هل المرأة ناقصة وعقل ودين؟ رد على مسلمة وربي إصفاني لأكون من أهله

شكرا جزيلا على هذا الرد الرائع ..سلمت يدك يا عزيزي

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الكاتب، انك وضعت النقاط علی الحروف، وعاشت اناملك وعاش قلمك لاجل تحرير بعض النساء من قيود الاسلام والاحاديث الصلعميه، التي تحتقر النساء. ارجو لك الف خير

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت في الماضي اعتبر نفسي كذلك واقول ان الله ورسوله اعلم بنا ولا يقولان اي شيئ عبث وان هذا القول له حكمة ,,, لكن استطعت اخيرا ان اتحرر واتخلص من هذه الخرافات والاقاويل التي ضحكوا علينا بها لأكثر من 1400 سنة , وهذه كله بفضل الكتاب والتنويريرين أمثالك عزيزي الذين يكشفون زيف هذا الدين وكذبه واحتفاره للمرأة بالدرجة الاولى
دمت بود

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ عبد العزيز / تحياتي وتقديري لو أن الكاتبة وجدت نفسها على ملة غير ملة الإسلام فهل سوف تكتب ما كتبت / الجواب لدى العقلاء / تقديري واعتزازي

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي الكاتب الفاضل عبد العزيز السالم، مقالك وافٍ ومفحم ويظهر الابيض الناصع من الاسود الفاحم.
الشرف ليس متعلقا باللباس فكثيرا ما ترى وتعرف فتاة تلبس القصير اشرف الف مرة من واحدة قد تتغطّى حتى السنتمتر الاخير.
والجمال يا اخي فعلا جمال الروح والنفس.
اعجبني ردّ الاخت نور الذي يبرهن على ان المراة كاملة العقل وكاملة الدين ، وعلى انها افلتت من قبضة الرجوعية المظلمة ، فذكرا وانثى خلقهما ولا المرأة من دون الرجل ولا الرجل من دون المرأة
تحياتي لك يا اخي الكاتب الرائع .

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التي علقت باسم-مسلمة واصطفاني ربي
يستحيل ان تكون امراءة هذه تسميات المتاسلمين الا تراى الاسماء الغريبة
مسلم والحمد لله-مسلم سني-من اهل السنة والجماعة الى اخره من التسميات
ومازالوا سيخترعون اسماء جديدة وهذا يرجع لمرض التعالي الذي اصابهم على خلق الله
انهم خير امة-لا تغتر ايها الكاتب بالاسماء فالرجدل المسلم في مازق كبير بعد ظهور الانترنت
ويريد ان يقول لنا انظروا الى المسلمة ماذا تكتب انها تعترف بنقصان عقلها ودينها
اللهم انصر عبادك الذين يعملون بجد في هذه الحياة ليسعدون البشرية وينقضونها من
الامراض والاوبئة ويعملون ليلا نهارا لايجاد حلول لكل مشاكل هذا الكوكب
واخص بالدعاء المتخصصين في علوم الطب والابحاث عن علاج الامراض المستعصية
كلما مرضت وتالمت واخذت الدواء اتذكر مكتشفه واقول في نفسي كم تعب ذالك العالم
وسهر الليالي ليذهب عني الالم
اللهم زدهم علما على علم وزدهم خلق على خلق وزدهم غنا على غنى لانهم يسعدون عبادك
اما امة محمد فهي تخصصت في اتعاس افرادها وجعلوا الحياة نكد في نكد وشككونا في دينك
اللهم انت الشهيد عليهم انهم يتنعمون بعلم الاخر ويلعنونه ويتمنون موته وانت خالقهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً يا عبد العزيز لمجهودك الواضح وعقلك المتفتح في الرد على ترهات من يعتقدن أنهن ناقصات عقل رغم أن امرأة تقود ألمانيا العظمى وامرأة تعمل وزيرة خارجية أقوى دولة في العالم هذا بخلاف من حصلن على جوائز نوبل تقديراً لفتوحاتهن العقلية في مجالات العلم والأدب.
تقبل احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك أستاذ عبد العزيز على مقالك المفحم لهن إن كن يعين او يفقهن او يفهمن ما ينبرين فى الدفاع عنه بضيق أفق وإنعدام بصيرة .. لا يؤلمنى ويتسبب فى حزنى سوى إمرأة متخلفة تدافع عمن يحتقرها ويراها إنسان لديه نقيصة .. شكرا لمقالك النافذ وقوة منطقك وموسوعية إطلاعك

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طاب مساؤك
وضعوا الحجاب على رأسها وحجموا عقلها وعملها ودينها أذلوها وحقروها واعتبروها مصدر كل فتنه وقالوا أن الله كرمها !!!!
يبدو ان الكاتبة تسمع الاقوال التجميلية ولا ترى الافعال الحقيقية , مع الشكري وتقديري لمجهودك العظيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا اجزم بكون المعلقة مسلمة فتاة او رجل , لكني صدقيني هناك نساء مسلمات يدافعن عن تحقيرهن ويرين أن هذا من الاسلام وان الله ورسوله اعلم ويستحيل ان يكون في هذه الالفاظ والاحكام تحقير لها بل تكريم , ماذا تقولين ياصديقتي لزوجة تدافع عن حق زوجها في الزواج من اخرى؟ على رأي كاتبنا عبدالعزيز , مخها مغسول بتايد صلعمي اصيل
وشكرا للأخ زهير دعيم لدعمه وتشجعيه وصدقني لم اشعر بكامل انسانيتي وانوثتي الا بعد ان تخلصت من هذه الخرافات
دمتم بود جمعيا

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى كل امراة لاتعرف قيمة نفسها

المراة ليست ناقصة عقل ولا دين بل ان العلم اثبت ان الاتصال العصبي بين فصي المخ في المرأة اكثر شمولا وثراء مما هو في الرجل وسجل العلم ان الرجل يستخدم بصفة مستمرة الفص الأيسر وجزءا صغيرا من الفص الأيمن لكنهم وجدوا ان الفصين يعملان بعضهما مع بعض في مخ المرأة وهذا يلغي فكرة ان المرأة اكثر عاطفة من الرجل، وهذا يجعلها تستطيع ان تفكر في شيئين بتركيز فى نفس الوقت وهو مالايستطيعه الرجل ، هل الهك لايعرف قدراتك ؟وهل لكي دخل فى الدورة الشهرية اليس هو خالقك وهو مكون الجسم بهذه الطريقة هل يمنعك من الصلاة لهذا السبب ثم يتهمك بأنك ناقصة عقل ودين وتكونين اكثر اهل النار من النساء لهذا؟
هل تعتقد المراة انها السبب والنتيجة في كل كارثة كما يقول كتابها ومجتمعاتنا الشرقية الذكورية؟
من كتاب تشريح الشخصية المصرية للدكتور احمد عكاشة
اشكرك سيدي على مقال غني بالحقائق والاثباتات التى تخاطب العقل

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نقص العقل ليس هو في قدرات التفكير ولا في تركيبة الدماغ، وإنما في العوامل المؤثرة في التفكير والعقل. وهو ينحصر على وجه التحديد في الخبرة ومنها المعلومات وفي موانع التفكير؛ فإن كون المرأة المسلمة بعيدة عن واقع المجتمع والمعاملات المالية بالذات، فلا بد أن خبرتها أقل من الرجال المنخرطين في هذه المعاملات.

كما أن المرأة تمر في تغيرات جسمانية تؤثر على حالتها النفسية، هذا بالإضافة إلى عاطفتها الزائدة والتي يمكن أن تجعلها تنحاز في تفكيرها وفي قراراتها، كما لو كان المعني بالأمر ابنها مثلاً فلا بد أنها ستميل إليه

فقد أكدت كثير من الأبحاث الطبية أن التغيرات الجسدية التي تمر بها المرأة، تؤثر على نفسيتها فتعرضها للإصابة بالإحباط وقلة التركيز والكسل وتأثر الذاكرة قصيرة المدى عندها. كما قد تؤثر على سرعة الانفعال عندها، وتصيبها بالقلق والوهن وتغير المزاج والتوتر والشعور بالوحدة

فالمرأة تأتيها الدورة الشهرية، وإذا حملت فإنها تمر في فترات ما قبل الحمل وما بعده وما بعد الولادة،

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ء بدون تعليق



يقول كاتب سفر اللاويين [ 15 : 19 ] :

- وَإِذَا حَاضَتِ الْمَرْأَةُ فَسَبْعَةَ أَيَّامٍ تَكُونُ فِي طَمْثِهَا، وَكُلُّ مَنْ يَلْمِسُهَا يَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ. كُلُّ مَا تَنَامُ عَلَيْهِ فِي أَثْنَاءِ حَيْضِهَا أَوْ تَجْلِسُ عَلَيْهِ يَكُونُ نَجِساً، وَكُلُّ مَنْ يَلْمِسُ فِرَاشَهَا يَغْسِلُ ثِيَابَهُ وَيَسْتَحِمُّ بِمَاءٍ وَيَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ. وَكُلُّ مَنْ مَسَّ مَتَاعاً تَجْلِسُ عَلَيْهِ، يَغْسِلُ ثِيَابَهُ وَيَسْتَحِمُّ بِمَاءٍ، وَيَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ. وَكُلُّ مَنْ يَلَمِسُ شَيْئاً كَانَ مَوْجُوداً عَلَى الْفِرَاشِ أَوْ عَلَى الْمَتَاعِ الَّذِي تَجْلِسُ عَلَيْهِ يَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ. وَإِنْ عَاشَرَهَا رَجُلٌ وَأَصَابَهُ شَيْءٌ مِنْ طَمْثِهَا، يَكُونُ نَجِساً سَبْعَةَ أَيَّامٍ. وَكُلُّ فِرَاشٍ يَنَامُ عَلَيْهِ يُصْبِحُ نَجِساً -

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد احمد: كلامي كان ردا على الأخت المصطفاة لنها تقول ان المراة تنسى هذا أولا ، واما ثانيا فكلامك ليس له او معه اي دليل علمي فالمراة الوزيرة والمديرة والرئيسة لم يثبت انها فشلت في دورها لمجرد كونها امرأة ، الكفاءة لاتشترط رجلا اة امراة مسلما او مسيحيا ، واما بخصوص سفر التثنية والذي تفضلت بذكره وكأنك لم تر ردي من قبل ولامانع عندي ان اقول عشرات المرات ، فإن هذا يجعلنى اشكر الله كل لحظة انه لاينظر لي بهذه النظرة ، واتمنى أن تقرأ بتركيز حتى تستطيع ان تعرف الحق ، ماذكر في التثنية هو فكر المجتمع اليهودى عن المراة وليس وصية من الله ان ننظر للمرأة هكذا او نعاملها على انها نجسة ولا ...ولا ..... هذا تحليلك الشخصي ولو كنت تقصد ان تعرف فستجد ماذكره العهد القديم عن نساءغيرن مجتمعاتهن فهناك دبورة القاضية واستير التى منعت اهلاك شعبها وراعوث وغيرهن الكثيرات
واذا كانت المرأة تتوتر في اثناء الدورة الشهرية ولكنها لاتتوقف عن التفكير وهل هناك رجلا على وجه الأرض لايتوتر او يكون عصبيا معظم ايام الشهر؟
السيد المسيح كرم المرأة ويمكنك ان ترى ذلك لو قرات على سبيل المثال معجزة المراة نازفة الدم

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من الواضح فى كلام الكاتب الغش والتدليس والحقد على الاسلام فكما قال الاخ احمد من قال ان نقصان العقل هو النسيان ومن قال ان المراه هى المذنبه عندما تحيض او تلد هذا كلامك انت الحاقد والمدلس واتحداك ان تثبت ان كلامك هو المقصود من الحديث

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صاحب تعليق 15
الأخت المصطفاة قالت هذه الكلمات وهذا ردي عليها لعل وعسى. وفعلا كل كلامك صحيح مائة بالمائة ولم يقل الاسلام ان المرأة ناقصة دين بسبب الحيض وناقصة عقل لأن شهادتها بنصف رجل وهذا من تفسيراتكم ولم يقل شيئا ابدا يمس المراة فعلا !!!!ذا كان هذا اقتناعك الصادق مما تعرفه وماقرأته فى النصوص التى تعرفها، وهذا الكلام لايمسنى في شئ من قريب او بعيد لأن الهي اعطانى كل الكرامة والقيمة وقال ليس الذكر من دون الأنثى ولا الأنثى من دون الرجل ولكني اعلق على ماتفضلت الأخت وقالته وليست المشكلة ياأخي مانقوله وماتقولونه ، المهم ان يفكر الإنسان بينه وبين نفسه بصدق وامانة ليحدد مصيره الأبدي فهو قادم لامحالة
ولو كنت لاتقرأ ولا تحاول المعرفة فكل ماسجله الاستاذ الكاتب صحيح وابحث بنفسك

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المراد - بنقص الدين - هو الآخر وصف الواقع غير المذموم ، بل إنه الواقع المحمود والممدوح

فعندما سألت النسوة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المقصود من نقصهن فى الدين ، تحدث عن اختصاصهن - برخص - فى العبادات تزيد على - الرخص - التى يشاركن فيها الرجال.. فالنساء يشاركن الرجال فى كل - الرخص - التى رخّص فيها الشارع من إفطار الصائم فى المرض والسفر.. إلى قصر الصلاة وجمعها فى السفر.. إلى إباحة المحرمات عند الضرورات

ثم يزدن عن الرجال فى - رخص- خاصة بالإناث ، من مثل سقوط فرائض الصلاة والصيام عن الحيَّض والنفساء.. وإفطار المرضع ، عند الحاجة ، فى شهر رمضان.. إلخ.. إلخ..

وإذا كان الله سبحانه وتعالى يحب أن تُؤتَى رخصه كما يحب أن تُؤتَى عزائمه ، فإن التزام النساء بهذه - الرخص - الشرعية هو الواجب المطلوب والمحمود ، وفيه لهن الأجر والثواب.. ولا يمكن أن يكون بالأمر المرذول والمذموم

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فالمرأة لم تنقص، ولكن دينها نقص.
وهل ثمة فرق بين أن تنقص المرأة أو ينقص دينها؟ نعم، لأنّ أنْ تنقص المرأة من دينها أي أن تفرط وتقصر فتخل به، أما أن ينقص دينها مع إتمامها له على نقصانه ليس فيه ما تذم به، بل فيه من الرحمة بها والرأفة ما هو ظاهر، وإن كان فيه من نقصان الأجر والقربة ما هو ظاهر كذلك.

أما الرحمة والرأفة فلأن نقصان الدين يعني قلة التكاليف، وقلتها تعني يسره.

وأما الأجر والقربة فلأن المرأة لا تأخذ في أيام شهرها من أجر الصلوات ما يأخذ الرجل. وإن لم تكن قد حرمت كل الأجر كما قال صلى الله عليه وآله وسلم: ( إذا كان العبد يعمل عملاً صالحاً فشغله عنه مرض أو سفر، كُتِب له كصالح ما كان يعمل وهو صحيح مقيم ). لكن ليس هو كأجر من اجتهد فتحقق منه العمل،
ثم يحصل لها من النقص بترك الصلاة والصوم كذلك ما يترتب عليهما من الخشوع وقرب القلب، كما قال تعالى: ( واستعينوا بالصبر والصلاة ) وقال تعالى: ( إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ) وقال: ( كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون ) وقال رسوله صلى الله عليه وآله وسلم: ( والصوم جنة ) أي من المعاصي

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قال الله تعالي حكاية عن ملكة سبأ
بعد ان اخبرها قومها بانهم يميلون إلى الدفع بالقوة إن أراد أن يكرههم سليمان على الدخول تحت طاعته

* قالت إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون *

قال الحسن البصري ، رحمه الله : فوضوا أمرهم إلى علجة تضطرب ثدياها ، فلما قالوا لها ما قالوا ، كانت هي أحزم رأيا منهم ، وأعلم بأمر سليمان ، وأنه لا قبل لها بجنوده وجيوشه ، وما سخر له من الجن والإنس والطير

بل ان الله اكد قولها

قال ابن عباس : قالت بلقيس : ( إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة ) ،
قال الرب ، عز وجل ( وكذلك يفعلون )
وإذا كان العقل فى الإسلام هو مناط التكليف ، فإن المساواة بين النساء والرجال فى التكليف والحساب والجزاء شاهدة على أن التفسيرات المغلوطة لهذا الحديث النبوى الشريف ، هى تفسيرات ناقصة لمنطق الإسلام فى المساواة بين النساء والرجال فى التكليف.. ولو كان لهذه التفسيرات المغلوطة نصيب من الصحة لنقصت تكاليف الإسلام للنساء عن تكليفاته للرجال ، ولكانت تكاليفهن فى الصلاة والصيام والحج والعمرة والزكاة وغيرها على النصف من تكاليف الرجال

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وأخيرًا ، فهل يعقل عاقل.. وهل يجوز فى أى منطق ، أن يعهد الإسلام ، وتعهد الفطرة الإلهية بأهم الصناعات الإنسانية والاجتماعية صناعة الإنسان ، ورعاية الأسرة ، وصياغة مستقبل الأمة إلى ناقصات العقل والدين ، بهذا المعنى السلبى ، الذى ظلم به غلاة الإسلاميين وغلاة العلمانيين الإسلام ، ورسوله الكريم ، الذى حرر المرأة تحريره للرجل ، عندما بعثه الله بالحياة والإحياء لمطلق الإنسان


يقول ابن القيم - إن المرأة العدل كالرجل فى الصدق والأمانة والديانة -

يقول الشيخ محمود شلتوت

- لقد قرر الإسلام الفطرة التى خلقت عليها المرأة. فطرة الإنسانية ذات العقل والإدراك والفهم. فهى ذات مسئولية مستقلة عن مسئولية الرجل ، مسئولة عن نفسها ، وعن عبادتها ، وعن بيتها ، وعن جماعتها. وهى لا تقل فى مطلق المسئولية عن مسئولية أخيها الرجل ، وإن منزلتها فى المثوبة والعقوبة عند الله معقودة بما يكون منها من طاعة أو مخالفة ، وطاعة الرجل لا تنفعها وهى طالحة منحرفة ، ومعصيته لا تضرها ، وهى صالحة مستقيمة(ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يُظلمون نقيرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليست العبرة بكثرة التعليقات فالتعليق لايؤخذ بالطول ولا بالمتر وكل ماتقوله تفسيرات غير صحيحة لأن نبيك قال من بين 99 امرأة واحدة تدخل الجنة والباقيات للنار
والحق انتم معذرون فانتم لاتعلمون من تصدقون ومن لاتصدقون فالأحاديث ليس لها عدد ومرة يقال ان هذا الحديث صحيح ومرة أخرى هو حديث احادى لايؤخذ به، وماقلته ياأخي ردا على الأخت هو تفسير صحيح لحديث صحيح ويمكنك ان تتحايل على التفسيرات كما تشاء لتضيف عليها بعض التحسين ولكنه مجودا شخصيا لايعترف به واذا اردت فاسأل نفسك لماذا وضعت المرأة مع الكلب والحمار في نقض الصلاة ولماذا يرى نبيك المرأة تقبل وكأن على رأسها شيطان يرقص ولماذا تعتبر المرأة زانية اذا جملت نفسها ببعض الروائح الجميلة كأي آدمية وكأن الهدف الأساسي من وجودها ان تكون فقط متعة للرجل وفي نفس الوقت هي مسئولة عن شهواته الحيوانية التى لايستطيع ان يجمحها بل تدفن هي تحت غطاء بلا منظر او رائحة او طعم ولا يمس الرجل من بعيد ومن قريب مهما صنع!!!!
ربنا يرحم نساؤكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بقولك يا مرثا انتي لو مش مؤمنه بسفر اللاويين اللي انا كتبتهولك فوق

طيب الكنيسة عندكو بتقول ان المرأة مش طاهره علشان كده متنفعشي تدخل في الرهبنه ودا ردهم علي ان الكنيسة الانجلية عملو المرأة قسيسه

*طيب خدي عندك

ورد في كتاب التثنية فرض زواج المرأة الأرملة من أخو زوجه

ا ( إِذَا سَكَنَ إِخْوَةٌ مَعاً وَمَاتَ وَاحِدٌ مِنْهُمْ وَليْسَ لهُ ابْنٌ فَلا تَصِرِ امْرَأَةُ المَيِّتِ إِلى خَارِجٍ لِرَجُلٍ أَجْنَبِيٍّ. أَخُو زَوْجِهَا يَدْخُلُ عَليْهَا وَيَتَّخِذُهَا لِنَفْسِهِ زَوْجَةً وَيَقُومُ لهَا بِوَاجِبِ أَخِي الزَّوْجِ.6وَالبِكْرُ الذِي تَلِدُهُ يَقُومُ بِاسْمِ أَخِيهِ المَيِّتِ لِئَلا يُمْحَى اسْمُهُ مِنْ إِسْرَائِيل ).

في القرن الخامس الميلادي اجتمع مجمع (ماكون) للبحث في مسألة: ( هل المرأة مجرد جسم لا روح فيه أم لها روح؟) وقد قرروا أنها خلو من الروح الناجية من عذاب جهنم.

قال (توتوليان) أحد أقطاب المسيحية الأول
(أنها مدخل الشيطان إلى نفس الإنسان ، وإنها دافعة بالمرء إلى الشجرة الممنوعة ، وناقضة بقانون الله ، ومشوّهة لصورة الله ( أي الرجل).*

**لو عايزة تاني اجبلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن المرأة تقبل في صورة شيطان, وتدبر في صورة شيطان, فإذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأت أهله, فإن ذلك يرد ما في نفسه

* فليات اهله يعني مراته
يقول د.عبد الحكيم صادق الفيتوري: (وليس في النص ما يستنكر, وليس فيه ما يقتضي احتقار المرأة أو انتقاصها, بل معنى الحديث أن الله جعل في نفوس الرجال من الميل إلى النساء والالتذاذ بالنظر إليهن.

وفي إطلاق النظر إليهن فتنة, ودعوة إلى الوقوع في الإثم, فصورة المرأة التي تدعو الرجل إلى الغواية والوقوع في الحرام, شبيهة بإغواء الشيطان للعباد, ودعوته لهم بالوقوع في الشر بتزيينه في أعينهم, وهذا أمر يشهد الواقع بصدقه.-

وقد جاءت تسمية الرجل شيطانا في بعض النصوص نظرا للعمل الذي قام به, فقد وصف النبي-صلى الله عليه وسلم- الرجل الذي يخبر عما يقع بينه وبين زوجته, وكذا المرأة التي تخبر عما يقع بينها وبين زوجها بقوله: -فإنما مثل ذلك مثل شيطان لقي شيطانة فغشيها والناس ينظرون- )
من ثم فالتشبيه بالشيطان لا علاقة له بكون المشبه رجلا أو امرأة, إنما علاقته في الأساس هي بالفعل الذي يرتكبه الرجل أو المرأة,

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---