أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء أبو صالح - _الموسيقى 2-















المزيد.....

_الموسيقى 2-


صفاء أبو صالح

الحوار المتمدن-العدد: 1970 - 2007 / 7 / 8 - 06:28
المحور: الادب والفن
    



الجزء الثاني:
لست هنا سوى مستعرضه للأمر لا باحثه ولا متخصصة فيه وأن الكتابة عن الموسيقى أمر يطول شرحه وسوف تكون الكتابة بإيجاز بقدر المستطاع وأبدأ هنا بالشرح عن:
المقامات الموسيقية الشرقية:
مما لا شك فيه أن هنالك آلاف المقامات العربيّة, أكثر مما نستطيع إحصاءه. ويصعب إيجاد قائمة متفق عليها في جميع المراجع أو إيجاد مرجع يصنف المقامات بدقة بين عربية وتركية وفارسية. كما أن هنالك مقامات محلية مستعملة في بعض أرجاء الوطن العربي كالعراق أو شمال أفريقيا, إلا أن المقامات المتداولة قد لا تزيد على الأربعين.
ما هو المقام؟
المقامات هو مجموعة الأصوات المحصورة بين صوت وتكراره أو جوابه وأركان الموسيقى الضرورية في تقويم جسمها وبناء هيكلها.
وهو الطابع الموسيقي الذي يمتاز به صوت معين و هو عبارة عن مجموعة من نغمات مرتبة مبنية بعضها فوق بعض , أو هو عبارة عن سلم موسيقي" يعني درجات ارتفاع الصوت أو انخفاضه بشكل منسق متدرج منتظم فّإذا ما تم القفز عن درجة ما فإنه يصبح صوت ناشز. وتطلق كلمة المقام أيضا للدلالة على الطبقة الصوتية أي الدرجة الموسيقية.
فإن المقام يتكون من تتابع درجات خاصة من السلم تكسبه طابعه الخاص، وبهذا التكوين يمكننا تعريف المقام في اصطلاح أهل الموسيقى بأنه مجموعة من الأصوات الموسيقية مرتبة ترتيباً خاصاً.
المقام في اللغة: موضع الإقامة وزمانها، وقد يكون معنى المقام موضع الإجلال والاحترام للعظماء، الذي منه أخذ المقام الموسيقي لأنه كان ينشد أمام الخلفاء والأمراء والقادة. وقد يكون مأخوذاً من ذلك نسبة إلى الرفعة.
أن المقام يمتلك مستقرا له , يعرف به, ويدل عليه وينتهي به ، ومثال ذلك( مقام الرست) حيث يبدأ من الدرجة الأولى من سلمه وهي نغمة ( دو ), التي تميزه عن المقامات الأخرى . وللمقام شخصيته ومناخه الخاص به, وهذه الميزة هي التي تحدد ملامحه وشخصيته, التي قد تتشابه مع تكوين ومستقر مقام آخر.
و لكل مقام من هذه المقامات الأصلية درجة حساسة ضرورية تدعي الغماز (والغماز هو النغمة الشائعة الاستخدام في المسار اللحني ، و تعتبر نقطة التحويل و الانطلاق للأجناس)
وهي تدل على عمق روح المقام وهي الدرجة الخامسة من سلمه و يترجم طبيعة وروح المقام , ولاستعماله وتكراره بشكل يتجاوز الصوت الأساسي للمقام نفسه .
والمقام يتكون من جنسين ، يسمى الأول جنس الأصل ، و الثاني : جنس الفرع والأجناس هم ٩ أجناس أساسية ، تكون طابع كل مقام وفقا لجنس الأصل ، و جنس الفرع ، و كذلك درجة الأصل (الركوز) ، مكونا تتابعا من ٨ نغمات ، تحصر بينها سبع مسافات موسيقية ، جاعلا لكل مقام طابعه المميز. و تمتاز المسافات الموسيقية الشرقية بأنها قد تكون مسافة كاملة ، أو نصف مسافة ، أو ثلاث أرباع مسافة ، و هو ما يميز الموسيقى الشرقية عن الغربية الكلاسيكية.
يقول الأستاذ عبد الحميد مشعل في كتابه "التفسير العلمي لأصول وقواعد الموسيقى العربية": لقد جمعت المقامات الموسيقية المعترف بها عمليا والشائعة وحصرتها ب 24 مقاما وبحسب عدد أبعاد السلم الموسيقي العربي, وأثبّت صلة المقامات يبعضها. إن تعدد المقامات إلى 360 مقام, ما هو إلّا تحويل (تصوير) السلم الأصلي للمقام إلى سلالم أخرى.. نستطيع القول إذن ..إن المقام هو الأساس الذي تبنى عليه الألحان, وله ترتيبه الخاص الذي يميزه عن المقامات الأخرى, وذلك من حيث المسافات الواقعة بين أصوات ديوانه واستقراره وشخصيته والأجناس التي تتكون منه. كما إن مقام الرست هو المقام الأساسي في الموسيقى العربية الذي تشتق منه بقية المقامات ,كما إن مقام الماجور هو السلم الكبير والأساسي في الموسيقى الغربية
من ضمن المقامات هذه سبع مقامات أساسية وغالبية الألحان منها... مجموعه في كلمة ( صُنِعَ بسحر ) لكل حرف اسم
ص: -"صبا"- لعل مقام الصبا يكون من أكثر المقامات على الإطلاق شرقية أم غربية عاطفة وروحانية..
فهو ينضح بالحزن والعاطفة..
مقام الصبا مقام محدود أي أن التلحين فيه محدود فتكاد تقول أن الألحان فيه متشابهة تماما..
أن نغمة هذا المقام نغمة مستقلة بحد ذاتها فهي ليست مشتقة وليست هناك نغمات مشتقة عنها . بل توجد نغمات صبا مصورة عنها من غير مكانها الأصلي وتبدأ نغمة هذا المقام ب ري قرار وتنتهي ب ري جواب ولصعوبة التحويلات يكتفي الملحنون بتصوير نغمة هذا المقام الحنون والباكي وهو أكثر المقامات حزنا" مثال : أغنية ---هو صحيح الهوى غلاب السيدة -أم كلثوم-
ن :-" نهاوند"- المقام المتعارف عليه في الموسيقى الشرقية والغربية ويسمى بالغرب مقام المينور مثال: مطلع أغنية -دارت الأيام السيدة- أم كلثوم-
ع:"- عجم"- أو أل جاركاه و هو مقام أوروبي (غربي) الأصل وهو المقام المتعارف عليه أيضا بين الشرق والغرب ويستخدم كثير من الأحيان في غناء الكنائس مثال : موال- أحلفك بالغصن يا عصفور الأستاذ -وديع الصافي-
ب:-" بيات"- هو مقام أوروبي (غربي) الأصل.ومن المقامات الأساسية في الموسيقى الشرقية وهو المقام الشعبي الذي تتردد فيه العتابا والأفراح والميجانا
س:-" سيكا" (الهزام)- وهو المقام الذي تقف عليه علامة الربع الشرقية أيضا يبعث السعادة للروح مثال: أغنية ليلة مبارح ما كانيش نوم للأستاذ- سيد مكاوي-
ح:-" حجاز"- مقام يبعث أيضا الدفء والفرح مثال: أغنية فوق الناخل الأستاذ- صباح فخري-
ر:-" راست- وهو المقام الأساسي في الموسيقى العربية وتتسلسل نغماته صاعدا من (دو راست) حتى (دو كردان)، الدرجتان الثالثة (مي) والسابعة (سي) تنقص كل منهما ربع درجه، وهذا النقصان يميز موسيقانا العربية، ويأتي بمعنى كلمة رسى على شيء . وقيل إذا أردت الختام فرست وهو المتعارف عليه في الموسيقى العربية سيد المقامات مثال : أغنية-- أروح لمين السيدة- أم كلثوم-

الآلات الأساسية في الموسيقى العربية :
الموسيقى التقليدية تعني وتشمل أنماط متعددة من الموسيقى الغناء والتراث القديم،
والآلات الأساسية في الموسيقى العربية هي: العود، والكمان، والقانون، والناي، والدف، والطبلة، والرباب وكان يطلق عليها اسما "التخت العربي".. ويشير الدكتور "خيري الملط" في كتابه "إلى أن التخت كلمة فارسية الأصل ومعناها "العرش"؛ لأن العازفين كانوا يجلسون على مكان مرتفع عن الأرض في أثناء العزف.. وقد ظهر التخت العربي كفرقة موسيقية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر في عهد الأتراك."
وسوف نلقي الآن نظرة سريعة من خلال هذا الكتاب الهام في مجاله على الآلات المكونة للتخت العربي؛ لنتعرف على تاريخها وطبيعتها ومكوناتها؛ مما يساعد – بالتأكيد – على تفهم طبيعة وروح الموسيقى العربية
العود
هو أهم الآلات الموسيقية الوترية في الموسيقى العربية.. استخدمه القدماء المصريون منذ حوالي 3500 سنة .. وانتقل إلى العرب في العصور الوسطى .. وكان للعود أربعة أوتار حتى زاد فيه "زرياب" - المغني العربي الشهير- الوتر الخامس، وذلك في أوائل القرن التاسع الميلادي ببلاد الأندلس، كما استخدم "زرياب" ريشة النسر في العزف، وكانت قبله من الخشب، وقد كان يطلق على العود اسم "البربط" وهي كلمة فارسية معربة معناها "صدر البط"، نسبة إلى شكل العود.. وقد أخذ الأوربيون العود عن العرب، وأصبح من أهم آلاتهم الموسيقية من القرن الثالث عشر حتى القرن الثامن عشر حيث حل البيانو محله.
ويتكون العود من:
الصندوق المصوت: ويسمى القصعة، ويتكون من مجموعة من خشب الجوز أو الماهوجن .
الصدر أو الوجه: وهو غطاء من الخشب عليه مجموعة من الفتحات (الشمسية) مختلفة الأشكال والأحجام، ومزينة بحليات من العاج أو الخشب الملون، ووظيفتها إخراج الصوت من الصندوق الرنان.
الفرس: وهي قطعة خشب صغيرة على شكل قضيب صغير مثقوب تُثبّت فيه الأوتار.
الرقمة: وهي قطعة رفيعة من البلاستيك تلصق على صدر العود بين الفرس والشمسية لحماية صدر العود من الريشة.
الرقبة: وهي الجزء العلوي من العود، وبها دساتين (علامات) تحدد مواضع الأصابع.
الأنف: وهي قطعة دقيقة من العاج أو الأبانوس توجد عند نهاية الرقبة، وتمر فوقها أوتار العود إلى المفاتيح.
المفاتيح: وعددها 12 مفتاحًا لشد الأوتار.
الريشة: وهي تصنع من ريش النسر أو البلاستيك اللين.

الكمان
تعتبر من أهم الآلات الموسيقية لقدرتها الكبيرة على التعبير عن المشاعر المختلفة، وتتربع هذه الآلة على عرش مجموعة الآلات ذات القوس المعروفة بـ "عائلة الفيولينة"، التي تعتبر العمود الفقري في تشكيل الفرق الموسيقية العربية والعالمية أيضًا؛ لأنها تغطي تدرجًا نغميًّا ومجالاً صوتيًّا عريضًا من الحدة إلى الغلظة
ويرجع الفضل في ظهور الآلات ذات القوس إلى العرب الذين استخدموا آلات الرباب ذات الوتر والوترين والثلاثة.. وقد انتقلت الرباب العربية إلى أوروبا عن طريق الأندلس في بداية القرن 18، حيث أصبح لها دور فعال في مجال الموسيقى الدينية والدنيوية في أوروبا.. وقد مرت الرباب في أوروبا بتغيرات كثيرة من حيث الشكل وعدد الأوتار وأسلوب العزف ونوع الصوت الصادر منها؛ مما أدى إلى ظهور عائلة الفيولينة وهي الفيولا والتشيللو والكونترباص.. وتتكون الكمان من أجزاء متعددة هي المشط وظهر الآلة والفرس والأوتار وصدر الآلة ولوحة العفق والرقبة والأنف وعلبة المفاتيح والمفاتيح والقوقعة.

القانون
وهو آلة وترية من ذات الأوتار المطلقة، وصندوقها المصوت على شكل شبه منحرف قائم الزاوية في ضلعه الأيمن، ويشد عليه الأوتار في مجموعات ثلاثية لكل نغمة، والقانون هو أكثر الآلات الشرقية اتساعًا في مناطق الأصوات الغنائية.
والعزف على القانون يكون عادة باستعمال ريشة توضع في "كستبان" من المعدن يلبس في أصبعي السبابة ثم تجذب يهما الأوتار، ولأداء النغمات الموسيقية المختلفة يستخدم العازف روافع صغيرة على مسطرة القانون تُسمى (عُرب)، وهي تقوم بتقصير اليد اليسرى عند العمل على الآلة التي لا توجد بها (عُرب).

الناي
وهو عبارة عن قصبة جوفاء، مفتوحة الطرفين، من نبات الغاب، وقد استخدم قدماء المصريين هذه الآلة، وكان منها الناي القصير والطويل، ويتكون الناي من تسع عُقَل بها ستة ثقوب على استقامة واحدة وثقب آخر من الخلف يخصص للإبهام، وتخضع صناعة الناي لخبرة الصانع في كيفية اختيار القصبة، وتحديد أماكن الثقوب تحديداً دقيقاً، بحيث تصدر منها النغمات ونصف النغمات وثلاثة أرباع النغمات بدقة كبيرة.. وعادة ما يستخدم العازف أكثر من آلة ناي لتغطية ما تحتوي عليه المقطوعة الموسيقية من نغمات مختلفة لا تكفي الآلة الواحدة لإصدارها.
الدف
يعد الدف من الآلات الإيقاعية الشهيرة في مصاحبة الغناء في البلاد العربية، وهي آلة قديمة العهد استخدمها العرب قبل الإسلام، والبعض يسمونها "الرق" نسبة إلى الجلد الرقيق المشدود على أحد وجهيه، وتعلق بالإطار جلاجل نحاسية رقيقة لزخرفة الإيقاع.
والتوقيع على الدف عند المحترفين له أسراره، فالنقرة القوية تؤخذ من وسط الدف، والنقرة الخفيفة تؤخذ من طرف الدف، وقد يستعاض عن الأزمنة الطويلة أو الساكنة بتحريك الجلاجل.. وهناك أصناف من الدفوف الكبيرة الحجم مثل البندير والمزهر، ويستعمل في ألحان الموالد وعند المتصوفين من الدراويش.

الطبلة
وهي آلة إيقاعية مساعدة للدف، وتسمى دربكة، وهي تستخدم في الفرق الشعبية.. وهي إناء من الفخار، ضيق الوسط عند أحد طرفيه، ومتسع عند الطرف الآخر الذي يشد عليه الجلد. ويتم التوقيع باحتضان العازف للآلة والتوقيع عليها بكلتا يديه، مع مراعاة النقرة القوية والنقرة الخفيفة كما في الدف.

علماء الموسيقى البارزين
يجدر بنا الذكر بلمحة عن علماء الموسيقى العربية الذين قدّموا دراسات واسعة في قواعد الموسيقى العربية. يبرز بينهم أبو يوسف يعقوب أبن أسحق الكندي الذي ولد عام 801 ميلادي وكان له معرفة عميقة في الفلسفة والمنطق وعلم الفلك والموسيقى والرياضيات. أكتسب معرفته من خلال دراسة الحضارات اليونانية والفارسية والهندية. توفي في عام 866 ميلادي بعدما أغنى الأدب العربي بعدّة مؤلفات وكتب التي طبعت في القاهرة وبغداد. وبعض كتبه المشهورة: الرسالة الكبرى في التأليف ودراسة في التلحين والإيقاع ودراسة في صنع الآلات الموسيقية
العالم الثاني البارز هو أبو نصر محمد ابن ترخان والمعروف بالفارابي نسبة إلى المدينة التي ولد فيها وهي مدينة فاراب في بلاد ما وراء النهرين أزبكستان. ولد الفارابي في عام 870 وانتقل إلى بغداد ليعيش فيها وتعلم على يدّ يوحنا أبن خيلان. وكان عنده معرفة كبيرة في المنطق والسياسة والرياضيات والكيمياء والموسيقى وكتب عدّة كتب في هذه العلوم وترجمت أكثرها إلى عدّة لغات ومنها كتاب أللإحصاء في الإيقاع وكتاب الكلام والألحان في الموسيقى
العالم الثالث البارز هو أبن سينا وهو أبو علي حسن إبن عبد الله إبن سينا الذي ولد عام 980 في مدينة أفشنا قرب بخارى في أزبكستان. عيّن كطبيب في بلاط نوح الثاني في بخارى والتي أعطته الفرصة لإستعمال مكتبة الحاكم التي كانت تحوي على مراجع كثيرة في العلوم والفنون. وبعدها دخل في خدمة شمس الدولة في مدينة همذان وعيّن وزيراً ثم إنتقل إلى مدينة أصفهان حيث أمضى باقي حياته فيها. كتب عدّة كتب بينها كتاب الثناء وكتاب النجاة الذي إحتوى قسم كبير منه عن الموسيقى.

بقلم: صفاء أبو صالح
الجولان المحتل-مجدل شمس



#صفاء_أبو_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لم أعد هنا
- الموسيقى
- الشعر العربي الحديث ما بين المطرقة والسندان


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء أبو صالح - _الموسيقى 2-