيد الأكبر من كل هذه الممارسات والسلوكيات هو المحتل أولاً وهو يبارك و يدعم و يحرك أكثرها إن لم يكن وراءها كلها أو بكلمات ربما وراءهم كلهم والمستفيد الثاني هو دول الجوار و أطماعها الأزلية التي يجري التعتيم عليها و تبريرها بالعلاقات التاريخية او الدينية او القومية ، لكن لجميع هذه الدول أطماع معروفة والذي يساعدهم على التمادي فيها مع الأسف أيضاً عراقيون.

و الضحية الأكبر هم العراقيون المغلوب على أمرهم سابقا ً والمغلوب على أمرهم الآن أيضا ً.أولئك الصامتون، الصابرون الذي عانوا من حكم ظالم سابقاً ويعانوا اليوم من حكم ظالم يمارسه المحتل، يمارسه الطائفي، يمارسه القومي المتعصب، يمارسه على الأرض المسلح الملثم المجهول الهوية، يمارسه المستقوي بعشيرة او بعصابة او بحزب او غيرها من الطرق، التي وردت الى العراق بفعل و من قبل الاحتلال نفسه تسهيلاً لتنفيذ مخططه، بعد أن كان النظام السابق قد وضع ممهداتها وخلق أسسها حيث يساهم الاحتلال بترسيخها وتعميقها و تطويرها أيضا ً و بإبداع يستمده من خبراته الطويلة بهذه المجالات.

العراق شعباً ووطناً هو الخاسر الوحيد، ولن ينقذه إلا أبناءه الشرفاء، إلا أبناءه الصادقين الأوفياء لوطنيتهم، و الغيارى على تربة بلدهم واستقلاله ومستقبله السعيد وعلى بناء وطن المحبة والتآخي الحقيقي السياسي والثقافي والديني والقومي والإنساني، وطناً خالياً من فتاوى التكفير والتكليف الآلهي الذي ساهمت الحكومة السابقة بتمريره بدون حساب. وطناً بعيدا ً عن كل أنواع المحاصصات والتميز بين العراقي وأخيه العراقي على أساس ولاءات لا علاقة لها بالوطن ولا بالوطنية، بناء وطناً خالياً من كل أنواع الدكتاتوريات و الإرهاب و العنف والاستئثار والفساد والاحتلال بتنوع أشكاله.

أيها العراقيون الشرفاء أنقذوا العراق من عراقيي الاحتلال والتقسيم والطائفية والعنف والإرهاب.



#صباح_الجزائري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزب الشيوعي العراقي .. في الذكرى الرابعة والسبعين لتأسيسه
- بيئيات إنسانية 1 ... الخطر الأول من السلطات العراقية.
- الكرد الفيليين حقوق تستوجب الدعم *
- شهداء... غاليةو مصدر عزيمة لا ينضب، شهادتهم
- الحزب الشيوعي العراقي و فخري كريم و مجلة الآداب اللبنانية... ...
- !! العراق : نعم ، انتبهوا........ نحن مستغفلون
- لا يا رفاق .... الاعتذار أوجب من النفي او التبرير......
- يجب أن يبرر التجديد علمياً ....نحو المؤتمر الوطني الثامن للح ...
- 3....نحو المؤتمر الوطني الثامن للحزب الشيوعي العراقي .يجب أن ...
- مرة اخرى حول الإنتخابات السويدية .. الموقف من العراق وقضايا ...
- عن الإنتخابات السويدية: 55 مليار كلفة الديمقراطية
- أعادة بناء الحزب الشيوعي العراقي... مهمة كل الشيوعيين العراق ...


المزيد.....




- في وضح النهار.. فتيات في نيويورك يشاركن قصصًا عن تعرضهن للضر ...
- برج مائل آخر في إيطاليا.. شاهد كيف سيتم إنقاذه
- شاهد ما حدث لمراهق مسلح قاد الشرطة في مطاردة خطيرة بحي سكني ...
- -نأكل مما رفضت الحيوانات أكله-.. شاهد المعاناة التي يعيشها ف ...
- -حزب الله- ينعي 6 من مقاتليه
- صفحات ومواقع إعلامية تنشر صورا وفيديوهات للغارات الإسرائيلية ...
- احتجاجات يومية دون توقف في الأردن منذ بدء الحرب في غزة
- سوريا تتهم إسرائيل بشن غارات على حلب أسفرت عن سقوط عشرات الق ...
- -حزب الله- ينعي 6 من مقاتليه
- الجيش السوري يعلن التصدي لهجوم متزامن من اسرائيل و-النصرة-


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صباح الجزائري - ايها العراقيون.. انقذوا العراق من العراقيين..