أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مهدي كاكه يي - نبذة تأريخية عن الكورد والآشوريين و العلاقة بينهم (4) – أسلاف الكورد: السومريون















المزيد.....

نبذة تأريخية عن الكورد والآشوريين و العلاقة بينهم (4) – أسلاف الكورد: السومريون


مهدي كاكه يي

الحوار المتمدن-العدد: 4253 - 2013 / 10 / 22 - 16:49
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


في البداية أود أن أقول بأن الهدف من نشر هذه السلسلة من المقالات هو ليس التعمّق في التاريخ الكوردي القديم، بل هو للتعريف بالتاريخ الكوردي العريق بإيجاز. في الحقيقة قررتُ كتابة هذه المقالات لسببَين رئيسيين: الأول هو تزويد القارئات و القراء بمعلومات بسيطة عن التاريخ الكوردي القديم، حيث أن هناك الكثير من الناس الذين لم يطّلعوا على التاريخ الكوردي القديم بسبب التعتيم و التشويه و الإلغاء الذي تعرّض له هذا التاريخ و السبب الثاني هو المحاولات البائسة لمحتلي كوردستان و جهات أخرى لتشويه التاريخ الكوردي و الإدعاء بأن الوجود الكوردي في كوردستان هو وجود حديث تم منذ قرون قليلة ولذلك فكرتُ بكتابة نبذة مختصرة عن التاريخ الكوردي العريق بصورة موضوعية و مهنية لكشف كذب ودجل هؤلاء. نظراً للإهتمام الكبير بالتاريخ الكوردي القديم من قِبل القارئات و القراء من خلال الإقبال الواسع على متابعة قراءة هذه السلسلة من المقالات و إستجابةً لرغبة بعض القارئات و القراء، فأنني بدءً من هذا المقال سأقوم بالتوسّع قليلاً في سرد التاريخ الكوردي القديم.

جميع المؤرخين وعلماء الآثار و الباحثين يقولون بأن السومريين كانوا من الأقوام غير السامية. في مقدمة كتاب المؤرخ صمويل كريمر (Samuel Noah Kramer) المعنون "من ألواح سومر" المُترجَم الى اللغة العربية من قِبل الدكتور طه باقر، يذكر المترجم في صفحة 8 ما يلي: وجلّ ما يمكن قوله بهذا الصدد أن مَن نُسمّيهم بالسومريين في تاريخ وادي الرافدَين، كانوا قوماً ليسوا من الأقوام السامية (الأقوام السامية هي تلك الأقوام التي تكلمتْ بإحدى اللغات السامية كالأكدية والبابلية في العراق والأمورية والكنعانية والآرامية والعبرانية في ربوع الشام والجزيرة العربية)، بل أن لغتهم هي من اللغات غير السامية.

يستطرد المؤرخ طه باقر في حديثه بأن الباحث الإيرلندي "هنكس" يقول بأن الخط المسماري أوجده قوم غير ساميين، بل أن هذا القوم سبق البابليين الساميين في إستيطان وادي الرافدَين. نشر الباحث الإنكليزي الشهير "هنري رولنسون" بحثاً في عام 1855 في مجلة "الجمعية الآسيوية الملكية" يذكر فيه بأنه إكتشف كتابةً جديدةً بلُغةٍ غير سامية وجدها مدوّنة في الآجر وفي ألواح الطين في بعض المواقع القديمة في بلاد ما بين النهرَين مثل "نفر" و"لارسا" و"الوركاء". في عام 1856، ذكر الباحث الإيرلندي "هنكس" بأن هذه اللغة الجديدة هي من نوع اللغات الإلصاقية وفي عام 1869 أطلق الباحث الفرنسي "أوبرت Oppert" على هذه اللغة الجديدة "اللغة السومرية" لأول مرة.

بدأ العصر الذي سبق العهد السومري على هيئة حضارة قروية زراعية أدخلها الإيرانيون الى جنوب العراق من الشرق (صمويل كريمر: من ألواح سومر، ترجمة الدكتور طه باقر، مكتبة المثنى، بغداد ومؤسسة الخانجي بالقاهرة، 1970، صفحة 356). هذا ما يؤكده المؤرخ البروفيسور "سبايزر Speisere" في صفحة 99 من كتابه المعنون "شعوب ما بين النهرين"، حيث يقول بأن العناصر الگوتية (أسلاف الكورد) كانت موجودة في جنوب العراق قبل تأسيس سومر وأسسوا بلاد سومر فيما بعد وشكلوا الحكومات فيها (لاحظ المصدر باللغة الإنكليزية في نهاية المقال).

يذكر كل من الدكتور طه باقر والدكتور عامر سليمان بأنه عند هجرة الأكاديين الى شمال وادي الرافدين (جنوب كوردستان الحالي) في أواخر الألف الثالث قبل الميلاد، كان السومريون و السوباريون يعيشون هناك وكانت المنطقة تُسمى ب"سوبارتو". يضيف المؤرخان المذكوران بأنه جاء ذكر السوباريين في النصوص المسمارية منذ عصر فجر السلالات (طه باقر: مقدمة في تاريخ الحضارات القديمة. الجزء الأول، الوجيز في تاريخ حضارة وادي الرافدين، الطبعة الأولى، بغداد، 1973، صفحة 120، 476؛ عامر سليمان: العراق في التاريخ القديم، الموصل، دارالحكمة للطباعة والنشر، 1992، صفحة 119). من هنا نرى أن الموطن الأصلي للسومريين هو كوردستان وأنهم من أقوام جبال زاگروس التي هي الموطن الأصلي للكورد و أن السومريين هاجروا من كوردستان الى جنوب بلاد ما بين النهرَين وبنوا حضارة راقية هناك.

يذكر المؤرخ الدكتور بهنام أبو الصوف في إطروحته التي نال عليها شهادة الدكتوراه من جامعة كامبرج البريطانية في عام 1966، بأن السومريين لم يأتوا من خارج بلاد ما بين النهرَين، بل كانوا في منطقة سوبارتو وأن هذا الشعب في زمنٍ ما إنتقل الى الجنوب ونقل معه حضارته. ما يدعم كلام المؤرخ بهنام أبو الصوف هو أن إنشاء حضارة زراعية متطورة و إختراع الكتابة من قِبل السومريين، يدلّان على أنهم كانوا يمتلكون أسس حضاررية قبل إنتقالهم الى جنوب بلاد ما بين النهرَين. هذا يدل على أن السومريين كانوا جزءً من أسلاف الكورد الزاگروسيين الذين إنتقلوا من كوردستان الى جنوب العراق الحالي، حيث أنّ أسلاف الكورد الزا گروسيين هم أول مَن قاموا ببناء الحضارة في المنطقة وأن بوادر الحضارة ظهرت على أرض كوردستان.

يعتقد بعض المؤرخين بأن السوباريين والسومريين ينتمون الى أصل واحد وأنهم مرتبطون مع البعض بصلة القرابة أو على الأقل أنهما كانا يعيشان معاً في شمال بلاد ما بين النهرَين قبل إنتقال السومريين الى جنوب بلاد ما بين النَهرَين وإستقرارهم هناك (الدكتور نعيم فرح: معالم حضارات العالم القديم، دارالفكر، صفحة 198). يذكر الدكتور نعيم فرح في كتابه المذكور أيضاً بأن السومريين و السوباريين ينحدرون من الگوتيين (أسلاف الكورد) الذين كان موطنهم سلسلة جبال زاگروس. تعضيداً لوجود صلة القرابة بين السوباريين والسومريين هو أن أسماء كثير من المدن السومرية لم تكن أسماء سومرية، بل سوبارية، أمثال مدن: أور، أريدو، أوروك، سِپار، لارْسا، لَگَش، و كلمة "باتيس – باتيز"، التي تعني "الملِك" وغير ذلك من المفردات المشتركة بين اللغتين، حيث أن الكثير من الكلمات السومرية قد تكون كلمات سوبارية. (الدكتور سامي سعيد الأحمد: السومريون وتراثهم الحضاري، منشورات الجمعية التاريخية العراقية، بغداد، 1975).

هناك وجود تشابه كبير بين تركيبة اللغة السومرية والكوردية، حيث أن كلاهما لغتان إلصاقيتان، يتم فيهما تركيب كلمات مركبة من كلمتَين أو أكثر من الكلمات البسيطة، على سبيل المثال إسم "مدينة أوروك" (الوركاء السومرية) التي تقع أطلالها على بُعد ستين كيلومتراً من مدينة السماوة، مؤلف من كلمتين هما (آور) التي تعني (نار) و (گا) تعني (محل) وبجمع الكلمتين في كلمة واحدة يصبح معناها (الموقد). في اللغة الكوردية تُعطي هذه الكلمة المركبة نفس المعنى السومري. من جانبٍ آخر فأن اللغة الكوردية لا تزال تحتفظ بكثير من الكلمات السومرية رغم مرور آلاف السنين على إنقراض اللغة السومرية، لدرجةٍ أن إسم بلاد سومر لا يزال باقياً في اللغة الكوردية و يُعطي نفس المعنى، حيث أن إسم بلاد سومر باللغة السومرية الذي تتم كتابته بالخط المسماري، هو (كي إن جي Ki -en –gi)، الذي يعني "البلاد السيدة" (عامر سليمان، وأحمد مالك الفِتْيان: محاضرات في التاريخ القديم، 1978، صفحة 25). هذا الإسم في اللغة الكوردية يعني "بلاد سادة الأرض".

قام السومريون ببناء معابدهم على أماكن مرتفعة شبيهة بالجبل (زَقُورة) ورسموا الأشجار الجبلية، والحيوانات الجبلية كالوعل والماعز على الأختام الأسطوانية التي كانوا يصنعونها (فاضل عبد الواحد علي: من سومر إلى التوراة، صفحة 22؛ سامي سعيد الأحمد: السومريون وتراثهم الحضاري، صفحة 42، 82). كل هذا دلائل على أصلهم الجبلي، حيث كانت جبال زاگروس الموطن الأصلي لهم. كما أن هناك مشتركات كثيرة في العقائد بين السومريين و الكورد. أكتفي هنا بهذا القدر من الأدلة التي تُثبت بأن الكورد هم أحفاد السومريين، حيث أنني قد إنتهيتُ من كتابة مسودّة لدراسة معمّقة حول علاقة الكورد و السومريين و التي سأنشرها قريباً.

يقول الدكتور طه باقر في مقدمته لكتاب صمويل كريمر و الذي ترجمه الى العربية، بأن السومريين على ماهو مجمع عليه، المؤسسون الأوائل لمقومات الحضارة والعمران ومنهم إقتبس الساميون في بلاد ما بين النهرين أصول حضارتهم ولا يقتصر تراثهم الثقافي بكونه أساس حضارة وادي الرافدَين، بل أنهم أثرّوا في جميع شعوب الشرق الأدنى و يتجلى ذلك في مجالات عديدة، حيث أن السومريين كانوا أول مَن أوجد و طوّر الكتابة التي عُرفت بعدئذٍ بالخط المسماري وهو الخط الذي إقتبسه معظم شعوب الشرق الأدنى القديم (صمويل كريمر: من ألواح سومر، ترجمة الدكتور طه باقر، مكتبة المثنى، بغداد ومؤسسة الخانجي بالقاهرة، 1970، صفحة 9-13).

تميّز السومريون بالإبداع في الحضارة المادية كأسس العمارة والفنون و النظم الإجتماعية والسياسية والى غير ذلك من مقومات الحضارة التي أثرّت بشكل كبير في تقدم شعوب الشرق الأدنى. كما أن السومريين أوجدوا آراءً و تصورات و أفكاراً في الديانة و في المجالات الروحية و العقلية الأخرى، وأن الكثير منها دخلَ الى معتقدات الديانة اليهودية والمسيحية وإنتقل الكثير منها الى الحضارة الحديثة. أنتج السومريون نتاجاً أدبياَ أصيلاً الذي كان معظمه شعراً و كان تأثيره عميقاً في الأقوام القديمة وإستمر تأثيره الى الحضارة الحاضرة.

إبتكر السومريون الكتابة في جنوب بلاد ما بين النهرَين في حوالي عام 3000 قبل الميلاد وبذلك بدأ عصر التدوين الذي من خلاله إستطاع الباحثون الإطلاع على الحضارة السومرية والحضارات التي تلت هذه الحضارة.

أهم الأعمال التي قام بها السومريون هي إختراعهم للكتابة والأرقام وإبتكارهم للمدن. السومريون هم أول مَن إخترعوا الكتابة والأرقام والتي أخذتها الأقوام الأخرى منهم، حيث أننا لو تصفحنا الكتب الغربية التي تدرس تأريخ تطور اللغات والأرقام في العالم، لنرى أنها تذكر ذلك وتؤكد عليه. السومريون بنوا حضارة متقدمة، حيث طوروا الزراعة والري وإخترعوا المحراث والدولاب والعربة ومخرطة الخزف والقارب الشراعي والبرمشمة واللحام والدهان وصياغة الذهب والترصيع بالأحجار الكريمة وعمارة القرميد العادي والمشوي وإنشاء الصروح وإستعمال الذهب والفضة في تقويم السلع وإبتكروا العقود التجارية ونظام الإئتمان ووضعوا كتب القوانين، وهم أول من إبتكروا الطابوق كوحدة معمارية مصنعة بدل الحجر.

يُحدّثنا التأريخ أيضاً بأن السومريين تمسكوا بالحق والعدالة والحرية الشخصية وكرهوا الظلم والعنف، حيث وضعوا القوانين لتنظيم حياتهم على ضوء هذه المبادئ الإنسانية.

برع السومريون في علوم الموسيقى، حيث أن التنقيبات الأثرية في مدفن زوجة ملك أور، الملكة شبعاد، التي قام بها علماء الآثار البريطانيون في عام 1918، قادت الى العثور على مجموعة من العازفين مع 11 قيثارة، إضافة لقيثارة كبيرة مكونة من 30 وتراً وهي القيثارة السومرية. الحضارات اللاحقة قد أخذت معظم العلوم ومنها الموسيقى من الزقورات (أماكن العبادة)، (زقورة أور وزقورة دوركاريكالزو) الواقعة غرب بغداد وكانت زقورات وادي الرافدين قُبلة لأنظار الناس ومنها إستلهم المصريون أهراماتهم وهياكلهم الأولى (ب. ليرخ: دراسات حول الأكراد وأسلافهم الخالديين الشماليين. ترجمة الدكتور عبدي حاجي، 1992).

Speisere, Ephraim A. (1930). Mesopotamian Origins. The basic population of the Near East. Philadelphia, USA.

[email protected]



#مهدي_كاكه_يي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نبذة تأريخية عن الكورد والآشوريين و العلاقة بينهم (3) – أسلا ...
- (تركيا) ..... الى أين؟ (33)
- نبذة تأريخية عن الكورد والآشوريين و العلاقة بينهم (2) – أسلا ...
- نبذة تأريخية عن الكورد والآشوريين و العلاقة بينهم (1) − ...
- (تركيا) ..... الى أين؟ (32)
- (تركيا) ..... الى أين؟ (31)
- (تركيا) ..... الى أين؟ (30) – إستراتيجية النضال التحرري الكو ...
- (تركيا) ..... الى أين؟ (29)
- أبجدية اللغة الكوردية الموحدة
- تكوين لغة كوردية مشتركة
- (تركيا) ..... الى أين؟ (28)
- (تركيا) ..... الى أين؟ (27)
- نبذة مختصرة عن تأريخ اللغة الكوردية و التحديات التي تواجه إي ...
- ملاحظات حول بعض المصطلحات العنصرية و الخاطئة المتداولة
- (تركيا) ..... الى أين؟ (26)
- (تركيا) ..... الى أين؟ (25)
- (تركيا) ..... الى أين؟ (24) - إقليم شمال كوردستان بحاجة الى ...
- آن الأوان لشيعة العراق أن يؤسسوا إقليمهم الكونفيدرالي!
- شيعة العراق هم أحفاد الإيلاميين و السومريين و الميديين
- هل الفيليون بحاجة الى حزب أو أحزاب سياسية خاصة بهم؟


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مهدي كاكه يي - نبذة تأريخية عن الكورد والآشوريين و العلاقة بينهم (4) – أسلاف الكورد: السومريون