أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كَارثيا ناصح - الحركة الفنية في العراق














المزيد.....

الحركة الفنية في العراق


كَارثيا ناصح

الحوار المتمدن-العدد: 4318 - 2013 / 12 / 27 - 14:27
المحور: الادب والفن
    


الحركة الفنية في العراق تبدو واقفة من زمن الفنانيين التشكيليين الرواد مثال فائق حسن واسماعيل الشيخلي وفرج عبو وغيرهم من الرواد العراقيين.

بعد زيارتي الاخيره للعراق وحضوري كثير من المعارض لفانين اجيال مابعد الرواد وحتى الفنانيين الشباب, رايت اعمالهم كانها نفس اعمال الفنانين الرواد وبعضهم يكاد ان يقلدهم الا بتغير بعض بعض الخطوط في اللوحة.

ووجدت انهم يسيرون في نفس الاتجاه والاسلوب حتى في كتاباتهم ونقدهم لبعضهم البعض من ذلك الزمن .
بغض النظر لبعض قليل جدا من الفنانين المبدعيين الذين سارو باتجاه اسلوبهم الخاص ووضعوا بصمتهم في وقتنا هذا .
بدا لي ان الوضاع السياسية وكثرة الاحزاب السياسيه والدينية والمؤسسات الفنييه والخيرية والاجتماعية جعل من هولاء الفنانيين ان ينتمو الى تلك الاحزاب والمنظمات لتحسين اوضاعم الماليه والمعشيه . يبدو لهم ان ذلك سيتسني لهم لتحقيق امنايتهم الفنية عن طريق تلك المؤسسات والاحزاب السياسية .

هذا ما جعلهم ان يفقدو او لم يتابعو مايجري ماهو جديد في الساحه والحركه الفنيه في العالم.

مع ظهور تعيناتهم في المناصب الحساسه وفي الدوائر الرسميه الحكوميه وامتلاكهم الحق في القبول والرفض الشخصي لكل مايجري في اتجاه الفن بجميع انواعه في العراق من الشمال حتى الجنوب ناهيك عن الواسطات التي هي سبب الرئيسي لعدم ايجاد ارضية جيده للفن والفنانين انفسهم وكل حسب حزبه ومنظمته ومحافظته الذي يانتمي اليه وهذا شيء مؤسف جدا جدا ان نكون نائمين في محطات القطارات وننتظر من يصحينا او يحملنا الى كابينات القطارات لكي نتقدم محطة اخرى محطات الحياة الفنية..



#كَارثيا_ناصح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟
- “جميع ترددات قنوات النايل سات 2024” أفلام ومسلسلات وبرامج ور ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كَارثيا ناصح - الحركة الفنية في العراق