أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - احمد صالح سلوم - سمير امين: أكاذيب الرئيس الأمريكي وضرورة محاكمته كمجرم ضد الإنسانية















المزيد.....

سمير امين: أكاذيب الرئيس الأمريكي وضرورة محاكمته كمجرم ضد الإنسانية


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 5805 - 2018 / 3 / 4 - 23:16
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


قدم سمير امين مداخلته القيمة في احدى النقاشات في برلين في خريف 2016 وقد نشرها على مدونته في الانترنيت ولأهميتها وراهنيتها حتى اليوم يمكن ايراد بعض ما فيها..يعتمد سمير امين على مصدر موثوق في الاحصائيات والمعلومات التي يوردها عن التسلح والانفاق العسكري فيقول:" الولايات المتحدة بالإضافة إلى أوروبا وحدها 63٪ تقريبا ثلث الإنفاق العالمي. إذا أضفت إليهم كندا التي هي عضو في حلف شمال الأطلسي، أستراليا التي هي صديق مقرب، إسرائيل بطبيعة الحال، ولكن أيضا اليابان، التي تنفق نفقاتها العسكرية بسرعة كبيرة بدعم من الغرب وخاصة الولايات المتحدة التي تأتي إلى أكثر من 70٪. وسوف تكون قريبة من ثلاثة أرباع، 75٪ في غضون 2 أو 3 سنوات. وهذا يعني، أن الجزء الأول من الجملة بان كي مون "العالم هو الإفراط في التسلح" هو لسوء الحظ غير صحيح. الغرب هو الإفراط في التسلح! ولكن هذه البلدان، التي تمثل 15٪ من الجنس البشري، تساهم بنحو 75٪ من النفقات العسكرية" ويعكس هذا ما يعنيه التوتر الدولي واشعال الحروب بصفته احد اركان القوى الامبريالية ومجمعاتها العسكرية الصناعية ولهذا فهي تخترع الأعداء وتفبركهم فكما كان سابقا الاتحاد السوفييتي فانه في مرحلة الوهابية التي صنعتها الدوائر الاستخباراتية الامريكية والاطلسية
ويورد مفارقة أخرى في مداخلته بانه رغم الضجيج الذي يكاد لا يتوقف عن ايران فانها تنفق نصف ما تنفقه إسرائيل دون ان تورد ديكتاتوريات الاعلام لحلف الناتو أي معلومات عن إسرائيل او تعيد تذكير المتابع لها بها وكأنها نسيا منسيا رغم ما تشكله إسرائيل من خطر على الدول والامن والسلام العالمي ومعهما محميات خليجية تلقي مشترياتها من الأسلحة الامريكية والبريطانية وحتى البلغارية على شعب اليمن او على السوريين والعراقيين المدنيين وعلى دمشق وحلب فيتحدث بالقول ":الآن، هناك الكثير من النقاط الأخرى، التي يمكن جلبها، مثل إيران، على سبيل المثال؛ وهي دولة قديمة وكبيرة في منطقتنا في الشرق الأوسط. النفقات العسكرية: نصف إسرائيل! وإلقاء نظرة على ما يقال باستمرار عن خطر إيران! ولكن لا شيء عن الخطر الذي يمثل إسرائيل، ليس للشعب الفلسطيني فحسب، بل أيضا لجميع شعوب المنطقة. وفيما يتعلق بالدول الأخرى التي تستثمر في التسلح العسكري، وجميعها، ولا سيما من دول الخليج، تمثل هذه الواردات من التسلح دعما جيدا للصناعات الأميركية والصناعات الأخرى في التسلح. انهم يشترون بأسعار عالية، والتسليح القديم، والتي لن تستخدم ضد الجار في أي حال. وبصرف النظر عن إسقاط القنابل على الناس مثل اليمن من وقت لآخر، أو إعطاء الذراع لنصرة، داعش أو غيرهم في سوريا".
النقطة الثانية الذي يلفت اليها سمير امين وهي غاية في الأهمية بكون كل الحروب التي نرى تداعياتها الكارثية على العالم بما فيها العمليات الإرهابية في أوروبا انما يشعلها الناتو وتسير وفق اجندة خاصة به للتوسع وتدمير الدول وبيع الأسلحة وان لااختلاف بين تعبير هتلر عن "المجال الحيوي "لألمانيا النازية او الحروب الوقائية له وما ترفعه الولايات المتحدة من عناوين عن حروب وقائية مفبركة فيتحدث سمير امين عن ذلك قائلا:"إن هذا التسلح المفرط للغرب - وليس العالم - يستخدم بالفعل بالفعل في شن حروب عدوانية منتظمة. يقررها الناتو، وهو ما تقرره المؤسسة الأمريكية سواء كانت ديمقراطية أو جمهورية (لا تغير أي شيء) وقبله الاتحاد الأوروبي دون أي مناقشة.
وقد حافظت الولايات المتحدة لنفسها على ما يسمى بالحق في شن حروب وقائية ضد أي بلد يمكن أن يصبح خطرا. وأعتقد أنكم ألمانيون وأنكم تعلمون أن هتلر لم يكن قد قال شيئا أسوأ من ذلك: ألمانيا قد تعرضت للتهديد من بولندا على سبيل المثال - كحق في مهاجمتها! . ولكن ماذا يعني ذلك: "أي بلد يمكن أن يصبح خطرا"؟ والواقع أنه يعني أي بلد لا يقبل أن يقدم بالكامل إلى الحكم الأحادي الجانب على كوكب الأرض كله من جانب الولايات المتحدة وحلفائها التابعين - الأوروبيين وغيرهم. وأي بلد لا يقبله، بغض النظر عما إذا كان نظامه جيدا أم سيئا (سيئا في معظم قضايا البلدان - ولكن ليس هذا هو السبب!) يعتبر عدوا في نهاية المطاف"
سؤال أخير يرد فيه سمير امين على الشعارات المستهلكة التي ترفعها الماكينة الإعلامية الامريكية الأطلسية عن انها تشن حروبها من اجل الديمقراطية وهي تحمي اعتى اشكال الحكم الفردي والقروسطي والظلامي والارهابي في العالم كمحمية ال سعود الداعشية ومحمية ال ثاني الاخوانجية ويؤكد ان الفاسد والارهابي الدولي ووزير خارجية فرنسا السابق لوران فابيوس من مدح تنظيم القاعدة بنسخته النصرة وقال انها تقدم عملا جيدا ولم يفعل الرئيس السوري ذلك ولم يقله بل ان الدولة السورية من تحارب تنظيم القاعدة الإرهابي بنسخته جيش الإسلام وزنكي ولواء التوحيد واحرار الشام والنصرة وفيلق الرحمن والجيش الحر وداعش حيث يستسرسل سمير امين حديثه قائلا:".
هل يقاتل الناتو من أجل الديمقراطية؟ إن المجتمع الدولي الذي نسمعه باستمرار يشكله مجموعة السبعة. هذا هو حلف شمال الأطلسي نفسه، بالإضافة إلى جمهورية المملكة العربية السعودية وجمهورية قطر الديمقراطية - ولا أحد آخر. لا احد اخر! وربما لا يكون عدد من بلدان أمريكا اللاتينية نماذج للديمقراطية، ولكنها ليست دكتاتورية رهيبة في الوقت الحاضر. وهم ليسوا أعضاء في المجتمع الدولي.
هل يحارب الناتو الإرهاب؟ حسنا، دعونا نتذكر أن وزير الخارجية الفرنسي السابق لوران فابيوس قال ان "النصرة تقوم بعمل جيد في سوريا". لم نسمع بشار الأسد قائلا إن النصرة قامت بعمل جيد في فرنسا وبلجيكا وألمانيا. لماذا نتصور أنهم يقاتلون الإرهاب ؟! والواقع أن هؤلاء الإرهابيين (وهم في الواقع نظم أو منظمات إرهابية) من جهة، والناتو من جهة أخرى هم شركاء وليسوا أعداء. كل واحد منهم يحتاج إلى الآخر من أجل إعطاء الشرعية لسياسة خاصة به: الغرب ضد الإرهابيين من أجل الإجابة على ما يسمى مسألة الأمن - الأولوية على جميع المسائل الأخرى بما في ذلك الكارثة الاجتماعية الهائلة للسياسات النيوليبرالية. ولكن هذا هو الثانوي الآن. والسؤال الرئيسي هو الأمن. وبالطبع الإرهابيون - مثل داعش والنصرة الإخوان المسلمين وغيرهم؛ كلهم يتشابهون. إنهم بحاجة إلى الاعتداءات الظاهرة من قبل الناتو من أجل إعطاء الشرعية لنظامهم الوحشي والوحشي. ضحاياها هم أولا وقبل كل شيء شعبهم، قبل أن يكونوا في نهاية المطاف آخرين"
ويعتبر سمير امين ان الكذب الغوبلزي احد القوانين الموضوعية لحلف الناتو الأمريكي وحروبه وبان هذا الكذب اقترفه رئيس الولايات المتحدة بوش الصغير وكما عرفنا ان النازي ترامب ضرب مطار الشعيرات بناء على أكاذيب الكيماوي المثبت انه تركي و مازال طراطير روتشيلد كماكرون وماي تيريزا وترامب يهددون بفبركة أكاذيب عن أسلحة كيماوية للنظام السوري ورغم ان الرئيس بوتين وحزمه يمنع الاستهتار النازي للناتو تجاه سوريا بوقفته القوية مع الشعب السوري وحكومته في العاصمة دمشق فيقول المفكر العالمي الكبير سمير امين :".
ويرافق الانتقال نحو الحرب أكاذيب منهجية. يجب أن ننسى أن الهجوم على العراق كان له ما يبرره (وتكررت ألف مرة) لأن العراق يمتلك أسلحة دمار شامل. لقد تعرض العراق للهجوم ليس لأن لديه مثل هذه الأسلحة ولكن لأنه لم يكن لديه مثل هذه الأسلحة. (وبالنظر إلى ذلك، يؤسفني أنه لم يكن.) وهذه الكذبة، التي تم الاعتراف بها الآن، يتم الاحتفاظ صمت تماما. ونحن ننتظر لنرى أولئك الذين كذبوا، وهم وزير الدولة ورئيس الولايات المتحدة، أن يكونوا في محكمة دولية لارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. نحن ننتظر لذلك"!

اما النقطة الثالثة التي يتعرض لها سمير امين فهي:" ما هي أهداف هذه الاستراتيجية الجيولوجية والسياسة الجغرافية القائمة على العدوان؟ أنا لا أعتقد أن الشعب الغربي - وبعض الناس في منطقتي يقولون أنه ولكن هراء - هي حقا الشيطان. أنها سيئة بالطبيعة، وتريد الحرب. لا، فهي ليست أسوأ مما نحن عليه! فهي جيدة أو سيئة كما نحن! كل البشرية هي نفسها! انها بالتأكيد ليست لهذا السبب. الهدف هو تدمير - وأنا أقول تدمير - ليس فقط الحكومات ولكن الولايات والمجتمعات في أي بلد، والتي، مع تعريف الولايات المتحدة يمكن أن تصبح خطرا"
ويفسر سمير امين لم تم اختيار الجزائر ومصر والعراق وسورية ليجري تدميرها استعماريا وامريكيا لأنهم ساهموا ببناء قيادة لمصلحة بلدانهم في المنطقة فيقول ":والآن، في منطقتنا، ينبغي أن نتذكر أنه خلال فترة باندونغ - 1955 إلى الثمانينات - وهي الفترة التي أحرزت فيها بلدان آسيا وأفريقيا تقدما هائلا - حتى من دون الديمقراطية ومع العديد من المشاكل بالطبع. وخلال تلك الفترة لعبت الجزائر ومصر وسوريا والعراق أدوارا قيادية. وهي تعتبر منذ ذلك الحين بلدا خطيرا وينبغي تدمير مجتمعاتها. ما فعله مستر بريمر في العراق هو تدمير المجتمع وخلق الظروف للحرب الأهلية الدائمة بين الشيعة والسنة، بين العرب والأكراد. هل هذه الديمقراطية؟ هل هذه الحرب ضد الإرهاب؟ أم هذه الفاشية والإرهاب ؟! وهذه هي سياسة الولايات المتحدة: دعم الفاشية والإرهاب بشكل منهجي. لماذا هذا الخيار العدوانية؟ مرة أخرى، ليس لأن - كما يقال في منطقتنا - هم الشيطان. لا، لا على الإطلاق! ولكن بسبب الإمبريالية التاريخية السلطة الغربية"
واذا عرف السبب بطل العجب فلا خيار امام القوى النازية الامريكية ممثلة بالناتو من خيار غير ديمومة الحروب للحفاظ على هيمنة واشنطن رغم ان اليوم تم تجاوز هذه الهيمنة الامريكية وتراجعت وصعدت قوى أخرى كالصين وروسيا تشكلان ضمانة لأمن وسلام للعالم ولاسيما بطريق حرير صيني غير امبريالي ولعالم متعدد الأقطاب ولكن قبل ذلك أي في الفترة التي قدم فيها سمير امين مداخلته كانت الأمور تجري على هذا النحو فيورد سمير امين ": ليس لدى الغرب والولايات المتحدة وأوروبا الآن أي وسيلة أخرى للحفاظ على سيطرتها الأحادية والكاملة والحصرية على الكوكب كله غير تلك التي هي: الحرب الدائمة. وهذا هو السبب في أن ما هو مدرج في جدول الأعمال الآن في الولايات المتحدة هو الحرب المقبلة. يجب أن نبدأ مع روسيا أو يجب أن نبدأ مع الصين؟ هذا هو النقاش في المؤسسة الأمريكية. ولذلك، فإن شرط تهيئة الظروف السياسية للسياسات السلمية الممكنة لمختلف الشركاء (سواء كانت ديمقراطيات أو ديكتاتوريات قبيحة) هو حل الناتو. وإذا لم نحل حلف شمال الأطلسي، فإن كل الخطب على السلام هي خطاب نقي، وفكر بالتمني".

ويسجل سمير امين حول شعار السلام التناقض بين خطاب التقشف وضرورة صرف المزيد من الموال على التعليم والصحة وهنا يفضح السياسات النيوليبرالية التي تقوم على كذبة ان التقشف محرك للتنمية والتشغيل فيكمل سمير امين حديثة ":الآن، عندما جئت إلى الجزء الثاني من الجملة بان كي مون التي "السلام هو نقص التمويل"، وأنا لا أعرف ما يعنيه بالضبط. إذا كان ذلك يعني، وهذا من شأنه أن يكون الفهم العادي، أنه من أجل خلق المجتمعات التي هي أكثر استعدادا تريد السلام، يجب أن تنفق أكثر على التعليم والصحة والظروف الاجتماعية، والعمل الخ ثين أوك ولكن هذا هو بالضبط عكس ما هي سياسات التقشف النيوليبرالية التي تطلبها جميع الحكومات. فقد قطعوا التعليم والصحة والحقوق الاجتماعية وما إلى ذلك. وبالتالي فإن الجملة لا معنى لها ما لم نوضح أنه لا يمكن تنفيذها إلا إذا كنا الخروج من السياسات النيوليبرالية والتقشف".
ولا سبيل لفهم هذه المعادلة الا بالتدقيق ان ليس ابليس من يشن الحروب بل قوى امبريالية ملموسة ويعرفها الجميع وهيكلها الاقتصادي البنيوي القائم على بيع الأسلحة والحروب والتوتر والإرهاب فيقول سمير امين ":لكن يمكن فهمها بطريقة أخرى - أشير هنا إلى الجملة المكتوبة على جبهة اليونسكو: "الحرب تبدأ في أذهان الناس". هذه الجملة لطيفة
هل هذا يعني اي شيء. وهذا يعني أن البشرية تنقسم إلى نوعين من الناس: الشياطين الذين يحبون الحرب والقديسين الذين يحبون السلام. ومن خلال الوعظ وتحويل الشياطين إلى القديسين سيكون لدينا السلام. وأعتقد أن هذا في أفضل الأحوال ساذجة. حتى ساذجة أنه لا معنى لها. لا. الحرب خيار سياسي! وعادة ما يكون ذلك من القادة أو الطبقات الحاكمة في ظروف معينة. وفي ظروف أخرى، يمكن للطبقات الحاكمة نفسها أن تختار سياسة أخرى. ولذلك، علينا أن نناقش، "ما هي الأسباب الحقيقية لهذا الاختيار من السياسات من قبل القوى الغربية" ولا تستمر في الخطاب والتفكير في التفكير عن السلام".
..................................
لييج- بلجيكا
اذار مارس 2018
.....................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصائد: أنا .. طبقات .. تماهي .. غنى .. كريستال .. نبع .. تضا ...
- الموساد شارك بفاعلية لاستمرار الاستعمار او اعادته الى البلاد ...
- كيف اغتال الموساد بن بركة..سماء مستحيلة امام طائرات البلطجة ...
- تضليل الشعارات الإسلامية حول تحرير القدس..ابادات العثماني لل ...
- متى يعدم اردوغان بعد اعدام سيده مندريس..جاهلية اخوانجية ووها ...
- في وداع فالح عبد الجبار وجمعة الحلفي وذكريات مجلة الحرية الي ...
- سحق جيوش السي أي ايه الإرهابية السعودية القطرية الوهابية في ...
- بحث في تصريحات علي اكبر ولاياتي هل حقا الشيوعية مصدر المشاكل ...
- وحدة الشعب السوري بمواجهة مخططات الاستعمار لنهب ثرواته ..الص ...
- قصيدة:أنا وارصفة الاحزان
- قصائد : نبضات .. معيار .. نظم .. نضج .. اوابد .. ايجاز .. تك ...
- البهلوانات الفتحاوية واجترار الماضي وما تصنيف من يسلم مقاوم ...
- شيوخ الاسلام الصهيوني الأمريكي كالغزالي والقرضاوي والشعراوي ...
- محاربة الكذب الاستعماري وديكتاتورية امبراطورياته الإعلامية ا ...
- أفكار إسلامية متداولة هي تنميطات استعمارية صهيو امريكية استخ ...
- الامارات: صناعة الموت والتخلف
- خرافة ان الإسلام ضرورة ..نقد خرافات المشروع الإسلامي الاجرام ...
- مجموعة -طائر الفينيق- للشاعر الفرنسي الكبير والمقاوم للنازية ...
- بيت الثقافة البلجيكي العربي..الجزء الثاني : الثقافة في مواجه ...
- الصين ومنع رجال الشعوذة الدينية .. التنافس على خدمة الاستعما ...


المزيد.....




- أضرار البنية التحتية وأزمة الغذاء.. أرقام صادمة من غزة
- بلينكن يكشف نسبة صادمة حول معاناة سكان غزة من انعدام الأمن ا ...
- الخارجية الفلسطينية: إسرائيل بدأت تدمير رفح ولم تنتظر إذنا م ...
- تقرير: الجيش الإسرائيلي يشكل فريقا خاصا لتحديد مواقع الأنفاق ...
- باشينيان يحذر من حرب قد تبدأ في غضون أسبوع
- ماسك يسخر من بوينغ!
- تعليقات من مصر على فوز بوتين
- 5 أشخاص و5 مفاتيح .. أين اختفى كنز أفغانستان الأسطوري؟
- أمام حشد في أوروبا.. سيدة أوكرانية تفسر لماذا كان بوتين على ...
- صناع مسلسل مصري يعتذرون بعد اتهامهم بالسخرية من آلام الفلسطي ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - احمد صالح سلوم - سمير امين: أكاذيب الرئيس الأمريكي وضرورة محاكمته كمجرم ضد الإنسانية