أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - هيثم القيّم - نظام أدارة الجودة ... شهادة الآيزو ... وأثره في الأداء الأقتصادي















المزيد.....

نظام أدارة الجودة ... شهادة الآيزو ... وأثره في الأداء الأقتصادي


هيثم القيّم

الحوار المتمدن-العدد: 2104 - 2007 / 11 / 19 - 10:23
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


يقول تقرير " الوكالة الأمريكية لأعادة أعمار العراق " أن ســـوء الأدارة والفساد هما العامل الرئيسي في فشل الأداء الأقتصادي في العراق وتعثّر أنجاز مشاريع أعادة الأعمار ، بحيث أن أجهزة الدولة المختلفة عجزت عن صرف الأموال المخصصة للأعمار خلال السنة الماضية والسنة الحالية ( 2006 – 2007 ) ، حيث لم تستطع أستثمار اكثر من 22% من التخصيصات المالية المقررة عام 2006 ، و 45% عام 2007 ... وهذه المعطيات ئؤشــر خللاّ كبيراّ في الأداء الحكومـــي وعلى شتى المستويات ..!! وينسحب سوء الأدارة والفساد على جميع مرافق الدولة الأنتاجية والخدمية وكذلك على أنشطة القطاع الخاص أيضا بشقيه الأنتاجي والخدمـــي .
لابد أن نشير هنا الى أن هذه المشكلة في الأداء الحكومي ليست وليدة اليوم بل تمتد الى السنين السابقة ،خصوصاً في فترة الحصار الظالم والأجرامي على الشعب العراقي ، حيث تجلّى ذلك في فشل معظم المؤسسات الأنتاجية والصناعية والخدمية في تحقيق عوائد ومردودات مالية تغطي كلف الأنتاج مع فائض ربحي معقول، وكانت هذه المنشآءات والمصانع والمرافق والتي تعود ملكيتها للدولة تعتمد على ميزانية الدولة لتعويض العجز في المردود المالي وتغطية ميزانيتها التشغيلية مما حوّلها الى عبء كبير على الميزانية العامة أدى الى أستنزاف نسبة كبيرة من موارد الدولة ، في الوقت الذي كان من المفروض أن تُضيف هذه المنشآءات والمصانع مورداً أضافيا لها ، طبعاُ يضاف الى سوء الأدارة عوامل أخرى ساعدت على أستفحال هذه الحالة بعد الأحتلال الأمـــريكي للعراق أهمها: الوضع الأمني المتردي، الفوضى في القرارات والقوانين والتعليمات ، تعدد مراكز القرار ومراكز السلطة ، الحالة الهلامية ما بين الأقتصاد المركزي واللامركزي ، غياب سلطة القانون ، ضعف الوازع الأخلاقي, ضعف الدافع الوطني للعمل المُخلص، أنتهاك كرامـــة المواطن وآدميته.
والحقيقة أن كل واحـــد من هذه العوامل يمكن أن يكون موضوعاً مســـتقلاً يقال فيه الكثير ، ولكن موضوعنا هو ســوء الأدارة.
ما السبيل لتحسين الأداء الأقتصادي " الأنتاجي والخدمي " لموؤسسات الدولة ودوائرها وشركاتها أبتداءاً من أصغر مرفق خدمـــي أو انتاجي مروراً بالمصارف والبنوك والجامعات ودوائر الدولة المختلفة الى المنشـــئأت والشركات الصناعية الكبيرة...؟؟ الحل هو " حُســــــن الأدارة " والذي هو نقيض " ســــوء الأدارة " وحُســـن الأدارة يتأتى من أتباع أساليب العمل الأداري الحديثة أو ما يُطلق عليه " نظام أدارة الجودة " وهو نظام مُتّبـــع في جميع أنحاء العالم المتقدم ، وهذا ما نلمسه عند تعاملنا مع أي جهة أنتاجية أو خدمية في هذه البلدان حيث كل شئ مٌنَظم ومنضبط ويجري في سياقات مُرتّــــبة مما أدى الى زيادة أنتاجيتها وكفائتها في الأداء وبالتالي زيادة أرباحها ، حيث تتسابق الجهات المذكورة للعمل بموجب" نظام أدارة الجودة " وذلك للمنافع والمكاسب الكثيرة التي يوفرها لها العمل بموجبه وهذا ما سنتطرق له لاحقاً. ونُظم أدارة الجودة تشمل القطاع العام والقطاع الخاص .. لافرق ما دام الهدف واحد وهو كفاءة الأداء وجودة الأنتاج.

ماذا نعني بسوء الأدارة :

" هي سوء أستخدام الموارد المُتاحة "، والموارد المتاحــة هي :

1- الموارد المالية ( ميزانية ، قروض ، هِـــبات ، تبرعات ).
2- الموارد البشرية( أداريين ، فنيين ، عمال )
3- الموارد المادية ( معدات، مكائن، عدد عمل، وسائط نقل، وسائل أتصال، أجهزة مكتبية، مخازن، مواد أحتياطية، مواد أولية ...الخ ).
4- الوقـــــــــــت.

ففي حالة سوء أستخدام لكل أو لجزء من هذه الموارد يؤدي الى تلكوء أداء أي مرفق صناعي او تجاري او خدمي ، أن لم نقل فشله وخسارته ، ولكي يُـــــصار الى الأستخدام الأمثل لهذه الموارد ، على الجهة المعنية وضع " نظام أدارة جودة " خاص بها وحســــب طبيعة نشاطها.

ماذا نعني بـ " نظام أدارة الجودة " : ( Quality Management System - QMS )

- هو مجموعة السياسات والأجراءات والسياقات والنُظم التي تضعها الجهة المعنية لأدارة عملها بما يؤدي لتحقيق أعلى كفاءة في الأداء وأفضل جودة في الأنتاج، والأنتاج هنا ( صناعي ، تجاري ، خدمــي )، والمقصود بالجودة هو ( تحقيق متطلبات الزبون) لأن الهدف النهائي لأي نشاط صناعي أو تجاري أو خدمي هو رضى الزبون ، والزبون هنا قد يكون فرد (مواطن ) أو جهة رسمية أو شركة أو منظمة أو ما شابه ..! ويمكن القول أيضاً أن الجودة تعني : تحقيق المواصفات المطلوبة للمُنـــــتَج والتي تلبّي أحتياجات الزبون...! والذي يضع السياسات العامة لأدارة الجودة هي الأدارة العليا للجهة المعنية..!

ولغرض قيام أية جهة بوضع " نظام أدارة جودة " لها يجب أن يتوفر عنصرين مُهمّين:
1- الأيمان بضرورة وأهمية أتباع ( نظام أدارة الجودة ).
2- توفر الكادر البشري الكفوء والقادر على وضع ( نظام أدارة الجودة ) بما يتلائم وطبيعة النشاط الذي تقوم به الجهة المعنية حيث أن نظام الجودة في البنوك والمصارف مثلاً يختلف عنه في الجامعات أو الشركات ... وهكذا.

كيفية تأسيس نظام أدارة جودة :

لكي تبدأ الجهة المعنية بوضع نظام أدارة جودة لها ( مع أفتراض توفر العنصرين المُشار اليهما أعلاه)، عليها أتباع الخطوات التالية :

1- تحديد أهدافها وطبيعة عملها الحالي ، والأهـــداف المستقبلية التي تروم تحقيقها.
2- تحديد وتعريف الأنشطة والفعاليات التي تمارسها الجهة المعنية والتي يــــتطلبها تحقيق ألأهداف الحالية والمستقبلية
3- وضع سياقات عمل لكل فعالية أو نشاط ( procedures ) تُمارسه الجهة المعنية ضمن أختصاصها وطبيعة عملها، مثلاً سياق عمل للأيفادات, سياق عمل للمشتريات، سياق عمل للمخازن , سياق عمل للتوظيف ... وهكذا.
4 - وضع أستمارات ( forms ) لتسهيل تنفيذ وتطبيق سياقات العمل.
5 - أعداد نظام رقابة داخلي( internal auditing system ) للتحقق من تطبيق نظام أدارة الجودة بشكل صحيح.

ولكي نضع سياق عمل لكل فعالية أو نشاط يجب أتباع الخطوات التالية :
1- وضع نظام ترقيم وأرشـــفة خاص بالجهة المعنية يستعمل في جميع المراسلات والمخاطبات والأوراق المُتعلقة بالأنشطة الداخلية والخارجية لها ( Documents Controlling System ).
2- تحديد الغرض من الفعالية.
3- تحديد أهداف الفعالية.
4- تحديد الأشخاص الموكل اليهم تنفيذ الفعالية مع توصيف مسؤولية كل واحد.
5- تعريف تفاصيل الفعالية.
6- تحديد الأستمارات الخاصة لتطبيق الفعالية.
7- تحديد توقيتات المراجعة والتحديث لسياق عمل الفعالية بمجمله وحسب الملاحظات المتولدة عن التطبيق ( Updating ).
8- تحديد طريقة حفظ الوثائق والمراسلات والخرائط الخاصة بالفعالية وأين يتم حفظها ( documentation ).

بعد أتمام أعداد نظام أدارة الجودة ( QMS ) ونظام المراقبة الداخلي ( IAS )، تبدأ الجهة المعنية بالعمل على تطبيقه في تفاصيل نشاطاتها وحركة العمل فيها، ويعتبر هذا النظام بمثابة البوصــــلة التي توجّه فعالية وحركة الجهة المعنية بأتجاه تحقيق أهدافها، أما بالنسبة لشركات المقاولات والمشاريع فعليها وضع خطة ضمان الجودة وخطة سيطرة نوعية لكل مشروع على حِـــــدَه أستناداً الى سياسة الجودة التي وضعتها في نظام أدارة الجودة وحســب طبيعة المشروع، وهو ما يطلق عليه :(Quality Assurance / Quality Control- QA/QC Plan) ويمكن تعريفه بأنه خطة لضمان جودة الأداء والتنفيذ لمشروع ما ، بما يتوافق مع المواصفات المطلوبة من قبل الزبون , وكذلك للسيطرة النوعية على مفردات التنفيذ المقررة للمشروع أستناداً الى خطة ضمان الجودة ، أي أن الـ ( QA ) هي خطة ضمان الجودة للمشروع و الــ ( QC ) هي خطة تنفيذ للـ ( QA )، وتتطلب خطة التنفيذ أعداد خطة للكشف والفحص ( Inspection & Test Plan ) لجميع مفردات المشروع المُــــزمع تنفيذه.

فوائـــــــد نظام أدارة الجودة :

1- تحقيق أعلى كفاءة في الأداء وأفضل جودة في الأنتاج، مما يُحقق متطلبات الزبون ويحقق ربحية عالية للجهة المعنية. 2- القدرة التنافسية العالية على المستوى المحلي والدولي.
3- سهولة تشخيص مواطن الخلل والضعف في الأداء وبالتالي سهولة تجاوزها.
4- سهولة تشخيص الموظفين الكفوئين والمخلصين في العمل عن الموظفين المتكاسلين وقليلي الكفاءة ، وبالتالي معالجة هذا الخلل أما عن طريق التبديل أو عن طريق التدريب.
5- الأستخدام الأمثل للموارد المتاحــــــــة بضمنها الوقت.
6- زيادة أمكانية تطوير نشاطات الجهة المعنية وأضافــــة فعاليات جديدة لها والتخطيط للمستقبل بشكل صحيح ، مما يؤدي الى توسيع أعمالها وبالتالي زيادة أرباحها.
7- تحقيق نظام توثيق مُحكم لكل الأوراق والمراسلات وبالتالي يمكن الرجوع بسهولة لأي وثيقة أو مُراسلة ( Documents Controlling
.
8- تحقيق ســـمعة مُحتــــــــرمة في الداخل والخارج.



والحديث عن " نظام أدارة الجودة " لابـــد أن يقودنا الى الحديث عن " الآيزو " ، ويجب التأكيد هنا أن هدف كل جهة أقتصادية أو تجارية أو خــــدمية هو الحصول على " شهادة الآيزو " من أجل تأكيد أفضليتها وتُمييّزها عن أقرانها، وهذا لا يتأتى اٍلا من خلال وضع نظام أدارة جودة فعال وناجح، وقبل الحديث عن آلية الحصول على شهادة الآيزو لابد من تأكيد نقطة هامـــة هي أن نظام الآيزو شئ وشهادة الآيزو شئ آخر ، وسأشرح ذلك بالتفصيل:
( ISO الآيزو ) ( International Organization for Standardization ) هي المنظمة العالمية للتقييس وهي أتحاد عالمي مقره جنيف، تأسس عام 1946 وهي أحدى وكالات الأمم المتحدة وتضُم في عضويتها أكثر من 90 هيئة تقييس وطنية، تعمل في مجال توحــــيد نُظم التقييــــــس العالمية لمُختلف السلع والمنتجات والخدمات من خلال أصدار سلسلة من المقاييس التي تُغطي مختلف الأنشطة الأقتصادية ، فقد أصدرت منظمة الايزو منذ تاسيسها عام 1947 لغاية عام 1997 اكثر من 10900 مواصفة في المجالات الاتية : الهندسة الميكانيكية , المواد الكيمياوية الاساسية , المواد غير المعدنية , الفلزات والمعادن , معالجة المعلومات , التصوير , الزراعة , البناء , التكنلوجيات الخاصة , الصحة والطب , البيئة , التغليف والتوزيع .
وقد اصدرت منظمة الايزو سلسلتين من المواصفات هما : ايزو 9000 صدرت عام 1987 وتم تطويرها سنة 1994 وفي عام 2000 اخذت شكلها الحالي وهي سلسلة مواصفات ذات علاقة بانظمة ادارة الجودة والثانية ايزو 14000 وهي مختصة بانظمة ادارة البيئة , وتكمن اهمية سلسلة ايزو 9000 في انها أصبحت وسيلة لتحقيق الجودة الشاملة والتي تعتبر لغة العصر ومفتاح النجاح وهاجس كل الجهات المعنية والتي تسعى للحصول على شهادة الجودة، وتتكون سلسلة ايزو 9000 من 4 اجزاء هي : 9001 ,9002 , 9003 , 9004 , وجميعها عبارة عن مجموعة متناغمة من مقاييس تاكيد الجودة .
ان تحرير التجارة الدولية يتطلب من جملة المتطلبات نظاما موحدا او مقبولا من كل الاطراف لتقييم جودة المنتجات والخدمات المتبادلة وهذا مانسمية ( نظام الايزو ) الذي تتولى منظمة الايزو اصداره لغرض توحيد معايير التقييس العالمية لمختلف السلع والمنتجات والمواد والخدمات , وقد جاء اصدار سلسلة ايزو 9000 بهذا الاتجاه لغرض توحيد معايير انظمة أدارة الجودة , وتقييم اداء وكفاءة الشركات والمؤوسسات والمنظمات وما شابه، أذن( نظام الأيزو هو نظام عمل ومنظومـــة أدارية متكاملة يؤدي الى جودة الأنتاج ) ويمكن القول أيضا أن الـ ( ISO ) هي جودة نظام وليس جودة مُـــنتَج ...!!.
أما شهادة الآيزو فهي شهادة يمنحها طرف ثالث وليس منظمة الآيزو يُشـــــير فيها الى أن الجهة المعنية تُــــــطَبّق معايير الجودة التي وضعتها منظمة الآيزو , وهذا الطرف الثالث قد يكون جهة دولية معترف بها أو مؤسسة معنية بالأمـــر ، ولغرض الحصول على شهادة الآيزو على الجهة المعنية أتباع ما يلي :

- فهم المواصفات القياسية ومتطلباتها .
- اعداد دليل الجودة ويكون مكتوبا .
- كتابة الخطوات اللازمة لانجاز العمل .
- ايجاد نظام رقابي على العمليات والفعاليات التي تقوم بها الجهة المعنية.
- تصميم نظام وقائي واجرائي لتصحيح الاخطاء والقصور .
- تحديد الاحتياجات التدريبة لكافة موظفي الجهة المعنية.
- تدريب كافة العاملين في الجهة المعنية على نظام الجودة .
- تاكيد وتخطيط دورالرقابة الداخلية في الجهة المعنية .
- تلبية متطلبات الجودة المراد تطبيقها .

وتبلغ مـــدة صلاحية الشهادة من 2 – 3 سنوات ، يتم بعدها مراجعة الأداء ومُطابقة مواصفات المُنتَج مع معايير الجودة التي وضعتها منظمة ( الآيزو ) وحســـب الأختصاص وطبيعة المُنتَج.
وهنا لابد من التنويه أن حصول أية جـــهة على شهادة الآيزو لايعني نهاية المطاف أو الكمال، وانما هناك حاجة ضرورية ومستمرة للمراجعة وتشخيص العوائق وبالتالي تطوير نظام الجودة والذي يؤدي الى تحسين المُنتَج وتطويره وربما أضافة منتجات اخرى.
وأخيراً لابد من الأشارة الى أن بعض شركات القطاع الخاص وبعض الجهات الحكومــــية في العراق قد بدات العمل على أِعداد أنظمة أدارة جودة خاصة بها وهذه خطوة رائدة باتجاه التطوير وتحسين الأداء واللحاق بركب التطور والذي فاتنا منه الكثير، وأخص بالذكـــر هنا جامعة بابل، والتي تعكف الآن على وضع نظام أدارة جودة لها.

أرجوا أن يكون هذا الموضوع حافزاً للآخــــــــرين ولمن يعنيهم الأمــــر للبدأ بتطوير وتحسين الأداء في شركاتهم ومؤسساتهم ودوائرهم ومصانعهم ومنظماتهم، لكي نقول للعالم أننا شعب يُـــــجيد العمل المُنظّم والناجح، وليس شعب يُجـــــــيد القتل والنهب والسرقة والفساد وكثرة الكلام ...!!!



#هيثم_القيّم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماجستير ... في حب الحسين
- وزارة الكهرباء ..وحكاية العشرة أمبيرات .. ( نحو حل جذري وشام ...
- بنك الوزراء ... هل يقضي على نظام المُحاصصة..!؟


المزيد.....




- من أجل صورة -سيلفي-.. فيديو يظهر تصرفا خطيرا لأشخاص قرب مجمو ...
- من بينها الإمارات ومصر والأردن.. بيانات من 4 دول عربية وتركي ...
- لافروف: روسيا والصين تعملان على إنشاء طائرات حديثة
- بيسكوف حول هجوم إسرائيل على إيران: ندعو الجميع إلى ضبط النفس ...
- بوتين يمنح يلينا غاغارينا وسام الاستحقاق من الدرجة الثالثة
- ماذا نعرف عن هجوم أصفهان المنسوب لإسرائيل؟
- إزالة الحواجز.. الاتحاد الأوروبي يقترح اتفاقية لتنقل الشباب ...
- الرد والرد المضاد ـ كيف تلعب إيران وإسرائيل بأعصاب العالم؟
- -بيلد-: إسرائيل نسقت هجومها على إيران مع الولايات المتحدة
- لحظة تحطم طائرة -تو-22- الحربية في إقليم ستافروبول الروسي


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - هيثم القيّم - نظام أدارة الجودة ... شهادة الآيزو ... وأثره في الأداء الأقتصادي