أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد ممدوح العزي - ماهر عويد : رغم تعرضي لعمليات اغتيال متعددة أطالب بالانفتاح على الجميع والتسامح والغفران شعاري..















المزيد.....

ماهر عويد : رغم تعرضي لعمليات اغتيال متعددة أطالب بالانفتاح على الجميع والتسامح والغفران شعاري..


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 4627 - 2014 / 11 / 8 - 01:11
المحور: القضية الفلسطينية
    






ماهر عويد : رغم تعرضي لعمليات اغتيال متعددة أطالب بالانفتاح على الجميع والتسامح والغفران شعاري...

التنسيق مستمر مع القوى الأمنية اللبنانية للحفاظ على امن المخيم

إن من حق كل مناضل أو فصيل فلسطيني أن يرفع صوته لأجل تثبيت الحقوق الفلسطينية سواء في لبنان أو في الخارج. فالظلم طال كل أفراد الشعب الفلسطيني في الشتات ، ولابد من إزاحة الظلم عن الجميع بشكل يحقق العدالة والمساواة للجميع حتى تحقيق حلم العودة إلى ارض فلسطين وعلى أن لا يكون الشباب وقود جاهزة في الصراعات الداخلية بحيث تضيع البوصلة الحقيقية إلا وهي حق العودة إلى فلسطين.

المسؤول العسكري وعضو شورى حركة أنصار الله الحاج ماهر عويد تحدث عن الموضوع وكان هذا الحوار.



1-من هي حركة أنصار الله الفلسطينية؟



-حركة "أنصار الله" الفلسطينية نشأت عام 1983 أبان الاحتلال الإسرائيلي السافر للأراضي اللبنانية صيف العام 1982. قاتلت الحركة الاحتلال والعملاء حتى انسحابه من القسم الأكبر من الجنوب عام 1985 ،حيث كنا حالة خاصة نعمل لوحدنا ضد الاحتلال وبعد الانسحاب شكلنا كتيبة شهداء عين الحلوة "أنصار الله" تحت قيادة حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، وبعد ذلك كان لنا استقلاليتنا في العمل السياسي والعسكري والتنظيمي، وبدأنا العمل مستقلين بعيدا عن حركة فتح. وهذه الحركة ،حركة "أنصار الله" ما هي إلا صمام امن لشعبنا الفلسطيني والدفاع عنه ضد إي عدوان غاشم وجبان يقوم به العدو باستهدافنا، ونحن في الحركة نؤكد دائما بأننا حريصون اشد الحرص على امن مخيماتنا ووحدتنا الفلسطينية

وحركة "أنصار الله" مشاركة بدورها في عداد القوة العسكرية والأمنية المنتشرة في مخيم عين الحلوة من خلال مشاركتها بـ25 ضابط وعنصر من قواتنا العسكرية . وعناصرنا إلى جانب العناصر الأخرى تنفذ كل المهام المطلوبة من قيادة القوة الأمنية التي تطلب ممارستها للحفاظ على الأمن والهدوء.



2-كيف ترى حركة "أنصار الله" الوضع الحالي في مخيم عين الحلوة؟



-مخيم عين الحلوة اليوم وبالرغم من كل الأضواء المسلطة عليه إعلاميا ومخابراتيا فان الأمن فيه مستتب لأكثر من سبب ،ولكن السبب الرئيس يعود لوجود قوة أمنية عسكرية ضامنة ذات مرجعية فاعلة لكل الفصائل ومدعومة من خلال مرجعية سياسية من قبل القوى المشاركة في هذه القوة وهناك تفاهم جامع بين كل القوى والفصائل الفلسطينية على أن تكون البوصلة هي فلسطين. وان يكون مخيم عين الحلوة مخيم امن لنا ولشعبنا وللجوار.ونحن نرى بان الاستقرار في لبنان هو الذي يضمن استقرار شعبنا وأمننا. ودور الحركة مستمر بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية اللبنانية للحفاظ على المخيم من خلال التواصل الدائم معها وكانت أحداث طرابلس الأخيرة محطة جديدة لعدم السماح لانعكاساتها الوصول إلى مخيماتنا والعمل على ردمها . فالأجواء الايجابية هي التي سيطرة داخل المخيم وكان هناك تفهم كبير من كافة القوى لعدم الانجرار لأي إشكال، ولذلك كان التنسيق على ارفع المستويات بين القوى والفصائل الوطنية والإسلامية الفلسطينية ومن ضمنها حركة "أنصار الله.



3-كيف تنسق حركة "أنصار الله" في المخيم مع القوى الإسلامية والشباب المسلم ؟

-الحركة تعتبر القوى الإسلامية هي إطار من اطر الفصائل الإسلامية ويتم التعاطي معها كما نتعاطى مع أنفسنا ويتم التنسيق فيما بيننا لمصلحة المخيم.

أما بالنسبة للإخوة في "الشباب المسلم" فإننا نتعاطى معهم من باب الحرص على امن مخيمنا وشعبنا بالرغم من الآراء المتعددة حتى في داخل هذه القوى، ولكن يبقى التشاور فيما بيننا بشكل يومي مع البعض مثل هيثم الشعبي وبلال بدر إضافة إلى آخرين. فالحالات الموجودة في عين الحلوة التي تشكل عامل قلق والتي تسمى "جند الشام" و"فتح الإسلام" أو قوى أخرى منضوية تحت اسم "الشباب المسلم"، فهناك اتفاق وتعاون بين كل القوى والفصائل لأجل حفظ الأمن في المخيم والجوار من خلال الانفتاح عليها.

فالتنسيق مع الجميع يؤدي بالنهاية إلى التقارب بوجهات النظر وحل الأمور المستعصية من اجل المخيم وسكانه، وبالتالي نسعى إلى تحيد أنفسنا عن أي نزاع لبناني- لبناني، والدليل كيف تعطينا نحن في الحركة مع حادثة نهر البارد في الشمال عام 2007.

عملنا على تطويقها سريعا في مخيم عين الحلوة من خلال اتفاق مع قيادة الجيش وشعبة المخابرات يقضي بعدم انتشار شرارة الحادثة وتمددها الى مخيمنا وجوارنا، وتم تطويق الحادث بالتنسيق مع كافة القوى الفلسطينية، ما ساعد على إخماد الشرارة حيث قمنا بنشر قوة أمنية جامعة من خط السكة إلى مشفى الحكومي للفصل بين المخيم وحواجز الجيش كي لا ينتج عن ذلك إي احتكاك أو تصادم فردي يؤدي إلى إشعال المخيم . وهذه القوة كانت تجربة ناجحة في العمل المشترك من حيث المحافظة على امن المخيم وقد استمر عملها عدة سنوات إلى حين بروز مشكلة الشيخ الفار احمد الأسير في صيدا في منطقة "عبرا" مع الجيش اللبناني والذي تخللها إطلاق من قبل نار المتطرفين على حاجز الجيش في منطقة التعمير التحتاني ،عندها كانت الفصائل في المخيم صاحبة المبادرة في ذلك الوقت، والتفكير الجدي في تعزيز دور القوة الأمنية العسكرية للحفاظ على المخيم وسكانه ، وجواره خوفا من اندلاع إي مشاكل قادمة من هنا أو هناك.وهذا التوجه السياسي لدى القوى الفلسطينية الإسلامية والوطنية تم ترجمته بآذار الماضي من خلال تعزيز وتنشيط دور القوة الأمنية العسكرية مجددا وإعطائها صلاحيات واسعة في ضبط الأمن وحل كل الإشكاليات الداخلية منعا لتطور إي خلاف قد يحصل ويترك أثاره على المخيم والسكان. لأننا لا نريد الذهاب نحو إي إشكال أو حدث يكون صداه وتأثيره على مخيمنا وجوارنا اللبناني ويكون الشباب الفلسطيني بشكل عام هو جزء من هذا الصراع الداخلي.



4-ما هو دور حركة" أنصار الله " في المخيمات بظل الوضع الحالي؟



-للحركة برنامج قديم ومن عدة سنوات وتحديدا في المخيمات الفلسطينية حيث ينتشر حضورنا السياسي والتنظيمي والعسكري كما هو الحال في عين الحلوة يقوم على الحفاظ على امن مخيماتنا وسلامة شعبنا وقاعدتنا الشعبية لان هدفنا الاستراتيجي فلسطين ،فالإجماع من قبل الفصائل والقوى الفلسطينية المختلفة في توحيد الموقف وخاصة في لبنان يعطينا زخما وقوة أكثر من قبل الشعب الفلسطيني داخل المخيمات ويساعد الجوار على تحسين وضعنا الأمني والاجتماعي والسياسي والإنساني لأجل الهدف الأسمى فلسطين ،لذلك يتطلب منا حل كل القضايا الاجتماعية والاقتصادية والأمنية التي تساعد أهلنا من الاستمرار بالعيش الأمن ويساعدنا في طرح إستراتيجيتنا الثابتة لجهة حق العودة وبناء الدولة المستقلة .فالمشروع الذي نسعى إليه من خلال التنسيق مع القوى الوطنية والإسلامية في كافة المخيمات يهدف إلى تشكيل قوة أمنية مشتركة في كل مخيم بغض النظر عن وضع كل مخيم والاستفادة من تجربة القوة الأمنية في عين الحلوة .فالقوة الأمنية يتم تشكيلها بإشراف اللجنة العليا على الساحة اللبنانية وهذه اللجنة تتألف من فصائل منظمة التحرير وقوى التحالف الوطني والقوى الإسلامية وحركة أنصار الله. ونحن في القوى والفصائل أنجزنا مهمة انتشر القوة الأمنية في مخيم "المية ومية"، ولكننا لا نزال ننتظر الموافقة النهائية من مخابرات الجيش اللبناني كي تعطي موافقتها على الأسماء النهائية للمشاركين بهذه القوة من اجل إعلانها رسميا في مخيم "المية ومية". وهذا التطور النوعي في مستوى التنسيق الأمني بيننا سوف ينتقل تدريجيا إلى باقي مخيماتنا في لبنان وسريعا سوف تكون خطوات في مخيمات شاتيلا والبرج في بيروت لتعزيز القوة الأمنية العسكرية العاملة في هذه المخيمات.



5-كيف تدير الحركة علاقتها بالجوار اللبناني؟



-الحركة لها علاقات واسعة مع كافة الأطراف والقوى اللبنانية من دون استثناء وكذلك الحركة تملك علاقة جيدة بالأجهزة الأمنية والرسمية اللبنانية وهي على تنسيق مع القوى الرسمية والحزبية والمرجعيات الدينية والسياسية والفعاليات المستقلة وهذه العلاقة المتينة بين هذه القوى تكللت بزيارات دورية ومستمرة تقوم بها الحركة للجميع من خلال شعار الحركة القائم على أن مصلحة شعبنا ووحدة صفنا فوق كل اعتبار.

وبالتالي الحركة تحاول أن تحصن العلاقة اللبنانية الفلسطينية من خلال هذه اللقاءات والتنسيق المستمر التي تهدف من خلاله الحركة إلى نقل مشاكل ومعاناة الشعب الفلسطيني الدائمة في المخيمات ،واطلاع المسؤولين اللبنانيين عليها، وخاصة المعنيين منهم مباشرة بالملف الفلسطيني، وبالتالي هذه اللقاءات تقرب وجهات النظر وتزيل الهواجس بين كافة الإطراف والتي نحاول بدورنا كفصائل تكمن مهمتنا في الحفاظ على امن مخيماتنا ومصلحة شعبنا وجواره، لان بوصلتنا الحقيقية، والوحيدة هي فلسطين من اجل إيصال شعبنا إلى دولته المستقلة، والوصول إلى حق العودة.

فالحركة تحاول من خلال علاقتها الجيدة بالجيش اللبناني وأجهزة المخابرات اللبنانية التي تعمل معنا لحل بعض القضايا والإشكاليات العالقة كقضايا المطلوبين التي تسيطر على اغلب الشباب الفلسطيني في داخل المخيم من خلال (إفادات وتقارير وهمية) تصاغ بحق شبابنا وتقدم للجيش، مما يضيق الخناق عليهم ويشكل حالة من النفور يتم استغلالها ،ولقد حققنا اختراقاً كبيراً لحل العديد منها ولا يزال هناك الكثير من القضايا في طريقها نحو الحل لاحقا . طبعا من خلال التعاون مع الجيش لان التعاون ايجابي وهناك إشارات على هذا الصعيد من مدير المخابرات واللواء عباس إبراهيم الذي يدير الملف الفلسطيني لحل هذه القضايا العالقة .



6-تسيطر الهواجس على أهل مخيم "المية ومية" من سيطرة حركتكم على المخيم بقوة النار؟



-الهاجس عند أهالي مخيم "المية ومية" يعود بالطبع إلى الإشكال الذي حدث بتاريخ 31 آذار 2014 بيننا وبين مجموعة احمد رشيد والتي سقط أثناءها العديد من القتلى والجرحى.فالحادثة بدأت عندما تم إطلاق النار على احد الإخوة في الحركة من قبل مجموعات فلسطينية غير منضبطة

عندها حاول الإخوة في الحركة الذهاب إلى مكان الحادث لمعرفة تفصيل واستكشاف الوضع على الأرض ميدانيا لما جرى ،لكننا منعنا من الوصول إلى المخيم مكان إطلاق النار من قبل مجموعات الراحل احمد رشيد من خلال إطلاق النار علينا،مما استدعى الأخوة بالرد بالمثل على مصدر النار وأدى ذلك إلى اشتباك أولي بين عناصرنا وعناصر احمد رشيد .وبعدها نقل لنا من الإخوة في حركة حماس وحركة فتح بان إطلاق النار قد أصاب مراكزهم بشكل كثيف، وأيضا كانت صرخات وندات لأحمد رشيد للحركتين بان حركة "أنصار الله" هي من تطلق النار على المخيم وتستهدف مراكزكم لأنها تريد الاستيلاء عليها وفرض سيطرتها .

مما دفع بالأخ الأمين العام للحركة جمال سليمان بإعلام كل من حركة فتح وحركة حماس عن الإشكالية مع احمد رشيد ويريد معرفة الأسباب والدوافع لدى احمد رشيد وما الهدف من إطلاق النار في المخيم وعلى الأخوة وما هي الأسباب التي يتضمنها مشروع احمد رشيد بتصرفاته ويريد الأمين العام الاستفهام والتوضيح شخصيا من احمد .

وأبقى الأخ جمال سليمان الأمر في عهدة الحركتين لمعرفة الأسباب ولمتابعة الملف خوفا من التطورات ولم يأت الجواب بعد عدة أيام بحسب وعود الحركتين ولكن مع تعذر الجواب ووصول معلومات للحركة بأنه نصب كمين لجمال سليمان على طريق "المية مية" قرب قاعة كعوش،مما دفع الشباب في الحركة بالذهاب لاستكشاف الطريق المؤدي إلى المنطقة المعنية ،وعلى أثرها تم إطلاق النار على عناصرنا أدى إلى إصابة جمال السعدي إصابة خطيرة ،مما دفع بالشباب الرد على مصدر إطلاق النار فكانت هذه الحاثة السبب الأساس في اشتعال النار في المخيم والتي أدت إلى إصابات جسيمة بين الأطراف . وبعدها تم اكتشاف مجموعة مقنعة هي من كانت تطلق النار على الطرفين"مجموعة رشيد ومجوعة الحركة".

وبحسب رأي أهالي الراحل رشيد والضحايا فان إطلاق النار على الطرفين هو من أدى إلى توسيع دائرة الاشتباكات الدموية وهذا ما أتبته ملف التحقيق في المحكمة العسكرية في القضية المرفوعة ضدنا ومن خلال راي الجرحى والمصابين والمحققين وشرائط الكاميرات المسجلة التي تثبت ذلك وطبعا بعد اطلعنا جميعا على ملف التحقيق والتأكد من كلام الشهود والتي تبت صحة عرضنا قد دفع بنا جميعا إلى إجراء مصالحة واسعة لإسقاط الدعاوى المرفوعة عند القضاء اللبناني الموجه ضد "أنصار الله" وإنهاء هذه القضية التي كنا فيها ضحايا كما غيرنا.

ونحن في المخيم قوة من القوى الأساسية الموجودة "كحركة فتح وحماس وإضافة إلى وجود كافة الفصائل المختلف،ولكن نحن لا نسيطر على المخيم ولا نمنع احد من العمل، بل على العكس، نحن ننسق مع الجميع لأجل خدمة مخيمنا وعدم العبث بأمنه.

حاوره من مدينة صيدا :د.خالد ممدوح العزي، وعصام الحلبي .



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النساء اليهوديات في مرمى العنف الذكوري!؟
- الصاعقة : التنسيق في مخيم عين الحلوة لمصلحة شعبنا ولامن مخيم ...
- العقيد منير المقدح: سيبقى الكفاح المسلح خيارنا لاستعادة حقوق ...
- الانفاق :حرب عربية جديدة
- علي الصفدي: أحقية وشرعية الحقوق الفلسطينية التي تتجاهلها إسر ...
- المواقع العربية من دول الكتلة الشرقية مكاناً للتنافس...
- الجهاد الإسلامي: المصالحة بين حركة حماس وحركة فتح هي ممر إجب ...
- مخيم عين الحلوة: الجمعيات الاجتماعية تغطي العجز للشرائح الفل ...
- فضل طه: مخيم عين الحلوة وضعه أفضل من مناطق لبنانية ، تفتقد ل ...
- العلاقات العربية الاوكرانية في مرحلة التطور والبناء ...
- ابو الشواف: الظروف الصعبة التي تمر بها منطقتنا العربية تجبرن ...
- ماهر شبيطة : أوسلو كانت لنا ممرا للوصول إلى مقر الدولة الفلس ...
- الدنان : المصالحة الفلسطينية فوق كل الأطراف ، والأفضل أن تكو ...
- ابو وائل عصام: القيادة العامة غير معنية عن كل التهم والأخبار ...
- لجنة المتابعة الفلسطينية : خطوة صغيرة على تعميم ثقافة الوحدة ...
- صلاح اليوسف: القوى الفلسطينية تسر على عدم التدخل في الشؤون ا ...
- صبحي أبو عرب : الأمن الوطني في الخيمات الفلسطينية اللبنانية ...
- القوة الأمنية في مخيم عين الحلوة تجربة فلسطينية ناجحة، يمكن ...
- لبنان:التفاوض فن والمفاوض فعل حب.
- الشيخ جمال خطاب : القوة الامنية أتت كضرورة فلسطينية للحفاض ع ...


المزيد.....




- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- اكتشاف آثار جانبية خطيرة لعلاجات يعتمدها مرضى الخرف
- الصين تدعو للتعاون النشط مع روسيا في قضية الهجوم الإرهابي عل ...
- البنتاغون يرفض التعليق على سحب دبابات -أبرامز- من ميدان القت ...
- الإفراج عن أشهر -قاتلة- في بريطانيا
- -وعدته بممارسة الجنس-.. معلمة تعترف بقتل عشيقها -الخائن- ودف ...
- مسؤول: الولايات المتحدة خسرت 3 طائرات مسيرة بالقرب من اليمن ...
- السعودية.. مقطع فيديو يوثق لحظة انفجار -قدر ضغط- في منزل وتس ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيرة أمير ...
- 4 شهداء و30 مصابا في غارة إسرائيلية على منزل بمخيم النصيرات ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد ممدوح العزي - ماهر عويد : رغم تعرضي لعمليات اغتيال متعددة أطالب بالانفتاح على الجميع والتسامح والغفران شعاري..