أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - محمد بوغابة - مشروع الحوار المتمدن














المزيد.....

مشروع الحوار المتمدن


محمد بوغابة

الحوار المتمدن-العدد: 2492 - 2008 / 12 / 11 - 08:25
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


الحوار المتمدن مشروع نبيل...هدفه المساهمة في تنوير العرب و عقلنتهم.
و دون ذلك ، سيبقى العالم العربي و معه العالم الإسلامي من أعقم أمم الأرض على الإطلاق ..ستبقى الأمة العربية معرضة لإبادة فكرية جد عقيمة.
عالم عربي مسخته الإتكالية.
و نخرته الجواسيس و السياسة.
و شوهته الليبرالية و العولمة.
و فيه البطالة و الخوف و الفقر و الكبت جد مرعب ...العرب يتعرضون للمسخ...أتحدث عن الجماهير و ليس عن النخب في الأبراج العاجية مع الزغاريد و النغم و الطرب ...العرب يتعرضون للتشويه عبر وسائل الإعلام الحديثة .( ماري واحدة تغنيك عن العالم العربي عالم المقابر للأعمار لصغيرة ...و الجنون و الرذالة والأوساخ و التفكير الركيك و العقم الثقافي المطلق ) ، على الغرب أن ينتبه لهذا المسخ ( من مغرب بلد مافيا التهريب و تحشيش العالم )
و العرب ظاهرة صوتية مرعبة و مقلقة و جد عقيمة.
المثقف العربي إنسان مهمش ، همشته السياسة وسوسته لأنه لا يقول شيئ يدكر ولا يبعد ولا يجدد ولا يخترع...
و أصبحت الأمة عربية مستهلكة تستورد العمارات و السيارات و الإنسان عربي بئيس ما زال مطوق بالتقاليد والعادات عصور ما قبل التاريخ...إذا لم يبدو الحوار المتمدن و مشاريع عقلنة العرب سنصير أمة ممسوخة.
نعيش في فقر مدقع وظلام دامس و لا يرجى منا خيرا على الإطلاق.
وجهة نظري .
و أـمنى لمشروع الحوار المتمدن أن يدوم و أن نضحي من اجل المساهمة في تقريب الأفكار الحضارية لأمة ما تزال تنهل من ألاف السنين خلت.
أمة بعيدة عن الفكر العلمي الحديث.



#محمد_بوغابة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشروع عقلنة العالم العربي عبر قراءة الكلمة في اللغة العربية
- بمناسبة اليوم العالمي للفقر ( مدخل لقراءة كلمة فقر )
- إنانا الأحول 2
- منتدى إنانا الأحول يسطو على مشروع قراءة الكلمة
- إلى الباريسية
- مدخل لقراءة كلمة بشر
- أسرار اللغة العربية 100
- العقم الثقافي العربي على رأس السربون
- ملك الكلمة
- عقلنة العالم العربي 3
- بيان الخضر العرب2
- عبقرية العرب او العقم الثقافي العربي المطلق
- بيان الخضر العرب 1
- العقم الثقافي
- السوبرمان العربي 2
- عبقرية العرب 3
- عبقرية العرب 2
- إلى أعور السربون
- لبزنغ رامبا
- إن إستطعتموا


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - محمد بوغابة - مشروع الحوار المتمدن