أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سيف محمد - سورين كيركيغارد الحلقة الرابعة















المزيد.....

سورين كيركيغارد الحلقة الرابعة


سيف محمد

الحوار المتمدن-العدد: 2153 - 2008 / 1 / 7 - 11:27
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


سورين كيركيغارد
(1813-1855)

الذاتية
من الضروري، حتى نتعرف على مفهوم (الفرد) في فلسفة كيركيغارد، تفهم ما قاله هذا الفيلسوف فيما يتعلق بمفهوم (الذاتية). ولنبدأ بسؤالنا، ما هي الذاتية ؟؟
نستطيع ان نقول وبعبارات بسيطة ومباشرة، تعني الذاتية ما هو شخصي بالنسبة ألي، أو ما يجعلني على ما أنا عليه في تمييز تكويني عن الآخرين، أنها ما هو بالداخل..ما أراه (أنا)، واشعر به وأفكر به وأتخيله واحلم به… أنها أيضا الحد المقابل للـ(موضوعية)، المتمثلة في كل ما هو خارجي والذي أستطيع مشاركته مع الآخر بالشعور به، ورؤيته، وقياسه وحتى التفكير به.
يدرس العالِم أو التاريخي، العالم الموضوعي أملاً من وراء ذلك انتزاع حقيقة الطبيعة أو حقيقة التاريخ، يحدوه الأمل للتنبؤ بالمستقبل، أو تبيين كيفية مطابقة المستقبل لقوانينه التي اكتشفها من خلال دراسته. وربما يستطيع التاريخي، بواسطة سلاحه الذي لا ينضب (دراسة التاريخ)، استخراج القوانين التي تحدد كيفية ظهور الأحداث الى سطح الوجود مستقبلاً. وبناءً على ذلك، سوف نتنبأ بالمستقبل وربما نقوم بتغيير مجرى الأحداث أيضا، التي بدت في الماضي خارجة عن نطاق تحكم البشرية.
لم يشير كيركيغارد الى أي مشكلة اتجاه العلم أو المحاولة العلمية في فهم العالم، ألا أنه قد اخذ على العلم نتائجه المتغيرة كتغير الآلات ملاحظته الدقيقة. لكن جل اهتمامه قد وقع على التاريخيين (وخصوصاً الهيجليين)، حيث جاء هجومه عنيفا ضد هؤلاء الذين يعتقدون انهم قد تفهموا التاريخ وقوانينه، وانهم يستطيعون التوصل إلى الحقيقة الذاتية للإنسان عن طريق هذه القوانين، وهذا هو الادعاء الذي يجعل من دراسة التاريخ وسيلة نهائية لمعرفة الصورة الحقيقية للفرد. ولا يعدو ان يكون هذا الادعاء من وجهة نظر كيركيغارد اكثر من حجة سخيفة ومضحكة في أعلى مستوياتها ومؤذية ومميتة في أسوء مستوياتها. إنها ادعاء يتلف المعنى الحقيقي للذات نفسها. ترتبط معرفة الذات، بشكل كامل تقريبا، بشدة الشخصية والمطاردة المتصفة بالصبر لما سيعطي المعنى لحياتي. وتمنـحني هذه الحقيقة المعاشة، كموجود فردي يتوجب عليه الوصول إلى انعقاد تام مع كل يوم من أيام الحياة هازماً كل العقبات والعراقيل، القدرة على الاستحواذ على الحياة التي سوف لن يعيشها احد غيري. الحياة التي نتعشق مع ما تجلبه لنا بعلاقة متلاحمة، والتي يجب التصدي لعقباتها بكل مواردي الجسدية والروحية.
تعني الذاتية امتلاك مالا يملكه الآخرين. ولو تساءل المرء عن معنى شيء كهذا، لكان جوابنا بأن مفهوم الذاتية لا يمكن استبيانه أو التعرف عليه أو امتلاكه بنفس الطريقة التي نفهم أو نملك بها سيارة معينه أو حساب مصرفي!!. انه يعني أن تكون أحد ما والذي ليس هو ذلك الشخص أو غيره. انه يعني أن تكون شخص ذو ماضي وحاضر ومستقبل. ولا يستطيع اي انسان اخر امتلاك ماضيي أو حاضري أو مستقبلي. فنـحن نجرب كل هذه الأشياء المشتركة والمتاحة امامنا، لكن بطرق مختلفة وعديدة.
هذه التجارب هي تجاربيً، وهي ليست لك أو لأي شخص آخر. ولا يعني امتلاك ماضي وحاضر ومستقبل خاص الا أن تكون (فردي الوجود)، الامر الذي يمثل إحتضانا لمعنى يخصني. ولا يجب ان نعتقد باننا موجودين أو حتى ان نفكر بذلك، فلقد ولدنا(أي أننا موجودين في الوجود سابقا)، بل يجب علينا ان نعيش الوجود بما هو موجود_ او بكلمات سارتر (الوجود يسبق الماهية). وتتلخص أهم نقطة في مفهوم الذاتية الوجودي في الشرط الذي يقول بأننا: يجب ان نصنع خياراتنا بأنفسنا إذا كان علينا أن نوجد، ومن الضروري أن نقرر ما يتوجب علينا فعله في اللحظة القادمة ولما له صلة بالمستقبل. وسيحدد ما اخترناه وكيف تم اختياره شكل ومضمون ما نـحن عليه.
يقول سقراط بأن (هدف الحياة هو معرفة نفسك)، مما يعني وجوب ادراك الكينونة البشرية وما نستطيع أن نكونه. ويحدد هذا البحث المحموم عن الذات، منهج الذاتية الذي يشكل أهم شيء من المفترض على الانسان الحديث اتباعه. لماذا هو مهم إلى هذه الدرجة ؟؟ اليس هو امر واضح أمام العيان؟؟ يرد كيركيغارد على سؤالنا مؤكدا على وجوب معرفة الذات، الحالة التي يعني انتفائها العيش في خوف وهروب دائم من المواجهة، معلنا بأن تشكل الذاتية ينتج بصورة مباشرة من الوعي والاحساس المرهف بالذات، وكذلك من التواصل مع المصادر العاطفية والفكرية التي ولدنا معها.
لم يتبقى لدينا ألان، بعد هذا الايجاز المبسط لمفهوم الذاتية، سوى المشكلة الذاتية المتعلقة بكيفية الاختيار، القائمة على التساؤل حول القواعد أو المثل التي تجسد المرجعية العليا في صناعة الخيار الصحيح؟ أو ما هو الخيار الصحيح أصلا؟؟ من الذي يعرف لنا الخيار الصحيح أو بالأحرى الشيء الصحيح؟؟. يقول كيركيغارد، وبالأعتماد على حقيقة ان افعالنا لا تصف الا ما نكون عليه حقا، بأن خياراتنا يجب ان تؤسس على دعائم ذاتية وليس على أساس قواعد خارجية، وصناعة الإنسان لخياراته، على هذا الاساس الذاتي، لا يتم الا بصفته موجود عقلي وشعوري في الان ذاته يعيش حالة من الدوار النفسي او القلق لمجابهته خيارات الحياة المتعددة، ويهتم كيركيغارد بالجزء الشعوري من وجود الإنسان.


الألم
يجب أن يكون العقل خالياً أو مفرغا من المحتوى الموضوعي، استعدادا لأدراك وتفهم المطلق. هذه هي وصية كيركيغارد لنا التي تشبه الى حد ما عملية غلق ابواب وعي الانسان على كل شيء يقع خارجه، العملية التي دعاها المتصوف ألالماني (اكهارت) (1260_1328) بالعوز أو الفقر، في حين يسمي كيركيغارد هذه الحركة العكسية المتجهة نـحو الداخل العميق، والمحمولة على موجات الرغبة الجامحة لتفهم المطلق الذي لا يمكن أن يختزل في نسق الفكرة، بـ(الالم). بأمكاننا الان ان نبعد ضباب التساؤل المعرفي، وندرك سبب رفض كيركيغارد للموضوعية المستخدمة في التعريف عن وجودنا. لا تأخذ الحقيقة الموضوعية بحسبانها التاريخ الفردي للإنسان، ولا توفر الهيكل اللازم لتأطير علاقة الإنسان مع أحداثه اليومية. كما انها تأتي من الخارج وتعرف الأشياء بعبارات غير إنسانية تماماً و لا تتعاطى إطلاقا مع آلام الإنسان و عواطفه. أنها ببساطة ترتبط ارتباطاً مباشراً مع الجزء العقلي من الإنسان في وحدة صوفية تؤدي به إلى الابتعاد عن ذاته ونسيان المعنى الحقيقي لحياته المعاشة، وتؤدي إلى استخراج حقائق لا تتناسب مع ذلك النوع من الإيمان المهم جداً بالنسبة للفرد، ومن ناحية توفيره للزخم الذي يساعده على مواجهة آلم ويأس كفاحه اليومي. وتكرس الحقيقة الموضوعية الإنسان وتوفره بصوره كاملة للحقيقة والمطلق القابل للحساب الرياضي. لكن الروح الإنسانية لا تستطيع أن تعيش في مثل هذا المحيط المفرط في المعقولية والمنطقية، لأنها تحتاج إلى الحلم والإلهام، وتحتاج إلى مُثل عليا لتعيش من اجلها، أو بصيغة اكثر تصويباً، إنها تحتاج إلى الأيمان الذي يقع خارج حدود الزمان وخارج المطالب العقلية الخالصة، وهو لا يُعرف بأي تعبيرات كمية أو عقلية صرفة.
ومن وجهة نظر كيركيغارد، فأن رغبة ذات الإنسان هي شيء يقع ما وراء العقل. ولا تؤدي الرغبة الا إلى رغبة أخرى..الخ، كما ذكر ذلك(أفلاطون)، فحتى رغبة التكاثر في الفكر الأفلاطوني الواسع هي نوع من رغبة البقاء(الخلود) وهذا هو بالفعل ما يتمناه الإنسان الذي يريد العيش اكبر فترة ممكنة عن طريق أولاده وأولاد أولاده. والحب الجنسي هو خير مثال على ذلك، من حيث هو رغبة في تجاوز حدود النهايات الخالصة، انه رغبة في تذوق طعم الخروج من حدود المكان والزمان.
ولماذا كان وسيكون الألم هو اثمن شيء بالنسبة للإنسان؟؟
يحتل الألم تلك المرتبة المقدسة في الفكر الكيركيغاردي لأنه يمثل اكثر المواقف ارتباطاً بوضع الإنسان ككائن موجود،انه ليس تلك الفكرة التي تأخذنا وتقودنا في طريق الحياة، بل هو فعل يغذي نفسه بطريقة ارتجاعية عن طريق الرغبة في هزيمة الأسى و القسوة والمعاناة، ويمنـحنا القدرة على مجابهة الموت في سبيل الحقيقة العليا.
وفي حين أن العالم قد يرى في هذه الحقيقة الوجودية خطة عاطفية تعبر عن رغبة حيوان بسيط، فأن كيركيغارد يصر على موقفه متخذا من الشعور بالذات ركيزة اساسية تسند عملية تجاوز حدود ألـ(هنا،ألان)، لكون هذا الشعور متصلا اتصالا وثيقا بمنبع الحياة نفسها. ان الرغبة في الوجود بطريقة أصيلة ولأسباب أصيلة غير مزيفة، تمثل قوة مقدسة ويقينية. ويستطيع المرء أن يرى بوضوح ما يعنيه كيركيغارد من خلال عملية طرحه لأسئلة تمس بمعانيها لب وجودنا وتكون عادة على شاكلة : ما معنى وجودنا؟ لماذا نعاني ما عانته البشرية سابقا؟ الأسى واليأس،أي نوع من المعاني تحمله هذه المواقف؟؟.
ويقول لنا كيركيغارد بأنه ليس هنالك معنى في أي شيء من الوجود من دون آلم. و يصطف هذا الألم جانبا مع الأيمان في المفهوم الكيركيغاردي، فالأيمان، كالألم من حيث انه يقود البشرية نـحو اليقين والحقيقة في العالم المتعالي، حتى إذا اوحت لنا المعرفة العقلية بعكس ذلك، وللأيمان القدرة المذهلة على وسم حياتنا بأوسع المعاني واكثرها نبلا بما له من مصادر مقدسة تتشابك مع عاطفة الانسان ورغبته بجذور مشتركة.

انهم – في كل شيء- يتوقون بتعطش للخلود. تبحث البشرية بأسرها عن هذا اللاتناهي، ولكن البشر ولأنهم فانون، لن ينالوا الخلود الوجودي.

في نقد كيركيغارد
دعم اغلب فلاسفة القرن العشرين، من امثال ايمانويل ليفنس وادرونو وجان بول سارتر وهيدغر، وجهة نظر كيركيغارد الفلسفية لكنهم رفضوا ونقدوا نظرته الدينية.
فقد اخذ ثيودور ادرونو على الفلسفة الكيركيغاردية بأنها كانت اقل ايمانا من حياة مؤسسها. وعلى كل حال فقد اعتبر كتاب ادرونو (كيركيغارد:اعادة بناء علم الجمال) من الكتب التي لا تتمتع بحس المسؤولية، وذلك لأعتماد مؤلفه على مؤلفات كيركيغارد التي كتبها في المرحلة المبكرة من حياته وتحت اسماء مستعارة، في بناء فلسفة غامضة وغير متماسكة. بالاضافة الى الترجمة السيئة لأعمال كيركيغارد التي تمت في الفترة التي عاش فيها ادرونو.
يعتبر كولن ولسن، في كتابه (سقوط الحضارة)، جزء كبير من كتابات كيركيغارد المتعلقة بمواضيع الحب والزواج..الخ كنوع من المراهقة، نظرا لعمق الجرح الذي تركته (ريجينا) في قلب كيركيغارد، ويرى ولسن بأن كيركيغارد لم يكن بحال افضل من هيجل من ناحية نقده للتجريد النظري والكلية الهيجلية بلغة غامضة وعلاقات عسيرة على الفهم.
كما جاء هجوم ليفنس على كيركيغارد في كتابه (الاخلاق والوجود) مركزا على صعيدين: الاخلاقي والديني. كما انه نقد تأثر كيركيغارد بالحقيقة الدينية التي تذكر امر الله الى النبي (ابراهيم) بالتضحية بأبنه (اسحق) ومن ثم هبط عليه ملكا ليأمره بالتوقف بوصفها حقيقة غير مقبولة ومتناقضة مع الاخلاق السامية. كما ركز سارتر على مفهوم القلق الذي اثاره كيركيغارد بصورة لاهوتية، واتخذه نقطة رئيسية للأنطلاق في الافق الالحادي للوجود هاملا الامر الالهي الذي جعل (ابراهيم) يمر بحالة القلق او اكتئاب يعانيه الانسان خلال موقفه من خيارات الحياة.
ان يقينية وايمان (ابراهيم)، من وجهة نظر كيركيغارد، هي التي منحته اصل ذلك (الصوت الداخلي)، ولايوضح الاخير او يختبر من قبل الاخرين: فقد بزغت المشكلة حينما اراد ابراهيم ان يفهم.

*نشرت هذه المقالة في موقع الموسوعة الحرة http://www.wikipedia.org في شبكة المعلومات الدولية وبعنوان (Søren Kierkegaard).
ترجمة
سيف محمد



#سيف_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سورين كيركيغارد الحلقة الثالثة
- سورين كيركيغارد الحلقة الثانية
- سورين كيركيغارد الحلقة الاولى
- وقدمَ للشمس ِ نهراً باردا
- من يغني للأشرعة
- البحر..البحر
- لتسمو شطآن الوحدة


المزيد.....




- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سيف محمد - سورين كيركيغارد الحلقة الرابعة