أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمل فؤاد عبيد - محاولة قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 1















المزيد.....

محاولة قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 1


أمل فؤاد عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 1954 - 2007 / 6 / 22 - 11:18
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تأتي هذه المحاولة والتي قد لا تكون الأولى من نوعها .. فكثير من الجادين حاولوا دوما إيجاد لغة .. مفهومة وليست مقروءة فقط .. تسعف شوق الروح للغة تبادر الأفهام بمعاني جديدة .. وفريدة في نوعها أيضا .. تشاغل الفكر والوجدان بطيب الكلم والمعنى .. وما بين محاولة تبادر بها العقول لتفسير الكثير من أساطيره ولتحطيم أصنامه اللامعقولة في مدارسة جديدة في نهجها تتخذ العقل والوجدان سبيلا وحيدا للوصول لصيغة ربانية .. تشفي الروح من أسرابها .. ومن سرابيلها .. وتقي النفس من موبقاتها ومؤاخذاتها .. وبين محاولة يبادر بها أصحاب الطريقة لتحرير الروح من اسر تلك النفس التي تثقل كاهلها وتمنع انطلاقها .. تتفنن المحاولات وتبدع طرقها بجدارة للوصول لنور السموات والارض .. تأتي محاولة القراءة الجديدة هذه للنفس والروح .. ونزاع الرغبات على مائدة الحياة العريضة .. تسقط ما تسقط .. وتمسك ما تمسك به .. من جنون اللحظة وإبداع الوقت في اتجاه التحرر والتبدي بأثواب نوريانية ساطع’ ..تستطيع تقديم قراءات للكون الإإنسان والحياة .. ليس هناك خط فاصل بين انطلاقة وانطلاقة فلا حد للزمان والمكان عند بدء المحاولة .. وتاتي المحاولة عندما تشعر الروح بنزوعها ليقين .. لعلها تمسك بخيطه متعللة بأسباب الحياة دون توحد بها تمام التوحد .. عند هذه اللحظة يشعر الفرد بثقل أوزاره .. حتى إذا ماجاءت لحظة النور تنطلق شرارة الوجد من عقالها الأبدي .. وتتبدى بصورة انفعال عقيم في بدئه .. ولكن بعدما تشعر الحواس بلذة نشوته .. تشتاق العودة الى حيث البدء مرة ثانية .. وتشتاق آلام الولادة بكل ما لها من شوق للحياة .. وكأنها تعاين من جديد ولادتها من رحم الحياة بقرار مسبق ..من هنا سوف تبدأ رحلة الحياة من جديد ..
هي مقدمة ضرورية للعودة مرة أخرى لأرض بلا نفاق .. وبكامل الحرية والانطلاق .. نحو النور .. نحو مركزية الإله .. ليتبدى لنا في لا نهائيته .. ولا امتداده ولا حدوده .. في ابديته وازليته .. اللامتجسدة .. بل ما ما هو سوى نور على نور .. يخترق عتمة النفس والروح .. ويشق لمسيرته طريقا ضيقا .. ويخترق قنوات الطبيعة المتفانية .. ليتجاوزها في ذات الوقت .. ليخلق من جديد انسجام من نوع جديد .. بين اللغة والجسد والروح .. والله جل جلاله بكل نورانيته ووحدانيته .. وتتبدى بين حنايا الروح .. معاني الفناء .. ولكنه فناء الروح في الله لتعيد سيرة جديدة .. تتخلق في رحمها عالم الوجود على نحو جديد .. لا بيدع لموجوده سوى بخالق النور والضياء والهدى .. لتتحاور القلوب لغة سماوية براقة تشعل حريق النفس بلا أدنى ألم .. للتبدى من جديد .. مسامات الروح .. وكأنها ذرات من نور .. تسافر في لغة العشق الغلهي لأبعد مدى .. هي عبادة تشق طريقها من قلب الألم .. لتخلق عالم الأنوار .. بأطيافه السماوية .. والفرحة تملأ القلب .. وتتسامى على جروح الروح .. لتعيش الخلود في أبدع صوره ومعانيه .. في ظل رحمن رحيم .. في ظل الله . في هذه الظلال سوف نبحر عالما جديدا من الحوار الذاتي .. الذي يبدع لغته بذاته .. وكأنه الإلهام في أجل حالاته .. هو الإنسان الباحث عن يقينه .. عن نوره وصورته وظلاله .. الباحث عن الله بين عثرات الأرض .. ومدارج السماء .. إنه الحي القيوم الذي يمسي ليلا ليصبح نسيما .. يشفي الروح باثيرية شفافة .. لا يوازيها لذة ابدا .. من خلال الأسفار الربانية الإنسانية .. سوف تعيش وجدانات البشر على ارصفة طريق جديد .. يتساءلون المصير .. ويأتون بأسرارهم ليبكون المرارة .. وليضحوا يصلون صلاة بترتيل اسماءهم .. بلا أدنى خجل .. او خوف .. إنه الإنسان في أجل حالاته .. ومنتهى مطلبه .. ليعيد سيرة خلقه من جديد .. في هذه الأسفار التي تعايش لحظتها .. سوف نخطي كلمات تعيش ابدا .. وربما ساقتها أقدارها لتفنى عند أول محطة .. وربما كانت أولى مقادير القدر لتحقيق مصير أفضل للبشر ..
بداية تبدأ محاولة التخلق من جديد حيث يبدأ انطلاق فكرة .. ما هي غلا فكرة للتحليق خارج الزمان والمكان .. خارج حدود المحسوس أو خارج حدود الحواس التي تتلمس طريق المعرفة على نحو ناقص ومخاذل .. لا يمكنه تحقيق اليقين على الإطلاق .. لتصبح فكرة التحرر فكرة أساسية لدى المقبل عليها .. وتسعفه في مرحلة البدء انطلاق وهج إرادة من نوع خلاق وجديد .. لا يبغي تحقيق إمكان ما .. بل تحقيق مستحيل ممكن في حيز المعقول والمفكر به أو فيه .
تدور حلقة الإبداع .. ما بين لغة كشف .. وما بين إحساس مثقل بالحزن يأتي في حالة حيرة مؤلمة .. لا يكون لها سبب واضح في البدء المتارئي في الحال والأن .. ليحقق معادلة غير موزونة .. بل يهيج على شكل حالة من التأمل والصمت .. وما بين صمت وبكاء .. تحتاج الجوارح لشيء من التفاني في كلمة .. وربما في نزوع نحو الأرضي والمادي .. ليصبح النواع على أمره أو على نحو مؤلم جدا .. وقد يأخذنا الكشف للتراءى لنا بوادر انخلاع من الواقع .. والتخلي عن فكرة الحدث والحادث .. وتصبحفكرة العجز عن تحقيق الانفتاح فكرة قاسية .. وتعجز الجوارح عن احتمالها في لحظات وهجها ..
هي محاولة وقد تكون تجربة التخلي عن الحاجة والترفق بالقلب .. على أنه جزء من الله لتعيد التجربة له بريقه وبراءته الأولى .. محاولة جادة تأخذ شكلها النهائي منذ الخطوة الأولى .. وقد تسير المراحل دون ان تتخذ لها مسمى واضح .. ولكنها مجرد مراحل إكمال النزوع لله .. وكل ما هو أثيري وغير مرئي .. وهنا لم يعد ممكنا أن يكون الحس المعنوي سوى كلمة تقال او تكتب .. من حروف وضاحة .. تسير نحو الكشف والانكشاف لعتق الروح من براثن اللحظة المعاشة .. وتصبح اسيرة إحساس مغاير تماما لكل ما هو معروف لها .. إنها بدء مرحلة التحرر .. ولكنها في ذات الوقت مرحلة الدخول في مناطق غير مالوفة .. ليصبح الظلام فكرة جديدة .. والدخول فيه ما هو غلا تمهيد لرؤية الذات والنفس على علاتها بوضوح .. ويصبح بالتالي الأنس بالله ما هو غلا درجة أو مقدمة للدخول إلى عالم الروح الا مرئي.
في ذات اللحظة التي يتراءى لنا فيها النور .. تصبح الأشياء غير واضحة .. ويأخذ العجز في إقامة اتصالات كاملة مع اي شيء .. مسألة محسومة .. وليس هذا العجز سوى هروب من الارضي والمادي .. في اللحظة التي تتحسس فيها الروح عالم اللا مرئي واللا محسوس .. لتقبل وهي راضية التخلي عن عالم الحس والحياة المادية .. ويصبح الآخر مغاير له في طبيعته وشهوته .. وتحدث ذبذبات روحية شديدة القسوة .. مما ينتج عنه حركة حسية واضحة .. وإرهاق وتعب ما بعده تعب .. وتأرجح بين الدنيوي واللادنيوي .. هي مسألة انعتاق آني في بدئه .. ثم تسير العملية باستمراريتها نحو التحليق .. غنها شوكة الحياة التي تتمسك بعبقرية الحدث واندماج النفس والبدن وانزلاق الروح في غياهب بعيدة .. دون أن ترى ماهية وجودها .. في عملية التحرر هذه تأخذ الروح لها سبيلا جديدا للنور .. واللا محدود .. نحو انطلاقها من اسرها وعقالها الأدبي والأزلي .. لتصبح أكثر شفافية وحضورا .. وعند تنازع الرغبات .. تصبح أو تتحقق على سطح الجدس علامات الألم والتوتر واضحة .. فهذا العراك وهذا النزاع او الصراع واضح بين تحرر وتلبية مقيد للإنطلاق .. هي النفس التي تتوق دوما لتحقيق الرغبات وإراحتها من ثقل إلحاح الحاجة .. في ذات اللحظة تصبح الروح متشوقة أيضا لانطلاقها من اسر هذا النزوع المادي النفسي .. نحو فضاءات من الظلام .. والأثير لترى ذاتها كما هي بلا رتوش .. وتعيد توحدها بعد انقاسمها مرات ومرات .. لتأخذ تمساكها وتوحدها .. من تجاوز الجسد والنفس .. والتحليق بعيدا عنهما .. في هذه المراحل التي سوف نسجلها .. تصبح الروح أسيرة الم من نوع جديد .. يحرك الحواس بصورة متواترة ومتوترة .. يتخللها ألم لا يحتمل .. ولا يكون سبيلا للحصول على نتيجة اسستلام كامل إلا بتخطي حدود الأرضي ومقاومة أي نزوع نحو الحس .. والتعالي عليه برفض أي صورة للراحة أو الشعور بالسعادة أو الشعور بالنشوة الوقتية .. هذا التخلي والتحلل .. يحتاج إلى نوع من الصبر والبصيرة .. طويل المدى .. والذي يعاند طبيعة الأشياء .. وكانت ومازالت مسألة الوجدان وتحلله من قيد الرغبات مسألة ملحة حيث أن الوجدان مركز التحرر من طبائع الأشياءوالتخلي عن فكرة الثبات والجمود .. فمنه وبه يمكننا تغيير الطبيعة واشتقاق مفهومات جديدة عقلية ونفسية .. تروق للتوحد مع الله رويدا رويدا .. في هذه الوضعية الجديدة يصبح تقبل الفكرة معقولا وممكنا .. إذا ما بدأنا نتحلل من اتخاذ أدوار قديمة لنا كما كانت الطبيعة تفرضها .. ويأتي التوفيق عندما استجبنا لهذا النهوض الروحي .. وهذا الألم النفسي الشاق .. إن تحمل الألم في حد ذاته مبدأ التحرر ومنطلق فكرة التغيير .. بلا الم لا يمكن تحريك الجوارح عما تتخذه من مستلبات لها .. إن الألم وسيلة بقدر ما هو حاجة ملحة في بدء المرحلة .. وليس الألم في ذاته وإنما لانه شافيا للقروح والإدماء .. وموبقات النفس .. كما أن التخلي عن فكرة الاحتياج الملح .. قد يعكس الرغبات ويبدلها فراغا لا معنى له في البدء .. ثم نستبدل فكرة الخلاء والفراغ بفكرة امتلاء من نوع جديد .. وهو النور .. ( والنور في حقيقة تبصر على نحو مغاير .. والاحساس بباطن الأشياء او تفاصيل الكون .. ) الذي يملأ الروح ويعطيها معنى جديد .. ونزوعا تواقا .. نحو اللا محدود واللا محسوس .. الى الله . هذه مقدمة لا بد منها قبل طرح اشكال المعاناة التي نستكمل من خلالها التدرج نحو اللامتحقق واللا مستحيل في آن .. هو استقراب اللحظات على نحو فريد .. وتحقيق فكرة الخلود في الله .. من خلال اختراق النور .. وتكثيف الظلام في ذات اللحظة .. فإن اختراق النور لا يأتي إلا من خلال الدخول في عالم الظلمة .. الظلمة التي تكشف أكثر مما تخفي .. إنها متناقضات الوجود التي تخلق فينا معاني أكثر حميمية وأكثر تقابلا لتحقيق معادلات كيميائية جديدة .. بيننا وبين الكون وما فيه .. تعيد حسابات الإمكان والمستحيل من جديد . عند رصد حركة الفكر في بداياته .. نجد ان الفكر ما هو إلا مرجعية سابقة على التحرر والانطلاق لذا يأخذ حركة وكأنه إطار مقيد للنزوع الروحي .. لتصبح نوازع النفس مع حركة الفكر الدائرية ( بمعنى أن الفكر يأخذ حركة دائية بين الذات والعالم الخارجي ) وكأنها مثيرات حسية مقيدة للإنطلاق .. من هنا كان لا بد من تغيير حركة الفكر .. من الداخل إلى الخارج .. من الذات الى الموضوع .. لتصبح الحركة من الخارج الى الداخل .. او من الموضوع إلى الذات .. وهي طبيعة مغيارة له عما سبق .. أو هي حركة ذات اتجاه واحد فقط .. حتى يمكن له من تكسير فكرة الثبات وتغيير استقبال المفاهيم على نحو جديد كل الجدة .. وما هذا إلا لتقليل ثقل القويد الخارجية على إيجاد مساحة من الفضاء لظهور الروح وبدء حركتها .. وتمكين العقل من وعي جديد بالاشياء وبذاته وبالعالم والله في نهاية المطاف ..
هذا اللاثبات أو تغيير اتجاه الحدث الفكري او الوعي او الحركة الذهنية .. هو بداية قلب موازين قديمة وإحلال موازين جديدة .. تعيد خارطة المفاهيم في ذهنية المتحول .. أو هي إرادة مسبقة للتحاور على نحو جديد .. أو مبدع .. هي مرحلة استقبال أكثر منها ارسال .. رغم ان الإرسال الوحيد يكون في اتجاه واحد من حيث فعل الكشف والنتيجة فقط .. وذلك لتحقيق مساحة من الصمت لتلقي رسالات جديدة .. او فهم أو قراءة واجهة جديدة .. تعلو على جميع الواجهات القديمة التي كانت تعكس مرايا الوعي في الذهن .. هذا تمهيد لاستيعاب جديد للروح وحركتها .. والتي استبدلها النزوع بدلا من رسائل الجسد والغريزة والنفس المعهودة .. هو تغيير لخطة التلقي والإرسال .. او التلقي والقراءة .. كما لو كان العالم وقد أصبح نصا .. والانسان نثرا .. والمتلقي موجب فهم هذا العالم وهذا الإنسان ليس بعين الإنسان او بعين البصر .. إنما قراءتهما على نحو مغاير .. وجديد .. وهو نتيجة لتغير خريطة المفاهيم في ذهنية المتحول .. أو هي إرادة مسبقة للتحاور على نحو جديد .. أو مبدع .. هي مرحلة استقبال أكثر منها ارسال ..وذلك لتحقيق لغة جديدة وكتابة جديدة ومفردات جديدة لن تعقلها الروح مرة واحدة .. بل هي مرحلة نجديد للتلقي على نحو مبهم .. وبعيد عن الفهم او الاستيعاب في البداية .. إلا أنه في حالة تغير .. لتأخذ الروح على وسيلة الترعف على مفهوماتها الجديدة .. وـاخذ في شق طريقها الجديد عبر الوجود .. ومن ثم انطلاقها لأبعد منه ..
في هذا الرصد العيني سوف نتكشف مراحل العجز والانتصار .. عند بدء التجربة .. ولكن قبل كل شيء .. تبقى محاولة القراءة .. ما هي غلا محاولة استشفاف مناطق الخلود التي لا يمكن الوصول لها بسهولة وبقدرات الحس العادي .. إنها مازالت مناطق قريبة على الكشف ولكنها بعيدة المنال .. في الطرق العادية .. إنها مسألة قرار مسبق .. ومسألة تحدي قاسي .. لتبدي الروح في ثوبها الجديد .. وتبدي النفس على نحو مؤطر وجديد .. بعيدا عن الابتذال والنزوع اللاأخلاقي والتفاوت النسبي بين منطلقات الحس والجسد ..إنها لغة تحلق في عالم من المراس الذي لا يحتمل .. ولكنه المستحيل الممكن في عالم الكون والأشياء بأمر الله



#أمل_فؤاد_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأفلام التسجيلية بين معايشة الواقع وفانتازيا الإعلام
- النفق ..
- رجل ع *** بقري
- انا ..
- فنية المونتاج .. وتجسيد الرؤية الدرامية
- 2 الإعلام واستلاب العقول
- فنية المونتاج وتجسيد الرؤية الدرامية
- كان ..
- حرب .. ووردة
- روح الموسيقى ..
- الإعلام بين الأمن .. واستلاب الأمان
- سفر .. فكرة
- بائع الفول ..
- كيفية التشكيل الابداعي عند المبدعين الناشئين
- البر الثاني ..
- الكتابة العبثية وحرفية الفانتازيا
- مغامرة ..
- جدلية النور والظلام والموت والحياة
- مستهدف .. هو
- حضارة الاحساس .. وعصرية الشعور


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمل فؤاد عبيد - محاولة قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 1