أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - 55 تنقيح سورة الفاتحة دليل على بشريتها















المزيد.....

55 تنقيح سورة الفاتحة دليل على بشريتها


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 5462 - 2017 / 3 / 16 - 13:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


55 تنقيح سورة الفاتحة دليل على بشريتها
ضياء الشكرجي
[email protected]o
www.nasmaa.org

هذه هي الحلقة الخامسة والخمسون من مختارات من مقالات كتبي في نقد الدين، حيث نكون مع المقالات المختارة من الكتاب الثالث «مع القرآن في حوارات متسائلة».

تنقيح سورة الفاتحة
طوال العقود الثلاثة التي مثلت في حياتي فترة الإيمان الديني، بكل مراحلها، منذ شباط 1977 حتى نهاية 2007، حيث تحولي إلى عقيدة التنزيه، التي أسميتها أيضا بعد أربع سنوات بلاهوت التنزيه، كنت أتفاعل كثيرا مع سورة الفاتحة، وقد أستوحيت من ألفاظها الكثير من المعاني الجميلة، في سلسلة من عدة حلقات من محاضرات، ودروس باللغتين العربية والألمانية. بكل تأكيد كان أحد أهم عوامل هذا التفاعل هو يقيني آنذاك، بأنها وحي الله وفاتحة كتابه، الذي تعدل ثلثيه، كما جاء على لسان مؤلفها أو الموحاة إليه والمبلغ بها. لكني بعدما نظرت إليها ككلام بشري، صحيح تألق مؤلفها فيها، رغم قصرها، لكني وجدت نفسي بحاجة إلى تغيير بعض ألفاظها، إذا أردت أن أتلوها في صلاتي التنزيهية، قبل أن أؤلف (تنزيهيتي). وهنا أحببت أن أبين سبب انبعاث الشعور عندي بحاجتي إلى تنقيح سورة الفاتحة أو الحمد.
مستهل فاتحة القرآن «الحمدُ للهِ رَبِّ العالَمينَ» يشتمل على معاني جميلة، لا نريد أن نتناولها جميعا، بل نقتصر على معنى أن لله كل المحامد، أي كل الكمالات بلا استثناء، وكل منها بمداه المطلق. لذا كانت الإضافة من قبيل التفسير والتوضيح والتأكيد بقول «الحمدُ للهِ، كُلُّ الحمدِ وَأَتَمُّهُ للهِ»، فـ«كُلُّ» تعبير عن الاستيعاب الأفقي لكل المحامد والكمالات الإلهية بلا استثناء، وأما قول «وَأَتَمُّهُ» فإشارة للبعد العمودي للمدى اللامحدود لكل من تلك الكمالات. فكانت كامل العبارة «الحمدُ، كُلُّ الحمدِ وَأَتَمُّهُ للهِ، وَللهِ وَحدَهُ رَبِّ العالَمينَ». وحيث أن المطلق هو الله وحده، كان التأكيد أن هذه الـ«كُلُّ» وتلك الـ«أَتَمُّ» لا تكون إلا لله، لذا كانت إضافة «وَللهِ وَحدَهُ»، فـ«كُلُّ الحمدِ وَأَتَمُّهُ» لا تكون إلا «للهِ وَللهِ وَحدَهُ رَبِّ العالَمينَ». فهو ليس الخالق وحسب، بل له الربوبية لكل العوالم وكل الكائنات وكل الناس، ولذا فهو «رَبُّ العالَمينَ». ثم قُدمت صفة «المُتَنَزِّهِ عِن كُلِّ دينٍ»، تأكيدا وترسيخا لعقيدة التنزيه، وثالث صفاته تعالى أنه «المُجازي كُلَّ نَفسٍ بِالقِسطِ المُبينِ»، مع ذكر «كُلَّ نَفسٍ» أو بدونها بالاكتفاء بعبارة «المُجازي بِالقِسطِ المُبينِ»، أو لعله «بِالقِسطِ اليَقينِ»، ثم جعلت العبارة أشمل بقول «بِالقِسطِ التّامِّ اليَقينِ المُبينِ»، فهو قسط تام لا نقص فيه، ثم هو وتمامه يقينيان لا شك فيهما لوجوبهما وجوبا عقليا كلازم لواجب الوجود، ثم هو أي الجزاء بالقسط التام بائن واضح مُعرَّف للمجازى، لأن الجزاء لا تتم الحكمة منه ولا تتم قيمته، إلا بمعرفة المجازى ثوابا أو عقابا، أن ما يلقاه يمثل جزاء الله له، ويعرف لأي شيء الثواب، وعلى أي شيء العقاب. وهذه الصفة، «المُجازي كُلَّ نَفسٍ بِالقِسطِ التّامِّ اليَقينِ المُبينِ» جاءت بديلا عن «مالِكِ يَومِ الدّينِ». والسبب أن عقيدة الإيمان بالله على ضوء الفلسفة، لا تملك أن تبتّ في تفاصيل وكيفية الجزاء، سوى إيمانها الإجمالي بالوجوب العقلي للجزاء، لملازمته للعدل الإلهي، الذي هو من ضرورات ولوازم الكمال المطلق لله، وهذا لكونه من لوازم واجب الوجود. لذا نحن لا ندري ما إذا كان هناك يوم خاص اسمه «يَومُ الدّينِ»، أو «يَومُ القِيامَةِ»، أو «يَومُ الجزاءِ»، أو «يَومُ الحسابِ»، لذا نكتفي بتقرير أن الله هو «المُجازي بِالقِسطِ». ثم جُعلت صفة «الرَّحمانِ الرَّحيمِ» في آخر الصفات، حيث بعدما أُشيرَ للعدل عبر ذكر الجزاء بالقسط، جرى التأكيد على رحمة الله «الرَّحمانِ الرَّحيمِ». بعد هذا الإقرار يتوجه المصلي ليخاطب الله خطابا مباشرا بقول «إِياكَ وَحدَكَ نَعبُدُ رَبَّنا وَإِيّاكَ نَستَعينُ»، أو بقول «رَبِّ» بدلا من «رَبَّنا» و«أَعبُدُ» بدلا من «نَعبُدُ». وإضافة «وَحدَكَ» لا يزيد من المعنى شيئا سوى الرغبة في التأكيد، وإلا فضمير المفعول المنفصل «إِياكَ» بسبب التقديم من غير شك لكاف لدلالة الحصر فيه، لكن مع هذا جرى التأكيد بلفظة «وَحدَكَ». ويمكن الإتيان بالعبارة باستخدام ضمير المتكلم المفرد بقول «إِياكَ وَحدَكَ أَعبُدُ رَبِّ، وَإِيّاكَ أَستَعينُ». كما يمكن أن يؤتى بما قبلها بالضمير المفرد بقول «اهدِنِي» بدلا من «اهدِنا»، ولكن هناك خيار ثالث في الإتيان بالأولى، أي في تقرير توحيد كل من العبادة والاستعانة بصيغة المفرد، لأن المتكلم لا يستطيع إلا أن يعبر عن نفسه كعابد لله ومستعين به وحده، ومع هذا يأتي بالثانية بصيغة الجمع، لكونه لا يريد أن يكون أنانيا في الدعاء، لذا فهو يدعو لنفسه كما لغيره، فيقول «اهدِنا إِلى صِراطٍ مُّستَقيمٍ». أما تغيير العبارة بقول «اهدِنا إِلى صِراطٍ مُّستَقيمٍ»، والأصح بالسين «اهدِنا إِلى سِراطٍ مُّستَقيمٍ» بدلا من «اهدِنَا الصِّراطَ المُستَقيمَ»، فمن قبيل الإيمان بالحقائق النسبية في عالم الإنسان، إذ حتى الاهتداء أمر نسبي، والصراط المستقيم هو الآخر نسبي، من هنا اختيرت صيغة التنكير بدلا من التعريف، فهو (سراط) أو (صراط)، وليس (الصراط)، وهذا ما ذهب إليه المفكر الإيراني عبد الكريم سروش في كتابه (الصراطات المستقيمة). ومع هذا لم نقل «اهدِنا سِراطاً مُّستَقيماً»، بل «اهدِنا إِلى سِراطٍ مُّستَقيمٍ»، حفاظا على الإيقاع الموسيقي لنهايات العبارات من جهة، ثم - وهذا هو الأهم - مع فائدة في المعنى، حيث إننا ما زلنا اعتمدنا النسبية، فيكون الاهتداء مقترنا بحرف الجر «إِلى»، لما فيه من دلالة الحركة والتطور والتدرج في مسيرة تكاملية لا تنتهي عند حد، أكثر من التعبير باستخدام فعل الهداية كفعل متعدٍّ إلى مفعول به دون واسطة من حرف الجر (إلى)، فالاهتداء إلى سراط مستقيم حركة على خط اهتدائي متواصل ومتكامل، بينما أن يُهدى الإنسان الصراط بلا واسطة معبَّر عنها بـ (إلى) يعني الاهتداء الدفعي الواقع على لحظة أو نقطة على خط الزمن بالانتقال الفجائي من الضلال إلى الهدى، ولو إن حصول التحول الاهتدائي بدفعة واحدة أمر محتمل وقوعه، إلا أنه يمثل الاستثناء وليس القاعدة. ثم استُبدِلَت عبارة «صِراطَ الَّذينَ أَنعَمتَ عَلَيهِم» إلى «مِمَّا اهتَدى إِلَيهِ مِنَ الَّذينَ أَنعَمتَ، أو مَنَتَ، عَلَيهِم» لنحافظ على صيغة التنكير والتبعيض، فليس هناك سراط واحد لكل الذين أنعم الله عليهم، فلعل بعض آخر من الذين مَنّ أو أنعم الله عليهم وأحبهم، إنما نالوا هذه الحظوة عنده لأسباب أخرى. ثم أضيفت عبارة توضح طبيعة هؤلاء الذين مَنّ الله عليهم بقول «الَّذينَ مَننَتَ عَلَيهِم بِحُبِّكَ لِمَا استَقاموا فَجَعَلتَهُم مِنَ المُقَرَّبينَ». وحتى «غَيرِ المَغضوبِ عَلَيهِم» استبدلت بـ«غَيرِ الَّذينَ استَحَقّوا سَخَطَكَ»، أولا لأن السخط ربما يكون أخف من الغضب، وربما يكون الأفضل أن يقال «غَيرِ الَّذينَ لَم يَستَحِقّوا رِضاكَ» ثم ذكر سبب استحقاق هؤلاء لسخط الله، أو عدم استحقاقهم لرضاه، بقول «لِما طَغَوا وَّكانوا ظالِمينَ»، لأن سخط الله، أو عدم رضاه، في عقيدة التنزيه لا يكون بسبب العقيدة، أو ما يسمى بالكفر، بل بسبب السلوك، مع الأخذ بكل حيثيات شخصية الظالم والمسيء وبكل الظروف الموضوعية والذاتية المحيطة بعمله السيئ. وبديلا من قول «وَلَا الضّالّينَ» قيل «وَلَا الَّذينَ قَصُرَت بِهِمُ السُّبُلُ أَن يَّكونوا مُهتَدينَ»، فقد يكون الذي قصرت به السبل من الطيبين الذين يحبهم الله، ولو لم يهتدوا لأي سراط مستقيم، بمعنى العقيدة الحقة، سوى سلوكهم الإنساني، ولم يوصف هؤلاء حتى بالجهلة، لأن القصور لا يجب أن يكون بسبب الجهل، بل لأسباب متعددة ومختلفة. لذا غيرت العبارة من «وَلَا الَّذينَ قَصُرَت بِهِم عُقولُهُم ...»، التي اخترتها في البداية، إلى «وَلَا الَّذين قَصُرَت بِهِمُ السُّبُل ...»، فيكون كامل النص للفاتحة المنقحة، أو بديل الفاتحة التنزيهي كالآتي:
«الحمدُ، كُلُّ الحمدِ وَأَتَمُّهُ للهِ، وَللهِ وَحدَهُ رَبِّ العالَمينَ،
المُتَنَزِّهِ عِن كُلِّ دينٍ،
المُجازي كُلَّ نَفسٍ بِالقِسطِ التّامِّ اليَقينِ المُبينِ،
الرَّحمانِ الرَّحيمِ.
إِياكَ وَحدَكَ أَعبُدُ رَبِّ وَإِيّاكَ أَستَعينُ،
اهدِنا إِلى سِراطٍ مُّستَقيمٍ،
مِمَّا اهتَدى إِلَيهِ مِنَ الَّذينَ مَنَنتَ عَلَيهِم بِحُبِّكَ لِمَا استَقاموا وَكانوا صالِحينَ،
فَجَعَلتَهُم مِنَ المُقَرَّبينَ،
غَيرِ الَّذينَ استَحَقّوا سَخَطَكَ لِما طَغَوا وَّكانوا ظالِمينَ،
وَلَا الَّذينَ قَصُرَت بِهِمُ السُّبُلُ أَن يَّكونوا مُهتَدينَ»

هذا كان نموذجا واحدا، وهو ليس بأبرز نموذج، على افتقار النص القرآني إلى التنقيح، وما كان مفتقرا إلى التنقيح، يمتنع أن يكون وحيا إلهيا. ولو أردنا أن نتناول كل النصوص التي تفتقر إلى تنقيح، ناهيك عن النصوص التي لا تليق بكتاب، يفترض أنه من تأليف المطلق، تنزه عما نسبت إليهم الأديان، فلكانت لدينا مجلدات ضخمة وعديدة، ولعل هذا ما سيتضمنه مشروعي المستقبلي، الذي أسأل الله أن يعينني على إنجازه، وهو مشروع «القرآن قراءة نقدية»، أو «... قراءة مغايرة». لكن دعوني أعرض مثالا واحدا من مطلع السورة الثانية الموسومة بـ«البقرة»، إذ تصدر حكما على نحو التعميم والإطلاق على من يسميهم القرآن بـ«الذين كفروا»، أي الذين لم يدينوا بدين الإسلام، إذ تقرر الآيتان السادسة والسابعة من السورة الآتي: «إِنَّ الَّذينَ كَفَروا سَواءٌ عَلَيهِم أَأَنذَرتَهُم أَم لَم تُنِذرهُم لا يُؤمِنونَ (6) خَتَمَ اللهُ عَلى قُلوبِهِم وَعلى سَمعِهِم، وَعَلى أَبصارِهِم غِشاوَةٌ، وَّلَهُم عَذابٌ عَظيمٌ (7)». ونحن نعلم، بل من البديهيات أن العقلاء يتجنبون تعميم الأحكام وإطلاقها، فلو كان مؤلف النص هو الله مطلق الكمال، وبالتالي سيد العقلاء، ومع التسامح وافتراض أن عدم الإيمان بمحمد والقرآن يمثل معصية لله، لكان يفترض أن يكون النص على النحو الآتي: «إِنَّ [مِنَ] الَّذينَ كَفَروا [مَن هُم] سَواءٌ عَلَيهِم أَأَنذَرتَهُم أَم لَم تُنِذرهُم لا يُؤمِنونَ (6) [وَمِن أُولـاـئك مَن] خَتَمَ اللهُ عَلى قُلوبِهِم وَعلى سَمعِهِم، وَعَلى أَبصارِهِم غِشاوَةٌ، وَّ[مِنهُم مَّن] لَهُم عَذابٌ عَظيمٌ (7)». فليس كل الذين لم يؤمنوا بالإسلام ميؤوسا منهم على نحو التأبيد، وليس كل الميؤوس منهم مختوما من الله على قلوبهم وعلى سمعهم وأبصارهم غشاوة، وليس كل هؤلاء يستحقون عذابا عظيم من الله. هذا ناهيك عن الخطأ البلاغي في إيراد القلوب والأبصار بصيغة الجمع، والسمع بصيغة المفرد، وككثير من الأخطاء النحوية والبلاغية، والكثير مما يتعارض مع الحقائق العلمية وغيرها، مما يجعل امتناع نسبة القرآن إلى الله مقطوعا به، والقطع حجة عند من قطع بحقيقة أو قطع بنفي حقيقة مفترضة، وهذه تمثل إحدى أهم قواعد علم أصول الفقه.



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 54 المحكم والمتشابه كدليل على بشرية القرآن
- 53 قراءات أخرى لنصوص القرآن
- 52 آدم وحواء وتحدي القرآن
- 51 الدين والخمر والطاغوت وماركس
- 50 مقدمة «مع القرآن في حوارات متسائلة»
- 49 صفحات الختام من كتاب «لاهوت التنزيه»
- 48 تعليقات مسلم معتدل وحواراتي معه 5/5
- 47 تعليقات مسلم معتدل وحواراتي معه 4/5
- 46 تعليقات مسلم معتدل وحواراتي معه 3/5
- 45 تعليقات مسلم معتدل وحواراتي معه 2/5
- 44 تعليقات مسلم معتدل وحوارات معه 1/5
- 43 مضمون مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 7/7
- 42 مضمون مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 6/7
- 41 مضمون مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 5/7
- 40 مضمون مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 4/8
- 39 مضمون مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 3/8
- 38 مضمون مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 2/8
- 37 مضمون مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 1/8
- عندما تشكل الانتخابات تهديدا للديمقراطية
- 36 الإيمان بالله مقدمة لنفي الدين


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - 55 تنقيح سورة الفاتحة دليل على بشريتها