أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - علي الانباري - اصدقاء في المنفى














المزيد.....

اصدقاء في المنفى


علي الانباري

الحوار المتمدن-العدد: 2069 - 2007 / 10 / 15 - 11:54
المحور: سيرة ذاتية
    


جنان جاسم حلاوي
هو احد الكتاب الذين تركوا بصماتهم في خارطة القصه والروايه ابتداءا من مجموعته القصصيه الاولى عرائس البحر مرورا بروايتيه ياكوكتي وليل البلاد لقد كان جنان يمتلك موهبة القص منذ كان طالبافي كلية الهندسه جامعة السليمانيه وقد كان مغرما بالادب الروسي ولا سيما دستوفسكي حيث كان يسهر الى الصباح مع رواياته مماجعله يتغيب عن الدوام في الكليه وكانت النتيجه ان فصل منها في المرحله الثالثه فاصبح يجوب المدينة باحثا عن ذاته التائه في جنبات الشوارع والبيوت كان هذا في عام 1977 فغادر السليمانيه الى بغداد ليصبح بها جليس المقاهي وبارات ابي نواس تمتد معرفتي به منذ عام 1975 الى ان غادر الوطن هاربا من جحيم الحرب حيث كنت اذهب الى مدينة السليمانيه لزيارة اخي شاكر الانباري الذي كان رفيقه وصديقه في نفس الكليه وكثيرا ما كنا نذهب الى مصيف سرجنار للنزهة واحتساء المشروبات وكانت بواكير تمرد جنان تلوح على تصرفاته ولا سيما بعد ان تدب الخمرة في اوصاله مبتدءا بتحطيم الكووس والمشاكسه مع الجالسين واذكر ذات مره كيف بدء بسب وشتم النظام مما جعلنا نهرب الى اقرب تاكسي مذعورين وغير مصدقين بالنجاة قافلين الى القسم الداخلي متوقعين اقتحام رجال الامن غرفتنا البارده وللذكريات بقية سوف اسردها تباعا عن سيرة الصديق جنان حلاوي وما جرى له بعد نشوب الحرب مع ايران




#علي_الانباري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- قاعدة العديد بقطر.. صورة أقمار صناعية تُظهرها شبه خالية قبل ...
- تحديث مباشر.. إيران تستهدف قاعدة العديد وقطر -تحتفظ بحق الرد ...
- صواريخ إيران باتجاه قطر والعراق.. إليكم ما صرح به مسؤولون
- غضبٌ بعد تفجير كنيسة في دمشق، والشرع يعِد بالـ-جزاء العادل- ...
- بريطانيا تتّجه لتصنيف -بالستاين أكشن- كمنظمة إرهابية.. وحراك ...
- الاحتفال بيوم الأب في لاهاي
- الحرب تتوسع... إيران تستهدف قاعدة العديد الأمريكية في قطر
- أسباب الالتفاف الإسرائيلي حول تأييد ضرب إيران
- ما حدود الرد الإيراني بعد الضربة الأميركية؟ الخبراء يجيبون
- قطر تدين بشدة الهجوم الإيراني الذي استهدف قاعدة العديد


المزيد.....

- كتاب طمى الاتبراوى محطات في دروب الحياة / تاج السر عثمان
- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - علي الانباري - اصدقاء في المنفى