الارهاب بين داعش ...وفاحش

تحية أستاذ باسل مهدي.

أنت تقول؛
( ولن يتم القضاء على الأرهاب ما لم يتم القضاء على العملية السياسية للمالكي وشركاءوه، وبناء الدولة المدنية التي تؤمن حق المواطنة لجميع الجماهير دون تصنيفها على اساس الجنس والعرق والدين والطائفة)

لدينا سؤال؛

هناك 55 دولة إسلامية في العالم، ولو نظرنا لها من ناحية حق المواطنة، أي من ناحية إحترام حقوق الإنسان؛

السؤال هو؛ لماذا فشلت جميع الدول الإسلامية في إقامة دولة مسلمة واحدة تحترم حقوق الإنسان، شيعية أم سنية ، دون تصنيف على أساس الجنس أو العرق أو الدين أو الطائفة؟

بل جميعها تسير إلى الخلف ؟

تحياتي ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          214 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك وللجميع
اما داعش عرفناها ولكن فاحش لم نعرفها اهو الارهاب الاسلامي الذي اسس داعش ام هو الايات الشيطانية التي انتجت القاعدة وهؤلاء الشواذ
وسؤال دائما يؤرقني لماذا تواجدت داعش في الرمادي والفلوجة والانبار اليس هذا يؤد بان هناك لها حاضن ومشجع وممول
وان ابناء هذه المدن قد انتسبوا لداعش وفاحش وكيف دولة تحترم نفسها تعطي الحق للشعب بالدفاع عن نفسه لطرد داعش بدلا منها وكيف وصلت الاسلحة لهذا الشعب ولماذا تسمح الدولة بتسلح العشائر وتكون اقوى من الدولة
واعتقد بانه طلب العشائر بمقاتلت داعش هو لتميع الهجمة العسكرية وتبرئة المنتسبين لداعش وتمييعهم ضمن صفوف المدنيين لااخراجهم
ويستحضرني نهاية فلم الارهاب والكباب كيف طوق الناس عادل امام واخرجوه معهم وسجلت القضية ضد مجهول
واعتقد لن تصح العراق من هجمات داعش وفاحش الا اذا اسقط عن العلم العراقي كلمة الله واكبر انها الشيفرة الشيطانية للقتل والدمار
وللجميع المودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          166 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك وللجميع
اما داعش عرفناها ولكن فاحش لم نعرفها اهو الارهاب الاسلامي الذي اسس داعش ام هو الايات الشيطانية التي انتجت القاعدة وهؤلاء الشواذ
وسؤال دائما يؤرقني لماذا تواجدت داعش في الرمادي والفلوجة والانبار اليس هذا يؤد بان هناك لها حاضن ومشجع وممول
وان ابناء هذه المدن قد انتسبوا لداعش وفاحش وكيف دولة تحترم نفسها تعطي الحق للشعب بالدفاع عن نفسه لطرد داعش بدلا منها وكيف وصلت الاسلحة لهذا الشعب ولماذا تسمح الدولة بتسلح العشائر وتكون اقوى من الدولة
واعتقد بانه طلب العشائر بمقاتلت داعش هو لتميع الهجمة العسكرية وتبرئة المنتسبين لداعش وتمييعهم ضمن صفوف المدنيين لااخراجهم
ويستحضرني نهاية فلم الارهاب والكباب كيف طوق الناس عادل امام واخرجوه معهم وسجلت القضية ضد مجهول
واعتقد لن تصح العراق من هجمات داعش وفاحش الا اذا اسقط عن العلم العراقي كلمة الله واكبر انها الشيفرة الشيطانية للقتل والدمار
وللجميع المودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة
أعتقد أن سؤالك يجب أن يكون لماذا تفشل الدول الدينية في اقامة الدولة المدنية التي تحترم حقوق الأنسان. الأديان بشكل عام قائمة على اسس التمييز كل الأديان بما يطلق عليها السماوية أو الوضعية أي الأبراهيمية وغير الأيراهمية. أول تقسيم للأنسان فيها على اساس الجنس هذا ذكر تلك أنثى وتعطي ميزات وحقوق للذكرعلى حساب حياة الأنثى. ثانيا تضع تابعيها في مرتبة أعلى من تابعي بقية الأديان الذين هم في الدرك الأسفل، ثالثا تتهم رافضيها بشتى الأتهامات من كافر جاحد وغيرها من التهم وتعاقب أصحاب تلك التهم بالقتل. تتبعها تقسيمات أخرى حول الدنو من الأله أو الأبتعاد منه. لتصل بنا الى ما لانهاية من التقسيمات.
المسألة الأخرى أن الأديان هي دساتير قديمة أقربها الى وقتنا الحاضر الدستور الأسلامي الذي وضع وفق شكل حياة الصحراء وفكر وعقلية رجل الصحراء قبل ما يقارب 1400 سنة. أن نتبع تلك الدساتير معناه نوقف التطور والرقي البشري ونركن التفكير الأنساني جانبا مرضاتا لآلهة غيبية لانعلم عنها شيء أو لنقل لاترتبط مع حياتنا اليومية بصلة ما. الأفكار نحو الرقي الأنساني تتطور بشكل كبير الميزات الأنسانية بدأت تأخذ ابعاد اوسع و

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

علينا أن نراقب تطور الأفكار الأنسانية مثلا كان في مباريات كرة القدم حين يسقط أحد الاعبين مصابا داخل أرضية الملعب يستمر اللعب ولايتوقف الى حين خروج الكرة الى خارج الملعب. وكان الأمر عاديا جدا بل كان صحيحا ويجب استغلاله وهذا الأمر أستمر منذ بداية أنتشاراللعبة، لكن في الأعوام العشرين الأخيرة أصبح هذا الأمر مدان ولا أنساني فحين يسقط اللاعب مصابا على أرضية الملعب على اي لاعب بحوزته الكرة أن يخرجها خارج أرضية اللعب كي يسمح بعلاج اللاعب المصاب حتى وأن كان من الفريق الخصم.
يا عزيزي الأجدر بنا في الوقت الحاضر محاكمة جميع الدساتير الدينية وأدانتها بتهمة أتكاب جرائم ضد الأنسانية.
أما شاهدك الأسلام بدستوره ووصاياه وقوانينه فلايمكنه أدارة حضيرة صغيرة لمجموعة من الحيوانات الداجنة. فهي بدورها لم تسلم من تقسيمها على اساس نوعها فالجمل مقدس ومخلفاته دواء لكل داء، والحمار ملعون مذموم بصوته الذي هو أنكر الأصوات حسب وصف أله محمد له وهكذا دواليك لبقية الحيونات الداجنة، فكيف له أن يقيم دولة اساها حقوق الأنسان والذي خلقه ألههم فقط ليكون عبدا ذليلا مطيعا ساجدا شاكرا.
تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

داعش معروفة وفاحش عرفتها أنت وأعطيتها مسمياتها.. فاحش لاتستطيع الأستمرار بدون داعش.. وداعش تحتاج الى من ينتجها.. الفاحش ينتج القتل والجريمة كي يديم ويستدام. وداعش يتغذى بالجثث والضحايا كي يكبر وينمو.. ويبقى الضحية نفس الضحية وتبقى الرعية نفس الرعية في كل زمان وفي كل مكان.. والرعاية بقدسية أله غفور رحيم ولكنه جبار متكبر حين يستوجب الأمر وفي بعض الأحيان يكون ماكر بل أحسن الماكرين حين يمكرون ويمكر لهم هذا الأله.. الجماهير ستعي طريقا عاجلا ام أجلا وستكنس منه كل داعش وكل فاحش وتوقف أحسن الماكرين عند حده..
تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          172 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا ً أستاذ باسل مهدي،

ولي تعليق؛

قبل الإسلام، أي في عصر النور، كانت هناك عشرات الأديان، وأهمها اليهودية والصابئية والمسيحية والزرادشتية والمجوسية. وكانت في بلاد فارس والرافدين ومصر حضارات، تعيش لآلاف السنين، لاتزال شواهدها وعلومها ، تبهر العالم إلى اليوم.

وحين جاء الإسلام وبدأ عصر الجاهلية الحقيقي، إختفت هذه الحضارات نهائيا ً وإلى اليوم، ولم يسجل أي مؤرخ عن حروب دينية بين هذه الحضارات، بل حروب إحتلال على الثروات والسلطة، ولم تباد البشرية على أساس ديني، كما فعل ويفعل الإسلام اليوم، بحيث تكاد تفرغ منطقة الشرق الأوسط من سكانها الأصليين، وهم المسيحيون والصابئة واليهود، بعد أن فرغت شبه الجزيرة العربية منهم تماما ً بعد أن سرق إبن آمنة تعاليمهم الدينية، وكتب إسمه بالسيف عليها.

فلايوجد أي شبه بين دين محمد وباقي الأديان.
لذلك فإن وضع المسلمين، أمر ميؤوس منه، طالما المسلم الذي تريد أن تسأله مجرد سؤال يجاوبك بصفعة.

وكما قال الكاتب السعودي، حمزة الشغري؛

(لاحرية ولاديمقراطية في الدول الإسلامية إلا على جثة محمد)

تحياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---