أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نبراس محمود - من انتصر .. ومن الخاسر ؟.














المزيد.....

من انتصر .. ومن الخاسر ؟.


نبراس محمود

الحوار المتمدن-العدد: 5580 - 2017 / 7 / 13 - 16:06
المحور: كتابات ساخرة
    


المعاركة فيها امرين لا ثالث لهما الخيار الاول هو النصر والخيار الثاني هو الخسارة .
#الخيار الثاني
الخسارة تعني ذهاب وضياع وتبدد كل شي وخسارة تكون على نوعين
ا- خسارة مادية
ب- خسارة معنوية
اما الخسارة المادية فتكون في الممتلكات والارواح والبنى التحتية فيطلق عليها خسارة فادحة .
الخسارة المعنوية تكون انهيار للجيوش وتبدد قوتها ونشر الاشاعات المغرضة من اجل خلخلة الوضع العسكري داخل اي معسكر .
#النصر
هو الذي يخرح به القائد باقل التكاليف على جميع الاصعدة ويكون غير مكلف من حيث لم يكلف النصر الخسائر الفدحة .
#الان
انتصر العراق على قوى شر والبغي والدمار وهزهمهم شر هزيمة فولى العدو الدبر وندحر بدون رجعه .
#تسائل
من ادخل تلك المجاميع ومن اهدر ذلك المال ومن اعطى الاوامر بالانسحاب ومن سلم الجيش والمعدات ومن ومن ، خسائر في الارواح والمعدات ودمار ليس كمثله دمار إلحق بمدن وناس وقوات الامنية وهدر سنين بمعركة لا صله للعراق فيها ، فكيف يحتفلون وهم من تسبب بكل تلك القصة والغصة واقصد ساسة الفساد والدمار ممن يحسب نفسة زعيم او قائد عام او رجل سياسي من اجل ان لايحاسب .... نائب الرئيس ؟
#الفساد
هل تمت محاسبة اولئك المتسببين بكل تلك الجرائم والخيانه العظمى تحت القانون العسكري لكي نحتفل بالنصر الحقيقي على طرفين المتسبب وسبب .
#ضياع
بسببهم ذهبت ارواح الالاف من الشباب والاطفال أرريقت دماء العراقيين بلا ذنب وهدمت المعالم الاثرية وسبيةتالنساء الايزيدية وانتهكت اطهر ارض على الكرة الارضية والعالم يتفرج .
#الانتصار
بعد تحقيق النصر على ارض الواقع تهافتت الاصوات وتعالت بتهاني وتبريكات اين كنتم لماذا لم يقف احد عندما كان العراق مجروح محدودب الظهر ولكن جاءت تلك التهاني من اجل الاعلام لا اكثر .
#الاعلام
لابد ان يطور ويأخذ مجراه الصحيح والأعلام بفروعه الصحفية والأذاعة والتلفزيون السمعيات والمرئيات والاقلام الحرة من خلال الصحافة فلا نكون ذيل او مدفوعي الثمن من اجل ان نخطي هذه و نجمل صورة ذاك فالاعلام هو السلطة الرابعة لابد ان نكشف عن وجوة الفساد والمفسدين الان لايوجد عذر او سبب للسكوت .
#العراق
عاد بعد ضياع بسواعد رجاله ليقولوا كلمتهم ها نحن لمن يجهل من العراقيين بسلاح والعلم والعقول والقوة فسلام على العراق ارض الانبياء ومهد الاوصياء وبلد الشرفاء الاصلاء .



#نبراس_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شخصيات اشد خطر من الإرهاب .
- رسالة المواطن العراقي ... للمسؤول .


المزيد.....




- أولاد رزق 3.. قائمة أفلام عيد الأضحى المبارك 2024 و نجاح فيل ...
- مصر.. ما حقيقة إصابة الفنان القدير لطفي لبيب بشلل نصفي؟
- دور السينما بمصر والخليج تُعيد عرض فيلم -زهايمر- احتفالا بمي ...
- بعد فوزه بالأوسكار عن -الكتاب الأخضر-.. فاريلي يعود للكوميدي ...
- رواية -أمي وأعرفها- لأحمد طملية.. صور بليغة من سرديات المخيم ...
- إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا ...
- أفلام كرتون على مدار اليوم …. تردد قناة توم وجيري الجديد 202 ...
- الفيديو الإعلاني لجهاز -آي باد برو- اللوحي الجديد يثير سخط ا ...
- متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا ...
- فرنسا: مهرجان كان السينمائي يعتمد على الذكاء الاصطناعي في تد ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نبراس محمود - من انتصر .. ومن الخاسر ؟.