أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - سيد محمود طنطاوى - لو لقينا -الباز- منلقاش الخرابة















المزيد.....

لو لقينا -الباز- منلقاش الخرابة


سيد محمود طنطاوى

الحوار المتمدن-العدد: 5558 - 2017 / 6 / 21 - 17:41
المحور: الصحافة والاعلام
    


مُحير أمر هؤلاء الذين يدركون أن حياتهم لا تستقيم إلا بالخطايا وكأنها مأكلهم ومشربهم وربما متنفسهم أيضًا.
هؤلاء لديهم يقين أن المجتمع السوي خطر عليهم، ربما لن يجدوا لأنفسهم مكانًا فيه، يخافون على بضاعتهم من الركود، فالمجتمع الطيب أهله يقتلهم، لذلك هروبهم وملاذهم دومًا إلى دولة الفساد.
أحد هؤلاء الذين يخشون المجتمع المتصالح مع نفسه، الدكتور محمد الباز، الرجل الأكاديمي في تنظيراته، المتصحف في مادته المقروءة، والذي حاول مرارًا وتكرارًا خلع عباءة غيره، لكنه فشل.
المنظراتي الأكاديمي، جن جنونه لمجرد أسئلة طرحها الدكتور عمار على حسن، على السيسي عبر صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن جزيرتي تيران وصنافير المصريتان.
"دوك الإعلام" لم يتحمل مصرية الجزيرتين في أسئلة مشروعة، فأفرد من الصفحات ما يدعي أنه ردًا على رجل تمسك بحقه كملايين المصريين، وذهب يرد بإجابات لا علاقة لها بالأسئلة وكأنه يريد أخذ الأسئلة لإجابات غير التي طرحت من أجلها، فلربما كلفه البعض بالشوشرة حولها.
الرجل الذي يفترض فيه أنه يُدرس الإعلام في الجامعة بدأ ردوده -المُكلف بها- بجمل إنشائية، لا تغني ولا تسمن من جوع، لا يستخدمها إلا شتام ينسج بالكلام ليس إلا، فأخذ يأتي من الصفات ويركب ويصول ويجول وكأن قبيلة في الجاهلية طلبت استعارته للرد على شاعر قبيلة أخرى قد جف لسانه أو أصابه البكم، فأخذ في وضع تراكيب لغوية تستخدم في كل الاتجاهات وتصلح أيضًا للتعديد على المقابر، لكن في النهاية معذور أصل أكل العيش مرّ.
للأمانة الرجل لديه عذر -ليس شرعيًا بالتأكيد- فمصرية تيران وصنافير تزعزع ما يستند عليه، الرجل أعلنها صراحة – في تسريب له- أنه كائن يعيش على الفساد، يتغذى عليه، وأعلن مبدأه أنه لا يتمسك بشيء أو قل بلا مبدأ فقال "اللي هيزايد عليّ هزايد عليه، وكأن الصحافة مع الدكتور مفسدة، شعارها هتضرب هنضرب ومش برجالتنا بصفحاتنا.
الطرح الأول من الباز كان، لماذا لم يطرح الدكتور "عمار" أسئلته في صحيفة من الصحف التي يكتب فيها، وكأن "دوك الإعلام" لا يعلم أن وسائل التواصل الاجتماعي أحد النوافذ الإعلامية، وربما لم يصل لأستاذ الصحافة نبأ الصفحات التي مُنعت من جريدة قومية عن مصرية الجزيرتين، ولا الصحيفة الخاصة التي صُودرت، وإن كانت الصحف تمرر موادًا تقصف جبهة السيسي –على حد قوله- فليقدم لنا نموذجًا من أي صحيفة، بل ليقل لنا كم مرة قصفت صحيفته جبهة "السيسي"؟، وإلا فهي ليست صحيفة.
السؤال الأول الذي استفز "الباز" عن هل السيسي انفرد بالقرار أم استشار معاونيه؟ الحقيقة أن الباز حاول نقل الإجابة من اللقاء الذي حدث في أبريل قبل الماضي حول مناقشة "تيران وصنافير" وأن السيسي أرسل مندوبًا لمبارك ليسأله، ولم يناقش الباز الحجة بالحجة بل ذهب يقدم لنا معلومات حاول الإيحاء أنها استخباراتية كأن هناك من أمده بها هو بالتأكيد من كلفه بالرد على "عمار"، وهنا لم ينس غرضه من الكتابة حينما أعاد صياغة كلمة السيسي "أنا خدت الضربة في صدري".
السؤال الثاني كان عن علاقة إسرائيل بالاتفاقية، أيضًا هنا تقمص الدور المخابراتي وأجاب بحوار ربما نسجه من وحي خياله بين وزير الخارجية السعودي عادل الجبير وسياسي مصري عن التزامات السعودية تجاه اتفاقية كامب ديفيد، وأن الوزير السعودي قال إنه يدرك ذلك.
في علم الصحافة كان يجب على الباز الإجابة عن السؤال الذي أتى في مخيلة القارئ، وهو: لو كانت المملكة عقدت العزم على التطبيع فهل آن لها أن تعتذر عن قطيعتها لمصر بسبب اتفاقية كامب ديفيد –المرفوضة بالطبع-، لكن الباز لم يطرح السؤال ولن يطرحه، لأنه يخاف غضب آل سعود، فاختار أن يجيب بأن ذلك شأن سعودي لا يخص مصر، ربما نسى الدكتور أو تناسى أن الصحفي –إن كان يعلم- كل شئون العالم تهمه.
رد الباز على السؤال الثالث كان أكثر سخرية، فالدكتور عمار طرح سؤالًا يشغل كثيرين وهو عن أن سعي السعودية للحصول على الجزر يأتي ضمن استراتيجية المملكة لمرحلة ما بعد النفط، ورغم واقعية السؤال، إلا أن الباز اختار السخرية من السؤال، والحقيقة أن تسطيح الباز هو الجريمة في حد ذاتها، فبالفعل السعودية لديها مخططات لمواجهة عصور ما بعد النفط والذي يجهله المنظراتي أن الاحتياطي الذي ذكره والذي يوفر للسعودية أمانًا بتروليًا حتى 80 عامًا، ليس أمانًا فالـ80 عامًا في عُمر الدول دقائق في عمر الإنسان وأنها مدة لا تكاد تُذكر، الأمر الثاني أن ما تحدث عنه من الخطط المعلنة للمملكة لن يكون من بينها بالطبع الاتفاق على تنازل سلطة ما عن جزر، أي أنها لن تقول أن من خططها المعلنة ضم جزر إليها، فأغلب الظن أن التخطيط السعودي لا يكون بعقليات سطحية مثل تلك التي تحدث عنها.
أما السؤال الرابع عن احتمالات تفكك المملكة واحتلال إسرائيل للجزر وإجابة الباز بأن "عمار" ذهب إلى افتراضات، فالحقيقة أن أستاذ الإعلام يبدو أنه افتقد مهارات المهنة في اللعب بالألفاظ ومقتضيات كل مهنة وباحث وكيفية توجيه سؤال للمصدر في حدود اختصاصاته، فالسؤال في محله فالدول التي تدرك مفهوم ومعنى كلمة دولة تحسب كل الاحتمالات التفكيك قبل الاتحاد والقوة قبل الضعف، ومخاطر احتلال إسرائيل للجزر قائمة، ولنا الحق أن نتخذ كل التدابير باعتبارنا نتعامل مع عدو مغتصب، إلا لو كان الباز يرى فيها صديقًا، أما عن تلميحاته إلى أن إسرائيل لن تُقدم على الاحتلال فأنصحه بأن يستعين على الأقل بصحفي متخصص في الشئون الإسرائيلية ليعطيه درسًا بمعلومات موثقة عن المطامع الإسرائيلية في المنطقة.
السؤال الخامس الخاص بالعلاقة بين الاتفاقية وانتشار الجيش في سيناء لمواجهة الإرهاب، واختلف مع الدكتور عمار في طرح السؤال، لكن في طريقة الطرح فقط، فربما كان الأفضل ماذا عن التنسيق الإسرائيلي السعودي وحقيقته في طرح الاتفاقية وما خلفية ذلك، فيما كان رد "دوك الإعلام" ساذجًا، فتحدث عن ضغوط تشكلها القوات المصرية في المنطقة ج على إسرائيل وأن التنسيق كان بناءً كامب ديفيد والحقيقة لم يوضح الباز فيما يفترض فيه أنه يعلم أن من حق القارئ في المعرفة أن يسأل "ما طبيعة الضغوط التي تتعرض لها إسرائيل في المنطقة ج، وعليه أن يوقف لسانه عن الردود من نوعية أنه ليس كل ما يعرف يقال، لأن في عصر السموات المفتوحة التي لم تصله يمكن أن ندرك ما الذي يحدث بضغطة زر.
السؤال السادس عن حفر إسرائيل لقناة بين خليج العقبة والبحر المتوسط، وأنه أمر مستحيل، ذهب الباز هنا إلى أن عمار لديه عقدة من إسرائيل، ثم بعد ذلك ذهب إلى فرضية إقامة المشروع وأنه لن يتعدى شأن إسرائيلي داخلي، والرجل هنا يدافع عن بني صهيون كما لو كان واحدًا منهم، وبسذاجه معتادة نسى العداء التاريخي بيننا وبينهم، وعليه مراجعة أناشيد تحفيز النفوس المصرية ومنها "يا قائدنا دوس دوس أمريكا دي يا دوب جرايتنا وإسرائيل هي الغموس".
السؤال السابع عن دق إسفين بين مصر والسعودية للحصول على الجزيرتين والتعريج على الضغط على مصر بسد النهضة، الحقيقة أن الباز لا يجيد حتى الفلسفة، فربما عليه مراجعة تصريحات مكرم محمد أحمد التي قال فيها إن الرياض أصرت على ألا تهبط طائرة بن سلمان إلا بعد تمرير الاتفاقية والتصديق عليها، أما عن الضغط على مصر فعليه مراجعة متخصصين ليعرف الاستثمارات الموزعة في سد النهضة وجنسية كل حصة، وما المانع في أن تدفع السعودية تمويلًا وتمارس ضغوطًا في سبيل الحصول على الجزيرتين.
إجابة الباز عن السؤال الثامن كانت استهزاءً بأن السلطة سارعت في دفع البرلمان لمناقشة الاتفاقية، في ظل تداول القضية قضائيًا وعلاقة ذلك بشعبية الرئيس، حاول الباز أن يحول "عمار" من طارح للأسئلة إلى من يريد التقليل من شعبية رأس السلطة، وهنا لا يمكن التماس اعتذارًا للدوك، لأنه هنا عبر عن جهله القانوني، فأولًا هناك حكم من محكمة مصرية عليا تبطل مفعول الاتفاقية، ولمن قال إن الحكومة لم تعتد بالمحكمة فلماذا طعنت على الحكم؟، ولماذا لجأت إلى محكمة أقل درجة لإيقاف مفعول الحكم بالافتراء القانوني؟، الحقيقة أنها تدرك بكل وعيها وبكامل قواها العقلية –إن كان لازال لديها- أن الحكم صحيحًا وأن مصرية "تيران وصنافير" مقطوع بها، والذي على الباز معرفته أن حكم "المستعجلة" يوقف تأثير الحكم الأساسي بشكل مؤقت لوقف ضررٍ ما، ولا يمكن أن يكون حكمًا باتًا أو قطعيًا، ومن ثم الإحالة للبرلمان اعتداء على حكم قضائي، يُحاسب مرتكبوه وفق القانون.
أما عن الإحالة للبرلمان، فالكل يدرك كيف مُررت الاتفاقية؟ وقبل هذا وذاك عليه كرجل يفترض فيه أنه ينقل صوت الناس أن يدرك أو يحس النظرة الشعبية للبرلمان، فالنواب الذين قال رأس السلطة في أبريل قبل الماضي أنهم سيقررون الأمر، لم يكن هو ذاته مقتنعًا أنهم نواب ووصمهم بأنهم ليسوا على دراية بالأمور حينما قال لأحدهم "نواب إيه أنت دارس الكلام اللي بتقول ده، أقعد.
السؤال التاسع كان عن الحديث بين قادة الجيش عن تقديس الأرض، وأنه كيف سيتحدث القادة للجنود عن ذلك، بغض النظر عن توقيع الاتفاقية، فنفس الأمر حدث من الوطنيين إبان توقيع اتفاقية كامب ديفيد، فالمشير الجمسي نفسه أصيب بالحسرة، هكذا هو شعورنا وشعور الجنود فهل يشكك الدوك في مشاعر الجمسي؟، فعقيدة صيانة الأرض هي ما تربينا عليه ونشيد الجيش ذاته يقول رسمنا على القلب وجه الوطن نخيلًا ونيلًا وشعبًا أصيلًا وصناك يا مصر طول الزمن.
السؤال العاشر عن إلى متى سيظل رأس السلطة يعتقد أن ما يجريه ويتفق عليه سرًا هو عين الحقيقة، فذهب الباز إلى أن في الأمر تدليس شارحًا أن الحكومة هي التي أعلنت عن الاتفاقية، ربما نسى أو بالأحرى تناسى أن الشفافية والإعلان عن الاتفاقيات حق أصيل لشعب أكثر أصالة، والأمر الثاني أن الحكومة لم تبادر من نفسها بالإعلان عن الأمر وعليه مراجعة ما كتبته وسائل الإعلام في ساعته وتاريخه والثابت أن ما حدث أن أحد المدونين والنشطاء الذين يخونهم "الدوك" هو الذي أعلن عن ذلك ونشر على مدار ثلاثة أيام وبعدها ظهرت الحكومة وكأنها استيقظت من النوم أنها تابعت ما تردد عن جزيرتي تيران وصنافير وأن الأمر لا يتعدى كونه ترسيمًا للحدود، والحكومة في دوافعها السعودية استعانت بالدكتور مفيد شهاب وقدمته كمحاميها للدفاع عن نقل السيادة عن الجزر، وتجاهلت أن شهاب نفسه ناقش رسالة دكتوراه تثبت مصرية الجزيرتين.
أما عن السؤال الحادي عشر عن حاشية السيسي، فمن حوله معروفون ومن رأي فيهم صفاتًا يمكن أن ينطق بها على لسانه.
السؤال الثاني عشر عن حجب المعلومات والوثائق التي تثبت مصرية الجزر وحشد المؤيدين لرأس السلطة على تأييد الجزيرتين والباز هنا رأى في ذلك إساءة لمجلس النواب وليس للسيسي بأنه لم يقدم ما يثبت عكس ما يريد، الباز تعامل مع الأمر وكأن أرض مصر لا تعنيه، فإنه كمصري رأى تخاذلًا في الدفاع عن الأرض فالتزم الصمت، أي أنه حينما يرى البرلمان مخطئًا فواجب الصحفيين تقويمه لا التطبيل له.
السؤال الثالث عشر عن الدراسة التي أعدها السيسي عن الإسلام السياسي ومجرد طرح تساؤل حولها أغضب الباز وذهب يدافع عن أن السيسي لا يقصد الإخوان، مع ميل للتجريح في الدكتور عمار.
السؤال الرابع عشر عن طلب القرار الجديد الذي سينفرد به رأس السلطة هو أمر طبيعي من عمار في ظل القرارات الفردية والعنترية، التي تتخذ بارتجال ولعل آخرها "الفكة".
السؤال الخامس عشر عن إفساح السيسي المجال لغيره في الانتخابات، وتحدث الباز عن نوايا سيئة للدكتور عمار، متجاهلًا أن ذلك حقًا دستوريًا في ظل تقارب الانتخابات القادمة، ومن حقه هو وغيره أن يختلف مع رأس السلطة، بل في المجتمعات التي لا يوجد فيها فصيلة الباز يحق للمواطن أن يصف الحاكم بـ"الفاشل"، ويقاضيه.
سيظل صوت فصيلة "البازفندية" مرتفعًا، طالما أن منطق "الفئة الأكثر نفاقًا لا تتأثر" هو الذي يحكم والحقيقة أن هذا المنطق ليس من وحي الخيال، لكنه حقيقة نطق بها لسان الباز في ساعة تجلي في تسريب له.
#تيران-وصنافير-مصرية.



#سيد_محمود_طنطاوى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - سيد محمود طنطاوى - لو لقينا -الباز- منلقاش الخرابة