أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد صلاح الدين - السلطة الفلسطينية والانظمة العربية واسرائيل الى زوال!!















المزيد.....

السلطة الفلسطينية والانظمة العربية واسرائيل الى زوال!!


عماد صلاح الدين

الحوار المتمدن-العدد: 1904 - 2007 / 5 / 3 - 05:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ابتليت المنطقة العربية منذ ما ينيف عن القرن بداء الجهل والاستعمار وأدواتهما المتعددة ، وكان في مقدمة وفاتحة تلك الأدوات إقامة الكيان الصهيوني في القلب منها في ارض فلسطين التاريخية وكذلك إقامة الإقطاعيات العربية التابعة العميلة للاستعمار أو في أقصى درجاتها الأنانية والذاتية في الطموح والتوجه ، لتكون المنطقة في حالة من التهيؤ والطواعية للسيطرة على ثرواتها ومقدراتها الكبيرة والمتنوعة من قبل الاستعمار الكولونيالي بتداور وتعاقب أطرافه ، كان كل ذلك تحقيقا لاتفاقية سيكس بيكو الأولى ووعد بلفور الأول لسنتي 1916 ، 1917 على التوالي .

كان طبيعيا والحالة السابقة أن لا تكون هناك نجاحات على المستوى القطري أو القومي أو التحرري بالنسبة لمنظمة التحرير الفلسطينية ، ذلك لان المنهج الذي اتبعه هؤلاء جميعا كان في أقصى مراتبه نهجا ذاتيا واستعراضيا وتفرديا جافى الحقيقة والمنطلق الذي تحيا وتزدهر في ظلاله ربوع المنطقة ، وهي ارتباطها بالمرجعية الدينية القائمة على عقيدة الإسلام وشرعته ، فالمنطقة مكلفة ، وللتكليف مقتضياته ومتطلباته ، وبالتالي النتائج الايجابية المرادة، مرتبطة بها ارتباطا وثيقا لا انفصال ولا انفصام بينها ، لذلك كانت هزيمة ال67 النكراء ، رغم تفوق مصر العسكري في كل شيء ، هذا ما تحدثنا به الإحصائيات العسكرية في حينها ، وكانت أيضا لعبة حرب ال73 الساداتية من اجل الوصول إلى التطبيع مع الكيان الصهيوني وإخراج جزء عربي مهم من دائرة الصراع ، وبسبب هذا التوجه لاقى المشروع البعثي في العراق ما لاقاه ، ونتج عن كل ذلك أن تكرست السيطرة الأمريكية والغربية والصهيونية في المنطقة وفي فلسطين ، واتجه المستعمرون إلى المزيد من الإمعان في السيطرة على ثروات المنطقة ونفطها الضخم ، لان شركاتهم العابرة للقارات ازداد طمعها أكثر وأكثر ، فكانت بداية العقد الأخير من القرن العشرين فاتحة مشروعين استعماريين أمريكي وصهيوني وبتحالف غربي من اجل تحويل المنطقة العربية إلى مجسم فسيفسائي عرقي مذهبي طائفي تتلاشى فيه حتى مفهوم الدول القطرية حسب المفهوم السيسبيكوي ، وبهذا كانت بداية تطبيق المشروع في العراق مع بداية عاصفة الصحراء عام 1991 ، لكن هذا المشروع التمزيقي والتفتيتي الجديد للمنطقة لا يستوي أبدا دون إطلاق المشروع أو الوجه الآخر له وهو مشروع وعد بلفور 2 الجديد في حينها ، والذي يقوم على تكريس شرعية الاحتلال على ما تبقى من ارض فلسطين التاريخية والمقصود هنا أراض 67 وشطب حق العودة نهائيا ، وكانت بداية المشروع مع ما سمي ولا يزال يتغنى به حتى هذه اللحظة بعملية السلام المقلعة في حينها من مؤتمر مدريد للسلام وما تلاه من اتفاق أوسلو المشؤوم .

هذان المشروعان السابقا الذكر عاصفة الصحراء ضد العراق وعملية السلام ، كانا باختصار نواة مشروع الشرق الأوسط الجديد أو الكبير الذي كانت ولازالت الولايات المتحدة تروج له وبالتحديد في مستهل الحرب على لبنان في تموز من العام الماضي ،لكن هذا المشروع تعثر وهاهو يفشل اليوم ، والسبب في ذلك هو حالة المقاومة والصمود والممانعة في أكثر من مكان في المنطقة سواء في فلسطين مع انطلاق مشروع السلام أو في العراق من خلال المقاومة الباسلة منذ الغزو عام 2003 ،أو تعثر المشروع الأمريكي والصهيوني في لبنان في الحرب الأخيرة ، وما يجري اليوم في إسرائيل والولايات المتحدة من اضطراب وانقسام داخلي كبير إلا اكبر دليل على ذلك.
لكن ومع ذلك فان أصحاب المشاريع الاستسلامية من فلسطينيين وعرب لازالوا متمسكين بل ومتضامنين مع أمريكا وإسرائيل مشروعهما الفاشل والمتعثر ، وان فهم المرء شيئا ، فانه يفهم إن هؤلاء الفلسطينيين والعرب الرسميين ليسوا سوى أدوات ، ومصير هذه الأدوات مرتبط بمصير أصحابها من الأمريكان والصهاينة ، ولذلك نراهم جميعا يتحدون في مواجهة المقاومة ووصفها بأقذع الصفات من باب أن مقاومة حزب الله أو حماس أو العراقيين هي من باب المغامرة والمقامرة والعنف والإرهاب وغيرها من التوصيفات التي لاحصر لها من قبلهم .

إن إسرائيل والأنظمة العربية الإقطاعية والسلطة الفلسطينية هي من نفس المنتج الاستعماري ، وهذه المنتجات الدخيلة على المنطقة والتاريخ لا مستقبل لها ، لأنها تقوم على أنقاض دمار هذه الأمة والسير بها نحو الانهيار والتلاشي ماديا وحضاريا ، وهذا ما يناقض مسيرة التاريخ التي تقوم على التقدم والتطور ، وانه لابد من نهاية لكل ظلم واحتلال واضطهاد ، فالأنظمة العربية التي تحارب إرادة شعوبها بالتحرر والانعتاق من نير الاحتلال والاستعمار لابد وان يأتي اليوم الذي ستثور فيه الشعوب ضد هذه الأنظمة المخادعة والمرتبطة بالسياسات الأمريكية والغربية ، والسلطة الفلسطينية ذات الفلسفة والمعايير الأمريكية والإسرائيلية والغربية ، أثبتت الأيام بما لايدع مجالا للشك ، أنها عائق أمام المشروع الوطني الفلسطيني ، ثبت أنها ليست بمشروع مقاومة ولا هي يمكن أن تكون نواة لدولة مستقة وذات سيادة،إنها سلطة محكومة بإرادة الغرب وإسرائيل ، لا تملك من أمرها شيئا سوى أداء المهمات والخدمات التي أوكلت إليها بموجب أوسلو ، ويأتي في مقدم هذه الخدمات والمهمات حماية امن الكيان الصهيوني وتحمل الأعباء الخدماتية والمدنية عنه ، سلطة كهذه كانت وسيلة أمريكية وإسرائيلية لشرعنه الاحتلال على ما تبقى من ارض فلسطين ، وليس أدل على ذلك من حالة التمدد الاستيطاني التي شهدتها سنوات وجود هذه السلطة وإنشائها ،وبناء الجدار العازل وعزل الأغوار وقطع سبل التواصل بين الضفة والقطاع ، أما القدس فقد باتت مخنوقة بالاستيطان والمستوطنات ، تجلى الدور الأمريكي والصهيوني ومعه الغربي المرسوم للسلطة حينما دخلت حماس فيها من خلال العملية السياسية في مطلع عام 2006 ،فبمجرد فوز حماس بالانتخابات السابقة فرض الحصار المالي والسياسي على الشعب الفلسطيني ، وتبين بالتالي أن هذه السلطة لاتحيا إلا بالنفس الأمريكي والصهيوني والغربي مادامت تؤدي دورها المرسوم في شطب ما تبقى من القضية الفلسطينية ،كان من الممكن أن يكون هناك التباس لدى البعض في شان فرض الحصار بادعاء أن برنامج حماس السياسي لم يكن واقعيا وبالتالي لا يلبي رغبة الشرعية الدولية ، رغم أن برنامجها كان غاية في الواقعية ،فهو يتحدث عن دولة على كامل أراضي 67 وعن عودة اللاجئين الفلسطينيين التي ثبت فضلا عن أنها قانونية وسياسية ومقدسة أنها ممكنة وواقعية أيضا " راجع كتاب الدكتور سلمان أبو ستة " حق العودة قانوني ومقدس وممكن " ، لكن كل ما في الأمر أن حماس ليست على استعداد لتقديم اعتراف مسبق بإسرائيل دون أن يكون هناك ثمن حقيقي على الأرض كما حصل مع غيرها دون أن يكون هناك مقابل للاعتراف بشرعية الكيان ، ومع ذلك كانوا يقولون إن حماس والحكومة العاشرة غير واقعيتين ، لكن ما الذي حصل بعد أن تم الاتفاق في مكة وبعد تشكيل حكومة الوحدة الوطنية ، هل رفع الحصار عن الشعب الفلسطيني ؟، هل أفرجت إسرائيل عن الأموال ، هل تعامل الغرب وأمريكا مع هذه الحكومة ؟، حتى الدول العربية لم تحترم قراراتها التي اتخذتها على مستوى وزراء الخارجية وعلى مستوى الجامعة العربية مؤخرا بشان رفع الحصار ، اتفق في اتفاق مكة على برنامج سياسي واقعي وترك المجال للرئيس عباس لكي يصول ويجول تفاوضا مع إسرائيل في سياق الحد الأدنى المتفق عليه ،والمبادرة العربية رحبت بها حكومة الوحدة الوطنية ، رغم قصورها سواء فيما يتعلق ببند الانسحاب أو ببند حق العودة ، في المقابل إسرائيل لا تقبل ولا تعترف لا باتفاق مكة ولا بالمبادرة العربية وتتعامل مع الأخيرة بشكل انتقائي ، ما أريد أن اذهب إليه أن السلطة بالفعل هي أداة أمريكا وإسرائيل والغرب وأحلافها من اجل ابتزاز الشعب الفلسطيني في حقوقه أكثر وأكثر وعلى الأرض لتكون هذه السلطة وسيلة الكيان الفعالة في فرض الحقائق على الأرض ، وهي بالمناسبة أدت هذا الدور منذ أوسلو ولازالت تمارسه على علم القائمين عليها أو بغير علمهم ، ولان السلطة كما اشرنا فانه لا يمكن من الناحية التاريخية والمنطقية أن تستمر حتى النهاية في تدمير القضية وشرعنه الاحتلال بدل منها وعنها ، سيصل الفلسطينيون في الضفة والقطاع إلى قناعة أخيرة حول السلطة وطبيعتها وماهيتها ،وحينها سيثور الشعب في وجه المستنفعين منها أولا ، وربما لا يجد متنفعو أوسلو وسيلة للنجاة سوى الهروب إلى الأسياد من الأعراب والأغراب ، ومن ثم ثانيا سيعود الشعب بكليته لمقاومة الاحتلال ومقارعته ، لكن هذه المقارعة والمقاومة ستكون في إطار الكل المتكامل لمقاومة أهل المنطقة وممانعتهم للاستعمار الأمريكي والغربي والصهيوني ، فالسلطة وبحق إلى زوال .

وأما إسرائيل ، فهذا الكيان القائم بكليته على الأمن وهو مجتمع امني بامتياز فيه خلائط من البشر لا يجمعهم جامع لا على مستوى اللغة ولا الدين ولا الثقافة ، ولان هذا الكيان ثبت انه عبارة عن قاعدة عسكرية للاستعمار في المنطقة وبالتالي انتفاء صفة المجتمع الحقيقي عنه ، فانه ثبت من الناحية العلمية والواقعية أن إسرائيل لا تحتمل مفهوم التوازن العسكري في المنطقة ، فإسرائيل بمجرد أن يكون هناك توازن عسكري على مستوى السلاح التقليدي ، يعني أن إسرائيل ستنتهي ، إذا كانت هناك إرادة سياسية لمن يحاربها أو يقاوم وجودها ، فإضافة إلى كل ما سبق فإسرائيل تفتقد إلى البعد الديمغرافي والجغرافي والاقتصادي والاجتماعي ، هي من الناحية العسكرية لا تحتمل الضربات القوية عسكريا ،لم تستطع إسرائيل أن تتحمل ضربات " الكاتيوشا" التي كان يطلقها عليها حزب الله ، وللعلم فان حزب الله لم يستخدم كامل قوته ، والسبب أن هناك سقف معين لا يمكن تجاوزه ، بفعل غياب قوة الردع ، ولذلك نرى اليوم أمريكا والغرب وإسرائيل والأنظمة العربية المرتبط بقاؤها بوجود إسرائيل والاستعمار ، يحشدون كل ما لديهم سياسيا ودبلوماسيا من اجل مواجهة المشروع النووي الإيراني ، ولا يستبعد المرء أن يلجأ هؤلاء كل في دوره إلى استخدام القوة العسكرية في سبيل القضاء على قوة إيران ومشروعها النووي .

فإسرائيل بالفعل إلى زوال ، وعليها إن أرادت أن تطيل في أمدها قليلا أن تستمع إلى بعض من عقل بالاعتراف بالحد الأدنى من حقوق الشعب الفلسطيني وفي مقدمتها حق عودة اللاجئين ، ومع ذلك فإنها ستتلاشى بالوسائل الديمقراطية وبفعل النمو السكاني الطبيعي لأهلها الأصليين ، أو إن عليها أن تنتظر مسيرة التاريخ في الصراع معها ، فالوضع اليوم بات مختلفا ، فحركات المقاومة للاستعمار وأدواته باتت متواجدة في أكثر من مكان في المنطقة ، فضلا عن دول الممانعة ، إسرائيل تعيش اليوم في حالة متأزمة على المستوى السياسي والأمني والاجتماعي ، بسبب حرب تموز الفائتة مع حركة مقاومة وطنية لبنانية ، فكيف بها الأمر بمجوع قوى المقاومة والممانعة في حالة نشوب أية مواجهة أو حرب جديدة .

إسرائيل مشروع فاشل مهما كان لديها من القوة والدعم الغربي والأميركي ، لان هذا المشروع يريد أن يعاند ويضاد التاريخ وحقائقه ، هل تعلمون لماذا إسرائيل اليوم تلاحق المفكر الفلسطيني د. عزمي بشارة ، وتكيل له التهم واحدة تلو الآخر ،أنا لا اعتقد أن الأمر بسبب مواقفه المتعلقة بدولة لجميع مواطنيها ، ولا بسبب مجموعة التصورات التي يشترك فيها حزب التجمع الوطني الديمقراطي مع غيره من المؤسسات العربية في الداخل والتي تنادي إما بالحل الديمقراطي الحقيقي لجميع سكان الدولة أو بإعطاء العرب في الأراضي المحتلة عام 48 نوعا من الحكم الذاتي ، وإنما أن الموضوع يتعلق باتجاه إسرائيل نحو التلاشي بسبب العامل الديمغرافي ، فالسكان العرب في الأراضي المحتلة عام 48 سيصبح عددهم عام 2040 أو 2050 مساويا لعدد اليهود ( هذا إن كانوا في معظمهم يهود) ، أي سيصبح كلا الطرفين بتعداد سكاني يساوي 10 ملايين لكل منهما ، ولذلك كانت قصة ملاحقة عزمي بشارة البداية في تحسس هذا الخوف الذي لانهاية له ، إلا بنهاية الكيان الصهيوني نفسه ، فعن أية دولة هم يتحدثون ؟؟

المستقبل هو لأهل هذه المنطقة تحررا وتوحدا وتقدما وكرامة ، ولكن تحقق هذا المستقبل المأمول يحتاج إلى مركب النجاة ، ومركب النجاة ثبت تاريخيا وبالتجربة انه الإسلام ولا غيره مركب ولا سفينة ، فالمنطقة جربت في خضم القرن العشرين كل فكرة وعقيدة وكل نظام ومنهج ، ولم يصلح أمرها بها ، ولن يصلح ، ليس هذا بالنسبة للماضي القريب بل والماضي البعيد ،ربما تنجح الأمم والشعوب الأخرى بالمناهج الوضعية والأرضية ، لكنه في كل الأحوال نجاح قاصر ، أما نحن فلا مفر مهزومون مهزومون بغير الإسلام إذ إننا به مكلفون ، والتكليف هنا مسؤولية كبيرة ليس ككل التكاليف السماوية السابقة ، بل إنها مسؤولية إنسانية عالمية ، إنها مسؤولية كبيرة جدا لم يشهد التاريخ لها مثيلا ، ولكن في المقابل هناك معنى التكريم الرباني بالاصطفاء والاختيار للنبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم وبالنتيجة لأهل المنطقة العربية عموما ، لتصبح المعادلة أخيرا : بالإسلام نصر غير مألوف بالمعنى الإنساني للانتصارات ، وبغير الإسلام هزيمة غير مألوفة بالمعنى الإنساني للهزائم ، ولكم في هزيمتي عام 48 و67 ، اكبر دليل وعبرة.



#عماد_صلاح_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القضية الفلسطينية بين مطرقة الاحتلال وسندان المتنفعين!!
- حماس ما بين التكتيك والاستراتيج
- من يشجع من على السلام؟؟
- المهم جدا .....موقف سياسي فلسطيني موحد!
- وإذ اشفق عليك ياطيرمن لباس السوء!!
- الهامش المرسوم للتحرك الرسمي العربي
- المطلوبون اذ يتحصنون بجهاز الاستخبارات في رام الله!!!
- حق العودة واستحالة شطبه
- تموت امريكا واسرائيل فزعا من حق العودة!!
- وإذ- يقرفونك- بالحديث عن الديمقراطية وحقوق الانسان!!
- لماذا كل هذه الهرولة باتجاه اي تفاوض؟؟
- حين تصبح الحزبية ودرجتها معيارا للكفاءة!!
- الفرق بين الالتزام والاحترام في خطاب التكليف الرئاسي؟؟
- تفسير الذي يجري للفلسطينيين في العراق؟؟
- ما أخشاه من لقاء مكة!!
- هل من حل لمشكلة الفلسطينيين في العراق؟؟
- المعالجات الجذرية للخلافات الداخلية الفلسطينية
- اللجان الفلسطينية الحاضرة الغائبة عن العمل
- الحالة الراهنة للقارىء والكتاب في الاراضي الفلسطينية
- جوهر الصراع يكمن في قضية اللاجئين الفلسطينيين


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد صلاح الدين - السلطة الفلسطينية والانظمة العربية واسرائيل الى زوال!!