(( ردت أكتب ))

جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 2096 - 2007 / 11 / 11 - 09:22
المحور: الادب والفن
    

ردت أكتب .. حرت شكتب ..
منهو چا يسمع حچينه ..
واحد إيجر بالعرض .. اوثاني ما عنده ضبط ..
بين هذا او ذاك .. غرّگنه السفينه ..
*************************
گلنه عهد الظلُم راح ..
گمنه شمّرنه ادينه ..
يا فضيحه المرض باقِ ..
يا علي والله إبتلينه ..
*******************
كون ألزم كُرسي كُرسي ..
وجمع ارجال القياده ..
إنشوف هاي البعض ليش .. ؟
تعبد الكرسي عباده ..

الگعد بيه يلطش لَطِش ..
والچان عاقل .. ينهمش ..
والله حرنه يا جماعه ..
شهم قدوه لو رفاعه ..
كرسي ويغيير طباعه ..!!!!!
******************
بعد وين إنروح .. صرنه ابلا أمان ..
صوت لا ينفع أبد .. لا برلمان ..
والشعب حيران بس ينزف دمه ..
نسف تفخيخ .. او مطايه إمحزِّمه
*****************************
طاح حضّك إبن لادين .. ..
اشلون جبتلنه بهايم..
لون حلوه ..
ما إجتِّي إملثِّمه ..
يا قياده الشعب گاعد ينتظر ..

إشويّه رحمه ؟..
خل گلبكم ينكسر ..
إالكرسي مو دايم .. او شفتوا المنتصر ..
صار وسط القفص ..
چا وين القصر ..
صار عاقبته ذليل او منكسر ..
**********************
يا جماعة إتفاهموا او فضّوهه ..
إلخاطره إالهاذه الشعب سوُّوهه
إلشعب راح او إنتخب ..
كافي .. مو كافي التعب ..!!!!!!!!!!!!!!!!!!
********************************

#جواد_القابجي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل