أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - الحكو-_مات تتكون من سي-اسي-ون ظ-أ-ع-و (((الحكومات تتكون من سياسيون وعاظ )))















المزيد.....

الحكو-_مات تتكون من سي-اسي-ون ظ-أ-ع-و (((الحكومات تتكون من سياسيون وعاظ )))


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4888 - 2015 / 8 / 5 - 02:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خلال سنوات مريرة منذ سقوط أولى الدكتاتوريات المخزية في بغداد قبل اثني عشر سنة، عملت كل الأنظمة الشبيهة التي احتوت تلك المجاميع المريضة والكئيبة من أصنام ذلك النظام المتحجر على إدامة وتغذية دوامة العنف والإرهاب والتقتيل في عراق يئن من جروح غائرة تركها النظام وأدامها الاحتلال وأخطائه المفجعة، وسخرت وسائلها الإعلامية على تشويه الحقائق والدفاع عن نظام موغل بالجريمة والإرهاب وإعاقة تقدم البلاد وإشاعة اليأس والإحباط بتورطها في كثير مما جرى ويجري في البلاد، ابتداءً من تدخلاتها في العملية السياسية وإعاقة تقدمها وتشتيت جهود المخلصين في توحيد الصفوف من خلال عملائها ومريديها، وانتهاءً في مشاركتها وعملائها في عمليات الفتنة والإرهاب وتعطيل الدستور ومواده؟ان سقوط أصنام الدكتاتورية وأنظمتها سينهي حقبة وعاظ السلاطين واوبأتهم، وان الديمقراطية كفيلة بتقليص مستوطناتهم، أم إن من بقى منهم وتكيف مع الأوضاع الجديدة سينجح في صناعة وتطوير أجيال وموديلات أكثر تطورا وخطورة في غياب العدالة الاجتماعية والمساواة!؟
لقد صار الوعظ مهنة تدر على صاحبها الأموال، وتمنحه مركزاً اجتماعياً لا بأس به. وأخذ يحترف مهنة الوعظ كل من فشل في الحصول على مهنة أخرى. إنها مهنة سهلة على أي حال، فهي لا تحتاج إلا إلى حفظ بعض الآيات والأحاديث، ثم ارتداء الألبسة الفضفاضة التي تملأ النظر وتخلبه. ويستحسن في الواعظ أن يكون ذا لحية كبيرة كثة وعمامة قوراء. ثم يأخذ بعد ذلك بإعلان الويل والثبور على الناس، فيبكي ويستبكي، ويخرج الناس من عنده وهم واثقون بأن الله قد رضي عنهم وبنى لهم القصور الباذخة في جنة الفردوس. ويأتي المترفون والأغنياء والحكام فيغدقون على هذا الواعظ المؤمن ما يجعله مثلهم مترفاً سعيداً. مشكلة الوعاظ عندنا أنهم يأخذون جانب الحاكم ويحاربون المحكوم. فنجدهم يعترفون بنقائص الطبيعة البشرية حين يستعرضون أعمال الحكام، فإذا ظلم الحاكم رعيته أو ألقى بها في مهاوي السوء، قالوا: إنه إجتهد فأخطأ، وكل إنسان يخطئ، والعصمة لله وحده. أما حين يستعرضون أعمال المحكومين، فتراهم يرعدون ويزمجرون وينذرونهم بعقاب الله الذي لا مرد له، وينسبون إليهم كل بلاء ينزل بهم. بعض رجال الدين حين أراهم يكتبون ويخطبون معلنين للناس أنهم يطلبون الحقيقة المجردة، غير دارين بأنهم يطلبون الحقيقة كما يشتهونها. والإنسان لا يفهم من الحقيقة إلا ذلك الوجه الذي يلائم عقده النفسية وقيمه الإجتماعية ومصالحه الإقتصادية، أما الوجوه الأخرى من الحقيقة فهو يهملها بإعتبار أنها مكذوبة أو من بنات أفكار الزنادقة – لعنة الله عليهم.

شدّة الغباء تمنعهم مِنْ فهم الحقائق!، وتمنعهم مِنْ القدرة على التمييز بين الاسماء المتشابِهَة وتمنعهم مِنْ اختزان المواقف المعبّرة عن عمق ما يتمتعُ به أصحابُها من شجاعة ووطنية وقدرة، على تقديم المبادرات في أحرج الظروف والساعات,وغباؤهم المرّكز يسوقهم الى اجتراح الممارسات الممجوجة التي لا يرتضيها المنصفون بحال من الأحوال، فتراهم يشتمون ويسبون مَنْ هُمْ أطهرُ من ماء المزن.وتراهم يتهمون بالعمالة مَنْ هُمْ سادةُ الوطنية والدفاع عن البلاد والعباد وتراهم يتطاولون على قامات شامخة، لها رصيدُها الايجابي الكبير، في ميادين النضال والعمل الوطني الخالص انهم مرضى بداءٍ لا يقل خطورة عن داء السرطان الخبيث إنَّ داء السرطان تَنْحصِرُ آثاره السلبية بمن يُصاب به، أما الغباء فانه ينشر جراثيمه في كل الأرجاء، ويلوّث الأجواء ويحسب الأغبياء الذين باعوا دينهم وضمائرهم لحفنة من المحترفين السياسيين، انهم يستطيعون ان ينالوا من شُموخ الرموز الكبيرة، ويشوهوا تاريخها المضئ، ولكنّهم بفعل تلك الدسائس يَغْرَقُون في مستنقعات الرذيلة وينتهُونَ الى أبشع المصائر,
لقد خلقنا الازمات, ومسؤوليتنا الآن تشخيص هذه الأزمات قبل العمل الحقيقي لتجاوز ما يمكن تجاوزه منها..ولكن السؤال الأكثر جوهرية: هل هذا ممكن من طبقة سياسية صنعت الفشل ومعه انتفع بعضها من الفساد؟. ففي بعض الحالات نرى بعض الشخصيات الحزبية تترك المناصب الحكومية والتنفيذية في الدولة امتثالاً للشروط التي فرضتها سياسة المحاصصة, وهم في واقع الحال السبب الرئيس المعرقل للحكومة لتطبيق برنامجها في التنمية, وتحاول هذه الشخصيات إيهام الآخرين بأن وجودههم في مفاصل الدولة هو حل لمشاكلها ولا يجرؤون على الاعتراف بفشلهم في القيام بأعباء مسؤولياتهم, وهذه الحالة موجودة في الإقليم وبقية العراق. واتخذ كثيرٌ منهم قراراتٍ سياسية واستثمارية وتنموية ستراتيجية بدون القيام بدراسات جدية تاخذ المستقبل بعين الاعتبار, كما فشل البعض الآخر في الانتخابات وحصلوا على نتائج قليلة جداً لأحزابهم نتيجة نهجهم السيئ في الإدارة وطموحهم الشخصي ومع ذلك يعتبرون أنفسهم قد نجحوا في قيادة الدولة.ويمكن إجمال ما تقدم من حديث بالمؤشرات التالية والتي نرى أن الوقوف عند سلبيات المرحلة الحالية وتأشير مواقع الخلل فيها وإعادة النظر بمجمل الأحداث والمواقف هو خطوة مهمة من أجل تجاوزها والتقدم بالبلاد والمجمتع برغم من أن هذه المشكلات تحتاج الى مزيد من التفصيل:* عدم نجاح قيادة الاحزاب العراقية في ادارة الدولة الجديدة من ناحية – الديمقراطية – اللامركزية – العدالة الاجتماعية – توزيع الثروات الطبيعية – تقديم الخدمات – تثبيت الوضع الامني – محاربة الفساد بكل اشكاله.* من العوامل المهمة في حياة المجتمع: الادارة الكفوءة وميزانية الدولة والعدالة الاجتماعية.* إن آفات الطائفية والمحسوبية ومنح الامتيازات غير المستحقة هي الأسباب الرئيسة في عدم معالجة مشاكل الدولة المتفاقمة والسبب الحقيقي في تأخير تقديم الخدمات للمواطنين.* يجب عدم إفساح المجال للتدخلات الخارجية في شؤون الدولة والشعب وخصوصاً من خلال لجوء بعض السياسيين والمسؤولين الحكوميين الى دول الجوار وطلب الحل عندهم دون الاجتماع على مشترك وطني يتوحد تحته الجميع واللجوء الى الحل العراقي دون الوصاية الإقليمية.* ضرورة العمل على تطبيق او تنفيذ برنامج المصالحة الوطنية بشكل جدي وواضح بين مختلف شرائح المجتمع العراقي.* ضرورة اعتراف قادة العراق بفشلهم وإفساح المجال لإدارة جديدة قادرة على حل المشكلات.* وجوب تغيير نهج الأحزاب والمؤسسات السياسية بشكل يتواءم مع العالم الجديد والعمل على الاخذ بمبادئ التسامح والديمقراطية الحقيقية والعدالة الإجتماعية وعلى جميع الصعد.* التأكيد على أنّ المناصب وجدت لخدمة المجمتع وليست امتيازاً للحكام والمسؤولين.* تشجيع الكفاءات في إدارة الدولة ومؤسساتها وإناطة المسؤوليات بذوي الاختصاص وأصحاب الخبرة وإلغاء الامتيازات للمسؤولين.* ضرورة توزيع الصلاحيات داخل مؤسسات الدولة بشكل يخدم إدارة الدولة ويسهم في تقديم الخدمات بشكل أفضل وأسرع.* إلغاء القوانين القديمة والمعرقلة لحركة الاقتصاد والخدمات والعمل وتشريع قوانين جديدة تتيح الفرصة لتنمية دور القطاع الخاص والصناعة المحلية وكذلك قطاع الزراعة.

والجديد في الامر هو ان المرجعية الدينية العليا صعّدت من نبرة لهجتها وعلى غير المألوف فقد حذرت من نفاد صبر المواطن مطالبةً الحكومة بعدم "الاستخفاف" او الاستهانة بمعاناة الناس والتي تُرجمت الى سلسلة مظاهرات حاشدة وصاخبة نددت بأداء وزارة الكهرباء وسط اتهامات موجهة لها بالفساد والإهمال وقلة المصداقية، وهي مظاهرات اضطُرت فيها بعض الحكومات المحلية الى استخدام القوة التي نجمت عن بعض الخسائر البشرية المؤسفة,إن خطاب المرجعية العليا كان واضحا للعيان كونه جاء تحذيرا من انفلات الوضع الى ما لا يُحمد عقباه خاصة وان المناخ لا يزال يؤشر الى صعود مستمر في درجات الحرارة تجاوزت تخوم الخمسين درجة مئوية، اي نصف درجة الغليان وهي معدلات قياسية عالية تربك عمل المواطن والدولة او قد تؤثر على انسيابية العمل وقد تشلُّه تماما ناهيك عن الآثار الصحية السلبية التي تتركها اشعة الشمس المحرقة.
إنهم ينتظرون ما يقرره العرافة الافة المحكوم بالارادة العليا الدولية ولاغير ؟! ثم ينظـّروا له حتى لو لم يؤمنوا به. فلو قال الحاكم "عناد " سأتلف مع " صويلح" راحوا ينظرون ولو قال لأ أئتلف أيضاً هم ينظرون يعني هم مثل الطماطة "ترهم على كل شيء,إذا دمعت عين الحاكم نادوا: يالله ما ارق قلبك!! وإذا دمعت عين الآخرين فهي" دموع التماسيح" فالظاهر لديهم جهاز متطور يعرفون به الصادق من الكاذب والغزال من التمساح إن هولاء يورطون أنفسهم في أمور لا يحسنونها،فمثلاً إذا رفض مشروع الكهرباء ولولوا وصرخوا ووزعوا التهم هنا وهناك من دون إستخدام ولا رقم واحد يدلل على صحة كلامهموتحالفاتها.!!.فهم يعيشون عقلية أن الحاكم وصل الى الحكم بالدبابة وهو وحده يقرر ولا حكومة ولابرلمان ولا بطيخ مبسمر ليس لهم هوية واضحة وهم مثل" الزئبق" كل يوم شكل!!.
إنهم ينقلون خدماتهم من "ضرغام " الى "عاصي" متى ما أصبح في القوة لـذلك فإنهم يحتفظون بكتب نقل خدمات كثيرة على إمتداد عمرهم في البلاط,وأخيراً فأنا لا أحـذر الناس منهم بل الحاكم جواد او مراد او جراد او صخيل او اشيقر اوياور او معصوم او مفطوم اومذموم أي كان فهولاء وعاظ لكل بلاط وفي كل زمان وفي كل موضوع!!فقد ينقلبون حال خسارتك ويديروا لك ظهر المجون .وإليكم للتـذكرة فقط: في يوم الأيام جاء السيد الجعفري الى لندن في نهاية الثمانينات وكان إجتماع عام فيه جمهور حزبي وآخرين غير حزبيين لسماع ما يقوله عن المعارضة .قام شخص وسأل سؤالاً جريئاً عن الحزب فأجاب الرجل بأريحية.فلما خرج جاء آخرون من الحزب وهم يقولون: لقد أذيت الدكتور بسؤالك،فقال لهم:لم أراه يتأثر فصرخ أحدهم:أتدري من هو إنه أبو الحزب.
وسبب الاختلاف والتلون والحرباوية وتبادل الاقنعة والخيل المطهمة بالنفاق والتشويشو التحيّز في الوعّاظ ، فيما أعتقد ، أن الوعّاظ كانوا ، وما يزالون ، يعيشون على فضلات موائد الأغنياء والطغاة . فكانت معيشتهم متوقفة على إرضاء أولياء الأمور ، وتراهم لذلك يغضون الطرف عما يقوم به هؤلاء من التعسف والنهب والترف ثم يدعون الله لهم فوق ذلك بطول العمر. ويخيل لي أن الطغاة وجدوا الواعظين خير عون لهم على إلهاء رعاياهم وتخديرهم. فقد انشغل الناس بوعظ بعضهم بعضا ، فنسوا بذلك ما حل بهم على أيدي الطغاة من ظلم ( … ) ينتهز الواعظ الفرصة ، فيهتف بالناس قائلا : إنكم أذنبتم أمام الله ، فحق عليكم البلاء من عنده . والواعظ بذلك يرفع مسؤولية الظلم الاجتماعي عن عاتق الظالمين فيضعها على عاتق المظلومين أنفسهم ، فيأخذون بالاستغفار وطلب التوبة . وبهذه الطريقة يستريح الطغاة . فقد أزاحوا عن كواهلهم مسؤولية كل المظالم التي يقومون بها ووضعوها على كاهل ذلك البائس المسكين الذي يركض وراء لقمة العيش صباح مساء – ثم يلاحقه الواعظون بعد ذلك بعقاب الله الذي لا مرد له حيث هم ينذروننا دوما بعذاب الله ، بينما هم يهشون ويبشون في وجوه الظلمة ويقومون لهم احتراما وتبجيلا . فإذا اعتدى أحد المترفين على صعلوك ، وجدت الواعظين يضعون اللوم على عاتق هذا الصعلوك وحده . أما إذا أخطأ الصعلوك مرة فاعتدى على أحد المترفين ، قامت قيامتهم وأخذت مواعظهم تنهمر على المذنب من كل جانب,لقد حكم الطغاة هذا البلد أجيالا متعاقبة . فاعتاد سكانه بدافع المحافظة على الحياة ، أن يحترموا الظالم ويحتقروا المظلوم . وأخذ مفكرونا يصوغون مثلهم العليا صياغة تلائم هذه العادة الاجتماعية اللئيمة . إن شرّ الذنوب هو أن يكون الإنسان في هذا البلد ضعيفا فقيرا.وجدت الواعظين ذات مرة وهم يمجّدون أحد الطغاة على ما قام به من شدة تجاه اللصوص والسرّاق . فهو قد استعاد في نظرهم مجد الأجداد واستحق رضى الله ورسوله . لقد نسى هؤلاء الواعظون أو تناسوا تلك اللصوصية الكبرى التي يتعاطاها هذا الظالم المؤمن . إنه ينهب أموال الأمة ويبذرها في ملذاته وملذات أولاده وأعوانه . والله يؤيده في ذلك طبعا !!! فإذا سرق الفقير درهما واحدا زمجر الله عليه!! ، وزمجرت ملائكته معه!! … وزمجر معهم الواعظون أيضا.



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ,,,,,سجاح,,,,, عبر التاريخ تبحث عن دين جديد للمرحلة
- الوزراء والمسؤولون العراقين لايجيدون اللغة الانكليزية رغم اه ...
- ,,,يهلك ملوكا ويستخلف اخرين,,,الكذب والدفاع عن المجرمين والس ...
- سياسيونا مصاصي دماء واكلي سحت بأمتياز مما زاد من رفسهم لبعضه ...
- لم نكن نتصور يوما ان حزب الدعوة الاسلامية سيخذلنا هذا الخذلا ...
- الامام الحسين (عليه السلام) صرخة و نهضة.و ثورة و مدرسة أخر ا ...
- الكذب والدفاع عن المجرمين والسلطوية المقيتة
- بؤرة الفساد والشر والشيطنة واولياء الدم والنهب المباح وكشف ا ...
- اوركسترا بحيرة السرقة والعهر واالسحت وسمفونية دريول
- لبسوا الخزي والعار والمذلة هناك وجاءوا التيوس لبيع الهواء با ...
- الحكومات الكارتونية المتعاقبة في العراق ومتاهة الذلة والسقوط
- يا عراق من اراد بك احد شرا الا اخزاه الله فلعن الله ال تعوس ...
- الحكو--- مات المواطن ولم يتمتع بحقوقه الدستورية والاجتماعية ...
- اللات والعزى ومنات الثالثة ومستحلب الغباواتية المستطرقة
- العصا لمن عصى ومنصات الحز ومصحات كوردستان والاردن ومشايخ الد ...
- ***سياسة مستوردة وشعب تم تظليله بالبالونات وسياسين وبرلمانين ...
- داعش باهش فاحش رابش اخوان نصرة مرض نفسي انفصامي زهايمري مدى ...
- قارب العراق ودفة القيادة والبروتوكول والبرستيج والاستحمار ال ...
- من يتشرف بكذا نوري ومدحت محمود ومستشارين وجيش وميزانية فارغة ...
- اثيل-اسامة النجيفي يبدأون الرفس بعد ان تركها وثبتوا ماليس عن ...


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - الحكو-_مات تتكون من سي-اسي-ون ظ-أ-ع-و (((الحكومات تتكون من سياسيون وعاظ )))