أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - ناصر عجمايا - قراءة في كتاب الكلدان والآشوريين والسريان المعاصرون وصراع التسمية للدكتور عبدالله مرقس رابي(4)















المزيد.....

قراءة في كتاب الكلدان والآشوريين والسريان المعاصرون وصراع التسمية للدكتور عبدالله مرقس رابي(4)


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 5571 - 2017 / 7 / 4 - 18:28
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


قراءة في كتاب الكلدان والآشوريون والسريان المعاصرون وصراع التسمية للدكتور عبدالله مرقس رابي (4).
4.الفصل الرابع. أسباب صراع التسمية:
كما بينا في قرائتنا للكتاب في الفصل الأول منه ، كرر الكاتب الأستاذ رابي نفس الخطأ في أدخاله للدين ، كأحد مكونات القومية لنقتبس في الفصل الرابع ص134 فق2 الآتي:
أما بالنسبة الى الاثنيات الثلاث من شعبنا، فالافراد في كل مجموعة اثنية نشأوا أسرياً على تسمية معينة حددت أنتمائهم الأثني، كأن تكون آشورية أو كلدانية أو سريانية بالرغم من أن التشابه والمشتركات بينها كبيرة جدا من حيث اللغة والتاريخ والتراث والدين والفلكلور والقيم والعادات والاعراف- وكما مرّ بنا في الفصل السابق-(أنتهى الأقتباس)
وهنا نُذكر الكاتب ونُؤكد مرة أخرى كما هو أكدها ، في خلاصته للفصل الأول من نفس الكتاب حيث لم يدخل الدين ضمن المكون القومي، وهذه كانت حالة موفقة للكاتب في خلاصة موضوعه في الفصل الأول من الكتاب.
بالحقيقة علينا أن نُذكر الكاتب والقاريء الكريم والكل يعلم ، في بلاد النهرين وجود كلدان في الجنوب هم من ديانة أخرى(مسلمون)، ولربما قسم منهم لا علاقة لهم بالدين أو هم وراثيين له فقط كما هو الحال في المسيحية أيضاً، والدليل أوربا بكل بلدانها المتعددة فهي تحترم مشاعرها الوطنية والأثنية ، دون أن تحسب للدين أي حساب في غالبيتهم العظمى والتي تشكل نسبتها أكثر من 70% تقريباً ، وكما هو الحال نفسه في أمريكا وكندا وأستراليا ، حيث الأخيرة مثالاً لها ، مجموعها متكون لأكثر من 180 مكون أثني وقومي ، يتكلمون أكثر من 150 لغة متنوعة ، تعدادهم لا يتجاوز 24 مليون نسمة ، ووفق الأحصائيات الدقيقة والمثبتة أن 50% لم يدونوا في أحصاء 2016 الأخير حقل الديانة.

في نفس الفصل ص135 فق أخيرة نقرأالآتي:
ظهرت بوادر التسمية الى الوجود وتبلورت وثم ترسخت في الاذهان لدى اتباع الأثنيات الثلاث بعد 1991 وبعد أن كان نوع من الظمور في المفهوم القومي عند الجميع وكاد أن يتلاشى لولا المتغيرات التي أستحدثت بعد العام المذكور بسبب النشاط السياسي للأحزاب الاشورية في أقليم كوردستان .(أنتهى الأٌتباس)
نقول:لا يا أستاذ رابي ما تقوله أعلاه ليس صحيحاً أبداً .. فالتسميات الكلدانية والآشورية كانتا قائمتين منذ بداية القرن العشرين وقبله ، وليس كما ذكرت بأنهما ظهرتا بعد عام 1991 ، ولم يكن هناك أي ظمور للمفهوم القومي كما أنت تتصوره أبداً ، والدليل الواقعي والعملي والنضالي ، تواجد تسميات شعبنا القومية في صفوف الحزب الديمقراطي الكردستاني ، والأتحاد الوطني الكردستاني ، والحزب الشيوعي العراقي ، حاملين السلاح ومناضلين وطنياً وقومياً وأنسانياً في آن واحد من خلال برامج وأهداف تلك الأحزاب التي تقر وتتبنى حقوقهم القومية وخاصة الحزب الشيوعي العراقي، منذ القرن العشرين وحتى اللحظة وهم كثر محترمين وجودهم القومي الأثني دون مساس به.
وللتوضيح .. وتأكيداً لما ذكرناه أعلاه نقتبس فقرة من أوراق الفقيد المناضل توما توماس تحت رقم 28 ص3من 6 فق3 منها ما يلي:
ولكن لم تمض الا فترة قصيرة على وجودهم (الحركة الديمقراطية الآثورية) حتى دعي احد اعضاء حدك(الحزب الديمقراطي الكردستاني) (ويدعى نيسان-وكان مقيما في امريكا) للتوجه فوراً الى كردستان. وبمجرد وصول نيسان تقرر تشكيل تنظيم اثوري مواز للحركة الديمقراطية الاثورية بأسم التجمع الديمقراطي الآثوري في بهدينان والتحق معه (15) مسلحاً من الآثوريين العاملين مع حدك وشكلوا فصيلا مسلحا واقيم لهم مقر خاص.
نحن الكلدان كان لنا قادة وكوادر في الأحزاب المذكورة أعلاه ومنهم على سبيل المثال وليس الحصر مؤسس الحزب الشيوعي العراقي (يوسف سلمان يوسف - فهد وتوما صادق توماس ، وهرمز بوكا ، وبيتر يوسف ، وسليمان يوسف بوكا ، والياس حنا كوهارو ، ويوسف حنا ، وتوما القس ، ومنير عسكر ، والدكتور المالح ، ويونس شوريس ، ويونس صادق ، كوريال أوروها ، ورزوقي عجمايا ، وصادق عجمايا ، والطون نعمو ، وحنا الياس ، وشمعون ككا ، ونوري بطرس ، ولازار ميخو ، ويوخنا توما ، ودنخا البازي الآثوري وناصر عجمايا والآلاف المؤلفة من الكلدان شهداء ومفقودين وأحياء ، وكما من ضمنهم سريان أيضاً لا تسعني الذاكرة) ..
للعلم والتأكيد..نحيلكم الى معلومة حدثت في عام 1972 أدناه:
ولجأ البعث الى سياسة التعريب، وبدأ بالضغط على القوميات الاخرى لتسجيلها ضمن القومية العربية مع ابقاء الاختلاف على الديانة فقط ، كأن يجري تسجيل للكلدان والآشوريين كعرب مسيحيين!!.
وفي نفس الوقت حاول الاكراد بدورهم اتباع نفس الاسلوب ونفس السياسة وإعتبار الكلدان والاشوريين اكراداً مسيحيين!!. الا اننا وقفنا بأصرار ضد المحاولتين بلا تمييز.
استدعاني البارزاني(الحديث هو للفقيد توما توماس) لمقابلته في حاج عمران، ليفاتحني قائلا : " لماذا تقفون ضد الحركة الكردية بجانب البعث عند تسجيل الاهالي كلداناً واشوريين وليس اكرادا؟.
قلت له : " تماما كما تقول ، نحن نسجل كما يجب ان نكون. إننا كلدان واشوريون ولسنا عرباً او كرداً". وإستطردت قائلاً " من غير الصحيح ان ننكر انتمائنا القومي، فقد كنا وسنبقى الى جانب الحركة الكردية اثناء الاستفتاء ، ولكن لا يمكن ان يكون ذلك على حساب قوميتنا".
ومن المؤكد ان البارزاني قد تفهّم وجهة نظري وايدها، لانه كان قد اوعز الى المسؤولين الاكراد بالكف عن التدخل في شؤوننا (المصدر أوراق الفقيد توما توماس -14).
نستنتج مما هو أعلاه القوميتين الرئيسيتين العربية والكردية في العراق ، عملتا ولا زالتا تعملان بكل الطرق والوسائل المتاحة ، للتوسع على حساب القوميات التاريخية الحضارية كونهم أقل عدداً وأقل أمكانياتاً مالية ولوجوسية ، حيث بقوا هذه القوميات الأصيلة في بلاد النهرين أصلاء أصيلين لوطنهم وشعبهم العراقي النهريني الخالد ، فلم يبيعوا وطنهم ولم ينحنوا أمام جبروت الأجنبي بعمالتهم كما تفعله القوميات الأخرى عربية كانت أم كردية.
وهكذا بقى الحزب الشيوعي العراقي من خلال كوادره المقتدرة والمناضلة والمضحية من الكلدان ، في الوقوف أمام هجمات التوسع القومي العنصري للقوميات الأخرى بما فيهما العربية والكردية تحديداً.
ونعلمكم بأن في أحصاء 1977 كانت توجيهات الحزب الشيوعي العراقي لأعضاءه وأصدقاءه كتابة حقل القومية كلدان أوآشوريين بموجب تسمية كل مكون منهم ، وهذا ما حصل فعلاً بالرغم من قوة وجبروت السلطة البعثية في تعريب المجتمع وتمييع أثنياته في العروبة.
نقرأ في ص 135 الفقرة الأخيرة ما يلي:
في أقليم كوردستان الذي أصبح في مأمن من الحكومة المركزية للحماية التي تلقاها من الولايات المتحدة الأمريكية بعد أنسحاب الجيش الى خط عرض 33 شمالاً.(أنتهى الأقتباس).
نقول:القرار صدر من قبل مجلس الأمن ولم يكن قراراً أمريكياً صرفاً بالرغم من ثقل أمريكا في أصدار القرار ، كما خط عرض لم يكن 33 شمالاً بل كان 36 شمالاً.
ونقرأ في ص165 منتصف فق 2 ما يلي:
فالدين لا يربط بين الرئاسة الكنسية والقومية والعشائرية، حيث أنتشر الرسل والمؤمنون الاوائل في أرجاء العالم وترأسوا كنائساً لشعوب تختلف عن أصولهم العرقية والاثنية وعن لغاتهم. وكان هناك في كنيسة المشرق عدة رؤساء للكنيسة من غير الكلدان أو الآشوريين،(أنتهى الأقتباس).
وهنا يؤكد الكاتب متيقناً ، بأن الدين لا علاقة له بالقومية والعشائرية والأثنيات أطلاقاً من خلال حديثه أعلاه ، وهذا ما أكد اليه الكاتب في خلاصة المقدمة لكتابه المؤقر ، وبدورنا نؤكد صحة ما تطرق اليه الكتاتب د. رابي (بأن الدين لا يدخل ضمن المكونات القومية ولا الأخيرة لها أية علاقة بالدين).
ويؤكد الكاتب د.رابي في ص197 نهاية الفقرة 2 فيتسائل ويجيب على سؤاله بنفسه ويقول:
فهل من المنطق محو الاصول العرقية لمجرد دخول الاثنيات الثلاث في المسيحية؟ فهذا غير مقبول علمياً.
وفعلاً كلام الدكتور صحيح ولا شائبة عليه مطلقاً.
في ص211 فق2 نقرأ الآتي:
وتأسس الحزب الوطني الآشوري عام 1973 وتأسست الحركة الديمقراطية الاشورية عام 1979 في العراق وبطريقة سرية وثم بدأت عملها المسلح مع الاكراد في المنطقة الجبلية من شمال العراق بالضد من الحكومة المركزية في بغداد.(أنتهى الأقتباس).
نقول: وفق الوثائق للحركة عند التأسيس سميت (الحركة الديمقراطية الآثورية) تأسست في بغداد أواسط عام 1979 ، ولم يذكر الكاتب متى بدأت عملها وفي أي سنة في شمال العراق .. والحقيقة هي فاتحت الحزب الشيوعي العراقي نهاية عام 1980 ، وتواجدت في أواسط 1982 من خلال وصول كوادرها الى مقر الحزب الشيوعي العراقي في منطقة كوماته وعددهم 6 رفاق قياديين وهم (نينوس، أبو فينوس، سركون، هرمز، يوخنا، وبيوس) ، وبعد تواجدهم في مقر (حشع) تمت مفاتحة (حدك) بالموافقة لتواجدهم في كوردستان وهذا ما حصل بدعم حشع.
ص241 فق3 نقتبس الآتي:
أما نظرية الصراع في علم الأجتماع تؤكد على أن التعصب آفة أجتماعية تؤدي الى النزاع بين الجماعات التي يتكون منها المجتمع.(أنتهى)
نقول: نعم هذا صحيح .. ولكن ! كان على د. رابي أن يشخص الصراع ..هل هو قومي أثني ، أم عرقي ، أم لوني ، أم ديني ، أم مشترك من جميع ما ذكرناه ، وأكيد هو يتكلم عن الأثنيات والفكر القومي وصراع التسمية ، لكن من وجهة نظرنا كان يفترض بالكاتب تحديد ذلك كون الصراع على التسميات. ومن وجهة نظرنا عرقياً كشعب أصيل متطلع نحو الغد الأفضل لنهاية معاناته وهجره وتهجيره القسري ، من قبل المتشددين طائفياً ومتعصبين قومياً من قبل أثنيات عربية وكوردية في بلاد النهرين.
فيكمل حديثه ليقول في نفس الفقرة:
فالصراع الطبقي ما هو الا أنعكاس للتعصب الذي تتميز به الطبقات الأجتماعية تجاه البعض.
وهنا لا نعلم لماذا أقحم الكاتب نفسه بموضوع الصراع الطبقي الأجتماعي ، بينما هو يتحدث في موضوع واضح ودقيق هو صراع التسميات الأثنية ، فالصراع الطبقي له علومه وفلسفته الخاصة الدائرة بين الطبقة البرجوازية من جهة ، والطبقة العاملة (العمال والفلاحين والكادحين من شغيلة اليد والفكر) ليبدأ الصراع على لقمة العيش الضامنة بوجود فائض القيمة لرأسمال البرجوازية وأستغلاله للطبقات الأجتماعية العمالية الكادحة. بفقدان الخدمات المختلفة لخدمة الانسان أنسانياً.

ملاحظة مهمة:قرائتنا وملاحظاتنا في مقالاتنا المتعددة سابقاً وحالياً ولاحقاً ، لكتاب الكاتب الأستاذ الدكتور عبدالله رابي ، هي حباً ومحبةً وأحتراماً له ولقلمه وهو أخ عزيز وسيبقى كذلك ، فهي وجهة نظرنا الخاصة نطرحها للفائدة الفكرية والثقافية وليس شيئاً آخر كما لربما يتصوره البعض .. أجمل التحيات للدكتور رابي وللقاريء الكريم.
(يتبع)
منصور عجمايا
5-تموز-2017



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في كتاب الكلدان والآشوريين والسريان المعاصرون وصراع ال ...
- قراءة في كتاب الكلدان والآشوريين والسريان المعاصرون وصراع ال ...
- قراءة في كتاب الكلدان والآشوريين والسريان المعاصرون وصراع ال ...
- رأي خاص ومعلومة عن أستقلال كوردستان العراق!
- العراق السابق والحالي ومتطلبالت المرحلة.
- على الرابطة الكلدانية أحترام آراء شعبها الكلداني الرافض لمصط ...
- توحيد اليسار العراقي بات مطلب جماهيري!!
- ملاحظاتنا المتواضعة والمطلوبة بموجب البلاغ الصادر عن أجتماع ...
- وجهة نظر حول مشروع أستفتاء وأستقلال كوردستان العراق!!
- شكرا للموقف المسؤول والمبدأيي للمجلس القومي الكلداني
- الوضع العراقي متأزم ومعقد ما بعد داعش ، فمن هو الساتر؟؟
- كلمة أتحاد الكتاب والأدباء الكلدان في أحتفالية الأتحاد الكلد ...
- المرأة العراقية والمجتمع وسبل المعالجة!!
- ألوضع العراقي العام والخاص ، لا يبشر خيراً بوجود داعش وفي غي ...
- قصيدتي خلال دقائق عن عبد الرزاق عبد الواحد!!
- ما هكذا يكون التعامل مع الشعب ، يا أعلام البطريركية ؟؟ّ!!(2 ...
- ما هكذا يكون التعامل مع الشعب ، يا أعلام البطريركية ؟؟ّ!!(1)
- في الذكرى الرابعة والخمسين ليوم الثامن من شباط الأسود عام 19 ...
- البوح الواسع بين المفهومين الحماية والواصاية الدوليتين!!
- توضيح لأبناء الشعب العراقي عموماً والكلداني خصوصاً!!


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - ناصر عجمايا - قراءة في كتاب الكلدان والآشوريين والسريان المعاصرون وصراع التسمية للدكتور عبدالله مرقس رابي(4)