أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن شعبان - قراءة في نتائج إنتخابات الرئاسة..















المزيد.....

قراءة في نتائج إنتخابات الرئاسة..


حسن شعبان

الحوار المتمدن-العدد: 3809 - 2012 / 8 / 4 - 15:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




تشير نتائج إنتخابات رئاسة الجمهورية التي جرت يومي 23، 24 مايو 2012 إلى:

أولاً: جاءت نتيجة هذه الانتخابات صادمة ومربكة لكل القوى السياسية في الواقع. وعدم قدرتها على قراءة الواقع الراهن قراءة صحيحة وبالتالي إتخاذ مواقف فعلية تتمشى مع هذا الواقع.
ثانياً: جاءت إتجاهات التصويت وكأنها تصويت عقابي لتيار الاسلام السياسي وعلى رأسه الاخوان المسلمون وحزبها الحرية والعدالة وكل تلاوين هذا التيار
5.764.952 محمد مرسي (مرشح الاخوان المسلمين)
4.065.239 عبد المنعم أبو الفتوح (مستقل)
235.374 محمد سليم العوا (مستقل)
أي أن هذا التيار خسر 50% على الأقل من نسبة الأصوات التي حصل عليها في إنتخابات البرلمان التي جرت في عام 2011 وجاء ذلك نتيجة لما بدى من سلوك الاخوان المسلمون والتيار السلفي في مناقشات جلسات البرلمان، وما طرحوه من مشاريع قوانين لا تمس جوهر حياة بالناس بشكل مباشر ولم يقدموا حلول حقيقية للمشكلات التي يعاني منها جماهير الشعب المصري وخاصة الفقراء، ثم لم يشعر الناس بمصداقية فيما يصرحون به لأنهم يقولون كلاماً ويعطون وعوداً ثم ما أسرع ما يعدلون عنها، وأحست الجماهير بأنهم طامعون ويتجهون للتكوين على كل شيء... ونيتهم المبيتة تسير في اتجاه إقامة الدولة الدينية ودولة الخلافة، فالغالبية التي صوتت لشفيق كان عقاباً للاخوان وبحثاً عن الاستقرار.
ثالثاً: جاءت اتجاهات التصويت وكأنها تصويت عقابي للثورة والثوار وجاء ذلك تعبيراً عن رفض جماهير الشعب لاستمرار الفوضى والانفلات الأمني، وإرتفاع الأسعار، وكأن الناس يبحثون عن رجل قوي يعيد الأمن والأمان ويضع حداً لهذه الفوضى العارمة في الشارع والحوادث المتكررة التي تروع الناس دون رادع، وهذا لأسباب متعددة تسبب فيها بشكل مباشر الطريق المعوج الذي سلكه المجلس العسكري طوال المرحلة الانتقالية وليس بسبب الثورة والثوار، طريق خطط له المجلس العسكري ويقود لاستعادة النظام، أي أن الثورة والثوار يعاقبون على أشياء لم يفعلوها..هذا لا ينفي وقوع الثورة والثوار في أخطاء كثيرة ليس مجالها الآن.
5.505.327 أحمد شفيق (المعبر عن النظام السابق)
2.588.850 عمرو موسى (لا يعبر عن النظام القديم ولكنه محسوب على النظام القديم)
رابعاً: جاءت اتجهات التصويت لتعكس بوضوح تام إنعزال الأحزاب السياسية التي تندرج تحت مسمى التيار السياسي اليساري وتعني كذلك عدم القدرة على التواصل الحقيقي مع الجماهير التي تدعي أنها تعبر عنها وتدافع عن مصالحها، وبالتالي إنصرفت عنها الجماهير في إتجاهات شتى.
40.090 أبو العز الحريري مرشح حزب التحالف الشعبي الاشتراكي.
29.189 هشام البسطويسي مرشح حزب التجمع الوحدوي التقدمي.
هذه الأرقام الهزيلة تشير إلى هزال هذه الأحزاب وفقرها وكأنها نزلت إلى الساحة كتعبير رمزي على أنها ما زالت على قيد الحياة فالبسطويسي ليس وراءه ماض سياسي يسنده وحزب قوي يسانده، وتعثر حزب التجمع وتذبذبه طوال المرحلة الطويلة السابقة وقبوله تنازلات كثيرة لنظام مبارك البائد والتناقضات التي بدت في أقوال وسلوك قياداته وإختلافها مع القيادات الوسطى والقواعد والتعرض المستمر لهزات عنيفة دفعت به دائماً إلى الوراء وبقي محلك سر ولم يتحرك إلى الأمام.
خامساً: المرشح الذي خرج من رحم الثورة وميدان التحرير المحامي الشاب خالد علي أصغر المرشحين سناً وتجربة سياسية 134.056 خالد علي.
خالد علي الذي قاد حملة إنتخابية ضعيفة وفقيرة لم يستطع أن يغطي محافظات الجمهورية. لكنه تميز بالصدق الواضح والتمسك بشعار رئيسي من شعارات الثورة "العدالة الاجتماعية"، خالد علي خاض معارك قانونية هامة وكسبها جميعاً، معارك خاضها في أروقة المحاكم لكنها لم تطرحه وتقدمه للجماهير كمطالب لحقوقها ومعبر عن مصالحها ويتطلع إلى بناء مستقبلها. هذه الأرقام لا تعبر عن فشله بقدر ما تعبر عن ضرورة أن يعد نفسه جيداً للدخول في المنافسة الحقيقية في المرات القادمة.
سادساً: أخيراً وليس آخراً المفاجئة الجبارة ذات الدلالات الهامة التي جاءت بها الأصوات التي وقفت خلف حمدين صباحي.
4.820.273 حمدين صباحي
حمدين صباحي الذي خرج من رحم ميدان التحرير ورحم ثورتنا العظيمة بكل المقاييس.
الأرقام التي حصل عليها حمدين صباحي جاءت هكذا بوضوح لتقول أن الناس صدقوا حمدين صباحي.. صدق ما يقول فصدقه الناس. عبر بوضوح عن أحلام وتطلعات الفقراء، لقد كان حمدين واضحاً وناصعاً وصادقاً فصدقته جماهير الشعب المصري.
لقد وقف خلف حمدين صباحي نخب مثقفة وفقراء وفلاحون ونظرة على أرقام وتوجهات التصويت في المحافظات المختلفة...
حمدين يتقدم باستمرار في المحافظات الحضرية وخاصة في الوجه البحري، كلما إتجهت جنوباً قلت أصوات حمدين لأسباب متعددة أهمها تزييف وعي الجماهير عن طريق المال والرشاوي الانتخابية، ومن جهة أخرى التضليل باسم الدين واستغلال الفقر والجهل والأمية والدين.
لقد عكست نتائج هذه الانتخابات بجلاء تام إستقطاب واضح إلى ثلاثة إتجاهات أساسية:
الاتجاه الأول.. التيارات الدينية بتلاوينها المختلفة (الاسلام السياسي) الذي يرفع شعاراً رئيسياً (الاسلام هو الحل) ويقول أنه يريد تطبيق شرع الله. أصحاب مشاريع قوانين تقدموا بها إلى البرلمان (قانون تطبيق حد الحرابة ـ قانون الخلع ـ قانون ضد قانون التحرش ـ ختان البنات ـ تخفيض سن الزواج للفتيات)
ضد قانون الضريبة التصاعدية
قانون الحد الأدنى والحد الأقصى للأجور 1 : 35 حتى 50 ألف جنيه ويستثنى رئيس مجلس الشعب ورئيس مجلس الشورى.
هذا التيار يشير إلى شبح الدولة الدينية ويطل علينا شبح دولة الخلافة، الدولة الفاشية الدينية خطر محدق يمسك بتلابيب الشعب المصري.
الاتجاه الثاني..المحسوبون على النظام القديم، الذين يريدون إعادة إنتاج النظام القديم بأشكال جديدة، هذا التيار يعكس عودة الحزب الوطني من جديد إلى المسرح السياسي..النظام القديم الذي أسقطه الشعب المصري بلا رجعة، أصحاب المصالح المتربصون الذين أفسدوا الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية، سرقوا أموال مصر وهربوها إلى الخارج..إستعادة نفوذهم مرة أخرى يعني عودة الفساد السياسي والاقتصادي والقهر الاجتماعي والاستبداد والانفراد بالسلطة وزواج السلطة والمال.
هذان الاتجاهان وجهان لعملة واحدة، ويشكلا معاً معسكر الثورة المضادة الذي يستهدف إجهاض الثورة وتبديد أحلامها في العيش والحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية.
* الاتجاه الثالث..التيار الذي يحلم باستكمال أهداف الثورة وتحقيق شعاراتها..التيار الذي قدم تضحيات هائلة ـ أرواح الشهداء، عيون الثوار، بكارة الفتيات ـ معتقلون ومسجونون بتلفيق القضايا والاتهامات ـ التيار الذي قدم التضحيات ومستعد دائماً لتقديم تضحيات أكثر في سبيل تحقيق أهداف الثورة واستكمال مسيرتها.
ماذا تقول لنا الأرقام..
جملة المسجلين في كشوف الانتخابات، الذين لهم حق التصويت 50.5 مليون مواطن تقريباً. بلغت نسبة الحضور في انتخابات رئاسة الجمهورية الحالية 23 مليون 672 ألف و236 مواطن مصري بنسبة 46.24 %.
بلغت جملة الذين لم يدلوا بأصواتهم 26.827.764 مليون مواطن بنسبة 53.76%.
** الأصوات التي ذهبت إلى التيار الديني:
5.764.952 محمد محروس
4.065.239 عبد المنعم أبو الفتوح
0.235.374 محمد سليم العوا
جملة هذه الأصوات بلغ 10.065.565 صوتاً
وهذه الأصوات تمثل 20% تقريباً من جملة من لهم حق التصويت.
** الأصوات التي ذهبت إلى الاتجاه المحسوب على النظام القديم:
5.505.327 أحمد شفيق
2.288.850 عمرو موسى
جملة هذه الأصوات 7.794.177 صوتاً وتمثل 14 % تقريباً من جملة من لهم حق التصويت.
** الأصوات التي ذهبت إلى تيار الثورة:
4.820.273 حمدين صباحي (مستقل)
0.134.056 خالد علي (مستقل)
0.040.090 أبو العز الحريري (مرشح حزب التحالف الشعبي).
0.029.189 هشام البسطويسي (مرشح حزب التجمع)
جملة هذه الأصوات بلغت 5.023.608 صوتاً
وتمثل نسبة 10% تقريباً من جملة من لهم حق التصويت.
خياران كلاهما مر..
لقد إنتهت نتيجة إنتخابات الرئاسة إلى إجراء الإعادة بين كلاً من محمد مرسي وأحمد شفيق. هذه النتيجة صادمة ومربكة وتضعنا أمام خيار صعب..
السيد/ محمد مرسي يذهب إلى إنتخابات الإعادة ويحمل على أكتافه:
أنه يقبل يد المرشد ويسترشد بأفكاره.
أنه يعتبر خيرت الشاطر مثله الأعلى وملهم لأفكاره.
أنه يعبر عن الأخوان المسلمون الذين كانوا آخر من ذهب إلى الميدان وأول من غادر الميدان.
أنه يعبر عن تيار جمعة قندهار والرايات السوداء.
أنه يمثل التيار صاحب الأغلبية الساحقة في البرلمان الذين طالما تشدقوا نريد مشاركة لا مغالبة، لا نطمع في السلطة ولن نرشح رئيساً للجمهورية وتقدموا بمرشحين أصلي وإحتياطي.
أنه يعبر عن التيار الذي تقدم بقانون الحد الأدنى والحد الأقصى للأجور 1: 35 بحد أقصى 50 ألف جنيه ويستثنى رئيس مجلس الشعب ورئيس مجلس الشورى من الحد الأقصى.
السيد/ أحمد شفيق يذهب إلى إنتخابات الإعادة ويحمل على أكتافه:
أنه آخر رئيس وزراء في عهد مبارك.
أنه كان رئيساً لوزراء مصر أثناء معركة الجمل ويتحمل المسئولية السياسية عن دماء الشهداء الذين سقطوا في هذه المعركة.
أنه قال إن حسني مبارك مثله الأعلى.
أنه قال أن الثورة قد ماتت.
أنه يتعهد بعودة الأمن في 24 ساعة.
أنه سوف يقضي على التحرير إذا حدث في ظرف ساعات قليلة بالقوات المسلحة.
أنه لم يوضح للشعب المصري ذمته المالية ومن أين المليارات التي غطت حملته الانتخابية الباهظة التكاليف.
قال أمل دنقل:
لا تحلموا بعالم سعيد..
فخلف كل قيصر يموت ..
قيصر جديد.
فلمن يا ترى نعطي أصواتنا في انتخابات الإعادة؟!!
هل نعطي أصواتنا لقيصر جديد ؟!! للعسكر أم للأخوان
هل نعطي أصواتنا لمن يريد إعادة إنتاج النظام القديم في ثوب جديد؟!!
هل نعطي أصواتنا لدولة الخلافة، لدولة الفاشية الدينية؟!!
إن كرامتنا الوطنية، وحلمنا بالثورة وأملنا في أن تظل الثورة مستمرة حتى تحقق أهدافها في الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية، نأبى أن نعطي صوتنا لهذا أو ذاك..فالاختيار مر والموقف صعب، ويطرح علينا السؤال الملح.. ما العمل؟!!

إن الظروف الموضوعية السياسية والاقتصادية والاجتماعية تستدعي فوراً وبلا أي إبطاء الدعوة إلى تشكيل جبهة وطنية واسعة تضم الأحزاب والقوى السياسية والشخصيات الوطنية العامة، وفاءاً لدماء أنبل وأشرف شباب هذه الأمة، وتطرح برنامجاً وطنياً يتوافق حوله كل القوى المشاركة في هذه الجبهة أساسه أهداف ومطالب ثورة 25 يناير العظيمة في الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية..
ويمكن إجمال البرنامج المقترح في:
1ـ مصر دولة مدنية حديثة ديمقراطية.
2ـ التمسك بمبدأ المواطنة وتجريم كل أشكال التمييز على أساس الدين أو المعتقد أو اللون أو الجنس أو المركز الاجتماعي، وتجريم كافة حملات التكفير والحض على الكراهية.
3ـ احترام مبادئ حقوق الانسان، والالتزام بالاتفاقات والمواثيق والبروتوكولات الدولية التي صدقت عليها مصر والتي ينبغي أن تصدق على مالم تصدق عليه منها.
4ـ الدفاع عن الحريات العامة وفي مقدمتها حرية الرأي والتعبير، وحرية البحث العلمي، وحرية الإبداع الفكري والأدبي والفني.
5ـ تحرير الاعلام بالغاء وزارة الاعلام، وتشكيل مجلس قومي للاعلام يعبر عن التوجهات العامة والمصالح الاستراتيجية للدولة والمجتمع بعيداً عن النظرات الحزبية أو الفئوية الضيقة.
6ـ نظام ضريبي عادل، وتطبيق مبدأ الضريبة التصاعدية.
7ـ نظام عادل للأجور وتحديد حد أدنى وحد أعلى للأجور يوفر حياة كريمة للمواطن المصري وضمان حق العمل والتعليم والصحة والسكن والرعاية الاجتماعية.
8ـ حق الاجتماع والاضراب والاحتجاج والاعتصام بالطرق السلمية.9
9ـ الحق في التنظيم وتشكيل الأحزاب والنقابات والروابط والجمعيات بدون شروط وبمجرد الإخطار.
10ـ الغاء حالة الطوارئ وكل القوانين المقيدة للحريات.
11ـ وقف إحالة المواطنين إلى المحاكم العسكرية والمحاكم الاستثنائية وإحالتهم إلى قاضيهم الطبيعي.





القاهرة
30 مايو 2012



#حسن_شعبان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعالوا.. معًا نبني جبهة وطنية متحدة..
- الشعب يريد إستكمال مهام ثورته
- أزمة الرأسمالية.. وأزمة اليسار!!
- تطور الأوضاع في عالمنا المعاصر
- صناعة الرئيس فى أمريكا
- فى الصراع العربى – الصهيوني
- الأزمة الراهنة.. هل تطيح بالرأسمالية؟
- جمعية تأسيسية لوضع دستور جديد
- مستقبل اليسار في مصر .. مرة أخرى..
- مستقبل اليسار فى مصر


المزيد.....




- قيادي كبير من حماس: النصر قاب قوسين أو أدنى وسننتصر ونهدي ال ...
- مصارعة الثيران: إسبانيا تطوي صفحة تقليد عمره مئات السنين
- مجازر جديدة للاحتلال باستهدافه 11 منزلا برفح ومدرسة للأونروا ...
- الجراح البريطاني غسان أبو ستة يتحدث عن المفاجأة الألمانية في ...
- العثور على جثث يُشتبه أنها لأستراليَين وأميركي فقِدوا بالمكس ...
- العلاقات التجارية والموقف من روسيا.. الرئيس الصيني في أوروبا ...
- الحوثيون يعلنون إحباط أنشطة استخباراتية أمريكية وإسرائيلية ب ...
- الجزائر تعدل قانون العقوبات.. المؤبد لمسربي معلومات أو وثائق ...
- المغرب.. ارتفاع حصيلة ضحايا التسمم الغذائي في مراكش
- المغرب.. -عكاشة- ينفي محاولة تصفية سجين


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن شعبان - قراءة في نتائج إنتخابات الرئاسة..