أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فايز الخواجا - هل الخلافة الاسلامية ازمة ام حل...؟؟؟!!!















المزيد.....

هل الخلافة الاسلامية ازمة ام حل...؟؟؟!!!


فايز الخواجا

الحوار المتمدن-العدد: 4780 - 2015 / 4 / 17 - 20:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


Faiz Khawaja
الآن ·
هل الخلافة الاسلامية ازمة ام حل....؟؟؟!!!!
في الواقع ان من يطلع على خطاب السلفية والسلفيين على شتى الوانهم وانواعهم يجده خطابا انشائيا تنظيريا يقوم على تكرار نفسه في كل مناسبة مهما كانت هذه المناسبة ومهما كانت معطياتها, وعند تفكيكه وسبر اغواره تجده لا يختلف ابدا عن خطاب السلفيين في القرن التاسع عشر وفي بدايات القرن العشرين, وتحاول التقاط تعاريف وتقاطعات كلماته عسيى ان تتلمس بدايات ونقاط حوار فلا تجد فيه شيئا من هذا القبيل سوى عبارات عامة يتخللها ضيق نفس من جهة وضيق افق من جهة اخرى حيث ترمى الكلمات رميا بدون تحديد مواضعها او سياقها... فالبعض يرد "الخلافة" ولكن اي خلافة؟؟ هل هي خلافة الصحابة تحديدا؟ او الخلافة الاموية؟؟ او الخلافة العباسية؟؟ وايه مراحل منها؟؟؟ مع ان الخلافة مقاربة عليها خلاف بين الكثير من المفكرين الاسلاميين من جهة اضافة الى عدم وجودها في النص المقدس او في الاحاديث النبوية الشريفة من جهة اخرى؟؟ والبعض يريد تطبيق الشريعة؟؟؟ واي شريعة؟؟ هل هي استنطاق الآيات القرآنية فقط؟؟ او الرجوع الى الاحاديث ايضا؟؟ واي احاديث؟؟؟ او تطبيق الشريعة من خلال التراث المتراكم واعتماد البخاري وصحيح مسلم بما لها وما عليها؟؟؟؟ والبعض يقول العودة الى نقاء الاسلام ابان فترة الرسول؟؟ دون ان يعي ان الرسول واحد والومن باتجاه واحد ولا يعود للخلف...!!!
وتقرأ وتقرأ الكثير مما يتحدثون ولكنهم في الواقع لا يقولون شيئا...
وعندما اسأل واتساءل هل حقق تطبيق الشريعة حماية الناس واواحهم وامنهم وامانهم؟؟؟
بالطبع انا لا اقصد المجتمع المثالي الملائكي الذي يشابه جمهورية افلاطون ، انا اتحدث عن الحدود الدنيا للقيم الانسانية والحضارية ( الحرية والعدالة والمساواة والحضور الشعبي في مؤسسات الحكم ، وهي كلها قيم يشدد الاسلاميون على اصالتها واسلاميتها وحضورها الفاعل في النظام الاسلامي والتجربة الاسلامية ) ، فهل ضمن تطبيق الشريعة الاسلامية توفير هذه الحدود الدنيا ؟؟؟؟
مرة اخرى يجيب الاسلاميون :
نعم ...
يقول الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي : ( ان الاحكام التي كانت سائدة في عصر الرسول وفي عصر الخلفاء الراشدين وفي العصور التي تلت ذلك ، كانت الاحكام الشرعية التي تنزلت من عند الله عز وجل ، وانها كانت تتجاوب مع مصالح الناس ، وانها كانت تحميهم من الشرور والاخطار ، وان هذا هو الدليل القاطع على ان الشريعة الاسلامية كانت صالحة للتطبيق لا في عهد ضيق محدود بل في سائر العصور التي خلت ) ................................
ومنهج حياة ... لهذا كله انطلقت جحافلهم المؤمنة في ربوع الارض وآفاق الدنيا يمدنون الامم ويكرمون الانسان ويفرضون المعرفة وينشرون في انحاء المعمورة ألوية العلم والحضارة والمدنية ويطبعون في ضمير الزمان مبادئ العدل والحرية والمساواة ) ( الشباب المسلم في مواجهة التحديات : 169)
ويقول الدكتور يوسف القرضاوي : ( الحل الاسلامي هو الحل الذي جرب في هذه الامة من قبل فاعطى نتائج باهرة وحقق نجاحا منقطع النظير ، وسعدت تحت سلطانه بالطمأنينة والعدل والاستقرار ، واطعمها الله به من جوع وآمنها من خوف .... ومن انكر هذا فقد كذّب التاريخ ونفى الواقع وحجد نعمة الله وتنكر لآيات الله ) ( الحل الاسلامي فريضة وضرورة للدكتور يوسف القرضاوي : 175)
ولكن الحقيقة التاريخية تتناقض بشكل كامل مع هذه القراءة التنظيرية !!!
تفيض كتب التاريخ الاسلامي بروايات مروعة دامية لضرب الاعناق وهتك الاعراض ، اذ كان بمقدور الخليفة ان يأمر بقتل من يشاء ولاتفه الاسباب دون ان يردعه رادع شريعة او خوف من الخالق !! ، فسلطان القتل والعفو بيد أمير المؤمنين ، وهو يخضع لاهوائه المزاجية ورغباته الشخصية ، ورغم ذلك فشرع الله مطبق وارواح الناس مصانة ومحمية بحدود الشريعة !!!! .
كان من حق امير المؤمين ان يؤدب المدن والقرى والولايات التي تتجاسر على عصيان اوامره والتمرد على طاعته ، وله في سبيل ذلك ان يستخدم اكثر الطرق التأديب همجية ووحشية من قتل الشيوخ والاطفال وهتك اعراض النساء والتمثيل بجثث القتلى ونهب الاموال والتنكيل بالبلاد والعباد بما يذكرنا بعصور الجاهلية الاولى ، ورغم ذلك فشرع الله مطبق !!!! .
كان بيت مال المسلمين ملك شخصي لامير المؤمنين ينفق منه ما يشاء وبغير حساب على بناء الدور والقصور وشراء الجواري والقيان والغلمان ومنح الاعطيات للشعراء الذين لا هم لهم الا مدح الخليفة وتعداد مناقبه والتغني بعدله في الارض .
كان النظام السياسي لدولة الخلافة نظاما وراثيا محوره الخليفة بوصفه ( ظل الله على ارض !! ) ولا دور للرعية في أي شأن من شؤون السلطة ، اما الفقهاء فقد القوا على امير المؤمنين حصانة العزل او الثورة ( الخروج ) او حتى المساءلة ، واوصوا الرعية بالسمع والطاعة حتى وان ضرب ظهورهم واخذ اموالهم !! .
والنتيجة التي نخلص اليها من قراءة التاريخ الاسلامي هي ان دولة الخلافة الاسلامية لا تختلف كثيرا عن الدول العربية المعاصرة ، فكلاهما يمثل نظاما قمعيا استبداديا مارس ويمارس جريمة اغتصاب حقوق الانسان ، ولعل الفارق الوحيد هو ان محاكم دولة الخلاقة كانت تطبق شرع الله في حين ان مثيلاتها المعاصرة تطبق القوانين الطاغوتية !!!
والامثلة التاريخية على هذه القراءة النقدية كثيرة جدا ولا تستثني حقبة من احقاب التاريخ الاسلامي ، وقد ذكرت في مقالي ( الحل الاسلامي حقيقة ام وهم ) بعض الامثلة ، وانا على استعداد لذكر الكثير والكثير لمن اراد الاستزادة ، فقد انجزت بالفعل دراسة تاريخية نقدية موسعة لتجربة الخلافة الاسلامية وانوي نشرها قريبا في كتاب .
ان ما سبق ليس اسرافا في جلد الذات ، ولا قراءة احادية للتاريخ الاسلامي تغفل الجوانب الايجابية وتركز على الجوانب السلبية كما سيتهمني البعض ، قطعا لا ،ما سبق كان مناقشة لطروحات الخطاب الاسلامي المعاصر الذي يعتبر تجربة الخلافة تجربة اسلامية فريدة طبقت الحل الاسلامي واثمر مجتمعا عادلا وآمنا .
لقد قلت مرارا : ان تجربة الخلافة هي تجربة انسانية محضة جمعت الصالح والطالح ، وقدمت للانسانية تقدما علميا وتقنيا مذهلا ، ولكن .. وكما ويقول مالك بن نبي تراكم منجزات الحضارة لا يصنع حضارة .
لقد ركزت تجربة الخلافة الاسلامية - بوصفها حضارة متقدمة - على الجوانب المادية للحضارة ( العلم والاقتصاد والنفوذ السياسي ) واهملت الجوانب القيمية والانسانية للحضارة ، ماذا يفيد المجتمع الانساني ان يكثر العلماء والفلاسفة وينتفي العدل وتضيع الحقوق ؟؟؟ فجميعهم في النهاية خدم للخليفة ، الم يكن ابن سينا الرجل الذي طبقت شهرته الآفاق مجرد قلم كاتب لجلالة الخاقان !!!!!!!
والمفارقة الغريبة هي ان تجربة الخلافة ليست سوى نموذجا حيا للنقد التقليدي الذي يوجهه الاسلاميون الى التجربة الغربية ( حضارة مادية غابت عنها القيم الانسانية ) والفارق الوحيد هو ان تجربة الخلافة استحضرت الجانب الروحي في بعده الذاتي الشخصي ( صلاة وصوم وعبادة محضة وشعارات اسلامية ، وامامة الخليفة للمسلمين في الصلاة ، ومن ثم يخلو الى لهوه وملذاته الشاذة والماجنة !! ) واغفلت القيم الانسانية الحضارية ( الحرية والعدالة والمساواة والحفاظ على كرامة الفرد والدفاع عن حقوقه ورفع الظلم ..... وهي كلها قيم اسلامية غابت تماما عن المشروع الذي قام باسم الاسلام !! )
وحتى القيم الدينية والروحية لم تخلص لها تجربة الخلافة ، بل لقد تميز مجتمع الخلافة بانحرافات اخلاقية خطيرة وسلوكيات شاذة مشينة ، ولقد اشرت سابقا الى كتاب ( المتعة المحظورة ) لابراهيم محمود الذي عالج ظاهرة الشذوذ الجنسي في المجتمع الاسلامي ، بل تكفي مراجعة سريعة لأي كتاب فقهي تراثي حتى تستوقفنا قضية الغلام الأمرد واحكامه الفقهية الخاصة بما يعبر عن هم اخلاقي واجتماعي معاش في ذاك الوقت ، هذا فضلا عن واقع الاماء والجواري ووظيفتهم الاجتماعية التي لم تكن تختلف كثيرا عن وظيفة المومسات والعاهرات !! ناهيك عن انتشار الحانات ومجالس الشراب بشكل علني سافر وشيوع ادب الخلاعة والمجون ( ارجع مثلا الى كتاب الاغاني كنموذج وابحث كم مرة ذكرت كلمة ( اير ) او ( نيك ) ضمن سياق فاضح ومعنى فاحش !! واعتذر لاستخدام هذه الكلمات ، ولكن عذري هو انها كلمات فصيحة وردت آلاف المرات في ذخائر تراثنا الاسلامي ، في حين ثار بعض الاسلاميين مؤخرا في مصر وطالبوا بسجن كاتب ومصادرة روايته لأنها - في زعمهم - رواية اباحية !!! )
بالتأكيد سيقول الاسلاميون : ان ما حدث في الماضي هو خطأ في التطبيق ، والاسلام برئ من كل هذه الانحرافات .
ونحن نوافق على هذا الكلام ، ولكن ، يحق لنا ان نتساءل : الا يجوز ان نستخدم ذات المنطق في تقييم التجربة العلمانية سواء اكانت يسارية ام قومية ام ليبرالية بحيث نعتبر فشلها مجرد خطأ في الممارسة لا خطأ في الفكرة ذاتها ؟؟؟
ولنكن اكثر صراحة :
ما الفارق الحقيقي بين شرع الله وشرع الناس اذا كان كل منهما عرضة لخطر الانحراف في التطبيق والاساءة في التنفيذ والتلاعب بالقيم النبيلة ؟؟؟مع ملاحظة ان شرائع الناس تسجل نجاحات ملموسة في الغرب في حين ثبت فشل التجارب الاسلامية في الماضي والحاضر ؟؟؟؟
لماذا تكون اخطاء الاسلاميين ( مجرد خطأ في التطبيق والممارسة ) في حين تُضخم أخطاء الغرب لتصبح انحرافات خطيرة تهدم الفكرة الغربية من اساسها ؟؟؟
( يُعتبر كتاب ( الحلول المستوردة وكيف جنت على امتنا ) للدكتور يوسف القرضاوي نموذجا مثاليا على هذا الاسلوب في تتبع اخطاء الغير ، فقد انتهى القرضاوي الى ان فشل التجارب العلمانية العربية دليل قاطع على خطئها المنهجي ، وبالتالي حتمية الحل الاسلامي ، ترى الا نستطيع ان نستخدم ذات المنطق النقدي في محاكمة تجربة الخلافة وبالتالي رفض الحل الاسلامي ؟؟؟؟؟ )
اذا كانت القضية : تجربة قابلة للخطأ في التطبيق مقابل تجربة اخرى قابلة للخطأ في التطبيق ايضا فكيف نختار بينهما ؟؟
اذن ....
فقراءة الخطاب الاسلامي لتجربة الخلافة الاسلامية هي قراءة تنظيرية ايديولوجية بحتة تفتقر الى المصداقية والواقعية وتجانب الصواب الى حد كبير ، فمن الواضح ان تجربة الخلافة لا تصلح دليلا على نجاح المشروع الاسلامي .
من الواضح ان الشريعة لم تكن حلا لمجتمع الخلافة الاسلامية ، فقد غرق ذاك المجتمع في خضم مشكلاته وازماته ، ولم تفلح نظم الشريعة وقوانينها وحتى قيمها في حلها وازالتها .
من الواضح ان تجربة الخلافة لم تتمكن خلال عمرها المديد ( 14 قرنا ) من اقامة ذلك المجتمع العادل الذي نحلم به ، وما زلنا نحلم به .
لاشك أن الشريعةالاسلامية هي منهج عادل ومثالي ، لكن المشكلة فيمن سيطبق هذا المنهج ، فهم في النهاية بشر محكومون بكل عوامل الضعف الانساني من غلبة الأهواء والأطماع ، فاذا قامت الدولة الاسلامية فما الذي يضمن الا ينحرف الحكام ؟ ما الضمانة في ان لا تتكرر ذات الأخطاء والانحرافات التي حدثت في الماضي وتحدث اليوم ؟؟
و مجتمعنا العربي المعاصر ما زال يعاني من ذات المشكلات والازمات ، فهل ستحلها الشريعة الاسلامية؟؟



#فايز_الخواجا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البنية الاجتماعية وحاضنتها البنية الايدولوجيه
- الشريعة الاسلامية بين الواقع وكلمة حق يراد بها باطل
- المسيحية درس وعبرة..............لمن يريد ان يعتبر..!!!
- لعلمانية وفصل الدين عن الدولة هي الفصل والفيصل...!!!
- الفاشية الثقافية والفكرية للحركات الدينية المتطرفة
- محنة العقل المسلم الى اين...؟؟؟!!!
- شكرا داعش
- -الاسلام هو الحل-!!! حل ام فاشية!!!
- داعش نص اسلامي واخراج امريكي
- من مذبحة اوسلو الى مذبحة غزة....................(9)
- تجريف المجتمعات العربية من الاحزاب السياسية والقوى المدنية
- من مذبحة اوسلو.............الى مذبحة غزة وقفات وتأملات.....( ...
- من مذبحة اوسلو... الى مذبحة غزة وقفات وتأملات...-7-
- من مذبحة اوسلو..............الى مذبحة غزة وقفات وتأملات..... ...
- من مذبحة اوسلو....الى مذبحة غزة....(5)
- من مذبحة اوسلو............الى مذبحة غزة...(4)
- من مذبحة اوسلو... الى مذبحة غزة........(3)
- من مذبحة اوسلو... الى مذبحة غزة.............(2)
- من مذبحة اوسلو الى مذبحة غزة......... وقفات وتأملات.....(1)
- تصحيح الوعي الديني............ للمسلم واقباله على الحياة.... ...


المزيد.....




- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فايز الخواجا - هل الخلافة الاسلامية ازمة ام حل...؟؟؟!!!