أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسيبة عبد الرحمن - صفعات دبلوماسية لحرف السين العربي















المزيد.....

صفعات دبلوماسية لحرف السين العربي


حسيبة عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 2067 - 2007 / 10 / 13 - 12:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وأخيراَ اشتعلت النار تحت مرجل العلاقات السعودية_ السورية، وتطاير اللهب أسئلة وتساؤلات بعد مرور سنوات على إحكام غطاء المرجل، وغليانه البطيء. هذا الانفجار الدبلوماسي السوري_ السعودي، أثار حزمة من القراءات المختلفة، وإشارات الاستفهام، حول أسبابه، و توقيته. ووضع علاقات كلا البلدين تحت الأضواء، وهذا ما جعلها مادة دسمة للمراقبين والمتابعين والمحللين السياسيين. وكل منهم يضيء زاوية ما. منهم من أرجع السبب إلى مرحلة الغزو الأمريكي للعراق. والبعض الآخر اعتبر الأزمة إحدى تداعيات اغتيال الحريري، ناهيك عن ربطه بالوضع اللبناني الراهن وفي مقدمها الاستحقاق الرئاسي، ودور كل من سوريا والسعودية وتحالفاتهم داخل لبنان وخارجه في إيصال الرئيس القادم إلى قصر بعبدا. وقد كان لهذا التحليل حصة الأسد في الإعلام. ربما أصابت هذه القراءات بعضاً من تمظهرات الأزمة، ولكن من وجهة نظري لم تلج التحاليل جوهرها ، وبقيت تتعامل مع السطح الخارجي لها. وبذلك أدعي محاولة قراءة ما لم يقل أو يثار في الإعلام، وأزعم أن هذه القراءة تلقي الضوء على السبب المباشر والحقيقي لازمة العلاقات السورية_ السعودية، والتي لم تتعرض لهزة بهذا الحجم منذ انقلاب حافظ الأسد عام 1970 مع العلم أن العلاقة شهدت بروداً وخلافات حادة بين الدولتين سواء فترة صراع النظام السوري مع التيار الإسلامي المتطرف ( 1978_ 1982 ) ودور الدول العربية (العراق، السعودية ، الأردن) وكذلك الولايات المتحدة الأمريكية في دعم التيار الإسلامي المتشدد في سوريا . وهذه المحطة لم تكن الوحيدة في الخلافات السورية السعودية ، فقد تلاها الموقف من الحرب الإيرانية _العراقية . ومع ذلك بقيت شعرة معاوية بين الطرفين، شعرة الدبلوماسية المتضاربة والصامتة.
ما هو الموقف الجديد الذي تسبب بتفجير الصراع بين البلدين وتبادل الصفعات؟ العلاقة السورية الإستراتيجية مع إيران وحزب الله وحماس القديمة! اتفاقية مكة ساهمت سوريا بها وإن كان بشكل غير مباشر. أما موقف السعودية من لبنان فقد تم تجاوزه واستيعابه من قبل السوريين سواء الموقف السعودي من اغتيال الحريري، أو من المحكمة الدولية . وما يختص بالعلاقة السعودية _ الأمريكية الاستراتيجية لا جديد فيها ولا عليها . والاصطفافات من الغزو العراقي أصبحت من الماضي . بقيت حرب تموز وتداعياتها، والتي تركت أثرها في العلاقات السورية _السعودية والمصرية دون الوصول مع الأخيرة حد الهجوم الدبلوماسي ( ولعل مصر تستفيد من الأزمة السورية السعودية الحالية بحيث تلعب دوراً ما على خط الدولتين وبذلك تحسن دورها الذي ألحق بأمريكا وإسرائيل حيناً وبالسعودية حيناً آخر) . مع العلم أن التباين في المواقف تبدى بعد انهيار المحور الثلاثي السعودي المصري السوري إثر الغزو الأمريكي للعراق وتداعياته على المنطقة . وكان من أهم نتائجه محاصرة النظام في سوريا داخلياً، وتقليم أظافره الإقليمية،برفع الغطاء عن شرعية وجوده في لبنان بعد اغتيال الحريري، ودور السعودية في إخراج الجيش السوري من لبنان بالتحالف مع الولايات المتحدة وفرنسا، والقوى اللبنانية التي كانت تغطي الوجود السوري، وتشرعنه ( الطوائف الإسلامية). ترافق ذلك في إكمال الإطباق المصري السعودي على الدور السوري وخنقه، بمحاولة الاستعاضة عنه بالدور الأردني من خلا ل محور الاعتدال العربي المتحالف مع الولايات المتحدة الأمريكية. هذه المتغيرات جاءت مع المشروع الأمريكي، مشروع المحافظين الجدد باحتلال العراق، والسعي إلى إلغاء أداور الدول الإقليمية. المشروع الذي أطلق عليه الشرق الأوسط الجديد، وفي بعض التحاليل أن ما يجري في المنطقة سمة من سمات المشروع ومنها الصراع بين الدول العربية .
أما السمة البارزة في المشروع: إعادة صياغة التحالفات والمحاور في الشرق الأوسط ما بين المحور الأمريكي وتحالفاته، وبين المحور الإيراني السوري وتحالفاته، وصراعاته صراع على النفوذ السياسي ووزن كل فريق وتحالفاته الداخلية، الإقليمية والدولية. وتم تحددت ملفات الصراع، العراق،فلسطين، لبنان . المحور الأول بقيادة المايسترو الأمريكي والعازفين من الزعماء العرب في الأوركسترا الأمريكية فوق الجثث العربية في ساحات الصراع الدائرة . خرج نظام دمشق من الفرقة نتيجة لقراءته السياسية ومصالحه كنظام، فارتأى أن المشروع الأمريكي سيقضمه أولاً باعتباره الحلقة الأضعف بين الأنظمة العربية والإقليمية. ومن هنا رسم خطة دفاعه تحت عناوين "مناوئة المشروع الأمريكي" من خلال التحالف الذي وثق اكثر مع إيران زعيمة المحور الثاني ، ومع القوى التي تحمل سلاحاً في الساحات الثلاث المتفجرة ( حماس ، حزب الله والمقاتلين في العراق ) وهكذا بدأ النظام بقلب الطاولة من أمام اللاعبين، وكانت نتيجة حرب تموز لصالحه. تكلم الأسد بعد صمته عن دور الأنظمة العربية، وصرخ بصوت عال في وجوههم ( أنا هنا ، وأنا المنتصر عليكم الاعتراف بمصالحي ودوري) . وبهذا جاءت حصيلة الصراع في الشرق الأوسط بأكثر من مكان لصالح المحور السوري _ الإيراني و توجت هذه الحصيلة بالمؤتمر الأمني حول العراق الذي عقد في دمشق. وكان المؤتمر هو بمثابة القنبلة الموقوتة في العلاقات السورية_ السعودية. بحيث لم يمض يوم على محاضرة فاروق الشرع نائب رئيس الجمهورية التي ألقاها إثر الاجتماع الأمني الذي سبق وذكرناه . إلا وجاء الرد السعودي عنيفاً . ولكن لماذا انفجرت القنبلة في هذا التوقيت؟. للإجابة عليه علينا أن نقرأ رمزية عقد الاجتماع في دمشق ودلالاته، وكيف قرأته السعودية ودول الخليج العربي ؟ إنه اعتراف أمريكي بالدور السوري في العراق بعد أن اعترفت أمريكا ومعها دول الخليج بالدور الإيراني سواء السلبي أو الإيجابي في العراق، وكذلك دورها الإقليمي نتيجة العلاقة مع حزب الله اللبناني والدعم لحماس عبر التحالف الإيراني السوري، ودور سوريا المسهل للنفوذ والسياسات الإيرانية في لبنان وفلسطين. بحكم التحالف بينهما، وتقاطع المصالح والرؤى حول طبيعة الصراع الدائر في المنطقة. ومن ضمنها كما ذكرنا استهداف الولايات المتحدة لنظام دمشق الذي لا يفي باشتراطات المرحلة من حيث طبيعته أو دوره. ولذا تم التركيز والضغط عليه منذ غزو العراق وحتى الآن. بلغت الضغوط ذروتها مع اغتيال الحريري، ومحاولة تكبيل النظام في دمشق بعد طرده من بيروت، فبدأ بلعب دوره تجاه الشرق أي العراق، وإعلان موقفه الرافض للغزو. وباعتبار النظام السوري هو من اكثر الأنظمة خوفاً على ذاته ومصالحه ، والأكثر حساسية للمتغيرات التي تأتي على حسابه. ركز نشاطه نحو العراق( الساحة الأهم للولايات المتحدة الأمريكية وعليها الرهان بالخسارة أو الربح ). فحدد النظام السوري مع إيران مناطق نفوذ كل منهما كي لا يقع اشتباك . واعتمد هذا النظام غض الطرف عن المسلحين الذين يعبرون الحدود إلى العراق لمنازلة الخصم الأمريكي، ومناهضة سياساته التي حولت العراق إلى بلد الفوضى والموت المجان، وفتحه بوابات التطرف الجهنمي . قرر النظام السوري مع الأنظمة العربية دون استثناء استثمار الفوضى العراقية، وفتح الحدود بوجه المتطرفين للعبور نحو العراق، ولكل أهدافه. فبعض الأنظمة تريد حماية نفسها من التطرف كالأردن و مصر إلى حد ما . والبعض الآخر يخشى من انتقال المشروع الأمريكي إليه كسوريا. وهناك من يريد التخلص من المتطرفين وإرسالهم إلى الساحة المشتعلة تحت شعار محاربة الشيعة الروافضة على حد ثقافة الوهابية السعودية ..الخ. تداخلت هذه العوامل جميعها ، إضافة إلى عامل المبارزة والمنازلة الأمريكية _الإيرانية . والجميع متفق على إبعاد أشباح العراق عن بلده، وصبه في البلد المستباح العراق . وهنا نعرج على الدور السوري الذي تضرر كثيراً من سقوط النظام في العراق. ليس أقله أن العمق الاستراتيجي السوري قد احتل، وانكشفت الحدود الشرقية السورية، والخوف من أي عمل عسكري أمريكي ولو أنه احتمال ضئيل جداً. عدا عن تداعيات سقوط نظام صدام حسين الذي ارتبط بنظام دمشق بالعقيدة البعثية وبطبيعة النظام الأقلاوي. رد النظام السوري بسياسات دفاعية ارتكزت على بناء الصلات بينه وبين القوى الرافضة للاحتلال وعلى مستويات متعددة، منها الدعم المعنوي إلى المساعدة العسكرية، أو غض الطرف عن حركة المقاتلين، وهذه القوى الرافضة للاحتلال الأمريكي، تمثل بشكل رئيسي القوى السنية ( أعتذر عن التسمية الطائفية والتي لابد منها ) ومن أبرزها حزب البعث في العراق بما يمثل من قوة منظمة للجيش العراقي السابق الذي حل، وتيارات وأحزاب قومية وماركسية وإسلامية ترتبط بدمشق بعلاقات منها البراغماتية، ومنها الأيديولوجية القومية. كما صبغت تحالفات هذا التيار مع قوى ذات طابع طائفي داخل العراق، مما عقد شروط القوى والحركات الوطنية بحيث يصعب وضع التخوم بين القوى الوطنية، والقوى ذات الطابع المذهبي. تلك القوى المتحالفة مع دمشق بدرجات متفاوتة، هي القوى التي تناهض وتقاتل الجيش الأمريكي والقوى السياسية التي أتت معه، وتسلمت السلطة ، وحاضنة هذه القوى المقاومة بشكل أساسي المناطق السنية. وبهذا تكون إيران هي القوى الفاعلة فيما يسمى الأحزاب والقوى الشيعية, في حين تلعب سوريا دور الداعم والمؤثر في القوى القومية وتحالفاتها ( السنية ) أي ما يعني خروج السعودية من دائرة الفعل داخل العراق سواء بالقوى السنية المنخرطة بالعملية السياسية، أو بالقوى المناهضة للعملية السياسية وللمحتل الأمريكي، ومحاولاتها تبني بعض العشائر في الأنبار أو القوى الإسلامية باءت بالفشل لعدة أسباب، ليس أقله أن المملكة سهلت دخول قوات الاحتلال الأمريكي عبر أراضيها، ولذلك لم يكن موقفها المعلن أو السري يغري الأطراف العربية السنية في قبولها داعماً لهم، وهي الحليف الإستراتيجي لمن احتلهم، وانتزع السلطة من أيديهم. إضافة إلى خوف القوى المعارضة للاحتلال من إبقاء العراق ساحة صراع مفتوحة بين إيران والسعودية دون تحقيق هدف من خلاله. إذاً الصراع الجاري صراع نفوذ ومصالح لكل من سوريا والسعودية حول العراق، والذي بدأ مع احتلال العراق إلى أن عقد المؤتمر الأمني لدول جوار العراق بغياب سعودي . أي اعتراف الولايات المتحدة بالدور السوري ( مع الفصائل التي تقاتل في العراق ودون أن ننسى وجود ما يقارب المليوني عراقي في سوريا رهينة ) على حساب الدور السعودي الذي لم يستطع التأثير على جبهة التوافق العراقية، وبما يعني تراجع الدور الإقليمي للسعودية، والذي سيقتصر في الفترة القادمة على التطبيع مع إسرائيل، وإكساب الدولة العبرية فتوى إسلامية حول شرعية الوجود . ولذا انفجر الصراع إثر المؤتمر الأمني وغياب السعودية عنه دل على اعتراض سعودي لتغييب دوروها الحقيقي لصالح سوريا ، ولهذا أعُلنت الحرب الدبلوماسية في الفترة التي أعقبت المؤتمر الأمني. في حين تحاول السعودية رد الصفعة في لبنان باستكمال ضرب التأثير السوري على الساحة اللبنانية (الخاصرة الضعيفة لسوريا) عبر حلفاء الأمس، ومنهم تيار المستقبل حلفاء السعودية ، التيار الذي امتلك المال الذي وجه من خلاله الطائفة السنية اللبنانية بمعظمها من موقع المدافع عن فلسطين والعروبة وما إلى ذلك، إلى مكان آخر هو الصراع المذهبي مع حزب الله ،وانتقال القوة السنية الأساسية في لبنان إلى التبعية الكاملة للسعودية. وهذا لا يعني أن الأطراف الأخرى كحزب الله وأمل أكثر استقلالية عن الموقف السوري والإيراني وتوجهاته. وبذلك انفتحت الأزمة أزمة النفوذ والمصالح وكذلك والأدوار الإقليمية. فالعراق هو مركز ثقل سياسات الولايات المتحدة الأمريكية من أجل مشروع الهيمنة والسيطرة على المنطقة بأكملها . والسعودية طرف غير راض عن العملية السياسية في العراق، والتغيرات التي حصلت فيه لكنها لا تجرؤ على الوقوف بوجه أمريكا، وهي تقف موضوعياً إلى جانب الموقف السوري بهذا الخصوص، وهذا ما كان عليه أن يدفع في الظروف المماثلة إلى التعاون بينهما رغم الدوافع المختلفة لكلا البلدين . ولكن صراع المصالح والتوجهات دفعت كل منهما إلى التباعد وتصادم المصالح ، وقد يكون الاشتباك الآتي حول لبنان ودور كل منهما في الاستحقاق الرئاسي، حيث تحاول السعودية لعب الدور الأساسي إقليمياً في تحديد اسم الرئيس اللبناني بالتفاهم مع الأمريكان وإن أمكنهم التوافق مع الإيرانيين والفرنسيين، وبالتالي إخراج سوريا كلاعب أساسي من الاستحقاق الرئاسي( صفعة بصفعة ) والذي كانت سوريا على الدوام لها تأثير ونفوذ في اختيار الرئيس، أي محاولة السعودية تعويض خسارتها في العراق بتحقيق نصر ما في لبنان. وهي بذلك تصطف موضوعياً إلى جانب الأمريكان في الضغط على لبنان ،وقواه السياسية المتحالفة معهم رغم معرفتها بالعراقيل والانقسام الداخلي الحاد في لبنان، الذي يضع في وجهها المتاريس المختلفة ، خصوصاً وأن النظام في سوريا واحدة من وظائفه في المنطقة حماية الرئاسة المارونية، وبالتالي لن يتخلى النظام عن حقه ( من وجهة نظره ) في المشاركة الفعلية بالاستحقاق الرئاسي اللبناني لكي يبق له حصة الأسد ( مجلس النواب ، وكلمة في قصر بعبدا) وعلى السعودية أن تكتفي بدورها في رئاسة مجلس الوزراء أي داخل الطائفة السنية ( الذي ساهم فيه النظام السوري بتسهيل دور الحريري ) والشهر القادم سيكون شهراً مهماً في تحديد تكتيكات الولايات المتحدة وحلفائها ومن بينهم السعودية تجاه المنطقة ومنها سوريا ، وكذلك تكتيك المحور الإيراني السوري . وهل سيكون التوجه نحو التسوية مع سوريا وإيران؟ خصوصاً والولايات المتحدة تسير نحو الانسحاب التدريجي من العراق وهذا يقوي الدور الإيراني والسوري، ويضعف حلفائها من العرب ، والدعوات الأمريكية لحل القضية الفلسطينية لا يعدو تسويقاً إعلامياً ربما لتغطية الفشل في العراق والانسحاب منه، وتوجيه الأنظار إلى نصر ما لإسرائيل من خلال تطبيع السعودية مع إسرائيل، وإبقاء سوريا خارج التفاوض، وكذلك حماس بما بجعل الحل المطروح فلسطينياً (حل غير قابل للحياة نتيجة لأسباب عديدة ). هذا باختصار قراءتي للأزمة السورية السعودية . حسيبة عبد الرحمن





#حسيبة_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديمقراطية والاصلاح السياسي في العالم العربي
- حواراً مع الروائية حسيبة عبد الرحمن
- اعتقال جند الشام رسائل لمن؟ ومن؟
- حزب البعث من -الاشتراكية - إلى الليبرالية
- لماذا حملة الاعتقالات في سوريا ؟
- أي لجنة تنسيق نحتاج
- شهداء حزب العمل الشيوعي في سوريا
- الاعتداء بالضرب
- دولاب الزمن الحاضر
- رياض سيف قربان المشروع الليبرالي
- بانو راما عن اعتقال النساء


المزيد.....




- أحد قاطنيه خرج زحفًا بين الحطام.. شاهد ما حدث لمنزل انفجر بع ...
- فيديو يظهر لحظة الاصطدام المميتة في الجو بين مروحيتين بتدريب ...
- بسبب محتوى منصة -إكس-.. رئيس وزراء أستراليا لإيلون ماسك: ملي ...
- شاهد: مواطنون ينجحون بمساعدة رجل حاصرته النيران داخل سيارته ...
- علماء: الحرارة تتفاقم في أوروبا لدرجة أن جسم الإنسان لا يستط ...
- -تيك توك- تلوح باللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
- -ملياردير متعجرف-.. حرب كلامية بين رئيس وزراء أستراليا وماسك ...
- روسيا تخطط لإطلاق مجموعة أقمار جديدة للأرصاد الجوية
- -نتائج مثيرة للقلق-.. دراسة تكشف عن خطر يسمم مدينة بيروت
- الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف أهداف لحزب الله في جنوب لبنان ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسيبة عبد الرحمن - صفعات دبلوماسية لحرف السين العربي