أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طالب الجليلي - المجد والخلود ....















المزيد.....

المجد والخلود ....


طالب الجليلي
(Talib Al Jalely)


الحوار المتمدن-العدد: 4714 - 2015 / 2 / 8 - 01:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المجد والخلود ...

لم تكن هزيمته في الموصل هي الاولى .. انه الجيش المهزوم دوما وعلى مدى التاريخ .. جيش لا ينصاع الا لطاغية..!! وقادة لا تحرك ضمائرهم ولا تستفز رجولتهم سوى السيف او خشبة الإعدام رميا بالرصاص او خرخشة الدراهم !
للمرة الاولى في تاريخ الجيش العراقي يعطي الزعيم للقادة تلك القيمة وذاك الاحترام .. صار في عهده وعلى يده الجيش هو العراق والعراق هو الجيش .. لا يفتتح مشروعا الا ويضع حجر الأساس له ضابط .. وزارات شغل معظمها الضباط بما فيها وزارتي المعارف ( العميد اسماعيل العارف) والصحة ( العميد الطبيب محمد الشواف) .. الضابط الذي ينحى من مركزه القيادي يعين متصرفا ( اللواء حميد الحصونة صار متصرف ديالى) بعد ان نحي من قيادة الفرقة الاولى.. صواريخ وطائرات وتجهيزات وبعثات لم يحلم بها الضباط يوما ... قصور في زيونة واليرموك والمأمون بناها لهم في اجمل احياء بغداد وسلمت لهم مفاتيحها مع سويجات سيارات حديثة بالأقساط وبابخس الاثمان .. ولم ينسى ضباط الصف الذين ايضا منحهم بيوتا في الطوبجي وإسكان غربي بغداد و تل محمد وغيرها في المدن .. واستكثر على اخته المدقعة بالفقر التي التمسته ان يمنحها دارا
وهو يرد عليها : متى ما امتلك اخوك دارا بعد ان يستلم اخر عراقي فسوف ابني لك بيتا ومن مالي الخاص ( راتبه الذي وجد ضباع 8 شباط قائمة في مكتبه بأسماء العوائل التي يوزع راتبه شهريا عليها.. حينذاك صعق ذلك الضابط قائلا : لماذا إذن قتلنا هذا الرجل؟! .. ذكرها حنا بطاطو في كنابه الشهير ؛ الطبقات الاجتماعية ...)
لقد سلمت الى الزعيم قائمة بأسماء الضباط المتامرين الذين ينوون القيام بمؤامرة 8 شباط الأسود ) وأخبر بان كتيبة دبابات ابو غريب هي التي ستقوم بالمؤامرة وان البيان الاول سوف يذاع من مرسلات ابو غريب !! فما الذي فعله ؟! امر بنقل ضباط الكتيبة وتشحيم ماسورات الدبابات وان تفرغ راديتراتها من الماء يوميا بعد التدريب وقام بإيداع أمين سر حزب البعث علي صالح السعدي و العقيد صالح مهدي عماش السجن رقم 1 في معسكر الرشيد !!
حتى الضباط الذين خانوه وقاموا بمؤامرة الشواف أخضعهم لمحاكمة علنية على الهواء واراد ان يعفو عنهم وراح يزور عوائلهم ويلبي طلباتهم لكنهم راحوا يشتموه علنا ويتوعدونه بمزيد من التآمر وهم في المعتقل يتجولون ببجاماتهم يستقبلون اصدقائهم وخلاياهم النائمة مما اضطره ان يترك للقضاء ان يأخذ مجراه العادل...
حتى الذين قاموا بمحاولة اغتياله وحوكموا علنا وكانوا يسبون القاضي والزعيم علنا وأثناء المحاكمة وقد أصدرت المحكمة حكمها العادل بحقهم نودي في ليلة التنفيذ المقررة لإعدامهم بان يفتح المواطنون التلفاز والراديو لكي يسمعوا قرار الزعيم بالعفو عنهم لانه تأكد له ( كما ذكر في خطابه لتلك الليلة وبعد منتصفها) بان المتامرين كانوا يستهدفون شخصه بالذات !!! علما ان العملية كانت حزئا من مؤامرة قذرة خطط لها نفس المجاميع من الضباط الاشاوس!!
كان انقلاب شباط الأسود قد اشتركت به نفس الشكولات التي تذبح العراق اليوم ونفس الدول نظما وأشخاصا منهم من رحل ولكن لا يزال إرثه حاضرا والهدف واحد هو تدمير العراق وعدم السماح له كدولة وشعب موحد بان ينهض ..!!
كانت المؤامرة قد كشفت للزعيم خيوطها مبكرا ولما علم المتآمرون بذلك أوصوا لضابط كان قد كشف اسمه للزعيم وهو ( محمد المهداوي) والذي كان الزعيم قد أوفده الى امريكا للدراسة ( او كان ضمن الملحقية العسكرية العراقية هناك) والذي يبدو انه قد جند للمخابرات لأمريكية !! فمن أوصى له بان لا يعود وكيف؟! لقد قام ضابط الاستخبارات الذي كان موقع ثقة الزعيم !! العقيد صالح مهدي عماش بايصال كلمة السر المتفق عليها مع محمد المهداوي بعدم العودة عبر ضابط استخبارات امريكي يعمل في الملحقية العسكرية الامريكية في بغداد !! وكانت كلمة السر هي ( ابو هدى ايسلم ) !!
اما الدول المشاركة والداعمة للانقلاب ( حسب ما جاء في كتاب محمد حسنين هيكل ، حرب الخليج) فقد كانت هي الولايات المتحدة الامريكية، بريطانيا، مصر، الاردن، ايران، الكويت ) بل روى الملك حسين لهيكل حسب ما جاء في نفس المصدر بان المخابرات الامريكية كانت تبث بالشيفرة من محطة لها في الكويت لانقلابيي 8 شباط اسماء وأماكن القادة الشيوعيين وانصار الزعيم ومؤيديه ساعة بساعة وقد ألقي القبض عليهم ودفن الآلاف منهم احياء او زجوا في المعتقلات ...
حين أعلن البيان رقم واحد للمؤامرة من مرسلات ابو غريب يوم 8 شباط كان الزعيم يحلق ذقنه في داره المؤجرة في الهندية- العلوية في الكرادة الشرقية .. حين دلف عليه الشهيد طه الشيخ احمد مدير العمليات العسكرية واعلمه بالبيان استمر الزعيم بحلق ذقنه وأجابه مستخفا : اي ادري ادري سمعت البيان ..!! وحين ذهبوا الى وزارة الدفاع عبر شارع الجمهورية كانت الجماهير تحف به وتهتف مطالبة بالسلاح للقضاء على المؤامرة أجابهم : سوف يقضي جيشنا عليهم بنصف ساعة !! ومن وزارة الدفاع كان الزعيم يتصل بكل الفرق والقوات داخل وخارج بغداد وكلهم يعدونه باسقاط المؤامرة وهم ينامون في احضان زوجاتهم او قحابهم ولم يأت فوج واحد من ذلك الجيش المقدام لنجدة الزعيم ..!!! روى لي السيد حمود المحمداوي اخر نائب عريف ظل مع الزعيم ان الزعيم اتصل بلوائه التاسع عشر في معسكر الرشيد فرد عليه ضابط يعتمد عليه ب كلمة : انجب!! حينها ركض الزعيم الى سيارته يريد الذهاب اليه فمنعه مرافقه الشهيد وصفي طاهر خوفا علبه ...
لم تكن القوة التي تحركت من كتيبة دبابات ابو غريب سوى رعيلا واحدا عطلت معظم دباباته في الطريق وحين وصلت دبابة منها الى دار الإذاعة استقبلهم مرحبا متآمر اخر هو العقيد هادي خماس امر حماية الإذاعة والصديق الحميم للزعيم الذي اإتمنه على الإذاعة والذي سوف يأتِ الى الزعيم حين قبل بوقف القتال والذهاب الى الإذاعة للتفاوض !! لكنه ما ان أمسك به حتى خلع من على كتفه رتبته وجرده من سلاحه !!
ذلك ضابط شهم اخر من ضباط الجيش العراقي العظيم الذي وفى لزعيمه الذي كان مدللا له !!
فوج اخر كان متجحفلا ويسير باتجاه كردستان وحين كان يمر في شارع المأمون أوقفه العقيد احمد حسن البكر احد المتامرين ورفاق له من ضمنهم هاني الفكيكي قال لهم البكر: أولادي عبد الكريم قاسم يرسلكم لكي تقتلون في الشمال فتعالوا معنا تقضي عليه !! عند ذاك هوس امرهم لهم وعادوا الى وزارة الدفاع لكي يهاجموها وبعد أسبوع استقبل جمال عبد الناصر امر الفوج ذاك تكريما له باعتباره قائد الفوج الذي خاض معركة وزارة الدفاع وهزم الزعيم !!
اللواء الثامن الذي يسمى لواء الورار واحيانا لواء دليم والذي كان مقره في الرمادي : زار البكر ليلا العقيد السلفي عبد الغني الراوي وظل يجالسه الى ما بعد منتصف الليل ليوم 7 شباط مؤخرا الإفصاح عن غايته لألا يبدأ بالاتصال بأصحابه السلفيين ويكتب وصيته ويفضح ساعة الصفر وأخيرا قال له اذهب للرمادي واستلم قيادة اللواء الثامن وقوده باحتلال بغداد!! ولم يصدق الرجل فاستقل سيارته مسرعا وبكل بساطة دخل اللواء واستلم قيادته وجاء الى بغداد يطوي الارض الى بغداد التي كانت الجماهير الشعبية لا زالت تقاوم وحدها باسلحة بسيطة اخذتها من مراكز الشرطة التي احتلتها وراحت تطارد المتامرين والجيش يقبع خائفا في مقراته وضباطه ينامون في بيوتهم كالجرذان !! اما معسكر الرشيد فقد احتلته ثلة من الضباط الخونة الذين سبق وان عزلهم الزعيم حين تامروا على ثورة تموز ولم يعدمهم !!! أمثال طاهر يحيى التكريتي ومن لف لفه ..!!
قاد المرافق الأقدم الشهيد وصفي طاهر مدرعته وراح يستنجد بأهالي مدينة الثورة بعد ان يأس من قادة الجيش فهبت جماهير مدينة الزعيم وجائوا مسرعين وسلاحهم السكاكين والأعمدة فاصطدموا بدبابات المتآمر عبد الكريم الجندي ( الذي اغتاله قادة 17 تموز عام 69 واتهموه بالشطوذ الجنسي) هاجموا تلك الدبابات واخرجوا قادتها وقطعوهم بالسكاكين ثم طوقوا وزارة الدفاع وهم يهتفون بحياة الزعيم ويطلبون منه تزويدهم بالسلاح الذي كان مكدسا في الوزارة لدى فوج حماية الدفاع .. خرج لهم الزعيم وهو يحييهم وحين طلب منه طه الشيخ احمد تسليمهم السلاح رفض وهو يقول: اخاف ان تحدث حربا أهلية !! وفي رواية اخرى انه قال : لن أعطي السلاح للشيوعيين !!
كانت هناك ثلاث طائرات طارت من قاعدة الحبانية الاولى هوكر هنتر بقيادة فهد السعدون راحت تطارد الزعيم وهو يجتاز شارع الجمهورية وقد ذكر الطيار لاحقا لأحد أصدقائه ( المرحوم المحامي خالد السوداني) انه ضغط لأكثر من مرة على زر القصف ولم يشتغل !! ثم أسقطت الطائرة فوق ابو غريب وسقط الطيار لكنه أصيب بكسر في ساقه وأسر من قبل المواطنين الذين قاموا بإخفائه !! والثانية قام بقيادتها منذر الونداوي الذي اجهز على مدارج قاعدة الرشيد الجوية في بغداد والتي كان طياروها شيوعيين وهم من كان المتآمرون يحسبون لهم حساب اضافة الى قائد القوة الجوية الذي اغتالوه في الصباح الباكر في داره في راغبه خاتون ...
الطيار الثالث هو عارف عبد الرزاق الذي قام بقصف مكتب الزعيم في وزارة الدفاع ..
ظل الزعيم ورفاقه وصفي طاهر وأمر الانضباط العسكري العميد عبد الكريم الجده وطه الشيخ احمد والعقيد فاضل عباس المهداوي ( الضابط الوحيد الذي التحق بالزعيم من داره حين سمع بالانقلاب مع ضابط شيوعي اخر ) واللواء احمد صالح العبدي رئيس اركان الجيش وعدد من الضباط والجنود يقودون اكبر معركة فوج طيلة يوم 8 شباط وليلته ...
نشرت صحيفة الجمهورية ( بصورة غريبة!!) في التسعينات مقابلة مع المرحوم (..حافظ) المرافق المناوب مع المرافق الاخر قاسم الجنابي ) قبل وفاته قال فيها ما يلي ( ولا أدري كيف سمحت الحكومة انذاك نشر تلك المقابلة!!!) يقول فيها: اشتد القصف المدفعي علينا في وزارة الدفاع في تلك الليلة من يوم 8 شباط وكنا جالسين انا والزعيم والعقيد وصفي طاهر) رِن جرس التلفون في الثانية عشر ليلا فاجاب العقيد وصفي ثم قال للزعيم : سيدي على الخط السفير السوفيتي اجابه الزعيم : انت اسأله ماذا يريد ..!! رد بعدها وصفي: سيدي يقول نحن على استعداد لللتدخل عسكريا ! اجاب الزعيم : كله مانريد .. ما عولنا نتخلص من احتلال الإنكليز النوب نقبل يحتلونا السوفيت !!!
بعد ساعة وأثر اشتداد القصف صرخ الزعيم بي : هات الملف الأزرق مال قانون رقم 80 .. استغربت وانا احلبه له .. فتح الملف واخرج قلمه ثم وقع وهو يقول بعصبية مشيرا الى القصف : كل هذا بسبب هذا !!! أشو الا أوقع عليه .. كان ذلك قانون تأميم الاراضي العراقية التي التي يتواجد فيها النفط !والخاصعة لتنقيب الشركات الاحنبية !!
في صباح 9 شباط قال امر فوج حماية الدفاع للزعيم : سيدي ان فوجي جاهز وأستطيع الخروج الى هؤلاء الخونة الشرذمة وان اقضي عليهم !! حين خرج ذلك الضابط وجه سلاحه نحو الدفاع بعد ان انضم الى المتامرين !! كان رفاق الزعيم عبد الكريم الجده ووصفي طاهر قد استشهدوا وهم يقاتلون وقد ذكر عدي صدام حسبن في احدى مقابلاته : مهما كان رأينا بالرجل فقد وجد الى جانبه مئات الطلقات الفارغة التي رمى رصاصها قبل ان يقتل .. كان بطلا !!!
لم تقوم اية قطعة عسكرية باللحاق بالزعيم وفك الخصار عنه امام شلك من المتامرين الذين كان فوج واحد يكفي ان يفشل مخططهم .. !!! . حتى الضباط الذين أرسل بيدهم الزعيم تسجيلا لخطاب له كان قد سجله صباح 8 شباط لكي يذاع من الإذاعة قبل احتلالها يكذب بيانات الانقلابيين الذين ادعوا فيه انه قد قتل ، جبنو في الطريق وذهبوا بالخطاب الى بيوتهم ... !! لكن معظم المحافظات الجنوبية والوسطى قامت جماهيرها لثلاثة ايام بالتظاهر تأييدا للزعيم وهم عزل الى ان قمعتهم بشدة الحاميات العسكرية المحلية ... قاومت مدينة الكاظمية وشارع الكفاح وبعض مناطق الثورة وبغداد بقيادة الحزب الشيوعي العراقي الذي عمم منشورا يطلب فيه من جماهيره مقاومة الانقلاب والخفاظدعلى منحازة ثورة تموز والزعيم مناديا : الى السلاح ... !! واستولت على مراكز الشرطة حتى دخول اللواء الثامن وهنا بدأت مجزرة تبعتها مجازر الحرس القومي الذي تشكل بعد ذلك

المجد والخلود للزعيم الخالد عبد الكريم قاسم ورفاقه الابرار في ذكرى استشهادهم والخزي والعار لانقلابيي 8 شباط 1963 الأسود

المصادر:
ما تختزنه الذاكرة من:
محمد حسنين هيكل : حرب الخليج
حنا بطاطو: الطبقات الاجتماعية والحركة الثورية فيدالعراق منذ العهد العثماني حتى 14 تموز 1958( ترجمة عفيف الرزاز)
هاني الفكيكي: اوكار الهزيمة
مذكرات طالب شبيب
حسن العلوي : عبد الكريم قاسم .. نظرة بعد عشرين عام
حديث شخصي مع المرحوم المحامي خالد السوداني
جريدة الجمهورية



#طالب_الجليلي (هاشتاغ)       Talib_Al_Jalely#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان...
- اعتذار .. وحلم
- بامر الحكومه
- الكرطه ...!!!
- ثلاثية ...
- لمن تقرع الأجراس !؟
- إنته !!
- جمر..
- رسالة الى شاكر السماوي
- برد الشتا..
- رسم ..
- الكمر...
- الجيش العراقي
- طلع صفر ...!!!
- لا تعاتب ..
- وين سيفي ..؟؟!!
- نص الليل ..
- قضية النائب ازبين الحرامي
- الهوية ... قصة قصيرة
- أمس ...


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طالب الجليلي - المجد والخلود ....