أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - خلف الناصر - أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ........ (الج/7) المعتقدات الدينية والأنظمة السياسية!!















المزيد.....

أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ........ (الج/7) المعتقدات الدينية والأنظمة السياسية!!


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 5798 - 2018 / 2 / 25 - 17:14
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


(3) المعتقدات الدينية والأنظمة السياسية:
أ ـ الحقيقة التاريخية والواقعية تقول :
إن أغلب النظم السياسية الموجودة على الأرض سابقاً وامتد بعضها إلى الحاضر، كانت قد اشتقت في الأصل من مفاهيم ونظم دينية في البداية، أو أنها قد تبلورت لاحقاً عن نظم ومفاهيم دينية في أساسها.. ففي كل الحضارات والنظم الاجتماعية القديمة كان الدين هو الأساس والبداية لكل حضارة ونظام سياسي، ثم تتبعه تطورات سياسية واجتماعية واقتصاديه متلاحقة، تؤدي بالنتيجة إلى انفصال الديني عن الدنيوي في النظام السياسي والاجتماعي لأيه حضارة إنسانية، فيكون الدين هو الأس الذي صاغت تلك الحضارة منه نظامها السياسي اللاحق .
وهذا النظام الديني في جوهره، هو الذي تجذر في اللاوعي الجمعي للمجتمع، فاشتقت منه جميع أشكال النظم السياسية التي تطورت فيما بعد بأنماط مختلفة، إلى أن وصلت إلى صيغها الحالية.. لكن كيف تم هذا؟ ..لنرى!
*****
إن مستوطني المناطق الخضراء الملونة :
والذين يعيشون في بيئات طبيعية خضراء مليئة بأشكال المخلوقات الحية، وأنواع من الجمادات والزروع المختلفة الألوان الأشكال والأثمار، فإن بيئتهم هذه ـ وكما أسلفنا/ج5 ـ قد اوحت إليهم في البداية بفكره أن لكل منها روحاً تسكنها، ثم تطورت الفكرة إلى وجود آلهة لكل ظاهرة طبيعية وبتعدد الآلهات في الطبيعة، وفي النهاية أوحت إليهم بوجود كبير لهذه الآلهات المتعددة.. فتبلور عن هذا الفهم اعتقاد بوجود (مجلس للآلهات) يرأسه ويقوده (كبير الآلهة)!!
وقد تبلور هذان المعتقدان الدينيان تاريخياً ـ بعد أجيال وحقب تاريخية متطاولة ـ سياسياً واجتماعياً وانعكسا ـ في الغرب الأوربي خصوصاً ـ على شكل مؤسسات سياسية واجتماعية فاعلة في الغرب، وفي بعض مناطق العالم الأخرى!.

فقد تبلور عن معتقد (مجلس الآلهات) مؤسسات عديدة في كثير من مناطق العالم، وفي غرب أوربا بصوره خاصة.. فقد تبلورت تلك (الهيئة الدينية) في أصلها ـ تاريخياً ـ وتحولت إلى (هيئات دنيوية) بمسميات متعددة، للسلطات السياسية الدنيوية المختلفة في البلدان المختلفة :
بدأت بــ (مجالس) قبائلية وعشائرية يختلط فيها الديني بالدنيوي، ثم تبلورت بـشكل أوضح في (مجالس أو هيئة للحكماء) حتى وصلت أخيراً على شكل (هيئات دنيوية خالصة) محلية ومناطقية وجهوية، وترجمت في النهاية إلى فكرة (هيئة قومية شاملة) لعموم بلد من البلدان .
وكانت أهمها فكرتان متداخلتان بعد انفصال الدنيوي عن الديني، أولهما فكرة [مجلس النواب ومجلس الوزراء/ اللذان يقابلان مجلس الآلهات(في التنظيمات الدينية)] وفكرة [رئيس الدولة/ الذي يقابل كبير أو رئيس الآلهة(في التنظيمات الدينية)] الذي يعاون بإدارة شؤون البلاد، كصورة مستنسخة عن صورة [مجلس الآلهات التي تعاون كبير الآلهة] في إدارة هذا الكون الواسع!!
ثم انبثقت عن فكرة [مجلس الوزراء/مجلس الآلهات] فكرة أوسع تمثل عموم سكان البلاد، كما يمثل مجلس الآلهات جميع موجودات الطبيعة ومخلوقاتها منها البشر.. فكانت فكرة (مجلس النواب) الذي يمثل عموم المواطنين في بلد ما، والتي حملت أسماءٍ ومسميات مختلفة في بلدان العالم المختلفة: برلمان ، جمعية وطنية ، مجلس شعب ، مجلس أمة ، مجلس وطني........الخ
وجميع هذه المسميات كانت تعبيرات عن معنى واحد انبثق أصلاً، عن عقيدة أو فكرة دينية في أساسها هي (مجلس الآلهة!!)!
وتبلور مفهوم أو معتقد (كبير الآلهة) تاريخياً بصور وأشكال ونسخ متعددة أيضاً، بِدءأ من (كبير العائلة) مروراً بكبير العشيرة والقبيلة والطائفة والملك والإمبراطور والسلطان والخليفة، وصولاً إلى مفهوم رئيس الدولة والذي أصبح في الغرب [جزءاً من كل وليس هو (الكل في الكل] كما هي وظيفته في المجتمعات والدول الشرقية .

وهذا راجع في أساسه إلى اختلاف المعتقدات والتنظيمات الدينية عند الطرفين :
ففي حين يكون الإله في الغرب هو أحد الآلهة حتى وإن كان هو كبيرها، بينما الإله في معظم العقائد والدينات الشرقية هو إله واحد مطلق الصلاحيات وخالق لكل شيء، بما فيهم البشر وحتى الأرباب الآخرين، إن وجدوا في بعض الديانات الشرقيه!.
فرئيس الدولة في عرف الغربيين هو موظف يؤدي وظيفة محددة لزمنٍ محدد أيضاً، وهو دور في أصله يمثل انعكاساً لفكرة تناوب الأرباب على حكم العالم..أي أنه، محدد الصلاحيات، وليس هو سلطاناً مطلقاً أو إلهاً يمتلك كل شيء وبيده الموت والحياة والثواب والعقاب.. فالرئيس هو جزء من مؤسسة كبيرة تتوزع فيها السلطات ـ كما تتوزع سلطات الآلهات في الطبيعة ـ وليس هو السلطة الوحيدة فيها، حتى وإن كان هو كبير جميع الآلهات!.

فمن مجموعة هذه المفاهيم والمعتقدات ذات الجذور الدينية :
ولدت وتنامت الديمقراطية في الغرب، وتطورت تاريخياً وسياسياً واجتماعياً وعلى مدى أجيال كثيرة وأزمان سحيقة، وليس دفعة واحدة..فقد تطورت الديمقراطية في الغرب وطورت الإنسان الغربي معها، ونجحت في أن تكون نظام حياة فردية وعائلية واجتماعية وسياسية، ونظام يوزع السلطات وينظم العلاقات العامة في الدولة والمجتمع!.
****
في حين أن الديمقراطية فشلت في عموم البلدان الشرقية ـ عدا الهند ـ بما فيها دول أوربيه شرقيه، كروسيا الاتحادية وبلدان أوربا الشرقية، رغم أن جميع بلدان الشرق تدعي الديمقراطية.. لكن في الحقيقة أن جميع دول الشرق تحكمها دكتاتوريات مقنعة أو صريحة، أو على الأقل أن هذه الأنظمة نصف ديمقراطية!.
وهذا راجع في جوهره ليس إلى (طغيان الحكام الشرقيين واستبدادهم فقط) إنما هو راجع لأصل العقائد الدينية، لدى هذه الشعوب والمجتمعات الشرقية .
فالعقائد الدينية كما هو معروف قد استهلكت %99 بالمائة من تاريخ جميع الشعوب ـ شرقيه وغربيه ـ ومن حياتها الزمنية ومسيرتها التاريخية في ببيئاتها الجغرافية المختلفة أصلاً وجوهراً في عموم الشرق، عنها في البيئات الجغرافية والمسيرة التاريخية لشعوب أوربا الغربية، فقد تجذرت عند الطرفين قيماً ومفاهيم مختلفة ومتناقضة في بعض الأحيان، فاختلفت لهذا عند الطرفين أشكال الحكم ونظمه السياسية وممارساته المختلفة .

فإنسان الشرق والعرب منهم بالخصوص :
قد تبلورت معتقداتهم الدينية بشكل آخر، فأخذت ـ لهذا السبب ـ مسارات حياتهم الفردية والعائلية والاجتماعية والسياسة، ومن ثم أنماط الحكم لديهم صيغاً مختلفة عن الغربيين تماماً، لاختلاف أصل المعتقدات الدينية عند الشرقيين عنها لدى الغربيين:

ففي حين كانت الثنوية الفارسية المتمثلة بالنور والظلمة وإله الخير وإله الشر مثلاً: قد تبلورت تاريخياً وسياسياً بصور وأشكال ثنائية متعددة لصيغ الحكم في إيران رافقت مسيرتها التاريخية الطويلة، لكنها قد تبلورت أخيراً ـ في حضن الإسلام ـ بصورة ثنائية [المرشد/ ورئيس الدولة] في النظام الإسلامي الحالي الحاكم في إيران!!
في حين تبلورت الطاوية والكونفشيوسية والبوذية والهندوسية في الصين والهند واليابان وشعوب جنوب شرقي آسيا عموماً، بأشكال متفاوتة عند كل شعب منها في حياته ونظامه السياسي..لكنها في العموم تتفق مع التراث الديني والاجتماعي لكل شعب من هذه الشعوب ـ لا مجال هنا لذكرها جميعاً ـ وإن تأثر أغلبها بالديمقراطية الغربية بدرجات مختلفة، وخصوصاً الهند واليابان مع احتفاظهم بالكثير من بمفاهيمهم وقيمهم الروحية والدينية والاجتماعية والتراثية وثقافتهم القومية!!
أما نحن العرب :
فإن قيمنا ومفاهيمنا الدينية والاجتماعية وتراثنا الثقافي، القائم على التوحيد الخالص ـ حتى قبل الإسلام ـ قد انعكست في حياتنا الفردية والعائلية والعامة، وفي نظمنا الاجتماعية ومن ثم في نظمنا السياسية بشكل سلبي تماماً..ولأن النظم السياسية والاجتماعية ـ كما أسلفنا ـ هي في الأصل انعكاس للمفاهيم والمعتقدات الدينية لدى الشعوب، فإن الحاكم العربي مثلاً:
بدلاً من أن يتواضع لله الواحد الأحد وخالق كل شيء في هذا الوجود ـ كما تقول عقيدة التوحيد ـ ويشكره على ما أعطاه وفوضه فيه من حياة الناس وثرواتهم..فهو بدلاً من هذا، قد شعر في قرارة نفسه وفي لا وعيه بعمق وكثافة متناهية، بأنه [مختار من الله كزعيم أوحد ومفوض منه] بتملك كل شيء ووضع كل شيء تحت سلطته المطلقة، ومفوض نته بحكم رعيته حكماً مطلقاً، لا يشاركه فيه أحد ولا يناقشه فيه أحد.. أي أنه، يشعر في داخله بأنه إله صغير مفوض من الإله الأكبر!.

وخير من مثل عقليه الحاكم العربي هذه..هو:
(معاوية بن أبي سفيان) حينما حاججه بعض الصحابة ـ كأبي ذرٍ الغفاري ـ وطالبوه بتوزيع المال الذي يحتبسه عنده، وهو مال المسلمين ـ ثروات المواطنين بالتعبير الحديث ـ وليس ماله الخاص قائلين له ما معناه: [إن المال مال الله فامنحه لعباد الله].. فرد عليهم بجلافة : ((المال مالي منحني إياه الله..وأنا الذي أمنحه لمن أشاء وأمنعه عمن أشاء!!)) .
وكأن معاوية ـ الذي انقلب على نظام الشورى وحوله ملكاً وراثياً "عضوضاً" ـ كان ينطق باسم جميع الحكام العرب ـ السابقين واللاحقين ـ الذين تلوه في السلطة، أو أنه هو الذي رسم لهم "خارطة طريق للحكم" فساروا هم عليها سكتها دون انحراف، وتوارثوا عنه صيغه حكمه، وعقليته في الملك والتملك والاستبداد!! .
فجميع الحكام العرب سابقاً ولاحقاً :
وكأنهم قد استنسخوا من جنس معاوية..فالحاكم العربي يعتقد ـ باطنياً ـ بأنه مخول من الله بتملك كل شيء ومفوض منه في كل شيْ، في حياة الناس وأرواحهم وممتلكاتهم، وحتى في معتقداتهم وأرائهم الشخصية.. فهو يشعر ـ باطنياً أيضاً وبعمق ـ بأنه إله صغير على صوره الإله الكبير الواحد الأحد الذي لا مثيل ولا نظير ولا شبيه له ـ تذكروا مسرحيه الزعيم ـ وأنه هو الأول وهو الأخير، الذي يجب أن يكون كل شيء في خدمته وطوع بنانه، ويدور في فلك شخصه وشخصيته ألمقدسه، بما فيها الدوله الوزراء والكبراء والمؤسسات والجيوش والشرطة.......الخ

فهو في كل هذا ـ قد بُرْمِج عقله الباطن ـ ليكون إلها آخراً أوحداً، ومتشبها بوحدانية الله في حكم الكون وإدارته كيف يشاء!.
والشواهد على كل هذا في تراثنا وفي واقعنا الحالي أكثر من أن تحصى :
وما تعبيرات الزعيم الأوحد والقائد الملهم والقائد الضرورة...........الخ إلا تشبيه فج لوحدانية الحاكم بوحدانية الله..أي أن الحاكم العربي ـ في لا وعيه ـ يشعر بأنه إله صغير مفوض من الإله الأكبر، وله نفس قدسيته!!
وليت هذا الأمر وهذا التشبه وقف عند الخليفة أو السلطان أو الوالي أو الحاكم العربي وحده، إنما هذه الصورة تحولت إلى نمط حياه حاكمه لجميع العرب : في البيت والدائرة والوزارة والمدرسة والجامعة، ويمارسه رب الأسرة في بيته ورئيس الدائرة في دائرته والوزير في وزارته ومدير المدرسة في مدرسته والعميد في جامعته......الخ.. أي أن كل منهم قد أصبح دكتاتوراً ومستبداً بمن هم دونه وتحت إمرته!!
ونتيجة لهذا التأثير المقلوب لمعنى التوحيد المقدس، فقد عم الاستبداد والفساد والدكتاتوريات عموم الوطن العربي، وسمم حياه العرب جميعهم فتدنت قيمتهم الإنسانية، وأصبحت لا أهمية لهم ولا لحياتهم وكرامتهم عند جميع النظم السياسية العربية، في جميع الأقطار العربية!!.
فكانت "الثورات العربية" وقبل سرقتها من قبل المتأسلمين والتكفيريين والفاسدين، رداً موضوعياً على كل هذا الاستبداد والفساد والظلم الفادح، الذي لحق بجميع العرب!.
*****
وقد سبق لجبران خليل جبران أن وصف هذه الحالة قائلاً..ما معناه :
[بما أن الأنبياء كلهم من الشرق..فإن كل إنسان شرقي يشعر في أعماقه بأنه حامل لرسالة إلهية للناس الآخرين.. ولهذا هو لا يرضى بأن يكون أقل من نبي] .. وكان الحاكم العربي هو التجسيد الأمثل لمقولة جبران الواقعية هذه!.
وإن كان الاستبداد بصورة عامة (صفة شرقية) سائدة في عموم أقطار الشرق، ويمارسها الحكام الشرقيون بدرجات متفاوتة، بين أقسى أشكال الاستبداد إلى أقلها ظهوراً في نظمهم السياسية!.
وحسب مقال في (ساسا بوست) وحسب إحصائية تقول : إن «ما يقرب من ثُلثيّ سكان العالم يعيشون في ظل أنظمة مستبدَّة، ويوجد 106 نظام ديكتاتوري أو شبه ديكتاتوري حول العالم. أي ما يعادل 54% بالمائة من الدول على الكرة الأرضية.»
والمقال على الرابط التالي : https://www.sasapost.com/dictators-killed-millions/ لمن يرغب في قراءته .
[يـــــــتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبــــــــــــــــــــــــــــع]
[email protected]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- ماذا كان سيحدث للبنان..لو لم تكن عنده مقاومة نوعية؟!
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- الأمن القومي وحقوق الإنسان..بين كامرون وأردوغان!! (الج/ 2وال ...
- [الأمن القومي وحقوق الإنسان..بين كامرون وأردوغان!! (1) ماهية ...
- **** أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشر ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- أقدارنا الجغرافية*: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية) ...
- الدين والسلطة والاستبداد
- 18كانون1/ديسمبر اليوم العالمي للغة العربية .. (ج2/ والأخير) ...
- 18ك1/ديسمبر اليوم العالمي للغة العربية (1) أهميه اللغات/ وم ...
- هل هناك أحزاب عراقية؟؟
- الأشهر العشرة الأخيرة من حساب المائة عام!! (ج5 والأخير) الها ...
- الأشهر العشرة الأخيرة من حساب المائة عام!! (ج4) معادل ...
- الأشهر العشرة الأخيرة من حساب المائة عام!! (ج3) مفاتيح المنط ...
- الأشهر العشرة الأخيرة من حساب المائة عام!! (ج2) في الثلث الأ ...
- الأشهر العشرة الأخيرة من حساب المائة عام؟؟ (1) في تسع وتسعين ...
- استقالة الحريري: هل هي (كلمة السر) لحدث كبير على الأبواب؟؟
- لماذا ..... ولماذا؟؟


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - خلف الناصر - أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ........ (الج/7) المعتقدات الدينية والأنظمة السياسية!!