أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كريم كطافة - بين العراقيين العرب وعرب الطائفة المنصورة..!!؟















المزيد.....

بين العراقيين العرب وعرب الطائفة المنصورة..!!؟


كريم كطافة

الحوار المتمدن-العدد: 1319 - 2005 / 9 / 16 - 11:33
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


حين تستفرد دولة مخابرات بكامل عدتها من سلاح وأموال وعشائر، مدعومة بكل أجهزة مخابرات الاستبداد والإرهاب العربي الإسلامي، بشعب أعزل ولا تترك أمامه غير خيار الحرب الأهلية.. لا أملك غير الحيرة من جلد وصبر هذا الشعب.. لا أملك غير الدهشة حد الجنون من رباطة جأش ذلك الشيخ صاحب الدكان الصغير الذي حدث الانفجار قرب دكانه وأخذ أرواح عدد من العابرين بين قتيل وجريح، كان الشيخ بملامح غزاها الشيب والقهر والاحتجاج على شيء حدث قرب أنفه تواً، لكنه رغم كل ذلك رد على مراسل القناة الفضائية العربية بـ: أخي لا سنة ولا شيعة.. قولوا لهم لو يموتوا ما راح تصير الحرب الأهلية..!!
لكن، أليس هذا بالضبط ما تريده دولة البعث، الدولة التي انتقلت من فوق الأرض إلى تحتها بكامل عدتها وعديدها.. أليس هذا ما نادى وينادي به الإرهاب الإسلامي السلفي التكفيري على لسان ناطقهم الرسمي ورمزهم الزرقاوي (أنها حرب على الشيعة) بقيادة الطائفة المنصورة.. أليس هذا ما تريده النواطق الجديدة باسم (السنة العرب) (عدنان الدليمي) و(المطلك) و(العليان) وغيرهم الكثير.. النواطق التي صمتت دهراً على كل موبقات وجرائم وفساد وعار دولة البعث، إن لم يكونوا مشاركين فعليين فيها، ليخرجوا علينا الآن بيافطة (ممثلي السنة العرب) وهم يدعون العرب والجامعة العربية والعالم كله للتدخل، فقط لإنقاذ الإرهابيين الذين كانوا متمترسين بأجساد مواطني (تلعفر) على مدى سنتين. وهنا دعونا نسأل: إذا كان التدخل الأجنبي في شؤون بلدنا مرغوباً به من قبلهم إلى هذا الحد، لِمَ هم يحتجون على الاحتلال الكائن الآن في العراق.. أم أن هناك احتلال حميد وآخر خبيث..؟ وماذا سيحدث لو كانت الجهات التي طالبوها بالتدخل هي حقاً قادرة على التدخل.. ماذا سيحدث لو كانت سوريا بوضع يسمح لها بالتدخل كما تدخلت واحتلت (لبنان) على مدى ثلاثين سنة، ولم تخرجها غير القرارات الأممية والعصا الأمريكية.. أو ماذا ستكون شكل البوزات والتكشيرات والابتسامات التي سيخرج بها علينا السيد (عمرو موسى) لو كان حقاً يقود مؤسسة لها وجود واقعي في عالم السياسة العالمية.. ماذا ستفعل تركيا التي تتحين الفرص للدخول واقتطاع كل شمال العراق وضمنه كردستان بالطبع بحجة مطاردة أكرادها المتمردين.. ماذا ستفعل دول الخليج والسعودية المحتلة قبل احتلال العراق بسلفييها ووهابييها الناقمين على الشيعة أكثر من نقمتهم على كل كفرة العالم.. ماذا سيفعل كل هؤلاء لو تسنى لهم التدخل حقاً.. هل سيتركون مدينة عراقية فيها حجر على حجر..؟
ثم كيف تكونون عراقيين أيها النواطق الجديدة وانتم تدعون علناً إلى تدمير العراق واستباحة شعبه.. وأي تحرير تقصدون.. هل هو تحرير البلد من أكراده وشيعته وتركمانه وكل من هو ليس من (ربعنا)..!!؟
ما زال الاستفتاء القادم لم يأت بعد، وها أنتم ترفعون الصوت عالياً بالتزوير المحتمل.. بل وتطلبون من أعرق مؤسسة ديمقراطية في العالم، الجامعة العربية، أن تتدخل لتراقب الاستفتاء.. تماماً بذات الطريقة التي راقبت بها هذه الجامعة العتيدة انتخابات (حسني مبارك) الذي تنازل هذه المرة وحقق فقط 82% من أصوات المصريين.. وماذا ستقولون لو تمت المصادقة على الدستور وخذلتكم تلك المدن التي تزعمون أنكم تمثلونها وتدافعون عنها وصوتت بدل الـلا التي تريدونها بـنعم.. أم أنكم واثقون من قدرة سيوف الطائفة المنصورة بمفخخاتها وإرهابييها على لجم مواطني تلك المدن والبلدات التي وضعها سوء حظها تحت سيطرتكم، ليندفعوا تحت تهديد القنبلة والسيف وقطع الرأس وينطقوا بالـلا المنتظرة.. لعل الأمر كذلك، واضح أن العباقرة النواطق الجدد ما زالوا يعتقدون أن شيئاً لم يتبدل.. الزمن هو الزمن والشعب هو نفسه ذلك القطيع السهل الانقياد بالسيارة المفخخة والقنبلة والسيف وما ملكت أيمانهم.. ألم تكونوا أنتم أنفسكم الذين دفعتم هذا الشعب للتصويت بـ(نعم) للقائد وبالدم وبنسبة مئة بالمئة.. أم ترى الأحداث أنستكم هذه السابقة.. هكذا سيكون الأمر، بدل وخز الإبهام لإخراج قطرة دم للتوقيع بـ(نعم) ستدعون الدم يسيل أنهاراً هذه المرة بالمفخخات والتفجيرات وليس بالدبابيس لتمهروا التوقيع بـ: لا.. لِمَ لا، طالما العروبة والإسلام يصدرون لكم بهائمهم الانتحارية الفائضة عن حاجتهم لها من باب النصرة والجهاد.. قد يتحقق لكم الأمر وتصوت تلك المدن المصادرة من قبلكم وبمساعدة الإرهابيين تحت سطوة التهديد والقتل بما تريدونه.. لكن هل حقاً أنكم عرفتم وتعرفون ماذا تريدون..؟ أشك أنكم تعرفون شيئاً.. أشك أنكم تعرفون ماذا سيحدث بعد التصويت بـلا.. ببساطة وبعد بضعة أشهر سيُقَر نفس الدستور وبأغلبية بسيطة هذه المرة في الجمعية الوطنية القادمة والتي سوف لا تكسبون فيها أغلبية كما تتوقعون.. قد تحصلون على بعض المقاعد بأصوات بعض المعتوهين من الذين مسخهم النظام السابق وحولهم إلى قطيع يتبع شيخ العشيرة أو الفقيه العليم بكل شيء،.. وهي مقاعد لا تكفيكم لعرقلة العملية مرة أخرى.
لكن لنترك الدستور وهمومه ونسأل السؤال الأخطر؛ هل تدرون أن ضحاياكم سواء الذين رحلوا أو الذين ينتظرون كانوا يعرفون تماماً وما زالوا يعرفون من أين تأتيهم السيارات المفخخة والبهائم الإرهابية.. من أي قرى ومن أي بلدات وعبر أي تسهيلات وما هي جنسياتهم وما هي الدورات والتدريبات المعمولة لهم سواء في سوريا بلد النصرة والجهاد أو في أرضكم أنتم.. لكنهم رغم هذه المعرفة وربما بسببها لم يحركوا ساكناً ولم يردوا عليكم بذات الوسائل، بل ردوا بوسائل أخرى، ذهبوا إلى صندوق الاقتراع، ليسحبونكم لاحقاً ورغماً عن أنوفكم لتمارسوا اللعبة ذاتها.. لعبة الصندوق الفيصل بين الادعاءات والمزاعم بتمثيل هذا أو ذاك لهذه الطائفة أو الفئة أو القومية.. ولأن اللعبة ليست لعبتكم.. بل لم تخطر لكم في بال.. أنتم من الآن تصرخون بزيفها وأنها مزورة وهي لم تبدأ بعد.. أما لماذا فعل الضحايا ما فعلوا..؟ فللأمر علاقة بحكمة من يقودونهم.. للأمر علاقة بذلك الشيخ الثمانيني الجليل غير العراقي المعتكف في خربة تسمى بيتاً في أحد أحياء النجف القديمة، بين كتبه وأدعيته لعراق مسالم مزدهر وحر من كل أشكال الاستبداد والاحتلال.. الفضل يعود لذلك الشيخ الذي رد على من طلب منه السماح بأخذ الثأر: لو كان عندي عشرة أولاد وقتل تسعة منهم في هذه الفتنة.. والله سوف لا أدعو إلى قتل مسلم سني واحد بريء.. أنها فتنة يا أبني..!! لكن لم تسألوا أنفسكم هذا السؤال البسيط والواقعي: أن هذا الشيخ كما قلت هو ثمانيني قد لا يمتد به العمر بعيداً.. (أتمنى له من كل قلبي طيلة العمر.. على الأقل لحين استقرار العراق).. ماذا سيحدث لو رحل هذا الشيخ عن هذه الحياة والأعمار بيد الله.. هل تتوقعون استمرار الضحايا عاضين على نواجذهم وللثأر إغراء ما بعده من إغراء..؟ الثأر الذي قد نعرف له بداية.. للقتل بداية والاستباحة العشوائية للقرى والمدن والأحياء لها بداية.. لكن من هذا الذي يعرف كيف ستكون النهاية.. لدورة الكر والفر بين القرى والبلدات والتجمعات السكانية في هذه المدينة أو تلك قوانينها الخاصة بها.. هل فكرتم في هذا يا من تزعمون أنكم تمثلون العراق والعروبة والوطن والتحرير وكل الشعارات الجوفاء التي لا تعني شيئاً على أرض الواقع أمام أنهار الدماء الجارية في الشوارع العراقية.. هل سمعتم يوماً أن الجامعة العربية ساهمت أو وجدت حلاً لمشكلة من المشاكل.. أم أن المؤتمر الإسلامي كان رائداً في حل مشاكل العالم.. أم أن البعث السوري هو حقاً يريد مصلحة العراقيين ولا يريد الدفاع عن نفسه بوجه مد الحرية الجارف الذي بدأ يهب من العراق.. أليست هذه مفارقة مؤلمة.. أن يكون الشعور بالحرية مصحوباً باحتلال أجنبي.. كل هذه الأسئلة أضعها أمام القائلين عن أنفسهم أنهم يمثلون (مؤتمر أهل العراق).. وليقرأوا هذا النداء الذي قد يكون فقد مفعوله، لأنه نشر في الصحف العراقية قبل أشهر قبل تطهير مثلث الموت من المجرمين.. لكنه يشبه من نواحي عديدة نداءات أهالي مدينة (تلعفر) على مدى سنتين، المدينة المبتلية بعراقيتها الحقة حيث يسكنها كل الشعب العراقي الملون قومياً ودينياً، مثلما هي مبتلية بقربها من الحدود السورية التي غدت للبعث السوري خط الدفاع الأول عن حياض الأمة (المنصورة)..!! إليكم النداء:

نداء إستغاثة لإنقاذنا من التصفية الطائفية
نحن الشيعة من سكنة ما يعرف بإسم مجمع الفارس العربي التابع لناحية عامرية الفلوجة ، المجمع(3900 شقة سكنية) تابع لمنشْات التصنيع العسكري . يشكل الشيعة 80% من سكنة المجمع المذكور وهم من الطبقة الفقيرة الذين لامأوى لهم غير المجمع .نحن نتعرض إلى حملات إبادة من قبل ما يعرف بـالمجاهدون الملثمون وبات علينا من الصعب مغادرة بيوتنا أو ممارسة أعمالنا ومنع أطفالنا مـن أداء الامتحانات النهائية . قاموا بقتل 41 ضحية لحد الآن وبشكل متفرق ومن بينهم نساء بحجة الانتماء إلى قوات بدر أو العمالة للأمريكان . يقومون بإختطاف النساء والاعتداء على شرفهن ، وتصويرهن وتدا ول الأفلام على ديسكات مدبلجة ، كما يجبرون الفقراء من الشيعة على دفع مبالغ مادية باهظة بحجة تمويل المقاومة ، ويجبرون الضعفاء على مغادرة شققهم السكنية واستخدامها كمخازن لأسلحتهم ومعدات التفجير ، واستخدامها كمخابىء.ويركبون على ظهور الرجال ويجبرونهم على النباح مثل الكلاب أو النهيق مثل الحمير، ويقومون بالبول علــى وجوه الرجال والشباب ويجبرونهم على تقبيل أحذيتهم!!.إنها حملات إبادة منظمة ولا تحظى بتغطية إعلامية ، ويستغل الإرهابيون بعد مسافة المجمع لتنفيذ جرائمهم.في الأسبوع الماضي قتلوا مدرس من ثانوية المجمع ، كما قتلوا أربعة شباب وانتهكوا شرف أمرأتين ، وقتلوا عجوزين في شقتهم واقفلوا عليهم مع كلبين أكلت أجسادهم من الجوع . يقومون بالاحتفال عند اختطافهم أي مسلم شيعي ويسمون ذلك بالصيد ، ويرقصون ابتهاجا مع إطلاق العيارات النارية في الهواء وترديد صيحات همجية وإجرامية . بعد صيده يتلون عليه نوع من الأناشيد ويخبرونه بأن الموت هو الخيار الوحيد له ويجبرونه على كتابة رسائل تطلب من أهله بمغادرة المجمع لإنقاذه من الإعدام. وبعد قتله يسلمونه إلى مستشفى المجمع ، بعد أن وضعوا عليه رسائل واتهامات كاذبة.نطالب بتواجد للقوات العراقية بشكل دائم لأنه كلما تواجدوا يغادر الملثمون المجمع ولن يعودوا إلا بمغادرة الحرس وعمل هويات لسكنة المجمع لكي لا يدخله الإرهابيون مجددا، وبتعيين حرس وطني أو شرطة لإشغال مركز الشرطة في المجمع وإقامة سيطرة عند البوابة الوحيدة للمجمع. سيما وأن الشرطة الموجودة حاليا مزيفة وتقوم بالتغطية على جرائمهم وكذلك عناصر الحرس مزيفون.



#كريم_كطافة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا يحدث في سومرستان وأنباريا..!!؟
- من أفشى السر..!!؟
- ليس عندنا فساد.. عندنا تمويل ذاتي
- أسلم.. تسلم أيها السيد (القمني)..!!؟
- للحلاق رب يحميه..!!؟
- بين ثقافة الداخل وثقافة الجوادر..!!؟
- شؤون وشجون آخر امبراطورية للبعث
- لماذا يلاحقون لواء الذئب..!!؟
- الدنيوية بدل العلمانية..!!؟
- ماذا يريد اليسار..!!؟
- في ظلال مؤتمر نصرة الشعب العراقي
- ما زلنا نواجه ماري أنطوانيت الطيبة
- سؤال الصورة ومحنة الشاعر عقيل علي
- لا خاطف ولا مخطوف في واقعة الجمل الجديدة
- عن الشرف.. وأشياءه الأخرى
- الموت للعرب.. لماذا..!!؟
- أليس عندكم أفعل من مشعان
- لنعمل من أجل المصالحة الأخرى
- الدنصرة في السياسة
- قانون أبو شامة والدكتورة الألمانية


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كريم كطافة - بين العراقيين العرب وعرب الطائفة المنصورة..!!؟