أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - حقيقة الإسلام... خاتِمٌ للأديان















المزيد.....

حقيقة الإسلام... خاتِمٌ للأديان


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5751 - 2018 / 1 / 8 - 15:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إن من يقرأ التاريخ الإسلامي ويتابع ما ورد في السيرة ألنبوية... ليقف عاجزا عن تبرير أعمال اللصوصية والسطو ألمسلح... ألذي كان يقوم به أتباع خير البرية محمد المصطفى الامين... وبأوامر قيادية منه مباشرة... فلا تجد في أوامرة دعوة للإسلام اوالإيمان باله واحد صمد لم يلد ولم يولد ولا هم يحزنون... وأنما الحث على السرقة والنهب والقتل تحت راية من ادعى انه نبي... وانه لا ينطق عن الهوى... وبعث ليتمم مكارم الاخلاق... فتعالوا نقرأ ما تيسر في واحدة من بطولات المافيا المحمدية الا وهي: غزوة غالب بن عبدالله الليثي الى بني الملوح والتي جاء فيها:
بَعَثَ رسول الله صلى الله عليه وسلم غالب بن عبد الله الليثي في بضعة عشر رجلا لغزو بني الملوح... وأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم غالب بن عبد الله وأصحابه أن يشنوا الغارة على القوم، فخرجوا حتى إذا كانوا بقديد لحقوا الحارث الليثي فأسروه، فقال: إنما خرجت إلى رسول الله أريد الإسلام، فقالوا له: إن كنت مسلما لم يضرك ربطنا لك يوما وليلة، وإن كنت غير ذلك استوثقنا منك، فشدوه وثاقا، وخلفوا عنده سويد بن صخر. وقالوا له: إن نازعك فاحتز رأسه، وساروا حتى أتوا محل القوم عند غروب الشمس، فكمنوا في ناحية الوادي. قال جندب الجهني: وأرسلني القوم جاسوسا لهم، فخرجت حتى أتيت تلا مشرفا على الحاضر، أي القوم المقيمين بمحلهم، فلما استويت على رأسه انبطحت عليه لأنظر، فلما نام القوم، شنينا عليهم الغارة، واستقنا النعم والشاء بعد أن قتلنا المقاتلة وسبينا الذرية، ومروا على الحارث الليثي، فاحتملوه واحتملوا صاحبهم الذي تركوه عنده، فخرج صريخ القوم في قومهم، فجاء مالا قبل لنا به، فصار بيننا وبينهم الوادي، فأرسل الله سحابا بغير موعده، فأمطر الوادي ما رأينا مثله، فسال الوادي بحيث لا يستطع أحد أن يجوز به، فصاروا وقوفا ينظرون إلينا ونحن متوجهون إلى أن قدمنا المدينة... (لاحظوا أن وظيفة اله القران في العصابة هنا... هو الدعم والإسناد ووضع العوائق لمساعدة اللصوص على الفرار بغنائمهم)... قال ‏:‏ فقدمنا بها على رسول الله صلى الله عليه وسلم (أي ألمسروقات) وكان له الخمس. {كتاب: المنتظم في تاريخ الملوك والأمم... السيرة الحلبية...سرية غالب بن عبد الله الليثي رضي الله تعالى عنه إلى بني الملوح... السيرة النبوية (ابن هشام)}... تباركت الغزوات الإسلامية ... انها الرحمة... فلم يكن هناك قتل ولا سفك دماء... وانما المسلمين قدموا الورود والهدايا... ونسخ من القران للهداية الى بنى الملوح قبل غزوهم... مع بعض الحفاظ والوعاظ والمفسرين... وطبعا بنى الملوح اعجبوا بهذا الدين الرحمة... فدخلوا الإسلام افواجا وافواجا... ألا تعقلون!! ولا زالت أعمال السطو ألمسلح مستمرة... ونكمل مع ما رواه مسلم والبخاري: عن أبي بكر بن أبي شيبة، كلاهما عن سفيان وأخبرنا إسماعيل قال‏:‏ أخبرنا أبو عمرو بن نجيد قال‏:‏ حدثنا محمد بن الحسن بن الخليل قال‏:‏ حدثنا أبو كريب قال‏:‏ حدثنا عبد الله عن إسرائيل عن سماك عن عكرمة عن ابن عباس قال‏:‏ مر رجل من سليم على نفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآلة وسلم ومعه غنم فسلم عليهم فقالوا‏:‏ ما سلم عليكم إلا ليتعوذ منكم فقاموا إليه فقتلوه وأخذوا غنمه... وألله نِعم الصحابة قطاع الطرق... (مسكين هذا الرجل من بني سليم... فلو تعلق بأستار الكعبة ما كان لينجو... فما باله وهو يملك الغنم)...وأتوا بها رسول الله صــــــــــــــــــــــــــلى الله عليه وسلم ... وطبعا كالعادة أحتفظ محمد بخمس ألمسروقات. { الواحدي النيسابوري- دار الكتب العلمية- سنة النشر: 1421هـ / 2000م ... وكذلك في شعب الإيمان- للبيهقي... ورواه البخاري... ورواه مسلم وكلاهما عن سفيان}. وفي سياق تبرير السطو ألمسلح وسرقة مال الغير... نرى كيف أن نبي الإسلام أحل السطو... تحت باب الغنائم... لذلك بات هم الدعوة ألأساسي هو السلب والنهب... وتكوين الثروات... اما التبشير للهداية والايمان بالاسلام فهذا ليس وقته... وحتى القبائل ألعربية ما قبل الإسلام... وألتي كان يغزو بعضها ألآخر... لم يتجاوزوا حدودا معينة متفق عليها... لكن نرى أن الإسلام توسع في إباحة مال ألآخر وأملاكه ونسائه... وقد قال المصطفى العدنان: لم تحل الغنائم لأحد قبلنا، وذلك لان الله تعالى رأى عجزنا وضعفنا فوهبها لنا {الثعلبي: قصص الأنبياء المسمى عرائس المجالس... وتحفة الأحوذي- للمباركفوري}... لذلك تقدست تلك الغارات... وشرعت الغنيمة وأصبحت بدورها حلا ًلا ومقدسًا... فبعد أن ظل النبي الامي يدعو في مكة ثلاثة عشر عامًا دون إجابة... ولم يتبعه خلال كل تلك السنوات... سوى حوالي سبعين نفر من العبيد والصعاليك وحثالة القوم... ولكن عندما تم الإعلان عن إحلال الغنيمة الدنيوية من أموال الآخرين المخالفين للدعوة ودولتها... ولذلك تسارع المعدمين لحل مشكلتهم... وذلك بالانخراط مع العصابة الإسلامية... وبعد فترة من الزمن أصبحت المكاسب من الغزو والنهب كبيرة... إلى الحد الذي دفع بابناء قريش ومحاربيها المميزين... إلى الانخراط في جيش المسلمين... وهذا ما يفصح عنه إسلام عمرو بن العاص... الذي ذهب إلى النبي المجتبى... ليؤكد له أن هجرته ليست للمال بل لله ورسوله... لكن اجابه النبي: بكل صراحة ووضوح ( نعما بالمال الصالح للرجل الصالح )... يبين لنا ان محمد كان يدرك بان عمر بن العاص انتمى للعصابة ليس حبا بالإسلام... وانما رغبة بنوال حصته من الغنائم الوفيرة... ثم أرسله محمد قائدا عسكريا غازيا وهو يقول له: إني أريد أن أبعثك وجهًا يسلمك الله فيه ويغنمك، وأزغب لك زغبة ( بالعرقي يعني اكرفلك كرفة) من المال... وعندما انتهك محمد حرمة الأشهر الحرم في احدى غزواته المباركة... ولاقى الاستهجان من المشركين والكفار بفعله هذا... وليرد النبي المجتبى عليهم... كان جبريل دائما حاضرا ... فانزل وحيًا يقول: {يسأَلوَنك عنِ الشَّهرِ الْحرامِ قِتالٍ فِيهِ ُقلْ قِتالٌ فِيهِ َ كبِير}... وباعتراف رسول الاجرام... فان الاسلاب والغنائم كانت محرمة على الأمم التي كانت قبل الإسلام (أي ان هذه الأفعال المشينة لم تمارس من قبل أي امة او قوم قبل الإسلام الذي انفرد بها)... فقد ورد عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن النبي (الضحوك القتال) قال: أُعطيت خمساً لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي : نُصرت بالرعب مسيرة شهر... وجُعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً... فأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصلِّ... وأُحلّت لي الغنائم... ولم تُحلّ لأحد قبلي... وأعطيت الشفاعة وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة... وبعثت إلى الناس عامّة (أخرجه البخاري/335،ومسلم/521)... أي ان هذه الاعمال البربرية... مدعي الإسلام هو اول من مارسها وبأمر الهي... ولا يسعنا الا ان نقول...والنعم من الباعث والمبعوث... اشرف المرسلين حتى وقت احتضاره... لم يكف عن إعطاء أوامره بالقتل والحرق والسبي والتخريب... ففي غزوة (بني الملوح) لم يكن محمد قد اشتد عوده بعد... فما بالنا عندما اشتد عوده واصبح ملكا على العربان... وخير دليل انظروا الى وصية نبي الرحمة قبل موته وهو في أنفاسه الأخيرة... لأسامة بن زيد الذي كلف بقيادة الجيش... لغزو بعض المناطق النائية كما ذُكرت في سيرة ابن هشام: فلما أصبح رسول الله صلعم من الغد يوم الثلاثاء لثلاث بقين من صفر، دعا أسامة بن زيد فقال: يا أسامة سر على اسم الله وبركته حتى تنتهي إلى مقتل أبيك (يعني تأخذ بثأر ابيك) ، فأوطئهم الخيل، فقد وليتك على هذا الجيش، فأغر صباحا على أهل أبنى وحرق عليهم وأسرع السير تسبق الخبر ، فإن أظفرك الله فأقلل اللبث فيهم وخذ معك الأدلاء وقدم العيون أمامك والطلائع.
قال فحدثني عبد الله بن جعفر بن عبد الرحمن بن أزهر بن عوف عن الزهري ، عن عروة عن أسامة بن زيد أن النبي صلعم أمره أن يغير على أبنى صباحا وأن يحرق
حدثني هشام بن عاصم عن المنذر بن جهم قال... قال بريدة لأسامة يا أبا محمد إني شهدت رسول الله صلعم يوصي أباك أن يدعوهم إلى الإسلام فإن أطاعوه خيرهم وإن أحبوا أن يقيموا في دارهم ويكونوا كأعراب المسلمين ولا شيء لهم في الفيء ولا الغنيمة إلا أن يجاهدوا مع المسلمين وإن تحولوا إلى دار الإسلام كان لهم ما للمهاجرين وعليهم ما على المهاجرين . قال أسامة هكذا وصية رسول الله صلعم لأبي ، ولكن رسول الله صلعم أمرني ، وهو آخر عهده إلي أن أسرع السير وأسبق الأخبار وأن أشن الغارة عليهم بغير دعاء فأحرق وأخرب . فقال بريدة : سمعا وطاعة لأمر رسول الله صلعم.
فلما انتهى إلى ... فقتل من أشرف له وسبى من قدر عليه وحرق في طوائفهم بالنار وحرق منازلهم وحرثهم ونخلهم فصارت أعاصير من الدخاخين . وأجال الخيل في عرصاتهم ولم يمعنوا في الطلب أصابوا ما قرب منهم وأقاموا يومهم ذلك في تعبئة ما أصابوا من الغنائم... واعترض لأسامة في منصرفة قوم من أهل كثكث - قرية هناك - قد كانوا اعترضوا لأبيه في بدأته فأصابوا من أطرافه فناهضهم أسامة بمن معه وظفر بهم وحرق عليهم وساق نعما من نعمهم وأسر منهم أسيرين فأوثقهما ، وهرب من بقي فقدم بهما المدينة فضرب أعناقهما!!
انظروا الى سياسة الحرق والتخريب وقتل الاسرى... هل هذه اخلاق نبي ام اخلاق هولاكو وجنكيز خان...
والسؤال هو: كم صلعمي مثل (بريدة) ما زال يجترُّ ويكرر كالببغاء ( سمعا وطاعة لصلعم )... مأساة ما بعدها مأساة... الى متى يبقى المسلم يقدس هذا الصنم وعصابته الاجرامية... ثم يأتي المتأسلم ليسمي هذا الشخص بخير المرسلين... ليقدس بصاقه وفضلاته... هل بعد هذه الجاهلية جاهلية... متى سيصحى المسلم من غفلته وسباته الفكري ويصحى من الأوهام... ويحرر عقله وفكره من سيطرة هذه القداسة المحمدية عليه؟
أخيرا... ربما احدهم يسأل... موضوعاتك تنتهج نهج واحد وهو ابراز جانب القبح في محمد ودينه... وكأن ذلك لم يحدث في باقي الأديان... هل يمكن توضيح ذلك؟
فأقول له... صحيح ان اشباه هذه الأفعال والاعمال قد ارتكبت من قبل اتباع باقي الأديان... لكنها كانت في سبيل السلطة والجاه وليس امر اله... واذا حاججتنا بما جاء بالتوراة...فان الأوامر كانت بنت يومها ولم تعمم كدستور على مدى الأجيال... كما جاء بالقران وامر بها رسول الإسلام(جهاد الطلب)... فالرجاء منكم ان لا تملؤوا الصفحات بالمقارنات الفارغة التي تثبت خواء سالكها... ثم انني هنا اريد ان احرك العجلة... فالعجلة تبقى ساكنة لا تتحرك... الا اذا تعرف المسلم على ما كان يجري لأنه لا يقرأ... ليعيد النظر بقدسية هذا الصنم وقدسية عصابته... اريدهم ان يعرفوا ان هؤلاء الاصنام... هم ناس مجرمين قطاع طرق مفلسين من الإنسانية والأخلاق... فهم لا يختلفون عن هولاكو او هتلر واتباعهم... الا بحيازتهم القاب رسول الله وصلعم ورضي الله عنهم والصحابة والمؤمنين الخ... فلو اضفنا تلك الألقاب والعبارات لهولاكو وهتلر وعصابتهم ... لرأيت انهم سيتحولون الى شخصيات تشبه شخصية صلعم... فلا فائدة من مناقشة أمور أخرى ... مادام المؤمن لم يخطو الخطوة الأولى... هذا هو سبب اهتمامي بتاريخ صلعم وممارساته.



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مَبرُوك يا أَبا صابِر... لِبَلاغَتِكَ وَحِكْمَتِكَ
- وراء الحقيقة... السَرِقَة والاختِلاس- حَبْرُ الأُمة ابن عَبا ...
- كل عام وانت بخير يا وطني... العراق
- من روائع قصص الخيال الديني...الإسراء والمعراج
- ثَورَةٌ عَلى الباطِل... الغَضَبُ الساطِعُ آتٍ
- من كتاب الاساطير(10)... الرحمن إهتزَ عِرشه – عندما عَلِمَ بِ ...
- عجائب الدنيا سبعة... وعجيبة العجائب الثامنة - الأمة المسلمة
- رسالة من إمرأة مجهولة الى الإله... لماذا حكم عليها ان تكون س ...
- نداء... ليس من ورائه اي رجاء
- وراء الحقيقة... القرآن مرجع لكل الاشياء- فما الذي لا يوجد في ...
- وراء الحقيقة...الوجه الحقيقي للإسلام - وَفِيلم الرِسالة
- لنتخيل فلسطين تحررت... وبعدها زوبعة ترامب - ليبقى الفلسطيني ...
- من كتاب الاساطير(9)....لَيلَة القبض على عِيسى- واسطورة شُبِه ...
- من كتاب الاساطير(8)... الملائكة حاربت الجن وانتصرت- والغنائم ...
- وراء الحقيقة... القرآنيون- الثمرة لا تسقط بعيدا عن الشجرة
- من كتاب الاساطير(7)... نحن نقص عليك احلى القصص- كنت نورا
- وراء الحقيقة... محمد صلعم- هل يصلح ان يكون رسولا؟
- وراء الحقيقة... شيوخ الاسلام والفقهاء- لهم في جهل الناس مصال ...
- من كتاب الأساطير(6)... أبانا آدم لَمْ يَمُتْ بَعد- ويُسَلِم ...
- وراء الحقيقة.... هكَذا تَكَلَمَ الشَيطان- الشَعَبُ يُرِيد تَ ...


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - حقيقة الإسلام... خاتِمٌ للأديان