أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - اللاجئون السوريون فى ألمانيا : المخاطر و الحل















المزيد.....

اللاجئون السوريون فى ألمانيا : المخاطر و الحل


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 5208 - 2016 / 6 / 29 - 04:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اللاجئون السوريون فى ألمانيا : المخاطر و الحل
أولا : مقدمة للتوضيح
1 ـ: الاسلام ليس شعبا أو أشخاصا ، هو أوامر ونواهى ، تتلخض فى الوصايا العشر التى جاءت فى السورة رقم 6 ، آيات 151 : 153 . والبشر لهم الحرية فى الطاعة او المعصية ، وسيأتى يوم الحساب لمحاسبة كل فرد على إيمانه وعمله فى حياته الدنيا . ولكى نفهم الاسلام على حقيقته لا بد أن نقرأ القرآن الكريم وفقا لمصطلحاته العربية الفريدة التى تختلف عن مصطلحات المسلمين فى تراثهم وتاريحهم وقواميسهم . ولو فعلنا ذلك لفوجئنا أن الحضارة الغربية هى الأقرب الى الاسلام من شرائع المسلمين .
2 ـ المسلمون بشر ، لهم تراثهم البشرى وتاريحهم البشرى ، ولهم أديان أرضية صنعوها بأنفسهم، أبرزها الآن : السنة والتشيع والتصوف تعتمد على مقولات منسوبة زورا للنبى محمد بعد وفاته بقرنين وأكثر .
3 ـ وهناك فروق أساس بين أديان المسلمين الأرضية : (التصوف) متخم بالخرافات ، ولكن الصوفية مع السلام وحرية الدين . (التشيع ) عانى الشيعة من الاضطهاد ، وعاشوا فى خندق الدفاع ، ولكن إذا وصلوا الى السلطة قهروا غيرهم ومارسوا الاستبداد كما فى ايران. دين ( السنة ) نشأ وترعرع فى أحضان السلطة ، لذا يمثل التسلط والإكراه فى الدين وحرب الآخر المختلف معه ويمارس معه شريعته الدموية فى الجهاد .
4 ـ أديان المسلمين الأرضية تتنوع الى طوائف ومذاهب ، فالتصوف يتجزأ الى آلاف الطرق الصوفية وتشعباتها ، والتشيع فيه عشرات الطوائف ، ما بين الامامية الاثناعشرية الايرانية الى الامامية الاسماعيلية الامامية كالبهرة والدروز فى اسرائيل ولبنان ،الى الزيدية فى اليمن والى النصيرية العلوية فى سوريا وبشار الأسد . أما دين السنة ( الأكثر تعصبا وتزمتا وطرفا ودموية ) فقد إنقسم الى أربعة مذاهب شهيرة : الأحناف ، المالكية ، الشافعية ثم أشدها تطرفا وتعصبا وهو المذهب الحنبلى . كان هذا فى العصور الوسطى ، وعندما سيطرت الحنبلية على العراق قامت بتدميره فى القرون 11 ، 12 ، 13 . وبعدها سيطر دين التصوف على المسلمين وأضاع نفوذ الحنابلة وظل الأمر هكذا حتى ظهرت الوهابية حديثا .
5 ـ ظهرت الوهابية بالدولة السعودية، تجدد الدين السنى الحنبلى الدموى المتطرف وبصورة اشد ، وبالبترول تمكنت السعودية من نشر الوهابية ـ على أنها الاسلام ـ فى دول المسلمين وفى الجاليات المسلمة فى الغرب .
6 ـ بالوهابية أقامت الأسرة السعودية دولتها الأولى ( 1745 : 1818 ) ثم دولتها الثانية ( 1819 : 1891 ) ، ثم أعاد إقامتها عبد العزيز آل سعود فيما بين 1901 : 1926 ، وأعطاها إسم اسرته عام 1932 .
إنتشار الوهابية وعملها بالسياسة أدخل اتباعها فى انقسامات سياسية ، فنشأت معارضة وهابية داخل السعودية ، وخلق السعوديون فى مصر وغيرها منظمات دعوية ( سلفية ) تنشر الوهابية على أنها الاسلام ، وتسيطر على المساجد وتتغلغل فى المجتمعات ، ومنظمات سياسية حركية تسعى للوصول الى السلطة كالاخوان المسلمين . بالعمل السياسى إنشق عن التبعية للسعودية كثيرون مثل الاخوان المسلمين الذين نشروا الوهابية والطموح السياسى لإقامة ( الخلافة ) التى تضم كل المسلمين فى مواجهة الغرب واليهود . وتكاثرت المنظمات الوهابية الساعية للسلطة وللحرب ضد الغرب ، وآخرها حاليا ( القاعدة وداعش والنصرة ..الخ ) . وبهذا نشرت الوهابية السعودية حمامات الدم فى العالم كله. ونتج عن حمامات الدم التى أشعلتها الوهابية ودينها الوهابى تدمير أفغانستان والعراق وسوريا وليبيا واليمن . وهناك دول تتأهب للحروب الأهلية مثل مصر والسودان وتونس والجزائر ونيجيريا وباكستان .
7 ـ وبسيطرة الوهابية على المساجد والتعليم والاعلام والرأى العام فى دول المسلمين أصبح الجيل الحالى والشباب بالذات مقتنعين أن الوهابية هى الاسلام .وإقتنع الغرب بهذا فأسماهم ( إسلاميين ) مع إنهم فى الحقيقة أعدى أعداء الاسلام .
وعندما ظهر ( أهل القرآن ) بتوضيح حقائق الاسلام فى انه دين السلام والحرية والتسامح والرحمة ووجهوا بعصف السلطة العسكرية فى مصر التى تؤيد الوهابية وتتبع السعودية .
8 ـ وأخيرا، نتج عن تلك الحروب الأهلية التى أشعلتها الوهابية هجرة السوريين وغيرهم الى أوربا ، وألمانيا على وجه الخصوص
ثانيا : اللجوء السورى الى ألمانيا :
1 ـ إستقبلت ألمانيا أكثر من مليون لاجئ في عام 2015، ومعظمهم مسلمون هاربون من جحيم الاقتتال فى سوريا . وهناك حوالي 4 ملايين مسلم (5% من إجمالي عدد سكان البلاد) يقيمون في ألمانيا . وقد هرب من سوريا حوالى 4 مليون و900 ألف لاجىء ، بعدها أفغانستان ، ونزح منها 2.7 مليون لاجئ ثم الصومال بـ1.1 مليون. وتوجه جزء من هذه الهجرات الى أوربا ، مما كان له أثار متنوعة على صعيد الاتحاد الأوربى ، وعلى أصعدة أخرى محلية فى ألمانيا وغيرها من دول الاتحاد الأوربى.
2 ـ فى ألمانيا : إحتدم الجدل بين المؤيدين والمعارضين لقبول اللاجئين ، وتعرضت المستشارة إنجيلا ميركيل لانتقادات بسبب تعاطفها مع المهاجرين ، وأشار استطلاع للرأي العام إلى أن ألمانيا تشهد تنامي "رهاب الإسلام" على خلفية تدفق اللاجئين إلى البلاد، حيث قال أكثر من 40% من المستبينة آراؤهم بوجوب حظر دخول المسلمين إلى ألمانيا..
3 ـ وحدثت جرائم على هامش هذا الجدل ، فقد إندلع حريق ضخم يوم الثلاثاء 7 يونيو 2016 في إحدى الصالات التابعة سابقا لمدينة المعارض بمدينة دوسلدورف الألمانية، كانت قد تحولت إلى مأوى للاجئين. و وفى يوم الاثنين (20 يونيو 2016) حكمت محكمة مدينة "جيرا" الألمانية بالسجن ثلاث سنوات وثلاثة أشهر على شخص يبلغ من العمر (29) عاما بتهمة إضرام النيران في نزل للاجئين في مدينة ألتنبورغ بولاية تورينغن بشكل متعمد.
4 ـ وإرتكب لاجئون جرائم مخنلفة، من سوريا والعراق وأفغانستان وهم يشكلون أكبر التجمعات بين طالبي اللجوء في ألمانيا. حدث هذا خلال عام 2015 : 2016 .
ثالثا : المخاطر
1 ـ من الملاحظ أن الهجرات التى قدمت لألمانيا وغيرها من آسيا ـ مثل هجرات الفيتناميين ـ إندمجت فى المجتمع الجديد. ومن الملاحظ أيضا أن الأتراك الذين هاجروا لألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية حافظ معظمهم على إنغلاقهم وإنعزالهم ، ولكنهم لم يكونوا شوكة مؤذية للشعب الألمانى ، لأنهم يدينون بالتصوف المُسالم وليس بالوهابية الارهابية . لذا إقتصروا على عدم الاندماج ، وحافظوا على هويتهم وتعاليهم .
2 ـ المشكلة فى هجرات المسلمين منذ تسيد الوهابية . فمعظم المهاجرين واللاجين تعلم من الوهابية أن العالم ينقسم الى معسكرين ( دار السلام / بلاد المسلمين ) و ( دار الحرب والكفر ) وهو الغرب ، وان الجهاد واجب ضد الغرب بكل المستطاع ، وأنهم ( الطابور الخامس ) داخل معسكر الحرب الكافر المعادى للاسلام .
3 ـ وأدى ظهور داعش الى تضخيم المشكلة ، ليس فقط لأنها سببت لجوء الملايين للغرب ، ولكن لأنها تستخدم الحرب الفكرية بالانترنت لاستقطاب وتجنيد المسلمين داخل الغرب ، ودفعهم لارتكاب مذابح . ثم تلك المساجد الوهابية والمراكز الوهابية والتى تحمل إسم الاسلام زورا وبهتانا ، والتى تقوم بإعداد الشباب ليكونوا إنتحاريين ، وعلى إستعداد لخدمة داعش وغيرها . ومن الطبيعى أن المهاجر أو اللاجىء يعانى من صعوبات تؤزمه نفسيا ، وبهذه الأزمات يلجأ الى المسجد فيجد من يستغل أزمته ليجعل منه ضحية يقتل نفسه والآخرين .
4 ـ لو كنا نتحدث عن شخص واحد ، وإمكانية أن يتحول الى إرهابى فتلك مشكلة . فما البال حين نتحدث عن ملايين ، أغلبهم تم غسل دماغه بالوهابية ، ويعانى ظروفا صعبة ، وقد يواجه تعصبا من أهل البلد ، وكل هذا يجعل تلك الملايين من السنيين قنابل موقوته ستنفجر عاجلا أو آجلا إن لم يوجد لها حل سريع لانقاذ ما يمكن إنقاذه .
رابعا : الحل
1 ـ إعادة تأهيل أولئك اللاجئين والمهاجرين ليندمجوا فى المجتمع الالمانى ، ويتحولوا الى ألمان مخلصين لوطنهم وشاعرين بالعرفان بالجميل للشعب الألمانى الذى إستضافهم وأنقذهم.
2 ـ لا يمكن أن تكون إعادة التأهيل هذه بالثقافة الغربية ، بل من داخل الاسلام نفسه ، أى بحقائق الاسلام المجهولة المنبوذة التى تم تغييبها 14 قرنا من الزمان ، والتى لا تزال محفوظة فى القرآن الكريم ـــ إذا قرأنا القرآن العربى وفهمناه بمصطلحاته هو وليس بتحريفات السنيين والشيعة والصوفية ، الذين غيروا معانى القرآن بما يسمى بالتفسير ، وأبطلوا شريعته باسم ( النسخ ) وأخضعوه لشريعتهم الملطخة بالدم . حقائق الاسلام المجهولة هذه هى نفسها القيم العليا التى يؤمن بها الغرب ، وبسسببها إستضافت ألمانيا اللاجئين السوريين وغيرهم .
3 ـ لا بد من إجراءات حاسمة ضد أولئك المتطرفين الذين يتحكمون فى المساجد ويحولونها الى بؤر إرهاب ، والذين يستغلون حرية الرأى والفكر والدعوة والدين فى نشرالوهابية وفى الدعوة لكراهية المجتمع الذى إستضافهم وأطعمهم من جوع وآمنهم من خوف . لا بد من محاصرتهم وعزلهم عن مواقع التأثير فى المسلمين وإحلال مسلمين مستنيرين محلهم فى المساجد والمدار الدينية التى تحمل إسم الاسلام .
4 ـ يتزامن هذا مع إصلاحات لأحوال المسلمين الفقراء ورعاية لهم لكسب قلوبهم .
خامسا : أهل القرآن هم الحل
1 ـ يتخصص أهل القرآن :
(أ )فى إصلاح المسلمين من داخل الاسلام بإقناعهم بأن الاسلام هو دين السلام والتسامح والعدل والحرية الدينية والسياسية وحقوق الانسان وكرامته.
(ب ) فى الحرب الفكرية العقلية السلمية ضد الارهاب الوهابى لإنقاذ الشباب من الوقوع فى مصيدة أئمة الارهابيين .
2 ـ قام أهل القرآن بمهتهم فى مصر فتعرضوا لموجات إعتقال ، وإنتقلت قيادتهم الى أمريكا فتمتعوا بالأمن وواصلوا دعوتهم بقيادة المركز العالمى للقرآن الكريم ، وشركة (أبن رشد ) وموقع ( اهل القرآن ) بقسميه العربى الانجليزى .
3 ـ فى أمريكا نجح أهل القرآن ـ بإمكاناتهم المحدودة ( موقع أهل القرآن وبعض البرامج ) فى إحداث نقلة نوعية إيجابية فى تفكير ملايين المسلمين ، وسار بعدهم كثيرون . ولو وجد أهل القرآن من يتعاون معهم لحققوا إصلاحا هائلا ينقذ آلاف الضحايا ويوفر بلايين الأموال .
4 ـ منذ عام 2002 يناشد اهل القرآن السلطات الأمريكية أن تتعاون معهم فى الحرب الفكرية ضد الوهابية ومنظماتها الارهابية مثل داعش ، ولكن يقف النفوذ السعودى حائلا ، ولهذا يظل خطر الارهاب قائما فى أمريكا دون حل جذرى .
5 ـ فهل يوجد نفوذ سعودى فى ألمانيا أيضا ؟



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسلسل الدم فى خلافة المعتصم ( 218 : 227 ):القضاء على ثورة با ...
- ( يأجوج ومأجوج ) إعجاز قرآنى مُدّخر للمستقبل القريب
- دعوة الى ( تجويد البخارى ) بدلا من ( تجويد القرآن ) :
- ( تجويد القرآن ) هو كفر وإستهزاء بالقرآن
- معنى الايمان الحق بالله جل وعلا وباليوم الآخر
- حمايا ..وإبنته
- مسلسل الدم فى خلافة المعتصم ( 218 : 227 ) : مع الشيعة والزط ...
- مسلسل الدم فى خلافة المعتصم ( 218 : 227 ) : شخصية المعتصم
- إرتددتُ عن الاسلام وإعتنقت اليهودية ، فما هو رايك ؟
- ( وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ ...
- بين عذاب البرزخ وعذاب جهنم : ( رمضان كريم ).!!
- صلاة الجمعة .!
- ملعون أبو الوطن .. الذى يملكه المستبد .!
- دعوة لإحالة شيوخ الارهاب الى المحكمة الجنائية الدولية
- بيان المركز العالمى للقرآن الكريم بشأن مذبحة أورلاندو
- القاموس القرآنى ( غضب )
- مراحل خلق الانسان بين الجسد والنفس
- دين الغش .. فى مدارس مصر ( من غشّنا .. فهو منّا ) .!!
- خدعوك فقالوا : ( دخل الاسلام مصر ..)
- مسلسل الدم فى خلافة المأمون : زيادة الله الأغلبى فى شمال أفر ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - اللاجئون السوريون فى ألمانيا : المخاطر و الحل