أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - فاطمة العراقية - الحوار المتمدن يقلق الانظمة الديكتاتورية والعقول المتسلطة الخاوية من المعرفة














المزيد.....

الحوار المتمدن يقلق الانظمة الديكتاتورية والعقول المتسلطة الخاوية من المعرفة


فاطمة العراقية

الحوار المتمدن-العدد: 2121 - 2007 / 12 / 6 - 11:45
المحور: ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007
    


الى الحوار المتمدن
الاخوان المشرفين على موقع الحوار المتمدن لكم الف تحية ...
ان موقعكم بات يقلق الانظمة الديكتاتورية والعقول المتسلطة الخاوية من المعرفة لاحتوائه على مواضيع توقظ مضاجعهم وتؤرق نوم الظالمين بحق شعوبهم لحكمة وروعة ماينشر من خلال اقلام الاساتذة والعلماء المخضرمين في السياسة والادب وكل المجالات .كنت في سوريا ولمدة سبعة شهور كنت حينها اشعر بجدب كبير وفراغ اكبر عما يدورحولنا من تطور وتقدم في كل مجالات الحياة لقد كنا نفتقد الى هذا الموقع الرائع والمنهل الكبير للعلم وللعلوم ورايت بام عيني كيف كان اخواننا السوريون المثقفون منهم يعانون من حجب هذا المنبر الحر وكيف كانوا يتمنون لو يعاد النظر في فتحه.ولكم كل التوفيق لتبقو نبراسا وهاجا في دياجير الافكار المتحجرة .
نظمت هذه الابيات وكل بيت يضم الحرف الاول من اسم الموقع:
الق توهج يسطع
لاح في افق مظلم
حياك من منبر يشع علما
وعقول تفيض للقراء
انا مذ رايتك وبك مولعة
ربي رجوتك داعية
املا منك انا ارتجيته
للعاملين صحة وسلام
مجدا وفخرا لكل كاتب
تسامى في فكره الابداع
ماعدت قارئة لغيرك موقعا
دليلي اليك فكري وعقلي
نافذة اطل عليها في احلى اوقاتي


مع الشكر والاعتذار لفطاحل الشعر



#فاطمة_العراقية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرجل الشرقي
- وحدة حواء
- وطني خارج مدارات الانسانية
- هدية عرس
- الى فؤاد سالم


المزيد.....




- حلم كل مسافر.. هذا المطار لم يفقد قطعة واحدة من الأمتعة منذ ...
- الإعلام الإسرائيلي يفضح نتنياهو ويقلب الطاولة عليه: لن نلعب ...
- عنف المستوطنين يضيق الخناق على الفلسطينيين في الضفة الغربية، ...
- نتنياهو يريد بقاء حماس في السلطة، -ودوافعه الخفية كُشفت- - ج ...
- الاعتداء على ساسة ألمان ـ شولتس يندد وفيزر تبحث تشديد إجراءا ...
- مصرع سائق بعد اصطدام سيارته بإحدى بوابات البيت الأبيض (صور) ...
- كل مرة بمليون..الحظ يحالف أمريكية مرتين في أقل من 3 أشهر (ص ...
- عبد اللهيان: احتمالات توقف الحرب في غزة باتت أكثر من السابق ...
- صفقة التبادل تعمّق أزمة نتنياهو وتبدد شعار -النصر المطلق-
- ترقب لمباحثات القاهرة وحماس تتمسك بدور تركي روسي ضامن


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - فاطمة العراقية - الحوار المتمدن يقلق الانظمة الديكتاتورية والعقول المتسلطة الخاوية من المعرفة