أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد فوزي - طب اقرفص ليه و الظلم براح














المزيد.....

طب اقرفص ليه و الظلم براح


احمد فوزي

الحوار المتمدن-العدد: 663 - 2003 / 11 / 25 - 06:57
المحور: الادب والفن
    


على سبيل الاكتئابوالاحساس ان معظم الناس
بتكرهك..انصحك
ماتكملش قرايه
بنت ابوها بيروح الشغل بعجله عشان يفضل رافع رايه الطبقه الوسطى
قررت اعاده صياغه الوان اوضهاالاثاث شاغل معظم فراغها ب صوت  منير
 
لبست حجاب من اجل كل اعلانات الايتام
الارامل
مرضى السرطان
 
تبرعت  بدموعها
ل تترات مسلسل تليفزيونى
 
 
 
يحكى ان
 
حب يمتد لشوارع قذره بينام ف الجناين العامهشايل ف ايده عيل صغير و شويه مناديل يرميها على ركاب الاتوبيسات العامه
برضه
 
الحبيبه اللى لها انف مميز اضافه لانها موسيقى تصويريه لواقع مؤسف, فردت دراعها
عايزه ترقصى لا  اطير
السما نزلت ترتر. فرصه اخدك من ايدك نقف ف طابور العيش نستنى صكوك غفران النبى دانييال
يااه ده انت بخيل قوى
اوعدك لما الحاله تتيسر ه اعزمك ع الانتحار
من غير فزع صوتك ف التليفون,حمره خدودك يمنعونى م .. لكن لو انا و انت و جوزك دخلنا الجنه
يا رب
ما مشاش ف مظاهره لما رفعواسعر البطاطس وهيه بتحب البطاطس,وابتسامتى
بس؟
صعب تقبل الحياه بعد سن المراهقه مع ابتسامه



#احمد_فوزي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اخر فوتون لصعود(...)ع المسرح
- فوبيا
- العزله منشور سياسى
- عشان كده
- من الطبق المفضل للملايكه
- 2-عادى
- 1- صبرى السماك


المزيد.....




- طفل يُتلف لوحة فنية تُقدر قيمتها بخمسين مليون يورو في متحف ه ...
- بوتين يمنح عازف كمان وقائد أوركسترا روسيا مشهورا لقب -بطل ال ...
- كيلوغ: توقيع اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف تأخر بسبب ترجم ...
- عرض موسيقي مفاجئ من مانو شاو وسط انقطاع الكهرباء في برشلونة ...
- مسقط.. أكثر من 70 ألف زائر بيوم واحد للمعرض الدولي للكتاب
- محاربون وعلماء وسلاطين في معرض المماليك بمتحف اللوفر
- إخترنا لك نص(كبِدُ الحقيقة )بقلم د:سهير إدريس.مصر.
- شاركت في -باب الحارة- و-هولاكو-.. الموت يغيب فنانة سورية شهي ...
- هل تنجو الجامعات الأميركية من تجميد التمويل الحكومي الضخم؟
- كوكب الشرق والمغرب.. حكاية عشق لا تنتهي


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد فوزي - طب اقرفص ليه و الظلم براح