أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سمير اسطيفو شبلا - الخطوة الأولى نحو الاخر لممثلية لاس فيغاس لحقوق الانسان














المزيد.....

الخطوة الأولى نحو الاخر لممثلية لاس فيغاس لحقوق الانسان


سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 2577 - 2009 / 3 / 6 - 02:08
المحور: حقوق الانسان
    


كنا على موعد يومي 27 و 28 / شباط 2009 لمشاهدة اول خطوة لممثلية لاس فيغاس لحقوق الإنسان العراقي نحو الآخر، هذا الآخر الذي لم نلتقي به سابقاً ولكننا نحبه! ندافع عنه، نمد له يدنا لتتشابك مع الايادي الأخرى من اجل ان يتجاوز مرحلة بناء الثقة على ان تكون خطواته موزونة ويسير في الاتجاه الصحيح نحو تطبيق القانون والعمل، انهم رجال حقوق الانسان في ولاية نيفادا / لاس فيغاس الذين سهروا الليالي من اجل إخوتهم العراقيين الذين وصلوا حديثاً الى لاس فيغاس، فكانت الخطوة الاولى اللقاء بهم عند افتتاح ممثليتنا رسمياً في 21 / ك1 / 2009 من قبل الاستاذ حميد مراد رئيس الجمعية العراقية لحقوق الانسان في الولايات المتحدة الامريكية! وبمعية الاستاذ فالح حسون الدراجي مسؤول ممثلية سانتياغو / كاليفورنيا، وبعد طرح مشاكلهم التي تتعلق بالعمل والاقامة والتعليم،،،،،، من هنا بدأت مهمة ممثليتنا! وتلتها خطوات اللجان الخاصة والدائمية التي شكلت لمتابعة وخدمة اللاجئين العراقيين في الولاية وخاصة الذين وصلوا حديثاً، وهكذا كان

كان عمل اللجان مثل خلية النحل خلال الفترة الماضية، حيث تم اللقاء معهم لعدة مرات لغرض التعريف بالقوانين والانظمة المرعية في الولاية، وكانت غايتها تحصينهم لعدم الوقوع في مطبات والعادات السيئة للمجتمع، من جانب آخر تكاتف اعضاء الممثلية وقاعدتها الجماهيرية والاخوة الطيبين من أصحاب المحلات التجارية بتشغيل نسبة 90% ممن وصلوا حديثاً مع متابعتهم والتهيئة النفسية للإندماج خطوة خطوة في المجتمع الامريكي، وههنا تتجلى مبادئ حقوق الإنسان العملية بالانفتاح نحو الآخر وقبوله واالمهم الاعتراف به وصيانة كرامته والأهم مهما كان دينه ولونه وشكله ومذهبه وطائفته وانتماءه، نعم ان رجال حقوق الانسان وجوب ان يكونوا من أجل!

النشاط الاول / المعرض
تم التهيئة للمعرض بجهود جماعية وشخصانية في العمل والتفكير، فولد يوم 27 شباط، وكانت الخطوة التي أرست دعائم الالفة والتقارب بين مكونات العراقيين في الولاية، اضافة الى معرفة الانا للهو – ومعرفة الهُوَ للنحن، وهكذا كانت الغاية الاساسية لعملنا اليوم وفي المستقبل أن : تصبح الانا = النحن
ليس المهم توزيع الملابس والتلفزيون والمادة اي معنوياً ومادياً ولكن الاهم هو اللقاء ومشاركة الاخرين في الافراح والاتراح، وهذا واجبنا ونحن فرحين به! ولمتابعة بيان جمعيتنا في مشيغان حول الموضوع يرجى الاطلاع على الرابط
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,272330.msg3682386.html#msg3682386
عبرت اللوحات التي عرضناها عن تضامن العراقيين لانهم عرفوا ان مصيرهم واحد، والشمس تشرق على الاخيار والاشرار، وكذلك المطر، لا مكان للعنصرية والطائفية، لا مكان للإرهاب والقتل والثأر،لتذهب هذه الافكار الى غير رجعة، ولتحل ثقافة السلام في تفكيرنا وعملنا، من خلال الحق الذي نريده ونصبو اليه، من خلال سلوك صحيح ملتزم بأهدافه التي تتجلى بوضع البسمة على وجه طفل، وزرع الثقة والطمأنينة والرضى لدى الاخرين من خلال ادراك سليم كواجب من واجباب رجال حقوق الانسان ومن خلال القيم التي تضبط سلوك البشر، عليه وجوب ان نكون على مسافة واحدة من الجميع! لا فرق بين كلداني واشوري وسرياني انه مسيحي! وكذلك لا فرق بين سني وشيعي انه مسلم! وكذلك اليهودي والصابئي واليزيدي! وجميعهم كونهم عراقيين لا غير! إذن لنعكس صورة العراق الجديد والمتجدد اينما كنا
[email protected]






#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وحدة الكنيسة وارقام الانتخابات
- زوعا لم تخسر الانتخابات الشعب خسرها
- دولة القانون في مواجهة الشعب والكفار
- إنتخاباتكم أذهلت رؤساء الشرق الاوسط
- في الإعادة فائدة للناخب والمرشح
- الباحث عماد علو : جذور الارهاب ليست من المسيحية
- المطران باواي سورو : أقدس حقوق الانسان
- الاستاذ عزيز الحاج : قضية المسيحيين في أيد ملوثة
- الانتخابات والانظمة الانتخابية وعراق الغد / 9
- كاظم حبيب وحمورابي وحقوق الاقليات
- الأصلي في العراق يُذبح والأفريقي في امريكا يترأس
- العدالة تخسر بالضربة القاضية أمام شوفينية الدين
- موقف المسلمين من العوائل المشردة قسراً
- الشعب تَوَحد والقادة لا زالوا منقسمين
- تشكيل هيئة للدفاع عن حقوق شعبنا في الموصل
- سبع صور والكشف عن جُناة اضطهاد الموصل
- عودة الى قصة الحَجَلْ الكردي
- نتائج مؤتمر شهداء غزوة الموصل
- غزوة الموصل الكبرى ومبادرة يونادم كنا
- تفجير بيوت مسيحيي الموصل بطريقة اسرائيلية


المزيد.....




- إجلاء مئات المهاجرين المتحدّرين من جنوب الصحراء من مخيمات في ...
- إجلاء قسري لمئات المهاجرين المتحدّرين من جنوب الصحراء من مخي ...
- وقفة أمام مقر الأمم المتحدة في بيروت
- نائب مصري يحذر من خطورة الضغوط الشديدة على بلاده لإدخال النا ...
- الأمم المتحدة: فرار ألف لاجئ من مخيم إثيوبي لفقدان الأمن
- إجلاء مئات المهاجرين الصحراويين قسرا من مخيمات في العاصمة ال ...
- منظمة حقوقية: 4 صحفيات فلسطينيات معتقلات بينهن أم مرضعة
- السفير الروسي ومبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا المستقيل يبحثان ...
- قرابة 1000 لاجئ سوداني يفرون من مخيم للأمم المتحدة في إثيوبي ...
- جامعة كولومبيا تكشف تفاصيل حول المحتجين المعتقلين بعد اقتحام ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سمير اسطيفو شبلا - الخطوة الأولى نحو الاخر لممثلية لاس فيغاس لحقوق الانسان