أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيثم الشريف - كُتبنا العربية تعاني من نظافتها















المزيد.....

كُتبنا العربية تعاني من نظافتها


هيثم الشريف
(إيëم الôٌي‎)


الحوار المتمدن-العدد: 2120 - 2007 / 12 / 5 - 09:02
المحور: الادب والفن
    


لا زالت كتبنا العربية تعاني من نظافتها، الأمرالذي دفع بالبعض للاعتقاد بان القراءة نوع من أنواع الترف الإجتماعي، وأن من يقرأ خاصة من ذوي الدخل المحدود يُقدم تضحية على حساب قوت يومه وقوت أسرته!!على الرغم من ان في داخل كل فرد فينا قاريء علينا إيقاظه، لذلك لا بد من أن نتسائل؟ من يقرأ؟ وما أسباب العزوف عن القراءة؟ ولهذا كان هذا الحوار المطول والصريح مع نائب رئيس إتحاد الناشرين العرب ومدير عام دار الشروق للنشر والتوزيع في الأردن وفلسطين الأستاذ فتحي البس ، حيث وجهت له هذه الأسئلة وأسئلة أخرى:
* قد يكون هنالك إقبال على شراء الكتب ، ولكن من يقرأ؟
- أنا لا أوافق على أن هنالك إقبالا على الشراء، لان الإقبال على الشراء له ظروفه المتعددة، في الوطن العربي وفي السنوات الأخيرة، إرتبطت ظاهرة العزوف عن القراءة بالعزوف عن شراء الكتب، وبالتالي للأسف لا يوجد إقبال حقيقي على القراءة، وهذا له أسباب عديده.
* ماهي هذه الأسباب؟
- الأسباب متعددة وتبدأ من البدايات من تربية الطفل، هذه المرحلة التي يؤسس فيها سلوك الطفل، سلوك الإنسان، فالأسرة العربية عموما لا تهتم بتوجيه الاطفال للقراءة بسبب ظروفها، بسبب ظروف الإحباط التي تعيشها الأسرة العربية بسبب نظمها السياسية، بسبب أوضاعها الإقتصادية، بسبب سعي رب الأسرة وبقية أفراد الأسرة الدائم للحصول على لقمة العيش، وبالتالي لم يعد للأسرة العربية لا الوقت ولا الرغبة في أن تعتني بالطفل وتوجيهه للقراءة.
المكان الآخر الذي يُربى فيه الطفل على القراءة هي المدرسة، وللأسف الشديد أيضا في المدارس العربية عموما، وبسبب ظروف كثيرة جداً وسياسات كثيرة جداً، تراجعت البرامج التي تُشجع الطفل على القراءة وعلى الطريقة الصحيحة لإكتساب المعرفة، وبالتالي لا يُنشأ الطفل على حب القراءة، ولا يُدرب الطفل على إكتساب المعرفة من خلال القراءة.
* هل لذلك يعتبر الطفل أن قراءة أي شيء من خارج المنهاج هو بمثابة عقاب؟
- في كثير من المدارس بعض الأساتذه أو المربين يلجأون إلى معاقبة الطفل من خلال إجباره على القراءة ، ولا أعرف إذا ما كان هذا السلوك يحدث في الأسر العربية أو لا يحدث، وبكل الأحوال لا يوجد هناك برامج تسعى إلى توجيه الطفل، وأيضا المادة التي تقدم للطفل للقراءة ، فــ بالبدايات هناك المنهاج وهناك برامج من خارج المنهاج التي الأصل فيها أن تعمل على تكوين اللغة والمعرفة والمتعة، مع ذلك يقدم للطالب مواد للقراءة تكون أشبه بالعقاب، إذ لا توفر المدارس العربية المواد المطلوبة والتي تروق الطفل، وفي إحدى البرامج كان هنالك حوار مباشر ما بيني وبين الطفل، فقال عدد كبير منهم أن المكتبة المدرسية لا تحتوي على الكتب التي يحتاجونها وإنما تحتوي على الكتب التي يحتاجها المدرسين أو المدرسات!! وبالتالي هذه دعوة لهؤلاء أن ينتبهوا بأن هذه المكتبة المدرسية إن وجدت هي ليست لهم وإنما هي لهؤلاء الأطفال.
* إذن كيفية تنشأت الطفل هي المشكلة وهي في ذات الوقت هي الحل، ولكن الشاب العربي أيضا قد تكون أولى أولوياته ماركة السيارة التي يشتريها أو للموضه أو غيرها من الأولويات ، وأما القراءه فهي في آخر سلم أولوياته!! لماذا؟
- عندما يكبر الطفل ويتحول إلى مرحلة الشباب، أيضا تصبح أيضا هناك مشكلة لدى الأسرة ،ومشكلة في سلوكيات عامة إجتماعية، ففي ظل غياب الوعي والسياسات الوطنية التي تشجع الأسرة وتوجه المدرسة لتوجيه هؤلاء الطلاب للقراءة كوسيلة أساسية للمعرفة والمتعة ، يلجأ هؤلاء الشباب إلى الظواهر الإجتماعية والسلوكيات الإستهلاكية كما تحدثت حول الموضه،السيارات،أيضا الموبايلات،وأيضا وسائل الإعلام الحديثة التي بدأت تأخذ أيضا الوقت المتبقي المتوفر للإنسان بعد إنهاء عمله أو دراسته، حيث بدأت هذه الوسائل تشكل مصدر المتعة ومصدر للمعرفة، متعة رخيصة بمعنى برامج التلفزيون أو الإستماع للإذاعة أو الصحف، هي سهلة الوصول لها ، وهي قليلة التكلفة ، ولكنها تعطي ثقافة بسيطة وليست ثقافة عميقة، ولكن الناس نتيجة الضغوط بدأوا يكتفوا بما يحصلوا عليه من وسائل الإعلام المتاحة..
* مقاطعا.. هل يعني أن وسائل الإعلام أو عملنا يضر بالثقافة؟
- لا .. لكنه يضر بالثقافة إذا ما تحول ليصبح بديلا عن القراءه وبديلا عن الكتابة، في الوقت الذي يمكن أن يكون الإعلام أداه هامة جدا للترويج للقراءه من خلال برامج متعددة.
* مقاطعا..لكن لم لا نقول أن إبتعاد دور النشر عن الدور الرسالي في عملها هو ساهم في العزوف عن القراءة ما رأيك؟
- دور النشر هي تعمل بجانب واحد من الثقافة، أو الصناعات الثقافية ومن أهمها صناعة النشر، لذا فدور النشر تنتج كتب وتنتج سلع وبالتالي تنتج بالتالي ما يُقرأ..
* مقاطعا..ما يُقرا، وليس ما يجب أن يُقرأ؟؟!!
- هنا يصبح الخلط بين الناشر التاجر فقط بين قوسين(الذي يستثمر فقط من أجل الربح)وبين الناشر صاحب الرسالة، وأنا أقول أن مئات دور النشر التي تعرف رسالتها،وتعرف أن عليها أن تقوم بهذا الدور، ولكن دور النشر هذه تظل لا تحظى الا باهتمام محدود وتعرف أن عدد من يقرأ كتبها محدود، وفي المقابل هنالك دور نشر تنتج الكتب السائدة والرائجة..
* مقاطعا.. وذلك ما يفقد الثقة فيما يُقرأ، وبالتالي العزوف عن القراءة؟!!
- نتيجة الكم الهائل من الكتب التي تُنتج ولا تستحق النشر، ولكن هذه ظاهره عالمية، أيضا في كل العالم هناك ما يُسمى بالكتب الصفراء التي ينتجها الناشرون لأنها سلعة تجد رواجا، وبالتالي في العالم هناك دائم دور نشر تعرف رسالتها، ودور نشر تنشر فقط ما يطلب وحسب طلب ، وبالتالي لو كانت في المجتمعات العربية سياسة تنمية ثقافية شاملة ، يُشارك فيها مؤسسات المجتمع، أنا متأكد أن عدد دور النشر صاحبة الرسالة سيزداد، لأن الطلب على الكتب الجيدة سيزداد وبالتالي تزداد دور النشر التي تنتج الكتب المطلوبة والجيدة.
* كما هو معروف صحيفة الشرق الأوسط تقوم في نهاية كل عام باستطلاع آراء أبرز الكتاب العرب حول أهم ثلاث كتب يقوم الكاتب بقراءتها، فنفاجأ بأن أغلب الكتّاب يقولون حرفيا (نادرًا ما نقرا) بمعنى أنهم يكتبون ولا يقرأون!! وبالتالي إذا ما كان المثقف لا يقرأ!! فكيف نلوم المواطن العادي؟
- طالما أنهم كتّاب أعمده، معنى ذلك أنهم اكتفوا بما اكتنزوه من معرفة نتيجة قراءاتهم السابقة..
* مقطاعا: وهل هذا مبرر؟
- ليس مبررا ولكنني أُفسر الظاهرة، لأنه لا يمكن أن يكون الكاتب جيد بدون أن يقرأ، وهذا الكاتب الذي يدعي أنه اكتنز من المعرفة ما يكفيه للإنتاج، يوجد لديه جانب من الغرور، لان المعرفة لا تكتمل ومتعة القراءة لا تكتمل فهي مستمرة دائما، ثم إن ظاهرة العزوف عن القراءة ليست ظاهرة عربية هي ظاهرة عالمية..
* مقاطعا: ولكن من قال أنها ظاهرة صحية؟
- لأ بالتأكيد .. ولكن ما أود قوله أن هذا العالم المجنون المتسارع الآن، فيه عزوف هائل جدا عن القراءة، لذلك تجد أنه في دول عظمى مثل بريطانيا، هناك إستطلاعات تقول أن طلبة بريطانيا أصبحوا جهلة!! وفي الولايات المتحده ينظموا برامج هائلة لتشجيع القراءه مثل برنامج أجنبي أسمه"ألقينا عليه القبض يقرأ" ويشارك في هذه البرامج شخصيات كبيرة حيث يفاجئوه بالكثير من الاسئلة التي تفضلت بها، لذا فصحيح أن هناك كتّاب لا يقرأون وهذه ظاهرة سيئة، ولكن الأكثر صعوبة على النفس أن تجد أنه ووفق بعض الإحصائيات أن95% من طلبة الجامعات يتخرجوا من الجامعة ولا يعرفوا أن في جامعتهم مكتبة!!
* أيضا من المقارنات العجيبة بحسب إحصائية اليونسكو وتقرير التنمية الإنسانية العربية وردت عبارة تقول" لا تتجاوز مداولات سوق الكتاب العربية بيعا وشراء
الأربعة ملايين دولار أمريكي سنويا،في حين يتخطى في الإتحاد الأورربي 12 مليون دولار أي أن القيمة المالية لما يتداوله سكان الإتحاد الاوروبي فقط من كتب توازي ثلاثة أضعاف ما يتداوله العرب مجتمعين" سؤالي هنا ما مدى دقة ذلك وإن كان صحيح فما أثر ذلك حقيقة؟
- هذا الرقم غير واقعي... فسوق صغير مثل الأردن يتم تداول 4 ملايين دولار في الكتاب - لأننا حينما نتحدث عن الكتاب نتحدث عن الكتاب المدرسي والجامعي وما تصدره دور النشر- ثم في الأردن هنالك 100 دار نشر وكل دار نشر تحتاج على الأقل 100 ألف دولار من المبيعات لكي تبقى على قيد الحياة..
* مقاطعا: أي أن هنالك مبيع؟؟!!
- هنالك مَبيع...ولكن هذا المَبيع على ماذا يتقسم؟ فنحن نتحدث عن الكتاب عموما ولا نتحدث عن الكتاب الجيد أوالغير جيد، وللأسف ما يباع بالسوق العربي كتب ربما لا تكون منتجة للثقافة بمفهومها الشامل..
* مقاطعا: كما نعرف فن الطبخ..الأبراج..وغيرها
- نعم.. ولكنها تبقى أيضا معرفه..معرفة إنسانية تحتاجها المرأة الحديثة التي فقدت تدريبها على الطبخ من قبل الأسرة..
* مقاطعا: وبالنسبة لمجتمعات أخرى قد لا تكون المعرفة المطلوبة؟
- أيضا بالمجتمعات الأخرى فإن نسبة هائلة من مبيعاتها هي هذه الكتب الصفراء، ولكن ما يقفز بمبيعاتها بشكل هائل جداً أن هناك مبيعات للمكتبات العامة في هذه الدول، ففي كل حي وفي كل شارع من هذه الدول هنالك مكتبة عامة تَقتني كل ما يصدر من الكتب وتطرحه للناس لقراءته مجاناً، فأين تجد المكتبات العامة في العالم العربي؟ وأيضا فإن نسبة هائلة من المبيعات تذهب للكتب المُقرره للطلاب والتي تباع بأعداد كبيره جدا في العالم نتيجة توفر قوة شرائية، بينما طلابنا يدرسون في دوسيهات مصورة يحضرها أستاذ المادة الذي أصبح لا يتابع ما يصدر من كتب حول المادة!!
- أيضا مكتباتنا العامة إن وجدت تغلق أبوابها حالها كحال الموظف الذي ينهي دوامه في الثالثة عصراً!! وعلينا أن ننتظر إن أردنا ان نقرأ لليوم التالي!!
* هذا صحيح للأسف!! وبالتالي كجزء من علاج ظاهرة العزوف عن القراءة هنالك دور كبير جدا كما قلنا للأسره للبيت لكن الأهم من ذلك لسياسة الدولة في الاهتمام بالقراءة من خلال تعميم المكتبات العامة وتزويدها بمها هو حديث وضروري للناس ليقرأوه لنتجاوز معضلة القوة الشرائية وعدم قدرة المواطن العربي على شراء الكتب.
* أيضا معرض الكتاب هو فرصة لمن يبحث عن عيون الثقافة والأدب والسياسة لاقتناء الكتاب المناسب والذي توفره دور النشر المشاركة، فعلى سبيل المثال معرض الدوحة الدولي أشترك به من دور النشر حوالي 350 دار نشر عربية وأجنبية ولكن ليس المهم شراء الكتب وركنها على الرفوف، المهم القراءه،إذن هل يمكن القول ان الكتب في بلادنا العربية تعاني من نظافتها؟
- أنت تتحدث عن شريحة من الناس ، التي تتبع الموضة في القراءة، موضة شراء الكتاب، فمن يملك من عامة الناس القدرة على شراء كتاب ولا يقرأوه ويضعه على الرف؟إنه المترف؟ ليقال إنني أمتلك هذا الكتاب!! فهذا ترف..أما غالبية من يشتري الكتاب ويقرأؤه فهم ليسوا من الأغنياء جدا، وإن كنت لا أنفي عن أن بعض الأغنياء يقرأون، ولكن أقول من يشتري الكتاب ويركنه على الرف فهو يصنف من باب الموضة ومن أجل المباهاة ولا يحسب هذا على فئة المثقفين...
* إذن عندما نَضع الإنسان بين خيارين إما إطعام أولاده أو شراء كتاب هنا نستطيع أن نقول ان شراء هذا الكتاب هو ترفا اجتماعيا مبالغا فيه؟؟
- ليس ترفا وإنما تضحية وأظن أن الباحث عن المعرفة وعن القراءة يُضحي ببعض الكماليات، بينما الظاهرة العامة في أوطاننا أن الإنسان عموما يُفضل أن يشتري علبة سجائر بدلا من شراء الكتاب!!!
* إذن ما المطلوب على المستوى الشعبي وعلى المستوى العربي في هذا الإطار؟
- المشكلة تكمن في افتقاد الحكومات إلى سياسات واستراتيجيات ثقافية، إذ أن السلطات الحاكمة لا تضع الثقافة في صلب الموضوع وتضعها هامشية،بدليل أن كل وزارات الثقافة العربية هي الأقل ميزانية من بين كل الوزارات، بينما الصحيح هو أن يخصص للثقافة والسياسات الثقافية ما يكفيها من ميزانيات لخلق برامج وطنية ثقافية شاملة، وعندما تتوفر هذه الإرادة أنا متأكد أن ذلك سينعكس ذلك على حياة الأسرة العربية واهتماماتها، وسيتحسن الإقبال على القراءة.
*وهنالك في كل فرد فينا ثَمة قاريء نائم علينا إيقاظه؟
- هذا صحيح إذ أن في كل فرد فينا مشروع قاريء من الطفولة وحتى نهاية العمر علينا أن نحركه ونثيره ونوجهه لما يقرأ.
* ما النصيحة للعائلة العربية؟
- أقول للعائلة العربية اعتنوا بأولادكم منذ الصغر، ووجهوهم لكي يعرفوا ان الكتاب هو رفيق مفيد دائما في كل مراحل الحياة.
* ختاما .. ما رأيك في قول الشاعر نزار قباني والذي قال
ماذا سأقرأ من شعري ومن أدبي حوافر الخيل داست عندنا الأدبا؟
- للأسف قالها نزار قباني في لحظة إحباط ، وانا أتمنى أن لا نصل في يوم من الأيام إلى درجة الأحباط، خاصة وأن نزار قباني كان يُجل القراءة.
[email protected]



#هيثم_الشريف (هاشتاغ)       إيëم_الôٌي‎#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آخر كلمات يونس شلبي كانت لفلسطين!!!؟؟؟
- الإعلامية سلوى جراح: لا يوجد في تلفزيون فلسطين مايستحق أن يُ ...
- الفنان عباس النوري:أعترف أن كل الأدوار التي أؤديها تحكي شخصي ...
- في مدينة الخليل:مناحرات بين أصحاب المحلات والبسطات؟؟؟
- جدل في الخليل حول مدرسة مسيحية
- منتهى الرمحي :مذيع قناة الجزيرة يستعرض عضلاته أمام الضيف
- جدل حول تعيين رئيس لبلدية محافظة الخليل
- بالرغم من الخطة الامنية في الخليل مقتل شاب على خلفية السطو ا ...
- العقيد الصايج:إمكانات الدفاع المدني الفلسطيني تقارب الصفر
- مراجعة الإطار المؤسساتي والقانوني الخاص بالأراضي الفلسطينية
- مراجعة الإطار المؤسساتي والقانوني الخاص بالأراضي
- الحكومة العاشرة مهدت الطريق
- تخفيض ضريبة الشراء للسيارات التجارية
- د.جرباوي:ليس هنالك من مؤشرات على أن العام 2007 سيكون مختلفا ...
- وزارة الشؤون الاجتماعية:لا نملك أية احصاءات رسمية معتمدة لعد ...
- د.خشان: لا يجوز التوجه الى الانتخابات المبكرة دون الاستناد ع ...
- البروفيسور قاسم:مؤسسات حقوق الانسان تمارس الاستبداد والتعصب ...
- ليس هنالك من مؤشرات على أن العام 2007 سيكون مختلفا ..وجميعنا ...
- التحيز لصالح المرأة في الاعلام المحلي للكفاءة أم للجمال
- زوجة شهيدين


المزيد.....




- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيثم الشريف - كُتبنا العربية تعاني من نظافتها