أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمود كرم - الحياة في فلسفة الذّاكرة















المزيد.....

الحياة في فلسفة الذّاكرة


محمود كرم

الحوار المتمدن-العدد: 6434 - 2019 / 12 / 10 - 16:54
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


قد تبدو الحياة في أحيانٍ كثيرة مثل قصَّةٍ في صورة ، تستمرُّ تنسجها من واقعكَ الذي تريده أنْ يتهادى حاضراً في تناسلات الذاكرة ، ولذلك تشعر دائماً كم تعبركَ الصُّور والأحاديث والأفكار الناطقة بالأشواق واللهفات والتجلّيات والمسرَّات والموجعات أيضاً ، وتبقى تنثرها هنا وهناكَ على قارعة الأيّام ، ولكنّكَ تمضي حثيثاً إلى غدكَ الذي يمنح عمركَ عمراً من الذكريات .

ها أصبحتَ تعرفُ أنّ عليكَ أنْ تمضي حرَّاً وأنيقاً في فكركَ وعقلك ، ولذلك لم تعد تُحصي ما تهدَّم منكَ سابقاً ، ودائماً ما تتركه يتلاشى في هاوية النسيان ، وأيضاً لا تكترثُ بما قد يتهدُّم منك لاحقاً ، ليسَ لأنّك لا تتوجّع من ذلك ، ولكن لأنّكَ تدركُ جيّداً كم أنّه عليك أنْ تحافظ دائماً على رصيدك من حريّة الذات والفكر .

في الذاكرة لا شيءَ ينتهي تحديداً ، وكم صرتَ تعرفُ ذلكَ جيّداً . فالأشياء تعود تقريباً ولكن ربما في صورةٍ أخرى . ذلك لأنّ الذاكرة لا تغادركَ ولا تنسحبُ من حياتك . إنّما تبقى تلازمكَ وتنتقلُ بكَ من حالةٍ إلى حالةٍ أخرى ومن مستوىً إلى مستوىً آخر ، وفي هذا المخاض من تجلّيات ذاكرتكَ الطَّليقة هنا وهناك ، كانَ عليكَ أنْ تعرفَ دائماً إنّكَ تسعى إلى أنْ تتعلّم وتتغيّر وتتحسَّن وتتجاوز .

وأحسبُ أنّكَ تحصد مجد الحياة الحرَّة في ذاكرةٍ آجلة . لأنّكَ في عقلكَ وفكركَ دائماً ما تمضي ناقداً وحرَّاً ومحدّقاً ومبصراً . فأنتَ لستَ إلاّ ذاكرة خلاّقة تحدّق في المستقبل ، وتأتي دائماً من حيث أنّكَ تأتي غداً . ولأنّكَ تعرفُ أنّ الطَّريق الذي أنتَ فيه ، هو ذاته الطَّريق الذي ستراه مجدَّداً في ألق الأفكار والكلمات والومضات والتدفّقات والتجلّيات ، وتعرفُ أيضاً أنّ كلّ ما هنالك قد ينتهي إلى الفناء ، فقط وحدها الذاكرة المفعمة بِالحريّة والجمال والإبداع والتّفرد والضّوء ، ستبقى تختال سطوعاً هناكَ في سفوح الغد .

وأخالكَ تعرفُ جيّداً أنّ ما يبقى لكّ ومنك بعد أنْ يعبركَ كلّ شيء ، هو شعوركَ أنّكَ لم تزل حرَّاً في قلبك الطَّليق . هذا الشّعور وما يصاحبهُ من بريق العقل وألق الفكر ولذَة الفهم ، يضعكَ دائماً أمام الحاضر ، حاضركَ الذي لا يخذلكَ في رفقتهِ الخلاّقة ، ويضعكَ أمام تخلّقاتكَ المغرمة بفنون الابتكار ، وأمام حريّتكَ التي تشعر من خلالها وبِرفقتها أنّكَ لم تزل شغوفاً باكتشاف ذاتكَ في كلّ جديدٍ من أفكاركَ وتساؤلاتكَ واستفهاماتك .

ولا يهمّكَ كثيراً أنْ تعرفَ لاحقاً أنّكَ كنتَ وحيداً في أفكارك الخارجة على السَّائد والمعتاد والمتكرر والشائع . فما يهمّكَ الآن تحديداً أنّك أصبحتَ أكثر قرباً وانسجاماً مع تجربتك الملهمة تلك . تخوضها وأنتَ مدركٌ لِحريّتكَ في فرادتها المميّزة ، لأنّكَ من خلالها تختبر دائماً قدرتكَ على التحرَّر من استبداد السَّائد وهيمنة اليقينيّ وسلطة الأفكار الهادمة ، ولأنّكَ تحيا من خلالها وأنتَ تدركُ حقّكَ كاملاً في فهم ما تريد وفقاً لِذاتك الحرَّة في فهم المعنى من وجودها .

ولأنّكَ تتقدُّم دائماً في عقلك وفكرك ، وتتعرَّفُ من خلالهما على جميل اختيارك وجوهر وجودك ومعنى قرارك . ترى أنّ تفكيركَ وقد أصبح أكثر قرباً والتصاقاً بتجلّياتك وتساؤلاتك وافهاماتك ، وتراه يتخلّقُ استنطاقاً ونقداً وتفكّراً وإبداعاً في رحابة التنوّع والضوء والوضوح . ولذلك تفشل كلّ المحاولات البائسة ، تلك التي تريدكَ متراجعاً ومستسلماً وغارقاً في مهالك الجهل والسذاجة واليقين . إنّهم لا يعرفون أنّ العودة إلى كلّ ذلك البؤس ليس في حسابات عقلك وفكرك مطلقاً ، ولأنّك أصبحتَ تعرفُ تماماً أين قد تقدَّم بكَ عقلك ، وفي أيّ طريق يسير فكرك ، وإلى أين تأخذكَ فتوحاتكَ المعرفية ، وكم يحسبون أنّهم ينتصرونَ عليكَ بأوهامهم وتراجعاتهم ويقينيّاتهم ، ولكنهم لا يعرفون أبداً أنّهم يفشلونَ دائماً في هزيمة تفكيرك وعقلك .

إنّكَ عادةً ما تترك الأشياء التي لا تستطيع أنْ تفهمها بدايةً أنْ تظهر أولاً في عقلك ، وتختمر تكويناً في فكرك ، وتتجلّى تالياً بِالوضوح في ذهنك ، تتركها هكذا وتمضي إلى ذاتك في انشغالاتها وتفكّراتها ، تنشغل بذاتكَ في ذاتك ، متيقّناً من وضوحكَ وتحرَّركَ في انشغالات عقلك . ومِن ثمَّ تترك كلّ تلك الأشياء أنْ تنبتَ في أعماقكَ شيئاً فشيئاً بِالتّبصَّرات والمعاني .

عرفتكَ هكذا دوماً لا تلغي أيّ موعدٍ لك مع الحياة ، تذهبُ إليه من فوركَ مصحوباً بِالدَّهشات والتخلّقات والأشواق ، وتبقى وفيّاً في رفقتكَ مع الحياة . لأنّها في الحين ذاته تبادلكَ الرغبات والاشتهاءات والتّفنّنات . إنّكَ في خضمّ كلّ ذلك قد لا تعرفُ على وجه التّحديد كيف تجري الحياة في عروقكَ ، ولا تعرف تحديداً كيف وقعتَ في غرامها ، ولكنّكَ تعرفُ تأكيداً كيف عليكَ أنْ تعشقَ طريقتكَ في التعبير عنها ، من خلال فكرةٍ وامضة أو دهشةٍ ملهمة أو صداقةٍ خلاّقة أو حضورٍ دافق بالحبّ ، أو جمالٍ يتجلّى سطوعاً في المعاني والتّصورات ، أو إبداعٍ في استدعاء الحريّة من أقاصي الفهم .

وفي نظرتكَ إلى كلّ ما تتعالقُ معه فكراً وجمالاً وحبّاً وإبداعاً ، تعتقد إنّه في إمكانكَ أنْ تراه على نحوٍ أفضل ، وهذا من شأنهِ أنْ يمنحكَ ثقةً كبيرة بِقدرتكَ الدائمة على تغيير تفكيرك ، وترتيب أفكارك وتصفية ذهنك ، وتحسين تركيزك . وهذا يعني أنّ ما تتعالق معه يتوفّر فيه من الأساس قدرٌ هائلٌ من حريّة الفكرة والتفسير والشّك والتغيير والتحوّل ، ولذلك تملكُ معه فنّ السؤال وشغف التّحديق ومتعة التفكير ولذّة المعرفة .

ولكي تكون في صميم قرارك وفي معنى اختيارك ، وفي رحابة تفرُّداتكَ الفكريّة والنقديّة والتساؤليّة ، دائماً ما تضع ذاتكَ أمام ذاتكَ في اختبار التفوّق ، تختبر من خلال ذلك قدرتكَ على اكتشاف أخطائك وتعثراتك هنا وهناك ، وقدرتكَ على تتبّع ضعفك وما قد يصيبك من تراجع في لحظةٍ غامضةٍ ومعقّدة . فكلّ ذلك يعني أنّ ذاتكَ في اختبار التفوّق ، تملكُ أنْ تدفعكَ إلى تلمّس ما كنتَ تريد أنْ تتعلّمه وتفهمهُ وتدركهُ ، تحقيقاً بديعاً لِقدرتكَ على الإبداع والتغيير والنقد والتفلسفِ والتقدَّم .

وكم بتَّ تعرفُ أنّ بعضاً من الطريق يتلاشى في العدم ، ولكنّ بعضه الآخر يحتشد بارقاً في ذاكرةٍ من ضوء ، إنّه بعضكَ الذي صار يتجلّى وضوحاً في فعل الانعتاق . الفعل الذي يمنح الضوءَ غريزة الإنارة والتحديق والظهور . وإنّه صار مكانكَ الذي أصبحتَ تجد ذاتكَ فيه ، وهوَ ذاته الطريق الذي يأخذكَ مرَّةً أخرى إلى ذاتكَ في فعل الانعتاق والضوء . وفي كلّ لحظةٍ من فعل الانعتاق تدركُ جيّداً إنّها اللحظة التي تستطيع أنْ ترى من خلالها ذاتكَ بكلّ ما تملكُ من شعور الحريّة والوضوح ، فالممسوسونَ باحساس الإدراك والفهم والرؤية ، دائماً ما تكون المسافات في سعيهم اختياراً حرَّاً في تنوّرات الوعيّ .

وليس أجمل من ذاكرةٍ تحلّقُ بعيداً في حريّة الفهم والإرادة ، تأخذكَ شغوفاً إلى ذاكرةٍ أخرى ، تتخلّقُ حضوراً وتنوّعاً في ألفِ حياةٍ وحياة ، ولا شيءَ أكثر صفاءً وإلهاماً من هذه الحياة التي تحياها وتعيشها وتعود توجدها في عقلكَ ورؤاكَ المبصرة . إنها الذاكرة في حياةٍ تتعالقُ فكراً مع تجلّيات الوضوح ، وتلهمكَ في الحين ذاته سكوناً بديعاً يتهادى فهماً وإدراكاً في أعماقكَ التي تراها وقد تحرَّرتْ من بؤس التعقيدات الخانقة ، تلك التعقيدات التي لا تنفكُّ تريدكَ مريضاً بِالمحرَّمات والفروضات والمنقولات ، وتريدكَ أيضاً مكبّلاً بِالتّردد والتراجع والخوف والجمود . ولذلك صرتَ تمضي في ذاكرتكَ وحياتكَ منشرحاً وطليقاً ، متيقّناً من أنّه لا يوجد هناك سوى عقلكَ يترصَّدكَ بِالفهم والمتابعة والرعاية والنقد أيضاً .

وكم أصبح يبدو لكَ جليّاً إنّكَ في تعالقكَ الخلاّق مع معظم الأشياء والأفكار ، كان عليكَ أولاً أنْ تفهمها وتتعلّمها على مراحلَ وأجزاء ، ذلك لأنّ هناكَ الكثير من الأشياء في الحياة والكثير فيما يتعلّق بِذاتك هنا وهناك ، والكثير فيما أنتَ بِصدد التعالق معه ، لا تستطيع أنْ تملكَ تصوّراً واضحاً ورصيناً عنها من أول التماسٍ أو ممارسةٍ أو تجربة ، ولذلك كانَ عليكَ أنْ تتعلّمها وتفهمها عبر مستوياتكَ التفكّريّة ، تلك التي تتجلّى حضوراً وتخلّقاً ونضجاً في فنّ التوافق والتبادل والانسجام والاختيار ، وكان عليكَ أيضاً أنْ تفهمها في تعاقباتٍ متداخلة ، وفي أجزاءٍ من هنا وهناك تروم في الأساس إلى وضعكَ متسائلاً ومتبصراً على قيد الذاكرة الخلاّقة . وكلّ ذلك كان من شأنهِ أن منحكَ رحابةً في تدرَّجات الفهم والتفكير ، استوطنتْ تالياً في جوانب مضيئة من افهاماتكَ وتصوّراتك .

وتعرفُ أنّ في كلّ خطوةٍ لك تتقدُّم بها في فسحات المعرفة والفكر والفهم والتأمل ، هناك ثمة طريق . وما بين خطوتكَ هنا والطريقُ هناك ، أنتَ تحتفظُ دائماً بِذاكرةٍ ملهمة تدفعكَ إلى تقصِّي حقيقة وجودكَ في هذا الطريق ، وفي لحظةٍ قد لا تتوقّعها تدركُ تماماً أنّكَ تملكُ أجمل ما يجعلكَ تمضي إلى ما تريد ، إنّها تراكماتكَ المعرفية في ذاكرة الحريّة والضوء ، تضعكَ دائماً في صميم تفكيرك واختيارك ، وأنتَ تمضي في طريقكَ هذا ترى دائماً ما تريد أنْ تراه ، ولكنّكَ في جميل أمرِكَ لا ترى إلاّ ما تريد أنْ تراه تفسيراً منطقيّاً وموضوعيّاً لحقيقةِ فهمكَ وشعوركَ وحريّتك . إنّه شعوركَ الدائم بِقيمتكَ الحقيقيّة أمام نفسك ، وهو الشّعور ذاته الذي يجعلكَ تمضي في طريقكَ الفسيح إلى تفتّحاتكَ المعرفيّة والفكريّة ، وأنتَ تملكُ من جرأة الفهم وشجاعة التجاوز ومهارة التحديق ما يجعلكَ قادراً على امتلاك حقيقتك في ذاتك .

وما يبعثُ فيك شغف المواصلة ولذّة الاستمرار ، أنّكَ تنسى كلّ شيءٍ تقريباً ، وتتذكّر كم أنتَ سعيدٌ في لحظتكَ الراهنة ، لأنّكَ تقطع الطريق معها وفيها دائماً إلى حيث ما تريد أنْ تكون ، وفي هذا توقكَ الشهيّ الذي يقرّبكَ كثيراً من ذاتك ، وفيه أيضاً غرامكَ الذي تدركُ من فوركَ أنّك تولد من خلاله أبداً جديداً في أفكاركَ وتجلّياتكَ واختياراتكَ واشتهاءاتك ، وكم تدركُ أنّه ليس عليكَ في هذا المسعى سوى أنْ يتّسع عقلك وفكركَ لكلّ ما يتوفّر أمامكَ من جمال الفكرة والخَلق والسؤال ، وستعرفُ من خلال ذلك مدى قدرتكَ على تخطَّي كلّ ما من شأنه أنْ يعيقكَ أو يسلبكَ اختياركَ وتقدُّمكَ وحريّتك ، وتعلمُ أنّ الوقت هنا يمضي ولا يعود أبداً ، بينما ما تعرفهُ يقيناً أنّ الوقت الذي يبدأ معك ، يبدأُ من حيث تريد أنتَ أنْ تكون .



#محمود_كرم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المقدَّس وثقافة التّقديس
- في التّفلسفِ جوهر الخَلق
- الإنسانُ في فلسفة التّكامل
- المباركية .. جماليّات في ذاكرة التراث
- ذاتَ حلم
- لذّة الفهم
- الصُّورة في المنظور الفلسفيّ
- الحياة في فلسفة الحريّة
- الفنُّ وفلسفة المتعة
- العقل الحديث وتجلّيات الوعيّ
- في حريّة المعنى ومعنى الحريّة
- الجمال ... ثراءٌ في فلسفة الخَلق
- تجربة الحقيقة ... تجلّياتٌ في ممارسة الخَلق
- فلسفة الذات الخلاّقة
- عن العقل البائِس
- التجربة وحْيُكَ المقدّس
- هذيانات أنيقة
- المحرّمات الثقافية في العقليّة الجماعية
- الإنسان كائنٌ هويّاتيّ
- في أن تخرجَ من قيودك


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمود كرم - الحياة في فلسفة الذّاكرة