أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - احمد الأسوانى - مرحبا بالحوار فى بلاد قتل الحوار














المزيد.....

مرحبا بالحوار فى بلاد قتل الحوار


احمد الأسوانى

الحوار المتمدن-العدد: 2130 - 2007 / 12 / 15 - 12:25
المحور: ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007
    


مرحبابالحوارالمتمدن فى عيد تأسيسه فقد ظهر كالواحه فى الصحراء العربيه التى لاتدرك معنى
الحوار ولا أهميته فمنذ الجاهليه وحتى عصر الأسلام ودول الخلافه المتعاقبه فلم يعرفوا غير السمع
والطاعه فى حالة الموالاه او القتال بالسلاح فى حالة المعارضه وحتى عند بدء انتشار الأسلام بالغزوات
ومايسمى بالفتوحات لم يكن هناك حوارللاقناع بالدين الجديد بل كان هناك خيار من ثلاثه تحت تهديد
الحرب فإما القبول بالاسلام كمايقال لهم دون حوار اوبالقتل اوبالجزيه اى ان الحوار هى وسيله غير
معروفه عربيافى افضل الأحوال او مرفوضه فى اسوء الأحوال
لذلك فقد كان انشاء موقع الحوار المتمدن واستمراره بين العرب هو شىء خطير بذاته ومحاوله لتغيير
القيم التى نشاناعليها جميعاكعرب بل ويعتبرالبعض ان الحواروالنقد هى معاول لهدم ثوابت الأمه التى
يدافعون عنها حتى الموت
ولقدكان الفضل لهذاالموقع فى تشجيعى على الكتابه وكان اول موقع انشربه مااكتب على الشبكه
العنكبوتيه ولقد اتفقت واختلفت مع كثيرين من كتاب الموقع ولكن هذا لم يمنعنى من احترام الجميع
فمن اختار ان يكتب ويواصل الكتابه فقد هجر السكين والمدفع واصبح جزءا من دائرة الحوار التى
تتسع يوماعن يوم ببطء ولكن تتقدم فى ظل البيئة الحجريه حولنا
لذا حان الوقت لشكر مؤسس الموقع ومحرروه على جهدهم الوافر الذى بذلوه والذى ننتظرمنهم المزيد
منه لكى يظل الموقع فى موقعه الرائد على الشبكه العنكبوتيه




#احمد_الأسوانى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللامعقول فى كلام رجال السياسه والدين
- رجل شجاع من مصر
- برنامج يشعل فتنه
- جمهورية مصر الأسلاميه (2)
- جمهورية مصرالأسلاميه سنة 2013(1)
- جمهورية مصرالأسلاميه سنة 2013
- شرالبليه مايضحك
- تجميل التاريخ
- نيران صديقه
- هل نحن الأكثر انسانيه ورحمه فعلا؟
- مصرتعلن الحرب على أمريكا
- تحرير الأرهابيين وسجن السياسيين
- خواطر مسلم حزين 2
- خواطر مسلم حزين 1
- الكذب فى سبيل الدين
- نقابات واتحادات ضد السلام والحريات
- عن اى اسلام تتحدثون ؟2
- معيارنا ومعيارهم
- عن اى اسلام تتحدثون؟1
- قل رجال دين ولاتقل علماء


المزيد.....




- قدمت نصائح وإرشادات للمسافرين.. -فلاي دبي-: إلغاء وتأخير بعض ...
- -شرطة الموضة-.. من يضع القواعد بشأن ما يُسمح بإرتدائه على مت ...
- رئيسي لبوتين: إيران لا تسعى للتصعيد في الشرق الأوسط
- إسرائيل.. إصابات جراء سقوط مسيّرتين أطلقتا من لبنان (فيديو + ...
- إسرائيل تغلق الطريق رقم 10 على الحدود المصرية
- 4 أسباب تستدعي تحذير الرجال من تناول الفياغرا دون الحاجة إلي ...
- لواء روسي: الحرب الإلكترونية الروسية تعتمد الذكاء الاصطناعي ...
- -سنتكوم-: تفجير مطار كابل عام 2021 استحال تفاديه
- الأمن الروسي يعتقل مشبوها خطط بتوجيه من كييف لأعمال تخريبية ...
- أوكرانيا تتسبب بنقص أنظمة الدفاع الجوي في الغرب


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - احمد الأسوانى - مرحبا بالحوار فى بلاد قتل الحوار