المُتٓضخمْ..!

دعنا نعترف أن تاجر الدين ذكى. إستطاع أن يغسل عقول تابعية بمظاهر طقسية أكسبها القداسة زورا تخاطب العاطفة . ولكى تفضح هؤلاء أنظر إلى المنتج الفكرى لتابعيهم. فعندما تجد العنصرية و التطرف الفكرى و الشعور بالأنا و الذات و التكبر على البشر بحجة إمتلاك الحقيقة المطلقة. فهذه المظاهر بتؤكد عبقرية تجار الدين فى برمجة العقول.
أنظر أيضا للمنتج الأخلاقى فعندما يتحول الجبن و المازوخية لتسامح أو يتحول العنف لغيرة على الدين. و أن يكون الرياء و النفاق حكمة فهذه المظاهر بتؤكد عمل تجار الدين فى عقول تابعيهم. بإختصار كل من يعتقد أنه الفرقة الناجية فقط و أن أفكار جماعتة هى الوحيدة الصحيحة نكون وصلنا للمجتمع المتخلف العنصرى. رجال الدين و تجارة يتكسبون رزقهم من العنصرية

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وجهة نظر في رؤية وقراءة المتضخم
المتضخم المصري في مباحثاته مع نظيره الأثيوبي يثبت مدي التخلف والجنون العقائدي ..ولا يختلف عن أتباع العقائد المحنطة ومتداولة علي أساس أنها صالحة وقادرة علي الحياة
شكراً مرورك وإضافتك التي تُثري الحوار

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ عدلى , لاشك ان مصر دى بلد منحوسه من يومها عام بعد عام وجيل بعد جيل بل قرن بعد قرن , هذا ( البتاع ) الذى يسمى السيسى لاطعم له ولارائحه ولاشكل ولاعقل ولافهم , لاادرى ماهى الظروف التى اوصلت هذا اللطخ الى موقع الرئاسه فى مصرنا المنحوسه , هذا البتاع مثل شربه العلقم المر وشديد المراره , لاتعترض لانه اتى من طرف عصابه اللصوص والحراميه والبلطجيه والعربجيه , يعنى مثل التمبل على عبالعال يماثله فى البلاهه والتنبله والغباء , السيسى الغبى سعيد بموقعه وترى ابتسامته البلهاء العبيطه وهو يخرج لسانه لاأمه القطيع , لاجدال كارثه مروعه

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما الفرق ما بين
والله والله التي رددها السيد الرئيس
http://www.alquds.co.uk/?p=952167
وما كان يردده الأخوان والسلف
الإسلام هو الحل
دي مصيبة سودة يا جدعان إقتباس عن ركاش يناه

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أحد علي الإطلاق يمتلك مفتاح الحقيقة
ولكن بالعقل والتجربة والبحث والخبرة والإثبات يمكننا التعرف علي الحقائق

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذنا عدلى إضافة منى على موضوع مقالك: انت بتحب المسرحيّات المصرية الأبيض و الأسود؟
هل تذكر مسرحية (هالّوو شلبي)؟ احد المشاهد عندما عبد المنعم مدبولى انتحل شخصية لورد إنجليزى ثم تحايل على صاحب اللوكندة نظيم شعراوي, لاحقا عندما كان يتحدث مع إبنة صاحب اللوكندة مديحة كامل و هو يقول لها كيف خدع أبوها (( أنا لقيت أبوكي راجل هـايِف, سوؤت فـيها ))
هذا ما نحن نعيشه استاذنا , قادة مهاويس يقودون عميان , و شوية التوافه -أقصد جمع تافِه- الفيسبوك و تويتر لا شاغل لهم سوى السخرية السياسية الفارغة و المنافسة فى من فيهم اكثر خفة ظل و استظراف و تغريداته و البوستس بتاعته تصل الى قمة الـ تريندينج ام لا
و اغلبية صامتة لا شاغل لها الا لقمة العيش بتحايل مرة توافق شرع الإله و مرة عيب و حرام فى السر مثل اللصوص.
((لقـونا ناس هايفة , قاموا ساؤوا فـيها--يا فرعون إيش فَرعَنَك--رزق الهِبل ع المجانين)).
و بالهنا و الشفا !!

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عاشق الغالية
مارتن لوثر: لا يُمكِن لأحد أن يمتطي ظهرك ما لم تكن مُنحني الظهر .

أعتقد الش ر خ. الأو س خ رهين عصابات اوثقافات أو معتقدات الهمج
متي يتحرر
عندما تنفك عقدة المتضخم
شكرا أخي الكريم تواصلك وإضافتك
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

على قولك (( رهين عصابات أو ثقافات أو معتقدات الهمج ))
آااااه دوول شيوخ مَنْـسَر من العيار الثقييل ، و احنا يا عامة الشعب نايمين فى حضن -افكار بدو- أكل عليها الدهر و شرب و انتهت مدة صلاحياتها من زمان أوي

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---