أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سنان أحمد حقّي - فستُبصِر ويُبصِرون(في تقسيم العراق!)















المزيد.....

فستُبصِر ويُبصِرون(في تقسيم العراق!)


سنان أحمد حقّي

الحوار المتمدن-العدد: 2058 - 2007 / 10 / 4 - 07:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تعالوا نفكّر قليلا فيما إذا كُتِبَ ,لا سمح الله لدعوات تقسيم العراق شيئ من نصيب
أوّل ما ستتمزّق الهويّة الوطنيّة بسبب كوننا عراقيين .. أو على الأقل ستفقد مصداقيتها..وبنفس الوقت لن يُكتب لأيةِ هويّة أخرى أيّة مصداقيّة واقعيّة
لن يكون للهويّة السنيّة أو الشيعيّة أي حظ من الرسوخ أو النجاح بسبب انهيار المصداقية وانعدام الثقة
لقد نجح العراقيون بعد إذ لم يكن هناك أي مكون سياسي باسم العراق في الماضي رغم الوجود التاريخي والجغرافي ولكن بأسماء مختلفة لنفس المكون وباتساع أو بحجم متنوع ومتباين،تمكّنوا أن يوجدوا لهم هويّة تحقق لها قدرٌ كبير من النجاح والمصداقيّة ولم يكن ذلك ممكنا لو لم يقتنع كافة العراقيين بالفكرة والتسمية وعملوا جميعا على ترسيخها طيلة ما يقرب من قرن كامل
يذكر ذلك السير همسلي لونكريك في كتابه أربعة قرون وهو على حق فلم يُكتب لمصطلح أو تسمية جديدة قدر من النجاح كما كُتِبَ لاسم العراق
لست أدري إن كان صدقا وحقّا ما تحقق ولكنه على أية حال إلى هذه الساعة عصيٌّ على التغيير والتبديل بسبب قيامه على أسس تاريخيّة وجغرافيّة وواقعية راسخة وسليمة
إن المواطن وأقصد أي مواطن سوف يتعذّر عليه أن يجد في الشيعيّة أو السنّيةِ هويّة وطنيّة إذ أن تلك هويّة يحوز عليها السعودي والإيراني والباكستاني والهندي وكثير من الناس في مختلف أنحاء العالم ولن تّعرّف أي وطن ولا أيّة أرض ..إن الوطن الهويّة ينبغي له أن يعرّف مكانا محددا يحتوي قوما بذاتهم إنه الوعاء الذي تقوم عليه وفيه كافة أشكال الفعاليات الإجتماعيّة الإقتصاديّة التي لا تتجلى إلاّ بما يشتركون به من تاريخ وثقافة ولغة ووحدة مصير وسوى ذلك من مقومات أمّة ولا نجد أن في المجتمع العراقي الحالي أكثر من أمّة إلاّ بقدر ما هو موجود في كل مجتمع من مجتمعات العالم بسبب التناقضات الطبيعية. إن التنوع الذي يتركب منه المجتمع العراقي الحالي هو تنوع مقصود له ما يبرره من منهج للإرتقاء وإنتاج وانصهار الخصائص الجديدة والمختلفة ولو لم تكن هناك شيعة وسنّة وأديان وطوائف وثقافات متعددة ضمن هذا المجتمع الواحد لظهرت بشكل آخر ولو مع شيء من الأختلاف ..لظهر على السطح التنوع القبلي والعشائري أو المناطقي بديلا أو لظهر التنوع السياسي متخذا له سبيلا للإنقسام الإجتماعي ..إن تهويل التناقضات المختلفة ومحاولة جعل واقع وجودها مدعاة لانقسام اجتماعي يدعو للتقسيم والخروج بدعاوى عدم إمكانيّة التعايش والتي توجب التقسيم هي معطيات للأسف ليست واقعيّة بل هي معطيات وضعيّة ومُفتعلة تصممها دوائر المخابرات والشئون السياسية للدول والمكونات التي يتهيّأ لها أنها تستطيع أن تجعل الحق باطلا والباطل حقا،ليس لها نصيب من الصحّة لأن ما سينجم عن التقسيم سرعان ما ستظهر فيه عوامل تقسيم جديد بسبب أو آخر ..ربما بسبب الواقع القبلي أو الفكري أو الإنقسام الطبقي أو الثقافي أو اي أسباب ستولد بسبب التقسيم وبزوال مؤثرات كبيرة ستنمو عناصر صراع لم يكن لها أن تظهر على السطح
وعلى المستوى الإقليمي ستهتزّ الهويّة الوطنيّة في بلدان المنطقة وربما تكون أدعى للإستجابة لمثل دواعي التقسيم ..حسنا لو مضينا في ذلك هل سنحصل على أمة شيعيّة ؟ وأخرى سنّيّة ؟
هل سنحصل على أمة خاصّة بالفقراء وأخرى تخصّ الأغنياء؟ أم أمّة لكل مكون أو ربما لكل شخص؟..إن الأمة تستلزم وجود مفهوم متعاظم وليس متناهٍ في الصغر
ثم هل ستظهر امم أخري للعناصر الصابئية أواليزيديّة وأخريات للآشوريين والشبك ؟ثم إلى أين؟ إلى أمة لبيت فلان وأمّة لآل علاّن ؟ثم إلى أمّة لكل من يرغب وبأي دعوى وشكل
إن قيام الأمم والدول له نواميس ..ومقومات ،ربما يكون للعوامل الخارجيّة نصيب أو مساهمة ولكن أن نفتعل قيام أمة ومقومات أمة فإنه أمر لن يدوم طويلا بل سيتيح فجوات سياسية وأمنيّة في المحتوى الإقليمي تشبه إلى حد كبير ما يحدث في الدماغ نتيجة مرض جنون البقرأو كما في قطعة الإسفنج
أن نكون نعيش في عصر تطورت فيه وسائل السياسة إلى حد كبير فإن اللعب بالبيئة السياسية يظل هو هو وعندما تتفاقم الأمور لن يجد عقلاء الدنيا لهم سبيلا لوقف الكوارث التي ستشبه التفاعل المتسلسل في الإنشطار النووي. فالبيئة السياسية والإجتماعيّة هي هي في الهواء والماء والتربة وسوى ذلك كما هي في المجتمعات والأمم
لا نقول أن الأمم لا يحدث فيها انقسام وتقسيم ولكن وفق الوقائع والمعطيات الحقيقية والموضوعيّة فقط وبالوسائل السلميّة والديمقراطيّة
إن السير بهذا الإتجاه سيتيح لشعوب كثيرة أخرى أن تتنادى لتكوين مكونات سياسية جديدة مثل الإيرلنديين وربما فيما بعد الأسكتلنديين وربما الولايات الجنوبيّة للولايات المتحدة أو الولايات الشماليّة إذ أن الإتحاد الأمريكي لم تمضِ عليه سوى قرون أربعة وعند تنامي فكر التجزئة والتفكيك سيطال الأمر أذهان الجنوبيين أو الشماليين، والتاريخ والواقع الدولي ما زال يقوم على مثل أسس الإتحاد المذكور في أماكن متعددة في العالم.
الإمكانيات ستتشظّى كثيرا ولن يؤدي ظهور فايروس هنا أو هناك إلى عدم إمكانيّة انتقاله وبسرعة إلى كل مكان وهذا من قوانين البيئة أيضا وعندذاك سنقول كما في القول الشعبي :تعال يا عمّي شيّلني!
هل نحن الآن نمرّ بنفس الظروف التي مرّت بها عصبة الأمم عند انهيارها ؟
وإلاّ فما الداعي للمسارعة لاختطاف الفرص لتعمل القوى الدوليّة ما يتهيّأ لها وما يحلو
إن العالم بعد انهيار عصبة الأمم سار إلى حروب جديدة على أوسع نطاق فهل نحن سائرون؟
إن معظم بنود اتفاقيات الأمم المتحدة تمت كتابتها على أيدي القادة الأميريكيين وغني عن القول أن نصوص حقوق الإنسان كتبت بخط سيدة أمريكا الأولى السيدة روزفلت فما الذي حدا مما بدا؟
إننا ما زلنا ننظر إلى الكيان الأمريكي على أنه أعظم قوة دافعة للتقدم والحرّيّة ونأسف لنكوصه عن ذلك بسبب دوافع غير ناضجة ومتسرّعة ،إن العالم لم يصبح بعد كيانا سياسيا واحدا وبرغم توجّهه إلى التداخل الذي يسمح بقيادته في هذه المرحلة من قبل الولايات المتحدة الأمركية ولكن لم يصبح بعد واضحا من انها مؤهلة الآن لحكم العالم وينبغي التريث قليلا أو لمرحلة كاملة قبل الإندفاع إلى هذا الحلم الذي من المحتمل جدا أن نستيقظ منه على أحوال أبعد كثيرا مما كانت عليه سابقا
ألم يدعو عدد من المسؤولين قبل أيام قليلة إلى توسيع دور الأمم المتحدة في العراق؟ أليس هذا يمثل طرف يناقض تماما طرف دعوى التقسيم من جانب إحد أعضاء مجلس الأمن في نفس الأيام ؟!ومن دون التعامل مع الأمم المتحدة!
إن التدخل المباشر في شئون الدول الأخرى لا يجب أن يكون اعتباطيا ..في مثل هذه المرحلة الحرجة من مسيرة العالم بل يجب أن يقتصر على التوجيه والنصح والمساعدة واستخدام الوسائل الدبلوماسيّة ما أمكن وبالإشتراك مع الأمم الكبرى وبالتعاون مع المجتمع الدولي
إن حرق المراحل لم يعلّمنا سوى صنع الكوارث ولن يكون أحد بمنآى عن شرارها
نعود للواقع الإجتماعي العراقي ..إذ أن الشيعة والسنة في تقديرنا يحتاج أحدهما إلى الآخر بشكل حادّ وشديد
وكذلك الكرد أيضا
إن ذلك يشبه إلى حد بعيد إنتاج مركب كيميائي يتكون من ثلاثة عناصر أو أكثر ولن يكون ممكنا إنتاجه من عنصرين كيميائيين أو واحدا فقط مهما هيّأنا من ظروف مناسبة للتفاعل ،فلكي نحصل على جزيء الماء يجب أن نحرق الهيدروجين ليتأكسد أي يتّحد مع الأوكسجين في ظروف معيّنة لينتج الماء ولن يتكون الماء أبدا باستعمال عنصر الأوكسجين وحده مطلقا وكذلك مركبات الهيدروكاربونات أو غيرها من المركبات التي تتكون من عنصرين إثنين أو ثلاث أو أكثر
ماذا سيجد الشيعة أو السنة بعد التقسيم ؟ سيجدون مجتمعات فاقدة لديناميكيتها وديمومة تفاعل عناصرها أي ستتخلف عن مسير المجتمع الدولي أكثر فأكثر ولن يجد نفسه سواء الشيعي أو السنّي سوى عاملا مساعدا كان له دور في إتمام التفاعل لصالح مركبات وعناصر أخرى لا تمثّل مصالحه أبداً وأنه سيخرج من التفاعل كما دخل فيه دون أن يشترك فيه
أما آن لنا سنّةً وشيعة أن نفكّر قليلا بل كثيرا ؟
بل حتّى إخواننا الكرد رغم الخصوصيّة التي هي من حقوقهم المشروعة ،والتي ناضلنا إلى جانبهم في سبيلها ؛ سيجدون أن مشاركة الكبار محفوفة بالمخاطر فكثيرا ما يلتهمون من يشاركهم جولتهم عند اللزوم .
ومن ناحية أخرى فإنه من الضروري تبنّي اللامركزيّة في الإدارة وفي الحكم بشكل واسع لتفادي التصدعات الخطيرة في الصف الوطني ولوقف الهجرة الداخليّة ولضمان الإستفادة من القوى العاملة والطاقات المحليّة بأوسع مدى ..إن الهجرة الداخلية كان للأثر الإجتماعي والإقتصادي المتخلف أثر في تأجيجها ولكن اليوم تعرّفنا وبشكل لا نظير له مدى تأثرها بالدوافع السياسية والطائفية ومدى طواعيتها لأجندات إقليميّة وأجنبيّة ،ليس الإستقرار الوطني ببعيد عن الإستقرار الإقليمي ولا هو بعيد عن الإستقرار المحلّي والسبيل إلى ذلك يكمن في معالجة الأوضاع المحليّة واتباع اللامركزيّة في الإدارة بأوسع مدى أما الفدراليّة فليس في الأمر اي ضرر لو اتبعنا المثال الأمريكي لا الأمثلة التي نبتدعها في خيالنا لتحقيق أحلام وطموحات فرديّة يراد إسقاطها على واقع محلّي باستغلال نكباته ومآسيه ..ولا يجب أن نرمي من وراء المطالبة بالفدراليّة إلى تكوين إمارات لعوائل وأشخاص بحد ذاتهم فإن هذا لن يطمّن حاجات المجتمع ولا مناطقه أو أجزائه ..ولو اتبعنا اللامركزية على المثال الأمريكي فإن الإنفصال بأي شكل سيكون مستحيلا ويعرف الجميع بذلك كما أن الولايات الأمريكيّة وكذلك الفدراليات السويسرية والإماراتيّة لا تقيم حواجز على الإقامة بين الولايات ويمكن لكائن من كان أن يعمل ويستثمر في أي ولاية يشاء وأن يقيم فيها ..إنه منهج يتقبله الوضع الدولي ويدعو له بشدّة ولن نجد قبولا لأي منهج معاكس..كما لا نريد أن يفهم أحد وبالوسائل العمليّة أن إقامة حكم لا مركزي أو فدرالي أو أي نوع آخر لا يعني تهجير الناس والإعتداء على مصالحهم وأعراضهم واستباحة دمائهم ..هذه الولاية لمن يقيم فيها وليست لطائفة أو عشيرة بعينهاولا هي ممكن أن يتم تسجيلها باسم إثنيات معيّنة دون غيرها وليذهب الباقون إلى الجحيم!فالمواطن الأمريكي أو السويسري أو الإماراتي يستطيع لو شاء الآن وفي أي لحظة أن يجمع حقائبه ويسافر من ولاية كالفورنيا إلى ولايةمشيغان ليقيم ويعمل فيها وليس في ذلك أي خرق للقوانين الفدراليّة الأمريكيّة وهو نفس الشيء في سويسرا وفي الإمارات وفي ألمانيا.
إن هناك الآن محافظات تضاعف عدد سكانها بعد سقوط النظام السابق عدة أضعاف وأخرى اصبحت شبه خالية يمكن أن تكون مشروعا لتوطين المهجّرين من المدن التي خضعت لاتجاهات الهجرة السياسية والطائفية وهي شبه فارغة تماما وفيها موارد وإمكانيات ماديّة وثروات هائلة .
إن الدعوات الإقليمية لن تفضي إلاّ إلى تحويل السكان إلى تابعين لمحتواهم الوطني وستجرّدهم من لغتهم وتاريخهم وتقاليدهم وبيئتهم ولكن أحدا لا يريد أن يتصور الآن ..أنظروا لماعند سواكم؟ هل تجدونه مثالا يُحتذى؟
وإذا ركبنا رؤوسنا ولم نعبأ بما يجري لأجل أن لانتزحزح عن مواقفنا الضالّة إذا فلا يتصارخ أحدٌ على العراق ولا على السنّةِ ولا الشيعة ولا الأكراد ولا أي مكون إثني آخر وتأهّبوا لكي يدفع أبناؤكم الثمن مثلما ندفع اليوم ثمن تخلّف الذين سبقونا ولم يحسبوا حسابنا ..إنه أمر في يوم ليس كمثله يوم ففيه حاجةٌ ملحّةٌ للمكارم وليس فيه حاجةٌ للأنانيات وطلب المنافع
وصدق قول الشاعر:
أممٌ تجدُّ ونلعبُ
إنني اعتقد أن محاولة تقسيم العراق ستؤدّي إلى توتر وانقسام في العالم كلّه وأن استغلال قوانين التناقض بشكل اعتباطي وكامل الوضعيّة بدون أي موضوعيّةوفي كل مجال سيؤدي لا محال إلى سقوط الحضارة السائدة عالميا أسرع مما كنّا نتصوّر ..
لنُصغي إلى صوت الحكمة
هو أجدى للجميع
وغياب الحكمة وارتفاع أصوات الصخب والتخبط سيفاقم تلوث البيئة الإجتماعيّة والسياسيّة عالميا وسنجد أن الإنهيار يتسارع في كل المرافق وفي العالم أجمع
هو كذلك
أو ربما هو كذلك بكل تأكيد
سقوط الحضارة !
إذا كان كذلك فعلا هو الأمر دع كل ما تطاله يد الناس تفعله وستُبصر ويُبصرون
اقول هذا وأنا لست سياسيا ولا مسؤولابل مجرد منشغل بالثقافة، فهل يُعقل أن أكون أصوب ممن يتولون المسؤوليّة؟ ولكنه هكذا يحدث الأمر اليوم

سنان أحمد حقـــّي
مهندس استشاري ومنشغل بالثقافة



#سنان_أحمد_حقّي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بحور بلا حدود
- قضايا المرأة وغسل العار
- محمود عبد الوهاب
- صمتْ
- الأساتذة فيصل عودة ورفقاؤه من أعيان المعلمين عيد المعلم


المزيد.....




- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...
- -أنصار الله- تنفي استئناف المفاوضات مع السعودية وتتهم الولاي ...
- وزير الزراعة الأوكراني يستقيل على خلفية شبهات فساد
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- دراسة حديثة: العاصفة التي ضربت الإمارات وعمان كان سببها -على ...
- -عقيدة المحيط- الجديدة.. ماذا تخشى إسرائيل؟
- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سنان أحمد حقّي - فستُبصِر ويُبصِرون(في تقسيم العراق!)