أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد شادي كسكين - الثورة والخيانة واللغة وشجون أخرى















المزيد.....

الثورة والخيانة واللغة وشجون أخرى


محمد شادي كسكين

الحوار المتمدن-العدد: 2130 - 2007 / 12 / 15 - 02:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إني لأعجب كيف يمكن أن يخون الخائنون!
أيخون إنسان بلاده
إن خان معنى أن يكون فكيف يمكن ان يكون!
- السياب -

- هل بتنا سذجاً إلى الحد الذي يفرض علينا أن نصدق أن العدو الإسرائيلي نجح في تجنيد ألاف العملاء من بسطاء الشعب الفلسطيني والذين تنجح فصائل المقاومة الفلسطينية في الوصول إليهم وتصفيتهم ولكنه – اي العدو الإسرائيلي - لم ينجح حتى الان ومنذ 60 عاماً من الصراع الطويل المرير من تجنيد شخصية فلسطينية كبير ة حتى الان!!
لماذا بتنا نقبل أن نسمع خبر إعتقال خائن هاهنا أو هناك وتنفيذ حكم العدالة فيه وتقوم الدنيا ولا تقعد إن شككنا في أفعال البعض ومواقفهم وسياساتهم التي لا تترك مجالاً إلا لليقين!!
هل يوجد في اللغة العربية وترجمتها إلى اي لغة في الأرض مفردة تخص الصغار وتستثني الكبار!!
لقد بحثت في معاجم اللغة وقواميسها عن تعريف لكلمة " الخائن" فوجدتها تعّرفه وتضع تحديداً لصفات وأفعال ومواقف إن فعلها شخص إستحق إلصاق صفة الخيانة به فأصبح بغض النظرعن أي شيء أخر " خائناً" عرفاً وقانوناً وشرعاً, وبحثت في مجلدات التاريخ وتاريخ الثورات والحروب كي أتعرف على صفات الخونة فأحصيت العشرات عرباً وأجانب..ووجدت أنه في القضايا الكبرى والحروب الهامة فإن تجنيد العملاء الكبار أهم وأكثر نفعاً على جهة التجنيد من تجنيد ألاف العملاءالصغار وإذا كان الحال على هذا الحال فكيف بقضيتنا الكبرى التي إستنزفت العالم عبر60 عاماً وهل يعقل إذن أن لا يكون في ثورتنا الفلسطينية عملاء كبار!!
ما يدفعني إلى كتابة هذا المقال هو خوفي أن يكون التلاعب باللغة مقدمة لإحتلالها من العدو الإسرائيلي وأمريكا بعد أن تلاعب البعض بالعقول فمهدوا لإحتلالها , وتصوروا أن اللغة التي تحدد مسميات الاشياء ومعانيها تعرضت للتلاعب والإحتلال وهو أمر لا أعتقد أنه مستغرب إذا تغيرت مبادئ الناس وأنماط تفكيرهم أليس في حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم وهو يخبرنا عن بعض علامات قيام الساعة بعض الإعجاز حين يحدثنا عن زمن ُيصدق فيه الكذوب وُيكذب فيه الصادق وُيخون فيه الأمين وُيؤتمن الخائن ويتحدث فيه الرويبضة في أمر العامة!
أعود لموضوع الخيانة لأتساءل من هو الخائن! متى نستطيع أن نطلق على شخص صفة الخائن! هل إعترف خائن لقضيته أو شعبه يوماً – ما دام حراً - أنه خائن!

أبو رغال...
لا زالت العرب تصف" أبا رغال" بأنه خائن البيت والعروبة" ولماذا!!!
لقد جهز أبرهة الحبشي في القصة التاريخية المعروفة جيشاً لهدم الكعبة وفرت العرب أمام زحف جيشه الهدار قائلة" إن للبيت رباً يحميه"!

فلماذا نعتبررجلاً واحداً من أمة فرت أمام جيش أعداءها يرشد ذلك الجيش إلى مكان الكعبة خائناً أبد الدهرو التاريخ!! ولا نعتبراليوم - والسلاح مشرع ودماء الشهداء تروي الأرض وتملأ الأنحاء يومياً - من يرشد طائرات العدو وقواته الخاصة إلى أماكن المقاومين والمقاتلين والشرفاء والمجاهدين اليوم ويحرض على حصارهم وقتلهم اينما وجدوا خائناً!!
لماذا يلقب " أبو رغال" بالخائن ويلقب " أبو..." بـ ....!!!


إبن العلقمي في بغداد..
نكاد جميعاً نعرف الوزير مؤيد الدين محمد بن حمد بن أبى طالب المشهور بإبن العلقمي وزير الخليفة المستعصم بالله اخر خلفاء بنى العباس فى عاصمة الخلافة بغداد الذي ظل على مدى 14 عاماً وزيراً في دار الخلافة.. ينسب له الدور والفضل الأكبر في سقوط بغداد على يد التتر..كان دوره يقضي بإقناع الخليفة بتقليص عدد الجند لتخفيف الأعباء على الميزانية ونجح في ذلك!! ثم اقنع الخليفة بالحروج للصلح مع هولاكو فخرج مع 1200 من أعيان بغداد فقتلوا جميعاً وسقطت بغداد وإستبيح القتل والدمار أكثر من ثلاثين يوماً حتى بلغ عدد القتلى والمفقودين اكثر من 800000 شهيد...!!

فهل يا ترى يستطيع ألف عميل فعل ما فعله وزيرخائن واحد!!
وإذ ذاك فلا تسل عن كثرة الوزراء في سلطتنا الفلسطينية!!!

المعلم يعقوب والمؤسسات الامنية :التاريخ مختلف والفعل واحد !!

وعندما غزا نابليون أرض الكنانة عيّن "يعقوب يوحنا " المصري القبطي مسؤولا عن تموين وإمداد الحملة الفرنسية في مصر وهو عملٌ كبيرٌ وضخم يقتضي إطعام 30 ألف جندي فرنسي في قرى مصر ومدنها, وقد تعددت مواهب الرجل في خدمة أسياده فأسندت إليه مهمة توزيع الضرئب وجبايتها على أهل الوجه القبلي فنفذها الرجل بكل تفانٍ وإخلاص!!
وحين أرسل نابليون حملة إلى الصعيد يقودها الجنرال ديزيه، رافق المعلم يعقوب الجنرال الفرنسي في حملته التي كانت تهدف إلى مطاردة جيش مراد بك الذي عمل يعقوب لديه سابقاً والمماليك الذين فروا إلى الصعيد وإخضاع المصريين للسيطرة الفرنسية!
ولأنه كان يعمل لدى المماليك طوال حياته، فقد كان ملماً بطرق تفكيرهم ويمكن أن يخمن خططهم في القتال، وطرق الهجوم والدفاع، بل إن يعقوب نظم شبكة من الجواسيس والعملاء للاستطلاع وجمع المعلومات عن تحركات مراد بك وقدمها للفرنسيين! وقدم له ديزيه تذكاراً عبارة عن سيف منقوش عليه عبارة " معركة عين القوصية 24 ديسمبر 1798 عرفاناً وشكراً لجهوده في تلك المعركة!
قامت ثورة القاهرة الثانية، وبالطبع انحاز فيها يعقوب إلى الفرنسيين، وتمت ترقية المعلم يعقوب إلى رتبة جنرال في جيش الجمهورية الفرنسية وهو أول أجنبي ينال هذه الرتبة في حين نال إبن أخيه لقب كولونيل!
وجعله القائد العام "عبد الله" جاك مينو في عام 1801م مساعداً للجنرال" بليار" للدفاع عن القاهرة فانشأ شبكة من الأجهزة الأمنية والجاسوسية لتعقب كل الثورات والثوار ضد الإحتلال!!!ونجح في إفشال ثورتي القاهرة الأولى والثانية!!!
أليست بعض مؤسساتنا الأمنية الفلسطينية اليوم تتلقى المصفحات والأسلحة لتفعل ذات الشيء!!! وتذكروا هنا هذه الكلمات ثانية:
" لقد نجحنا في إفشال 180 عملية فدائية داخل الكيان الإسرائيلي"!!!
" إقتلوا وإعتقلوا كل من يطلق صاروخاً واحداً ضد إسرائيل" !!!!! وعندما وقعت فرنسا معاهدة التسليم غادر المعلم يعقوب مصر ليبحر إلى فرنسا لكنه أصيب بالحمى بعد يومين فقط من تلك الرحلة ليموت إثر إسهال حاد في منتصف الساعة السابعة من صباح (16‏ أغسطس‏1801)‏ وكانت آخر وصيةٍ له همس بها في أذن بليار وهو يحتضر هو رجاؤه أن يدفن إلى جانب الجنرال ديزيه، وهكذا حفطت جئته في برميل خمر حتى تم تنفيذ وصيته!
وكما كان "المعلم يعقوب" عاملاً هاماً في إفشال ثورة القاهرة الأولى والثانية كان "خنفس "و"مسعود الطحاوي" سبباً هاماً في إفشال ثورة عرابي!!!
والغريب أن مصر أسمت - وما تزال- المعلم يعقوب ومسعود الطحاوي وخفنس وغيرهم بالخونة بينما لا نزال نسمي من يفشل ثورتنا في فلسطين اليوم بـ...!!


طالبان ورامستان ولا قاتل ولا مقصر!

في كل بلاد العالم وفي كل الجرائم بدءاً من جرائم الإغتيال التي تطال القادة والسياسين إلى تهم الفساد والتقصير والإهمال تجري السلطة العدلية والأمنية سلسلة إجراءت تقود للعثور على المجرم أوالقاتل أو الفاسد أو المتسبب أو المساهم أو المتواطئ أوالإشارة له بإصبع الإتهام!!
وفي أفغانستان التي يصفها بعض الغربيين بأنها بلد يعيش خارج التاريخ على حد وصف أحدهم وعندما تمكنت قوات التحالف الغربي من قتل قائد طالبان " الملا داد الله" في الأشهر الماضية تمكنت هذه الحركة المطاردة عالمياً والتي تعيش في الجبال والتي لا تمتلك مؤسسات أمنية ولا قضايئة ولا أجهزة رئاسية ووقائية من الكشف عن القاتل المأجورخلال إسبوع واحد ! والسؤال الان:
لماذا وحتى تاريخه:!!!!
لم يفصل موظف واحد ولم تخفض رتبة واحدة في قضية إغتيال الرئيس ياسر عرفات!!
ولا في قضية سجن أريحا وتسليم المعتقلين للكيان الإسرائيلي في وضح النهار!!
وإذا كان التقصير تهمة تستوجب العقاب فأين المعاقبون في الإجتياحات اليومية للقوات الإسرائيلية!!
وأين المعاقبون في قضايا الفساد من الإسمنت إلى الطحين الفاسد وهلم جرا!!!
ولماذا فقط عندما سيطرت حركة حماس على غزة في يونيو – حزيران الماضي يُقال عشرات الضباط ويحاكمون بتهمة التقصير وتخفض رتب بعضهم من رتبة عميد إلى رتبة جندي! ويفصل المئات من وظائفهم بتهمة التعاطف! وتقطع الرواتب عن الألاف من خلق الله من الموطفين البسطاء! لماذا!!!

تساءلنا مراراً : هل يعتقل القاتل نفسه!!!فلم يجبنا أحد!!

زيارة إسرائيل خيانة أما التعاون الأمني معها فسياسة...!!
و عندما زار الرئيس المصري السابق أنور السادات الكيان الإسرائيلي- دون أن نبرر هنا ذلك - رجمته العرب عن بكرة أبيها بالخيانة وطردوا مصر من عضوية الجامعة العربية ونقوا مقرها إلى تونس وعندما قتل السادات عده العرب المصيرالحتمي لكل خائن لشعبه وأمته!!!
ولكن عجباً بعد عقدين من الزمان ونيف يتباهى بعض قادة السلطة الفلسطينية- بالصوت والصورة - بالتنسيق الأمني مع الكيان الإسرائيلي الذي أثمر عن قتل عشرات المناضلين ومنع 180 عملية فدايئة داخل الكيان ويأمر الأخر بقتل وإعتقال كل من يحمل صاروخاً أو سلاحاً ضد إسرائيل وما يزال البعض الساذج يحسب الإثنين على قادة الشعب الفلسطيني !!

أمريكا هنا وهناك وأمريكا في انابوليس!
أمريكاالشيطان الأكبر!
أمريكا عدو الله!
وبكينا حين سقطت بغداد عاصمة الرشيد تحت مدافع الأمريكان!
وبكينا حين علقت المشانق وعمت الفوضى وإنتشر القتل وليلعن الله امريكا!
لكن أمريكا التي اقامت الكيان الإسرائيلي ودعمته وما تزال!
وأمريكا التي ساندت حصار الزعيم ابا عمار وباركت قتل الياسين والرنتيسي وما تزال! وامريكا التي إحتلت لبنان يوماً وقصفت ليبيا والسودان وتهدد سوريا الان!
وأمريكا التي تحتل العراق وساعدت في إحتلال الصومال!!
أمريكا هذه في عرف لغة الساسة الفلسطينين ليست هي أمريكا التي نتقابل معها صباح مساء ونقبل يد وزير خارجيتها السوداء طالبين الرضا والنصيحة!!!
أبداً لا تصدقوا أن السيد بوش الذي نلتقيه اليوم في" أنا بوليس" و"أنا مخبر" و"أنا جاسوس" و" أنا عميل" و" أنامعكم" هو ذاته بوش الذي ترونه على شاشات التلفاز يلاحقنا بالتهديد والوعيد! وهوبالتأكيد شخص أخر غير بوش الملطخة يداه بدماء الاطفال والنساء في اكثر من مجزرة في جسدنا المنهك بالمجازر !
عجباً للغةٍ يصيرفيها الفعل مداناً والفاعل – بقدرة قادرٍ- برئياً !


عودة إلى اللغة..
هل يختلف إثنان على أن من يسعى لفعل الإضرار أو التقصير المتعمد المؤدي إلى الإضرارأو التفريط أو بيع مصالح أمته أو شعبه أو قضيته أو أمانته أو نطاق مسؤوليته عامداً عالماً بشكل سريّ غير مُكره لتحقيق مصلحة شخصية أو مصلحة لمن يعتبرون في حكم العرف أو القانون أو الشرع أعداء هو خائن!!!!.
هل يختلف إثنان أنه يمكننا أن نحكم على شخص بأنه خائن إذا تعمد الإضرار أو التقصير المتعمد المؤدي إلى الإضرارأو التفريط أوالمساهمة أو الإرشاد أو المساعدة في بيع أونقص أو ضياع مصالح أمته أو شعبه أو قضيته أو أمانته أو نطاق مسؤوليته عامدا عالماً أن ما يقوم به يمثل ضررا لمجموع الأمة أو الشعب أو المجموعة, أوقام بهذا الفعل بشكل سري أو بوجه علني وهدف سري . !!
ربما تساءل قبلي الكثيرون وأعيد التساؤل ذاته الذي طرحه د.إبراهيم حمامي يوماً :
ماذا كان يطلق على المتاجر مع "الكامبات الإنجليزية" في مصر القرن الماضي؟
وماذا كان يطلق على كل من تعامل مع الإحتلال الفرنسي في الجزائر؟
أو من تعامل مع الألمان من الفرنسيين في الحرب العالمية الثانية ؟
وأتساءل اليوم إذا كان يطلق على الإتصال مع العدو في زمن الحرب وصف وعقوبة " الخيانة العظمى" فأي وصف يجب أن يطلق على معانقي العدو الضاحكين الأكلين الشاربين معهم في ذات الوقت الذي تدك طائراتهم وصواريخهم بيوتنا ومشافينا وتقتلنا في وضح النهار!!!

لقد حفظنا أسماء شهداءنا واسرانا وجرحانا للتاريخ عن ظهر قلب وربما كان علينا أن نحفظ له أسماء الخونة أيضاً!
أليس حين يجند الكيان الإسرائيلي عشرة عملاء صغار تنجح في تصفية مقاوم أو إثنان ولكنه حين يجند شخصية كبيرة هامة واحدة ينجح في تصفية قضية كاملة!
إنظروا ماذا يحدث اليوم تفهموا!!



#محمد_شادي_كسكين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحن لا ننسى والدم لم يجف بعد: ساركوزي لا مرحباً بك
- إعلان تأسيس المركز الإفتراضي لإبداع الراحلين
- المبادرة التأسيسية لإتحاد- المدونون لأجل التغيير والبناء-


المزيد.....




- ألمانيا تعلن عزمها تزويد أوكرانيا بقذائف مدفعية بعيدة المدى ...
- سويسرا.. ابتكار روبوت بـ4 أرجل يقفز كالغزال
- 16 قتيلا من عائلتين في غارات إسرائيلية على رفح
- شويغو: التشكيلات المشاركة في المنطقة العسكرية الشمالية تتقدم ...
- لافروف يوضح سبب مبالغة ماكرون في الترويج لـ-رهاب روسيا- ويذك ...
- البابا فرنسيس يضع شرطا واحدا لحضور مؤتمر سويسرا حول أوكراني ...
- الحوثيون يعلنون إحباط أنشطة استخباراتية أمريكية وإسرائيلية ب ...
- استخدمها ترامب لوصف إدارة بايدن.. ما هي -الغيستابو-؟
- مقابلة مع محافظ نينوى عبد القادر الدخيل
- باريس تستقبل- دكتاتورا-.. احتجاجات في فرنسا على زيارة الرئيس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد شادي كسكين - الثورة والخيانة واللغة وشجون أخرى