أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الجبوري - مجازر تحت التظليل(سبايكر)نموذجا














المزيد.....

مجازر تحت التظليل(سبايكر)نموذجا


علاء الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 4796 - 2015 / 5 / 4 - 02:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مجازر تحت التظليل
شهد العراق بعد سيطرة تنظيم مايسمى بدولة العراق والشام(داعش)ع مدينة
الموصل بليلة وضحاها ومن ثم السيطره ع مدينة تكريت,حيث قام التنظيم المزعوم اي داعش بشن عمليه نوعيه ع قاعدة سبايكر يالتعاون مع زمر وعشائر من تكريت موالين لحزب البعث العربي الاشتراكي بأسر 2000الى 2200طالب من قاعدة سبايكر واقتادوهم الى القصور الرئاسيه في تكريت وكذلك مناطق اخرى متفرقه ونفذوا جريمتهم البشعه بحق الطلاب ,وتعد هذه الجريمه الاكبر حجما في تاريخ العراق الحديث من حيث عدد الضحايا,الا ان الامر الغريب هنا ان المجرمين من داعش الارهابي وداعش العراق السياسي اي المتعاونين مع داعش من ساسة العراق مازالوا ينعمون بحياتهم ولم ينالوا القصاص العادل من القضاء العراقي الذي وقف صامتا امام هذه المجزره التي لازال عوائل ضحاياها ليومنا هذا يتباكون يتألمون ,يشكون,يتظاهرون,فعلوا كل شيء لينال مرتكبوا هذه الجريمه عقابهم الا ان الجميع اصبح هنا صم بكم عمي فهم لايشعرون وكذلك صمت المجتمع الدولي ,الجدير بالذكر ان عددا من الطلاب استطاعوا الهرب بعد مساعدة عشيرة الجبور في ناحية العلم وقد يروي لنا بعض الناجين قصص وحكايات دمعت لها العين وأن لها القلب ووعجز العقل امام وحشية هذا النتظيم وتعطشه لقطع الرقاب ودفن البشر احياء وكأن الجاهليه عادت من جديد ولسان اهل الضحايا يقول (وأذا الشباب سئلوا بأي ذنب قتلوا)نعم كي لاينسى التاريخ واجيالنا القادمه كتبتها ......
المكان-تكريت
الزمان-12حزيران2014
الهدف-طلاب القوه الجويه(سبايكر)
المنفذ-تنظيم الدوله الاسلاميه (داعش)وبعض العشائر



#علاء_الجبوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قادمون يابغداد,بنكة نزوح
- الخلاف السني الشيعي


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الجبوري - مجازر تحت التظليل(سبايكر)نموذجا