اخر فوتون لصعود(...)ع المسرح

احمد فوزى

الحوار المتمدن-العدد: 649 - 2003 / 11 / 11 - 02:05
المحور: الادب والفن
    

الجزمه بتلمع جدا من غير شراب
this is model
بنطلون حرير م الخليج
جميع تخميناتى فشلت ف معرفه متر الحرير بكام النهارده؟
حزام جميل من جلد ابوك
قميص مزركش ,عارف بايه؟
عبط المذيعه
فيلم بايخ
مشهد من ذاكرتك لهدهد سليمان و هو شايل عرش ملكه سبأ
 
 
الاوسمه المتجمعه فوق صدور المجاذيب والحواه
تحتاج لعطف باباوى كى تنخلع م الفاترينات
برجه الشهوانى مربوط ب
سفينه من نسوان الحوارى
ريحه البخور الاحمر
ع الارصفه الماذن لم تنحنى
وانحنت كل القطع العسكريه
للابخره المتصاعده م... اما انا
مأخوذ برغبه ف ثديها
 
حبيبتى
قديسه
كل
العرايا
كل
الجياع
 
ف العام ال50 م العزله
اورسولا اعلنت
القراءه لل...الرياضه لل... وللجميع
 
وقف الزعيم البهلوانى مشغول بحياكه سروال جديد للمجاذيب
نص البيان (س) قضيه مجانيه ف المونت كارلو
 
و ع الفراش
ماركس عمل الدور ده عشان كان مزنوق ف قرشين
استدعى الشيخ امام
اطلع من دول يا ابن الاباليس
وع الفراش المزدحم
اصوات حمير
اباريق وزير
قرش صاغ
صوره زعيم
ورق جرايد
متبعترين ماليين الطريق
ف حاله عبث
متوحدين فصوره رسمها ناجى العلى
 
 
فالاوسمه ال.. تحتاج؟
 
 
قول انت
 
 
ورده
رايحه
ورده
جايه
 
 
 
نص شعرى

----------------------------------------------------------------

 

يتضمن هذا النص نصين للشعراء حسام نصر وادم عبد الله

 

#احمد_فوزى (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل