اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 64 (النواقص)

سامي الذيب
(Sami Aldeeb)

الحوار المتمدن-العدد: 4578 - 2014 / 9 / 18 - 10:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

كتاب يستحق القراءة
=============
بعث لي مشكورا زميلنا في الحوار المتمدن الدكتور محمد آل عيسى كتابه القيم
تاريخ الإسلام المبكر: هل كانت بداية الإسلام في بلاد الشام؟
يشرح فيه
- ان الإسلام لم يولد في الجزيرة العربية وأن القرآن تم تأليفه في بلاد الشام وأن محمد شخصية اسطورية لا وجود لها في التاريخ وأن مكة لم تكن كما يصورها التاريخ الإسلامي
- وأن الخلفاء الأمويين كانوا نصارى وبنوا الجامع الأقصى ككنيسة وكان على عملاتهم الصليب
- وأن الآيات التي على جدرانه تختلف عما جاء في القرآن، والآيات الخاصة بالإسراء والمعراج اضيفت للجدران لاحقا في أيام السلطان عبد الحميد عام 1876 فهي ليست من النقش الأصلي.
وقد طلب مني المؤلف نشر كتابه والتعريف به على الأنتيرنيت. فتجدوه هنا راجيا توزيعه على نطاق واسع، فالدال على الخير كفاعله: http://www.4shared.com/office/uz-1W5Oqce/___online.html?

حملوا النسخة النهائية من طبعتي العربية للقرآن
-----------------------------
بالتسلسل التاريخي بالرسم الكوفي المجرد والعثماني والإملائي مع إشارة لأسباب النزول والقراءات المختلفة السنية والشيعية والناسخ والمنسوخ ومصادر القرآن ومعاني الكلمات والأخطاء اللغوية والإنشائية – أكثر من 2500 خطأ
http://sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=315
ارجو ان لا تبخلوا علي بملاحظاتكم ودل الآخرين عليه، فالدال على الخير كفاعله

اعطيكم هنا عشر آيات ناقصة اخرى مع تكميلها اعتمادا على عدة تفاسير موجودة في هذه الموقع http://www.altafsir.com/ وانبه هنا إلى اني اركز فقط على النقص في هذه الآيات، دون ذكر الأخطاء اللغوية والإنشائية الأخرى التي تتضمنها.

آيات ناقصة في سورة النساء وتكميلها
=======================

1- يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ [...] وَالْأَرْحَامَ [...] إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا
هذه الآية ناقصة وتكميلها:
1- يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ [وارحموا] الْأَرْحَامَ [ان تقطعوها] إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا

3- وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى [...] فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا
تعليق
هناك جزء مفقود من هذه الآية التي تحيّر المفسرون المسلمون في تفسيرها. فمن غير الواضح ما هي علاقة القسط في اليتامى والزواج من النساء مثنى وثلات ورباع. ونقرأ في تفسير شيعي: "عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال للزنديق وأما ظهورك على تناكر قوله تعالى: وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء وليس يشبه القسط في اليتامى نكاح النساء ولا كل النساء يتامى فهو مما قدمت ذكره من إسقاط المنافقين من القرآن وبين قوله في اليتامى وبين نكاح النساء من الخطاب والقصص أكثر من ثلث القرآن" (الطبرسي: فصل الخطاب، ص 97). وقد تكون هذه الآية جزء من الآية 127
وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاءِ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدَانِ وَأَنْ تَقُومُوا لِلْيَتَامَى بِالْقِسْطِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِهِ عَلِيمًا

11 - يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي [...] أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ [...] وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ [...] آَبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا
هذه الآية ناقصة وتكميلها:
11 - يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي [ارث] أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ [تنفيذ] وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ [قضاء] دَيْنٍ آَبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا
وفي هذه الآية خطأ اخلاقي لأنها تميز بين الذكر والأنثى، وهو مخالف لحقوق الإنسان. ولم يستطع المسلمون حتى الآن من التخلص من هذا الخطأ الأخلاقي بسبب جريمة القرآن بحق النساء.
ويلاحظ على هذه الآية انها تقدم الوصية على الدين رغم ان الفقهاء والقوانين في الدول الإسلامية متفقة على أن الدين يقدم على الوصية.

12- وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ [...] وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ [...] دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ [...] وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ [...] دَيْنٍ وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلَالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ [...] وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ [...] دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ
هذه الآية ناقصة وتكميلها:
12- وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ [تنفيذ] وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ [قضاء] دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ [تنفيذ] وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ [قضاء] دَيْنٍ وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلَالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ [تنفيذ] وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ [قضاء] دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ
وفي هذه الآية أيضا خطأ اخلاقي لأنها تميز بين الذكر والأنثى، ويلاحظ أيضا تكرار ثلاث مرات عبارة "من بعد وصية... أو دين"

19- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ [...] لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آَتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا
هذه الآية ناقصة وتكميلها:
19- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ [أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ] لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آَتَيْتُمُوهُنَّ [من مهر] إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا
وقد جاء النص كاملا في الآية 2: 232: وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُمْ

29- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ [...] تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا
هذه الآية ناقصة وتكميلها:
29- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ [اموال] تِجَارَة عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا

33- وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ [...] مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآَتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا
هذه الآية ناقصة وتكميلها:
33- وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ [يعطون] مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآَتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا
مَوَالِيَ: هنا ورثةً عصبةً يرثون ممّا ترك

37- الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ [...] وَأَعْتَدْنَا [...] لِلْكَافِرِينَ [...] عَذَابًا مُهِينًا
هذه الآية ناقصة وتكميلها:
37- الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ [أعتدنا لهم عذاباً مهينا] وَأَعْتَدْنَا [كذلك] لِلْكَافِرِينَ [امثالهم] عَذَابًا مُهِينًا

44- أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ [...] وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ
هذه الآية ناقصة وتكميلها:
44- أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ [بالهدى] وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ
اسوة بالآيتين 2: 16 و 175: أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى

46- مِنَ الَّذِينَ هَادُوا [...] يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانْظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا
هذه الآية ناقصة وتكميلها:
46- مِنَ الَّذِينَ هَادُوا [جماعة] يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانْظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا

د. سامي الذيب
مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com
كتبي: http://www.sami-aldeeb.com/sections/view.php?id=14
حملوا طبعتي العربية للقرآن بالتسلسل التاريخي والرسم الكوفي المجرد : http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=315
حملوا كتابي عن الختان : http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=131
ومن يجد مشكلة في التحميل، يمكنه الاتصال بي على عنواني: [email protected]
انضموا إلى مجموعة اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية https://www.facebook.com/groups/Koran.mistakes/

#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات