أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - هل عرف الإسلام حقوق الإنسان ؟















المزيد.....

هل عرف الإسلام حقوق الإنسان ؟


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 5656 - 2017 / 10 / 1 - 14:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



كتب كثيرون من دعاة حقوق الإنسان عن حرية الاعتقاد، ولكن قليلين كتبوا عن حرية (عدم الاعتقاد) وهوالمعنى الذى تنص عليه مواثيق حقوق الإنسان العالمية، مثل الإعلان العالمى لحقوق الإنسان الصادرعن هيئة الأمم المتحدة فى 10ديسمبر1948. ومن بين تلك الحقوق حق الإنسان فى تغييرديانته وهوما نصّتْ عليه المادة رقم 18((لكل شخص الحق فى حرية التفكيروالضميروالدين ويشمل هذا الحق تغييرديانته أوعقيدته وحرية الإعراب عنها بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائرومراعاتها سواء كان ذلك سرًا أم مع جماعة)) ونصّتْ المادة رقم19على ((لكل شخص الحق فى حرية الرأى والتعبيرويشمل هذا الحق حرية اعتناق الآراء من دون أى تدخل..إلخ)) وتلك المادة هى أساس حق الإنسان فى الاعتقاد بما يراه ويقتنع به، وبالتالى حقه فى رفض المعتقدات السائدة فى مجتمعه. وكل هذا ضد التشريعات الإسلامية وما حدث من وقائع فى التاريخ العربى/ الإسلامى. فمثلا فإنّ التعديل الصادرعن لجنة حقوق الإنسان عام93 نصّ على ((حق كل فرد فى أنْ تكون له اعتراضات ضميرية على الخدمة العسكرية كممارسة مشروعة لحق حرية الفكروالضميروالدين)) وكتب المفكرالكويتى الكبيرد. أحمد البغدادى ((لايرد فى دساتيرالأنظمة العربية أى ضمان لحرية الأديان، بل يقتصرالأمر على حرية العقيدة التى تظل حبيسة الصدرمن دون الممارسة خوفـًا من محدودات النص الدينى. فى حين أنّ حرية الأديان أصبحتْ اليوم حق أصيل من حقوق الإنسان، الأمرالذى أصبح معترفـًا به فى معظم الدول التى تتنوع فيها الأديان، ومع تداخل الشعوب من خلال حرية التنقل بين البلدان وبسبب ترسخ مبدأ المواطنة، ما عاد أحد يهتم بديانة الإنسان باعتبارها من مقوماته الشخصية التى لاعلاقة لها بالمجتمع على مستوى التشريع، وبلغ الأمرمداه بإلغاء شروط الديانة بشكل عام من تولى المناصب العامة فى الدولة القومية حتى ولوكان دينها الإسلام)) (أحاديث الدين والدنيا- مؤسسة الانتشار العربى- عام 2005- 86، 87)
وإذا كانت المجتمعات الإنسانية تشهد (تعدد الأديان) داخل كل مجتمع، فإنّ تطبيق ذلك يتعارض مع حديث الرسول محمد الذى قال فيه ((لايجتمع فى أرض العرب دينان)) وتؤكد وقائع التاريخ العربى أنه تم تطبيق هذا الحديث فقد ((تم إجلاء اليهود والنصارى عن جزيرة العرب بأمرمن عمربن الخطاب كما أنّ حديث محمد هوترجمة (واقعية) لنصوص القرآن ((ولعبد مؤمن خيرمن مشرك ولوأعحبكم)) و((والأمة (أى عبدة) مؤمنة خيرمن مشركة ولو أعجبتكم)) (البقرة/ 221) ورغم أنّ القرآن أباح زواج المسلم من (الكتابية) أى اليهودية والمسيحية، فإنّ عمرمنع الصحابة من ((نكاحهنّ)) وعندما تزوّج (حذيفة) من يهودية قال له عمر((طلقها فإنها جمرة)) تمسّك حذيفة بزوجته لفترة ((ثمّ أذعن لمشيئة عمر)) (عن موسوعة فقه عمربن الخطاب– تجميع د.محمد روّاس) والتاريخ العربى أثبتَ أنّ مجرد السؤال عن (المُتشابه فى القرآن) ممنوع وهوما حدث مع (صبيغ) فطلب عمرأنْ يأتى إليه. فسأله من أنت؟ قال الرجل: أنا عبد الله صبيغ. فأخذ عمرعرجونـًا وضربه حتى دُمى رأسه ثم عاد له ثم تركه حتى بُرىء فدعا به ليعود فقال له صبيغ: إنْ كنت تريد قتلى فاقتلنى قتلا جميلا. فأذن له بالعودة وكتب إلى أبى موسى الأشعرى ألاّيُجالسه أحد من المسلمين وفى رواية أخرى أنّ عمركتب إلى أهل البصرة ألاّيجالسوه ولايبايعوه وإنْ مرض فلا يعودوه (= يزوروه) وإنْ مات فلا يشهدوه. وهذا الموقف من عمرشبيه بموقف محمدعندما علم أنّ (عمر) يقرأ شيئـًا فى التواة، فغضب محمد وعاتبه وقال ((والله لوكان موسى بن عمران حيًا ما وسعه إلاّ اتباعى))
بل إنّ عمركان يمنع الصحابة من رواية أحاديث محمد وهوما اعترف به الصحابى (قرظة بن كعب) والى الكوفة فقال ((نهانا عمرعن الحديث عنه)) (جامع بيان العلم) وأورده الدرامى والبيهقى فى سننهما. ووصل الأمربعمرأنْ منع عبد الله بن مسعود من رواية أحاديث محمد الذى قال عن ابن مسعود أنه ((أمين أمتى وأوصلها)) كما منع أبوالدرداء الذى قال محمد عنه أنه ((أعدل أمتى وأرحمها))
وعند الانتقال من (العقائد) إلى السياسة، فإنّ عمرعيّن ستة ليتم اختيارأحدهم للخلافة بعده. والستة كلهم من قريش مع تعمد استبعاد (الأنصار) ثم كانت نصيحته التى سارعليها كل مستبد إذْ قال ((منْ يُخالف من هؤلاء الستة رأى الباقين يُشدخ رأسه بالسيف)) وكان تعقيب الراحل الجليل أ.خليل عبد الكريم أنّ ((هذه الوصية إحدى روافد العرف الذى استقرّطوال التاريخ الإسلامى بقتل المُعارضين لرأى الحاكم بالسيف)) (الإسلام بين الدولة الدينية والدولة المدنية- سينا للنشر- عام 95- ص 115) وبينما المواثيق العالمية مع حق الإنسان فى تغييرديانته أوأنْ يكون بلا دين فإنّ الإسلام لايقبل ذلك، وفى هذا الشان واقعة تاريخية إذْ كتب عمروبن العاص إلى عمريسأله عن رجل أسلم ثم (كفر) وتكرّرذلك أكثرمن مرة فهل يقبل منه الإسلام؟ فردّ عليه: اعرض عليه الإسلام فإنْ قبل وإلاّ اضرب عنقه. وحكى ابن قدامة أنّ الصحابة أجمعوا على ذلك ومنهم عمر(موسوعة فقه عمربن الخطاب)
وإذا كان التعصب الدينى أباح هدم دورالعبادة، فإنّ العقل الحريتوقف أمام الواقعة التالية ((انصرف النبى صلى الله عليه وسلم من تبوك. وقد أتوه (بنوعوف بن غنم قوم عامرالراهب وقد سماه النبى الفاسق) وقد فرغوا من بناء مسجد ضراروصلوا فيه الجمعة والسبت والأحد. فدعا بقميصه ليلبسه ويأتيهم فنزل عليه القرآن بخبرمسجد ضرار. فدعا النبى صلى الله عليه وسلم مالك بن الدخشم ومعن بن عدى وعامربن السكن ووحشيًا (قاتل حمزة) وقال انطلقوا إلى هذا المسجد الظالم أهله فاهدموه واحرقوه، فخرجوا مسرعين. وأخرج مالك بن الدخشم من منزله شعلة نارونهضوا فأحرقوا المسجد وهدموه)) (من تفسيرالقرطبى للآية 107من سورة التوبة. وسيرة ابن هشام– ج4) فإذا كان الذين بنوا المسجد (ظلمة) فلماذا لم يتم معهم الحوار (بالحسنى) والإبقاء على المسجد الذى ((يُذكرفيه اسم الله ورسوله))؟
000
ونظرًا لكثرة الوقائع التاريخية عن التعصب الدينى وقهروقتل كل مختلف مع الأغلبية الدينية كتب الراحل الجليل أحمد البغدادى ((ليس من المبالغة القول أنّ تعديل مسارالانحراف الدينى بنقل الإنسان من مرحلة الشرك وعبادة الأصنام إلى التوحيد، لايدل على تطورحضارى على مستوى الفعل الإنسانى، ولهذا نؤمن بأنّ من الخطأ القول بمُسمى (الحضارة الإسلامية) لأنّ الحضارة كفعل إنسانى لاتحتاج إلى دين كى تتطور- هذا إذا لم يُـقيدها الدين ويحد من تطورها، لكن الدين بحاجة إلى الحضارة الإنسانية لأنه جزء من الدنيا..ولاشك أنه لولا التطورالحضارى الذى كان موجودًا فى بلاد الشام، لما بُنيَتْ المساجد على النحوالفخم الذى أنكره عمربن الخطاب على معاوية باعتباره مخالفـًا لبساطة الدين (لذلك) لايُعد تجنيًا على النص الدينى القول أنّ لا علاقة له بالحضارة..وتكفى الإشارة إلى المضمون المعرفى للفكر الدينى، مقارنة مع الفكرالحر الذى يتميّزبالحرية والتنوع والإبداع الذى يُعد من أهم السمات الحضارية لأى مجتمع. ولاشكّ أنّ هذا كله يعود إلى عدم قدرة النص الدينى على تصعيد العنصرالحضارى فى حياة المجتمع باعتبار أنّ هذا العنصربشرى فى المقام الأول، ويحتاج فى مجال البناء الحضارى إلى العقل أكثرمما يحتاج إلى النص الدينى)) (مصدرسابق- من ص97- 99) وأضاف ((النص الدينى يرفض أى شك من العقل، مما يُـفسرذلك النزاع الدائم بين الفلسفة والدين، أوبين العقل والنقل ولذا سادتْ مقولة ابن تيميه ((من تمنطق فقد تزندق) ولذلك من الصعوبة الادعاء أنّ النص الدينى يدعوإلى كل ما هوعقلانى، لأنّ الحقيقة خلاف ذلك..ولوظلّ المسلمون مُطبقين للنص الدينى لما تطورلديهم مبدأ المساواة ولظلّ غيرالمسلمين يعانون من الظلم القانونى والاجتماعى. كما أنّ الفارق الاجتماعى بين المسلمين أنفسهم (بين أشراف وعوام الناس) سيظل قائمًا)) وذكر ((أنّ النص الدينى سبب مباشرفى إعاقة تطويرمبدأ المساواة، وبما يُمثل جناية على المرأة وبما يُـدحّض بصورة قاطعة الادعاء بأنّ الإسلام كرّم المرأة)) (ص119) ولذلك فإنّ ((الدول الإسلامية تتحفظ على الإعلان العالمى لحقوق الإنسان خاصة فيما يتعلق بالمساواة بين الجنسيْن. كما تتحفظ على بعض بنود الاتفاقات الدولية النابذة للتمييزضد المرأة والسبب فى هذا كله يكمن فى النص الدينى الذى يرفض الفقهاء تطويرأحكامه)) (ص193) وبينما المواثيق الوضعية مع المساواة التامة بين البشر، فإنّ المساواة بين المسلمين وغيرالمسلمين فهى منعدمة على الاطلاق، إذْ أجمع الفقهاء على رأى عمرالذى أمر((بجزنواصيهم وشد الأحزمة فى أوساطهم وأنْ يركبوا الدواب عرضًا)) ولذا فإنّ مركزاليهود والنصارى فى الدول الإسلامية مُـنحطـًا من الوجهة الاجتماعية، ويُشبه مركزهم فى أوروبا فى العصورالوسطى. ونخلص من ذلك إلى صعوبة معنى مبدأ المساواة على إطلاقه فى الفكرالإسلامى، نظرًا إلى الارتباط العنصرى بالنص الدينى من جهة، واجتهادات الفقهاء المرتبطة بالنظرة الدونية لغيرالمسلم وللمسلم الرقيق (العبد) من جهة أخرى)) (ص248)
ولكل ذلك ((ذكرتْ موسوعة العلوم السياسية أنّ الإعلان (الإسلامى) لحقوق الإنسان لم ينل ترحيب بعض الدول الإسلامية التى تحفظتْ على بعض البنود، مثل ((حق الحياة وحرية التصرف فيها وحرية العقيدة وحق الزواج وحق اختيارالشريك والحق فى الميراث والمساواة المُطلقة بين المرأة والرجل. وأنّ الحقوق والحريات الواردة فى الإعلان ليستْ مطلقة بل مقيدة بالشرع ويجب أنْ تكون متفقة مع الشريعة الإسلامية)) وكان تعقيب د. البغدادى ((ألايعنى ذلك وجود حريات لاتتفق مع الشريعة الإسلامية؟ وكان يجب على واضعى الإعلان ذكرها وتحديدها. كذلك ورد فى الديباجة أنّ البشرية فى حاجة ماسة إلى سند إيمانى، وفى نفس الوقت تـُعلن الحرب على الديانات الغربية (المادية) من جهة كما تلغى القيمة الدينية للديانات الأخرى من خلال الحكم على بطلانها من جهة أخرى)) (من 255- 257) ولذلك ((يقتضى الأمرأنْ يُعاد النظرفى ترتيب علاقة الإنسان بالمجتمع وليس مع الله نظرًا إلى أننا نعيش فى مجتمع مدنى وإذا تمكن الفكرالدينى من التعامل مع الإنسان كمفهوم مستقل، عندئذ سيتغيرمفهوم الدين للحرية. وستكتسب الحرية أبعادًا حضارية جديدة)) ص 323)
وعن ذات الإعلان (الإسلامى) لحقوق الإنسان كتب المفكرالجليل خليل عبد الكريم أنه لم يحدث– ولومرة وحيدة– أنْ خرج الإسلاميون ((بنظرية علمية إنسانية أوطبيعية استقوها من النصوص (الدينية) وهذا أمربديهى لعدة أسباب منها: إنّ النصوص الدينية ليس من وظيفتها إفرازنظريات علمية. كما أنّ البيئة التى ظهرتْ فيها لم تكن مهيأة لظهورنظريات علمية فى زمانها، فما بالك بعد مضى نيف وعشرة قرون. وأخيرًا فإنّ النظريات العلمية إنما تجيىء نتيجة للتجريب والملاحظة ولاتـُمطرها السماء عن طريق النصوص. وقد فات الجهابذة البهاليل الذين دبّجوا مواد الإعلان (الإسلامى) لحقوق الإنسان أنّ تلك الحقوق انتزعها البشربجهودهم انتزاعًا وبتضحياتهم ودمائهم، وأنها لستْ منحة إلهية أوعطية نبوية وهبة خليفية. لقد فات على الإسلاميين الذين وضعوا الإعلان (الإسلامى) لحقوق الإنسان، فى غمرة حماستهم الفجة للإسلام ومحاولة إظهاره فى كل ميدان بأنه لايقل عن غيره، ولذلك أرجعوا (إعلانهم) إلى النصوص المقدسة، ولوأنهم أرجعوه إلى نضالات المسلمين والعرب، والثورات الشعبية فى مصرومنها الثورة العارمة التى انفجرتْ فى عهد المأمون العباسى والذى حضرمن بغداد عاصمة خلافته ونجح فى إخمادها بوحشية ودموية)) (الإسلام بين الدولة الدينية والدولة المدنية - مصدر سابق– من ص 91- 93)
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التطابق بين الإخوان اليهود والإخوان المسلمين
- الميتافيزيقا العربية/ الإسلامية والسينما العالمية
- أليس ملايين العلماء المصريين أبناء فلاحين؟
- الثقافة السائدة ودفاعها عن الإرهابيين
- مشروع بيومى قنديل الفكرى
- تأصيل علمى عن الإسلام السياسى
- الشعب السورى بين جحيم بشار ونارالدواعش
- لماذا تشابه الإسلاميين والماركسيين؟
- تشابه الكنعانيين والعبريين والعداء لمصر
- لماذا الاصرارعلى تخليد الطغاة؟
- هل سينجح الحلم الطوباوى: أسلمة العالم؟
- اعادة الاعتبارلعمال كفرالدواربالمحاكمة الشعبية
- أليس اختلاف المصاحف يؤكد الطابع البشرى للقرآن؟
- رد على الأستاذ أبوماريا الغراوى
- الجنة وبحور الدم
- هل يوجد فرق بين كلمة (فتح) وكلمة (غزو)؟
- لماذا لايوجد مبدع مصرى مثل كزانتزاكيس؟
- هل تتم النهضة مع اللغة الدينية؟
- هل ينكرشيخ الأزهرتكريم القرآن لبنى إسرائيل؟
- فساد النظام المصرى والدائرة المغلقة


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- لوموند: المسلمون الفرنسيون وإكراهات الرحيل عن الوطن
- تُلّقب بـ-السلالم إلى الجنة-.. إزالة معلم جذب شهير في هاواي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - هل عرف الإسلام حقوق الإنسان ؟