أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح عودة الله - جمال عبد الناصر..الذكرى والحنين...!















المزيد.....

جمال عبد الناصر..الذكرى والحنين...!


صلاح عودة الله

الحوار المتمدن-العدد: 2095 - 2007 / 11 / 10 - 10:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



تمر علينا الذكرى السابعة والثلاثين لرحيل القائد الخالد جمال عبد الناصر وامتنا العربية من المحيط الى الخليج تعيش حالة من التشرذم لم يسبق لها مثيلا..حالة من التمزق وانحسار الحس الوطني..حالة انقسامات عربية-عربية وكذلك داخلية, وخير دليل على ذلك ما حدث في وطننا الغالي"فلسطين"..فلسطين التي احبها ودافع عنها هذا القائد بالجسد والروح ورحل وهو يدافع عنها..!
"لا يمكن أن نقبل السلام بمعنى الاستسلام . نحن نسعى للسلام من أجل السلام ونحن لا نريد الحرب لمجرد الحرب ولكن السلام له طريق واحد هو طريق انتصار المبادئ مهما تنوعت الوسائل ومهما زادت الأعباء والتضحيات نحن نريد السلام والسلام بعيد ونحن لا نريد الحرب و لكن الحرب من حولنا وسوف نخوض المخاطر مهما تنوعت دفاعاً عن الحق و العدل"...جمال عبد الناصر.
عبد الناصر والقضية الفلسطينية:
لقد زاد من حدة التناقص بين الأمة العربية والاستعمار ظهور الحركة التقدمية العربية الأمر الذي دفع الاستعمار إلى مغامرات عنيفة ومخيفة عبرت عن نفسها عام1967 والتي عرفت بحرب الأيام الستة والتي هي مقدمة لحرب ما تنته بعد.
ومن هذا يتضح لنا كيف أن عبد الناصر أدرك طبيعة الصراع العربي- الصهيوني وهي أن هذا الصراع صراع مصيري وقومي وحضاري ومن هذه القناعة تعامل عبد الناصر من هذا الصراع وتفاعل مع أحداثه.
بعد عام 1948 حاول الاستعمار أن يستغل المأساة التي حلت بالأمة العربية في حرب فلسطين ليبث في قلوب العرب روح الضعف والهزيمة ولكن القومية العربية النابضة في قلب كل عربي كانت لهم بالمرصاد. وان كان الأعداء قد انتصروا في حرب 1948 على شعب فلسطين فان القومية العربية أيضاً انتصرت لأن كل عربي أخذ يشعر في قرارة نفسه أنه لا بد من أن يتحد مع أخيه العربي حتى يحافظ على أمته من الزوال والتفتت والضياع. كانت مأساة فلسطين نصراً للعرب لأنها أشعلن نار القومية العربية في الصدور.
كان جمال عبد الناصر يرى أن الاستعمار قد أقان في قلب الوطن العربي للقضاء على القومية العربي ولضرب هذه الأمة ومنعها من بناء نفسها اجتماعيا واقتصاديا ودبلوماسيا. ولكن هل نجحوا؟ إن إصرار شعبنا على إزالة الاحتلال من جزء من الوطن العربي وهو فلسطين هو تعميم على تصفية جيب من أخطر جيوب العدوان الانتقادي ضد نضال الشعوب.
كان جمال عبد الناصر يرى أن تسوية الصراع العربي الإسرائيلي تتمثل في استعادة حقوق الشعب الفلسطيني ثم في استعادة الأراضي العربية المحتلة عام 1967 وفي تجميد الخطر الإسرائيلي في حدود قرار التقسيم الذي أصدرته الجمعية العامة للأمم المتحدة في نوفمبر 1947 باعتبار أن مواجهة الوجود الإسرائيلي هي عملية الأجل الطويل.
وكان بعد نكسة حزيران خرج الشعب الفلسطيني ليأخذ بنفسه زمام المبادرة ويدافع عن قضيته بنفسه. وانطلق حركة المقاومة الفلسطينية واستطاعت بنضالها أن تحول الشعب الفلسطيني من شعب من اللاجئين إلى شعب من المقاتلين واستطاع العمل الفلسطيني أن يفرض نفسه على العالم.
كان لجمال عبد الناصر دوره في دعم المقاومة الفلسطينية فهو يقول " لا يستطيع أحد أن ينكر دور جماهير الشعب الفلسطيني الذي يرزح تحت الاحتلال ويضيف ليس هناك معيار أو في أدق من الموقف الذي يتخذه أي فرد أو أي جماعة أو حكومة من قضية المقاومة الفلسطينية وأنباء الشعب الفلسطيني. ونرى الآن محاولات العدو وعدوانه للوقيعة بين رفاق المعركة الواحدة الشركاء في الواقع الواحد والمصير الواحد، ونرى ضرورة هذه المحاولات ولكننا في نفس الوقت ندرك أن إخواننا يرون في ذلك نفس ما نرى. أن وعيهم لضرورات هذه المحاولات ولكننا في نفس الوقت ندرك أن إخواننا يرون في ذلك نفس ما نرى. أن وعيهم لضرورات الموقف أعمق وأشمل مما نتصور، ولهم القدرة على تطويق كل هذه المحاولات وحصرها".
"إن واجب الأمانة يتطلب منا أن نحدد موقفنا على النحو التالي: ولقد كان ذلك موقفنا دائماً إن المقاومة الفلسطينية تعتبر من أهم الظواهر الصحية في نضالنا العربي، وهي التجسيد العملي للتحول الكبير الذي طرأ على الشعب الفلسطيني تحت ضغوط القهر وحوله من شعب من اللاجئين إلى شعب من المقاتلين". كان جمال عبد الناصر يرى أن ليس أمامنا جميعاً بديل عن القتال من أجل الحق الذي نطلبه والسلام الذي نسعى إليه. كان دائماً يفرق بين القتال وبيت الاقتتال فيقول: "الاقتتال رصاص طائش يعرض الأخ لسلاح أخيه والقتال شرف.. الاقتتال جريمة"...!
نزار قباني وعبد الناصر:
لقد رأى البعض أن نزار قباني ليس وطنيا، بل يدعي الوطنية مستغلا نكسة حزيران 1967 وإن ولادته بعد ذلك كشاعر ثوري كانت ولادة غير طبيعية,مشيرين بذلك الى قصيدته "هوامش على دفتر النكسة"...نكسة عام 1967...نكسة الهزيمة المريعة، أصابت من نزار مقتلا، فكان واقعها على نفسه أليما! ولقد غيرت لديه كثيرا من المفاهيم والقيم في السياسة وإهتزت ثقته في الرجال الذي كان يعقد عليهم امالا عريضة ويراهن على أنهم كانوا يمسكون بأيديهم زمام المستقبل في إسترداد الإنسان العربي لكرامته، بيد أن هذه الأحلام والأماني الوطنية، إنهارت دفعة واحدة، وأصيب بصدمة نفسية قوية، يقول في قصيدته:
أنعي لكم، يا أصدقائي اللغة القديمة، والكتب القديمة../أنعي,/ كلامنا المثقوب، كالأحذية القديمة../ ومفردات العهر، والهجاء والشتيمة../ أنعي لكم.. أنعي لكم../ نهاية الفكر الذي قاد إلى الهزيمة../ يا وطني الحزين حولتني بلحظة../ من شاعر يكتب شعر الحب والحنين../ لشاعر يكتب بالسكين...! وتبارت في الشارع المصري أقلام عديدة تدعو لمنع دخول نزار قباني مصر، ومنع أغانية في الإذاعة المصرية، بل حتى أن بعضهم حاول أن يقنع وباصرار والحاح الزعيم الراحل جمال عبد الناصر بأنه قصده ولو بصورة خفية في قصيدته بعد النكسة.
ولكن إيمانا من الزعيم الخالد بحرية الرأي والتعبير والكلمة الصادقة، فقد بعث لنزار برسالة شخصية معبرة تلغي كل التدابير الي كانت قد إتخذت ضد نزار قباني.
وبعد وفاة جمال عبد الناصر في 28 أيلول 1970م ، والتي هزت كيان نزار قباني،كتب قصيدة رثاء بعنوان"قتلناك":
قتلناك يا اخر الأنبياء../ ليس جديدا إغتيال الصحابة والأولياء../ فكم من رسول قتلنا../ وكم من إمام ذبحنا../ وهو يصلي صلاة العشاء../ فتاريخنا كله محنة، وأيامنا كلها كربلاء..! ويتبدى الميل الأوديبي لفقء العينين ، بعد اكتشاف ارتكاب جريمة قتل الأب من دون معرفة:
وكنت أبانا.../ وحين غسلنا يدينا …اكتشفنا../ بأننا قتلنا منانا...!
وفي مقطعها الأخير يحاول قباني إظهار حزنه عله يستنفذه فيقوى على مواجهة الحدث بعد أن أقنع نفسه بتصديقه . وهكذا يظهر الشاعر عواطفه وراء الفقيد فيطلق العنان لمشاعر الحزن والخسارة والفقدان ويتحول إلى رثاء الراحل عبر انفعالات متداخلة تتكامل فيها وتتكثف كل أوليات وسيناريوهات المقاطع السابقة من القصيدة حيث تتبدى آلية النكوص في قول الشاعر: كل الأساطير ماتت/ بموتك … وانتحرت شهرزاد..! أما مشاعر الذنب فيبديها نزار بقوله:
وهذا يريق الدموع عليك وخنجره ، تحت ثوب الحداد../ وهذا يجاهد في نومه/ وفي الصحو/ يبكي عليه الجهاد..!
أما تعقيل كارثة الفقدان فيتبدى في الأبيات الأخيرة حيث يقول قباني:
أنادي عليك أبا خالد وأعرف أني أنادي بواد../ وأعرف أنك لن تستجيب/ وأن الخوارق ليست تعاد..! تختلف وتتباين وجهات النظر حول جمال عبد الناصر، وأفكاره وسلوكه، وتأثيره على التاريخ العربي المعاصر، إذ يعتقد العديد أن العرب بحاجة الآن لقائد مثل جمال عبد الناصر لقربه من تطلعات الجماهير وآمالها في قراراته، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالقضية الأولى في العالم العربي، وهي القضية الفلسطينية. بينما يعتقد آخرون أن من أسباب التخلف والفشل العربي الفكر الناصري والقومي، وأن آثار أفكار جمال عبد الناصر لا تزال موجودة لليوم، وتؤثر بشكل سلبي، ويستند المناهضون لجمال عبد الناصر لأسباب هزيمة 1967، ولسياسة جمال عبد الناصر بالتعامل مع الأحزاب والجماعات الإسلامية في مصر أثناء حكمه، وسياسة التأميم للممتلكات التي تبناها.
مما لا شك فيه أن جمال عبد الناصر كان وسيبقى شخصية محورية في التاريخ العربي المعاصر، ودوره في صنع تاريخ المنطقة وأجزاء أخرى من العالم خلال سنوات حكمه، والأثر والأفكار التي تركها، لا يمكن نكرانها. ولكن القدر لم يمهل الرئيس جمال عبد الناصر ليشهد تحرير الأرض ففي 28 ايلول عام 1970 رحل جمال عبد الناصر عن اثنين وخمسين عاماً. رحل وهو يحاول إيقاف نزيف الدم بين الأشقاء في الأردن، وكانت هذه آخر إنجازات الزعيم جمال عبد الناصر على الصعيد العربي.
وفي هذا الصدد خصص نزار احد مقاطع قصيدته لمحاولة تعقيل الحدث الصدمي . وهذا التعقيل يتم عادة باسترجاع الملابسات والظروف التي تسببت بالصدمة في محاولة للإقتناع بأنها كانت النتيجة الطبيعية لهذه الملابسات والظروف . وهذا التعقيل يهدف في الغالب لمواجهة الميل إلى عدم تصديق الحدث . ومن هذا المقطع:
رميناك في نار عمان …. حتى احترقت../ أريناك غدر العروبة حتى كفرت..!
قالوا في عبد الناصر:
أن العالم قد خسر زعيماً بارزاً خدم بإخلاص وبلا كلل قضايا بلاده و العالم العربي أن وفاة جمال عبد الناصر خسارة مفجعة.
"ريتشارد نيكسون"..رئيس الولايات المتحدة الأسبق.
أن وفاة عبد الناصر كارثة عظيمة حلت بالوطن العربي لقد كان من ابرز زعماء الأمة العربية ومن أشرف زعمائها الخالدين.
"الشيخ صباح السالم الصباح"..أمير دولة الكويت الأسبق.
أن وفاة عبد الناصر خسارة فادحة للعالم وللحركة الثورية العربية فى وقت تحاك من حولها مؤمرات الامبريالية لقد مات ثورى فذ من قادة القرن العشرين.
"فيدل كاسترو"..قائد الثورة الكوبية.
أن وفاة عبد الناصر تعنى وفاة عدو مر أنه كان أخطر عدو لإسرائيل أن إسرائيل لهذا السبب لا تستطيع أن تشارك في الحديث الذي يملأ العالم كله نحو عبد الناصر وقدرته وحكمته وزعامته.
"مناحم بيجن"..رئيس الوزراء" الاسرائيلي" الأسبق.
أن جمال عبد الناصر قدم لبلاده وللعالم العربي بأسره خدمات لا نظير لها بذكائه الثاقب وقوة أرادته وشجاعته الفريدة. ذلك انه عبر مرحلة من التاريخ أقسى وأخطر من أي مرحلة أخرى .لم يتوقف عن النضال في سبيل شرف واستقلال وعظمة وطنه العربي والعالم بأسره.
"شارل ديجول"..رئيس فرنسا الأسبق. رحل عبد الناصرتاركاً خلفه قضايا وصراعات وإنجازات لم تحسم بعد. وفي جنازته سار عدة ملايين من أبناء الشعب المصري والعربي وقد أذهلت الجنازة الأعداء والأصدقاء على حد سواء. خرج الشعب المصري بالملايين لينعى نفسه قبل نعي عبد الناصر فقد كان الزعيم جمال عبد الناصر بكل ما له وما عليه حلماً لم يكتمل ومشروعاً قومياً عظيماً لم يكتمل أيضاً. كانت جنازته تعبيراً جياشاً عن حجم الكارثة التي ستحدث في الأيام المقبلة.
بكى الشعب المصري جمال عبد الناصر بمرارة وبكاه العرب والعالم المتحضر أجمع. بكاه العالم وسنظل نبكيه كلما عظمت الخطوب واشتدت المحن وبلغت القلوب الحناجر.
لم تفقد مصر وحدها بل فقدت الامه العربيه بأكملها زعيما من الصعب بل من المستحيل ان يأتي مثله.
معارك قاصمة خاضها هذا العملاق الأسمر المنحوت من طمي النيل حتي وجد نفسه حزينا‏..‏ فمات بالسكتة السياسية قبل أن يموت بالسكتة القلبية‏..‏ ولم يهدأ الأعداء بموته‏..‏ فقد راحوا يمثلون بسمعته‏..‏ وبدأت عملية الاغتيال الثاني له‏..‏ الاغتيال المعنوي لإزالة كل ما آمن به‏..‏ وما سعي جاهدا لتحقيقه‏..‏ ومنذ أن توفي وحتي الآن ومحاولات تحطيم شخصته مستمرة‏..‏ فالزهور التي تنبت في الصخور يجب أن تسحق كاملة‏. كم نحن بحاجة اليك يا ابا خالد, لقد كنت خالدا في حياتك, وستبقى خالدا في قلب كل عربي حر وشريف الى يوم يبعثون..!



#صلاح_عودة_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وعد من لا يملك لمن لا يستحق
- تهويد القدس ومسؤوليتنا في هذا التهويد
- واحد وخمسون عاما على مجزرة-كفر قاسم-..!
- الاعلام العربي:بين غياب الديموقراطية والتبعية الغربية
- في ذكرى رحيل -سنكارا-...-تشي جيفارا افريقيا-...!
- الوضع الفلسطيني الراهن:خلفية تاريخية..اسبابه..تداعياته..والح ...
- نزار قباني والوضع العربي...!
- -باب الحارة- وفلسطين..-حارتان بدون باب-..!


المزيد.....




- مزاعم روسية بالسيطرة على قرية بشرق أوكرانيا.. وزيلينسكي: ننت ...
- شغف الراحل الشيخ زايد بالصقارة يستمر في تعاون جديد بين الإما ...
- حمير وحشية هاربة تتجول على طريق سريع بين السيارات.. شاهد رد ...
- وزير الخارجية السعودي: حل الدولتين هو الطريق الوحيد المعقول ...
- صحفيون وصناع محتوى عرب يزورون روسيا
- شي جين بينغ يزور أوروبا في مايو-أيار ويلتقي ماكرون في باريس ...
- بدء أول محاكمة لجماعة يمينية متطرفة تسعى لإطاحة الدولة الألم ...
- مصنعو سيارات: الاتحاد الأوروبي بحاجة لمزيد من محطات شحن
- انتخابات البرلمان الأوروبي: ماذا أنجز المشرعون منذ 2019؟
- باكستان.. فيضانات وسيول عارمة تودي بحياة عشرات الأشخاص


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح عودة الله - جمال عبد الناصر..الذكرى والحنين...!