تعليقات الموقع (325)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 175809 - مخاوف من الاصولية المسيحية
|
2010 / 10 / 24 - 12:52 التحكم: الكاتب-ة
|
تي خوري
|
تحياتي الى المعلم الكبير كامل النجار..وبعد.. لقد كانت اجوبتكم على محاوركم, رائعة ومنطقية وعلمية , وانا اتفق مع كل حرف سطرتموه او قلتوه, ليس في هذا الحوار فقط ولكن بكل كتاباتكم ومقالاتكم!! ولكن اعتقد بان محاورك لم يكن موفقا بطرح سؤاله الرابع: حيث انه حاول ان يصور الحال وكأن الاصولية المسيحية على الابواب وتريد ان تقتل العلماء والمفكرين وترهب وتقتل كل مخالف, ويمكن ان تلغي القوانين العلمانية وتسبدلها بقوانين استبدادية شاملة مستمدة من الانجيل, مثل: من ضربك على خدك الايمن فادر له الايسر؟؟ فانا اعرف بان البابا, سنة 1993 كان قد امتعض من نجاح عاهرة (تعمل وتدير محل دعارة راقي بروما) بعضوية البرلمان الايطالي ,فاجابته,عندها, الحكومة الايطالية بانه لايحق له ان يعترض على خيار الشعب بانتخابات حرة نزيهة؟ اي ان بالغرب هناك علمانية حقييقية ولقد فصلوا بين الدين والدولة , لا بل فصلوا بين الملك والدولة؟؟ هل تعتقد بان وصف محاورك للبابا بالنازي,والغير اخلاقي كان موفقا؟؟ سؤالي لكم : هل حقا تعتقدون بان هناك مخاوف من الاصولية المسيحية, تحت ظل العلمانية؟؟, ننتظر اجابة تحليلية وافية كعادتكم ؟؟
تحياتي لهذا الموقع الرائد من ادارة وكتاب ومعلقين وزوار
86
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 176005 - رد الى: تي خوري
|
2010 / 10 / 24 - 22:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً سيد تي خوري على التعليق والسؤال. أولاً أنا لا أعتقد أن البابا كان نازياً في خطبه في إنكلتراً رغم أنه كان جندياً بالمدفعية النازية في الحرب العالمية الثانية، ولكنه ركز في كل خطبه على [ريطانيا المسيحية وأشاد بدورها في الحرب العالمية وحاول إثارة النعرة الدينية، وهذا من حقه كبابا الكنيسة الكاثوليكية. وكذلك لا أعتقد أن محاوري السيد مازن أراد أن يقول إن المسيحية الأصولية سوف تقتل وتدمر أو تستبدل القوانين العلمانية بقوانين إنجيلية إذا أعتلت دفة الحكم في أوربا. بالنسبة للمخاوف من الأصولية المسيحية لفأنا أعتقد أن هناك خوفاً من كل أنواع الأصولية بما فيها المسيحية. وقد رأينا أن الأصوليين في أمريكا في ولاية جورج دبليو بوش قد حاولوا أن يدخلوا تدريس نظرية Inteligent Design إلى المدارس، وهي بلا شك نوع من تدريس الدين للأطفال بينما الدستور الأمريكي يمنع ذلك. ومع أن أمريكا بها محكمة دستورية عليا تحافظ على الدستور إلا أن قضاتها يعينهم الرئيس. فإذا تولت الأصولية المسيحية الحكم في أمريكا مثلاً لمدة طويلة فيمكنهم تعيين قضاة من شلتهم ويمكن تدريجياً إضعاف الدستور وإدخال الدين المسيحي إلى المدارس، وهذا هو أخطر سلاح لأنه يفسد عقول النشء ويؤدلجهم كما يحدث عندنا في العالم العربي. وما يحدث في أمريكا عادةً يحدث في أوربا بعد حوالي عشرة سنوات
79
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 175810 - الالحاد والاديان الاخرى
|
2010 / 10 / 24 - 12:52 التحكم: الكاتب-ة
|
طائر النورس
|
اذا كانت الاديان تقيد العقول وتسلبها حريتها.. فكيف يكون الالحاد هو الحل اذا ما قورن بينة وبين الاديان فكلهم يقولون ان ماعندهم هو الصحيح وغيرة خاطا فيفرضان رايهما بقوة وتشدد كما نرى تصرفات اتباعهم بالرغم من عدم وجود ادلة كافية مقنعة لكل منهما ليبقى الحال كما يقول الشاعر ابي ماضي جئت لا اعلم من اين ولكني اتيت ولقد ابصرت قدامي طريقا فمشيت وسابقا ماشيا شئت هذا ام ابيت كيف جئت كيف ابصرت الطريقى لست ادري
احترامي للدكتور
72
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 176008 - رد الى: طائر النورس
|
2010 / 10 / 24 - 22:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على السؤال. بالنسبة للإلحاد فالملحدون لا يفرضون رأيهم على أحد كما يفعل الإسلام ويقول إنما الدين عند الله الإسلام. الملحد يؤمن بعقله ويشرح ما يؤمن به وللقاريء الحق في قبول أو رفض ذلك الرأي. والملحد لا يقول للمسلم أو المسيحي لا تؤمن بالرب وإنما يقول له أنا لا أؤمن بربك لأن عقلي يخبرني أنه لا وجود له ولكن إنت حر في أن تؤمن به ما دام إيمانك بينك وبين ربك ولا يتدخل في الطريقة التي أعيش بها حياتي، أو يطالب بأن تكون القوانين الدينية هي القوانين التي تحكمني. والملحد والعلماني في هذا الأمر سواء. والإلحاد لا يقيد عقلك ولا يطلب منك أن تفكر بطريقة معينة كما تفعل الأديان. نحن فقط نقدم البراهين العلمية بأن العالم لا يحتاج لخالق كي يخلقه أو يحكمه بقوانين دينية، ونترك القرار للقاريء أو السامع أما أبو ماضي الذي أبصر طريقاً فمشى عليها وسيبقى ماشياً إن رضي أم لم يرض، فقد عاش في فترة لم يكن العلم فيها قد اكتشف ما نعرفه الآن عن خلق الكون، وبما أن إيليا كان مؤدلجاً منذ صغر سنه، فحتما سار على الطريق لا شعورياً ولم يملك الشجاعة اللازمة مثل أبي العلاء المعري
107
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 175819 - الفرق بين الحضارة والمدنية
|
2010 / 10 / 24 - 13:15 التحكم: الكاتب-ة
|
إقبال قاسم حسين
|
عندي تعليق لوصفك لجزيرة العرب قبل الاسلام،الاديان دائما ما كان هدفها الارتقاء بالانسان انسانيا،والنبي محمد كان ثورة تغيير لتحقيق العدالة الاجتماعية،لذلك عمل علي تجييش الفقراء والمحرومين واستطاع تكوين دولة حققت بمقاييس ذلك الزمن وليس اليوم انجاز عظيم كان سببا في كل ماحققه العرب بفضل هذا الاسلام لاحقا،يجب ان يتم نبش الماضي ودراستة بشفافية،فبعترافك ان هذا التاريخ مزيف وبه معلومات يكذب التاريخ الحديث،ولكن الشئ المتفق عليه ان الاسلام كان ثورة عدالة اجتماعية ،فعندما يتكلم التاريخ عن الفراعنة يتحدث عن عظمتهم وحضاراتهم ولكن الدين يتحدث عن ظلمهم لان الاديان تهتم بارتقاء الانسان روحيا،ومن هنا نعم قد تكون هنالك حضارة وعمران ولكن الاسلام اتي بمدنية وقيم اخلاق جديدة ،فهنالك فرق بين الحضارة التي تعني العمران والمدنية التي تعني الاخلاق والقيم
67
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 176016 - رد الى: إقبال قاسم حسين
|
2010 / 10 / 24 - 23:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على التعليق الذي اختلف مع محتواه مائة بالمئة. عندما كنت صبياً كنت أقرأ كتب الإسلامييم مثل -الاشتراكية في الإسلام- وصدقتها وقتها ولكني أعلم الآن أن الإشتراكية والإسلام خطان متوازيان لا يمكن أن يلتقيا. محمد ألقى فتات الخبز للفقراء بأن منحهم صاع من تمر بينما امتلك هو مزارع اليهود في فدك ومزارع ومزارع بني قينقاع عندما طرد اليهود من المدينة. وفي كل غزواته كان يوزع الغنائم على المؤلفة قلوبهم من الأثرياء أمثال أبي سفيان. وبعد موت محمد أصبح أصحابه يعدون ثرواتهم بالملايين رغم الآية التي تقول (والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم. فأي ثورة اجتماعية أتى بها محمد؟ وماذا حقق العرب بفضل الإسلام غير استعمار بلاد المسيحيين؟ جيوش الاسكندر الأكبر استعمرت إمبراطورية تقوق الامبراطورية الإسلامية، فهل حقق الاسكندر فتوحاته بفضل الدين؟ الأديان في رأيي لا تهتم بارتقاء الإنسان إطلاقاً بل تكبله بسلاسل غير مرئية، وسوف أنشر مقالاً عما قريب أبين فيه أن الأديان ليس لها أي فضل في رقي الإنسان خلقياً
81
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 175821 - أسئلة عدة
|
2010 / 10 / 24 - 13:22 التحكم: الكاتب-ة
|
نور استنبولي
|
ما قولك للذين يقولون ان الاسلام دين الفطرة؟ كيف تفسر انغلاق النخبة المتعلمة في اوروبا او امريكا من المسلمين؟ في هذه الايام كثير من السياسين الغربين باتوا يدركون خطورة هجرة المسلمون الي بلادهم ، هل تعتقد انهم جادون في الانتباه الي هذه النقطة؟
هل تعتقد ان شيوخ الدجل والسلاطين ، سيبقوا قادرين علي الكذب والتأليف الي متي؟ متي تعتقد ان نهاية -هذه الصحوة الاسلامية- ستكون؟ شكرا استاذ كامل ،
107
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 176028 - رد الى: نور استنبولي
|
2010 / 10 / 24 - 23:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً سيدة نور على الأسئلة. مقولة إن الإسلام دين الفطرة مقولة ساذجة إذ أن الفطرة هي الغرائز المشتركة بين الإنسان والحيوان وهل الأكل والشرب والجنس والخوف. إذا كان الإسلام دين الفطرة لماذا ارتدت أغلب القبائل العربية بعد موت محمد، ولماذا يُفتل المرتد؟ لو أخذنا طفل ووضعناه في ملجأ لا يتحدث فيه أحد عن أي دين، حتى صار عمره 18 عاماً، فهل سوف يصبح هذا الطفل مسلماً من تلقاء نفسه عندما يترك الملجأ؟ النخبة المتعلمة من المسلمين الذين نزحوا إلى الغرب أغلبهم أطباء ومهندسون، تشغلهم تخصاصتهم عن مشاكل الأديان ويكتفون بممارسة طقوسهم من صيام وربما صلاة. ثم أن أغلبهم يعانون من التمييز العنصري المستتر ولا يودون تأليب رؤسائهم عليهم فيلزمون الصمت والانغلاق، وبعضهم يتخلى عن الإسلام بالكامل. أما إذا أرادوا ممارسة حقهم في الاندماج في المجتمع والدعوة لدينهم فليس عناك ما يمنعهم من ذلك. مشكلة الديمقراطية الغربية أنها أصبحت تحمل بذرة فنائها في داخلها بسبب جهل السياسيين بمراوغة وتقية الإسلاميين فسمحوا لهم بالهجرة بالملايين، والآن أصبحوا يعتمدون على أصواتهم للفوز في الانتخابات ولذلك يتحاشون الحديث عن الإسلام، بل يمدحونه في أغلب الأحيان. ولذلك لا اعتقد أنهم جادون فيما يقولون. القليل منهم الذي يرفض مقابلة امرأة محجبة تثور عليه رئاسة حزبه وجمعيات الدفاع عن حقوق الإنسان. وهاهو النائب الهولندي خيرت تجري محاكمته الآن بسبب الفيلم الذي أخرجه عن الإسلام ولم يقل فيه أكثر مما تقول آيات القرآن التي عرضها في الفيلم. شيوخ الدين سوف يظلون قادرين على دحلهم ما دام أكثر من ستين بالمئة من العرب ما زالوا أميين لا يقرؤون ولا يعرفون الانترنت. والشيوح لهم دافع قوي للاستمرار لأنه يدر عليهم الملايين وقد أصبحوا بفضل هذا الدجل يسكنون القصور الفخمة ويركبون أفخم السيارات وهم أجهل من الذين يدحلون عليهم. ولا أرى نهاية قريبة لهذه الصحوة ما دام البترول السعودي يتدفق ويدر على مملكة الوهابية بلايين الدولارات التي تصرفها بسخاء في تورا بورا وباكستان ومصر والسودان
64
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 175822 - الغرب غير ملحد
|
2010 / 10 / 24 - 13:22 التحكم: الكاتب-ة
|
إقبال قاسم حسين
|
وبما أن الغرب عامةً قد تخطى مرحلة الأديان وأصبح جزء كبير من أهله ملحدين، كلامك هذا غير صحيح اطلاقا اين مصدرك لهذه المعلومة،الغرب غير ملحد بل له فهم عميق للاديان ،وليس هنالك مقارنة بين اعداد الذين يؤمنون بالخالق وبين الملحدين،الالحاد ينتشر في المجتمعات التي لا توجد بها حرية ،كالمجتمعات الاسلامية التي تفرض الدين بحد السيف فيكره الناس الدين،عدد الملحدين في ايران اكثر من عدد الملحدين في اي دولة غربية والسبب القهر والكبت
119
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 176031 - رد الى: إقبال قاسم حسين
|
2010 / 10 / 24 - 23:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
السيدة إقبال انتِ تعيشين في أمريكا منذ سنتين أو ثلاثة وأنا أعيش في الغرب منذ 30 سنة، وأظني أعرف الغرب أكثر مما تعرفينه. وما دام طلبتي المصادر، فهاهو مصدر أمريكي بأعداد المتدينين والملحدين في كل أرجاء العالم http://www.adherents.com/ وستجدين أن عدد غير الدينيين يبلغ 1.1 بليون. الإلحاد لا ينتشر في المجتمعات التي ليس بها حرية لأن مثل هذه المجتمعات تعاني من الأمية والفقر، وهذه هي الشريحة التي تعتمد عليها الأديان لأنها تخدعهم بالثواب في الآخرة. الإيرانيون ليسوا ملحدين وإنما كرهوا الإسلام والملالي ويريدون الخلاص منهم. ولا أعتقد أن هناك أي ملحد في إيران
111
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 175848 - كنا في انتظار هذا الحوار منذ زمن...
|
2010 / 10 / 24 - 14:49 التحكم: الكاتب-ة
|
مايسترو برتو
|
وهاقد تحققت أمنيتنا، بلقاء مع الكبير كامل النجار، صاحب الفكر الحر الذي لا يخاف في الحق لومة لائم، نعم يا أستاذ ليتهم يتفكرون ويعقلون ويعرفون أن فكرة الأديان السماوية ما هي إلا محض أسطورة، وسؤالي إلى الكبير كامل النجار، أتعتقد أن هناك وسيلة ما، للتصدي لكل هذا الهوس بالمقدس، أم أن الآوان مازال باكراً على هكذا أمر، وأن أفكار محمد وغيره من أدعياء النبوة، قد فعلت فعلها وخدرت هذه الحفنة من البشرية، وأنه لم يعد هناك أمل في حدوث انقلاب جذري ، وشكراً لسعة صدرك ولفكرك المتنور الذي كان له أثر كبير في زيادة قناعاتنا أن الدين ما هو إلا أسطورة وكذبة كبيرة.
61
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 176034 - رد الى: مايسترو برتو
|
2010 / 10 / 25 - 00:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً سيد مايستروا على الإطراء وعلى السؤال. للأسف أنا لا أرى أي مخرج لنا من هذا الكابوس. فالضرر قد حدث ويزداد استفحالاً لأن دول الخليج استغلت فقر المسلمين في باكستان وأفغانستان واليمن ومصر وغيرها وصرفت الملايين لإنشاء مدارس تحفيظ القرآن التي لا تعلم النشء غير القرآن والأحاديث وتجعل منهم انتحاريي المستقبل. المسلمون يتباهون بأن عددهم أيبح 1.5 بليون. نصف هذا العدد نساء جاهلات مسلوبات الحقوق والإرادة ولا يفهمن من الإسلام غير الشهادة وأن الإسلام أباح للرجل أن يتزوج أربعة نساء. وثلث الباقي من المسلمين أطفال لا يفهمون من الحياة أو العلم إلا ما يتعلمونه في المدارس، إذا ساعدهم الحظ وانتسبوا إلى مدرسة. وجميع المدارس في الدول الإسلامية تحشو رؤوس هؤلاء الأطفال بالقرآن والسنة. وهاهي السعودية تقيم المسابقات السنوية في حفظ وتجويد القرآن للأطفال. والزنداني يدير جامعة خاصة في صنعاء للدراسات الإسلامية ويحشو رؤوس طلابه بالأغجاز العلمي للقرآن لأنه رئيس اللجنة العالمية للإعجاز القرآني. والأزهر به عشرات الآلاف من الطلبة في مدارسه ومعاهده العديدة، وتُحشى رؤوس هؤلاء بالكتب الصفراء التي نُشرت في أيام الخلافة العثمانية. الصورة قاتمة ولا أمل في أي انقلاب في القريب العاجل
73
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 175865 - غسل الادمغه جريمه فكريه
|
2010 / 10 / 24 - 15:38 التحكم: الكاتب-ة
|
ابو علاء العراقي
|
ان غسل الادمغه يجري الان بصوره منظمه ومنهجيه... وتقوم بهذا الدور وزاراة التربيه في الاقطار العربيه والاسلاميه ... حيث يبدأون مع الطفل منذ السنه السابعه من عمره ويطلبون منه حفظ السور القصيره وحفظ معاني الكلمات وحفظ احاديث النبي ثم يعلموه الصلاة ويخوفوه من النار ومن عذاب الله ويبقى المنهج الاسلامي معه حتى تخرجه من الاعداديه.....حيث يصل اى عمر الثامنه عشر... يكون عندئذ قد حفظ اعداد كبيره من السور اجباريا اضافه الى الاحاديث والاحكام وبما فيه من كذب وتزوير وانتقاء تاريخي وغيرها........ يتخرج عندئذ مسلما مغسول الدماغ خائف من الله كارها للاخر.. ومن يترك الاسلام بعد هذا يعتبر مرتدا حسب حكم الاسلام........... فما هي الاجراءات التي ينبغي علينا ان نعملها ضد هذه الجريمه الفكريه التي تحصل ضد الاطفال والشباب من غسل ادمغتهم وترهيبهم.... وشكرا للاستاذ الكبير النجار
87
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 176117 - رد الى: ابو علاء العراقي
|
2010 / 10 / 25 - 07:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على التعليق الذي اتفقك معه مائة بالمائة. المسلمون لهم مثل يقول (التعليم في الصغر كالنقش في الحجر) أي يبقى ذلك النقش مدى الحياة إلا من رحمهم عقلهم. أنا شخصياً أعتقد أن أدلجة الأطفال نوع من أنواع العنف الفكري ضد الأطفال، ولكن ليس في مقدور أي شخص تغيير هذا العنف حتى وإن منعنا تدريس مواد الدين في المدارس كما يحدث في أمريكا لأن الأب مغسول الدماغ سوف يرسل أبناءه في عطلة نهاية الأسبوع إلى مدارس الجاليات الإسلامية أو اليهودية أو الكاثوليكية ليقوم المعلم الخاص بأدلجته، ويثني الأب على ابنه لأنه تعلم دينه الصحيح. وحتى لو أصدرت منظمة اليونسكو بالأمم المتحدة توجيها أو أمراً بعدم تلقين الأطفال تلك السموم فإن الدول العربية سوف تلتف على مثل هذا القانون كما التفت على القوانين التي تخص مساواة المرأة بالرجل بعد أن وقعت عليها كل حكومات الشرق الأوسط. لا أمل لنا في الخلاص إلا بتغيير مناهج التعليم وهو أمر يبدو مستحيلاً
66
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 175876 - الاسلام والغرب
|
2010 / 10 / 24 - 16:17 التحكم: الكاتب-ة
|
ayham mh
|
نسمع كل يوم في المحطات ذات الطابع الاسلامي ان هناك اعداد كبيرة من مسيحيي الغرب يعتنقون الاسلام هل هذا صحيح وما سبب ذلك؟ ولماذا يعزز الغرب الديانة المسيحية على حساب الدين الاسلامي وليس على حساب الملحديين و هل يقوم المتشدديين المسلميين بعمليات ارهابية ام ان هذا تلفيق لاعتبارات سياسية؟
65
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 176120 - رد الى: ayham mh
|
2010 / 10 / 25 - 08:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
نعم هناك أعداداً من الغربيين يدخلون الإسلام، وأغلبهم بنات غرر بهن شباب مسلمون واستغلوا جهلهن بالإسلام وحشوا رؤوسهن بتسامح الإسلام وغيره، وأغلب هؤلاء البنات يرغبن في الزواج. وبما أن الطريقة المعتادة للزواج في الغرب هي أن يكون للبنت بوي فرند تتعرف عليه قبل الزواج، فإن أغلب هؤلاء البنات يصادقن الشباب المسلمين على أمل أن يتزوجها ذلك البوي فرند. وفي الغالب يغرر بها البوي فرند المسلم ويدخلها حظيرة الإسلام وينال مبتغاه الجنسي كذلك منها ثم يتركها وترتد البنت ولكن المواقع الإسلامية لا تذكر ذلك. بعض الرجال الغربيين يعتنقون الإسلام إما لكسب مادي والضحك على ذقون الجمعيات الإسلامية وإما بسبب الضياع الذي يعانيه الشباب هنا من عدم توفر فرص العمل والاكباب على المخدرات والخمر، مما يسبب لهم الاحباط ويغتنم دعاة الإسلام هذه الفرصة ويعدون الشاب بالخلاص من الإدمان وبالنعيم في الآخرة. أنا اعيش في ومنذ عشرين سنة في مدينة كبيرة سكانها حوالي نصف مليون ولم أسمع في يوم من الأيام أن إنكليزياً قد اعتنق الإسلام في تلك المدينة، فأعداد الإنكليز الذين يعتنقون الإسلام ليست بالحجم الذي تزغرد به المواقع الإسلامية التي تصم آذانها وتغلق عيونها عن المسلمين الذين يتركون الإسلام. أما من ناحية الإرهاب فكل العلميات الإرهابية من تفجير قطارات الأنفاق وتفجير البصات وغيره قام بها شباب مسلمون. إذا استثنينا إيرلندا الشمالية، وهي مقاطعة صغيرة جداً بها حرب بين الكاثوليك والبروتستانت، فإن جميع التفجيرات التي حدثت في إنكلترا مثلاً قام بها مسلمون حسب علمي فإن الغرب لا يعزز الديانة المسيحية على غيرها، وإن فعلوا فهم يعطون غير المسيحي كامل الحرية ليبشر بدينه ويبني مساجده أو معابده ويفتح مدارسه الخاصة لتعليم أطفالهم دينهم، بل تدفع الدول مساعدات مالية لتلك المدارس.
82
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 175877 - كل الاديان هى من فكر بشرى فلسفى.
|
2010 / 10 / 24 - 16:25 التحكم: الكاتب-ة
|
فتحى غريب أبوغريب
|
لايوجد دين سماوى ولا شيئاً أسمه نبى مرسل أو محمل برساله من ربه ليعلن يها عشيرته ,أنا هم فى الحقيقه فلاسفه ومتمردون على واقعهم يبحثون عن التغيير,وكم من كثير مثلهم لم يوفقهم الحظ ,ولم تكن الظروف الحيطه بهم تسمح بألتملك والتمكن ,ونشر الافكار التى يطرحونها,كما فشل إخناتون فى نظريه التوحيد القديمه فى مصر ,بل وطمست من جدارياته كل حكم التوحيد المقدسه. ***** لو سقط العالم المتحضر اليوم فى هذه الايديولوجيه الميافيزيقيه التوتياليتيه, لعاد الى الخلف الف عام , فى مرحله حكم تجريبيه واحده , فحين تتحكم هذه الفئه المسيطره ,المتمتعه بمزيه مملكه السماء ,فما على صانع القرار إلا الرضوخ المنفعى السياسى البراجماتى قبل الاعتقادى, ويعجبه هذا الرداء الوهمى , ليتنحى فكر الحداثه من أول يوم من سلطته,. وأعود بك أيه الكاتب العزيز..إالى شرقنا ,ونظم الحكم والقياده الزمنيه والروحيه,والسبب وراء هذا الهوس الغيبى المنتشر فيه . حين يترسخ بذهن صانع القرار تقلا عن الزعامه الدينيه بقول : أن هذا الشعب, إن حاولت التغيير والتحديث في ثقافته التى أورثتها له الاحتلالات القديمه,منذ الاف السنين, سوف ينقلب,ويتمرد على النظام ويدمره ,وتكون انت اول الخاسرين, فى هذه الحاله يجد الحاكم نفسه, قد أختار بقناعه ,بقاء واقع الحال الجامد المتحجر, ذلك له أفضل من التنوير والحداثه,الذى ينتجان أوخم العواقب بألنسبه لعرشه..وسلطنه الزمنيه,وعندئذ يبرر لنفسه كل مايستخدم من الحيل ,ووسائل القهر ,بفتح اوسع الابواب لعمليه الاغتصاب الجمعى لشعبه ,والترهيب المادى والمعنوى له , لانهم مصدر من مصادر حمايه نظامه وكرسى عرشه أو زعامته, التى لاتنتهى عموماً فى بلادنا إلا بإعلان الموت
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 176123 - رد الى: فتحى غريب أبوغريب
|
2010 / 10 / 25 - 08:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على التعقيب الذي اتفق معك بما جاء فيه وأزيد بأن الحاكم المسلم الذي هو في الغالب عربي، سوف يكبت الشعب ويقوم بانقلاب ضد أبيه استعجالاً للجلوس على الكرسي حتى يصبح هو الخاكم بأمر الله. وسواء نصحه الشيوخ أو لم ينصحوه فهو متشبث بالحكم ويستغل الشيوخ في تثبيت دعائم حكمه خفاظاً على مكتسباته حتى يستطيع توريث ابنه ذلك الحكم. ودول الغرب كذلك تستغل شيوخ الدين للضغط على الحكام حفاظاً على مصالح الغرب أو لحرب الشيوعية أو القوميات. وهناك أدلة عديدة على مساعدات قدمتها السي آي أي لجماعة الإخوان المسلمين بمصر وفي أفغانستان وحتى في غزة. فالدين تجارة لا تبور أبداً
100
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 175883 - السؤال رقم 4
|
2010 / 10 / 24 - 17:19 التحكم: الكاتب-ة
|
Sir. Galahad
|
تحيه للكاتب الرائع كامل النجار ولمحاوره مازن الوراق
حوار ممتع ولو انني أعتب علي المحاور ربما بنيه(التوازن) أن جاء السؤال رقم4 شديد التحيز ضد الكنيسه أو كما يعبر عنه بالانجليزيه Totally loaded
وليس هذا دفاعا مني عن الكنيسه الكاثوليكيه وربما كان تحليل الدكتور كامل علي قدر كبير من الصحة ولو انه أغفل عددا من النقاط ذات الاهميه أود أن أذكر بعضها
الكنيسه الكاثوليكيه ولو أنها أكبر الكنائس من حيث تعداد تابعيها الا أنها مذهب من عدة مذاهب مسيحية ولا يجوز الخلط فالدكتور كامل كان واضحا بينما خلط محاوره حين قال ما الذي يحدث يا ترى في المؤسسة المسيحية لتسير نحو التشدد؟ كان للكنيسه الكاثوليكيه بلا شك مواقف يجب انتقادها ولكن لإحقاق الحق اعتذرت عن الكثير منها - ذكر الدكتور كامل احدها أي تخاذلها عن ادانة النازي- ولكنها اعتذرت ايضا عن الحروب الصليبيه وعن اضطهادها لمفكريين وعلماء. جاليليو مثلا هنا علينا ان نسأل أين هي اعتذارات الازهر وغيره من مؤسسات الاسلام؟ أم لم تكن هناك اخطاء البته؟
الواقع الحالي هو ان هناك بلا شك تخوف من المد والتطرف الاسلامي ليس فقط من المؤسسات الدينيه الاخري (مسيحيه أو يهوديه وغيرها والهند مثالا)بل ومن العلمانيه واللادينيه ومع ذلك نجد ان الموقف ليس عدائيا بل مهادنا ربما الي درجه مفرطه
فنري الفاتيكان يسمح ببناء مسجد داخله ونري مشروع بآخر علي مقربه من أرض صفر في نيويورك
فأين هذا من منع بناء اي معبد لدين غير الاسلام في اكثر ما يسمي بالدول الاسلاميه؟
أعلم أن الدكتور كامل تعرض بالفعل لما سأقدمه لاحقا الا أن بعض الاسهاب لازم لايضاح الفكره خلف سؤالي الذي سأطرحه فيما بعد
وبينما التبشير(الدعوه)للاسلام تقوم علي قدم وساق في كل المجتمعات المسيحيه بلا ادني تدخل بل وبتقديم مساعدات من قبل الدول والمجتمعات نري ان التبشير للمسيحية مثلا يعتبر جريمه أمن دوله في أغلب ان لم يكن كل البلاد الاسلاميه وغالبا ما يكون القتل مصير المبشر
المقابله صادمة بحق
لو أن الأمر استمر علي هذا المنوال أي أن اللعبه لا تلعب بنفس القواعد وهذه هي النقطه التي اردت ايضاحها (آسف للأطاله) ستكون النتيجه واحد من احتمالين
الاول أن لا تفيق مجتمعات الغرب الا بعد فوات الاوان وعندها تضيع الحريات وتدور عجلات التقدم الي الخلف
والثاني أن يكون رد الفعل عنيفا وعدائيا لان الامور باتت علي درجه من الخطوره بحيث تشكل تهديدا مباشرا لا بد لهم من مواجهته
دكتور كامل أي هذه السناريوهات تتوقع؟ أو ربما كان هناك سيناريو آخر؟ وفي نظرك أو( ربما في كرتك الكريستاليه) من تري منتصرا وماذا تري نتيجة لهذا الصراع؟
مع تحياتي
100
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 176135 - رد الى: Sir. Galahad
|
2010 / 10 / 25 - 08:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً سير جالاهاد على التقيب. وأشكرك على الإضافات كذلك. بالنسبة للسؤال الرابع فأنا لم اعتبره loaded عندما قرأته ورددت عليه لأني استمعت لأكثر من خطبة من خطب البابا في إنكلترا واسكتلنداوسمعته يمجد تاريخ إنكلترا المسيحي وحملاتها العسكرية، وهذا ما يتوقعه منه مستمعوه الذين هم مسيحيون ويودون تمجيد دينهم وإنهاء الشقاق بين الكاثوليكية والكنيسة الإنكليزية. والبابا لا شك كان متوجساً من انتشار الإسلام في أوربا، أو بالأصح الازدياد الرهيب في عدد المهاجرين المسلمين في السنوات الأخيرة الماضية. وبالطبع كلما كثر عدد المسلمين في الغرب كلما تضعضع موقف المسيحية في الدول الديمقراطية الكنيسة الكاثوليكية في فترة البابا جون بول اعتذرت كثيراً وهو أمر محمود وما زال هناك الكثير لتعتذر عنه الكنيسة الكاثوليكية مثل حرق النساء بتهمة السحر، وتشجيع الحروب الصليبية، كمثال. أما الأزهر فلن يعتذر أبداً لأنه الناطق باسم الله والله لا يغلط حتة وإن استعمر جنوده شمال إفريقيا وجنوب إسبانيا وفارس والعراق وسوريا وقتلوا وسبوا ونكحوا ما طاب لهم من النساء. وهم الفرقة الوحيدة الناجية يوم القيامة. فكيف يعتذر من يقول له الله (فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب)؟ التبشير ممنوع منعاً باتاً في الدول الإسلامية لأن القائمين عليه يعلمون مدى هشاشة هذا الدين الذي لا يستطيع شيوخه أو معتنقوه مقارعة الحجة بالحجة ولذلك يقولون الباب اللس يجيب الريح سده واستريح. ولحضانة الإسلام في حضانة أطفال عقلية يصادرون الكتب والصحف والأفلام التي تقول أي شيء عن الإسلام غير المدح المبالغ فيه بالنسبة للمواجهة بين الغرب والإسلام أظن أن العجلة قد دارت في صالح الإسلام كثيراً وقد وصلنا نقطة اللارجعه، وكما قال القذافي إن نسبة المسلمين في أوربا سوف تتخطى الخمسين بالمئة في ظرف خمسين عاماً أو أقل، وبذلك يستطيعون استلام الحكم. وقد ساعدت الدول الغربية المسلمين عن جهل بدوافعهم وعاداتهم. فهم عندما يعطون حق اللجوا لرجل وزوجته وثلاثة أطفال، لا يعلمون أن هؤلاء الأطفال عندما يكبرون سوف يتزوجون نساءً أو رجالاً من وطنهم الأصلي وبذلك في ظرف عشرة سنوات تصبح الأسرة التي كانت خمسة أشخاص، تصبح ثمانية أشخاص. ثم يتوالد الثلاثة أبناء وينجب كل منهم خمسة أطفال وهو ضعف ما يحدث في العايلة الغربية. فالزمن في صالحهم ولكن في اعتقادي سوف يتفجر الوضع إلى ثورة شعبية لا تبقي ولا تذر، ووقتها تكون براقش قد جنت على نفسها
89
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 175889 - سلام من القلب
|
2010 / 10 / 24 - 17:31 التحكم: الكاتب-ة
|
مازن حللي
|
الى الدكتور كامل النجار الى ثورة فكريةشاملةتتناول بالنقد والتمحيص جميع مفاهيمنا وقيمناالموروثةفتفني منها مالم يعد صالحا لاوضاعنا الراهنة ؛وتحل محله من المفاهيم والقيم ما ينسجم مع تحولنا الكبير الذي نسعى الى تحقيقه الى ايقاظ الوعي الفكري في اذهان جماهير عريضة من المؤمنين ؛اجتاحها التيار الاصولي فآمنت بتا ريخ حروب بني اسرائيل الذي تحول وب المسيحية من قصص بدائية الى -مسلمٌات - و-حقا ئق مطلقة-وبالمسيحية ايضاارتفع من الارض الى السماء ؛فاضحى مقدسا وبالتالي دينا وايمانا لاكن قد يكون اله الكتب الدينية قد غا ب أختفى حسَيا وتاريخيا في كثير من المجتمعات العلمية والصناعية وهو مطارد وملاحق بالانتقاد البيولوجي والنفسي والتاريخي والاقتصادي 00 لاكنه في مفهومنا سيبقى محبة ومساعدة وتضحية كامن في اعماق الضمير الانساني ولن تستطيع أي ثورة علمية أو صناعية أن تحذفه من الضمير الانساني ؛لانه هو هو الضميرالانساني في الحبة والمساعدة مع فائق الاحترام
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 176140 - رد الى: مازن حللي
|
2010 / 10 / 25 - 09:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
أشكرك على التعليق واتفق معك أن كل الأديان مبنية على ميثولوجيا مصرية وسومرية عفا عليها الدهر الآن ولكنها ما زالت تعشعش في عقول كثيرة أغلبها من الأميين. وأنا لا يهمني أي معتقد يعتقده الإنسان ما دام هذا المعتقد في بيته وكنيسته أو مسجده ولا يتدخل في حياة البشر الآخرين. المسيحية قد أصبحت الآن رسالة محبة بين البشر خلافاً للإسلام واليهودية، وهذا وضع يمكن لأي إنسان سوي أن يتعايش معه. وكما تفضلت، فلن أستطيع أنا ولا أنت ولا أي شخص آخر أو حكومة أن تنزع هذا الإيمان من قلوب معتنقية ولا أظن أن هناك شخصاً يود أن يفعل ذلك. وكما تقول الحكمة الخالدة: آمن الحجر ما دمت لا تضربني به.
74
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 175890 - ادفعي الجزية أولا!!
|
2010 / 10 / 24 - 17:33 التحكم: الكاتب-ة
|
فاديا سعد
|
الحمد الله أنك عرّجت على الجميع، من الاسلام إلى المسيحية (منشان) لأجل أن نأخذ راحتنا بالحديث، فلا يقول لي أحد ما، وين رايحة بالحديث؟ ادفعي الجزية أولا!!
هذه مجرد مزحة أستاذ نجار ولكن لمتعة القراءة الأولى والسريعة لهذا الحوار له طعم مختلف.
على أمل قراءة أكثر عمقا.
لك تقديري
69
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 176144 - رد الى: فاديا سعد
|
2010 / 10 / 25 - 09:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على التعقيب وقد يكون ما جاء في المقابلة مختلفاً لأني عرجت على الجميع كما تقولين. أنا في العادة لا انتقد المسيحية ليس لأني مؤمن بها وإنما لأنها ديانة حصرت نفسها الآن بين الفرد وما يؤمن به وابتعدت عن الحكم والتسلط على الناس ولا أرى ما يدفعني لنقدها لمجرد النقد أو لأكون مساوياً بينها وبين الإسلام. مهما كان موقفنا من الأديان يجب أن نقول الحقائق التوفرة في أرضية الواقع، وشتان ما بين المسيحية والإسلام في تعاملهما مع المجتمعات
74
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 175891 - حوال غياب المعتزلة
|
2010 / 10 / 24 - 17:39 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
في إجابتكم عن السؤال الأخير قلتم، دكتور كامل: -فالدولة لم تقف بكل ثقلها مع المعتزلة إلى جانب الفكر إلا في فترة قصيرة جداً من عام 813 هجرية إلى عام 847، أي مدة 34 سنة فقط. والسبب في وقوف الدولة مع العقل هنا كان بسبب أن المأمون كان يعتنق الفكر المعتزلي فأوصى أخاه المعتصم الذي أوصى ابنه الواثق بتلك السياسة-. مع ذلك ورغم الدور الكبير الذي كان يلعبه رعاة الأدب والعلم والفلسفة في جميع الحضارات القديمة عبر رعاية المفكرين والمبدعين وحمايتهم وتوجيه هؤلاء الأخيرين إنتاجهم إليهم طلبا للمال والحظوة، قلت مع ذلك هناك من المفكرين المعاصرين من لا يكتفي بهذا العامل الذاتي، أي دور المأمون الشخصي ثم دور المعتصم والواثق، في تشجيع الفكر العقلاني المعتزلي. لماذا شجع هؤلاء الخلفاء وحدهم هذا الفكر، ولماذا تنكر له من جاء بعدهم؟ الواقع أن العداء للمعتزلة لم يقتصر فقط على مسألة خلق القرآن. لقد طرح المعتزلة قضايا أخرى أهمها مسألة الجبر والاختيار والعدل الإلهي. فالإنسان عندهم -حر مُختار في أفعاله ومسؤول عنها، والله عندهم منزه لا يفعل الشر ولا يختاره ولا يريده، فأفعاله كلها حسنة وخيرّة، والعدل بكل أشكاله واجب فالله عادل بإطلاق، والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر واجب مع الإمكان والقدرة باللسان واليد والسيف، والعقل والفطرة السليمة قادران على تمييز الحلال من الحرام بشكل تلقائي-. وهو بالتالي ليس في حاجة إلى وسطاء وهذا مصدر عداء رجال الدين لهذا الفكر وحامليه. هذه القضايا لم تكن تزعج الدولة وهي في أوج قوتها ومنفتحة على كل الأفكار، ولكنها ما أن بدأ الضعف يدب فيها حتى راحت تنكمش على نفسها وأصبحت هذه القضايا مزعجة فعلا ولعل تدني ثقافة القائمين عليها قد زاد الطين بلة. وفهم الحكام أن الجبر يلائمهم تماما لأنه يبرئهم من المسؤولية عن تردي أحوال الرعية مادام الخير والشر من عند الله، ومادامت أفعال الإنسان مقدرة سلفا. بينما إثارة المعتزلة لمسألة العدل الإلهي أكثر إزعاجا فعلا لأن الظلم والفقر والتوزيع غير العادل للثروات وما يصاحبه من ترف من جهة ومجاعات من جهة لم يعد مقدرا في نظر هذه الفكر بل صار علامة على سياسة دولة. كذلك مسألة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، حيث لا ترى الدولة أن من حق أي مسلم العمل بهما لأنها وحدها المحتكر للقوة والقمع وتقدير ما هو منكر وما هو معروف. كذلك كان لمسألة خلق القرآن علاقة بأسباب النزول والناسخ والمنسوخ وتاريخية النص القرآني الذي كان التشريع فيه يتغير حسب تغير الظروف زمان مؤسس الإسلام. ولو استمر النفوذ المعتزلي طويلا لأمكن تجاوز النص الديني استجابة لتغير الظروف ولحاجات الناس كما كان الأمر يحدث والقرآن (ينزل)، بينما عارض ذلك رجال الدين الذين كانوا ومازالوا يستمدون نفوذهم وهيمنتهم على الناس من بقاء النص هو هو وبقاؤهم حراسه والمؤتمنين عليه وهذا أيضا خدم الدولة الاستبدادية التي فضلت تقاسم نفوذها مع رجال الدين على حساب الشعب بدل ترك هذه الأفكار تتطور إلى حد قد ينشأ معه ما يمكن أن نشبهه بالسلطة المضادة التي أبدعتها أوربا في شكل المجتمع المدني والتي صارت اليوم تخضع الحكام للمحاسبة على كل صغيرة وكبيرة. تحياتي
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 26
|
العدد: 176155 - رد الى: عبد القادر أنيس
|
2010 / 10 / 25 - 09:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
أشكر الزميل عبد القادر أنيس على تعقيبه الذي احتوى على أكثر من طرح. بالنسبة للمأمون والمعتصم والواثق فأن تأييد المأمون كان هو العامل الرئيسي في مساندة المعتزلة لأن المأمون كان رجلاً مطلعاً ويحب القراءة لذلك أنشأ بيت الحكمة وأغدق الأموال على المترجمين ليترجموا الإرث اليوناني. والمأمون كغيره من النخبة العربية الحاكمة وقتها لم يكن مقتنعاً بدين محمد وإنما استغله لدوام حكمه كما فعل يزيد بن معاوية ومروان بن الحكم وغيرهم. وبما أن الأمور العائلية كانت أهم من السياسة في تلك الدولة العربية، وما زالت كذلك، فعندما أوصى المأمون أخاه المعتصم كان لابد للمعتصم أن يلتزم وصية أخيه الأكبر. ثم لما كانت طاعة الأبن للوالد من ركائز العشيرة فقد أطاع الواثق أباه وساند المعتزلة. ثم التف المتسلقون حول المتوكل قبل أن يعتلي كرسي الحكم وأقنعوه بفساد سياسة الخلفاء السابقين، فرضخ لهم وحارب المعتزلة. في اعتقادي أن المأمون هو الوحيد الذي ساند المعتزلة عن اقتناع بمذهبهم. والمعتزلة قد أثروا قضايا كثيرة زعزعت أركان الإيمان الوراثي وأخافت وعاظ السلاطين ولذلك كان لابد من القضاء عليهم أو على الإسلام. بالنسبة لقوة الدولة العباسية وعدم اهتمامها لالمعتزلة في أول الأمر فيجب أن نتذكر أن الدولة العباسية الأولى ومنذ نشأتها كانت تخوض حروباً عديدة ضد الذين ثاروا عليها من العلويين ومحمد النفس الزكية وإبراهيم بن عبد الله المحض والحسين بن علي الطالبي وابن طبابا ومحمد بن القاسم العلوي. وثورة ابن طبابا وثورة إبراهيم بن موسى وثورة محمد بن الديباج كانت في خلافة المأمون، بل كانت هناك تسع ثورات في خلافة المأمون. وبنهاية خلافة الواثق انتهت الدولة العباسة الأولى وبدأت الثاية بخلافة المتوكل في عام 347 هجرية. ولذلك اعتقد أن الدولة حاربت المعتزلة بسبب غسل دماغ المتوكل بواسطة وعاظ السلاطين فقط.
89
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 175892 - أتســـــــــاءل ـ أتســــاءل
|
2010 / 10 / 24 - 17:40 التحكم: الكاتب-ة
|
عايـــد aied
|
لماذا الخوف من العقل ؟ هل مشكلتنا ترجع الى التربية الاولى في عالمنا العربي ؟ أعيش مع أخي في أسرة واحدة و من نفس الاب و نفس الام و نفس السقف و البيئة لكن المشكللة أتجه هو في منحى الاعتقاد بما يجازى به من ثواب و خيرات في الدار الاخرة بينما أنا عزفت عن ذلك و اعتقدت في أن أجازى في الحياة الدنيا بما أحققه من ثمرة جهودي !!أليس للسياسة يد في عشعشة الفكر الديني و طول أمده ؟ تحية تقدير للأستاذ القدير المفكر و المحلل كامل النجار
119
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 176158 - رد الى: عايـــد aied
|
2010 / 10 / 25 - 09:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
أشكر السيد عايد على التعقيب ولا شك أن الساسة مسؤولون مؤولية كاملة عن ما يحدث في العالم العربي لأنهم ديكتاتوريين يسيطرون على الشيوخ وعلى الفكر ويسمحون لوعاظ السلاطين بحرية الحركة عندما يشعرون أن زضعهم قد تأزم فيقوم وعاظ السلاطين بتخدير الناس بمواعظم الدينية، وعندما يستتب الوضع للساسة يكبلون رجال الدين كما يحدث في مصر. ثم أن المخابرات الأمريكية والغربية عامة للحفاظ على مصالحها في تلك الدول تستغل رجال الدين بشتى الطرق لتشغل العامة عن ما يدور تحت أنوفهم من الأنظمة الموالية للغرب
56
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 175897 - الحوار قصير
|
2010 / 10 / 24 - 18:04 التحكم: الكاتب-ة
|
علي نور
|
السيد كامل بعد التحية والشكر لك ولمحاورك السيد مازن الوراق .. وتمنيت لو كانت الأسلة أكثر لتتحدث أطول .. وتصور أني فوجئت بقصر الحور حتى ألتبس على الأمر وعدت الى أعلى الصفحة لأتأكد أنه معك وليس مع السيد نادر قريط الذي دائما يحتفظ بسر الصنعة كدأب الشركات الرأسمالية التي عنى مرة أنه يمقتها .. وعلى كل حال وددت ياسيد كامل أن تطرح رؤية بديلة .. طريق آخر واضح المعالم لا معالم على الطريق .. فما كتبته وقلته في الدين وعنه كافي لأن يدفع الى هجرته وما أحسبك تدفع الى التخبط على غير هدى بلا خارطة ولا أتجاه فهل أنتقلت للمرحلة الثانية ...
64
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 30
|
العدد: 176165 - رد الى: علي نور
|
2010 / 10 / 25 - 10:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على التعقيب. بالنسبة لقصر الحوار فأظن أن الحوار الغرض منه فتح الباب للمعلقين ليداوا بداتئهم وبعدها يتشعب الحوار ويدور على عدة محاور كما يظهر من تعقيبات القراء على هذا الحوار بالنسبة لخط طريق للسير عليه فلا أعتقد أنه يمكنني أن أفعل ذلك لأن هدفي هو توضيح الحقائق للناس حتى ينبشوا في أساس معتقداتهم ويتيحوا الفرصة لعقولهم لمساءلة ذلك المعتق ومعرفة ما إذا هو معتقد يمكن أن يقبل به العقل أم لا. وإذا تحرر العقل وتخلص من الأيدولوجية الدينية فهو بعد ذلك لا يصبح في حاجة إلى من يقوده، فالعقل يتخذ طريقه بنفسه بعد ذلك ولا يتخذ القرارات خوفاً من إله في السماء سوف يعاقبه في الدار الآخرة التي هي أصلاً سراب لا وجود له
71
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 175906 - شكرا للحوار
|
2010 / 10 / 24 - 18:26 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير- مستشار إقتصادي
|
شكرا للحوار على استضافة هذا المفكر المبدع و الجرئ، سؤالي للدكتور النجار هل تشاركني الرأي أن العامل الاقتصادي أقوى بكثير من العامل الديني في مسيرة الشعوب؟ أنا أعتقد ان التسامح يمكن أن يعود للمسلمين لو أمكنهم القضاء على الفقر و الإستبداد في بلادهم
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 176170 - رد الى: محمود يوسف بكير- مستشار إقتصادي
|
2010 / 10 / 25 - 10:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً سيد محمود على التعقيب وعلى السؤال. لا شك أن العامل الاقتصادي هو حجر الأساس في الأديان وخاصة في الدين الإسلامي الذي أتى به رجل يتيم فقير كان يتطلع إلى أن يكون ملكاً تدين له قريش بكل ثروتها. الرجل الغني تهمه الدنيا قبل الآخرة وتهمه متعته الأرضية لأنه يعرف أنه لن يأخذ معه أمواله إلى القبر. ولذلك عندما بدأ محمد دعوته في مكة لم يتبعه إلا قليل من الفقراء المعدمين الذين وعدهم بالثروة في الآخرة. ومحمد نفسه كان يعرف ذلك ولهذا اشترى ولاء الأغنياء من أمثال أبي سفيان بالأموال الطائلة تحت مسمى المؤلفة قلوبهم. الأنصار هم الذين ساعدوا محمد بنشر دعوته وهم كانوا أفقر الناس بيثرب التي كان يسيطر على مزارعها ومتاجرها وصناعة سلاحها اليهود الأغنياء. وحتى زعماء الأوس والخزرج لم يؤمنوا بمحمد وإنما اتبعوه أملاً في ازدياد ثروتهم من الغزوات وقد بدا ذلك واضحاً عندما مات محمد واجتمع كبار المسلمين في دار السقيفة، وبدأ كل من زعماء الأوس والخزرج وزعماء المهاجرين المكيين بالمناورات للاستحواذ على الخلافة. وفي عالم اليوم إذا نظرنا إلى المسيحية نجد أن أكثر المسيحيين الماثوليك في أمريكا الجنوبية التي طحنتها الثورات والفقر وأصبح نصف مواطنيها من الفقر لدرجة أن أطفالهم أصبحوا أطفال شوارع يعيشون على السرقة والدعارة، ومع ذلك هم أكثر الناس تعصباً للكاثوليكية. وفي الدول الإسلامية نجد أن أكثر الناس فقراً مثل الباكستانيين والأفغان وبنغلاديش هم أكثر الناس تمسكاً بإسلام لا يفقهونه. فالقضاء على الفقر من الأكيد أنه سوف ساعد على انتشار التعليم الذي يساعد بدوره على انفتاح العقل مما يساعد على اضمحلال ثقافة الجهاد في تلك الدول. فدل الخليج ذات المستوى المعيشي المرتفع أصبح الدين بالنسبة للناس نوع من الشعائر يؤدونها لأنهم ولدوا عليها، لكنهم لا يقدمون للعالم أحزمة متفجرة كما تفعل دولة السعودية الوهابية التي تكتم أنفاس المواطنين حتى أصبح الموت عندهم كالحياة.
70
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 175939 - ثقافة القربان والدين
|
2010 / 10 / 24 - 19:15 التحكم: الكاتب-ة
|
ميس اومازيــغ
|
سيدي تقبل اطيب عبارات تقديري و احتامي وبعد/لقد استطعتم بمجهوداتكم المبذولة لفك رقاب عبدة الخرافة من هذه الأخيرة ان تضعوا امامهم ادوات عقلية منطقية فاعلة ولم يبق لمن اختار الحرية العقلية الا استعمالها والأستفادة منها فشكرا لكم, سيدي؛ الا ترون ان ثقافة القربان التي صاحبت ادراك الأنسان لقصوره و بالتالي اختلاقه للفكر الغيبي الممثل للكمال كما تصوره ما تزال ممتدة الى غاية تاريخه في ما يعرف اليوم بالديانات سواءا تلكم الموصوفة على انها سماوية او غيرها من الوثنيات ؟ثقافة القربان هذه التي يتلمس الأنسان بواسطتها تحقيق اهداف لم يتمكن من تحقيقها بالوسائط الطبيعية الأخرى فيلجأ الى محاولات ارضاء قوة غيبية من صنع مخيلته املا في بلوغ تلكم الأهداف؟ هل تختلف غايات اضحية العيد في الأسلام عن تقديم فتاة القرية قربانا لوادى النيل سابقا مثلا؟
64
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 34
|
العدد: 176193 - رد الى: ميس اومازيــغ
|
2010 / 10 / 25 - 11:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على التعقيب. الغرض الريئسي من اختراع الإنسان للأديان هو خوفه من الموت وطلب الخلود ولذلك اخترع أديان من مصر الفرعونية إلى بابل إلى أثينا وغيرها وتخيل أن الآلهة سوف تحييه مستقبلاً وتمنحه الخلود في عالم السماء، ولذلك وضعوا الأكل وأدوات المطبخ وغيره في قبور الموتى. وحتى عرب ما قبل الإسلام كانوا يربطون ناقة على قبر الميت اعتقاداً منهم أن الله عندما يبعث الميت سوف يبعث معه ناقته ليركبها ويتجه إلى مكان الحياة الأبدية. الجهل كان سيد الموقف، وللأسف ما زال في بلادنا العربية والإسلامية. أما تلك الآلهة التي خلقها الإنسان كانت تغضب مثله ولابد من ترضيتها بتقديم القربان من بنات وخراف وغيره. وحتى ختان الذكور يعتبره بعض الدارسين نوعاً من إراقة الدم أمام الصنم كنوع من القربان. أما الحج فهو كان عادة من عادات عرب ما قبل الإسلام وجاء محمد وأخذ الحج بكل تفاصيله من أضحية وطواف سبعة أشواط حول الكعبة والسعي بين لصفا والمروة وجعله ركناً من أركان الإسلام. والغريب أن القرآن يقول (الحج لمن استطاع إليه سبيلا) ولكن الحج أصبح فرضاً على كل مسلم وأصبح ملك السعودية يتبرع بمصاريف 1300 حاج من الدول الفقيرة. هؤلاء الحجاج لا لا يستطيعون إليه سبيلا ولكن لأظهار التدين السطحي يدفع ملك السعودية لهؤلاء الحجاج وتدفع حكومة تشنيا Chechnya للحجاج الفقراء كما ينفع الحكومة العراقية لنواب البرلمان ولبعض الفقراء بأداء الحج. فالإسلام من أول ظهوره كان ديانة وثنية وأصبح الآن بفضل الشيوخ أكثر وثنيةً وأصبحوا يقدسون محمداً أكثر من تقديسهم رب الإسلام
103
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 175976 - سؤالان لأستاذي
|
2010 / 10 / 24 - 20:47 التحكم: الكاتب-ة
|
رعد الحافظ
|
تحيّة دائمة لأستاذنا الكبير/ د. كامل النجار ومحاورهِ الأستاذ / مازن الورّاق الدين عموماً في تصوّري طريقة معيشة إقتصادية وإجتماعية , يجيدها أتباع ذلك الدين وأشياخ المسلمين بالذات إتخذوا دينهم حصان يمتطوه للعيش بأفضل طريقة يتصورونها ويقدرون عليها لسهولتها , عكس طريقة العلم والبحث والعمل الجاد.. الصعب عليهم *** سؤالي الأوّل // هل توافق سيدي , أنّهُ بتطور الطرق المعيشية والإقتصادية للناس سيتلاشى دور الدين تدريجياً في شرقنا البائس ؟ كما إنكمش دور الدين في الغرب كثيراً بعد رخائهِ الإقتصادي ؟ وسؤالي الثاني // في الإسلام , هناك فايروس ضدّ التطوّر ويمنع البحث علناً مثل الأجوبة الكثيرة بصيغة / هذا من أمر ربّي أو دع الخلق للخالق أو لايعلمهُ إلاّ الراسخون في العلم وطبعاً مقصود هنا العلم في الدين السؤال الصعب / كيف سنتخلص من ذلك الفايروس الذي سكن في أدمغة الغالبية المسلمة؟ خالص تحياتي ومحبتي لأستاذنا الرائع رعد الحافظ
71
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 36
|
العدد: 176198 - رد الى: رعد الحافظ
|
2010 / 10 / 25 - 11:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكري للزميل رعد الحافظ على التعقيب. كما قلت في رد سابق لى أحد المعقبين إن الأديان جميعها تنتشر بين الفقراء والمعدمين الذين يأملون في نعيم الآخرة بعدما حُرموا من نعيم الدنيا. وكما يقول الصديق فؤاد النمري إن الحركة الدياليكتيكية تقول إن آلة الانتاج هي أصل الأصل في كل شيء. وللأسف نحن لا ننتج ولا نفكر ولذلك اقتصدنا منهار إلا الدول ذات النفط، وعليه فالدين أكثر قبوتاً في تلك الدول الفقيرة. تحسين المستوى المعيشي لا شك سوف يقلل من حماس العامة للدين ولكم هذا التحسين في المستوى المعيشي بعيد المنال حتى في دولة غنية مثل السعودية التي تصرف البلايين على مدارس تحفيظ القرآن وتشتري معدات حربية بقيمة 60 بليون دولار وأراملهم يستجدين في الطرقات. أما فيروس الإسلام المضاد للحداثة فلا يمكن علاجة إلا أن نجري فورمات format لدسك التعليم في تلك البلاد ونبعد الدين عن المدارس حتى لا يسمموا عقول الأطفال البريئة
60
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 175995 - ردود
|
2010 / 10 / 24 - 21:45 التحكم: الكاتب-ة
|
يحيى رمضان الحميداوي
|
الدكتور المحترم كامل النجار...اذا كان كل ماوجد في لقران هو من وحي محمد وخلجات عوتطفه وافكاره او انه منقول من خلال الاساطير التي كان يستمع اليها مع العلم ان الروايات كانت تقول انه رجل امي عانى اليتم مما اثر سلبا على شخصه فكيف لهذه التراكمات ان تصنع هذا المؤلف العظيم بلغته وسبكه المحكم ان هناك اوصاف في القرأن طالما استوقفتني حتى ظننت ان محمد كان بحارا لدقت معرفته بلبحر وفهمه له او وصفه للفلك وهي تعب البحر استاذي الكريم قد احمل بعض الافكار التي استقيتها من خيالاتي ولكن هي ليست ضد الدين او وحدانية الله ورسالة محمد ولكن هي ضد من اعتبر الدين هو المقياس الوحيد للتاخي والعمل المشترك
93
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 38
|
العدد: 176207 - رد الى: يحيى رمضان الحميداوي
|
2010 / 10 / 25 - 12:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
لك الشكر على التعقيب ولا شك أن محمداً كان يتيماً ولد بعد أربع سنوات من موت أبيه، لكنه لم يكن أمياً وإنما تظاهر بذلك حتى لا يقول الأعراب إنه كتب القرآن بنفسه. ولا أعلم أي بلاغة تتحدث عنها، فالآيات المكية القصيرة بها سجع جميل له وقع حسن على الأذن، ساعده ورقة بن نوفل في كتابته. أما الآيات المدنية ففيها من الركاكة والتكرار ما يفسد على القاريء العارف باللغة قراءته. مثلاً خذ هذه الآية (كالذين من قبلكم كانوا أشد منكم قوة وأكثر أموالا وأولادا فاستمتعوا بخلاقهم فاستمتعتم بخلاقكم كما استمتع الذين من قبلكم بخلاقهم وخضتم كالذي خاضوا ). هل هناك أي بلاغة في هذه الآية؟ أما علم محمد عن البحار فأظنه علم سطحي يعرفه كل من زار جدة في تلك الأيام، ورأى المراكب تمخر البحر رافعةً أشرعتها. لم يأت محمد بأي جديد عن البحر والأمواج. أما وصفه للبحر بظلماتٍ من تحتها ظلمات، فقد قال نفس الشيء عن الجنين في الرحم. فهو اعتمد هنا على الأشياء التي لا يراها عامة الناس ولا يستطيعون تكذيبه، أما الغواصون الذين كانوا يصطادون اللؤلؤ والمرجان فكانوا يعرفون أن الظلام في البحر يحدث بعد أن يغوصوا إلى أعماق كبيرة، وإلا لما استطاعوا أن يروا المحار لو كان كل شيء تحت الأمواج مظلماً. أنت من حقك أن تكون لك أفكار ضد الذين اتخذوا الدين مطية لأغراضهم الشخصية، كما أنا ل الحق أن تكون لي أفكار ضد الدين نفسه وضد إلهه، واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية
63
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 176001 - محاكمة السعودية بتهمتي النصب والاحتيال
|
2010 / 10 / 24 - 22:20 التحكم: الكاتب-ة
|
نور استنبولي
|
قلت دكتور كامل - القبائل العربية العديدة كانت لها أصنامها وكعباتها العديدة - لذلك أنا اعتبر شعيرة الحج ، من اكثر الشعاير الاسلامية إهدار لأموال الشعوب، بدل ان تصرف هذه الشعوب هذه الاموال في تطوير العلم،. والصحة، والصناعة، فإنها تخزن وتصرف في رحلات العمرة والحج . سؤالي هنا هل تعتقد يجب محاكمة السعودية بتهمتي النصب والاحتيال ، ومشاركتها بهذه الاموال خصوصا ان أرباح الحج السنة الماضية قريب 30 مليار دولار
106
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 40
|
العدد: 176208 - رد الى: نور استنبولي
|
2010 / 10 / 25 - 12:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
السيدة نور ! لك شكري على التعقيب، وكما ذكرت في تعقيب سابق أن الحج ما هو إلا ممارسات وثنية لا يقبل بها أي عاقل ولا يجني الحجاج منها غير أمراض التيفود والإسهال بعد أن يشربوا من ماء زمزم ويصرفوا تحويشة العمر ليقبلوا حجراً أسوداً. والسعودية لا شك تستفيد من واردات الحجاج ولكنها في السنوات الأخيرة صرفت مبالغ طائلة لتحسين مواقع الطواف ورمي الجمرات التي كانت في الماضي تحصد أرواحاً كثيرة عندما يتزاحم الحجاج على مكان الجمرات ليرجموا الشيطان الغبي الذي يأتي لهم كل سنة ويقف في نفس المكان في انتظار جمراتهم. أما شكوة السعودية بتهمة النصب فلا أظن يمكننا فعل ذلك إذ يفعل المسيحيون نفس الشيء في موقع -لود- في فرنسا وفي البرتقال في ضريح -فاطمة- والهندوس يفعلون نفس الشيء عندما يحج منهم كل عام حوالي ثلاثة ملايين ليستحموا عراة في نهل الجنكيز لغسل خطاياهم. فالكل ينغمس في الخرافات المكلفة مادياً لهم ولعائلاتهم
56
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 176003 - مصير الديانات الارضية
|
2010 / 10 / 24 - 22:25 التحكم: الكاتب-ة
|
د. رامي حنا
|
الكاتب المحترم لدي سؤال طالما يشغلني وهو هل سيكون مستقبل الديانات البشرية الأرضية الاسلام والمسيحية واليهودية وغيرها نفس مصير الديانات المصرية القديمة والفنيقية والسومرية والبابلية والفارسية ؟ شكراً لكم
127
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 42
|
العدد: 176211 - رد الى: د. رامي حنا
|
2010 / 10 / 25 - 12:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً للدكتور رامي على السؤال. لو تابعنا تاريخ البشرية نجد أن الأقدمين عندما كان الجهل يسيطر عليهم عبدو الأسلاف ثم الحجارة ثم النجوم والقمر وغير ذلك. ومع اردياد نموهم العقلي تخلوا عن كل تلك الأديان وخلقوا لأنفسهم آلهة في السماء لكل إله اختصاصه مثل إله الريح وإله البحر وإلهة الحب. ثم تطور فهم الإنسان وتخلى عن الآلهة المتعددة وبدأ بعبادة إله واحد يظن أنه يسكن السماء السابعة. والآن قد عجزت مركبات ناسا الفضائية التي سافرات عشرة بليون ميل في الفضاء أن تجد هذا الإله الذي يهوي الاختفاء من مخلوقاته. وكذلك فشلت أكبر التلسكوبات التي رصدت نجوماً ومجرات تبعد عنا آلاف السنين الضوئية، فشلت هذه التلسكوبات في وجود أي ضوء أو انعكاس أو قوة مغناطيسية يمكن أن نفسرها بأنها إله. ولزيادة الأمر تعقيداً جاء دارون وأثبت لنا كيف تطورت المخلوقات بدون حاجة لذلك الإله المختبيء. ولكل هذه الأسباب أعتقد أن الأديان السماوية سوف تسلك نفس الطريق الذي سلكته عبادة الأسلاف والطواطم
106
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 176004 - مرحبا بالأستاذ الكبير
|
2010 / 10 / 24 - 22:26 التحكم: الكاتب-ة
|
Rabab Khaja
|
تحياتي للأستاذ الكبير الذي هو غني عن التعريف أنا لست هنا للسؤال و الإستفسار فكتاباتك أغلبها قرأتها و أعلم البنية الأساسية التي ينطلق منها كامل النجار، فكتاباتك هي ما دللت عليك و لست كما المرتزقة الذين يدللون هم علي كتاباتهم. و لا كمن يكتب ليزيد جعبته من الجماهير و الجوائز. بل عرفت منك معني أن يكون الإنسان صادقا مع نفسه قبل أن يكون كذلك مع الآخرين. و أكون صريحة معك فكتاباتك كانت أحد الكتابات التي إستفزتني في بداياتي الفكرية و جعلتني أقوم بالبحث الذاتي لأكتشف أني أنا علي خطأ و أنت الصح أنا هنا لأشكر الحوار المتمدن علي هذا اللقاء الذي هو مكسب لنا و ليس لك تقبل مودتي و إحترامي
72
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 44
|
العدد: 176298 - رد الى: Rabab Khaja
|
2010 / 10 / 25 - 17:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً رباب على التعليق وأنا بدوري أشكر الحوار المتمدن والأخ رظكار والأح مازن الذي أجرى الحوار وجميع العاملين بمؤسسة الحوار المتمدن على كجهودهم الجبار
56
أعجبنى
|
التسلسل: 45
|
العدد: 176027 - مرحبا
|
2010 / 10 / 24 - 23:36 التحكم: الكاتب-ة
|
موجيكي المنذر
|
ما رأي الدكتور كامل النجار في الاعتقاد التالي: يجب توفر عنصر الفقر بمعناه الاقتصادي في المجتمع المتدين حتى يصل المؤمن الغارق في تدينه إلى درجة يوقن فيها أن السبب الرئيس لحالته المزرية هو هذا التدين المفرط الأعمى بغض النظر عن ماهية هذا الدين، ولأن البحبوحة الاقتصادية لا بد سيفسرها هذا المتدين نفسه أنها مكافأة ونتيجة لتدينه هذا، وبذلك تستمر الغشاوة، وعلى مبدأ: وداوها بما كانت هي الداء، وكلنا يعرف أنه لوما أسلوب الترغيب و(التطميع) في بدايات الإسلام، على سبيل المثال، لما هب المعدمين وقطاع الطرق للدخول أفواجاً أفواجاً في العقيدة الجديدة
أيأيـّـد الدكتور كامل النجار الأساليب العنفية الحربية بأي شكل من الأشكال لفرض حالة من فصل الدين عن الدولة في أي مجتمع متدين مريض بالتزامن طبعاً مع نشر ثقافة الحوار والإقناع وتحديث أساليب التخاطب المنطقي العقلاني جنباً إلى جنب مع الوسائل العنفية؟ أو بمعنى آخر هل سيكون هناك دور للديكتاتورية بأحد أشكالها لتكون كجسر عبور مرحلي يوصلنا إلى مجتمع مدني ديموقراطي إنساني عادل مسالم مرهّف؟
كلمات الشكر كلها لا تكفِ لإيفائك ما تستحق دكتور كامل النجار
61
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 46
|
العدد: 176301 - رد الى: موجيكي المنذر
|
2010 / 10 / 25 - 17:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
الأديان كما قلت في تعليق سابق تعتمد على الفقراء المعدمين الذين حُرموا نعمة العيش المريح في هذه الحياة ويأملون في عيش رغيد في الآخرة. والإسلام لا شك انتشر بفضل الترغيب في بنات الأصفر وبالغنائم مما جعل أهل يثرب يستلفون الفلوس لشراء البغال والحمير ليشتركوا في الغزوات ويعودوا بالسبايا اللاتي يبيعوهن في سوق النخاسة ليسددوا ما عليهم من دين. بالنسبة لاستعمال القوة لفصل الدين عن الدولة فأنا لا أؤيد ذلك رغم أن المحاولة الوحيدة في هذا المجال كانت محاولة ناجحة قادها كمال أتاتورك. ولكن الأمة العربية وبقية الأمم الإسلامية لم تنجب مثل أتاتورك. بلادنا مليئة بالانقلابات العسكرية الديكتاتورية وكان بإمكان أي واحد منهم أن يفصل الدين عن الدولة دون أي عناء، ولكن مشكلتنا أن ضباط الجيش في البلاد العربية أغلبهم من الفاشلين في دخول الجامعات فلجؤوا إلى الكليات العسكرية وتخرجوا ضباطاً بالجيش قادوا الانقلابات فيما بعد. مثل هؤلاء لا يملكون القدرة العقلية لاتخاذ قرارات كهذه، ومنهم من يقوم بالانقلاب ليفرض الشريعة، مثل البشير بالسودان. ولهذه الأسباب لا أومن باستعمال القوة لفصل الدين عن الدولة
102
أعجبنى
|
التسلسل: 47
|
العدد: 176036 - بصراحة تشتت فكري لا اعرف اين الحق من الباطل ؟
|
2010 / 10 / 25 - 00:03 التحكم: الكاتب-ة
|
bsam basm al bsam
|
بصراحة تشتت فكري لا اعرف اين الحق من الباطل ؟!!!
تحياتي لكم
173
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 48
|
العدد: 176303 - رد الى: bsam basm al bsam
|
2010 / 10 / 25 - 17:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
السيد باسم. هذه بداية الطريق فلا تيأس. كلنا مررنا بمرحلى التردد وتشتيت الفكر قبل أن نستقر على ما نحن عليه الآن. كون فكرك قد تشتت فهذا يعني أن عقلك بدأ ينبش في ما كنت تعتقده أساس حياتك الكتين. وعليك الآن أن تواصل القراءة والبحث وسوف ترسو سفينتك مع سفننا إن شاء العقل
101
أعجبنى
|
التسلسل: 49
|
العدد: 176039 - نسال المزيد
|
2010 / 10 / 25 - 00:24 التحكم: الكاتب-ة
|
مخلص تحسين
|
تحية الا الاستاذًالكبير د. كامل النجار: حقيقة هذا الحوار غني و مفيد و لكن الا تعتقد بانه قصير ، رأيي ان الموضوع لا يزال يحتاج الا الكثي ارجوا ان لا يكون هذا الحوار هو الوحيد، تحياتي الا العاملين في هذا الموقع.
59
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 50
|
العدد: 176304 - رد الى: مخلص تحسين
|
2010 / 10 / 25 - 17:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على التعقيب. الحوار كان قصيراً ولكنه فتح الباب للقراء ليسألوا ويناقشوا ردودي ويعقبوا عليها. وربما تكون هناك مقابلات أخرى في المستقبل إذا سمحت الظروف بذلك (ظروف موقع الحوار وظروفي)
71
أعجبنى
|
التسلسل: 51
|
العدد: 176046 - عدد الملحدين
|
2010 / 10 / 25 - 00:51 التحكم: الكاتب-ة
|
إقبال قاسم حسين
|
رجعت لمصدرك،ووجدت عدد الذين يعتنقون الاديان في العالم ٨٤في المائة امافي ١٦فهو مالايعتنقون دين ولكن فيهم من يؤمن بالخالق لكن لايعتنق دين محدد،اما معرفتي للغرب فتأتي من رؤيتي لكثرة دور العبادة وذهاب الناس لها،وانا اشاهد ذلك بعيني،اما تعليقي الذي لااعرف كيف اختلف عن محتواه،اذا كان النبي محمد نهب الاموال لنفسه لماذا مات فقيرا ولم يذكر التاريخ له ثروة،انا اشكك في هذا التاريخ من كتبه؟اصحابه بشر ويمكن ان يكونوا غير نزيهين وتخلوا عن المبادي التي جاء بها الاسلام،تكفي الاية التي ذكرتها لتدلل علي ذلك
66
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 52
|
العدد: 176313 - رد الى: إقبال قاسم حسين
|
2010 / 10 / 25 - 17:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
16 بالمائة من سكان العالم، أي 1.1 بليون شخص لا دين لهم وبعضهم غير متأكد من وجود خالق، وبعضهم ملحد. والمسلمون 1.2 ألى 1.4 بليون، والمسيحيون حوالي 2 بليون. البوذيون والهندوس وغيرهم لا يؤمنون بإله المسلمين والمسيحيين. إذا أضفنا هؤلاء إلى 1.1 بليون يصبح عدد الذين لا يؤمنون بالله أو غير متأكدين من وجود خالق أكثر من الذين يؤمنون به. وأول الغيث قطر ثم ينهمر يؤسفني أن أقول إن معرفتك بالغرب محدودة جداً إذا كانت مشاهدتك لدور العبادة في مدينة واحدة قد اعتطتك هذه الفكرة. أغلب الكنائس الآن تباع وتُحول إلى متاجر أو أماكن للرياضة gym وبعضها مهجور ويحتفظ به كبناء تاريخي. اذهبي إلى الشوبنج مال يوم الأحد وقارني عدد الناس هناك مع عدد الذين بالكنائس، وسوف تعرفين نسبة المتدينين في مدينتك كذبة الإسلاميين أن محمداً مات فقيراً لم تعد تنطلي على أحد. كيف استطاع أن يعول إحدى عشرة امرأة في حياته ثم عندما مات تشاجرت ابنته فاطمة مع الخليفة أبي ابكر لأنه رفض أن يعطيها مزارع فدك التي كانت ملك أبيها، وقال لها أبو بكر إن الأنبياء لا يورثون
99
أعجبنى
|
التسلسل: 53
|
العدد: 176052 - سؤالي هل اطلعت على فكر الاستاذ نبيل الكرخي
|
2010 / 10 / 25 - 01:18 التحكم: الكاتب-ة
|
رشدي حسام
|
للاستاذ نبيل الكرخي مساجلات طويلة معك فند فيها افكارك حول الالحاد والاسلام وكل المنظومة الفكرية لديك فهل اطلعت على فكره ؟
122
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 54
|
العدد: 176317 - رد الى: رشدي حسام
|
2010 / 10 / 25 - 18:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً لك وللسيد نبيل الكرخي على مطارحاته معي في السابق. وليس في المطارحات خاسر وكاذب. المطارحات تسنح لنا بطرح أفكارنا التي يرد عليها الجانب الآخر، ونترك الحكم للقاريئ ليختار أي طرف أقنعه برأيه. وإذا كنت تعتقد أن السيد نبيل الكرخي قد فند كل منظومتي الكرية، فهنيئاً لك بهذا الرأي
69
أعجبنى
|
التسلسل: 55
|
العدد: 176057 - الالحاد في ايران
|
2010 / 10 / 25 - 02:11 التحكم: الكاتب-ة
|
إقبال قاسم حسين
|
إيران 30 عاما من الثورة: 30% من الملحدين هذا اسم مقال للاستاذ العفيف الاخضر اقرأه لتعرف ان عدد الملحدين في ايران يفوق عددهم في اي دولة اروبية،الكبت والقهر هي سبب الالحاد
56
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 56
|
العدد: 176322 - رد الى: إقبال قاسم حسين
|
2010 / 10 / 25 - 18:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
إذا كان هذا هو عدد الملحدين في إيران فنحن سعداء للغاية لأن تعداد الإيرانيين حوالي 100 مليون وهذا يعني أن هناك 33 مليون ملحد. مرحباً بهم. السيد العفيف الأخضر لي به معرفة شخصية ولنا عدة اتصالات مع بعض. له مقال منشور في إيلاف عنوانه -رسالة مفتوحة للرئيس بوتفليقة- يقول فيه (يقول تقرير نائب بلدية طهران حجة الإسلام علي زم الصادر سنة 0 200 أن 75% من الشعب و 86%من الطلبة توقفوا عن الصلاة . المساجد التي كان يصلّي فيها في عهد الشاه بين 3000 و 5000مصلّي لا يصلّي فيها الآن إلاّ 10 صلاة الفجر و 25 صلاة الظهر . و صلاة الجمعة في طهران التي كان يؤدّيها في آخر عهد الشاه مليون إيراني، لا يؤدّيها اليوم إلاّ 35 ألف) وهذا لا يعني أنهم ملحدون وإنما كارهين للإسلام والملالي
117
أعجبنى
|
التسلسل: 57
|
العدد: 176059 - قائد الدين والخرافة أمريكا !
|
2010 / 10 / 25 - 02:31 التحكم: الكاتب-ة
|
حميد كركوكي
|
تحية صميمية حارة بعد صقوط النظام السوفياتي الأسلام والمسيحية أنتصرت ، و معهم أمريكا الدينية الخرافية ، أن قوة الفكر الديني أتت مع حركة اليمين الأمريكي بزعامة المقبور( رانالد ريگن) ومن بعده (البوش )الأب والأبن ، ومع حليفهم في الفلسفة الماورا ئية آل سعود وپاكستان مرشدي الطالبان و لحد الأن ، أذا أردنا أن تخلص من حماقة الدين يجب أولا تبديل المحرك الأصلي{ أمريكا الخرافية } المتشدقة بحراسة الفكر الخرافي المسيحي ، ان حركة الظلام و الامعقول في أمريكا اليوم أخطر من العالم الأسلامي ، أنظر ألى الفوز في الأنتخابات الحزب الجمهوري اليميني وزمرتهم الحمقاءة{حزب الشاي} على رأسها الغبية ( ساره پيلن) التي تؤمن بالأرواح وطقوص السحر والدجل الرخيص ! نعم جميع العالم بالحاجة إلى الحرب ضد الدين والخرافة وعلى رأسها عميد الرأسمالية و قائدها آمريكا ، إذا لم تتبدل مسار الدين في آمريكا ليست هنالك حل و أمل في جميع العالم ، أن أمريكا الحامية الأصلية لهذه الحركة الدينية في القرن الواحد والعشرين ، الأسلام السياسي ماهي إلا جنين كبرت و ترعرعت بحليب الأستخبارات المركزية في واشنطن ، أنظر إلى تأريخ حركة أخوان المسلمين في مصر و سورية ، و أنشاء حركة الحماس من قبل الموساد لظرب اليسار العلمي في لبنان ، و أنشاء حركة (گولان )الدينية التركية و مقرها في فرجينيا برأ سة {فتح الله گيول} لمساندة الحزب الديني الحاكم الآن برأسة أوردوغان ، و هكذا تشاهدأن تحميق البشرية وحتى شعبهم{أمريكا} من الطبقات المتوصطة و الفقيرة تدعم و تساند من قبل الخزانة الفكرية { THINK TANK } أمثال مكارثر فاونديشن ، هوفر انستيتيوشن . لامحال الاّ بثورة داخلية في قلب هذه الدولة الرأسمالية ، وأمكانية ثورة كهذه ممكن إذا تقلد الجمهوريون( اليمين الأبيض) زمام الحكم ، وتبنوا الدين المسيحي في حكم البلاد كما هي منهاجهم ، بذالك يتسرع هذه الثورة لأن جميع مرافق الحيات سوف تتدهور ، والديمقراطية تصبح في زاوية النسيان والتهكم والفارق الطبقي تتحول الى استعباد الجماهير العاطلة من العمل، لكن وجود الديمقراطيون سوف تأخر الثورة لأنهم يحمون الطبقة الوصطى و لو رمزيا ، ويدافعون عن النقابات التي تدافع على الأجرة المعقولة للعمال . هذا وشكرا
64
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 58
|
العدد: 176330 - رد الى: حميد كركوكي
|
2010 / 10 / 25 - 18:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
أشكر السيد حميد على التعقيب وأتفق معك أن التدين في أمريكا أصبح ظاهرةً بعد استلام ريغان وآل بوش للبيت الأبيض، تدفعهم في حملتهم شركات البترول العملاقة لأن الدين أداة فعالة في تحويل نظر الشعوب من مشاكل الأقتصاد إلى مشاكل جانبية. وسارة بيلين شخصية هامشية لم يسمع بها أحد قبل الانتخابات الرئاسية الأخيرة، وهي لا تفهم في السياسة ولا في الدين ولكن الحزب الجمهوري أراد أن يستفيد من جمالها لمعرفة الحزب بجهل الأمريكي العادي عن السياسة والاقتصاد واقيادهم وراء نجوم السينما ونجوم البوب.. ونفس الحزب ما زال يحاول استغلال بناء مسجد جراوند زيرو كوسيلة لكسب انتخابات مجلس الشعب. وهذه هي السياسة: دائماً لعبة قذرة تضع مصلحة الحزب فوق أي اعتبار آخر. ولا شك كذلك أن الدين في أمريكا قد أصبح الآن تجارة رابحة جداً تُباع من على الفضائيات بواسطة المدجلين من أمثال بيلي جرام وغيره، وتدر عليهم الملايين التي يدفعها فقراء أمريكا في شكل تبرعات للكنائس. وإذا شاهدت أي كنيسة للسود في أمريكا فسوف تجد أنها مليئة للحافة بالمصلين، وهم أكثر الناس فقراً في أمريكا، ولذلك يلتزمون بارتياد الكنائس أكثر من البيض أملاً في الفوز بملكوت السماء. ولا شك كذلك أن الدين سلاح فعال لاستعباد الجماهير، خاصةً الجاهلة منهم. ورجال الدين هم الفائزون في النهاية
70
أعجبنى
|
التسلسل: 59
|
العدد: 176072 - عندكم الخبر اليقين ياكل الاوصاف
|
2010 / 10 / 25 - 04:19 التحكم: الكاتب-ة
|
لطيف شاكر
|
استاذنا الفاضل اريد ان اسمع من سيادتكم مارؤيتكم المستقبلية للاسلام ..السياسي او المتأسلم او الوهابي ثم الاسلام عامة كدين هل يستقيم الاسلام كايدلوجية مع التطور العلمي والتكنولوجي ...الخ هل ستنجح خططهم في الاستيلاء علي العالم الحر انا اري ان الغرب وضع الان الاسلام كعدو حقيقي لابد من محاربته لانه ضد الحرية ومنهاجهم الحياتي واري ايضا ان كلمة الاسلاموفبيا وضعت خصيصا من اجل تخويف العالم الحر من الاسلام كله وان الاسلام لم يستطع بتقيته ان يستمر في خداع العالم فسقط قناع التقية المختفي وراءه في غفلة وبغباء وعند الفاضل النجار الخبر اليقين
119
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 60
|
العدد: 176411 - رد الى: لطيف شاكر
|
2010 / 10 / 25 - 21:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
السيد لطيف شاكر لك الشكر على التعقيب والأسئلة. أنا اعتقد أن الإسلام سوف يصبح كالدينات التي سبقته، أي يصبح علاقة فردية بين الإنسان وربه، ولكن ليس في القريب العاجل لأن جهل الأمة الإسلامية وفقرها هو الوقود الذي يعتمد عليه الإسلام. عندما تتحسن أحوال المسلمين المادية وعندما ينتشر التعليم، وربما بعد مائة سنة من الآن، فسوف تتعير الأوضاع. أما في الوقت الحالي فسوف تتزداد أعداد المسلمين في أوربا وأمريكا وسوف تزداد مطالبهم وتفجيراتهم إلى أن يصحو الغرب من سباته وتتفجر ثورة مضادة تقضي على أعداد كبيرة من المسلمين وغيرهم. ووقتها سوف ترجع الأمور إلى ما كانت عليه قبل هجرة المسلمين. المصادمة قادمة لا محال لأن التقية بدأت بالانكشاف. ولكن في الوقت القصير فهناك خوف حقيقي على الأقطار الإسكندنافية الصغيرة المسالمة التي احتضنت المسلمين مثل الدنمارك والسويد والنرويج ومعهم هولندا. هذه الأقطار أصبحت قاب قوسين أو أدني من ذوبان هويتها في الوافدين المسلمين، وكان العقل في عونهم
102
أعجبنى
|
التسلسل: 61
|
العدد: 176076 - تحية دكتور كامل
|
2010 / 10 / 25 - 04:44 التحكم: الكاتب-ة
|
Yousef Rofa
|
سؤال لم يسأُله المحاور :١@ من هو د.كامل النجار؟هل كان من جماعة الإخوان في مصر وكيف تحول ١٨٠ درجة عن الإسلام؟ ٢@سؤال فلسفي: لماذا سـَكَر محمد باب النبوة الغير مبرر؟طالما هناك مشاكل في العالم،و إسلام آخر الأنبياء محمد لم يستطع حلها;فلماذا الإغلاق؟ ٣@سُئلت عن تحسين دخل الفرد الإقتصادي للمسلم،بدون تعديل وتغير ايات العنف في القرأن،هل ستتغير اوضاع المسلم؟نحن نعلم ان أُسامة بن لادن كانت تتراوح تقديرات ميراثه من المال من ٦٠ الى ٢٠٠ مليون دولار. أيمن الظواهري دكتور ومن عائلة غنية. محمد عطا/غزوة نيو يورك/مهندس وأيضاً من عائلة غنية. لماذ اقتصادهم المالي الجيد لم يبعدهم عن التطرف؟ هل هم لوحدهم إستثناء لهذه المعادلة،ام هو حلم لبعض من الشباب المسلم ان يكونوا مثل عمر بن الخطاب وخالد بن الوليد بإرهاب العالم الغير مسلم؟ هل حقا كان محمد أمي يجهل أصول القراءة والكتابة ؟
75
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 62
|
العدد: 176421 - رد الى: Yousef Rofa
|
2010 / 10 / 25 - 21:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على التعقيب والأسئلة. بالنسبة للسؤال الأول فقد أجبت عليه في مقال منفرد عنوان -من هو كامل النجار؟- أما تسكير باب النبوة فكان عملاً احتياطياً من محمد لأن في ذلك الوقت وقبل ظهوره بدعوته كان هناك الأحناف مثل أمثال أمية بن أب الصلت وحبيب الذي سماه المسلمون مسيلمة الكذاب رغم أن أتباعه كانوا أكثر من عشرين ألف من العرب. وخوفاً من محمد على رسالته ومكانته جعل من نفسه آخر الأنبياء بينما مشاكل العالم في ازدياد وحاجتهم إلى ربهم - إن كان هناك رب - في ازدياد مطرد. بالنسبة لأسامة بن لادن والشباب السعودي الذين فجروا برج التجارة العالمي، فإن غالية المسلمين فقراء، وكل ما زاد الفقر زاد تمسك الفقراء بالدين. ولكن لكل قاعدة شواذ. أسامة بن لادن غسل دماغه جكاعة الإخوان المسلمين الذين هربوا من مصر بعد محاولة اغتيال جمال عبد الناصر، واحتضنتهم السعودية وسمحت لهم بالتدريس في جامعاتها، وكان نتيجة ذلك غسيل أدمغة الشباب من أمثال أسامة وجمال عطا الذي غسل الإخوان دماغه في مصر وكذلك أيمن الظواهري. ويكفي أن نعرف أن نقابة الأطباء ونقابة المحامين في مصر يسيطر عليهما جماعة الإخوان المسلمين. هؤلاء الأعضاء غُسلت أدمغتهم وهم صغار وانضموا إلى جماعة الإخوان وهم الآن يسيطرون على اتحاد طلاب الجامعات وأغلب النقابات. وهذه خطورة أدلجة الصغار في المدارس. ولكن القاعدة العامة ما زالت هي الفقر والأديان توأمان. بالنسبة لمحمد فلم يكن أمياً إنما تظاهر بذلك حتى لا يتهمه الأعراب بكتابة القرآن. وهناك عدة خالات كتب فيها محمد بنفسه خطابات أو معاهدات. وعندما كان في فراش موته قال للحاضرين: اتوني بالقلم والدواة لأكتب لكم ما لا تضلوا بعده
103
أعجبنى
|
التسلسل: 63
|
العدد: 176145 - سؤال
|
2010 / 10 / 25 - 09:14 التحكم: الكاتب-ة
|
حسن الجاسر
|
تحية عطرة اهديها للباحث الأستاذ كامل النجار و للقائمين على الموقع الحر
السؤال الأول : ما مصداقية الإدعاء الذي يقول إن بعض الآيات القرآنية مسروقة من الشعر الجاهلي أو من المعلقات تحديدا ؟ مثال - إذا زلزلت الأرض زلزالها . وأخرجت الأرض أثقالها
السؤال الثاني : هل هناك فعلا شيئ اسمة إعجاز لغوي بالنصوص القرآنية ؟
72
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 64
|
العدد: 176424 - رد الى: حسن الجاسر
|
2010 / 10 / 25 - 21:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
السيد حسن الجاسر ! أرجو أن ترسل لي إيميل بعنوانك الإلكتروني حتى أرسل لك كتابي الأخير وعنوانه -تأملات في القرآن- به كمية كبيرة من الآيات المأخوذة من الشعر الجاهلي، كما به عينات كثيرة من ركاكة السور المدنية والأغلاط النحوية بها
68
أعجبنى
|
التسلسل: 65
|
العدد: 176146 - عبد الملك بن مروان
|
2010 / 10 / 25 - 09:15 التحكم: الكاتب-ة
|
جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري
|
الاستاذ كامل تحية لك ولكل الاصدقاء
قرات كتاب (( مقدمة في التاريخ الاخر:دكتور سليمان البشير)), والكاتب يعتبر الفترة قبل عبد الملك بن مروان فترة مظلمة وضبابية... وبالنص يقول: والواقع لايوجد اي دليل تاريخي او اثري ملموس على وجود الاسلام قبل فترة عبد الملك بن مروان-ص 8))
ماهو تعليقك لطفا ؟
..يمكن تحميل الكتاب المهم جدا والذي يتحدث عن الفترة قبل عبد الملك بن مروان با عتبارها فترة مظلمة وضبابية ..ااسم الكتاب..((مقدمة في التاريخ الاخر:دكتور سليمان البشير)) ...ويمكن التحميل على الرابط التالي http://www.4shared.com/get/72805727/be3009be/___-_.html
وشكرا
70
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 66
|
العدد: 176536 - رد الى: جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري
|
2010 / 10 / 26 - 06:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
تحياتي وشكري للسيد جاسم على التعقيب وعلى إرسال الرابط للكتاب -مقدمة للتاريخ الأخر- الذي سوف أقرأه بعدما ننتهي من هذه الحلقة مع القراء الأعزاء. بالنسبة لتاريخ الإسلام فكله ضباب لأنه تاريخ شفهي لم يُكتب إلا في القرن الثامن أ بعد 150 سنة من وفاة محمد. ولأن العرب لم يكونوا أهل معمار أو كتابة، لم يتركوا لنا نقوشاً لتلك الفترة. وأول نقش نجد عليه اسم عبد الملك بن مروان هو قبة الصخرة في القدس، والنقش يقول إن القبة بناها عبد الله عبد الملك بن مروان عام 72. وأعتقد أن تأريخ القبة بسنة 72 يعني السنة الهجرية، فلا بد أن الهجرة قد تمت وأنهم أرخوا بها. وأنا شخصياً لا أعتقد أن محمداً كان كان شخصية وهمية كما يقول به بعض المستشرقين، وأعتقد أنه جاء بمنظومة سياسية بلباس ديني اسمها الإسلام. ولكن هل ما وصلنا منها هو الأصل أم هي جزء ضئيل والبقية إضافات أتى بها اللاحقون؟ هذا ما لا يمكننا التأكد منه لأن التاريخ كان شفهياً حتى القرن الثامن الميلادي. اول الذين كتبوا عن سيرة محمد كان ابن اسحق الذي توفي عام 152 هجرية وبعده ابن سعد الذي توفي عام 230 هجرية. فكما نرى من هذه التواريخ أن كل شيء عن الإسلام كان شفهياً لأكثر من قرن بعد وفاة محمد، وهذا ما دفع بعض الباحثين الغربيين للقول بأن القرآن نفسه به إضافات كثيرة تمت بعد جمعه ولم يكتمل في صورته الحالية إلا في القرن الثامن الميلادي. وأصعب الفترات توثيقاً هي الفترة قبل قيام الدولة الأموية لأن معاوية جمع حوله عدداً كبيراً من المرتزقة من أهل الحديث من أمثال أبي هريرة، الذين أصبحوا مفارخ للأحاديث التي تقوي من الأموين وتقلل من قيمة مناوئهم علي بن أبي طالب. ولذلك ليس مستغرباً أن لا يكون هناك أي أثر مادي للإسلام قبل عبد الملك بن مروان
70
أعجبنى
|
التسلسل: 67
|
العدد: 176157 - ثم اخترعت إلها يناسبني
|
2010 / 10 / 25 - 09:54 التحكم: الكاتب-ة
|
فاديا سعد
|
قلت في نفسي يوما ما سأكتب عن تحولاتي، وها قد جاء:
نصحني أحدهم أن: اقرأي الكتاب المقدس، وكنت لا أعرف منه سوى المقطوعة الأكثر شهرة نشيد الانشاد وأنا أحببتها وما زلت لفرادتها الشعرية والأدبية والصور التي بها.
وبدات حسب النصيحة وما قرأت عدة فصول حتى توقفت، وأعلنت: قراءتي تزيدني كفرا!! لأني لا أجد سوى وقائع تاريخية لتصارعات قبلية تتحارب فيما بينها، وسيرة السيد المسيح تناسب محبي اليوغا.
اقرأي القرآن، فهذا يعلمك اللغة البليغة، وفعلت حسب النصيحة، فكانت النتيجة مشابهة، فأي لغة بليغة هذه التي لا تتجاوز حدود بني قريش إلا بالسيف؟
قلت: لا أريد هذا ولا ذاك كتعبيرين دينيين عني.
ثم اخترعت إلها يناسبني، لأني من أنصار - حب الايمان بذاته- يقول الحقيقة لحظة الخوف، ويهتم بالبشر لحظة التخلي عنهم، ويحب ما أنتجته الأرض قبل تدميرها. وسيقف الهي متفرجا حين تذبل -هذه الأرض- وتزول، بسبب المتطرفين من كل الاتجاهات، فإلهي محايدا حين يود البشر أن يكون خيارهم العقائدي مدمرا لكل ما أنتجته البشرية الخيّرة.
ها قد بدأت بالمثاليات التي يأخذها عليّ البعض. لكن من قال أن الثورة لاتبدأ من الحالمين و كارهي النفاق؟
66
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 68
|
العدد: 176542 - رد الى: فاديا سعد
|
2010 / 10 / 26 - 06:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
عزيزتي فاديا ! لا تتخلي عن حُلمك فالذي لا حُلم له لا يتقدم شبراً عن طفولته بل يعيش على الموروث. وكما أثبت لنا مارتن لوثر كنج في خطابه الشهير I have a dream أن الأحلام هي بداية كل ثورة عظيمة. وأعتقد أن الذين نصحوك بقراءة الكتاب المقدس وقراءة القرآن قد أسدوا لك جميلاً لأن الذي لا يقرأ الأفكار المتعارضة لا يستطيع أن يكوّن رأياً حقيقياً. أما كونك لم يقنعك كلاهما فهذا يدل على أنك استعملتي عقلك قائداً لقناعاتك، وهذا شيء جميل. إذا اقتنعتي بعد قراءتك للكتابين أن هناك إلهاً خاصاً بك وحدك وهو إله محايد لا يتدخل في أعمال البشر، فهذا هو نفس إله فلاسفة القرن الثامن عشر الذين قالوا إن الإله خلق الكون ثم تركه للإنسان يفعل به ما يشاء وهو لا يتدخل فيما يصنعون. ما دام هذا الإله يمنحك الطمأنينة وقت الخوف وهو لا يحرضك على قتال أو استرقاق الغير، فلا ضرر من مثل هذا الإله وعليك التمسك به إلى أن يقتنع عقلك بغيره أو يقتنعي بأنه شبح لا وجود له وتتخذي من عقلك إلهاً يهديك إلى عمل الخير وتجنب ضرر ال{خرين. تحياتي لك
119
أعجبنى
|
التسلسل: 69
|
العدد: 176219 - عدد الملحدين
|
2010 / 10 / 25 - 12:44 التحكم: الكاتب-ة
|
نور استنبولي
|
استاذ كامل لا بد من شكرك علي هذا الحوار الجميل والمفيد، تقول الأستاذة اقبال حسين ان عدد من لهم ديانة 84 ٪ في العالم، ولكنها ذكرت في تعليق اخر ان ايران الان معظمهم ملحدين ، ، ومثلا اخر انا اعد من المسلمين ولكني ملحدة وطبعا معظمنا هكذا، الا توجد طريقة دقيقة لكشف اعداد الملحدين الحقيقيين؟. شكرا لك. دكتور كامل.
61
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 70
|
العدد: 176546 - رد الى: نور استنبولي
|
2010 / 10 / 26 - 06:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
السيدة نور ! تحياتي لك وشكري. أعداد كبيرة جداً من المسلمين وجدوا أنفسهم مسلمين بالوراثة ولا يعرفون عن الأديان الأخرى شيئاً ولا يهمهم أن يعرفوا. أعلبهم لا يصلي ولا يصوم ولا يتذكر ربه إلا عند الملمات. هؤلاء المسلمين يمكن أن نسميهم لا دينيين ولكنهم لا يصرحون بذلك خوفاً من المجتمع أو من العائلة، وهم عدد فقط يتباهى به المسلمون عندما يقولون إن عدد المسلمين مليار ونصف المليار. ما قالته السيدة إقبال عن الإيرانيين وأن ثلثهم ملحدون، قول لا سند له من الحقائق، من الأنسب أن نقول عنهم إنهم لا دينيون لأنهم كرهوا الإسلام الذي يمارسه الملالي، وفي نفس الوقت لا يعرفون عن الأديان الأخرى شيئاً بسبب تربيتهم في تلك البئة المتزمتة التي تمنع تدريس كل ما هو غربي. وسواء أكانوا ملحدين أو لا دينيين فهي خطوة في الطريق الصحيح. وللأسف لا توجد أي طريقة مثلى نحدد بها أعداد الملحدين أو اللادينيين لأن الشرقي لا يستطيع أن يصرح بما يعتقد
66
أعجبنى
|
التسلسل: 71
|
العدد: 176236 - نقد الدين بين الماركسية والليبرالية
|
2010 / 10 / 25 - 13:44 التحكم: الكاتب-ة
|
هادي ياسر
|
مع كل احترامي للثقافة الموسوعية المتعمقة للمفكر النجار، غير ان لي بعض من ملاحظات متواضعة ارجوا ان تكون موضع التفات..وهي: ان النقد لللأسلام جاء على خلفية سياسية اكثر منهااعتمادا على منهجية علمية او اكاديمية حيادية كما ان النقد لم يتناول العوامل المختلفة التى جاءت بالأسلام الى التأريخ ففي ظل اوضاع شبه جزيرة العرب آنذاك ما الذي كان يفترض ان يحصل في الأحوال السياسية لو ان محمد لم يظهر او لم يطرح دعوته ، الم تكن الأوضاع مهيئة للتغيير نحو تشكيل الأداة او مجموعة الأدوات السياسية والفكرية والثقافية والعسكرية التي تتمكن بها قريش من السيطرة على ثرواتها وتحقيق الندية والتوازن مع اعداء يحيطون بها؟خاصة حين وجدت قريش في محمد انه قد أصبح الأوفر حظا في استلام زمام السلطة بما يوفر لها المزيد من التوسع والنفوذ وفتح آفاق كانوا وعلى امتداد عقود طويلة يحلمون بها بلا جدوى الم تكن مطامح القوة والنفوذ والتوسع والأنتشارمن اجل المزيد من الثروة والنفوذ بحاجة ماسة ايضا الى ثقافة اسطورية موحدة تمتزج فيها الخرافة بالحقيقة بالرغبات الأنسانية مع الأطماع والعدوانية ..التضحية مع الأستحواذ واكتناز الثروات وكل ما حفلت به الأحكام والتعاليم الصارمة والمتناقضة في احيان كثيرة فهناك الجنة لؤلئك الذين يقتلون ولؤلئك المحرومون وهنال النار لمن يخالف ويتجاوز او يسخر هناك جملة احكام ونصوص وتعاليم جاء بها محمد بعد طول تدبر وتفكر واستمزاج للحالات الفكرية والثقافية وتجارب ألأقوام وحكاياتهم واساطيرهم،واهتمام وحرص على ان يتبوأمكانة في محفل قريش من خلال تحقيق حلمها ذاك خاصة وقد نشأ في حضنها وقد نجح وتمكن ان يطرح على قريش بأسه وفكرته وأسطورته وبعد صراع وجدل رأت قريش انه الأصلح لها ولمصالحها فنشأ ألأسلام الدولة الحامية لمصالح قريش ومن يتحالف معها للأسف لا مجال للأسترسال غير ان النقد ينبغي ان تحدده منهجية علمية كما ان تناول البعض لمسائل جزئية لا تفيد في النقاش وا ولا وآخرا ينبغي فيما اظن ان ترتيب الأولويات في قائمة غير الأصدقاء ولا اقول الأعداء ينبغي ان يحدد بدقة وشكرا لكم وللمفكر الكبير على اتاحته لهذه الفرصة الثمينة
69
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 72
|
العدد: 176555 - رد الى: هادي ياسر
|
2010 / 10 / 26 - 07:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
السيد هادي ! لك شكري على التقيب والإطراء، ولكن أرى أن قولك إن نقد الإسلام كان نقداً سياسياً ولم يأخذ في الاعتبار كل الظروف التي أدت إلى الإسلام، قولاً فيه بعض الإجحاف لأني كتبت أجوبة مختصرة عن أسئلة وجهها لي المحاور، ولم أكتب كتاباً عن الإسلام حتى أفصّل كل الظروف البئية التي أدت إلى ظهور الإسلام. من ناحية أن النقد كان سياسياً، فالإسلام نفسه حركة سياسية وأتباعه لا يخفون أنه دين ودولة، والدولة هي السياسة. فإذا تحدثنا عن حركة سياسية فلا بد أن يكون في النقد سياسة. ولو أن محمداً لم يظهر وقتها ففي الغالب الأعم كان العرب سوف ينتمون إلى المسيحية التي كانت منتشرة في الشام والعراق وفي كثير من قبائل الجزيرة العربية تفسها مثل قبائل طي ولخم ودومة الجندل والقبائل النبطية في البتراء وحولها. كما كانت حركة الأحناف في مكة قد قويت واشتد تأثيرها في أهل مكة وما حولها، ثم أن أهل اليمامة (بنو حنيفة) كانوا قد آمنوا بثمامة بن حبيب بن مروان الذي سماه المسلمون مسيلمة الكذاب. وأهل مكة لم تكن لهم عداوات مع القبائل الأخرى لأن تاريخ أيام العرب لم يذكر لنا أي حروب دارت بين أهل مكة وبقية الأعراب. بل ذكر لنا التاريخ أن أهل مكة كانوا قد عقدوا معاهدات مع كل القبائل التي تمر بها قوافلهم في طريقها إلى الشام أو اليمن، وبعثوا الرسل أو السفراء إلى مناطق بعيدة مثل الحبشة والهند. وقريش لم تجد أن محمداً كان الأوفر حظاً لاستلام السلطة بدليل أنهم قاوموها ولم يؤمنوا به طوال إقامته بمكة (13 سنة) وفي السنين الثماني الأولى من هجرته إلى المدينة حتى فتح مكة عام ثماني هجرية. فقريش قاومته أكثر من عشرين سنة ولم تستسلم إلا قبل سنتين من موته. أما قولك (الم تكن مطامح القوة والنفوذ والتوسع والأنتشارمن اجل المزيد من الثروة بحاجة ماسة ايضا الى ثقافة اسطورية موحدة تمتزج فيها الخرافة بالحقيقة بالرغبات الأنسانية مع الأطماع والعدوانية) فلا أجد له دليلاً يسنده إذ أن قريش كان لها دينها الوثني المليء بالخرافة والكهنة والحج وغيره الكثير الذي أخذه محمد وجعله كلمات إلهية. أما قولك (هناك جملة احكام ونصوص وتعاليم جاء بها محمد بعد طول تدبر وتفكر واستمزاج للحالات الفكرية والثقافية وتجارب ألأقوام وحكاياتهم واساطيرهم،واهتمام وحرص على ان يتبوأمكانة في محفل قريش من خلال تحقيق حلمها ذاك) فكذلك قول لا تسنده الحقائق. فمحمد لم يأتِ بأي تشريعات جديدة لم تكن معروفة لقريش غير منع الخمر ومنع الربا. بقية التشريعات الإسلامية كلها من طلاق وتعدد الزوجات وزواج المحلل وقطع يد السارق، وامتلاك العبيد والإماء، وعدة المطلقة وعدة الأرملة، كلها ممارسات كانت معروفة لقريش وللعرب من حولها. ويؤسفني أني لم أفهم قولك لموقع الحوار المتمدن أو لي (ينبغي فيما اظن ان ترتيب الأولويات في قائمة غير الأصدقاء ولا اقول الأعداء ينبغي ان يحدد بدقة)
76
أعجبنى
|
التسلسل: 73
|
العدد: 176239 - الفخ الاسلامي
|
2010 / 10 / 25 - 13:53 التحكم: الكاتب-ة
|
السير جالاهاد
|
د. كامل شكرا علي ردك وبالطبع اشاركك الرأي تماما وبالحق أشفق علي الأجيال القادمه ففي قناعتي أن الحرب العلمية الثالثه ستكون حربا بين الاسلام من ناحية يبغي السيطره التامه علي العالم تنفيذا لنصوصه وبين قوي الحرية والتقدم لن تكون حربا دينيه كما كانت الحروب الصليبيه ولكنها ستكون حروب تحرير
وإذا تسمح لي أود إضافة نقطة اخري للحوار وهي أن محمدا بخبثه ودهائه صمم دينه علي شكل يضمن له الانتشار ليس كفكر(فهو هش لن يصمد) ولكن كما تفعل عصابات المافيا بالرعب والارهاب الذي برع فيه
واستراتيجيته كانت وما زالت بسيطة ولكنها للحق فعّاله
ضم أكبر عدد ممكن اليه مهما كانت نياتهم ولو قضي الامر أن يرشو (كما أوضحت سيادتكم في شأن المؤلفة قلوبهم) أو يرغّب بالجنس(حتي تغنموا بنات الأصفر)او يرهّب بالعقاب في الآخره أو يوقعه بالفعل
جعل الدخول الي الزمره سهل للغايه فما علي المنضم الا قول الشهادتين ولكن الخروج غير متاح ويعني العذاب(الاستتابه)ثم الموت
الدين يّورث عن طريق الأب- الذكر الذكر له حق الزواج من 4 ونكاح عدد لا نهائئ من الإماء نتاج هذا من الاطفال كلهم مسلمون يجوز للذكر نكاح غير المسلمات أو الزواج منهن وكل الاطفال سيدينون بالاسلام
لا يجوز للمرأه المسلمه الزواج من غير المسلم حتي لا تنجب أطفالا غير مسلمين
ثم أمرهم بكثرة الانجاب -حتي يباهي بهم الامم هههه
حقيقة صمم محمد دينه كمعمل تفريخ أو كالفخ لا خروج منه والنتيجه التكاثر كالجراد فهل سنري أنهم بالفعل لن يبقوا علي أخضر أو يابس؟
64
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 74
|
العدد: 176556 - رد الى: السير جالاهاد
|
2010 / 10 / 26 - 07:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على التقيب وأوافقك أن محمداً كان ذكياً جداً في إنشاء ميثودولوجي لنشر دعوته، أهمها رشوة المنتنفذين بالمال ورشوة الفقراء من أهل يثرب بالغنائم وفرضه الجهاد وجعله فرض عين على كل مسلم. وحتى يؤكد ذلك زعم أن ربه قد غضب على الثلاثة الذين تخلفوا عن غزوة تبوك وأمر المسلمين ألا يسلموا عليهم وفصلهم عن زوجاتهم، رغم أنهم كانوا من أوائل المسلمين. كل ذنبهم أنهم لم يلتحقوا به في غزوة تبوك. فهل بعد هذا يستطيع أحد ألا يشارك في الغزوات الميمونة التي تدر عليهم الغنائم والسبايا بأمر إلهي؟
70
أعجبنى
|
التسلسل: 75
|
العدد: 176249 - هل فات الاوان ؟
|
2010 / 10 / 25 - 15:05 التحكم: الكاتب-ة
|
كمال بربات
|
هناك بعض الاشارات الايجابية من بعض البلدان العربية , تبدو كتصدي للهجمة البترووهابيه المتخلفه (الصحوه الدينيه ) ... مثل اغلاق بعض الفضائيات في مصر او منع لبس النقاب لمعلمات في سوريا ... اوارتفاع بعض الاصوات (النادرة) للتصدي للخطاب الوهابي المتخلف والمتشنج . السؤال هو : لما حتى الان ؟.. بعد ان اكل الصدا خلايا العقول .. وبعد ان استطاعت سلفيات عتيقه ان تعشعش بيننا الان ونحن نعيش عصر الانترنيت وبحوث الخلايا الجدعيه وعص داوكنيز و هوكينج. السؤال الاخر: هل تتوقع ان يظهر في زمننا الحاضر ورغم الارهاب الفكري الشنيع اشخاص لديهم الشجاعه الكافيه وعلى الملآ ( على الفضائيات مثلا) ويقولوا ما يؤمنون به من افكار تنويريه تعارض ما يروج له مرتزقة الدين من الاباطيل... وهل ترجع السنين التي كان فيها من يستطيع ان يصدر كتابا عنوانه ( لماذا انا ملحد ) من دون ان يخشى على حياته ؟ تحيات قلبيه للدكتور
62
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 76
|
العدد: 176568 - رد الى: كمال بربات
|
2010 / 10 / 26 - 08:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على التعقيب. بالنسبة للحركان البسيطة التي ظهرت مؤخراً في البلدان العربية فهي حركات too little, too late وجاءت بعد فوات الأوان، وكلها لأسباب سياسية وليس بدافع تحديث للإسلام. منع الفضائيات الدينية في مصر الغرض منه عدم مهاجمة إيران التي بدأت تضخ أموالاً طائلة إلى مصر أقنعت الأزهر أن يفتح أبوابه للطلبة والشيعة وأقنعت شيخ الأزهر أن يقرر زيارة النجف قريباً. وهو منع مؤقت إذ أن مملكة الظلام سوف تستأجر قمراً أوربياً يتيح لهذه الفضائيات أن تباشر بثها ولعن إيران قريباً. أما سوريا فمنع الحجاب للمعلمات ما هو إلا رتوش خارجية لا معنى لها البتة. وبقليل من الضغط من إيران ربما نرى زوجة الرئيس متحجبة في المستقبل، كزوجة الرئيس التركي وأنا لا أعتقد أن عربياً في الوقت الراهن يمكنه أن يعلن على الملأ في التلفزيون أهن ملحد لأن عائلته سوف تتنكر له، ثم القبيلة ثم شيوخ الإسلام الذين لا شك سوف يفتون بقتله. الظلام يحيط بنا من كل الجهات ولا نستطيع في الوقت الراهن غير أن نشعل شمعات صغيرة هنا وهناك علها تزداد مستقبلاً
57
أعجبنى
|
التسلسل: 77
|
العدد: 176265 - السيناريو المقابل
|
2010 / 10 / 25 - 15:48 التحكم: الكاتب-ة
|
تي خوري
|
اشكر الدكتور كامل النجار لتكرمه بالرد..وبعد.. اسمح لي يا سيدي ان اختلف معك بواقعية السيناريو الافتراضي الذي نسجته لحدوث تسلط الاصولية المسيحية. في ظل العلمانية والديمقراطية والاهم من ذلك كله في ظل اقتصاد السوق وقانونه الذهبي: قانون العرض والطلب , الذي هو برأيي سبب نجاح الغرب وتطورهم وتقدمهم, من المستحيل حدوث مثل هذا السيناريو حتى ولو على المدى الطويل!! لذلك ساعرض السيناريو المقابل من وجهة نظراقتصاد السوق لكي اثبت عدم واقعية السيناريو الذي افترضتموه: عندما يتم فرض التدريس الديني وفرض قضاة يحكمون بغير العدل , اول من يتأثر سلبا بهذا التغيير هو السوق, !! هذه هي حقيقة افتصاديةّ!! هذا يعني بان نسبة البطالة سترتفع , هذا يعني بانه ستنخفض تبرعات المصلين للكنيسة, هذا يعني بان الكثير من الكنائس ستفلس وتغلق وستباع بالسوق كعقارات, ..مما يؤدي الى ان يبتعد الناخبين عن المرشحين المؤيدين للاصولية, وبذلك يعود السوق الى توازنه, وتفشل اي محاولة لاي اصولية للسيطرة؟؟ انا انصحكم يا سيدي بدراسة افتصاد السوق والياته (اذا لم تفعلوا بعد) لانه يوضح بشكل واقعي دناميكية السوق الذي هو مراّة المجتمع الغربي !!
مودتي
73
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 78
|
العدد: 176688 - رد الى: تي خوري
|
2010 / 10 / 26 - 17:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً للسيد تي خوري على التعقيب. لو افترضنا أن اليمين المسيحي تسلم الحكم على فترتين أو ثلاثة وعين قضاة من مؤيدين له وحكمت المحكمة بالسماح بتدريس الدين المسيحي في المدارس، ثم حكمت بعد سنة بعدم السماح ببناء مساجد جديدة في أمريكا، وبعد ذلك حكمت بأن تبدأ الدراسة في المدارس بتلاوة آيات من الإنجيل، واحتج المسلمون ولجؤوا إلى المحكمة العليا وخسروا قضيتهم، كيف سوف يؤثر هذا السيناريو في اقاصاد السوق؟ ثم يجب ألا ننسى أن هتلر وصل إلى الحكم عن طريق الديمقراطية وشرّع بعد ذلك ما يريد لأنه كان يملك الغالبية في الرايخ الثالث. الديمقراطية ليست النظام الأمثل للحكم ولكنها أحسن ما توصلنا إليه حتى الآن ولكن رأيي الشخصي أنها تحمل بذرة فنائها في جوفها. تحياتي لك
56
أعجبنى
|
التسلسل: 79
|
العدد: 176266 - كاتب الرائع كامل النجار
|
2010 / 10 / 25 - 15:49 التحكم: الكاتب-ة
|
Mamdouh Kodsi
|
للكاتب الرائع كامل النجار My problem in this discussion is that, as we all know, there are Islamic nations and some apply Sharia laws but I think there are no Christian countries in the today map. may be some laws are sourced from the Christian heritage, but still looking at the current laws and systems there is nothing to suggest that they are Christian countries.
67
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 80
|
العدد: 176690 - رد الى: Mamdouh Kodsi
|
2010 / 10 / 26 - 17:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
فخلاً ليس هناك حكومة مسيحية أو بوذية أو يهودية تحكم في بلد من العالم. ولكن يجب أل ننسى أنه في القرون الماضية عندما كانت الكنيسة الكاثوليكية في أوج مجدها كانت هي الحاكم الفعلي. ومع ظهور فلاسفة التنوير اضمحل دور الكنيسة وفُصلت عن الدولة. ولكن المشكلة أن المسلمين لا يتعلمون من التاريخ رغم أن نبيهم قال لهم في الحديث المشهور بما معناها أنكم تفعلون ما يفعله أهل الكتاب حذو النعل بالنعل، ولو دخلوا جحر ضب لدخلتموه. فما حدث للكنيسة الكاثوليكية سوف يحدث للإسلام إن آجلاً أو عاجلاً، ونرجو أن يكون عاجلاً.
70
أعجبنى
|
التسلسل: 81
|
العدد: 176277 - رد بسيط
|
2010 / 10 / 25 - 16:17 التحكم: الكاتب-ة
|
نبيل بن عبد الله
|
النقاش طويل والحوار لا ينتهي والعقل يتخبط لمن أعميت بصيرته!! أستغرب حقيقة كيف تؤمنون بالمادة وتدافعون عنها وتدعون إلى الإلحاد و الكفر بالله في حين أنكم تؤمنون بشيء غير مادي لا يرى وهو العقل (لا أقول الدماغ). أستغرب كذلك كيف تفترون بكل بساطة وسهولة الكذب حول نبي الإسلام من خلال اختراعات تاريخية لتدعيم مفاهيمكم، في حين أن معظم المصادر التاريخية الإسلامية وغير الإسلامية تقول عكس ما تدعون. وهنا لا أتحدث عن التحاليل التاريخية وإنما عن الأحداث والأخبار، كقولكم أن محمدا (ص) كان يدعي الأمية، وانه تعلم عن ورقة بن نوفل وانه كان يعطي الفتات للفقراء ويتمتع بالأموال والأملاك...إلخ، فلو كان الأمر كذلك وكنتم توظفون العقل الذي تدافعون عنه في مسائل كهذه لتوصلتم إلى عكس ما تدعون لأن هذه الأمور ببساطة كانت مرئية أمام الملأ وحتى ألذ أعداء الإسلام آنذاك لم يكونوا يقولون بقولكم هذا حول نبي الإسلام، وإن كان هناك دليل تاريخي موثق يؤيدكم وينافي ما أقول فأتوا به. أستغرب في الأخير كيف تفسرون آيات قرآنية ذات طابع علمي تفسيرا شخصيا فارغا من أي بحث علمي و الغريب أن تفسيركم يناقض تماما معناها الواضح ! كالآية الكريمة:- والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم- (سورة يس الآية 38)، قلتم أن معنى الآية تدل على دوران الشمس حول الأرض !! شخصيا لا أرى كلمة -دوران- في الآية ولا كلمة -الأرض- !! وإنما جريان الشمس نحو اتجاه معين، فلو كان للأستاذ اطلاع بسيط على العلوم الفلكية لعلم أن الشمس غير ثابتة في الفضاء وغير مستقرة وأنها تتحرك باستمرار دائم وبدون انقطاع (مع كل كواكب المنظومة الشمسية) بسرعة حوالي 20 كيلومتر في الثانية نحو نقطة معينة أطلق عليها علماء الفلك إسم Solar apex. في الختام أستشهد بقول الله تعالى:- أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ-. صدق الله العظيم.
61
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 82
|
العدد: 176693 - رد الى: نبيل بن عبد الله
|
2010 / 10 / 26 - 17:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً سيد نبيل عبد الله على التعليق ونشكرك على تذكيرنا أنا فاقدي البصيرة. لو سمحت أقرأ السطر الثاني من تعليقك وكذلك السطر الأخير الذي به الآية التي تقول (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا) فالقرآن نفسه يحتكم إلى العقل. هل رأى رب القرآن العقل؟ وإذا كان قد رآه واحتكم له فنحن لا نختلف عن رب السماء في الاحتكام للعقل بالنسبة للشمس ودورانها وعلم الفلك الذي يبدو أنك ملم به أكثر مني ومن رب السماء نفسه لأنه قال في القرآن (ولما بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب في عين حمئة). أين هو مغرب الشمس الذي بلغه ذو القرنين؟
99
أعجبنى
|
التسلسل: 83
|
العدد: 176309 - فعلا الفطرة ليست الاسلام
|
2010 / 10 / 25 - 17:52 التحكم: الكاتب-ة
|
حليم كابوري
|
عندما يتحدى القران باتيان سورة تحديا ارى ذلك من حقه فلو قال بحرف لا عترفت بالعجز , ولصانع الشئ او موجده بلا وقت نعرفه او بوقت يطول او يقصر بحسب النسبية , وقدراتنا التي توصلنا اليها في مكاننا وزماننا وهذا بحد ذاته تحريض على التفكير علما بالحكم سلفا علىنا بالعجز -(وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (23) و (قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً )[الإسراء : 88]. ان انا الا معترف بقدراتي وقلة حيلتي مقابل ما لا املكه لا انا ولا اول عاقل معروف من قبلي تنفس الهواء الحر من حساب غيره وتكلم بحروف او اصوات لم تكن من حسابه الخاص , مما يعطي الحق لغير المعروف التحدي , الى حين او الى نهاية الموجود ,كالساحر الذي أتي بشئ جديد معروف له , سحر لغيره ولمن لايعرفه تصور لو ان احدا ركب الة الزمن وعاد لايام الصحابة ومعه تلفون وتكلم من خلاله , تصور ما سيحصل له .
اتفق معكم في الهجوم الكاسح على تجار المتاجرة بما لا يملكون محتكرين ما ليس لهم مضيفين اليه خرافات وتاويلات تؤيد مصالحهم ومصالح اسيادهم كقتل المرتد والفطرة التي هي (neutrality والامية التي لاتعني القراءة والكتابة والا لكان العرب قبل الاسلام كلهم جميعا لايعرفون القراءة والكتابة , -هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم- , واستعمال مالايملكون لقتل الابرياء وغير الابرياء (وغير الابرياء نقصدهم هم انفسهم من الذين يستعملون اجسادهم للقتل والدمار في خدمة اله حذرهم من قتل النفس ) السؤال اليس من الجحود انكار حقوق الاخرين ان كان الهة او اله واحد او قوة لم يعرفها بعضنا او كلنا , او عرفها بعضهم ؟ ولكم الشكر الجزيل على سعة صدركم تقبلكم للافكار وركاكة التعبير
59
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 84
|
العدد: 176722 - رد الى: حليم كابوري
|
2010 / 10 / 26 - 18:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
السيد حليم كابوري ! لك شكري على التعقيب ولكم مسألة تحدي القرآن للناس أن يأتوا بسورة مثله فقد قتلها المعتزلة بحثاً وكلاماً وقد قال عيسى بن صبيح الملقب ب -المردار- وسموه راهب المعتزلة، قال: إن الناس قادرون على مثل القرآن فصاحةً ونظماً وبلاغة- (الملل والنحلل للشهرستاني، ص 56). ولكن الناس كانوا خائفين من محاكاة القرآن لأن ذلك يعني الموت المحتوم. وإليك هذه السورة (اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك بالكفار ملحق) هذه السورة ليست في المصحف وهي لا تختلف عن سور القرآن في شيء. فهل هي قرآن سقط من المصحف، أم هي سورة كتبها البشر؟ ونحن لم ننكر حقوق الآخرين في اللإيمان وإنما وضحنا رأي العلم في هذا الموضوع، فمن أراد أن يؤمن بالله أو بالخالق فهو حر
117
أعجبنى
|
التسلسل: 85
|
العدد: 176311 - مصادر
|
2010 / 10 / 25 - 17:56 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد ناجي
|
تحية للدكتور كامل النجار هلا تفضل الدكتور النجار مشكورا وذكر: 1-المصادر التي اعتمدها في تكوين افكاره واصدار احكامه على فترة العرب قبل الاسلام . 2-لاشك ان الدكتور النجار يعرف جيدا عن ماذا يتحدث ومنه ماسماه (النخب العربية المسلمة) وهم عبد الله بن أبي سرح ومعاوية بن ابي سفيان والوليد بن عبد الملك ، فما هو تصنيفه لعمر بن الخطاب وعلي بن ابي طالب وابو اذر الغفاري ....وحبذا لو ذكر لنا بعض من مواقف وآراء هؤلاء ...وعن ديمقراطية قريش وتسامحها الديني مع ابو ذر وهو يعلن اسلامه في الكعبة .
107
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 86
|
العدد: 176724 - رد الى: محمد ناجي
|
2010 / 10 / 26 - 18:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً للسيد محمد ناجي على المداخلة. أما مصادري عن تاريخ العرب قبل الإسلام فهو موسوعة الباحث العراقي دكتور جواد علي (المفصل في تاريخ العرب قبل ال‘سلام) ويتكون من 4 كتب. بالنسبة للنخب العربية قبل الإسلام أنا قصدت الذين كانوا يعرفون القراءة والكتابة ولهم ثقافة معقولة عن الأمم جوارهم. والأسماء التي ذكرتها كانوا كتاب الوحي لمحمد وكانوا خلفاء بني أمية. وبالطبع في عجالة قصيرة لا أستطيع ذكر كل شخص كان من النخبة العربية. أبو ذر الغفاري لم يكن من النخبة وكان بدوياً اشتهر بما نعرفة الآن بالإشتراكية والتقشف لكنه لم يكن مصدر علم لنا ولم يذكر له التاريخ غير تقشفه وحبه للعدل. أما عمر كذلك كان سمساراً بالسوق قبل أن يعتنق الإسلام ولم يشتهر بالكتابة أو الثقافة وكان يقول: لولا علي لهلك عمر. وأنا لم أقل إن قريش كانت ديمقراطية رغم أنهم كانت لهم دار الندوة وكانوا لا يتخذون قراراً بالحرب أو المعاهدات ألا بعد يجتمعوا في دار الندوة ويتباحثون في الأمر. كتب السيرة تذكر لنا إن القرشيين كانوا يعذبون المسلمين الأوائل من أمثال أبي ذر وابن سمية (عمار بن ياسر) وأغلب الذين آمنوا بمحمد في مكة كانوا من العبيد الذين كان من السهل على قريش قتلهم دون الخوف من أي محاسبة. فلماذا اكتفوا بتعذيبهم فقط ولم يقتلوهم. فلو قتلوا أبا ذر من كان سوف يطالب قريش بدمه؟
68
أعجبنى
|
التسلسل: 87
|
العدد: 176332 - كلمة حق يراد بها باطل
|
2010 / 10 / 25 - 18:25 التحكم: الكاتب-ة
|
الصادق أحمد العثماني/البرازيل
|
في البداية نشكرأستاذنا الكريم على مجهوداته القيمة في كشف بعض الحقائق التي ربما غيبت أوألغيت من التاريخ الإسلامي لحاجة في نفس يعقوب..كما أن هناك للأسف حقائق ومعطيات ثابتة تم تأويلها أوعدم تدوينها لأغراض شخصية ومصالح دنيوية ضيقة ؛ومع ذلك أنبأتنا الأحداث التاريخية والتجارب الإنسانية والاجتماعية على أن ارتقاء القوى المعنوية للأمم والشعوب وتقدمها ملازم لارتقائها في سلم الأخلاق الفاضلة والسلوك الاجتماعي السليم.. وأن انهيار القوى المعنوية للأمم والشعوب ملازم لانهيار أخلاقها وفساد سلوكها، ومتناسب معها.. فبين القوى المعنوية وفضائل الأخلاق ومحاسن السلوك تناسب طردي دائماً..يقول الشاعر:إنما الأمم الأخلاق مابقيت *فإنهم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
لذا تنبهت قوى الشر والبلاء لهذه المعادلة الخطيرة بإحداث نظرية جديدة إلحادية خرافية غيرعقلية تزيح الأخلاق الفاضلة من حياة الناس، لتحويلهم إلى قطيع من الأكباش، وبالتالي يسهل التحكم فيهم عن بعد وتوجيههم حيث تشاء هذه القوى الفاسدة العالمية، لمصالحها ولأهدافها..حتى قال أحد زعماء هذه المدرسة الماجنة -سيجموند فرويد-: -إن أمنيتنا وهدفنا هو تنظيم جماعة من الناس يكونون أحراراً جنسياً، كما نريد أناساً لا يخجلون من أعضائهم التناسلية وهذا هو الفرق بين رسالة السماء ورسالة الأنبياء التي تريد من الإنسان أن يظل إنسانا ؛ ورسالة الملاحدة التي تريد أن تجعل من الإنسان حيوانا يعيش من أجل بطنه وفرجه وهواء ، ومعذرة أستاذنا ولك من الف محبة وشكروتقديرواحترام-!
117
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 88
|
العدد: 176728 - رد الى: الصادق أحمد العثماني/البرازيل
|
2010 / 10 / 26 - 18:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على التعقيب يا سيد صادق. ويؤسفني ألا أتفق معك في ربط الحضارات بالأخلاق. هل انتهت الحضارة السومرية لأن أخلاق السومريين قد فسدن. وهل انتهت الحضارة الإغريقية لأن أخلاقهم قد فسدت. وأنت الآن تعيش في البرازيل فهل ذهبت إلى شواطيء كوباكوبانا ورأيت ما يحدث فيها؟ إذا لم تكن قد زرتها فيمكنك سؤال الشيخ الكويتي الطباطبائي فيخبرك عنها. لا علاقة للأخلاق بزوال الحضارات. ولا علاقة للدين بسمو الأخلاق. وكما قلت في تعقيب سابق سوف أنشر مقالاً يبين أن الأخلاق لا علاقة لها بالأديان وقد سبقتها في الظهور عند المجموعات البشرية قاطبة وكنت سوف أكون أسعد حالاً لو كنت سميت لنا قوى الشر هذه التي خلقت الإلحاد لتفسد أخلاق الأمم. ولا أعتقد أن فرويد قال تلك المقولة التي ذكرتها. فرويد كان عالماً يبحث في كل مجالات علم النفس بما فيها الجنس وأثره على حياة الناس. هناك كاتب سوداني يكتب بالحوار المتمدن اسمه هشام آدم ربما يقرأ هذا التعقيب ويجيبك بالإنابة عن فرويد المظلوم أنا مقدر لعواطفك التي جعلتك تربط بين الإلحاد والانحلال الخلقي وهو حتماً ربط لا ينصف الملحدين الذين تسمو أخلاقهم على أخلاق كثير من مدعي التدين الذين يكوون جباههم بالباذنجان المحمى حتى يظهروا سيماهم على جباههم. تحياتي لك
54
أعجبنى
|
التسلسل: 89
|
العدد: 176342 - مبشر عصري
|
2010 / 10 / 25 - 19:09 التحكم: الكاتب-ة
|
رمضان المتنور
|
يا أيها الذين امنوا حرمت عليکم الغزو والسبي بأسم الله واياکم واجبار الناس علی الدخول في الدين الذي اتیت به اليکم فأنا لا اريد ان ادخل الناس عنوة في الجنة التوقيع مبشر عصري.
118
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 90
|
العدد: 176729 - رد الى: رمضان المتنور
|
2010 / 10 / 26 - 18:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً أيها المبشر العصري، وكان يجب إضافة وصيتك هذه في بعض الأحاديث إن لم يكن في القرآن
60
أعجبنى
|
التسلسل: 91
|
العدد: 176372 - من يثب الحقيقة للاخر
|
2010 / 10 / 25 - 20:29 التحكم: الكاتب-ة
|
عايض السراجي
|
استاذ النجار يتهم المسلمين المسيحيين بانهم حرفو دينهم بايديهم المسحيين ينفون ذلك حيث قال احدهم اعيدو لنا النصخة الاصلية ان كنتم تملكوها صحح تلك المفاهيم المسيحيين الذين اعتنقوا الدين الاسلامي امثال يوسف اسلام ومحمد على كلاي حين قالو انهم كانو يعيشون في ضياع قبل دخولهم الاسلام الاترى ان تلك المقولات الصادرة من مسيحيين لم يجدو روحانيات في المسيحية مثلما وجدوها في الاسلام قوت من حجة المسلمين المتهمين الانجيل بالتحريف
115
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 92
|
العدد: 176735 - رد الى: عايض السراجي
|
2010 / 10 / 26 - 19:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
عزيزي السيد عايض السراج ! يوسف إسلام كان اسمه كات ستيفن Cat Steven وكان من المغنيين المشهورين في السبعينات من القرن المنصرم، وقد ترك المدرسة وعمره 16 سنة بدون أي شهادة، ومحمد علي كلاي ربما لم يدخل المدرسة لأن السود في أمريكا في تلك الأيام لم يكن لهم أي شأن وكانوا فقراء معدمين. وكذلك الأة مايك تايسون الملاكم المشهور الذي لا يعرف كيف يضع كلمتين مع بعض ليجعل منهما جمله مفيدة. هو الآخر اعتنق الإسلام ووجد به راحة نفسية. إذا جمعت الثلاثة مع بعض وطلبت منهم أن يقرؤوا سورة التوبة ربما لا يستطيعون. هل مثل هؤلاء فخر للمسلمين حتى يكون كلامهم مصدقاً لتحريف التوراة والإنجيل؟
75
أعجبنى
|
التسلسل: 93
|
العدد: 176402 - تحياتي للجميع
|
2010 / 10 / 25 - 21:23 التحكم: الكاتب-ة
|
سارة حامد
|
انا مثل الذي قال -لدي الاه اعبده غير الالاه الذي يدافع عنه المؤمنون في هذا العصر هذا الزمن العجيب فيه مخلوق يدافع عن خالقه عمركم شفتو هبل زي هيك هبل انا نظرتي متشائمة لمستقبل البشرية في ظل تطرف اتباع الدين الخاتم وفي المقابل لن يسكت الطرف الاخر-- وربما ستكون حربا طويلة المدى كل فئة تدافع عن ربها ولا اعرف اين سيهرب العقلاء ام انهم سيجبرون العاقل ان يكون اهبل انا اتوقع ان اكون ممن يكتمون ايمانهم عند ذالك الحين انا مؤمنة ايمانا يختلف عن ايمان القطيع طيب شو اعمل؟ والله يا دكتور مرات اتعب من التفكير لانني لا اجد الجواب لتساؤلاتي ما بال المؤمنين صاروا قطعانا يسوقهم رجال الدين الى مستقبل اسود وخاصة النساء منهم هل انا اعد مؤمنة ام انني لا اعرف نفسي كم كرهت هذا الزمن وشكرا
119
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 94
|
العدد: 176757 - رد الى: سارة حامد
|
2010 / 10 / 26 - 19:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
السيدة العزيزة سارة ! لا تيأسي. قبلك كان هناك أشخاص أمنوا بعشتار وفينوس وكانوا سعداء بإيمانهم. بل هناك من آمن بالحجر أو الشجر ووجد السلوى في إيمانه. آمني بما يهديك إليه عقلك ما دام يجلب لك الراحة النفسية. الذين يؤمنون بمحمد أو بيسوع أو ببوذا لا يختلف إيمانهم عن إيمانك بشيء فالكل يؤمن بما لم ير ولم يسمع. والإيمان في النهاية هو الاعتقاد بما ليس عليه دليل. المسلمون للأسف جعلوا من إلههم شخصاً ضعيفاً يجلس على عرشٍ في السماء السابعة وينزل ليلاً إلى السماء الدنيا حتى لا يراه أحد، وهو ضعيف لدرجة أنه اشترى من المؤمنين أنفسهم ليدافعوا عنه ويقرروا له من هو الشهيد ومن هو الكافر ومن هو الذي سوف يدخل الجنة، وما عليه إلا أن يبصم لهم على قراراتهم. فعلاً مهزلة مضحكة خلقها الفقهاء المتشددون من أمثال ابن تيمية وتبعها الرعاع من بعده. استمري في تفكيرك وسوف تهتدي إلى الصواب الذي يرضاه عقلك
63
أعجبنى
|
التسلسل: 95
|
العدد: 176407 - ألأديان والعقل
|
2010 / 10 / 25 - 21:31 التحكم: الكاتب-ة
|
شيرزاد همزاني
|
لو لم أكن ملحد لوددت أن أكون - ما يقال بغير دليل ينقض بغير دليل كرستوفر هينجز - التخفي وعدم الوجود يتشابهان إلى حد كبير ديلوس مكنون - الدين أفيون الشعوب كارل ماركس - الأديان هى أكذوبة وعكازة للعقول الضعيفة التى تحتاج إلى معرفة للأرقام جسي فنتوره - كلما ازداد البشر ذكاءاً كلما قل اهتماهم بدعاة الدين وازداد اهتمامهم بدعاة العلم روبرت انجرسول - عندما يقف العلم يبدأ الدين بينجامين دزرائيلى - غياب الدليل هو دليل الغياب انفنتي - الله مخلوق ضعيف, فبالإمكان قتلة بنسمة علم أو جرعة صغيرة من المنطق جابمان كوهين - الأديان تختلف فى درجة الحماقة لذا أنا أرفضها جميعاً جيني رودنبرج - الدين بإختصار هو السيطرة على العقول جورج كارلن - لم أرى دليل علمى ولو ضئيل على الفكرة الدينية للجنة والنار أو الله توماس اديسون - الفلسفة هى أسئلة ربما لن نجد إجابة لها أما الدين فهو أجوبة لم تختبر البتة قائل غير معروف - يدان تعملان هما خيراً من آلاف الأيدى التى تصلى قائل غير معروف - أنا لست ملحدة.. أنا ببساطة لا أؤمن بشئ لا وجود له؟؟ وتني براون - الأديان ضد حقوق المرأة وحريتها, ففى كل المجتمعات المرأة مضطهدة بسبب الدين تسليمة نسرين - صليت 20 سنة لأنال حريتى ولكنى لم أحصل على أى جواب, استعملت رجلى فنلت حريتى فريدرك دوغلاس - منارة الشاطئ أكثر نفعاً من أى بيت عبادة بنجامين فرانكلين - الأديان مثل حشرة اليراعة التى تحتاج إلى الظلمة لتتألق ارثر سكوبنهاور ___________________________________ أستاذي العزيز كامل النجار ... ألأديان لا يمكننا حقاً أن نعرفها فهل هي حلم ألأنسان للوصول الى ألأمثل . أم هي طموحات قوم أو شعب معين للوصول الى مرتبة أفضل في صراع الحياة هذا , أم هي الهرب من الواقع الى المجهول , الحلم بالخلود وبأننا أفضل من الحيوانات . التعنصر والتحييز لدين معين ,.,,,,, أياً ما كانت ألأديان فهي خارج المنطق والعقل وبقائها مستند على تغييب العقل .. لدي سؤالان أستاذي العزيز .. أولاً يخص ما نراه من الفعل ورد الفعل من قبل المتدينيين في العالم الغربي المتعقل - دعاية حرق القرآن مثلاً - ورد الفعل الديني ألأسلامي وما يؤديه ذلك الى رفع التيار الديني ... سؤالي ألأول كيف السبيل الى مواجهة هذه الظاهرة ...؟ سؤالي الثاني أستاذي العزيز هل من سبيل لتحديد الدين في بلداننا الديكتاتورية القائمة على التواطئ التام بين المؤسسة الدينية والحكومات ؟ .. تقبلوا فائق تقديري لكم ... شكراً للحوار المتمدن
59
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 96
|
العدد: 176766 - رد الى: شيرزاد همزاني
|
2010 / 10 / 26 - 19:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
أشكر السيد شيرزاد على التعقيب وعلى المقتطفات الجميلة التي تكرم بها علينا، وقد أعجبني من قال إن الدين كاليراعة تحتاج إلى الظلمة كي تتألق. الإنسان قد شب عن طفولة الأديان بفضل العلم، ولكن للأسف أكثر من نصف سكان العالم في إفريقيا وأمريكا الجنوبية والعالم الإسلامي ما زالوا بعيدين عن اقتناء العلم ليتحرروا ويحرروا أطفالهم. وسوف نظل نعاني من خرافات الأديان ربما لخمسين سنة أو يزيد سؤالك: كيف السبيل إلى مواجهة هذه الظاهرة؟ السبيل الوحيد في نظري هو تعليم النشء العلوم الحديثة والبعيدة عن أدلجة الأديان، ولكني أعرف أن هذا من المستحيلات إذ أن الدولة لا تستطيع أن تجبر الأب أم الأم على عدم تدريس أبنائهم الدين في المنزل أو في مدارس نهاية الأسبوع. وعليه يصبح الأمل الوحيد هو انتشار الانترنت لكل البيوت حتى يستطيع الأطفال والشباب تقتناء الحقيقة رغم أنف الأبوين أما في بلداننا فلا أمل لحظر تأثير الدين والدول العربية تصرف الملايين على محطات التلفزيون الحكومية التي تصدح ليلاً ونهاراً بالعنعنة من أقوال أبي هريرة وابن عباس. كان العقل في عون الجميع
68
أعجبنى
|
التسلسل: 97
|
العدد: 176426 - هل القران تاليف محمد؟
|
2010 / 10 / 25 - 22:02 التحكم: الكاتب-ة
|
علي حسن الغزاوي
|
د كامل اشكرك على ما تقدمه لنا من مقالات فانا من قرائك الدائمين ولكن ما يحيرني هو القران من الذي كتبه ؟ هل هو من تاليف محمد كيف استطاع هذا الرجل الامي ان يكتب القران ارجو ان تقدم لنا تفسيرا لذلك ولك الشكر
66
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 98
|
العدد: 176769 - رد الى: علي حسن الغزاوي
|
2010 / 10 / 26 - 19:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على التعقيب والسؤال. ليس هناك من شك أن القرآن من تأليف محمد لأن أي إله في السماء لا يمكن أن يرتكب الأخطاء العلمية والنحوية التي ارتكبها محمد في القرآن. إذل لأردت يمكنني أن أرسل لك كتابي -تأملات في القرآن- إذا أرسلت لي إيميل حتى أعرف عنوانك
63
أعجبنى
|
التسلسل: 99
|
العدد: 176435 - الرسالة الدنيوية للدين
|
2010 / 10 / 25 - 22:14 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
الصديق العزيز الدكتور كامل النجار سعدت اليوم بوجودك على رأس الحوار المتمدن ترد على المتسائلين حول مسائل الدين والإلحاد؛ واستوقفني ردك على السيدة إقبال قاسم حسين الذي يستشف منه إنكارك لأي رسالة اجتماعية للإسلام أو لأي دين آخر. مثل هذا الإفتراض لا يعني سوى أن الحركات الدينية مثل الإسلام والمسيحية واليهودية إنما هي نبت سماوي وليس أرضياً وهذا يعني بالضرورة أن هناك قوة فيما وراء الطبيعة ترسل بهذه الرسالات بين حين وآخر بوساطة أشخاص بعينهم هم الأنبياء. وهذا كما تقول ونحن نوافقك بأنه محض هراء. إذاً كل حركة دينية إنما هي نبت أرضي تهدف أساساً لتحقيق أهداف أرضية أنا أرى بأن الدين، أي دين، إنما هو صرخة حرب. كانت المملكة المدينة في بداية التاريخ تعلن ديناً جديداً تحض على احتلال مملكة مدينة مجاورة لنهبها واستعباد رجالها كلما تعسرت أحوالها. دين موسى هو استمرار لدين أخناتون الذي قام بثورة اجتماعية ثم تم القيام بثورة مضادة لها وطاردت موسى وقد انضم إليه إثنا عشر قبيلة من الرعاة في شمال مصر هم الأسباط الإثناعشر حسب الأساطير اليهودية المتأخرة والموسوية ليست يهودية. أما رسالة يسوع فكانت تحرير فلسطين وبعث مملكة داؤود وكانت تحض على عدم دفع الضرائب وكان يلعن جباة الضرائب وأعلن نفسه ملكاً على اليهود. أما رسالة محمد فكانت تدعو لإقامة العدل الإجتماعي وإطعام اليتامى والمساكين. من رسم محمداً نبياً هو القس النصراني ورقة بن نوفل فمحمد بدأ نبياً نصرانياً. لكن بعد موت ورقة ثم خديجة فطن محمد أن والديه وأعمامه ماتوا جوعاً فنهض في ثورة اجتماعية ضد تجار قريش الأغنياء واستخدم في ثورته رافعتين قويتين الرافعة الدينية التي توعدت أعداء محمد بسعير جهنم وانصاره بالجنة والحوريات أما الرافعة الثانية فهي الأموال الطائلة التي ورثها عن زوجته الثرية خديجة وأنفقها كلها لاجتذاب شيوخ القبائل لدعوته وانتهى فقيراً يرهن درعه عند اليهودي مقابل كمية من الشعير يوزعها على زوجاته التسعة ليأكلن من خبز الشعير؟ أما أن ينهار نظامه يوم موته فهو أمر طبيعي وينقلب النظام ليتواءم مع روح العصر، عصر الغزو والإمبراطوريات البطريركية حيث يتم نهب الشعوب وتغتني الطبقة الحاكمة وهم الصحابة في الخلافة الراشدة. الغزو لم يتم بروح الإسلام كما تدعي السيدة إقبال بل بروح العصر، عصر الغزو استبقى الأمويون رافعة الدين، التي لم تعد ترفع شيئاً سوى التضليل والاستلاب والجهل وما زالت ولم يعودوا يذكرون رسالة العدالة الإجتماعية مختصر القول هو أنه لا بد من أن تكون هناك قاعدة دنيوية لكل دين وإلا علينا الإعتراف بوجود الله
72
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 100
|
العدد: 176782 - رد الى: فؤاد النمري
|
2010 / 10 / 26 - 20:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
الصديق فؤاد النمري ! تحياتي لك ويسعدني أنك عقبت على المقال. أنا ما زلت أصر أن الإسلام لم تكن له أي رسالة اجتماعية وأن محمد جاء بمنظومة سياسية تقوده إلى السلطة والجاه الذي حُرم منه في صغره. لو كان في الإسلام أي رسالة اجتماعية لما استعار كل عادات العرب قبل الإسلام من زواج وطلاق وعدة المتوفي زوجها وعدة المطلقة والحج والطواف وغيرها وجعلها من أركان دينه. أنا قد قرأت التوراة والإنجيل والقرآن وبعض كتب البوذية ولم أجد أي شيء في الإسلام لم تأت به الأديان السابقة لمحمد. وفي كُتيبي -التشابه بين اليهودية والإسلام- بينت أن أي تشريع أتى به محمد موجود في التوراة، حتى الأشياء البسيطة مثل التيمم وقصر الصلاة في السفر موجودة في اليهودية. الشيء الوحيد المخالف الذي أتي به محمد هو الجهاد لنشر كلمة الله بالقوة. والجهاد هو الذي غير عرب الجزيرة وانتقل بهم من فقر مدقع إلى تخمة وفائض في الأموال. وإنكار أي دور اجتماعي للأديان لا يعني بالنسبة لي أنها سماوية وإنما هي أرضية أتى بها أناس لأسباب عدة، منها الشخصي الذي كان دافع محمد، ومنها محاولة خلق تاريخ زائف لقوم ذاقوا العبودية والأذلال مثل الكهنة الذين كتبوا التوراة بعد رجعوهم من السبي البابلي، ليحضوا اليهود على القتال وامتلاك الأرض في كنعان، ولذا نجد التوراة مليئة بالقتل والذبج بما يزيد عن ذبح القرآن. يسوع كان ثائراً اجتماعيا أراد تخليص اليهود من الاستعمار الروماني، ولم يكتب إنجيلاً، وبعض الباحثين يقول إنه لم يبشر بأي رسالة. ولكن الذين كتبوا الأناجيل من بعده كانت لهم دوافع إصلاحية ربما لأنهم ملوا القتال ضد الرومان وضد شعوب أرض كنعان فجاؤوا برسالة مسالمة تخلو من القتل وسفك الدماء وتبالغ في الصفح عن الخطاة. والأديان كلها تدعو إلى أهداف أرضية كما تكرمت بذكره لنا، ولكن تلك الأهداف الأرضية ليست بالضرورة رسالة اجتماعية. ويؤسفني أن اختلف معك في رسالة محمد، فهو كان فقيراً قبل أن يتزوج خديجة، وقد عرف حال الفقراء، ولكن ماذا قدم لهم؟ (إطعام مسكينٍ في يوم ذي مسغبة) أو (إنما الصدقات للفقراء والمساكين). وفي نفس الوقت أباح للأغنياء أن يصرفوا الصدقة أو الزكاة على أقاربهم وأهل بيوتهم. ولماذا يعطي أبا سفيان مائة بعير من غنائم غزوة حُنين ولا يعطيها للفقراء والمساكين؟ وهل هناك أفقر من العبيد والإماء؟ ماذا قدم لهم محمد؟ إعتاق رقبة عندما يرتكب المسلم ذنباً كبيراً وفي نفس الوقت يخرج ذلك المسلم في غزوة مع محمد ويرجع ربما بعشرة عبيد؟ ورغم أن كتب السيرة تخبرنا أنه رهن درعه لليهودي فإن محمداً لم يمت فقيراً لأنه أخذ نصف أرض فدك من يهود خيبر يزرعونها كل عام ويعطون النصف لمحمد وكل القبيلة تعيش على النصف الآخر. وكذلك عندما حاصر بني قينقاع كانت أرضهم من نصيبه لأن خيول المسلمين لم تقاتل اليهود بل استسلموا ولذلك أصبحت أرضهم من حق محمد. وعندما ضرب ابن المعطل حسان بن ثابت بالسيف وهب محمد لحسان قصراً بالمدينة لإرضائه. هل الفقير الذي يرهن درعه يملك قصراً؟ حتماً كل الأديان لها قاعدة دنيوية لكنها قد تكون شخصية في المقام الأول. أنا قلت في ردي على السيدة إقبال إن الأديان لا فضل لها على أخلاقيات الشعوب، فالشعوب قد نمّت أخلاقياتها قبل ظهور الأديان
118
أعجبنى
|
التسلسل: 101
|
العدد: 176442 - عالم بكل العلوم
|
2010 / 10 / 25 - 22:58 التحكم: الكاتب-ة
|
مريم موسى
|
كل الشكر لك استاذنا العظيم مع تمنياتنا لك بالعمر المديد والصحة الوافرة فأنت فعلا جوهرة فشكرا لك على كل مجهوداتك التي تبذلها بهدف تنوير هذه الامة الغارقة في جهلها والمدافعة عن جهلها بالقوة دمت لنا استاذنا القدير
119
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 102
|
العدد: 176783 - رد الى: مريم موسى
|
2010 / 10 / 26 - 20:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
أشكر السيدة مريم على الإطراء ويسعدني أن يكون بين المقبين عدد لا يستهان به من الجنس الآخر المضطهد في أرض خير أمة أخرجت للناس.
100
أعجبنى
|
التسلسل: 103
|
العدد: 176447 - شريعة حقوق الانسان
|
2010 / 10 / 25 - 23:21 التحكم: الكاتب-ة
|
كنعان شـــــماس
|
دكتورنا النبيل كامل النجار ان شريعة اي دين تتعارض مع نصوص شريعة حقوق الانسان والقانون الدولي مصيرها اســـود ودمار ولن يبكي عليها احــد عندما يكون للدول الكبرى مصلحة في ذلك فالناس امام المال والجـــوع كلهم من دين واحـــد السوال من المستفاد من نشر الفوضـــى والخراب في النظام الدولي ومن هي الاديان التي تنشر الفوضى والخراب في النظام الدولي ان الخوف الاكبر هو في تخلى الدول الكبرى عن مسيحيتها الاصولية وليس العكس . المسيحية هي التي تلجــم جبروت امريكا ولو كانت على دين ابن لادن لكان العالم كله على دين الله .... وهم صاغرون
62
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 104
|
العدد: 176916 - رد الى: كنعان شـــــماس
|
2010 / 10 / 27 - 06:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً سيد كنعان على التعقيب وأوافقك أن أي نصوص شريعة تتعارض مع حقوق الإنسان مصيرها أسود. ولكن المشكلة لا تنحصر في النصوص فقط وإنما في تفسير تلك النصوص التي سمحت للكنيسة بأن تحرق العلماء مع كتبهم وسمحت للشيوخ برجم الزانية وقتل المرتد رغم أنه لا العهد الجديد ولا القرآن أتى بنص صريح يبيح تلك الممارسات. ولكن ما دام هناك من يرتدي زي الكهنوت ويحتكر تفسير كلام الله، فسوف تظل الشرائع كلها متعارضة مع حقوق الإنسان. الدول الكبري في الغرب وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية لم تُبنَ على المسيحية، بل كل الآباء الذين وضعوا الدستور الأمريكي كانوا ضد الأديان مع أنهم كانوا إلهيين أي يومنون بإله خالق. فمثلاً الرئيس جيفرسون قال: -History, I believe, furnishes no example of a priest-ridden people maintaining a free civil government. This marks the lowest grade of ignorance, of which their political as well as religious leaders will always avail themselves for their own purpose.- --- Thomas Jefferson to Baron von Humboldt, 1813 وترجمة هذا القول للذين لا يقرؤون الإنكليزية هو: التاريخ لم يقدم لنا أي مثال لشعب مبتلى بالكهنة استطاع أن يقيم حكومة مدنية حرة. وهذا يعكس أحط أنواع الجهل الذي سوف يستغله قادتهم الدينيون والسياسيون لمصالحهم الشخصية. وقال كذلك: -On the dogmas of religion, as distinguished from moral principles, all mankind, from the beginning of the world to this day, have been quarreling, fighting, burning and torturing one another, for abstractions unintelligible to themselves and to all others, and absolutely beyond the comprehension of the human mind.- --- Thomas Jefferson to Carey, 1816 بسبب تعصب الأديان، الذي يختلف عن أخلاقيات الفضيلة، كل أبناء الجنس البشري ومنذ بدء الحياة قد ظلوا يتحاربون ويقتلون بعضهم بعضاً ويحرقون ويعذبون بعضهم من أجل فرضيات غير مفهومة لهم ولا لغيرهم، وهي حتماً خارج مفهوم العقل البشري. وكل بقية الرؤساء الأمريكيين الذين كتبوا الدستور أتوا بأقوال مشابهة. ولهذا السبب أرى أن تجديد أمريكا أصوليتها المسيحية لن يزيد حقوق الإنسان إلا دماراً كما زادها تجديد الأصولية الإسلامية. ونحن لا نعالج المرض بمرض آخر وإنما بترياق ضده تحياتي لك
68
أعجبنى
|
التسلسل: 105
|
العدد: 176484 - الاسلام والعالم
|
2010 / 10 / 26 - 02:22 التحكم: الكاتب-ة
|
على سالم
|
الدكتور كامل النجارلك عظيم احترامى وتقديرى,بحكم تواجدى فى الولايات المتحده ,رايت اليوم بالصدفه على التليفزيون بات روبرتسون على برنامجه النادى السبعه مائه وهو برنامج مسيحى وكان ضيفه امريكى ومؤلف كتاب اللوبى العربى فى الولايات المتحده ,كان مستر روبرتسون يحاوره فى هذا الموضوع الشائك وصراحه وبناء على المعلومات المرعبه من تصاعد نفوذ السعوديه وامارات البترول فى داخل اميركا فاننى وجدت نفسى فى حاله هلع ورعب من المستقبل الذى ينتظر الولايات المتحده,لاول مره تنجح السعوديه فى الهيمنه على اصحاب القرار السياسى وذلك بضخ مليارات الدولارات وايضا برشوه الكثير من السناتور الامريكان وايضا رجال الكونجرس واصحاب القرار وايضا شراؤهم غالبيه الميديا الامريكيه وماهى الا مساله وقت حتى يتسول قاده اميركا من طويلى العمر ,وبالطبع هدف طويل العمر هو نشر الاسلام فى اميركا والعالم لاسيما وانا اعلم تماما ان الامريكى يفعل اى شئ مقابل الدولار ,يتبع
71
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 106
|
العدد: 176922 - رد الى: على سالم
|
2010 / 10 / 27 - 06:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً سيد علي سالم على هذا التعقيب الذي يؤكد ما ظللت أقوله منذ مدة طويلة وهو أن الإسلام نشأ في صحراء نجد وسوف تجدده مملكة الظلام ببترودولاراتها التي غيرت مصر والسودان وباكستان إلى دول متخلفة تدور في فلكها الظلامي. وفي مقال سابق عن الإخوان المسلمين ونشاطاتهم المريبة في الغرب كنت قد قلت إن السعودية صرفت أكثر من سبعة بلايين دولار في إنشاء مدارس تحفيظ القرآن في باكستان وأفغانستان وفي بناء الجوامع في أوربا وأمريكا لتفريخ عصابات الانتحاريين. وهاهي الآن ترشو أعضاء الكونجرس الأمريكي لتمرير مشاريعها الظلاميةالتي ترجو منها أن تجعل من أمريكا ولاية إسلامية. ومع أن الشعب الأمريكي ربه الدولار الأخضر فإنهم لن يتواوا عن استعمال بنادقهم التي تمتليء بها بيوتهم ضد المسلمين والعرب عامة عندما تصل السكين إلى العظم. فهم لا يفرطون في حرياتهم الشخصية التي سوف تصبخ خبراً بعد عين إذا تمكن الظلاميون من تحقيق مآربهم. ولك كل الحق في تخشى على مستقبل أمريكا كما أخشى أنا على مستقبل الدول الإسكندنافية ومن بعدها بقية أوربا. ليت ديجول يعود إلى الحياة
117
أعجبنى
|
التسلسل: 107
|
العدد: 176491 - يتبع
|
2010 / 10 / 26 - 02:43 التحكم: الكاتب-ة
|
على سالم
|
وعليه يا دكتور كامل فان الحقيقه مفزعه,السعوديه تنفق هنا مليارات الدولارات من اجل بناء المساجد العملاقه والمراكز الاسلاميه ناهيك عن المدارس الاسلاميه,ونجحوا فى الضغط على عمده نيويورك من اجل بناء مسجد جروند زيرو فى مكان كارثه الحادى عشر من سبتمبر وظهر شيخ المسجد فى التليفزيون يتحدى الجميع بل ويهدد اذا لم يتم بناء المسجد,ولم تنمحى من مخيلتى اللقطه فى التليفزيون عندما انحنى وركع اوباما للملك عبدالله فى احدى زيارات طويل العمر لااميركا,المشكله هنا ان الامريكى على العموم دينه الدولار ولايتورع عن عمل اى شئ فى سبيل الحصول عليه وايضا اصحاب القرار يملكوا نفس العقليه,اننى اسالك فى هذا الوقت ماذا تتوقع لمستقبل اميركا ازاء هذه المعطيات الكارثيه ولك جزيل الشكر
105
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 108
|
العدد: 176926 - رد الى: على سالم
|
2010 / 10 / 27 - 06:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
مأساة أمريكا أن شبابها الذي يتطلع إلى التغيير بالوسائل الديمقراطية يجهل كل شيء عن العالم خارج أمريكي ويجهل السياسة ولا يعيرها كبير اهتمام، ولذلك انتخبوا أوباما الذي خدعهم بصوته الجهوري ووعوده الكاذبة وأنكر أنه مسلم. وهاهو يثبت للعالم أنه يتبع ملة أبيه ويتنكر لملة أمه وجدته التي ربته. أوباما انحنى للملك عبد الله، وكانت هذه أول مرة ينحني فيها رئيس أمريكي لرئيس دولة أخرى، وبهذا أثبت أن الإسلام جرثومة تصيب الطفل وتنمو معه إلى أن يموت، قاتلاً أو مقتولاً. وفي تصوري أن أوباما سوف يخسر في الانتخابات القادمة ولكن الضرر قد حدث. مستقبل أمريكا لا أراه مشجعاً. ولكني مقتنع أن الدوائر سوف تدور على الأعراب الذين هم أشد كفراً ونفاقاً بعد أن تسيل الدماء في شوارع مانهاتن
64
أعجبنى
|
التسلسل: 109
|
العدد: 176528 - الدين افيون شعوب
|
2010 / 10 / 26 - 05:37 التحكم: الكاتب-ة
|
يوحنا بيداويدد
|
الاستاذ كامل نجار احييك على الثقافة الواسعة التي تمتلكها لا سيما في تاريخ الاديان والحضارة الغربية. لقد اجبت على معظم الاسئلة بطريقة موضوعية . لكن منذ طويل انا ايضا افكر اذا ازيلت الاديان ودورها في حياة البشرية هل سيكون الانسان اسعد؟ بلا شك يكون جواب حضرتم نعم. لكن حقيقة الانسانية مارست تعاطي الافيون منذ طويل بدون وعيها. وما كانت الحروب الكبيرة في تاريخ الرومان والفرس والكلدانيين والاشوريين والتتر والبربر الا مرحلة ما من هذا النوع. الا تلاحظ استاذنا ان البشرية او المدنية الغربية كما قلت تحمل في داخلها بذرة الانقراض. لانها فقدت المرجعيات الفكرية او المعايير لتقيم افكارها او انجازاتها. الا تلاحظ ان الرياضة اصبحت نوع اخر من الافيون، او حب الموسيقى هو نوع اخر من افيون اي ان عقل الانسان مبرمج بطريقة ما لا يرتاح الا بالخوف والالم والعوز. ما لا تستطيع البشرية الاستغناء عنه فعلا هو وجود افيون يروض جماح عقلها وذلك تم على مر التاريخ ذلك لا يعني ان كل ما تقوله الاديان هو حقيقة مطلقة بالعكس الاديان هي اكثر مريضة من اي فكر فلسفي وجد في التاريخ. فإذن المشكلة في طبيعة الانسان الغريزية التي تحتاج الى دواء فكري-نفسي لايقاف تساؤلاتها المحيرة عن سبب وجود هذا العالم
49
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 110
|
العدد: 176935 - رد الى: يوحنا بيداويدد
|
2010 / 10 / 27 - 07:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على التعقيب سيد يوحنا. الطبيعة حبت الإنسان والحيوان بغرائز عديدة منها الخوف والجوع والعطش، ولكن أهمها هي الحفاظ على الحياة. وكذلك منحت الطبيعة الإنسان عقلاً يتوق إلى كشف الأمور الغامضة والعمل على نبشها وحلها. ولكن للأسف هذا العقل الكبير به عيب أساسي وهو قابليته للإدمان، سواء إدمان العقاقير أو الكحول أو الأيدولوجيات. ومن الصعب جداً في الطب الحديث علاج الإدمان. الطب الحديث الآن استطاع أن يعالج الغالبية العظمى من الأمراض التي كانت تفتك بأسلافنا ولكنه ما زال يقف عاجزاً أمام علاج الإدمان وما زلنا نعطي مدمني المخدرات جرعاً صغيرة من دواء اسمه الميثادون الذي هو بنفسه من فصيلة الأبيوم الذي يدمن عليه المدمنون، بأمل أن نفطمهم عن الإدمان بخطوات صغيرة. ولكن النتائج حتى الآن محبطة للأطباء. وهكذا حال الإدمان العقائدي، لا علاج له إلا بمنع الحصول عليه في الصغر. النظم الديمقراطية الغربية تحمل بذرة فنائها في جوفها ليس لأنها فقدت المرجعية الإلهية ولكن لطبيعة النظام نفسه. فالديمقراطية تعتمد على انتخاب الشخص المناسب للبرلمان ليمثل مصالح الناخبين. وبما أن كل إنسان يحب السلطة ويحرص على مصالخه الخاصة، أصبح المرشحون يفتحون جيوبهم لمن يدفع لهم ما يساعدهم على تحمل نفقات الدعاية الانتخابية، وبالمقابل يكون مديناً للمتبرعين برد الجميل حتى إن كان ذلك ضد مصالح من انتخبوه. ثم يأتي الطمع الشخصي الذي بدا للعيان في فضيحة البرلمان الإنكليزي الأخيرة بخصوص مخصصات النواب. ولذلك فقدت الشعوب الغربية الحماسة التي لازمت بدء الديمقراطيات في بلادهم ولم يعودوا يحفلون حتى بالتصويت في الانتخابات. وهذا هو الباب الذي دخل منه اللوبي الصهيوني إلى الكونجرس والآن يدخل من نفس الباب دولارات السعودية ودول الخليج. ويجب ألا ننسى أن هناك أحزاب لا عدد لها في أوربا وأمريكا تسمي نفسها -الحزب المسيحي- مما يوحي للناخب أن المرشحين أناس ذوو أخلاق دينية عالية. ولكن بيض الدجاج كله متشابه. فالأديان جميعها لم تستطع حتى الآن أن تسمو بأخلاق معتنقيها فوق أخلاق من لا يعتنقونها.
68
أعجبنى
|
التسلسل: 111
|
العدد: 176548 - من هو غير الملحد؟
|
2010 / 10 / 26 - 07:05 التحكم: الكاتب-ة
|
احمد ناشر
|
شكرالك ايها السراج المنير في ظلمات فوقها ظلمات نعيشها فوق هذا الجزء المنكوب من الكرة الأرضية المسمى بالعالم الاسلامي ...سؤالي لك سيدي هو : تعريف الملحد في بلداننا ليس ذلك الانسان الذي لا يؤمن بالله كما هو تعريفه في بلاد الغرب , في بلادنا من الممكن ان تكون مؤمنا بالله ولكنك لا تؤمن بالرسالات السماوية ولا تصدق بالرسل ومع ذلك يسمونك ملحدا ...ومن الممكن ان تكون مؤمنا بالله وبالقرآن وبمحمد ولكنك غير مؤمن بالخلفاء الراشدين وتنتقدهم ويسمونك ملحدا ايضا ...من الممكن ان تؤمن بكل هذا ولكنك تجتهد وتقول مثلا بجواز الحج طوال ثلاثة اشهر (الققعدة والحجة ومحرم) لتخفيف معاناة الحجيج من ضيق الاماكن المقدسة فيرمونك بالالحاد ...الم يعتبروا نصر ابو زيد ملحدا ونحن نعلم انه رجل دين يختلف معهم فقط في ترتيب ايات القران ؟ سؤالي لك : من هو غير الملحد في بلداننا ؟
46
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 112
|
العدد: 176937 - رد الى: احمد ناشر
|
2010 / 10 / 27 - 07:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
لك الشكر على التعقيب والسؤال. بما أن الأديان لا تنجح إلا في بئة أمية يغلفها الجهل الكامل، فأن رجال الدين، وخاصة الإسلامي، يسعون جاهدين لمنع العلم من الناس ليحتفظوا بهم في القرن السابع الميلادي ويكون اعتمادهم كلياً على فتاوى رجال الدين، مثل ذلك الشخص السعودي الذي طلب من لجنة الإفتاء أن تفتيه في حلق الشعر المحيط بالدبر لأنه كلما يحلق دبره يصاب بحكة شديدة. أي شخص مسلم لا ينصب في نفس هذا القالب فهو ملحد. محمود محمد طه بالسودان كان رجلاً مسلماً يشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسوله، ومع ذلك شنقوه بتهمة الإلحاد لأنه قال إن الصلاة قد رُفعت عنه لتبحره في الدين. فرج فودة كان رجلاً مسلماً وقتلوه بتهمة الإلحاد. شيوخ الدين يعارضون قرآنهم الذي يثورون من أجله إذا رماه جندي أمريكي في سلة المهملات، ونفس هذا القرآن يقول لهم (الحج أشهر معلومات) ولكن أي إنسان مسلم يقول بذلك فهو ملحد. الفرق كبير جداً بين معتقدات كامل النجار وفرج فودة، ولكن كلانا ملحد. والشخص الوحيد غير الملحد في العالم الإسلامي هو المزارع أو البدوي البسيط الذي يصوم ويصلي ويسأل السيوخ أن يفتوه في كيفية معاشرة زوجته، ولا يتدخل في الدين ولا في السياسة التي هي راعية الدين ورجاله
56
أعجبنى
|
التسلسل: 113
|
العدد: 176557 - افيدونا يرحمكم الله
|
2010 / 10 / 26 - 07:34 التحكم: الكاتب-ة
|
صالحة صبري
|
في احد ردودك وخاصة الرد رقم 38 على تعليق يحيى رمضان الحميداوي رقم 37 فيه غمز من طرف خفي على ان محمد ابن غيرشرعي وهو امر لم يمر علي رغم انني ملحدة واتقصى مثل هكذا امور ولاادري ماهي مصادرك التي يمكن لك ان تفيدنا فيها في هذا المجال واتمنى ان لاتتجاهل هذا الطلب وهو الأمر الذي طالما تفعله عندما تعجز عن الرد
56
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 114
|
العدد: 177004 - رد الى: صالحة صبري
|
2010 / 10 / 27 - 10:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
السيدة صالحة صبري1 أنا لا يهمني إن كنتي مسلمة أو ملحدة بقدر ما يهمني أسلوبك في النقاش، فلم يكن هناك أي سبب للقولك اتمنى ان لاتتجاهل هذا الطلب وهو الأمر الذي طالما تفعله عندما تعجز عن الرد. هل سألتيني سؤالاً قبل هذا ولم أرد عليك؟ بالنسبة لميلاد محمد، يقول ابن هشام في السيرة النبوية، ج2، ص 130:أم حمزة هي هالة بنت أهيب، عم آمنة بنت وهب، تزوجها عبد المطلب وتزوج ابنه عبد الله آمنة بنت وهب في ساعة واحدة، فولدت هالة لعبد المطلب حمزة، وولدت آمنة لعبد الله رسول الله، ثم أرضعتهما ثويبة، مولاة لأبي لهب. ويقول ابن هشام كذلك إن عبد الله عاشر آمنة في ليلة الزواج وسافر في إبل لهم إلى الشام، فحبلت آمنة برسول الله. ويقول صاحب كتاب أسد الغابة في معرفة الصحابة، باب الحاء: كان حمزة عم رسول الله وأخوه في الرضاعة، أرضعتهمت ثويبة مولاة أبي لهب، وكان حمزة أسن من رسول الله بسنتين وقيل أربع ونستنتج من هذا أن عبد الله بن عبد المطلب وابوه تزوجا في نفس اليوم وولدت هالة حمزة وولدت آمنة محمد وأرضعتهما مولاة أبي لهب وهم أخوان في الرضاعة. وبما أن آمنة قد حبلت ليلة الزواج، وحمزة أكبر من محمد بأربع سنوات وولدا في فترة قريبة من بعض، يكون محمد قد مكث في رحم أمه 4 سنوات، ولهذا السبب جعل فقهاء الإسلام أقصى مدة للحمل 4 سنوات
65
أعجبنى
|
التسلسل: 115
|
العدد: 176580 - تحية وراي
|
2010 / 10 / 26 - 09:29 التحكم: الكاتب-ة
|
علي الطائي
|
السلام عليكم استاذنا الكريم انحياة الشعوب كانت مرت باطوار مختلفة وان الاسلام كدين لم يكن وليد لحظة بل ان كان هناك موحدين من العرب منهم عمرو بن نفيل وغيرهم فقد كانت تلك الشعوب تعرف الله وانولكنها اشركت عندما جعلت واسطة بينها وبين الله والاسلام كدين وعقيدة وعبادة ليس منغلقا على احد بل انة متفتح في كثير من جوانبة ولكن للاسف ان بعض المتشددين الذين لا يعرفون من الدين الاالمظاهر هم من غير مفهوم الاسلام مع خالص الود والتقدير
68
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 116
|
العدد: 177006 - رد الى: علي الطائي
|
2010 / 10 / 27 - 11:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً سيد علي الطائي على التعقيب ولكني لا أتفق معك أن الإسلام ليس منغلقاً على أحد. القرآن يقول لنا (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون) (التوبة 23). أي دين منفتح يقول لي تبرأ من أبيك وإخوانك إذا لم يسلموا؟ وماذا عن فقه الولاء والبراء الذي يمنعنا أن نبدأ اليهود والنصارى بالسلام وأن نضطرهم إلى أضيق الطريق؟ الإسلام أكثر دين منغلق ويحرض على المخالف
64
أعجبنى
|
التسلسل: 117
|
العدد: 176634 - توسع
|
2010 / 10 / 26 - 13:33 التحكم: الكاتب-ة
|
مراد العاني
|
كل ما ورد بكلام الاستاذ النجار وجدته موسعا في كتاب للشهيد مصطفى جحا الذي اعتالته الاصولية لاسيما فصله الرائع ( محمد في عيادة فرويد ) فقد ربط بين اقتصاد مكة وبين الظاهرة المحمدية فضلا عت طبيعة الصراع بين البيت الاموي والهاشمي ما انعكس على نفسية محمد وقرر جلب المجد للخط الهاشمي وهذ ما تسنى له في النهاية لكن ما لم يدر في حسبان محمد وانصاره ان هذا المجد سيسرقة الامويون والى الابد وينعموا بدين محمد دون ان يلزموا انفسهم الايمان به .. هذا الصراع مازال قائما حتى يومنا هذا وما زلنا ندفع ثمنة الجيل تلو الجيل .. وبودي ان اسأل الدكتور عن طبيعة الدرس الابستمي الجديد الذي يتعاطى نقد الظاهرة الاسلامية من الداخل حيث كشف هذا النقد عن سر معاناتنا لكن المشكلة ان رجال الدين حتى لم يسمو بآراكون ولا بالطيب التيزي ولا ابو زيد ولا حسين مروة ولا خلف الله ولا ولا ولالا وبقيت الناس تصغي اليهم بخوف وتقديس .. كيف تعلق
63
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 118
|
العدد: 177007 - رد الى: مراد العاني
|
2010 / 10 / 27 - 11:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً سيد مراد العاني على التعقيب وكم يسرني لو تمكنت من إرسال رابط الكتاب الذي ذكرته لأني لم أسمع من قبل بهذا الكتاب ولا مؤلفه. بالنسبة لرجال الدين فهم لا وقت لهم ليقرؤةا محمد أركون أو غيره إذ أن وقتهم مشغول بخمسة صلوات في اليوم وبالأكل الكثير حتى تنتفخ بطونهم، ثم بتحضير الفتاوى لإذاعتها على الفضائيات. وأنا لا لومهم على ذلك ما دام الشعب مخدر بهذا الدين ويظل يطلب المزيد من الفتاوى، فالموضوع عرض وطلب، تماماً كما في السوق، كلما زاد الطلب على البضاعة كلما ارتفع سعرها
57
أعجبنى
|
التسلسل: 119
|
العدد: 176653 - فلنقرا اولا
|
2010 / 10 / 26 - 14:47 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد البدري
|
تحيه لك يا د. كامل. فانت معلم كبير ومفكر عظيم ومستنير. الحوار من قرائك اهم ما يميز المثقف، الواعي بحاجتنا جميعا لان نغير ما في حياة المتكلمين باللغة العربية. فلنقرأ اولا قبل التحاور ولنتعلم قبل ان نتناقش ولنتمسك بمبادئ الحوار وطرق تحقيقه، لنرتقي الي مستوي اعلي بعد الحوار. انها نصيحة للمتحاورين ولكل المتسائلين عما يسود حياتنا من ظلام وعتمة. فتبديد الظلمة والعتمة سهل. نقرا اولا. السنا جميعا ندعي الانتماء الي امة إقرا بينما العتمة والظلام يمنعانا من القراءة. فلنبحث إذن عما يمكنه انارة العقول علي الحوار المتمدن بدلا من تلك الكتب التي لم تخلق سوي الظلمة. كيف فاتت هذه البديهية المشايخ والفقهاء ومدعي التدين؟ تحية وتقدير لك مجددا.
93
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 120
|
العدد: 177008 - رد الى: محمد البدري
|
2010 / 10 / 27 - 11:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً عزيزي محمد البدري وما أصدق نصيحتك لأمة أقرأ التي لا تقرأ. تحياتي لك
51
أعجبنى
|
التسلسل: 121
|
العدد: 176703 - اريد جواب
|
2010 / 10 / 26 - 17:44 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد المغربي
|
تحية الى دكتورنا العزيز ارجو منك جوابا لسؤالي الدي طرحته عليك في مقالك الكون بين العلم والدين ولك مني خالص المحبة والتقدير
95
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 122
|
العدد: 177009 - رد الى: سعيد المغربي
|
2010 / 10 / 27 - 11:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
السيد سعيد المغربي ! تحياتي لك، وآسف أني لم أجد أي سؤال من حضرتك في موضوع الكون بين العلم والدين. كل الذي ظهر عندي بالتعليقات كان هو الآتي: - تحية الى الدكتور كامل 2010 / 10 / 19 - 09:57 التحكم: الحوار المتمدن سعيد المغربي
تحية حارة الى الدكتور كامل لقد قلقت عليك وارجو منك ان لاتطول هده المرة في الغياب وارجو لك دوام الصحةوالعافيةوشكرا لموقعنا الرائع الحوار المتمدن
وبحثت في كل التعقيبات ولم أجد سؤالأً
56
أعجبنى
|
التسلسل: 123
|
العدد: 176739 - تحية لكل من اتبع العقل
|
2010 / 10 / 26 - 19:05 التحكم: الكاتب-ة
|
Yousef Rofa
|
أستاذ فؤاد النمري دهشني عندما كتب/ وانتهى محمد فقيراً يرهن درعه عند اليهودي مقابل كمية من الشعير /هل هذا صحيح د.كامل؟إذاً ما سبب قول عائشة( أقتلوا نعثلا ـ أي عثمان ـ فقد كفر ) تشبيه عثمان بنعثل اليهودي،ذهبت عائشة مع بنت محمد الى الخليفة عثمان يسألنه عن ميراث من المال،يعني محمد كان غني قبل موته،وخرجت عائشة غاضبة عندما قال لها الأنبيأءلايورثون،وتسببت بقتل عثمان ثم علي بعد ذالك،واتهموا المسلمين المدلسين الجاسوس الصهيوني عبد الله بن سبأ بلمؤامرة عليهم. غضبت عائشة مثل ما غضب محمد على عمه عبد العزى/ المعروف بكنية أبو لهب , لم يتبنى هذا العم الغني ابن اخوه اليتيم محمد ،بل تبناه عمه الفقير ابو طالب. افتقد محمد حنان الام والآب في طفولته ،وغضب وحقد محمد الشديد له حتى أن محمد ذكره بسؤ في قرأنه وتوعده بالنار هووامرأته ام جميل / إن السبب الحقيقي لادعاء محمد النبوة هو الطموح الشخصي وإيجاد المكانة الاجتماعية في هذا المجتمع البدائي القاسي الظالم ورغبة محمد في المال والنفوذ والتعظيم والتقديس من عقده الفقر والزواج من العجوز الغنية/ محمد تبنى اقوال الأحناف وجعلها قرأن،اقوال الأحناف: لا الله إلا الله, الإسلام, أية, الدار الأخرى, يوم الحساب, الجنة, النار, عذاب الكافرين, خلق الأرض, كل هذه الكلمات والمصطلحات حنفية بحته، يقول زيد بن عمرو بن نفيل وهو احد الأحناف:ترى الإبرار دارهم جنان وللكفار حامية سعيرا. يقول محمد في قرانه: فاعترفوا بذنبهم فسحقا لا صحاب لسعير،سورة الملك اية١١. يقول امية ابن الصلت احد الأحناف:وسيق المجرمون وهم عراةإلى ذات المقامع والنكال. يقول محمد في قرانه: ان لدينا أنكال وجحيم . سورة المزمل اية١٢يقول كعب بن لؤي من الأحناف: الأرض مهاد والسماء بناء والجبال أوتاد والنجوم إعلام. يقول محمد في قرانه:الم نجعل الارض مهاد والجبال أوتاد،سورة النبأ ٦و٧/ عمرو بن زيد حنفي أيضاً: وأسلمت وجهي لمن أسلمت له الأرض تحمل صخرا ثقالا دحاها فلما راها استوت على الماء ارسى عليها الجبال. يقول محمد في قرانه: الأرض بعد ذلك دحاها. كان محمد على ذكاء نسبي بين أقرانه من البدو للأسف الشديد لم يستغل محمد ذكائه في خدمة البشرية وتقدم الإنسانية// بدء محمد في مكة يقول:واصبر على ما يقولون واهجرهم هجر ا جميلا .. سورة المزمل اية ١٠, وانتهى يقول في المدينة:لا تدعوا الى السلم بل اقتلوا المشركين حيث وجدتموهم او يدفعوا الجزية, آيات السيف //
56
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 124
|
العدد: 177011 - رد الى: Yousef Rofa
|
2010 / 10 / 27 - 11:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً سيد يوسف على التعقيب. وكما جاء في ردي على الصديق فؤاد النمري أن محمداً لم يمت فقيراً بالمرة، ولكنها كتب التراث تحاول أن تُعلي من شأنه بتلفيق الأكاذيب. أتفق معك في كل الآيات التي ذكرتها عندما كان محمد فقيرا وضعيفاً بمكة ثم التغيير الذي حدث له بعد ذلك تحياتي لك
99
أعجبنى
|
التسلسل: 125
|
العدد: 176742 - بالغرب السوق هي الديمقراطية والديمقراطية هي ا
|
2010 / 10 / 26 - 19:18 التحكم: الكاتب-ة
|
تي خوري
|
مرة اخرى تحياتي, نعم يا سيدي انا اتفق معك بان الديمقراطية ليست النظام الأمثل للحكم ولكنها أحسن ما توصلنا إليه حتى الآن وأنها بالفعل تحمل بذرة فنائها في جوفها!! ولكن هل الديمقراطية هي التي تحكم بالغرب؟؟ بالغرب السوق هي الديمقراطية والديمقراطية هي السوق!! أي عمليا ,الذي يحكم الغرب هو السوق, وبالتحديد سوق العمل , الذي هو انعكاس لحالة الاقتصاد , والذي هو يعكس حالة الرفاهية للمجتمع, اي يعكس بالتالي التوجهات الانتخابية للمواطنين!! اي ان السوق هو بالتالي, الذي يقرر نتائج صندوق الانتخابات !! والامور تغيرت كثيرا من زمن هتلر , وهذا ما جعل الفيلسوف فوكوياما يكتب نهاية التاريخ قبل ان يتراجع عنه؟؟ يجب ان تتفق معي لو ان السيناريو الذي وضعته قابل للنجاح ولو واحد بالمليون, فهناك من المهتمين بذلك لكي يستثمروا بهذا الاتجاه اموال وامكانيات خرافية؟؟؟ تحياتي
115
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 126
|
العدد: 177014 - رد الى: تي خوري
|
2010 / 10 / 27 - 11:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
الأخ تي خوري ! تحياتي لك ولكننا لن نصل إلى اتفاق في موضوع الديمقراطية والسوق. في رأيي أن السوق يحاول أن يفرض آراء أصحاب الصناعة مثل شركات البترول وغيرها على الحكومات المنتخبة بعد أن تستلم تلك الحكومات زمام الحكم، ولكن نتائج الانتخابات تعتمد على المواطنين العاطلين عن العمل وعلى ذوي الدخل المحدود وعلى النساء اللاتي ما زلن لم يصلن إلى المساواة الكاملة مع الرجال. هؤلاء هم الذين يهرعون إلى مراكز التصويت ليدلوا بأصواتهم وينتخبوا الحكومة. وفي غالبية المرات تكون الحكومات اشتراكية أكثر منها محافظين. والحكومات الاشتراكية تميل إلى الاستدانة لتحسين أوضاع العمال والعاطلين عن العمل دون أن تكترث كثيراً لمن يسدد هذا الدين مستقبلاً. وهذا ما حدث مع حكومة العمال الماضية عندما تركت وراءها مديونية أكثر من ستين بليون جنيه استرليني. مثل هذه الحكومات تحاول أن تكبح جماح الرأسمالية وتنجح في مرات كثيرة. فالسوق نادراً ما يحدد نوعية الحكومة القادمة
63
أعجبنى
|
التسلسل: 127
|
العدد: 176768 - مااستطعتم فأقرأوا
|
2010 / 10 / 26 - 19:54 التحكم: الكاتب-ة
|
إقبال قاسم حسين
|
احترمت جدا استاذ فؤاد النمري،وهو يقول الصدق،يوسف روفا،كماذكر اخ محمد البدري مااستطعتم فأقرأوا قبل ان تتداخلوا وتناقشوا.
49
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 128
|
العدد: 177016 - رد الى: إقبال قاسم حسين
|
2010 / 10 / 27 - 11:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على التعقيب. وأنا كذلك احترم الصديق فؤاد النمري وأرى أنه يقول الحقيقة، ولكن الحقيقة ليست مطلقة وتعتمد على الكتب التي يقرؤوها الكاتب. فمصادر الأخ النمري قد تكون غير مصادري وبالتالي يكون الاختلاف في الرأي. وكما قلت سابقاً اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية. لا استطيع أن أعقب على ما قلتيه عن السيد يوسف روفا
55
أعجبنى
|
التسلسل: 129
|
العدد: 176774 - مع التحية الى استاذنا النجار
|
2010 / 10 / 26 - 20:00 التحكم: الكاتب-ة
|
عايض السراجي
|
دكتور كامل الاترى انك جرحت مشاعر ملايين المسلمين في ردك على السيدة نور استنبولي حينما ذكرت ان الحج ما هوالا ممارسات وثنية لايقبل بها اي عاقل ولا يجني الحجاج منها غير امراض خطيرة بعد ان يشربوا من ماء زمزم الكثير من ضيوف الحوار المتمدن اللذين سبقوك في هذا المنبر كانو يتجنبوا الدخول في الاسئلة التي تنتقد الاديان كي لا يكسبوا عداوة الاخرين سؤالي الا تخاف ان تطالك الاحكام الغيابية التي طالت سلمان رشدي وحيدرحيدر.. وخوفي انا ايضا على موقعنا الرائع ان يطالة الحجب حينما مرر اسئلة تطالب بمحاكمة دول استاذنا الفاضل نشاطرك الراي ولاكننا نتوقف على حدود المحذورات احتراما لكل المعتقدات .. واخيرا شكرك على جميع الاجابات التي تفضلت بها
56
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 130
|
العدد: 177109 - رد الى: عايض السراجي
|
2010 / 10 / 27 - 17:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
عزيزي عايض، أشكرك على حرصك على سلامتي. الاحترام لا يُجني بالتفجيرات والسكين. الاحترام يبجب أن يكون متبادلاً ومن يحترم يحترمه الغير بأكثر من احترامه. هل شاهدات قناة فضائية واحدة )كرت المسيحيين أو اليهو بالخير؟ لما)ا يجب علينا احترام معتقدات المسلمين وهم كل يوم يصدحون رؤوسنا بتزييف التوراة والإنجيل ويقول أحد شيوخ الأزهر للكتاب المقدس المسيحي - الكتاب المكدس-. هناك نوع من الخلق لا ينفع معهم إلا المعاملة بالمثل. أما بخصوص الحج فكثير من العرب الأوائل المتنوؤين مثل ابن الراوندي والمعري ضحكوا على الحج وتقبيل الجحر الأسود. وعمر ابن الخطاب خاطب الحجر وقال له: والله إني أعلم أنك حجر لا يضر ولا ينفع، ولولا أني رأيت رسول الله يقبلك لما قبلتك. وقال المعري: وقومٌ أتوا من أقاصي البلاد *** لرمي الجمار ولثم الحجر فواعجبا من مقالاتهم *** أيعمى عن الحق كل البشر
وقال أيضاً: ما الركنُ عند أناس لست أذكرهم *** إلا بقيةَ أوثان وأنصابَ فأنا لم أقل أكثر مما قاله المعري، ولم نسمع أحداً اعتدى على المعري رغم أنهم وصفوه بالإلحاد أنا اتخ) الاحتياطات اللازمة لسلامتي ولكن إن قتلوني فهناك ألف نجار سوف يحل مكاني. وشكراً لك مرة أخرى على الحرص على سلامتي
50
أعجبنى
|
التسلسل: 131
|
العدد: 176776 - طلب ترجمة
|
2010 / 10 / 26 - 20:14 التحكم: الكاتب-ة
|
Houcine Ghali, directeur du Centre d, études et de recherche
|
اطلب من كم السماج لنا بترجمة ونشر كتابك الى الفرنسية مع الشكر Houcine Ghali, directeur du Centre d études et dee recherches arabes, Genève
56
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 132
|
العدد: 177110 - رد الى: Houcine Ghali, directeur du Centre d, études et de r
|
2010 / 10 / 27 - 17:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على التعقيب وعلى طلب الإ)ن لنشر كتابي بالفرنسية. ومعك الإ)ن لنشر كتبي ومقالاتي بالفرنسية وه)ا فخر لي تحياتي
60
أعجبنى
|
التسلسل: 133
|
العدد: 176813 - علة العلل ... ألله أم ألإنسان ...!؟
|
2010 / 10 / 26 - 21:42 التحكم: الكاتب-ة
|
سرسبيندار السندي
|
بداية تحياتي لك ياعزيزي د . كامل النجار ولهذا السيل الجاف من الأحبة المعلقين والقراء ...فسؤالي هل عدم رؤية أجدادنا للجراثيم كان ينفي وجودها أو يقلل من تأثيرها ... وهل عدم رؤيتنا لله ينفي وجوده ... وهل عدم رؤيتنا للنسيم ينفي وجوده رغم إحساسنا به وتأثيره ... العلة ليست في الله بل في ألإنسان الذي يصنع ألأديان...ولنفترض أن آلوصايا العشرة ليست من ألله بل من مخلفاة إحدى الحضارة لنناقشها بمنطق العقل والعلم وقوانين عصرنا الحاضر ولنترك جدلا الوصية ألأولى أحبب الرب إلهلك ونأتي للثانية وهى أحبب قريبك كنفسك فلو أحب كل إنسان قريبه كنفسة لجعلنا واقعنا جنة حقيقة ولي مجرد حلم أو خيال حتى من دون القفز على بقية الوصايا ... إذن أين العلة أوليس عالمنا اليوم يحتاج إلى من يجول ويصنع خيرا ويشفي المرضى ويقيم الموتى حتى وإن لم يكن إلها أو نبيا... فالكلام وحده لم يشبع جياعا ولا صليل السيوف يوما قد أرسى عدلا... وبما أننا اليوم في نقاش حول وجود ألله فذالك ليس كفر ولا شركا لابل هو نفسه من قال فتشو الكتب وإمتحنو ألأرواح كما قال هلك شعبي لجهله والخائفون لايدخلون الملكوت ... لذا أنا معك في نقاش كل فكر وحتى ألله ... فالعلة ليست في ألله بل في ألإنسان الذي يجعل من نفسه ألله ... وهو في الحقيقة مجرد أثر يفلسف منطق البقاء والإرتقاء ...ومسك الختام إن أشعة الشمس لا تبخل بدفئها ونورها حتى على الذين يسعون لحجبها ... والذين لا زالو يقولهم أن الدين عند ألله ألإسلام ... رغم كل هذا التخلف والويلات والظلام ... تحياتي
90
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 134
|
العدد: 177115 - رد الى: س . السندي
|
2010 / 10 / 27 - 17:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
عزيزي السندي 1 شكراً على التعليق ولكن هناك فرق كبير بين عدم رؤية أسلافنا للجراثيم وعدم رؤية الله. أسلافنا لم يروا الجراثيم ولم يكونوا يعرفون بوجودها لكنهم كانوا يعانون من الأمراض التي تسببها الجراثيم وقد عزوا تلك الأمراض إلى الجن. ونحن لا نرى الكهرباء لكننا نعرف أنها موجودة لأنها يمكن أن تصعقنا وتقتلنا عندما نتهاون بالاحتياط منها. وأيضاً عندما نضغط على مفتاح النور تضيء اللمبة بالغرفة. والعلماء حددوا كيف يقيسون التيار والفولت. فما لا نراه بالعين المجردة أو المايكرسكوب أو التلسكوب نستطيع أن نقيس ما ينتج عنه. ولكن بالنسبة للإله فنحن لا نراه ولم يقدم لنا أي ـثر نستطيع أن نقيسه أو نعتمد عليه لنقول إنه موجود. بالنسبة للوصايا العشرة فالإنسان ابتكرها دون الحاجة للإله، فلما)ا نربطها به. وهي لا شك وصايا جميلة تدر الخير على الجميع، ولكن الإسلام يقول لنا إ)ا كان جارك مسيحي وخرج من منزله في نفس الوقت ال)ي خرجت فيه أنت فلا تسلم عليه. وأ)ا مات لا تمشي في جنازته ولا تعزي أهله. فهل وصايا الإنسان أفضل أم وصايا الإله؟
61
أعجبنى
|
التسلسل: 135
|
العدد: 176818 - فوضوية الفكر وتلبيسه عمة الإله
|
2010 / 10 / 26 - 21:47 التحكم: الكاتب-ة
|
عدلي جندي
|
المنتابع لبدايات الرسالة يجد أن الوحي بمكة مسالما محبا وديعا لكم دينكم ولي دين إضافة لما وضحه لنا الدكتور كامل من تأثير ورقة بن نوفل النصراني علي رسالة خاتم الرسل ثم وبموت النصراني والزوجة الواحدة علي شريعة النصارة خديجة إنفلتت ملائكة الوحي وسمحت بالزواج بأكثر من زوجة ليس فقط بل وإمراة وهبت نفسها تصبح خالصة إضافة إلي ظهور عجز الإله في معاقبة مخالفي رسوله فسمح وأباح أن يقتل الأخ أخيه دفاعا عن إله عاجز ولا يهم هذا الإله المشاعر التي من المفروض هو الذي وهبها ودائما ما يراودني السؤال هل الإله القادر علي كل شئ وخالق كل شئ ومعطي وواهب لا يمكنه أن يفضها سيرة ويفرض علي الخلق شريعة وحيدة وكما نعرف عن دين الفطرة ومنها فرض عليكم الصيام كما فرض علي الذين قبلكم ؟ وهل إعجاز الإله يجب علينا أن نبحث في ثنايا كلامه ونحاول تلبيس المكتشفات جملة عابرة في داخل الكتاب وتحتمل الشك أكثر منه صواب ؟أليس أجدر بخالق متميز ووحيد أن تكون كلماته هي ذاتها واضحة لكل عقل مهما إن كانت إمكانات ذلك العقل دون الحاجة إلي سنيدة وحراس ومباخر_شيوخ وصلوات وفتاوي ووعاظ وحروب ومذابح وسبي وقتل ....!!!!!!؟ والأكثر أن هؤلاء السنيدة والشيوخ و دائما ما يرددون وجميعهم من مكة حتي الرباط اللهم يتم أطفالهم اللهم رمل نسائهم اللهم دمر هم اللهم ....ولا زالوا 1400 عام ويزيد _هذا إن كان صحيحا أن منذ بداية الدعوة والكتاب لم تكن هنالك تجاوزات وتخاريف وتحريف_ولازال الإله في غيبوبة .... إنها فوضوية التمييز والتفكير
44
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 136
|
العدد: 177126 - رد الى: عدلي جندي
|
2010 / 10 / 27 - 18:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
عزيزي عدلي، تحياتي لك عندما يتعطل عقل المرء يصدأ سريعاً ولا يعود له نفع. من 1400 ونحن ندعو إله السماء أن يشتت شمل اليهود والنصارى وأن يُأتم أطفالهم ويُرمّل نساءهم. بل من قبل ذلك قال نوح لنفس الإله (ربِ لا تذر على الأرض من الكافرين ديارا. إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلى فاجراً كفارا). ورعم كل هذه السنين لم يحرك الإله ساكنا وقد أصبح عدد الكافرين أكثر أضعاف المرات من عدد المسلمين. ونفس هذا الإله يقول لنا (إذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان). هل دعواتنا لا تصعد إليه رغم أنه ينزل إلى السماء الدنيا كل ليلة ليسمع عباده، أم أنه وهم لا وجود له ولذلك لم يستجب دعوة مؤمن واحد من المليار ونصف المليار الذين يتوسلون إليه أن لا يترك على الأرض من الكافرين ديارا. ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الضلالة ينعمُ
60
أعجبنى
|
التسلسل: 137
|
العدد: 176845 - شكر
|
2010 / 10 / 26 - 22:08 التحكم: الكاتب-ة
|
علي بن الطيب
|
مند ما يزيد عن شهرين و أنا أقرأ مقالات الدكتور كامل النجار، و السبب في التعرف على موقع الحوار المتمدن هو أنني بحث عن إسم الدكتور على موقع google , أما السبب الدي دفعني للبحث عن اسمه هو أنني كنت قد قرأت بالصدفة ردا لأحد مغسولي الدماغ كما يسميهم الدكتور لم اقتنع بما جاء في رده بل وجدت عقلي يرجح فرضيات الدكتور و هكدا صرت من قرائه و المعجبين بأفكاره... و لا يسعني إلا أن أشكره و أحييه على اجتهاده
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 138
|
العدد: 177127 - رد الى: علي بن الطيب
|
2010 / 10 / 27 - 18:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً لك سيد علي بن الطيب وأتمنى أن تستمر في قراءة ما أكتب تحياتي لك
51
أعجبنى
|
التسلسل: 139
|
العدد: 176891 - محمد والصراع على النبوة قبل الاسلام وبعده
|
2010 / 10 / 27 - 02:31 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود الفرج
|
الصراع على النبوه كان هدف الشعراء الذين حجمهم محمد وما عاد للشعراء وجود الا بشكل ضيق في فترته وجريمته بحق المراْة الشاعرة عصماء بنت مروان دليل تاريخي حيث ان الصراع بين القبائل كان على اوجهه في الحزيرة للسيطرة على التجارة والرعي والعبودية وكان ابرز من يتحدون الواقع هم الشعراءمن اجل التغيير فان لم يغيره محمد لكان مسيلمة بن حبيب وان لم يكن مسيلمة لكان شخصا اخر ومن الشعراء الطامحين للنبوة هم اولا -زيد بن عمروا بن نفيل وقد عاصر زيد محمد قبل الدعوة وبعدها ولم يسلم وقد حرم الشاعر زيد على نفسه الخمره والميتته والدم ولحم الخنزير وقد مر الشاعر زيد على الاه اي الصنم العزى وكان محمدا ياكل لحما مذبوحا للعزى فدعى محمدا زيدا لياكل معه فقال له زيدا انا لا اكل لحما يذبح للعزى واورد هنا شعرا لزيد اخذه محمد وحوره حيث قال زيد اسلمت وجهي لمن اسلمت له ---- الارض تحمل صخرا ثقالا دحاها فلما راْها استوت على الماء ---- ارسى عليها الجبالا ثانيا -- قس بن ساعدة الايادي ----- حيث كان محمدا يستمع له في سوق عكاظ ولكنه مات قبل البعثه وقال الشاعر قس بن ساعدة وحوره محمد كلا بل هو الله المعبودالواحد --- ليس بمولود ولا والد وايضا قال بن ساعدة خطبته ايها الناس -- اسمعوا وعوا --فاذا وعيتم فانتفعوا --انه من عاش مات --ومن مات فات --وكا ما هو اْتن ات-- الخخخخ ثالثا -- الزبراء ---- حيث كانت تقول السجع واشتهرت به حيث قالت قبل محمد والاسلام واللوح الخافق -- والليل الفاسق -- والصباح الشارق --والنجم الطارق وقال بعدها محمد والسماء والطارق --وما ادراك ما الطارق-- الخخ مهداة الى زغلول النجار رابعا -- ربيعه بن ربيعه ---- حيث قال الشفق والغسق -- والفتل اذا اتسق -- ان ما انبئتك به لحق خامسا -- الكاهن الخزاعي --- حيث قال والقمرالباهر -- والكوكب الزاهر --والغمام الماطر -- وما بالجو من طائر -- من منجد وغائر وهذه عينة من خلال القراءة والاطلاع من كتب التاريخ للشهرستاني وابن هشام والسيد القمني وابن كثير ومقارنه مع القران وبوعي وبدون خوفا وخشوع مع شيئا من التاريخ وتطور الشعوب والمجتمعات نصل الى حقيقة ما يقوله الاستاذ اللطيف كامل النجار وباقي الكتاب المتنورين الاناركيين الملحدين الماركسيين ليس حبا باللحاد بل حبا للحقيقه حبا في القضاء على الجهل والتخلف والمرض في مجتمعاتناالعربية والاسلامية التي تعتاش منها الكثير من الانظمة وهي عامل لاستمرارها واخرها -- الجني -- والمهزلة في السعودية ومع كل الاحترام للسيد كامل النجار حيث يقول القله من الفلاسفة يقولون ان التاريخ يعيد نفسه والسيد النجار لا يتفق معتبرا ان التاريخ يسير كالماء ولا يمكن استرجاعه وفعلا لا يمكن استرجاعه لان (التاريخ سيعيد نفسه ولكن --بشكل ماْساوي-- ) وفقا لتطور الوعي او لتطور الة التعذيب او لتطور سلاح الحرب او اعادة تاريخ الدين بشكله الماْساوي كما في الاسلام على اعتبار ان المفاهيم الانسانية وجدت قبل الاديان مع كامل احترامي لك ولجهودك تحية للسيد مازن الوراق تحية للحوار الانساني تحية لكامل النجارالمحترم
92
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 140
|
العدد: 177128 - رد الى: محمود الفرج
|
2010 / 10 / 27 - 18:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
تحية لك وشكري على التعقيب الذي اتفق معك فيه مائة بالمائة
43
أعجبنى
|
التسلسل: 141
|
العدد: 176894 - السيد شيرزاد همزاني والدين افيون الشعوب
|
2010 / 10 / 27 - 03:19 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود الفرج
|
تحية صادقة للسيد شيرزاد حول مقولة ( الدين افيون الشعوب ) انها ليست مقولة ماركسية حيث تناول الكثير من الفلاسفة هذه المقوله قبل ( كارل ماركس الانسان ) ومنهم هاينه وبرنو باور وفيورباخ وعندما تناول ماركس هذه المقوله كان يخاطب ( الكنيسة المتسلطة ) انه ذاك بارهابها على الشعوب الاوربية الدين قلب عالم لا قلب له مثلما هو روح وضع بلا روح انه افيون الشعب ولم يقل الشعوب لانه كان يحترم الاديان بل ولم يعني الدين المسيحي حتى بل الكنيسة الجائرة وتعذيبها للانسان اما تحريف المقولة وتحويلها الى الدين افيون الشعوب فهذا جاء من ظمن الاسائه الى الفكر الماركسي الانساني ويدخل في خانة التزوير وعلى السادة علماء الاسلام عدم الاستمرار في اخطاء تنقل الى طلاب العلم علما ان في رساله من ماركس الى انجلز يخاطبة ويقول له ان هناك في الشرق الاوسط دينا جديرا بالدراسة مع كامل الاحترام للسيد شيرزاد واحترم تعليقك وتعلمت الجديد منه محبتي لك وعذرا للاستاذ كامل النجار
59
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 142
|
العدد: 177129 - رد الى: محمود الفرج
|
2010 / 10 / 27 - 18:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً لك سيد محمود على التعقيب الموجه للسيد شيرزاد. وأنا لا استطيع أن أجزم أن مقولة ماركس قد حُرفت لأني لست متفقهاً في الشوعية ولكن يمكنني أن أطلب من يصديقي فؤاد النمري أن يرد على تعقبك. ولك شكري
50
أعجبنى
|
التسلسل: 143
|
العدد: 176907 - الشيوعية الاصولية
|
2010 / 10 / 27 - 05:58 التحكم: الكاتب-ة
|
لمى الهاشم
|
تحية طيبة كاتبنا الكبير ألا تتفق معي ان تنامي الحركات الاصولية في العالم اي كانت بسبب غياب الند المعادي لها الشيوعية كانت تُمثل ند معادي فالانظمة الشيوعية كانت قامعة للدين ولم تجعله يتمدد بهذا الشكل الاصولي المتطرف عكس الانظمة الليبرالية والتي منحت الدين مساحة من الحرية استغلالها اصحاب الاديان اسوء استغلال كعادتهم السؤال الآن هل هناك علاقة طردية بين نمو الاصولية الدينية والانظمة الليبرالية عكس الانظمة الاشتركية ؟
50
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 144
|
العدد: 177131 - رد الى: لمى الهاشم
|
2010 / 10 / 27 - 18:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
السيدة العزيزة لمى ـشكرك على التعقيب واتفق معك أن غياب القطب الاشتراكي قد فتح الطريق للأصولية لأن العالم أصبح ذا قطبٍ واحد، حتى تقوي الصين نفسها وتكوّن القطب المفقود. وأنا أعتقد أن الليبرالية والديمقراطية يساعدان على نمو الأصولية، خاصة الإسلامية لأن الأصولية الإسلامية لم تكن معتادة على الحرية التي منحتها لها الليبرالية الغربية، فصالت وجالت واستعملت التقية في بعض المواضع، والمحاكم في مواضع أخرى، مما جعل الحكومات الليبرالية أو الديمقراطية عاجزة عن ترحيل الأصوليين غير المرغوب بهم في الغرب أو منعهم من إنشاء مدارس تحفيظ القرآن وبناء المساجد حتى في جراوند زيرو تحدياً لذوي الضحايا الأبرياء
95
أعجبنى
|
التسلسل: 145
|
العدد: 176924 - عزيزنا الدكتور كامل النجار المحترم
|
2010 / 10 / 27 - 06:45 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
اللقاء مع حضرتك هنا له مذاق يختلف عن الوضع في مقالاتك , ذلك أنك هناك تستطيع أن تنتقي الأسئلة المهمة والإجابة عليها , ولن تلتفت إلى نصائحي ألا تعرض نفسك ليوم الحساب لو تأخرت علينا أو أن تنتبه على صحتك من البرد فتحكم وضع اللفحة جيداً حول رقبتك , لذا يجهد القارئ نفسه في الفهم والاستيعاب ( وهذا ما أفعله أنا طبعاً ) ليتمكن من طرح سؤال جدير بأن تتكرم بالجواب عليه , هنا لا خيار لك ,, ستجيب مهما كان .. اليوم عندي سؤال أستاذ يختلف عما عهدته وأرجو أن أجد جوابه عند حضرتك . ربينا في بيتنا قرداً لسنوات طويلة , أصبح فعلاً عضوأ فعالاً في حياتنا , هو اليوم في آخر أيامه . حدث أن زرت صديقة لي مع مجموعة من السيدات من فترة , فلاحظت أنهن جميعاً , يتقدمن لها بالعزاء لوفاة قطتها الأثيرة مع استعمال نفس العبارات التي تقال عادة في عزاء البشر!فكرت بالأمر وقلت : ماذا لو مات قردنا ونحن في بلد عربي ؟؟ ( أنا لا أسكن في بلد عربي ) نحن نقول أن كل شيء في هذا الوجود من خلقة الله , وقد كرّم الحيوان في القرآن , كذلك كرمه عندما أشار لنوح أن يحمل معه الحيوان إلى سفينته قبل الطوفان . القرد روح من صنع الله ,لماذا خصصوه والخنزير بالتحقير ؟ ماذا يمكن أن يقال في عزائه لو كنا في بلد عربي وقد أصبح له معزة كبيرة تكاد لا تقل عن معزة البشر ؟ هل سنقول : الله يرحمو .. قدّر الله وما شاء فعل .. له ملكوت السماوات .. عظم الله أجركم .. ؟؟ عبارة البقية بحياتكم أعتقد شوي ثقيلة . الآن انتشرت عادة تربية الحيوان في بيوتنا العربية ورغم اعتبارهم أن الكلاب تدخل النجس للبيت , فإن أصدقاءنا السعوديين والمؤمنين يربون ثلاثة كلاب , كذلك بوليس الأمن يعتمد على الكلاب في مهماته , ,هل جاء في القرآن المصدر الأول الذي يعلو ولا يعلى عليه عن نجاسة الحيوان ؟ أين تذهب روح الحيوان الذي خلقه الله ؟ وماذا نقول في مراسيم الأخذ بالخاطر و العزاء به ؟ شكراً أستاذي العزيز ولك تحياتي ومحبتي
59
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 146
|
العدد: 177134 - رد الى: ليندا كبرييل
|
2010 / 10 / 27 - 18:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
العزيزة ليندا أنا شكر لك على التعقيب وآسف على التأخير في نشر مقالاتي نسبة لظروفي الحياتية. وكما ذكرتي فإنا هنا مضطر أن أجيب على كل التعليقات والأسئلة ولم أحظر إلا شخصاً واحداً ملأ أكثر من تعقيب بآيات من القرآن كما يفعل السيد طلعت خيري. بالنسبة للحيوانات فأن الغربيين يعتنون بها كطفل من أطفال الأسرة ويهيئون لها الأسرة المريحة والطعام الذي يسيل لعاب فقراء إفريقيا له. ,غذا مرض الحيوان فمستشفيات البيطره هنا كمستشفيات الإنسان، ويجري فيها تطعيم الحيوانات وإجراء العمليات الجراحية لها، وذلك يكلف الأسرة أموالاً طائلة. وإذا مات الكلب أو القط فإن العائلة بأكملها تمر بحالة حزن وبكاء لمدة تتفاوت بين الأسر. أما في بلاد خير أمة فالكلب ملعون، خاصة الأسود. وقد أوصى رسول الإسلام أتباعه بقتل الكلب والضب ولهم أجر على ذلك. ويقول الحديث إن الملائكة لا تدخل بيتاً به كلب. وقد سألت أنا في كتابي -دراسة منهجية للإسلام- بما أن الملائكة تدخل الرحم لتنفخ الروح في الأجنة، فكيف تدخل تلك الملائكة رحم الكلبة ولا تدخل بيتاً به كلب. فهل تنفح الشياطين الروح في الكلاب؟ ويجب ألا ننسى أن بعض هذه الكلاب يقدم خدمات جليلة لبني البشر كالمساعدة في الكشف عن المخدرات والقنابل وكذلك البحث عن الآدميين المطمورين تحت الأنقاض حتى يتم نشلهم في بلاد الإسلام يجول الشرطة بالشوارع كل سنة لتطلق الرصاص على الكلاب، حتى التي لها منزل مع الأسرة. وبالطبع الإسلام لا يقر التعزية في موت الكلاب تحياتي لك
59
أعجبنى
|
التسلسل: 147
|
العدد: 176963 - ما هو
|
2010 / 10 / 27 - 09:07 التحكم: الكاتب-ة
|
جلال البعشيقي
|
ماهو الفرق بين الملحدين وألآدينيين
85
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 148
|
العدد: 177256 - رد الى: جلال البعشيقي
|
2010 / 10 / 28 - 06:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على سؤالك سيد جلال. الملحد أو Atheist شخص لا يعترف بوجود إله في السماء خلق هذا العالم وطلب من الناس أن يعبدوه، بينما اللاديني يعتقد بوجود إله خلق العالم لكنه لم يبعث أي رسل ولم ينزل أدياناً وهناك نوع يسموه Agnostic أي جالس على الجدار ولا يستطيع أن يقرر إذا كان هناك إله أم لا تحياتي لك
55
أعجبنى
|
التسلسل: 149
|
العدد: 177001 - قل ربع الحقيقة لعالم يكره الحقائق السيده صال
|
2010 / 10 / 27 - 10:52 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود الفرج
|
عندما ذهب عبد المطلب ليزوج ابنه عبد الله حيث خطب اولا --- امنه بنت وهب الى ابنه عبد الله ( ابو محمد) وفي نفس الجلسه خطب عبد المطلب لنفسه هاله بنت وهيب ثانيا --- تزوجا الاب والابن في نفس اليوم ثالثا -- مات عبد الله بعد زواجه من امنه بنت وهب بعد خمسة اشهر ربعا -- بعد عاما من الزواج انجبت هالة بنت وهيب لزوجها عبد الطلب ( الحمزة ) ابو حزامين خامسا --اما محمد فلم ياتي الا بعد اربعة سنوات سادسا-- عندما قتل ال الحمزة وهو الشخصية الوحيدة التي احترمها بالاسلام البدائي المتخلف لانه كان يعبد الخمرة والنساء ومن اجل الحمزة فقط قال محمد ولا تاتوا الى الصلاة وانتم سكارى وبخجل من اجل الحمزة لكي لا يرفس الاسلام حيث كان محمدا يستقوي بالحمزة صاحب الكوؤس والجراْة والشجاعه وصياد النساء وليس الاسود كما ادع مخرج فلم الرسالة فاي اسدا اصطاد الحمزة عن لسان هند سابعا --كانت ايام بداية الاسلام والايام الاخيرة للجاهلية ليس عارا ان تضاجع المراْة اكثر من رجل وهذا ما حدث ل عمروا بن العاص حيث ان امه مارست الجنس مع اربعة رجال وهم ابو سفيان بن حرب -- و ابو لهب -- و امية بن خلف -- و العاص --- فسالوها لماذا نسبتي عمرو الى العاص فقالت لانه يصرف على بناتي وقد عيروا عمروا بن العاص كلا من علي ابن ابي طالب وعثمان والحسن وعمار بن ياسر وكانت قريش حينما تجلس لحساب نسبهم يطلقون على محمد ( كمثل النخلة في ربوة ) وكان يغضب صلى الله علية وسلم وحينما مات الحمزة في معركة -- احد -- كان عمر الحمزة --59-- عاما ومحمد كان عمره (55 ) عاما وباعتراف الاخوة العلماء من المسلمين وانا منهم حيث الاعتراف بالحقيقة موجود ولكنهم يقولون انها معجزة الله ان يبقى محمد اربعة سنوات في بطن امه وهذا لكم ان تقرروه هل يبقى طفلا في بطن امه اربعة سنوات فالطفل عمره ستة اشهر او سبعة اشهر يتكلم مثل ماما و بابا والطفل الذي عمره سنتين ونصف يتكلم جمل مفهومة اما الطفل الذي عمره اربعة سنوات فانه ينطق ويركض ويلعب ووزنه اكثر من خمسة عشر كيلوو المصادر -- السيره الحلبية باب تزويج عبد الله ابو محمد للعلامة برهان الدين الحلبي الاستيعاب في تمييز الاصحاب ل ابن عبد البر الطبقات الكبرى ل ابن سعد السيرة ل ابن هشام
94
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 150
|
العدد: 177257 - رد الى: محمود الفرج
|
2010 / 10 / 28 - 06:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
أشكرك جزيل الشكر على تعقيبك وعلى توضيح مصادر ولادة محمد بعد أربع سنوات من موت أبيه، وقد كانت سيدة مسلمة اتهمتني بالكذب والتشنيع على محمد عندما ذكرت هذه الحقيقة تحياتي لك واتفق معك في كل ما قلت عن الإسلام
49
أعجبنى
|
التسلسل: 151
|
العدد: 177048 - حقد دفين + مصالح مرتقبه = انسان مريض القلب
|
2010 / 10 / 27 - 13:08 التحكم: الكاتب-ة
|
شاب مسلم
|
والله انا الوم نفسى عندما اقوم بالكتابه اليك لان ما تطرحه يدل على انسان حاقد على الاسلام واهله وان كنت تدعى الثقافه والادب كما تدعى فما اللذى يدعوك لنعت الاسلام والمسلمين بهذه الاوصاف فانت وكما ورد فى ردك على من يتسائل عن انتشار الاسلام بالغرب ادعيت بكذبك وبحقدك الدفين على الاسلام ان البنات فى الغرب هن فقط من يدخلن فى الاسلام وذلك بعد تغرير الشباب المسلم بهم وانا ادعوك لذكر هذه الامثله بالتحديد ان كنت تتكلم بالعقل كما تدعى (ولا اظن ان لديك عقل اصلا) هل من العقل ان تتهم الشباب المسلم باللعب بعقول البنات بالغرب والله اللذى لا اله غيره انت من تم اللعب بعقله من قبل بعض العلمانين او الملحدين او النصرين مقابل ان يمنحوك بعض المميزات سواء الماليه او المعنويه وكل من فى المنتدى بما فيهم من يتعاطف معك يعلم بهذه الحقيقه عن وعن امثالك وانا لا اريد التطويل لان من التفاهه اضاعه الوقت مع امثالك ولكن دعنى اقول لك يقول الله عز من قائل :- -يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ-
وكما يقول الشاعر ما ضر نهر الفرات يوما ان خاض بعض الكلاب فيه
فانا كشاب مسلم اقول لك اننا سائرون فى طريق واحد هو الاسلام وسنصل وسنستاصل هذه الافكار الضاله.
والسلام على من اتبع الهدى
44
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 152
|
العدد: 177259 - رد الى: شاب مسلم
|
2010 / 10 / 28 - 06:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
هذا مثال من انفصام شخصية المسلم الذي عندما يدافع عن الإسلام يورد لنا آيات مثل (وادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة) و (جادلهم بالتي هي أحسن)، وعندما ينفعل عاطفياً حين يقرأ نقداً للإسلام يستعمل لغة البغايا ويتهم الكاتب بالجهل وعدم المعرفة. والملاحظ أن انفالهم العاطفي يمنعهم من فهم اللغة العربية. فأنا مثلاً قلت أغلب النتحولين ببلإسلام في الغرب هم من البنات اللاتي يغرر بهن الشباب المسلم، فيكتب هذا المدافع الشرس (فى ردك على من يتسائل عن انتشار الاسلام بالغرب ادعيت بكذبك وبحقدك الدفين على الاسلام ان البنات فى الغرب هن فقط من يدخلن فى الاسلام وذلك بعد تغرير الشباب المسلم بهم وانا ادعوك لذكر هذه الامثله بالتحديد ان كنت تتكلم بالعقل كما تدعى (ولا اظن ان لديك عقل اصلا). والغريب أن هذا الشخص يدافع عن الإسلام وهو نكرة لا اسم له. أنا أفهم أن أن يحجب شخص هاجم الإسلام اسمه خوفاً من المتفجرات أو السكين، ولكن لماذا يحجب شخص اسمه وهو يدافع عن الإسلام. هل يستحي هذا الشخص من دفاعه عن دينه؟ ما أسعد شرقنا الأوسط بمثل هذه العقول
57
أعجبنى
|
التسلسل: 153
|
العدد: 177063 - منهج مدرسي
|
2010 / 10 / 27 - 14:51 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد البدري
|
انا لو وزير تعليم في دولة ما لجعلت هذا الملف من بدايته الي نهايته مقررا مدرسيا. بل ربما جعلته مقررا يجب النجاح فيه بعد استيعابه للقبول في المراحل الدراسية العليا. ايها العرب ويا ايها المسلمون تعلموا كيف تسعون وراء الحقيقة بدلا من الغرق في العتمة والجهل عبر النقاش والحوار بدلا من الحفظ لما لا تستطيعون فك الغازه او التحاور والنقاش حول ما فيه من مستغلقات. شكرا للحوار المتمدن الذي سيخرج المنطقة باكملها من الظلمات الي النور بعد ان كذب علينا وضللنا جيش عرمرم من المشايخ والفقهاء بظلماتهم وعتمة ما هم به مؤمنون.
91
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 154
|
العدد: 177262 - رد الى: محمد البدري
|
2010 / 10 / 28 - 06:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
الأخ محمد البدري ! أشكر لك الإطراء على النقاش في هذه الحلقة، وأشكرك نيابةً عن الحوار المتمدن على الإطراء على موقع الحوار. ولو سمحت وزارات التربية والتعليم بتدرس انتاج الفلاسفة المسلمين من أمثال ابن رشد الذي يفاخرون به عندما يمدحون الإسلام، لما وصلنا إلى هذه الحالة المذرية من التخلف
107
أعجبنى
|
التسلسل: 155
|
العدد: 177068 - إقبال قاسم حسين#127
|
2010 / 10 / 27 - 15:21 التحكم: الكاتب-ة
|
Yousef Rofa
|
سـيدة اقبال،تحية لكِ،،شـكسـبـيـر قال ذات مرة: Shakespeare once said,,A coward dies a thousand deaths, a hero only one OR once ان الجبان يموت الف حال وفاة في حياته،،لكن الشجاع يموت موتة واحدة فقط. سيدتي اقبال،انتَ تعرفي ما قال الشاعر والفيلسوف ابو العلاء المعري عن جهل العرب. سيدتي:الشجاع لا يخجل ولا يبتعد عن المسؤولية أبداً،ودائماً يعالج ما يحتاج ان يتحقق عمله وجهاً لوجه.فهو لا يعرف الخوف،وأنا لا أخاف الموت ولن أأسف ابداً لأنني حاولت كل جهدي لمنفعة الإنسانية. أما الجبان تنأى نفسه،يبتعد تماماً عن المسؤولية/يهرب من ما يجب تحقيقه،هذا الشخص يموت(روحياً على الأقل)يومياً لأن حياته مبنية على الجهل والندم والخوف. اصبح الخوف ينخر اجسادنا وعقولنا، الخوف من الله!! والعقاب في كل ما نقوم به نضع في الحسبان موازيين الحلال والحرام والمطالب التي لا تنتهي لهذا الدين الذي يتدخل في كل تفاصيل حياتنا، لم يترك هذا الدين ابسط جزء في حياتنا دون ان يتدخل فيه محمد ويشرع لنا ماذا علينا ان نفعل. هذا الخوف ولد في نفوسنا حالة من الجمود والسكون والازدواجية والشك والحذر من البشر على العموم.هذا الشعور وهذه الصفات امتداد لقيم الصحراء المليئة بالخوف والشك اتجاه الاخرين، مصحوبه بالانانية والتفرد ورفض الاخرين وارائهم والعمل المشترك معهم اي انسان نصادفه نتوقع الشر والسؤ منه بسبب الإسلام.انتي تُطَالبي بـ العلمانية لبلدك مكان شريعة محمد!لإنها دمرت حياتك كـ إمرأة،هذا مستحيل في الإسلام،لأن الإسلام يكره ويرفض الديموقراطية والتعددية،العلمانية ولإسلام مثل الماء والزيت مستحيل خلطهما،لا توجد كـنـيـسـة في الإسلام لفصل الدين عن الدولة،علمانية دول الغرب فصلت الكنيسة عن الدولة وليس الدين عن الدولة هذا ليس صحيح،بابا الفاتيكان يتدخل في شؤون رعايه كل يوم لكنه ممنوع ان يتدخل بشؤون الدولة،لكن الجـن الخبيث شيخ يوسف القراضاوي يتدخل بشؤون المسلم غصبن عن أنف الشعب والدولة،والدليل ان تركيا أردغون قتلت حصان أتاتورك العلماني وبقيت على العربة الإسلامية المتخلفة / تحياتي
47
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 156
|
العدد: 177263 - رد الى: Yousef Rofa
|
2010 / 10 / 28 - 06:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً سيد يوسف على تقبك على السيدة إقبال، واتفق معك على النقاط التي ذكرتها تحياتي لك
88
أعجبنى
|
التسلسل: 157
|
العدد: 177071 - ثورة العقل
|
2010 / 10 / 27 - 15:23 التحكم: الكاتب-ة
|
عراقي المهجر
|
تحية لك استاذ كامل النجار وعلى كتاباتك المتميزة دائما سؤال لحضرتك لما لم يتخذ موقف اساسي وقوي وتطبيقه والنجاح في ذلك من محمد كنفيه او اقصائة لكونه كان مهددا لبقية العرب في الجزيرة وطرق عيشهم .. اطلعت على حياة الجاهلية وكانت من العصور الجيدة في الجزيرة العربية حقيقة .. استغرابي هو لما لم يتخذ موقف حازم ضد من هدد طرق العيش؟؟ اهو اختلاف القبائل في مابينها شجع امر كهذا ؟؟ ام انه شيء اخر ؟ كاستقواء محمد بالمرتزقة واللصوص في البداية ومنبوذي القوم ؟؟ اتمنى توضيح بخصوص هذا الامر ________ اضافة صغيرة .. الاسم الصحيح لمحمد هو قثم بن عبد اللات .. سمي على اسم ابن عمة المتوفي .. وكانت تلك من عادات العرب .. والصلاة وطرق التعبد في الاسلام التي ابتدعها محمد لم تكن مبتكرة لكنها مأخوذة من طرق صلاة اليهود والتعاليم تشابهها تقريبا في جميعها عدا ان اليهودية تحرم اكل لحم الجمال بينما الاسلام شرعها .. تحية لك
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 158
|
العدد: 177264 - رد الى: عراقي المهجر
|
2010 / 10 / 28 - 06:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على التعقيب. عرب مكة في ذلك الوقت كانوا قد استخفوا بدعوة محمد ولم يعيروه أي اهتمام. ولما أمضلا بينهم ثلاثة عشرة سنة ولم يتلعه إلا خمسة من الأعبد وسيدان، كما تقول كتب السيرة، تأكد لهم أنه لا وزن له واهملوه. وكل ما كتبته كتب السيرة عن محاولة قتله والوقوف طوال الليل حول منزله حتى طلب من علي بن أبي طالب أن ينام ف سريره، ما هي إلا قصص أطفال لا يقبلها العقل. إذا أرادوا قتله ما الذي منعهم من اقتحام بيته؟ هل كانت لديه إنذارات إلكترونية سمحت لعلي بن أبي طالب بالدخول ومنعت الرجال المتجمهرين حول البيت من الدخول؟ عندما أراد المسلمون قتل عثمان بن عفان تسلقوا الحائط وقتلوه أما زوجته. محمد عقد صفقة مع الأوس والخزرج الذين كانوا يريدون التغلب على يهود يثرب وأخذ أراضيهم وأموالهم، ووافقهم محمد على ذلك، لكنه حاول التموية على اليهود بأن كتب معهم معاهدة كان هو أول من أخل بها عندما قتل العرب صاحب المتجر اليهودي من قبيلة بني قينقاع وقتل اليهود القاتل، وهي كانت عادة العرب في الأخذ بالثار. غير أن محمد حاصر بني قينقاع وصادر أموالهم ونفاهم إلى خيبر. لو اعتقد عرب مكة أنه سوف يشكل خطراً عليهم لقتلوه لمنهم خُدعوا بوداعته وضعفه عندما كان بينهم وأتفق معك أن محمداً كان اسمه قثم قبل أن يعلن نبوته
58
أعجبنى
|
التسلسل: 159
|
العدد: 177074 - مااشبه البعث الصدامي بالاسلام المحمدي
|
2010 / 10 / 27 - 15:30 التحكم: الكاتب-ة
|
طالب طالب الكاظمي
|
البعث الصدامي في العراق كان يقتل من يخالفه ويتهمه بانه خائن-عميل-فارسي-مجوسي-ضد الثورة!الى اخره من هذه الاتهامات اللتي عقوبة اي منها هي الاعدام وتشريد عائلته وحبسهم ومصادرة امواله او بالاحرى سرقة امواله!وضحاياه كثيرون لاتكفي كتب لاسمائهم!هذه الفترة المظلمة عاصرتها انا ورايت الظلم وقتل حرية الفكر عند هذا الوباء البعثي القذر-والان عندما اقرء عن جرائم صلعم وافعاله ارى التشابه الكبير بين هذين الدكتاتورين المجرمين!سابقا صلعم يتهم من يخالفه بلقب (ملحد)وهو تبرير لقتله لانه كل من يحصل على هذا اللقب يستوجب قتله حسب قوانينه الصلعمية-وبعده صدام وبعثه ساروا على نفس الطريق الاجرامي السافل -وكما قال المتنبي(صلعومي امثاله من الاجارب والمجرمين كثيرين---امثال هتلر وصدام واحقرهم ستالين)والعاقل يفهم
61
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 160
|
العدد: 177265 - رد الى: طالب طالب الكاظمي
|
2010 / 10 / 28 - 06:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً على التعقيب ولا أستطيع أن اختلف معك لأن كتب السيرة النبوية تساند كل ما ذكرت عن محمد بعد أن هاجر إلى يثرب تحياتي
59
أعجبنى
|
التسلسل: 161
|
العدد: 177076 - انت سوفت ولم تجب بصراحة
|
2010 / 10 / 27 - 15:34 التحكم: الكاتب-ة
|
صالحة صبري
|
انت في ردك المرقم 38 على تعليق المحمداوي رقم 37 لكي تسفه من وضع محمد نسبت اليه خصلتين انه ابن غير شرعي من خلال قولك ولد بعد وفاة ابيه بأربع سنوات وكذلك نسبت له التدليس بإدعائه الأميه بينما هو يعرف القراءة والكتابة هذا قولك اليس كذلك ...... ولم تحط في ردك الشخص الذي ترد عليه ان ذلك وارد لكون الفقهاء اعتبروا ان المدة القصوى التي يمكن للمولود ان يمكثها في بطن امه هي اربع سنين قياسا لما مكثه محمد في بطن امه آمنه وان الذي اوضحته في ردك على تعليقي يختلف تماما عما اردت ان تغمز فيه على شرعية نسب محمد في ردك على تعليق المحمداوي ... فأنت هنا تخليت عن الغمز في شرعية ابوة عبد الله لمحمد من خلال اعتماد قول الفقهاء اما المصادر التي اوردتها لم يكن فيها مايكفي ليسعف رأيك هذا لكنني اعترف لك بأنها كانت مناورة كلامية بارعة منك
56
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 162
|
العدد: 177267 - رد الى: صالحة صبري
|
2010 / 10 / 28 - 06:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
بعض الناس تريه ديكاً ويصر أنه دجاجة.
54
أعجبنى
|
التسلسل: 163
|
العدد: 177082 - تحيات
|
2010 / 10 / 27 - 15:46 التحكم: الكاتب-ة
|
عدلي جندي
|
أعود وأشكر الرائع د كامل خاصة بعدما قرأت غالبية التعليقات وردود الدكتور وحقيقة تلك الحوارات هي بداية صحوة عقول خير أمة ففي بدايات سنوات الحوار المتمدن كانت مواضيع الحديث عن وهمية وجود الإله العربي بكل مشتملاته من حامل وكاتب الوحي تتحول إلي معارك وتراشق لفظي دون الوصول إلي نتيجة أو هدف يذكر اللهم سوي خصام وجفاء ووللتاريخ يعتبر موقع الحوار من الرواد المعاصرون بل أهم موقع معاصر تمكن بحرفية وإخلاص من الوصول بالعقل العربي إلي بداية الصحوة الفكرية من خلال محاوريه الذين هم علي دراية ووعي ودراسة و بالأهم إستقلالية فكرية لا تنتمي إلي برمجة بدوية ولا ننسي ما حدث مابين المدعو _ة_داليا والحائرة ومجدي وخلاف ومابين الأستاذ شامل والدكتور صلاح يوسف والأستاذ صلاح الدين محسن ولا وجب الشكر للرائع رزكار والأستاذ مازن وبالطبع الدكتور كامل وكل النخبة ذات الفكر المستقل ولا يهمني شخصيا إتفاقي أو خلافي مع الدكتور فكرة عدمية وجود الإله فلا هو يمكن إثبات كلامه ولا أي مؤمن علي وجه الخليقة يمكن إثبات حقيقة وجود وصدق فاعلية معبوده أو آلهته فالآلهة كلمة سمعناها وشربناها وكتبناها وأكلناها وصليناها ولكننا لم نراها ولم تخاطبنا برغم قدراتها الفائقة التي قالوا عنها وأصبحت من مكونات شخصياتنا في الضيق في الفرح في كل حالة ولكنها لا تستجيب فقط أوهام ووعود ومواعيد وحقيقتها سراب لم تساعد الإنسان في قبول أخيه الإنسان المختلف بل باعدت ما بين نفس أخوة الوطن وما بين أخوة الجنس والجنس الآخر ومجرد فكرة أنه الإله الخاتم أو المختار شعبه أو خلاف لم تساعد أمم الشرق علي الحياة في سلام وتعذر الحوار وتبعثرت الجهود كل يغني ليلاه ودون الإنتباه أن الحياة في سباق مع الطبيعة وكي تبقي حياة الأمم في توازن ووئام عليها العمل والجهد والإبتكار وإكتشاف وسائل وبدائل ومخترعات ولكننا للأسف أمم تبحث في حياة أهل الكهف وتريد تقليد حياة البداوة في لا مبالاة غريبة لكل ما يحيط بها من تنوع ورقي وثورات معلوماتية وعلمية نحن أمة رضيت بالموت في سبيل وهم غريب أسمه جنات الخلد والنعيم وحقا صدق من قال المجانيين في نعيم وحتي يفيق شعب خير أمة من أحلام الخلود أدعو من كل قلبي أن يتمكن الحوار من تفعيل ثورة الفكر بالحوار المتمدن والواثق فقد قام الحوار بملء فراغ عقول لم تؤمن في حياتها قدسية التحاور وتمكن الحوار بالحوار من تقريب المسافات ما بين الأخوات والأخوة ودون فروض وصلوات بل من خلال عقول تعمل في صدق وجدية و ثبات ... وتحيات يا أخوة في الحوار
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 164
|
العدد: 177268 - رد الى: عدلي جندي
|
2010 / 10 / 28 - 07:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
لا يسعني إلا أن أوافقك في كل ما ذهبت إليه. ولولا أختلاف أفكار الناس لما تقدم العالم خطوة ولظلينا نتراوح في نفس في نفس مرابط أسلافنا في العصر الحجري. ولا يخشى النقاش والاختلاف إلا من لا يمتلك من العلم إلا موروثات الأجداد. تحياتي
45
أعجبنى
|
التسلسل: 165
|
العدد: 177088 - كتاب محنة العقل في الاسلام لمصطفي جحا
|
2010 / 10 / 27 - 16:07 التحكم: الكاتب-ة
|
السير جالاهاد
|
د. كامل الكتاب الذي نوه اليه الاخ مراد العاني في تعليق 117 والذي طلبنم الرابط له في ردكم 118 هو كتاب محنة العقل في الاسلام ومؤلفه هو الاستاذ مصفي جحا كما قال السيد مراد واليكم والي سائر القراء الاجلاء رابطان تحققت من وجود الكتاب عليهما ألاول http://www.4shared.com/file/23300227/b75ce74/____.html?dirPwdVerified=c4e874fb الثاني www.10452lccc.com/geha/geha1.pdf وتقبلوا تحياتي
45
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 166
|
العدد: 177269 - رد الى: السير جالاهاد
|
2010 / 10 / 28 - 07:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شركاً لك سيد سير جلاهاد، فقد تمكنت من تنزيل الكتاب من الرابط الأول تحياتي لك
47
أعجبنى
|
التسلسل: 167
|
العدد: 177099 - تحية للدكتور الكامل التنويري رقم واحد
|
2010 / 10 / 27 - 16:51 التحكم: الكاتب-ة
|
نبيل السوري
|
باعتبار أنني تقريباً لم أختلف عن أي من طروحاتك منذ بدأت قراءة مقالاتك وكتبك قبل عدة سنوات، فحاولت اصطياد نقطة خلاف
في ردك رقم 108 تقول أن والد أوباما حسين أوباما مسلم وهو مسلم مثلك تماماً، أي بالولادة، فهو كان متنوراً وأعلن عدم إيمانه على رؤوس الأشهاد ومات وهو لاديني أظن أن باراك أوباما تربى على المسيحية فعلاً ولم يتأثر بالإسلام، وهو رجل ديبلوماسي أكثر من اللازم، وأعتقد جازماً أن الانحناءة المشهورة هي إبداء مبالغ به منه لرجل طاعن في السن، وهذا أظنه أدباً أكثر من اللزوم، ومع من لايستاهل: ملك مملكة الظلام كذلك يجب ألا ننسى أن أوباما كان حينها في أوائل عهده بالبروتوكول الرئاسي الذي يفترض أن لا يظهر رئيس أميركا بهكذا مظهر
قد أعود لمداخلة أخرى، متمنياً أن يبقى هذا الحوار الممتع مفتوحاً أطول مدة ممكنة
تحياتي
49
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 168
|
العدد: 177270 - رد الى: نبيل السوري
|
2010 / 10 / 28 - 07:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً سيد نبيل على التعقيب. يقول علماء علم النفس إن أول خمسة سنوات في حياة الطفل هي الفترة المكونة لشخصيته. قد يكون والد أوباما من الذين ورثوا الإسلام وأعلن إلحاده فيما بعد. ولكن والدة أوباما تزوجت طالباً من إندونيسيا وذهبت لتعيش معه في ذلك البلد المسلم عندما كان باراك أوباما طفلاً صغيراً. وتربي في جو مسلم في إندونيسيا وتعلم في مدرسة هناك تدرّس القرآن. وقد أقامت له تلك المدرسة تمثالاً في العام الماضي فالذي يتشرب تعاليم الإسلام في الصغر يصعب عليه الخلاص منها لأنها تعشعش في عقله الباطن تحياتي لك
61
أعجبنى
|
التسلسل: 169
|
العدد: 177117 - الاجهاض بين المسيحية والاسلام
|
2010 / 10 / 27 - 17:52 التحكم: الكاتب-ة
|
عايض السراجي
|
استاذ النجار الاترى ان الاجهاض حق مشروع للمراة تمارسة حينما تريد التخلص من جنين لاترغب في انجابة كما نعرف ان المسيحية والاسلام حرمت الاجهاض ولكن تبقى المسيحية فيها مساحة من الحرية تستطيع المراة التحرك فيها مثل الذهاب الى العيادات المتخصصة في اسقاط الاجنةثانيا العائلة المسيحية لن تتبرى من ابنتها او ترمي بها في مايسمى في البلاد العربية بدار الفتاة الذي تسجن فيه المراة الزانية حتى ياتي اجلها والبعض الاخر من النساء تتم تصفيتهن جسديا باطلاق الرصاص على روؤسهن ويدفن في مقابر مجهولة خوفا من العار علماء الدين الاسلامي يحرمون الاجهاض ويامرون باغلاق العيادات التي تمارس الاجهاض ومحاكمة الاطباء الذين يقومون بعمليات اجهاض للنساء الراغبات في ذلك بحجة ازهاق روح بشرية حتى وانكانت في تكويناتها الاولى ولكن في المقابل يدفنوا هؤ لاء العلماء رؤوسهم في التراب حينما تقدم تلك الروح الى الارض وتحمل اسم لقيط ابن المسيحية قد يحمل اسم عائلة امةويعيش بحرية تامة اما ابن المسلمة يعزل عن المجتمع خلف جدران مدة من الزمن يخرج بعد تلك الفترة وهو اشبه بمن يمشي في الشارع وهو متجرد من ملابسة تبقى تطاردة كلمة لقيط حتى يقدم على الانتحار الم يكون من الافضل اتخلص من تلك المضغة وهي في مراحلها الاولى افضل من تعذيبها وهي في سن الرجولة اشكرك
52
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 170
|
العدد: 177273 - رد الى: عايض السراجي
|
2010 / 10 / 28 - 07:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
الأخ عايض ! جسم المرأة ملكها الخاص تتصرف به كيفما شاءت. هناك نساء ارتكبن خطأ في ليلة واحدة ونتج عنها حمل لا تستطيع هي توفير سبل العيش الكريم له، وربما تقاطعها أسرتها إذا علمت بالأمر. وهناك نساء يتم اغتصابهن ويحملن من ذلك السفاح ولا يردن طفلاً يذكرهن بما حدث. وهناك أسر فقيرة قد تحبل الزوجة غيها رغم الاحتياطات التي يستعملها الزوج أو الزوجة وهم لا يستطيعون مادياً من تربية ذلك الطفل. وهناك طبعاً العوامل الصحية للأم أو الجنين. الكنيسة الكاثوليكية يمنع الأجهاض ولكنها لا تقدم أي عون مادي لأطفال الشوارع في البرازيل بعدما عجز أهلهم من إعالتهم. وشيوخ الإسلام يحرمون الإجهاض ويدعون أنهم يفعلون ذلك للحفاظ على الروح الإنسانية التي كرّمها الله. ولكن عندما تعذّب الشرطة في نصر أو إيران المحبوسين حتى تقتلهم، لا ينبس الأزهر ولا مرجعيات قُم بكلنة كأنما روح البالغ غير روح الجنين. المسلمون يفعلون ذلك لإيمانهم بالحديث الذي يقول تناكحوا تكاثروا فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة. والكنيسة الكاثوليكية تفعل ذلك بنفس الهدف ولكنهم يقولون إنهم يفعلون احتراماً للروح. إيرلندا الجنوبية الكاثوليكية تمنع الإجهاض ولكنهم لا يستطيعون منع آلاف الإيرلنديات اللاتي يحضرن إلى لندن كل عام لإجراء عمليات الإجهاض. أنه الرضوخ لسلطة الكنيسة فقط. المرأة يجب أن تكون لها مطلق الحرية بالأحتفاظ بالجنين أو التخلص منه
87
أعجبنى
|
التسلسل: 171
|
العدد: 177148 - الأديان!!!أين المشكلة
|
2010 / 10 / 27 - 19:33 التحكم: الكاتب-ة
|
ختام أبو عزالة
|
لكم دينكم ولي دين,الأديان موجودة, نزلت وأنزلها رب كريم ,أين المشكلة سواء آمنت أنا أو كفرت سيبقى الدين وقوانينه سارية رغم أنفي, وستبقى قوانين الله سارية شئنا أم أبينا,ماذا أفعل,و ماذا تفعل إن آمنت أنا ,أو كفرت أنت, اليس الله بأحكم الحاكمين. لكن أن تلام الأديان لأفعال قام بها مهووسون ليس من المنطق في هذا من شيء.صدقوني أعيش مع ديني بسلام ولولاه لما شعرت بحريتي الحقة إنه الذي يهبني الأمان والحرية إنه الملجأ لي في الأ وقات الصعبة بيني وبين هذا الدين لا يوجد مشكلة لماذا البعض ينصب نفسه حكما للأديان, خالص تقديري
44
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 172
|
العدد: 177274 - رد الى: ختام أبو عزالة
|
2010 / 10 / 28 - 07:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
ما هو دليلك أن الأديان أنزلها رب العالمين؟ بل ما هو دليلك أنه موجود حتة ينزل لنا أديان متعارضة مع بعضها البعض وتسبب لنا كل هذه المشاكل؟ أنا لا أحاول أن أمنعك من الإيمان بما أو بمن شئت، ولكن إذا دخلت في نقاش معي فسوف أطلب منك البرهان على ما تقوله لي. الأشخاص الذين تقول عنهم مهوسون لأنهم فجروا أنفسهم وسط الأطفال الأبرياء، ما الذي هوسهم. ألا يعتمدون على آيات من القرآن وعلى أحاديث محمد؟ فإذا كان القرآن من عند الله السماء كان يجب عليه أن ينزل قرآناً لا يقبل التأويل واللف والدوران حتى يستغله شيوخ الدين لخلق المهوسيين. حتى لو شخص واحد يتبع تعاليم دين معين، قام بتفجير نفسه وسط الأبرياء طمعاً في أن يدخل الجنة ويستمتع بالعذروات اللاتي يصعب عليه الاستمتاع بهن في هذه الحياة، يجب أن يلام ذلك الدين لأنه لولاه لما استطاع الشيوخ عسل دماغ ذلك الشخص. وأنا لا أعتبر نفسي حكماً على الأديان. أنا أعرض عليك تاريخ الأديان الذي يحاول المنتفعون إخفاءه، ولك مطلق الحرية في أن تقبل كلامي أو ترفضة
60
أعجبنى
|
التسلسل: 173
|
العدد: 177155 - عفوا لتسامحكم الذي آذاني
|
2010 / 10 / 27 - 19:45 التحكم: الكاتب-ة
|
ختام أبو عزالة
|
أرجو البحث في الموضوع أعلاه والنقاش الذي يدور حوله وكيف ان الاسلام هنا على هذه الصفحة قد مسحوا به الأرض فهل التسامح هو ما تستبيحه هذه الصفحة ضد هذا الدين أم أن قوانين هذا الحوار يجوز به التعدي فقط على الدين الإسلامي؟؟؟ شكرا لتسامحكم الذي بين يدي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآسف
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 174
|
العدد: 177275 - رد الى: ختام أبو عزالة
|
2010 / 10 / 28 - 07:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
لو كان الإسلام ديناً غير هش ومبني على قيم إنسانية لما استطاع أحد أن يمسح به الأرض. ونقد الدين لا يعني مسح الأرض به وإنما يعني تبيان حقائق غير التي يعرضها علينا رجال الدين الذين يحاولون تجميل صورة دينهم على حساب الأديان الأخرى، أو بالخداع وحجب ما يزكم الأنوف برائحته
62
أعجبنى
|
التسلسل: 175
|
العدد: 177173 - حيلة الضعفاء
|
2010 / 10 / 27 - 20:22 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير- مستشار إقتصادي
|
بعض التعقيبات المخالفة لفكر د. النجار تتسم بالبؤس و تحمل تهديدات مبطنة ، إنني أدعو هؤلاء الي التمعن في اسم هذا الموقع جيدا عسى أن يتعلموا شيئا و أرجو من د. النجار أن يرسل لي كتابه الأخير -تأملات في القران- على بريدي المسجل في صفحتي على هذا الموقع [email protected]
مع خالص شكري و تقديري لهذا المفكر الشجاع
88
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 176
|
العدد: 177276 - رد الى: محمود يوسف بكير- مستشار إقتصادي
|
2010 / 10 / 28 - 07:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً لك سيد محمود على التعقيب، والكتاب في طريقة إليك بعد لحظات
59
أعجبنى
|
التسلسل: 177
|
العدد: 177214 - العدمية رؤية رجعية ظلامية
|
2010 / 10 / 27 - 22:45 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالرحيم شهبي
|
العدمية هي الوجه الأخر للتطرف الكاتب في غمرة حماسته أضاع الحقيقة وهي فروض البحث العلمي النزيه؛ النسبية والموضوعية والتاريخية، فهو يتكلم بلغة وثوقية دوغمائية إقصائية، تخرب كل القواسم، وتمارس شغبها الطفولي على كل القضايا العادلة، يظن أنه يحمل مطرقة نيتشه، وهو في الواقع يحمل مسدس هتلر ولا يدري، يضع أمته ومجتمعه وهويته الحضارية الجامعة في دائرة العدائية، ويضع كل الأديان في سلة المهملات، ظانا أنه بذلك سينهي جدلا بدأ منذ الخلق الأول ولم ينته متأثرا بفلسفة موت الانسان ونهاية التاريخ، فلماذا لا يفتح القوس ويترك الباب مفتوحا كما هي رؤية القرآن الكريم التقدمية- فمن شاء فليومن ومن شاء فليكفر- ..-لا إكراه في الدين- ليعيش الانسان في ناد حضاري مفتوح على التعدد والاختلاف أرجو أن تتسع صدوركم لهذه الكلمات العابرة
59
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 178
|
العدد: 177293 - رد الى: عبدالرحيم شهبي
|
2010 / 10 / 28 - 09:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
كم وددت أن يعرّف لنا السادة الإسلاميون البحث العلمي الذي يريدون. نقدم لهم المصادر التي استقينا منها معلوماتنا، ونفند حججهم التي يقدمونها، ومع ذلك يصفون ما نكتب بأنه لم يتبع قواعد البحث العلمي. ثم أني لما أنصّب من نفسي نبياً لأني لا أومن بالأنبياء أصلاً. وعندما تحدثت عن الزحف الإسلامي على الغرب لم أقل إنه التفجيرات وإنما قلت تغيير الديمغرافية الغربية بازدياد أعداد الوافدين الإسلاميين مما يتيح لهم في المستقبل فرض آرائهم التعسفية عن طريق التصويت للبرلمانات الأوربية. وما هي رؤية القر’ن التقدمية؟ هل هي (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يُقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) أم (أذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب)؟ القرآن سوبرماركت نختار منه ما نشاء وقت ما نشاء. المحاور السابق ذكر آيتين منسوختين عن التسامح المكي (من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) و (لا إكراه في الدين) وتجاهل عشرات الآيات التي تحض على الجهاد وقتل الكافرين، وكذلك قتل من يرتد عن الإسلام حسب البخاري. من يطالب بالبحث العلمي عليه هو أولاً أن يُعقب بطريقة علمية محايدة وليس تحمساً للإسلام
92
أعجبنى
|
التسلسل: 179
|
العدد: 177230 - الحل عودة الاشتراكية
|
2010 / 10 / 28 - 00:22 التحكم: الكاتب-ة
|
فراس الجلاهمه
|
تحية تقدير لموقع الحوار المتمدن على استضافة المفكر كامل النجار حقيقة يا سيدي استمتعت كثيرا بهذا اللقاء وآراءك النيره فيه واتفق معك في احدى اجابتك ان غياب القطب الاشتراكي قد فتح الطريق للأصولية وطالما رايت ان عودة الانظمة الاشتراكية والشيوعية سواء في الشرق او الغرب هو القادر على كبح جماح هذا الاصولية التي تشتاح الشرق والغرب على حد سواء فهل تتفق معي ان عودة الانظمة الاشتراكية هو الحل الخلاص من الاصولية ووعودة مارد الأديان الاصولي لقمقمه ؟
63
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 180
|
العدد: 177294 - رد الى: فراس الجلاهمه
|
2010 / 10 / 28 - 09:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
لا أشك أن الأنظمة الاشتراكية كانت الكابح لانتشار الأصولية الدينية، ولكن بعد انهيار المنظومة الاشتراكية لا أرى كيف يمكن إرجاعها للخلاص من الأصولية. الحضارات العديدة التي انهارت عبر التاريخ لم ترجع منها أي حضارة، فلا أرى رجوعاً وشيكاً للإشتراكية رغم نمو الصين الحديثة
59
أعجبنى
|
التسلسل: 181
|
العدد: 177251 - النور قادم لامحالة-من الاخوة المعلقين
|
2010 / 10 / 28 - 05:10 التحكم: الكاتب-ة
|
طالب طالب الكاظمي
|
سابقا عندما كنت اعلق على الاسلام المتخللف يرد الصلاعمة على تعليقي بكل انواع الادب الاسلامي العربي العظيم !وهو امك-اختك --الى اخره من الشتائم البذيئة المضحكة على عقولهم البالية-لكن ارى تدريجيا ان هؤلاء الجراثيم اختفت تقريبا او رحلت الى بالوعة تليق بهم وبافكارهم المعفنة-اسعدني جدا تعليقات الاخوة اللتي تدل على ان النور العقلي بدء انتشاره بين الناس واحي كل متنوور بفكر الحرية والديمقراطية واحي الاخوة يوسف رؤوف ومحمود الفرج والسندي والعراقي والسوري وغيرهم على تعليقاتهم المتنوورة اللتي تبعث الامل في ازالة هذا الظلام الفكري واخيرا احي الدكتور النجار وغيره اللذين هم شموع تنور للغير على حساب احراق نفسها -نعم تحرق نفسها الما وغضبا على ماتراه من مهزلة العقول البائسة المعتزة بظلامها وشكرا
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 182
|
العدد: 177303 - رد الى: طالب طالب الكاظمي
|
2010 / 10 / 28 - 09:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً سيد طالب على التعقيب. وأنا أحيي معك كل الذين ذكرتهم
90
أعجبنى
|
التسلسل: 183
|
العدد: 177252 - العبودية وملك اليمين في الاسلام
|
2010 / 10 / 28 - 05:24 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال سعيد
|
تحياتي للدكتور ولكل المشاركين في الحوار : لدي مداخلة بسيطة حول التشكيك بالاديان , كان اول سؤال لي أو بالاحرى أول نقد لي للاسلام هو لماذا لم يلغي الاسلام ( العبودية) ولماذا لاتوجد آية في القرآن تلغي العبودية حتى ولو بالتدريج ؟؟ صحيح ان الاسلام لم يشرع العبودية ولكنه لم يلغه ولم يبطله بل فتح الباب على مصراعيه لاستعباد الناس اضافة الى نهب اموالهم وسلب ثرواتهم تحت اسم الغنائم والادهى والامر ( إغتصاب نسائهم) تحت مسمى (ملك اليمين) وهذا كان سوألي الثاني وتحديدا حول الاية ( والذين هم لفروجهم حافظون الا على ازواجهم أو ما ماملكت أيمانهم) ؟! وطبعا لم اقتنع بكلام الشيوخ وبتبريراتهم الواهية والتي لاتقبلها العقل او المنطق ولا تقبلها الاخلاق بكل المقاييس, وبعد قراءاتي وبحثي توصلت الى ان ( المال و الجنس ) كان من اهم الدوافع والحوافز للاعراب بدخول الدين الجديد. ولو عملنا مقارنة بسيطة بين العهد المكي والعهد المدني لوجدنا انه في العهد المكي كان الدين الجديد يعد اتباعه بجنات النعيم ولباس من حرير واساور من ذهب وفضة في الاخرة ( أي أنه نعيم مؤجل) لذلك لم يدخل في الدين الجديد سوى سبعون شخصا اكثر او اقل وعلى مدى ثلاث عشرة سنة!! وبالمقابل نجد في العهد المدني تغيير سياسة الدين الجديد تغيير كامل ابتداءا بــــ ( ان الله علم ضعفنا فأحل لنا الغنائم) و ( كلوا مما غنمتم حلالا طيبا) وانتهاءا بــ( وما ملكت ايمانكم ) !! فبدأ الاعراب يدخلون في دين الله أفواجا!! لماذا ؟؟ طبعا طمعا في المال و الجنس! وحتى عهد قريب وتحديدا في بداية الستينات وبضغط من الدول الغربية الغت السعودية الرق , طبعا قانونا وليس شرعا , لان الشرع يبيح ذلك!! مع تحياتي للجميع....
112
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 184
|
العدد: 177295 - رد الى: طلال سعيد
|
2010 / 10 / 28 - 09:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
لا شك أن محمد قد رشى الأنصار والمهاجرين بالغنائم وبنات الأصفر وبوعدهم جنات تجري من تحتها الأنهار وعذارى بلا عدد وحتى بالولدان المخلدين الذين إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤاً منثورا. الإسلاميون يجادلون أن الإسلام لم يلغ العبودية لأنها كانت نظاماً معروفاً في كل المجتمعات، وينسون أن كل المجتمعات خلقت أنظمتها بنفسها بينما القرآن مفروض فيه أن يكون من الله. فهل الله أرسل القرآن ليجاري البشر في تشريعاتهم أم أرسله ليغير أخلاقيات البشر ونفس المنطق ينطبق على الربا الذي كان سائداً في جميع المجتمعات وما زال، ولكن عندما رفض اليهود تسليف محمد أموالاً لغزواته، ألغى الربا بجرة قلم. فأيهما أهم للبشرية إلغاء الربا أم إلغاء العبودية؟
61
أعجبنى
|
التسلسل: 185
|
العدد: 177282 - نبي وعراف وملحد ومجهول الاسم والصورة!! خوف أم
|
2010 / 10 / 28 - 08:08 التحكم: الكاتب-ة
|
غسان المفلح
|
تتنبأ- كنبي ملحد!! بمصير أسود لمسلمي أوروبا، هكذا جملة وتفصيلا، حيث تحول المسلم بالنسبة إليك إلى هوية قارة وسرمدية، بلا ملامح سوى أن كل مسلم هو ارهابي، يقول أعلى سلطة أمنية لدى إدارة ساركوزي الآن- أن من بين ستة ملايين مسلم الخطر الارهابي يدور حول 300 أسم فقط...وهذه قضية تثبت بما لايقبل الشك أن لا خوف على المجتمعات الغربية من مواطنيها المسلمين، فنم قرير العين باعتبارك أصبحت تنتمي للجهة الأخرى وكنبي تقسم العالم إلى فسطاطين- خير مطلق وشر مطلق، المواطن الغربي لم يكن مواطنا مسيحيا مسالما كما تدعي، لا في السابق ولا الآن.. هل تعرف لماذا؟ لأنه لا يوجد في التاريخ هكذا حكم- مواطن غربي- يوجد مصالح متباينة وثقافات متعددة، وقناعات سياسية متنافسة، تقبل ببعضها، فيوجد في الغرب مواطن مثلك يريد الغرب بطريقة عنصرية، ويوجد من يتفهم أن الارهاب ظاهرة سياسية وليست دينية، وإلا لوصف هتلر بالمسيحي فقط، وثقافته المسيحية هي التي أنتجت الهولوكوست، أم أنه ملحدا يشبه كثيرا ملحدينا الجدد، وبالتالي الثقافة الالحادية هي السبب لكونها دينا!! ما رأيك أين يقع هتلر؟ أو ربما كان لهتلر جدا مسلما في الزمن الغابر ونحن لا نعرف، كما تتحدث عن أوباما بانه تربى مسلما حتى الخامسة من عمره! منطق فيه خفة قليلا لتسمح لي بذلك، ويوجد في الغرب مواطن يعتبر أن مشكلته اقتصادية كما هو الحال في فرنسا التي فيها أكبر جالية مسلمة..لهذا القوى في المجتمعات الغربية تتنافس سياسيا وتضع تصورات وخطط لاحتواء الارهاب باعتباره ظاهرة سياسية، ومنهم من يكون أكثر انصافا وهم كثر، من الذين يعتبرون الارهاب الاسلامي منتج غربي أصلا- معادلة بسيطة فلولا سياسة واشنطن في أفغانستان الثمانينييات لما جاءت القاعدة ونبها بن لادن، والذي يشبه أيضا أنبياء الالحاد الجدد.!.الالحاد لا يحتاج انبياء بل يحتاج إلى مثقفين وعلماء الحقيقية بالنسبة لهم نسبية، وزاويتهم هي الشك حتى بما تحت أقدامهم وبما بين أيديهم من أدوات نقدية ومعرفية ومصلحية وأيديولوجية، وبعيدا عن أية وثوقية...لا يوجد الآن عاقل يمكن له أن يفصل الارهاب السياسي عموما، عن منتجات العالم المعاصر، ولتلاحظ أن من يقوم بذلك هم فقط- أرباب اليمين الفاشي والأقل فاشية في أوروبا- ويلصقه فقط بالاسلام متناسيا تاريخه الخاص، والممتد إلى هتلر ومحاكم التفتيش...في الاسلام هنالك قوميات كاملة لا علاقة لها بالارهاب، كالاتراك والكورد والاندونسيين والماليزيين وأكثرية العرب وغالبية الإيرانيين...الشعوب الاسكندنافية أرقى إنسانيا من أن تحقق لك نبوءتك أو بالاصح- رغبتك الدفينة والمعلنة في ثنايا خطابك- والتي تتمحور حول- قتل المسلمين لا نقد الإسلام- لأنه لا يوجد في العالم الإسلامي أية سلطة يمكن أن يعتبرها أحد من الباحثين- أنها سلطة دينية! والسلطة هي التي تحكم في عالمنا، التخلف منتج سياسي وليس منتج ديني حتى لو تمظهر لبعضنا بذلك! في الختام أسمح لي أن أختصر عليك المشقة- انت موؤل للإسلام، وكل مؤول هو وليد شرطه السياسي والثقافي والوجداني والاجتماعي والاقتصادي، وبالتالي كل تأويل هو سياسة في هذا الحقل، ونريد منك توضيحا حول هذه النقطة..نقد الدين مبحث مهم، ولكن نقد السلطة أية سلطة هو الأهم ...وشكرا لكم... وهانحن نحاوركم بأسماءنا الصريحة دون أن ننتظر منكم مقابل..
108
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 186
|
العدد: 177301 - رد الى: غسان المفلح
|
2010 / 10 / 28 - 09:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
للأسف سيد غسان أنك لم تفهم ما قرأته من تعليقاتي. أنا لم أقل الخطر على أوربا من مسلميها هو الفجيرات وإنما زيادة أعدادهم وتوالدهم غير المحدود مما سوف يمكنهم من تكوين العالبية في الأقطار الأوربية الصغيرة، وبما أن الديمقراطية تُمارس بأغلبية الأصوات، فسوف يستطيع المسلمون تغيير قوانين البلاد الأوربية مستقبلاً مما يتيح لهم إدخال الشريعة. وحتى 300 مشتبه بالإرهاب في فرنساً عدد هائل لا يجب أن يُسمح لهم بالبقاء في فرنسا. ولنا أن نسأل ما هي الأيدولوجية التي اعتمد عليها ال 300 مسلم المتهمين بالإرهاب؟ هل هي أيدولوجية البوذيين أم الشنتو أم الزرادشتية أم الهندوس؟ إنها أيدولوجة الإسلام، وعليه هناك خوف على أوربا لأن المسلمين إن لم ينجحوا في تغيير قوانين البلد بالديمقراطية، فلديهم قلة من الإرهابيين يمكنهم أن يرعبوا الناس بالتفجيرات ويحملوهم على الصمت. الهولوكوست لم يحدث بسبب الأصولية المسيحية وإنما نتيجة الفكر النازي الذي أُعجب به المسلمون من أمثال الشيخ الحسيني والإخوان المسلمون الذين يدعون أن المسلمين هم أعز وأكرم أمة أخرجت للناس وغيرهم قردة وخنازير وحشرات يجب سحقها. وصحيح أنه لا توجد سلطة دينية إسلامية موحدة كالفاتيكان، وهذا هو عين الخطر لأن كل قرضاوي وشلتاوي يمكنه أن يفتي بقتل المدنيين الأمريكيين في العراق لأنهم يساعدون الجيش، وبقتل أطفال اليهود لأنهم عندما يكبرون فشوف يصبحون جنوداً في جيش العدو. ولا اتفق معك أن التخلف منتج سياسي فقط، بل هو منتج ديني إسلامي منذ أن قال محمد اللهم قنا شر علم لا ينفع، ومنذ أن سمى المسلمون شيوخهم -علماء- فأصبح العلم في البلاد الإسلامية هو علم الحيض والنفاس ومسح الدبر بثلاثة أحجار. الساسة رءوا من منفعتهم استغلال رجال الدين ففعلوا.
97
أعجبنى
|
التسلسل: 187
|
العدد: 177285 - سؤال للدكتور كامل النجار مع التحية
|
2010 / 10 / 28 - 08:35 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالرحمن علي محمد
|
لو سمحتم و تكرمتم و تفضلتم قليلا من وقتكم ردوا على سؤالي تكرما لا فرضا قلتم فعرب ما قبل الإسلام عرفوا الحضارات العديدة وتعاملوا معها وتعلموا التسامح الديني. ولم يكن الدين شغلهم الشاغل ولذلك لم يضيقوا أجواء الحرية على المعتقدات العديدة التي كانت معروفة في ذلك الوقت لأن قريش كان همها منصباً على التجارة وسلامة القوافل، و السؤال لماذا لا يكون همنا منصبا على التجارة و الإقتصاد و الأعمال و تحقيق العدالة الإجتماعية و التنمية و الحياة الكريمة و تطوير الدولة و المجتمع وإيجاد بنى تحتية للعلم و الصناعةو التقنية و التكنولوجيا و الأبحاث في الدول العربية و الإسلامية و اللحوق بالدول المتقدمة و الغنية و الصناعية في العالم الأول و نشر هذا الفكر و هذه الفلسفة المنصبة على الإقتصاد و الحريات و الحقوق و التعدديات و تغذية العقول و القلوب به بدلا من التشكيك بالدين الإسلامي و غيره من الأديان كما فعلت قريش حين ركزت على التجارة و تركت الدين و حاله و شأنه
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 188
|
العدد: 177304 - رد الى: عبدالرحمن علي محمد
|
2010 / 10 / 28 - 09:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
قريش سمحت بالتعدية في المعتقد وركزت على التجارة لأن المعتقدات الدينية لم تتدخل في شؤونها التجارية أو الحياتية، إنما كان كل شخص يعبد صنمه أو صنم قبيلته، واليهود والمسيحيين كانوا يعبدون إلههم ولم يجبروا القرشيين على اعتناق إلههم. ولكن عندما بدأ محمد يتدخل في تجارتهم بغاراته على القوافل تجمهرت قريش وحاربته في موقعة بدر ونحن كذلك إذا لم يتدخل الإسلام في حيواتنا الشخصية ولا يحاول فرض الشريعة علينا فسوف نركز على العلم والتجارة ولن نذكر الإسلام بأي نقد أو مدح
62
أعجبنى
|
التسلسل: 189
|
العدد: 177309 - أعذرني ولكن....
|
2010 / 10 / 28 - 10:07 التحكم: الكاتب-ة
|
غسان المفلح
|
وأنا فهمت ما قلت..ولن يشكل المسلمون في أوروبا غالبية متماسكة، هذا محال والمحال الأكثر هو أن يتحولوا إلى أغلبية دينية متماسكة..وليس أجل على ذلك أن كل الأحزاب من يسارها إلى يمينها لها أعضاء في الجاليات المسلمة تنتخبها وتدافع عن برامجها كأحزاب وطنية في دولها الأوروبية، وأيضا في أمريكا لدى الحزبين الكبيرين منظمات قوية في الجاليات الاسلامية..أما القصد بأن العدد يزيد فهذه محض إشاعة لا تخضع لا لمنطق ما يجري على الارض، ولا لمنطق الأوروبيون مقتعنين به...مسألة الجاليات المسلمة وإشكاليات اندماجها مسألة لا علاقة لها بالخوف من الدين الاسلامي وهنا الطامة الكبرى في التضليل، لأنكم تعرفون ويعرف الاوروبيون، ان في ديار الاسلام كما يقال عاجز عن قيام دولة دينية.. فما بالكم في أوروبا...! ومع ذلك لم تجيبوني عن قضية التأويل واعتباركم مؤول وملحقاتها..وشكرا لرحابتك..
52
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 190
|
العدد: 177403 - رد الى: غسان المفلح
|
2010 / 10 / 28 - 16:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
عزيزي غسان الإحصاءات كلها تقول إن أعداد المسلمين في تزايد لسببين رئيسيين: الأول هو كثرة الإنجاب. العائلة الأوربية متوسط أطفالها 1.8 والعائلة المسلمة حوالي 4.9 والبتالي بعد عشرين سنة سوف يتضاعف عدد المسلمين حتى بدون هجرة جديدة. والسبب الثاني هو أن كل طفل مسلم سواء من الهند أو باكستان أو الشرق الأوسط، عندما يكبر يتزوج امرأة أو رجل من بلده الأصلي ويأتون بالعريس أو العروسة إلى أوربا. والآن أكثر من خمسين بالمائة من أطفال المدارس في أمستردام من الأجانب. ونفس الشيء في السويد والنرويج. وعندما تزداد أعدادهم مثلاً في إنكلترا، حتى وإن انضموا إلى الأحزاب السياسية الكبيرة فهناك حزبان في إنكلترا لا يتعدى عدد النواب المسلمين فيهما الخمسة أو الستة، ولكن في المستقبل سوف يصلون إلى خمسين أو ستين حتى وإن كانوا من أحزاب مختلفة ولكنهم سوف يصطفون مع بعضهم عندما يأتي التصويت على بند يخص الإسلام. وكما يقول الإنكليز: This is the thin edge of the wedge أي هذا الطرف المدبب من الخازوق أما الدول الإسلامية أو العربية لا تقوم فيها حكومات إسلامية لأنها دول لا تعرف الديمقراطية والتصويت ويتسلط عليها ديكتاتوريون يورثون الحكم لأبنائهم. ولكن في الجزائر عام 1991 عندما قامت انتخابات نزيهة، فازت جبهة الانقاذ الإسلامية وتدخل الجيش وألغى نتيجة الانتخابات. وفي مصر لو سمحوا بانتخابات نزيهة فسوف تفوز جماعة الإخوان المسلمين
93
أعجبنى
|
التسلسل: 191
|
العدد: 177333 - هناك (ما) يحرضني على أن أقول
|
2010 / 10 / 28 - 11:53 التحكم: الكاتب-ة
|
ختام أبو عزالة
|
شيءوحيد فقط أشعرأنني أتألم له وهو:أن ملوك الدين أقصد الشيوخ يقفون مكتوفي الأيدي في البحث عن حلول لمشاكل عصرية لا يهتدون لحل لها ويعجزون عجزا مؤلما حيالها دون أن يعملوا عقولهم في ايجاد حل لها! فالذي يؤمن بهذا الدين يجب أن يؤمن أن الله أمرنا باستعمال عقولنا التي وهبها لنا لاتخزينها والوقوف عند آية كريمة لا يتزحزحون عنها بحل أو. أو.أو. ولو فكروا قليلا ببدايات الدين الاسلامي ...فعند نزول هذا الدين ألغى من حياة الناس بعض العادات السيئة التي تجلب لهم المضرة وأبقى على أخرى لم يجد مضرة في اتيانها, سواء عادات شرب أو أكل أو أو,وألغى بالتدريج شرب الخمر مثلا. وأد البنات, وصلة الرحم, ومصير المرأة التي يتوفى زوجها تدخل الدين الاسلامي بها.فهذا مثال من الله في تغيير ما نراه صالحا للكل عندما تتغير الأزمان وتتقدم وللأسف ابتلانا الله عز وجل بأناس يفهمون الدين حسب عقولهم المنغلقة. دعوني آتي على ذكر آية أمرت المرأة التي يتوفى زوجها بأن تعتدأربعة أشهر وعشرة أيام للأسف هناك من يسجن أنفسهن بالبيت كل هذه المدة لأن هناك من فسر لهن هذه الآية حسب أهواء الذكورة.أصبح تجار الدين يتاجرون بأعصابنا,أررررررررفض مثل هذه التجارة
86
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 192
|
العدد: 177407 - رد الى: ختام أبو عزالة
|
2010 / 10 / 28 - 16:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
السيد أبو غزالة ! الكليشيهات التي زرعوها في عقولنا ونحن صغار لا أساس لها من الصحة. تقول إن الإسلام ألغي الأشياء الضارة بصحة المسلمين من أكل وشرب. ما هي الأشياء الضارة؟ لحم الخنزير لا يختلف عن لحم البقر أو الجمل ويأكله أكثر من 3 أرباع سكان العالم ولم يصبهم أذى. الخمر، القرآن نفسه يقول فيها منافع للناس وضررها أكثر من نفعها. والخمر بحدود المعقول فعلاً فيها منافع للناس والذين يكثرون منها يصيبهم الضرر. فلماذا لم يكتف القرآن بهذه الآية ويترك للناس الحرية ليشربوا في حدود المعقول ويستفيدوا من منافعها. ثم ألغى الربا اسمياً وهو عماد المعاملات التجارية وما زالت البنوك الإسلامية تأخذ الربا وتسميه عمولة. أما وأد البنات فكان إشاعة كبرى لأن كتب التراث تخبرنا أن عرب ما قبل الإسلام كانوا يتزوجون أكثر من ان نساء. من أتوا بهن إذا كانوا يقتلون بناتهم في الصغر؟ أما المرأة التي يتوفى زوجها فقد كانت عدتها في الجاهلية سنة كاملة يصرف عليها من مال المتوفي أو تصرف عليها أسرته. الإسلام جاء وقصر هذه المدة إلى أربعة أشهر فقط ثم تُقطع نفقتها. وفي نفس الوقت قال للنساء (وقرن في بيوتمن) يعني لا تخرج للعمل، فكيف تعول نفسها؟ أتفق معك في أن الدين أصبح تجارة لكنه أصبح تجارة منذ أن بدأ عندما أصبح أبو هريرة وأهل الحديث يبيعون الأحاديث لمعاوية تحياتي لك
51
أعجبنى
|
التسلسل: 193
|
العدد: 177334 - معاناة الكورد واليهود والمسيحية واليزيدية
|
2010 / 10 / 28 - 11:57 التحكم: الكاتب-ة
|
فيصل حرسان
|
اولا اتقدم بالتحية وبالصدر الواسع عندك نحوى الاخرين....فأنت علم وهذاليس بمديح ... كما يبدوا ان والظاهر لدى الجميع ان هذه الاقوام والديانات عانت الويلات والظلم والقتل والارهاب و التهجير القسري...... على يد المسلمين والعرب سواءسوريا والعراق وايران تركيا فهل ستكون كردستان وطن ومكان آمن لهؤلاء المعذبين وهل سيحافظون عليه كما هو اليوم , ام ام ان المسلمين سيجمعون قواهم من جديد وسيدمرونها ثانية بالانفال والغازات والقتل والتشريد من جديد ....الرأي العالمي ومواقفه و الامم المتحدة اشكرك لسعة صدرك ودمت للحوار المتمدن ولنا..... وشكرا
64
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 194
|
العدد: 177408 - رد الى: فيصل حرسان
|
2010 / 10 / 28 - 16:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
تحياتي لك سيد فيصل. بالنسبة لكردستان أتمنى لها الدوام ولكن أخشى عليها كثيراً لأن الجوار سواء أكان إيران أو تركيا أو العراق، كل يطمع بها لإنهاء مشكلة الكورد
47
أعجبنى
|
التسلسل: 195
|
العدد: 177349 - رسالة موافقة
|
2010 / 10 / 28 - 13:07 التحكم: الكاتب-ة
|
Houcine Ghali, directeur du Centre d ét
|
شكرا د نجار المرغوب مدنا برسالة موافقة لترجمة ونشر كتابك قراءة نقدىة للاسلام العنوان CERA, Case postale398, 1211 Genève 4 CH
48
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 196
|
العدد: 177409 - رد الى: Houcine Ghali, directeur du Centre d ét
|
2010 / 10 / 28 - 16:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
سوف أرسل لك رسالة بالبريد العادي، وشكراً
49
أعجبنى
|
التسلسل: 197
|
العدد: 177354 - دقة الروايات
|
2010 / 10 / 28 - 13:40 التحكم: الكاتب-ة
|
سيمون خوري
|
الأخ الكاتب المحترم ، كامل النجار ، تحية شكراً على هذه الإجابات ، كما أن الشكر موصول الى الزميل مازن الوراق المحترم محرر الأسئلة .ملاحظتي تتمحور حول النقطة التالية : ليس فقط الإسلام بل كافة الديانات - التوحيدية - الفضائية تعاني من مشكلة مصداقية النقل الشفاهي ، والروايات المنسوبة الى فلان وغيره أو من الحديث نقلاً عن هذا - النبي أو ذاك الرسول - وهي روايات خضعت للفحص التاريخي والتحليل كما في الديانتين اليهودية والمسيحية ، بينما لم تخضع هذه الروايات في الديانة الإسلامية لهذا الفحص والإختبار لجهة وجود من عدم وجود أدلة علمية وأثرية تؤكد هذه الحادثة أو تلك بإستثناء الحديث المروي . ومعظم هذه الأحاديث جرى جمعها في فترة عبد الملك بن مروان. دائماً يشار الى أن العقيدة ليست تاريخاً يعتمد علية في تأريخ المنطقة . فالعهد الجديد شرعن الإستيطان القديم في فلسطين على حساب الكنعانيين ، كما جاءت المسيحية كثورة إجتماعية على الظلم المزدوج الروماني - اليهودي في ذاك العصر . وبالتالي جاء الإسلام تعبير عن مصالح تجارية ساهم بها تراجع دور مكة التجاري ، وتراجع تجارة الطيب التي كانت تمر من الخط الواصل بين مكة وبلاد الشام وبين مكة وبلاد اليمن . وأحد أسباب إنطلاقة ما يعرف بالفتح الإسلامي ، او الغزو للبلدان المجاورة كان تراجع دور المنطقة الإقتصادي وتغير طريق التجارة الدولي القديم . عمليات نشر الديانة الجديدة تمت بموافقة القبائل القرشية الرئيسية لأنها تعيد لهم السيطرة الإقتصادية التي إفتقدتها نتيجة إضطراب الوضع الأمني في الجزيرة خلال إغارات قوات المسلمين على قوافل التجارة .ونقض الأحلاف التجارية التي كانت معقودة سواء مع ملك اليمن الحبشي أو مع ملك البحرين الفارسي أو مع ملوك الشام من العرب والروم .فكان الحل هو دولة بلا حدود قائمة على التوسع الإقتصادي . ثم أحكمت مرة أخرى قريش سيطرتها على مقاليد السلطة السياسية من خلال شيخ الوعاظ - أبو هريرة - واحاديثة حول إستمرار الملك في قريش في فترة الأمويين أخي الكاتب للموضوعية عادة فترات الأنتقال بين سلطة وأخرى ، وإختلاط القديم بالجديد ينتج عنه لبس وغموض وإختلافات عديدة . فالمسألة ليست مسألة وجود النبي أم القرأن أم عدم وجوده ، القضية تحتاج الى دراسات علمية تستند الى مصادر مدققه غير قابلة للشك . مثل الرواية المنقولة عن - أمين موس - المدعو موسى ..وموسى هو غير موسى الذي جرى إستبدالة بكاهن مدين لأسباب تتعلق بالصراع على المنطقة أنذاك ، وتحول الى - كليم الإله - بقدرة الحادثة التاريخية التي لا تملك أية صحة سوى النص اللغوي. مرة أخرى نحن مشكلتنا هي في البحث عن مخرج ووسيلة تتيح لشعوبنا العيش المشترك في هذا الكون ، وحتى لو عبدت سكان الشرق الأوسط الفئران كما في بعض الطوائف الهندية. لا يعنيني ماذا تعبد .. وأحترم رأيك لكن يهمني جداً أننا نتقاسم الحياة ونتشارك في أهمية الحفاظ عليها . من هنا بتقديري من الأخطأ التعاطي أحياناً مع الجانب الديني من موقع المعاداة المطلقة فهو فكرة مثل كل الأفكار ، لكن ربما علينا توجية الأخرين الى أهمية خلق نوع من السلام البارد بين كافة الطوائف ، وليس خوض حرب باردة أو ساخنة. وذلك من اجل تمكين هذه المنطقة بكافة شعوبها وطوائفها من اللحاق بالعصر . مع التحية لك
59
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 198
|
العدد: 177435 - رد الى: سيمون خوري
|
2010 / 10 / 28 - 18:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
الأخ سيمون خوري تحية لك وأتفق معك في أن تراث الإسلام لم يخضع إلى البحث والتحليل لسببين واضحين: الأول هو تقديس هذا التراث وجعله بمكانة القرآن مما يجعل نقده مجازفة تعرّض الناقد إلى القتل. والسبب الثاني هو عدم وجود مصادر أخرى إذ أن الأمة العربية وقتها كانت أمةً صوتية تتحدث ولا تكتب. ولهذا السبب ظل عامة المسلمين جاهلين بصحة أو كذب تراثهم الديني. واسمح لي أن اختلف معك في قولك (وبالتالي جاء الإسلام تعبير عن مصالح تجارية ساهم بها تراجع دور مكة التجاري ، وتراجع تجارة الطيب التي كانت تمر من الخط الواصل بين مكة وبلاد الشام وبين مكة وبلاد اليمن) فالإسلام جاء تعبيراً عن مصالح تجارية ولكن ليس بسبب تراجع تجارة مكة، فحتى بعد الهجرة وعندما بدأ محمد بمهاجمة قوافل مكة كانت القافلة التي بسببها وقعت معركة بدر، تتكون من ألف بعير بقيادة أبي سفيان. فتجارة مكة كانت ما زالت مزدهرة ونوه القرآن لذلك بسورة قريش التي تقول لإيلاف قريش رحلة الشتاء والصيف. تجارة مكة تدهورت بسبب ظهور الإسلام الذي أباح قطع الطريق والهجوم على القوافل. وبعد أن استتب الأمر للإسلام بدأ التوسع الاستيطاني وخلق الدولة بدون حدود ولا أختلف معك أننا نحتاج دراسات موثقة بالمصادر ولكن من أين لنا هذه المصادر الموثقة والدولة الإسلامية الأولى لم تكن دولة تأريخية وإنما دولة صوتية. وفي غياب هذه المصادر الموثقة لا يسعنا إلا أن نعتمد على كتب التراث الإسلامي ونحاول أخضاعها للعقل حتى نستطيع فرز الخرافة من ما هو معقول وممكن. ولكن -علماء- الأمة المسلمين لا يسمحون بالمساس بأحاديث البخاري وأبي هريرة، وبالطبع لا يسمحون بدراسة القرآن دراسة موضوعية تبين متى اكتمل جمعه والمراحل التي مر بها. وأنا مثلك لا يهمني إن عبدوا الفئران أو الأصنام، ولكن يهمني أن لا يحتكروا الحقيقة وأن يسمحوا لعيرهم بإبداء الرأي والمشاركة في النقاش. ولكنهم لا يسمحون إلا لأنفسهم بمهاجمة الأديان الأخرى، ويرمون كل من ينقد خرافاتهم بالكفر ويفتون بقتله. وأرجو كذلك أن تسمح لي بالاختلاف معك في قولك (من هنا بتقديري من الأخطأ التعاطي أحياناً مع الجانب الديني من موقع المعاداة المطلقة فهو فكرة مثل كل الأفكار). أنا لا اعتقد أن الدين فكرة. الدين إيمان، وتعريف الإيمان هو الاعتقاد بما لا دليل عليه. وأي شيء لا دليل عليه لا يستحق التقديس وبالتالي لابد من واجهته بالعقل حتى وإن اعتبر المؤمن هذه المواجهة عداءً. وأما محاولة توجيه الأطراف إلى خلق نوع من التجانس والاعتراف ببعض فإنه في رأيي حرث في البحر إذ لم تكف العداوة والمشاحنات بين الفرق الإسلامية أو بين الإسلام واليهودية والمسيحية منذ بدء الإسلام، فكيف لنا بخلق جو من التفاهم والعيش بسلام وهاهي مصر تقدم للمحاكمة سبع أشخاص بتهمة محاولة نشر المذهب الشيعي في مصر. من السهل أن نتمنى حياة ينسجم فيها الجميع، ولكن الواقع يقنعنا أننا فعلاً نحرث في البحر تحياتي لك وشكري على مداخلتك
61
أعجبنى
|
التسلسل: 199
|
العدد: 177357 - ما الضرر من وجود الله ان تحقق ما نتمناه
|
2010 / 10 / 28 - 13:52 التحكم: الكاتب-ة
|
علي العلي
|
لا اعرف لماذا يتبادر الى ذهني ان اليساريون هم اكثر تدين من المتدينون انفسهم اذا ما عرفنا بانهم يقولون بان الاديان لا قدرة لها على ايجاد مجتمعات راقية يكون فيها الانسان الاغلى... بالمقابل لم يعطيني الالحاد هذا المجتمع المثالي الذي لم نجده في الاديان هل العملية هي خروج من حفرة الاديان للوقوع في بئر الالحاد ؟ واذا كانت النظريات الالحادية غير ذي جدوى ملموسة في حياة الشعرب ولا تأثير فعلي على مأكلهم وملبسهم وعلى تناسلهم فانهم لا يجدون الامل بالغد الذي يوفره الدين لهم مما يعطيهم نوع من الطمئنينة التي يحتاجوها في هذا العالم القاسي !!! لماذا اخراجهم من فكرة الغد المشرق لهم ولابنائهم ؟ لماذا اخراجهم من الغفران لخطاياهم ؟ ولماذا واماذا ولماذا ؟لهذا كله اقول لا جدوى من الالحاد ان لم يوفر ما يغني عن الدين
53
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 200
|
العدد: 177437 - رد الى: علي العلي
|
2010 / 10 / 28 - 18:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
السيد علي العلي، أسمح لي أن أختلف معك كل الاختلاف. الإلحاد ليس عقيدة وليس آيدولوجية وإنما موقف شخصي بين الإنسان وعقله. وعندما يرفض عقله وجود إله في السماء فهذا يحرره من الخوف من الكجهول ويسمح له بالعيش في وئام مع نفسه ومع الآخرين. ليس للملحدين رسالة توصف للناس ما يلبسون وما يأكلون وكيف يمارسون الجنس الخ. بل ليس للإلحاد رسالة بالمرة غير محاولة تحرير عقول الناس من الخوف. وعندما يفقد الإنسان الخوف من المجهول ويعرف أن الخلود ليس ممكناً وأن هذه الحياة هي فرصته الوحيدة ليستمتع بها، فسوف تكون حياته أسعد. أما إذا أراد الإنسان أن يضيع وقته في إداء كل هذه الشعائر على أمل أن يغفر له الإله خطاياه، فهو حر في أن يعتقد في الوهم
54
أعجبنى
|
التسلسل: 201
|
العدد: 177372 - الى د كامل النجار
|
2010 / 10 / 28 - 14:55 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد المغربي
|
تحية حارة ايها الاستاد الكبير واتمنى لك من كل قلبي دوام الصحة واتمنى ان يكون من امثالك كثر في وطننا العربي المتخلف
108
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 202
|
العدد: 177439 - رد الى: سعيد المغربي
|
2010 / 10 / 28 - 18:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
شكراً أخ سعيد المغربي على الإطراء. أما سؤالك عن السحر فيؤسفني أن أقول لك إن السحر ما هو إلا نوع من الغيبيات التي لا أصل لها. القرآن قال بالسحر لأن محمد تربي في بئة كانت تؤمن بالسحر وقال إن اليهودي سحره ودفن السحر في بئر. وكذلك استعمل القرآن السحر في قصة موسى وهارون وجعل موسى يلقى عصاه فإذا هي حية تسعي، وهذا طبعاً شيء لم يحدث ولن يحدث. كيف تتحول خشبة ناشفة ميتة إلى ثعبان؟ العقل لا يقبل بمثل هذا المنطق. وكذلك قال القرآن إن الله أرسل ملكين: هاروت وماروت ليعلموا الناس السحر. لماذا يريد إله في السماء أن يعلم الناس السحر ثم يأمر رسوله فيما بعد بقتل السحرة. هل هذا منطق يقبله العقل. كل ما في الأمر هو أن هناك نوع من الناس قابلين للإيحاء أكثر من غيرهم، وإذا قيل لهم إن فلان قد سحرهم فلا يخامرهم أي شك في أنهم مسحورين وتظهر عليهم أعراض مرض نسميه في الطب psychosomatic أي مرض عضوي سببه خالة نفسية وليس هناك أي مرض حقيقي بالعضو المشتكى منه أرجو أن أكون قد أجبت على تساولاتك وتساؤلات أصدقائك
47
أعجبنى
|
التسلسل: 203
|
العدد: 177387 - ضرورة التفريق بين الإسلام الحقيقي والأموي
|
2010 / 10 / 28 - 15:27 التحكم: الكاتب-ة
|
حسن الهاشمي
|
ضرورة التفريق بين الإسلام الحقيقي والأموي يبدو إن الأستاذ كامل النجار تطرق إلى الإسلام الذي يمثله الحكام الظالمين من أمثال معاوية والوليد ويزيد واتباعهم من السلفية والوهابية في وقتنا الحاضر الذين لبسوا لباس الإسلام والإسلام منهم ومن أفعالهم براء، وتناسى الإسلام الحقيقي الذي يمثله القرآن والعترة من أهل بيت النبي الذين ضربوا من خلال سيرهم وأقوالهم أروع الأمثلة في احترام حقوق الإنسان والإستشارة وحرية العقيدة والرأي والدعوة إلى التطور من خلال الإتقان في العمل واغبان من تساوى يوماه وغيرها الكثير التي لو طبقها المسلمون من دون تعصب لأصبحت الأمة الإسلامية خير أمة أخرجت للناس، فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هو الذي يقوم ويصون كرامة الإنسان من الإسفاف والضياع ويجعل للإنسان قيمة ويفرقه عن بقية الحيوانات، ما قيمة الإنسان المجرد عن العفة والشرف؟! وما قيمة الإنسان الذي يتعدى على الناس ويروع الأبرياء بالحروب والإرهاب؟! وما قيمة الإنسان الذي يتـأذى منه جاره ويستحوذ على المال والعباد ويجعلهم خدما لنزواته وشهواته؟! كل هذه الأمور قد حاربها الإسلام بكل ما أوتي من قوة وكل من يتصف بها ويدعي الإسلام فهو أشر كاذب، ومقياسنا في ذلك أعرف الحق تعرف أهله، هي أن نعكس تصرفات الناس على النبل والأخلاق فإن توافقت فهي مطابقة للإسلام وإلا نضرب بها عرض الجدار لا نبالي من أية شخصية صدرت، وقدرنا الإيمان بالغيب والحساب والجنة والنار لنكافأ على أعمالنا، فإن كانت حقيقة بعد الموت ربحنا نحن المؤمنون وخسرتم أنتم الملحدون، وإن كانت خرافة كما تزعمون ربحنا جميعا والفرق بيننا إننا في الدنيا تقيدنا باحترام الكبير والعطف على الصغير وأكل المال الحلال وأنتم ربما لم تقيدوا أنفسكم بشيء من هذا القبيل، هذا ودمتم سالمين لإثارة العقول من خلال هكذا أبحاث...
53
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 204
|
العدد: 177459 - رد |