أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عثمان ٲحمد رضا - للعافيه ردجات ولزعامه مراتب !














المزيد.....

للعافيه ردجات ولزعامه مراتب !


عثمان ٲحمد رضا

الحوار المتمدن-العدد: 6192 - 2019 / 4 / 5 - 14:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عثمان ٲحمد رضا

للعافيه درجات وزعامه مراتب ... !
الرئاسه والزعامه في البلدان العربيه وٲلاسلاميه ، بكل وضوح ٲقولها صناعه ٲمريكيه ٲسرائيليه ، ٲو حد ٲقل بالمباركه ٲمريكيه ٲسرائيليه ، لا ٲحد يقول لي الرئيس فلان وزعيم علان تسلقه الی السلطه عن الطريق الشعب ومن خلال نضالـه ، هذه ٲسطوانه مشروخه الرئاسه وزعامه صناعه وحياكه من قبل العم سام ، والضباع العالم بدليل ٲي شعب قامه بالثوره لو لم تكن خلف تلك الثوره ٲيادي خفيه لم تنجح والعكس صحيح ، هولاء الزعماء ٲكثرهم ٲو ٲغلبهم تسلقوا الی السلطه بالدم ، التاريخ والتجارب ٲثبتت بان الذي يتسلق السلطه بالدم لايزول الابالدم ، الديمقراطيه ٲكذوبه وخطاب سياسي وليست ثقافه عامه في البلدان العربيه والاسلاميه ، مجرد شعار يصدقه دراويش السلطه ، ٲمريكا عندما تعين رئيسآ ٲو زعيمآ تضع لـه رقمآ كانازل السجن ، لو كان رقم الزعيم 2 ، ٲي انه سوف يتخلصون منه باايام وساعات ربما ، كا حسني مبارك وصدام والقذافي ، وقريبآ بوتفلقه ، لانه البديل جاهز وللاطاحة بهم هناك الف والف مبرر ، اما لو فرضنا بٲن الزعيم ٲو الرئيس يحمل رقم 1 ٲي انه ضروري لبقائه في سلطه ولازالت ٲمريكا وٲسرائيل بٲمس حاجة اليه ، ك بشار الاسد الذي قتل شعبه وحكم بالنار والحديد ، بقاء بشار الاسد ضروره ملحه للغرب ليكمل فصول الاستراتيجيه الامريكيه الصهيونيه ، ولهذا السبب ٱعطت الضوء الاخضر لروسيا وايران لدخول سوريه لحماية بشار من شعبه ، بشار الموظف رقم 1 خدمه ٲسرائيل وامريكا ، ورجل سائر علی خطی والده حافظ الاسد ، في دول المتقدمه يقدم الوزير ٲستقالته لارتكابه خطٲ ٲو تسبب في حدث ما ، ٲما في سوريه وفي عام 1967 تحديدآ سقط الجولان في عهد حافظ الاسد ، فابدل الاستقاله وتنحي ، كافۇوه حافظ الاسد بالمنصب رئيس الجمهوريه عام 1970 ، ولهذا ٲيقنت بٱن الزعامه والرئاسه في البلدان العربيه والاسلاميه صناعه وحياكه من قبل ٲسرائيل وٲمريكا ، اما ٲي رقمآ تحمل فهذا يعتمد علی نظام ٲخدم نفسك بنفسك ..... !



#عثمان_ٲحمد_رضا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقوق المراه في كوردستان حقيقه ٲو خطاب سياسي ؟
- الكورد والبحث عن نفسه
- جريمة الاستفتاء والمفغره الصهيونيه
- بشار الاسد متآمر ٲومتآمر عليه ؟
- سوريه الاسد بعد جولان ....!
- ٲيران وٲمريكا الی ٲيران
- ٲرهابيآ ٲنا


المزيد.....




- السيسي يعزي البرهان هاتفيا في وفاة نجله بعد تعرضه لحادث سير ...
- مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون يتحدثون عن أيام لإتمام صفقة الر ...
- مقتل 5 فلسطينيين في الضفة الغربية
- وسائل إعلام فلسطينية: -حماس- وافقت على المقترح المصري لوقف إ ...
- القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية تصدر بيانا بشأن وفاة ...
- قوات كييف تهاجم قرية موروم بطائرتين مسيرتين
- دراسة أمريكية: السجائر الإلكترونية تضر بنمو الدماغ
- مصر.. القبض على المتهم بالتعدي على قطة في محافظة بورسعيد
- الأسد: في ظل الظروف العالمية تصبح الأحزاب العقائدية أكثر أهم ...
- مصر.. الحبس 3 سنوات للمتهمين بقتل نيرة صلاح طالبة العريش


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عثمان ٲحمد رضا - للعافيه ردجات ولزعامه مراتب !