أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - برهان شاوي - الفضائيــات العــربية.. والعـــراق 3 - 3















المزيد.....

الفضائيــات العــربية.. والعـــراق 3 - 3


برهان شاوي

الحوار المتمدن-العدد: 600 - 2003 / 9 / 23 - 03:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الفضائيــات العــربية.. والعـــراق ( 3 - 3 )


من الواضح ان إستخدام تسمية ( الفضـائيات العربية ) في الإعـلام العربي عامة هي تسمية
مرتبكة، لا سيما حينما يوجه النقـد والإتهـام لبعض هذه الفضائيات، فعادة تكون ( بعـض )
الفضائيات الخليجية هي المقصودة، وبالتحديد الفضائيات التالية:( الجـزيرة )، ( العـربية )،
( أبوظبي )، حينما يكون للنقـد والإتهام طبيعة سياسية. وإذا ما كان النقد أخلاقيا وله علاقـة
بالمسموح والممنوع، حينها تدخل القائمة ( بعض) القنوات اللبنانية، والقنوات الخاصة المشفرة.
لذا فانه عند الحديث عن ( الفضائيات العربية) يتم إسقاط كل فضائيات المغرب العربي، وكذلك
معظم الفضائيات الخليجية الأخرى.

هذا الإختزال، رغم عدم دقته العلمية، متأت من كون هده الفضائيات هي المشاهدة أكثر مـن
غيرها من الفضائيات العربية، لأن هذه الفضائيات، رغم الإعتراض عليها، فهي على مستوى
متقدم من التقـنية، وحسن الإداء، وقـوة الجاذبية، قياسا لبقـية الفضائيات العربية الفقيرة في
إمكانياتها المادية، كالفضائيات : العمانية، السودانية أو اليمنية، رغم ان هذه الفضائيات الأخيرة
ربما أكثر رزانة من تلك! ومن هنا، وبما إننا نتحدث عن ( الفضائيات العربية.. والعـراق )،
فهذا يعني إننا نقصد بهذه التسمية تلك الفضائيات أعلاه. إذ أن حديثنـا كان يتسم ببعـض
العمومية في القسمين الأول  والثاني من هذه المداخلة، لإننـا كنا نتحـدث عـن الجـانب
الحرفي من إداء الفضائيات العربية بشكل شامل رغم أن هذه الفضائيات كانت مقصودة أيضا.


الفضائيات العربيـة.. وأخلاقيـات العمـل الصحــافي

كل من درس الصحافة والإعلام ،أكاديميا، يعرف بوجود مادة تدريسية على الطالب ان يقـدم
فيها إمتحـانا، وهـذه المادة العلمية تسمى ( أخـلاقيات العمـل الصحـافي )، حيث يتعلـم
الطـالب فيها المسيرة التاريخية لقوانين العمل في الصحافة وكيفية تطورها، وجوهـر هـذه
(الأخـلاق ) التي على الصحافي، والإعلامي عموما، ان يلتزم بها !! ومن هذه الأخـلاقيات
التي تمس (شرف) هذه المهنـة هي الأمانة والموضوعية في نقل الخبر الصحافي، وعـدم
الإنحيـاز لطـرف ضـد آخـر، فذلك يطعن بمصداقية الخبر وبمصداقية الجهـة الإعلامية
التي يصـدر عنهـا هذا الخبر، فمـاذا رأينـا على شاشات هذه القنوات..!! والى أي حـد
إلتـزمت باخلاقيـات العمـل الإعـلامي؟؟

 الفضائيات العربية، مـع الأسف، لم تلتـزم بأبسط ( أخـلاقيات ) العمل الصحافي، إذ انها
لم تكـن أمينـة وموضوعية في نقلهـا للأخبار. ولا تزال لحد هذه اللحظـة مستمرة في
عـدم أمانتهـا وغياب مصداقيتها !! . واذا ما كانت هناك ، في ظروف معينة، أسباب قـد
 تدخـل كعـامل تبرير (غير مقبول طبعا ) لمثل هذا الفعـل المشين، كنقص في المعلومات،
او تضارب وإختلاف مصادر الأخبار، فهي في حال العـراق غير مبررة إطلاقـا، من حيث
أن لهذه القنوات اليد الطولى في العـراق قبل سقوط النظام الدكتاتوري، كما كانت تربطها به،
سواء بشكل مباشر وعلني من خلال ( المراسلين) العراقيين الذين كانوا يحظون بعين العطف
والرعاية من قبل الجهات الخاصة في وزارتي الداخليـة والخارجية العراقيتين، او من خلال
العلاقات غير العلنية التي تربط إدارات هذه القنوات بالجهات الرسمية العراقية، لحد الإتهـام
باستلام إحدى هذه الفضائيات المعونات المادية ( الدولارات ) بشكل مباشر من النظام العراقي
مما دفع، أو د ُُفـع رئيس مجلس إدارتها الى تقديم إستقالته بعد فضيحة نشر الوثائق التي لها
علاقة بالجهات المرتشية التي كانت تقبض الأموال من النظام المقبور !!

الفضائيات العربية،مـع الأسف، منحـازة في نقل أخبارها لإحدى جهـات الصراع، وأقصد
إنحيازها للنظـام الدكتاتوري المقبور، وهذا أيضا يطعن في مصداقيتها الإعلامية!!. وانا هنا
أتحدث بـروح أكاديمـية، قد لا تعجب الكثيرين من ضحايا الإرهـاب من أبناء شعبي،رغـم
إنحيازي إليهم،وقد لا تعجب الآيديولوجيين بكل أصنافهم أيضا، لكني كإعلامي،وكباحث أكاديمي
مهنته تدريس الإعلام جامعيا، أرفض أيضا ان تكون وسائل الإعلام منحازة،(كهذه الفضائيات)
بهذا الشكل السافر والمقيت، لهذه الجهة أو تلك، بما في ذلك جهـة مجلس الحكم الإنتقالي !!.

لقد تحدثت هنا، فيما تقدم، عن أخلآقيات العمل الصحافي التي يجب الإلتزام بها في كل زمان
ومكان، بغض النظر عن طبيعة الحدث أو الخبر او الجهات المتصارعة، فكيف لو كان بمثل
هذا الزلزال الذي حدث في العراق، والى اي حد كان يجب ان تكون حساسية هذه الفضائيات
عالية ومرهفة كي تكون بمستوى الأحداث، وان لا تقع في المحظور..!!


الفضائيـات العـربية.. والإرهــاب.. !!؟؟


إعتادت الفضائيات العربية، فيما يخص الصراع التاريخي والمصيري بين العرب وإسرائيل،
أن تبث لنا أشرطة مسجلة لبعض المجاهدين العرب الذين يقومون بعمليات ضد الأهداف
الإسرائيلية، ولكن بعد إستشهادهم، رغم ان هذه الفضائيات تـُبلغ بوجود الأشرطة، واحيانا
تصلها في الوقت الذي تنجز فيه العمليات أو بعدها مباشرة..! لكنها لم تكن يوما طرفا في
الصراع بشكل مباشر رغم وجود مراسلين لها هناك، بل إنها تستضيف الإسرائيليين على
شاشاتها، حتى صار الأمر طبيعيا، ولم يتهمها احد بدعم الإرهاب أو التحريض عليه!
فما الذي جرى لها حتى تصاب بهذه الحمى والهستيريا، فتجند كل ما لديها من مراسلين
ومقدمي برامج دينية ودنيوية، رجالا ونساء، وتوفر لهم كل الوسائل المادية والتقنية لتخوض
معركتها في العراق!!! ومن أين جاءت الجرأة لمراسليها للذهاب الى الفلوجة والرمادي
وتكريت، بينما لم يستطيعوا ان يتحركوا، سابقا، خطوة واحدة خارج الفندق!!، وحتى هذه
الخطوة تكون مرصودة من قبل المخابرات العراقية، او تكون بالإتفاق معها وبموافقتها!!

كيف تصل أشرطة صدام حسين الى هذه القنوات؟؟ وفي العراق اكثر من 150 الف جندي
اميركي وبريطاني وآلاف العناصر من المخايرات، الى جانب عشرات الاف من منتسبي
الأحزاب العراقية الداخلة في مجلس الحكم أو خارجه، ممن يعادون النظام الدكتاتوري السابق
ويلاحقون اعوانه؟؟؟
لا تقولوا لي بان منتسبي هذه القنوات من البراعة الصحافية وحس المغامرة ما يؤهلهم للوصول
الى الأماكن السرية لصدام حسين واعوانه؟؟؟ من حيث إننـا سجلنا للعديد من هؤلاء معظم التقارير
التي قدموها اثناء الحرب وبعدها، والتي تؤكد بان معظم هؤلاء المراسلين لا يعرفون جغرافية
العراق ولا طبيعته الإجتماعية، فكيف بهم وهم يتواجدون في أماكن الأحداث قبل حصولها!!؟؟

هذا اللغز يفصح عن إحتمالين الأول هو: إن لمراسلي هذه القنوات علاقة قوية، ومنظمة، مع
صدام حسين واعوانه، بحيث تصلهم اشرطته، رغم وجود كل هذا الكم من الجنود الأميركين
واعوانهم، الذين لا اعتقد إنهم من السذاجة بحيث لا يراقبون تحركات المراسلين، والغربـاء،
وخاصة التابعين لهذه المحطات!!؟؟ لا سيما وان في السجون العراقية، لدى الأميركان اكثر من
( 10) عشرة آلاف سجين عربي وأجنبي، من 20 جنسية مختلفة، كما جاء في الصحافة
العراقية، إعتمادا على تصريحات أميركية!!!!

وهنا نصل الى الإحتمال الثاني وهو: إن كل ما يجري  على شاشات الفضائيات العربية،
من عرض لأشرطة صدام، واعوانه من الملثمين، يجري بمعرفة الأميركان، وبموافقتهم
المباشرة او غير المباشرة!!؟؟؟؟؟؟؟؟
وما يضفي على هذا الإحتمال بعض الواقعية، هو خروج الصحاف بطائرة إماراتية من مطار
بغداد، امام اعين الأميركان، ومن ثم إستضافته في الإمارات، وظهوره الأستعراضي، المسرحي،
من على شاشة فضائية ابوظبي؟؟ بل عدم وجود إسمه اساسا على قائمة المطلوبين، لا هو ولا
وزير خارجية النظام والمدعو الدكتور الحديثي..فاية مهزلة..حينما يوصف صدام من قبل
الأميركان بانه خطر على العالم، وانه اسوء من هتلر!! بينما ( غوبلز)، وزير إعلامه، والناطق
باسمه، وباسم نظامه طوال أيام الحرب، لا يعفى عنه فحسب، وانما لا يطلب للحساب أصلا..!!
إنه سيناريو مفكك ومهلهل، شاركت فيه الفضائيات العربية !!

لكننا نرجع للقضية الأساس، وهي: إذا كان الفضائيات العربية، بعيدة عن التنسيق مع الأميركان
أصلا، وإن مجرد التفكير بمثل هذا الأمر هو إساءة لهذه الفضائيات، وان كل ما في الأمر، هو ان
الأميركان غضوا الطرف عن تحركاتهم، فان الأحتمال الأول يكون هو الأقوى، وهو علاقة هذه
الفضائيات المنظمة بصدام وأعوانه !!
وربما ينبري احدهم ليقول بانه حتى لو كانت هذه العلاقة قائمة فانها لا تتعدى محاولة هذه القنوات
لتحقيق السبق الصحافي، فنقول لهؤلاء, هذا صحيح، وصحيح جدا، لكن دون الأنحياز لطرف ما،
والترويج له، والتحريض على القتل.!! وبث هذه الشرطة التي فيها النية المسبقة على القتل وارتكاب
الجريمة، قبل وقوعها..وهنا بودي الإستعانة باشخاص مختصين في القانون ليفتوا في هذا الأمر..
ألا تكون هذه القنوات مشاركة في الجريمة في مثل هذه الحال؟؟؟ ألا تنسب تهمة الإرهاب
والترويج للجريمة والقتل لمن بث مثل هذه الأشرطة؟؟؟

وهنا اجد نفسي امام سيل من الأسئلة والتساؤلات: لماذا كل هذه الهستيريا والحمى الوطنية من قبل
هذه القنوات فيما يخص العراق؟؟؟ إذا كان كل هذا بدافع الشعور القومي، فلهم الشكر، ولو إن
هذا الشعورإستيقظ متاخرا..متاخرا جدا.، وصار يثير سخرية الشعب العراقي، لأن هذا الشعور فقد
مصداقيته، حينما صمت عن جرائم النظام السابق، وصمت عن مذابحه!!
ثم اين شعورهم القومي من  إحتلال تركيا للإسكندرونة؟ وإحتلال إسرائيل للجولان، دع عنك فلسطين،
واين هم من إحتلال إيران للجزر الأماراتية، وكل هذه القنوات تنطلق من الخليج ؟؟؟؟ واين هم من
احتلال أسبانيا لسبتة ومليلة؟؟

مما تقدم، يجد المرء نفسه امام تفسيرات، تاخذ شكل إستنتاجات، ارجو لها ان لا تكون كذلك، وهي :

أولا: إن هذه الفضائيات لها علاقة بالنظام السابق، علاقة فكرية، وسياسية، ومادية، وهذا بحد ذاته يسيء
لهذه الفضائيات.

ثانيا: إذا إعتمدنا على إفتراض ان هذه الفضائيات تتصرف بعلم الأميركان، بالتنسيق المباشر او غير
المباشر، فهذه طامة كبرى اخرى..تضعنا امام تساؤلات مهولة، حول مصداقية هذه القنوات، وعمليات
التضليل التي تقوم بها في تشكيل الرأي العام العربي..!

ثالثا: إذا افترضنا ان الفضائيات العربية بريئة من الاحتمالات السابقة، فهذا يكشف عن وجه آخر،
متستر، تمارسه هذه الفضائيات، ألا وهو طـائفيتـها ومـذهبيتهــا، وعـدائها السافر للشيعـة،
وتأكيد على علاقتهـا مع اطراف دينيـة، مذهبية، معروفـة في حقدها على الشيعة، وتكفيرها لهم!!

رابعأ: إذا كانت الجهات الرسمية  ومجالس إدارات هذه الفضائيات بريئة، وهي غير مسؤولة كليا عما
يجري على شاشاتها، إحتكاما منهـا الى حـرية الرأي، وحرية التعبيـر والإعلام الحــر، فأن عليهم
الإنتباه، إذ أن محطاتهم صارت أوكارا للبعثيين والمتطرفين قوميا ودينيا..!!

خامسا: على الجهات العراقية التحقق فعلا من علاقة الأميركان بهذه الفضائيات، وسر السماح لهم بهذا
التجاوز على السيادة الوطنية العراقية، فهذه الفضائيات لديها خطوط حمراء في التعامل، والتناول الإعلامي
مع أي قضية عربية،وتحسب لها الف حساب، فلماذا هذا الإستهتار في التعامل مع العراق والشعب العراقي
وقواه السياسية، وتجاوزها لكل الخطوط، ولكل الألوان.. وأين!! من بغداد، وفي بغداد!!!
أليس كل ما تبثه هذه الفضائيات يصب في صالح الإحتلال؟؟؟ ألا يشكل عرضهم لأشرطة الملثمين الذين
يهددون بتصفية أعضاء القيادة العراقية تالجديدة، هي محاولة من الأميركان لزرع الرعب في نفوس هذه
القيادة، ودفعهم للإعتماد أكثر على الأميركان لحمايتهم..!! وهل سأل اعضاء مجلس الحكم  كيف خرج
الصحاف من العراق؟ ولماذا لم يرد اسمه في قوائم المطلوبين، مثل وزير الخارجية الحديثي؟؟
إنهـا مجرد أسئلة مفتوحتة على الـريح!!!  
  

 



#برهان_شاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفضــائيـــات العربيـــة.. والعــــراق 1 / 2
- آنا آخماتوفا


المزيد.....




- لماذا أعلنت قطر إعادة -تقييم- وساطتها بين إسرائيل وحماس؟
- ماسك: كان من السهل التنبؤ بهزيمة أوكرانيا
- وسائل إعلام: إسرائيل كانت تدرس شن هجوم واسع على إيران يوم ال ...
- احتجاز رجل بالمستشفى لأجل غير مسمى لإضرامه النار في مصلين بب ...
- برازيلية تنقل جثة -عمها- إلى البنك للحصول على قرض باسمه
- قصف جديد على رفح وغزة والاحتلال يوسع توغله وسط القطاع
- عقوبات أوروبية على إيران تستهدف شركات تنتج مسيّرات وصواريخ
- موقع بروبابليكا: بلينكن لم يتخذ إجراء لمعاقبة وحدات إسرائيلي ...
- أسباب إعلان قطر إعادة -تقييم- دورها في الوساطة بين إسرائيل و ...
- الرئيس الإماراتي يصدر أوامر بعد الفيضانات


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - برهان شاوي - الفضائيــات العــربية.. والعـــراق 3 - 3