أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - علي هامش .. الحُثالات..!!














المزيد.....

علي هامش .. الحُثالات..!!


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 5004 - 2015 / 12 / 3 - 13:39
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


علي هامش .. الحُثالات...
كُتب الأستاذ المحترم قاسم تعقيبا علي مادة رابطها

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=495153قاسم حسن محاجنة
تحياتي عزيزي عدلي 
-;-إن مجرد إجراء مقارنة بين الأوغاد من آل سعود ومن لفّ لفهم وبين من كسبوا أموالهم بكدهم وكد عقولهم ،هي مقارنة غير عادلة ..
-;-فلا تجوز مقارنة اللصوص بالشرفاء الذين انتجوا وكسبوا لقمتهم بعرق -عقولهم- .
-;-لك خالص مودتي
وكان الرد
يشرفني مرورك ومشاركتك في فضح عائلة مولت في كل العالم ومنذ إغتصابها أرض الحجاز الإجرام والإرهاب ومارست الدعارة الدينية والجنسية ولا تزال
ولكن الحُثالة للأسف في معناها الذي نقلته عن قاموس اللغة العربية هي أيضا القشور وعندما يتمسك مسلم بها فهو من ضمن جماعتها والمظاهر الدينية (الإسلامية خاصة من الفروض) كعلماني لا أؤمن بالأديان هي من قشور القشور في كل الرسائل الدينية التي يصدعون رؤوسنا بها والذهاب إلي زيارة أو الحج إلي قبر أو حجر وصرف الأموال الطائلة ويستفيد بها فقط آل سعود في وجود من يعاني في سجون حُراس الحرمين وفي وجود عوائل فقدت عزيز أو حبيب في الحروب الطائفية الإسلامية وهكذا هم أيضا من الحُثالة ومن يصمت ويدافع عن المجرمين الدواعش ولا يكفروهم ( الأزهر الغير شريف) بحجة أنهم يؤمنون بالواحد ومن أرسله ويتغابون عندما في جوامعهم يتهمون أتباع إبراهيم الغير محمديين بالكفر رغم إنسانيتهم
وفضلت أن أكتب مادة خاصة للمقارنة ما بين ما يُتخذ من إجراءات ويُطرح من أفكار فيما يتعلق بمشكلة التطرّف الديني كما يدعون في الدول الإسلامية فعند حدوث عمليات إرهابية إجرامية إسلامية في أوروبا
تُسارع السلطات الرسمية في إتخاذ إجراءات تؤمن كل أحياء المسلمين خوفاً من ردود أفعال عدوانية
تتناول وسائل الإعلام الموضوع من زاوية وطنية وتبحث عن أئمة فكرها معتدل يظهر في وسائل الإعلام وهو يتهجد ويتنهد ويرفض الإرهاب بإسم الدين الإسلامي ولكن في نفس الوقت تقف بجانبه إمرأة محجبة يُرهبها إله الإسلام ويتوعدها بالعقاب لو تخلت عن حجابها أو شوالها الأسود .....!!! بل ولو سألت الإمام العاطفي عن وضع حجاب المرأة الديني وأنه إرهاب بحق المرأة سيعترض بشدة ويلف ويدور ...!!!
تسارع سلطات الدول الأوربية في إتخاذ سياسة عامة ترفض التمييز وخاصة أن في مدارس الغرب اليوم أطفال مسلمين ولذا ينشغل المسئولين بنقطة خطيرة إلا وهي المحافظة علي سلامة عقول أطفالهم من جرثوم العنصرية وشرح العمليات الإرهابية الإسلامية علي أنها من قبل عصابات وليس بسبب ثقافات دينية إسلامية تشربها المسلمين منذ الصغر في مدارسهم وبسبب دساتير بلادهم التي تمنع حرية الإلحاد وبالتالي التفكير الحُر والنقد وهكذا .... وفي المقابل ماذا تتخذ سلطات مصر وغير في الدول الإسلامية من إجراءات وسياسات كي تقضي علي التطرّف والعنصرية بحق الآخر؟ تم ذبح إمرأة في حادثة طائفية في مصر ..قتل إمرأة كانت مسلمة وتزوجت مسيحي وتم تهجير عائلة الزوج من بلدته بسبب ذلك الأمر مع صمت رهيب من كل الأجهزة ووسائل الإعلام ....
السلطة الدينية الكاثوليكية في أوربا كان رد فعلها سريع وصرحت أنها ترفض العنف بإسم أي دين حيث تعتبره خيانة لله (الإرهاب والإجرام ) ......!!!وليس إجرام وإرهاب في سبيل الله كما يتعلم المسلم عن كتابه حتي لو قالوا له كان زمان ومضي .... لماذا لا يصبح الحجاب والنقاب والحج وخلاف من ضمن مشتملات كان زمان ومضي واليوم الدين الإسلامي راسخ ومتين ومفهوم ولا حاجة للإزعاج بالصراخ في الصلوات الخمس والتخفي وراء حجاب وصرف الأموال في عبث الحج....!!! وبالمقارنة بما يقوله شيخ الأزهر ( الغير شريف) أنه لا يجوز تكفير الدواعش ... رغم عن وصفه لهم فئة مارقة ضالة( أي تخون الله كما وصفهم بابا الكاثوليك ) .. ولكن لا يكفرهم الأزهر ما الفرق ما بين الخروج والضلال وخيانة الدين والله وما بين الْكُفْر.....!!! ؟
الحُثالات للأسف ليس فقط آل سعود ولكن كل من يصرف أمواله في زيارة مقدسات لا تضر ولا تنفع كما قال الخليفة عمر بن الخطاب عن الحج والدوران حول الحجر الأسود وبسببه تزداد ثروات آل سعود وأيضا كل من يُساهم في إزدياد سلطتهم وقوتهم ( الغرب عندما يبيع السلاح لهم ) .. ولكن علي الأقل في الغرب هناك قوي تفضح التطرّف وتحارب العنصرية وتمنع هيمنة الدين وترفض الدستور الديني أما في العالم الإسلامي....!!؟



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حُثالة ... البشر (ية)...!!
- يا أغبياء العصر .. إنتبهوا!!
- الإسلام البرئ ورقعة الشطرنج ...!!
- إسلام .. ؟ إسلاميين .. ؟عناوين جرائد...!!
- هيافة دواعش الأزهر و غزوة باريس...
- تكبيييييير.. الإسلام يغزو أوروبا.. و
- سفراء داعش في مصر وفي العالم ..!
- الإسلام دين من عند الله ( والكوارث أيضا من عنده) ...!!
- سُلطة النقل وسٓ-;-لٓ-;-طة العقل ( الإسلام نموذجا ...
- العيبُ في الدين ... ( الإسلام نموذجاً)
- دون قراءة الواقع .. تهزمنا الأحلام ( الإسلام نموذجاً)
- مَساخرُ الزمان والمكان صارت أديان ( الإسلام نموذجاً).
- موامِسْ في سبيل ..( الله)..؟
- المافيا والدين والله ( الإسلام نموذجاً)
- موطن الأنبياء( الإسلام نموذجاً) مصادفة أم مؤامرة؟
- إنا أنزلنا الذكر .. لا تأخذه سنة ولا نوم .. وآن لكم أن تهملو ...
- الإسلام ..صالح لكل زمان ومكان ..؟ وأيضا صالح كإيدولوجية للتآ ...
- إنتهي الدرس يا ... دواعش.
- تناحكوا تناسلوا لأَنِّي سأدمر بكم الأمم ...!!
- مافيا الحُكمْ بإسم الله ( الإسلام نموذجاً)


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - علي هامش .. الحُثالات..!!