أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شنوان الحسين - لمن فقط يدعي














المزيد.....

لمن فقط يدعي


شنوان الحسين

الحوار المتمدن-العدد: 2146 - 2007 / 12 / 31 - 10:51
المحور: الادب والفن
    


إن ما حدث كان من فعل كـائن٠٠٠
بعدما اندثر في الوطـن الآمن٠٠٠
ذو السابق الشامخ
إلا أن أب الكائن كان بالمرصاد لكل ساكن
ليُفشل المشروع الذي كان٠٠٠
ابن صاحب المصائب
استوطن كل جامع
من بوابة زهرة المختار صاحبة الزلازل
ليُدخل الكلّ في نقاشات كائن٠٠٠
دون بدائل للكائن ذو الكمائن٠٠٠
مرتكزا على كائنات لا تفقه في الكمائن
وفية للكائن ذو المصائب
الذي حال أن يكون قبيلة على حساب القبائل
زعيما ،شيخا،إماما،لاسواه عالي القدر و المسائل
فأرشى كائنـات سبق سكنها الحـاكم الغاشم٠٠٠
أوهمته بالرضى مُبايعة الكـائن الحـاكم
فأُدخل الكُل في شبـهات العسكر القـاتم٠٠٠
ليُنقض على كل منـاضل فـاظل٠٠٠
بألفـاظ المرشَى العسكر الخـائن
ليزرع الذعر في كل الجـوامع
سيرا على درب الكـائن الحــاكم٠٠٠
بتـهور من الشـيخ الفـاضل
ليُحبسن كل شـريف آمــن٠٠٠
من قبيلـة الوطن الآمن
العـائد من أجل الكـائن الفـاضل
بالغـــاء الشـامل
المحرج بسؤال الحــاضر
رغـم أن المـصائب
من فـعل طـور الطفولة
وأبــًا من نفس الإسم
بعد إنسحـاب كل شامخ غـــال٠٠٠
من لعبة الجــامع التــابع
لأجل هم الشــارع
وفاءً لهم أهل الغــاء الصـامد
ليُعلن عودة ابن صـاحب الوطن الآمن
رغـم أنـف ابن صاحب المصائب٠٠٠
فزغـردي يا أم الغــائب
لمستقبل أهل الغــاء الزاهر.



#شنوان_الحسين (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة مفتوحة إلى الشعب المغربي و إلى السلطة المخزنية
- واقع الحركة الامازيغية من خلال الاسطورة
- الحركة الأمازيغية ...خطاب سياسي أم حرب تحرير
- الحركة الأمازيغية بين فكر التغيير وتغير الفكر


المزيد.....




- صناع أفلام عالميين -أوقفوا الساعات، أطفئوا النجوم-
- كلاكيت: جعفر علي.. أربعة أفلام لا غير
- أصيلة: شهادات عن محمد بن عيسى.. المُعلم والمُلهم
- السعودية ترحب باختيارها لاستضافة مؤتمر اليونسكو العالمي للسي ...
- فيلم من إنتاج -الجزيرة 360- يتوج بمهرجان عنابة
- -تاريخ العطش-.. أبو شايب يشيد ملحمة غنائية للحب ويحتفي بفلسط ...
- -لا بغداد قرب حياتي-.. علي حبش يكتب خرائط المنفى
- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شنوان الحسين - لمن فقط يدعي