أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - علي حسين علي - اسأل














المزيد.....

اسأل


علي حسين علي

الحوار المتمدن-العدد: 5731 - 2017 / 12 / 18 - 18:35
المحور: كتابات ساخرة
    


قبل أن تضحك ؟
اسأل نفسك هل أنت حي، أسأل هل لا تزال تفكر بالنضوج ،ما لا زلت كباقي الجثث الحيه تتعامل مع الدنيا بألامنيات الضائعه ،تبحث عن ذاتك في ظل الخرابات تجدها وتتيهه مره ثانية بافكار غير ناضجه .
اسأل ولا تخف ياصديقي
اسأل عن مريم المجدليه وعن قول عيسى من كان منكم بلا خطيئه فليرمها بحجر ،
اسأل عن رجال الدين وعن وادي البنات وعن احلام الفتيات التي دفنت ،
اسأل عن جولي والايتام وجلوس ناقه الرسول (القصواء ) لبناء المسجد.
___
اسأل عن الحب
أن اجابوا بأنه حلال اخبرهم بأن يزوجوا بناتهم للعشاق
اخبرهم ياصديقي
بقوس قزح والامطار
اخبرهم عن حلمك الطفولي
اخبرهم عن دنانيرك الرطبه
اخبرهم عن امنياتك الضائعه
اخبرهم عن فتاتك التي تزوجت رجل دين كلاهما كسر قلب الله
____
وأن اجابو بأنه حرام فأترك كل شيء ولا تسأل
لاتسأل عن علي ابن ابي طالب فقد حرف
لا تسأل عن الرومي فقد رقص البالي
لا تسأل عن الحريه فقد بادت
لاتسأل عن الزاد فقد زور الملح
لاتسأل عن قيس فقد اغتصب ليلى
لاتسأل عن اشياء عظيمه فقد حرفت
____
أياك أن تسألهم ياصديقي فقد زورت بعض المساجد وبعض الصحف وزور العظماء وزورت السعاده وزورت الشوارع وزور كل شيء اتركهم
وتفكر ياصديقي وانضج وارقص معي ودعنا نصبح احياء ، لقد ضاع مفهوم الكثير اتركهم ياصديقي يخلدون بأشيائهم وأخلد بأشيائك .
_
_
يحدث ان #الردود__#والعقول الغير ناضجه تزور كل شيء



#علي_حسين_علي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- كتارا تطلق مسابقة جديدة لتحويل الروايات إلى أفلام باستخدام ا ...
- منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة تحتفي بأسبوع ...
- اختيار أفضل كلمة في اللغة السويدية
- منها كتب غسان كنفاني ورضوى عاشور.. ترحيب متزايد بالكتب العرب ...
- -دليل الهجرة-.. رحلة جاكلين سلام لاستكشاف الذات بين وطنين ول ...
- القُرْنة… مدينة الأموات وبلد السحر والغموض والخبايا والأسرار ...
- ندوة في اصيلة تسائل علاقة الفن المعاصر بالمؤسسة الفنية
- كلاكيت: معنى أن يوثق المخرج سيرته الذاتية
- استبدال بوستر مهرجان -القاهرة السينمائي-.. ما علاقة قمة شرم ...
- سماع الأطفال الخدج أصوات أمهاتهم يسهم في تعزيز تطور المسارات ...


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - علي حسين علي - اسأل